نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 61

الفصل 61 - مخططان (2)

الفصل 61 - مخططان (2)

تحذير: هذا الفصل يحتوي على محتوى جنسي للبالغين فقط.
يرجى التنبيه إلى أن الفصل التالي يحتوي على مشاهد جنسية للبالغين فقط وينصح بحصرها للقراء الناضجين. إذا كنت لا ترغب في قراءة مثل هذه المشاهد، فلا تتردد في تخطي هذا الفصل. لن يؤثر ذلك على تجربتك في القراءة طالما أنك تدرك وجود الإشارات الجنسية فيه.
لقد تم التحذير.

تحرك فكها النحيل.

الفصل 061 – خطتان (2)

كل ما فعلته هو تلمس محيط مشفرتها، ولكن أصابعي أصبحت لزجة. لزوجة بلا شك مختلفة عن رطوبة البركة. حتى لم أدخل أصابعي. وصلت الأمر إلى حد لا يلزم أن أدخل أصابعي أو أمارس الجماع الفموي.

نظرت إلى الأمام بانشراف. كان جسدي مغمورًا في البركة.

“كيف هو؟”

كانت لورا تسبح بسلاسة في وسط البركة الزرقاء. كانت تقوم بحركات السباحة الأقل إثارة للانتباه، ولكن الأمر الذي جعلها تبدو أنيقة هو أن لورا هي الشخص الذي يقوم بها. تمتد التموجات التي تسببت فيها ببطء في اتجاهي ولامست صدري.

لامست يدي الجلد المبلل والزلق. وأثناء الشعور ببعض الاحتكاك والنعومة الكبيرة، قمت بتحريك يدي ببطء في منطقة صغيرة ومحدودة. أبقيت حركتي قصيرة وبطيئة وميكانيكية بحيث يبدو أنني لا أهتم بثديها أعلى يدي أو مؤخرتها أسفلها. ثم أصدرت صوت إعجاب.

“هوو.”

‘اههه!’

كيف انتهت الأمور بهذا الشكل؟

ببطء، إلى الجزء الخلفي من عنقها.

لا، كان هذا لا مفر منه… لا يمكنني رفض الأمر بعدما قلت إنني جئت هنا لأستحم، ولا يمكنني أن أأمر أو أطلب من شخص ما ألا يستحم عندما هم الشخص الذي يرغب في ذلك. لقد جرفتني اللحظة ودخلت الحمام مع لورا عارية.

ثم أخرجت نفسًا.

سيكون كذبًا إذا قلت أن ليس لدي رغبات غير لائقة.

ثم أخرجت نفسًا.

لإثبات ذلك، كان جونسون العظيم يقوم بإظهار وجوده للعالم.

تكوّنت تموجات عندما لحسّت عظم ترقوتها وحركت يدي. رشّ الماء. لورا ألتفت بذراعيها حول ظهري. كانت تعطيني جسدها بأكمله. زدت من قوة تلمسي.

“اهدأ، اهدأ، اهدأ…”

كل ما فعلته هو تلمس محيط مشفرتها، ولكن أصابعي أصبحت لزجة. لزوجة بلا شك مختلفة عن رطوبة البركة. حتى لم أدخل أصابعي. وصلت الأمر إلى حد لا يلزم أن أدخل أصابعي أو أمارس الجماع الفموي.

لم أتمكن من تخفيف الشهوة الجنسية منذ زيارتي لدور الدعارة في نيفلهايم. كنت مشغولًا بتدمير فرقة ريف، لذا لم يكن لدي الوقت الفارغ للقيام بشيء مثل تخفيف نفسي.

لم أتمكن من تخفيف الشهوة الجنسية منذ زيارتي لدور الدعارة في نيفلهايم. كنت مشغولًا بتدمير فرقة ريف، لذا لم يكن لدي الوقت الفارغ للقيام بشيء مثل تخفيف نفسي.

في الحقيقة، كانت واحدة من الأسباب التي جعلتني أتوجه إلى البركة هذا الصباح هي أنني افترضت أنه سيكون بإمكاني تخفيف نفسي هنا بقدر ما أريد. كيف يمكنني تحمله عندما كان هذا اللعين يقف بصلابة هذا الصباح، يصرخ في وجهي أن ألمسه؟

لمست بشرتها قليلًا أكثر.

كنت سأفعل ذلك في غرفة سيد الشياطين الخاصة بي، لكن المدخل مفتوح بشكل واسع – هذا اللعين ريف قد دمر بابي منذ زمن طويل – وكنت أخشى أن تأتي لورا تبحث عني فجأة. لذا حاولت الاختباء في زاوية ما من الكهف، لكنها كانت جميعها مهترئة. لذلك، نزلت إلى البركة الطبيعية تحت الأرض للاستمتاع بالمناظر الطبيعية وتخفيف الشهوة الجنسية، ولكن يا إلهي، انتهيت بالدخول مباشرة إلى فخ النمر.

“آه……”

على صعيد آخر، جسد لورا ناعم جدًا.

“ممم، حسنًا، ستغادر هذه السيدة الشابة الآن.”

من خط فكها إلى عظمة الترقوة، وكتفيها النحيلة، وظهرها المرن، ومؤخرتها، وفخذيها، وأخيرًا قدميها، خط ناعم يربط كل هذه الأشياء. كانت ضلوعها بالكاد مرئية فوق خصرها الذي لا يحمل أي دهون غير ضرورية. توجد بقعة ضوء زرقاء بخفة على بطنها الجميل.

“أوه، كما هو متوقع. صلابة عضلاتك مثالية. يستحق الاعتزاز بها.”

هل هذا ما يسميه الناس بالجسد النحيف؟

كل ما فعلته هو تلمس محيط مشفرتها، ولكن أصابعي أصبحت لزجة. لزوجة بلا شك مختلفة عن رطوبة البركة. حتى لم أدخل أصابعي. وصلت الأمر إلى حد لا يلزم أن أدخل أصابعي أو أمارس الجماع الفموي.

من المرجح أن تكون بشرتها صلبة ولكنها ناعمة أيضًا.

‘أنتي تفيضي’.

‘……!’

من خط فكها إلى عظمة الترقوة، وكتفيها النحيلة، وظهرها المرن، ومؤخرتها، وفخذيها، وأخيرًا قدميها، خط ناعم يربط كل هذه الأشياء. كانت ضلوعها بالكاد مرئية فوق خصرها الذي لا يحمل أي دهون غير ضرورية. توجد بقعة ضوء زرقاء بخفة على بطنها الجميل.

التقى أعيننا. توقفت لورا عن السباحة تقريبًا حول أعمق جزء من المسبح قبل أن تستدير لتواجهني. قامت بتمشيط شعرها إلى الوراء لأن الماء المتدفق على جبهتها قد أدى إلى تشققه.

تبعه الصمت.

ابتسمت لورا بهدوء.

“…….”

الشخص الذي كان يسبح أمامي كالحورية لم يكن ابنة عائلة فارنيز أو متخصصًا عبقريًا، بل كانت فتاة واحدة. لكن لكي أكون دقيقًا، كانت جسد الفتاة المبللة. اقترب الجسد الصغير مني واستند قليلاً عليّ.

انتفخت عينيها فجأة، ثم عادت إلى حجمها الطبيعي بعد وقت قصير. أه، لورا أطلقت صوتًا من التفاهم. قد لا تكون حتى أطلقت صوتًا. بعد لحظة قصيرة، أومأت قليلاً.

“ما رأيك في الذهاب للسباحة كل صباح من الآن فصاعدًا، يا سيدي؟”

بينما كنت أفرك عضلات بطنها القوية، تحركت يدي ببطء للأسفل والأعلى وكأنها تستكشف المنطقة.

ثم أخرجت نفسًا.

فقط مشهد من بشرة الفتاة البيضاء دخل ناظريَّ.

“همم. هل يجب عليّ؟”

لامست يدي الجلد المبلل والزلق. وأثناء الشعور ببعض الاحتكاك والنعومة الكبيرة، قمت بتحريك يدي ببطء في منطقة صغيرة ومحدودة. أبقيت حركتي قصيرة وبطيئة وميكانيكية بحيث يبدو أنني لا أهتم بثديها أعلى يدي أو مؤخرتها أسفلها. ثم أصدرت صوت إعجاب.

“هذا يعمل كتمرين، وهو أيضًا جيد لتنسيق جسمك بشكل متساوٍ. انظر.”

‘آآآآه ……’

ثم قامت لورا بالوقوف. ظهر جسدها من الماء، محدثًا رشة ماء خفيفة عندما فعلت ذلك. بصوت طرب قليل، بدأت تدير خصرها وتعرض جسدها لي.

سألتها بلهجة طريفة بسيطة.

“استمتعت هذه السيدة الشابة بركوب الخيل في ذلك الوقت الذي كنت فيه في ممتلكات عائلتي. لم أتمكن من الحصول على أي تمرين مناسب منذ سقوط عائلتي؛ ومع ذلك، عادت عضلاتي بسرعة بعد أن سبحت ومارست التمارين بانتظام.”

لصقتا بعضهما برفق لكي لا تفوت أي تفاصيل.

“يبدو أنه مرن. هل يمكنني لمسه؟”

“كيف هو؟”

“بالطبع.”

انزلقت لساني عبر وادي عظمة ترقوتها. ذقت الماء. ربما كان هذا الماء الذي تجمع صدفة فوق عظمة ترقوتها عندما كانت تسبح في وقت سابق. لعقته. انبعثت رائحة البشرة بقوة منه.

وضعت يدي على خصرها.

في الحقيقة، كانت واحدة من الأسباب التي جعلتني أتوجه إلى البركة هذا الصباح هي أنني افترضت أنه سيكون بإمكاني تخفيف نفسي هنا بقدر ما أريد. كيف يمكنني تحمله عندما كان هذا اللعين يقف بصلابة هذا الصباح، يصرخ في وجهي أن ألمسه؟

لامست يدي الجلد المبلل والزلق. وأثناء الشعور ببعض الاحتكاك والنعومة الكبيرة، قمت بتحريك يدي ببطء في منطقة صغيرة ومحدودة. أبقيت حركتي قصيرة وبطيئة وميكانيكية بحيث يبدو أنني لا أهتم بثديها أعلى يدي أو مؤخرتها أسفلها. ثم أصدرت صوت إعجاب.

صوت التنفس واللعاب في أذنها، يد تجول حول ملاذها السفلي، ومتعة محفزة للغاية على ثديها.

“أوه، كما هو متوقع. صلابة عضلاتك مثالية. يستحق الاعتزاز بها.”

ملمت بشفتي ولساني وأطراف أنفي رقبتها بلطف.

“هل حقًا؟”

“بالطبع.”

ابتسمت لورا بابتسامة ساطعة. أسنانها المتساوية ظهرت بين شفتيها.

ابتسمت لورا بابتسامة ساطعة. أسنانها المتساوية ظهرت بين شفتيها.

“أنا لا أحب عندما تكون العضلات كثيرة جدًا أو قليلة جدًا. تبذل هذه السيدة الشابة قصارى جهدها للحفاظ على هذا الدرجة. يشعر وكأن جهودي قد تم مكافأتها بفضل إشادتكم، أشعر بالسعادة بصدق.”

جملها أصبحت متشتتة. لم تكن قادرة على إنهائها بشكل صحيح.

“لا تعتبري الأمر شيئًا. هذا كله بفضل جهودك الخاصة، لورا.”

ابتسمت في داخلي بشكل عابر بينما ركزت هجومي على حلمتها. لم أجرها بقوة بل دارستها بين إصبعي السبابة والإبهام مثل البازلاء.

“همم، يبدو أنك، سيدي، تجيد علم النفس جيدًا، ولكنك تفتقر إلى المسائل مثل هذه. عادةً، فقط عندما ينظر شخص آخر إلى جسدك يصبح جمال جسدك مكتملًا. ليس هناك شيء يجلب لي المزيد من الفرح من مديحك. هذا لأنني أعلم أن كلمات سيادتك ليست بها كذب.”

“هو… ها”.

فقط مشهد من بشرة الفتاة البيضاء دخل ناظريَّ.

جذبت لورا ذقنها للوراء. كان لساني يتحرك حول أذنها. لعقت حافة أذنها وعضيت عنقها الصغير. تنفست عمدًا بعمق.

قليلًا فقط.

‘…… أنت قاسي يا لورد.’

لمست بشرتها قليلًا أكثر.

“هل تخافين؟”

ومع ذلك، سيعتبر الأمر غريبًا إذا لمستها لفترة أطول من ذلك. سيتم اكتشاف أن لدي دوافع أخرى غير التحقق من عضلاتها.

“هل تخافين؟”

أعطيت لمسة نهائية لبشرتها قبل أن أعيد يدي بأكملها بأكبر قدر ممكن من الطبيعية. وفي نفس الوقت، قمت بتمرير يدي على منطقة مؤخرتها برفق.

أعطيت لمسة نهائية لبشرتها قبل أن أعيد يدي بأكملها بأكبر قدر ممكن من الطبيعية. وفي نفس الوقت، قمت بتمرير يدي على منطقة مؤخرتها برفق.

“همم.”

سيكون كذبًا إذا قلت أن ليس لدي رغبات غير لائقة.

امتدت لورا. ظهرها منحني مثل القوس. برز صدرها غير الناضج إلى الأمام. خلق التوتر الشديد في ظهرها وقطع اللحم على صدرها تناغمًا رائعًا. شعرت أن الميزان سينفجر إذا قمت برعيته. شعرت أن كل شيء سينفجر حقًا إذا دفعت الشيء الخاص بي داخل إطارها الصغير.

ابتسمت ببعض الفجور.

“……”

أي صوت ستصدره عندما تنفجر؟ أي نوع من الأنين سيكون؟ كيف ستتحول تعابيرها اللطيفة التي تبتسم حاليًا؟ كيف سيتلاشى صوتها الرقيق وينهار؟

لورا تلفظ كلماتها كأنها محرجة.

“ممم، حسنًا، ستغادر هذه السيدة الشابة الآن.”

“ها، هوه……لورد……ههن، لورد…….”

“هل ستغادرين بالفعل؟”

قليلًا فقط.

“تمكنت من ممارسة التمارين لفترة طويلة بفضل سيادتك.”

0

ابتسمت لورا مرة أخرى قبل أن تتحول وتنصرف. كانت قد أعدت قدميها للذهاب إلى مكان ما، حيث كانت قد تسببت للتو في اهتزاز.

امتدت لورا. ظهرها منحني مثل القوس. برز صدرها غير الناضج إلى الأمام. خلق التوتر الشديد في ظهرها وقطع اللحم على صدرها تناغمًا رائعًا. شعرت أن الميزان سينفجر إذا قمت برعيته. شعرت أن كل شيء سينفجر حقًا إذا دفعت الشيء الخاص بي داخل إطارها الصغير.

“……”

“هل هو يثيرك؟”

أمسكت معصمها وجذبتها إليّ.

“أوو! أوووو… هااا… آه، ههنن… أووو…؟؟”

“آه؟”

“اهدأ، اهدأ، اهدأ…”

دخلت على الفور في قبضتي. نظرًا لأنني كنت أدعم خصرها بيد واحدة، فلم تسقط. لمست جسدها ببطء جسدي.

جسد صغير كفاية لتضطرها للنظر إليّ.

لورا حوّلت رأسها ونظرت إليّ.

ثم قامت لورا بالوقوف. ظهر جسدها من الماء، محدثًا رشة ماء خفيفة عندما فعلت ذلك. بصوت طرب قليل، بدأت تدير خصرها وتعرض جسدها لي.

“سيدي؟”

0

جسد صغير كفاية لتضطرها للنظر إليّ.

بينما كنت أفرك عضلات بطنها القوية، تحركت يدي ببطء للأسفل والأعلى وكأنها تستكشف المنطقة.

فقط وجهي ينعكس في عينيها الرماديتين.

“همم! همم! أه، لا، هذا……”

“ما الأمر؟”

“ما رأيك في الذهاب للسباحة كل صباح من الآن فصاعدًا، يا سيدي؟”

“أتذكر المحادثة الأولى التي أجريناها. سألتني شيئًا في ذلك اليوم، أليس كذلك؟ هل تتذكر ما سألتني؟”

“أتساءل عن ذلك. يبدو أن جسدك هو الساخن، لورا”.

تحرك فكها النحيل.

“هو”.

“كيف يمكنني أن أنسى؟ ما هو معنى نظرتك؟ هذا ما سألت.”

أصبح وجه لورا أحمر.

صحيح. أود أن أسألك شيئًا هذه المرة. هل تعرف معنى نظرتي الحالية؟”

جمعتُ أصابع الإبهام والسبابة والوسطى معًا وداعبت مشفرتها. استمرت رقع المياه من حولنا في الرش. كلما اشتدت الرقع، زادت سرعة يدي. فركتُ مدخل ممرها بينما أتظاهر بتدليك مشفرتها. دخلتها قليلاً.

“……”

“أنت مخطئ!… هذا بسبب سيدكم….”

تبعه الصمت.

كانت مبللة. واصلت فرك الجزء الداخلي من مدخلها لأعلى ولأسفل. على الرغم من أنها كانت تحت الماء ، إلا أنني شعرت بالسائل يتسرب.

انتفخت عينيها فجأة، ثم عادت إلى حجمها الطبيعي بعد وقت قصير. أه، لورا أطلقت صوتًا من التفاهم. قد لا تكون حتى أطلقت صوتًا. بعد لحظة قصيرة، أومأت قليلاً.

فازعجتها أكثر.

تلامست شفتانا.

جسد صغير كفاية لتضطرها للنظر إليّ.

لصقتا بعضهما برفق لكي لا تفوت أي تفاصيل.

“كياو… ممم، هس…”.

“مم… مم…”.

“كيف يمكنني أن أنسى؟ ما هو معنى نظرتك؟ هذا ما سألت.”

صوت ضعيف للتنفس تسرب.

يبدو أن هذا كان كافيًا لتحفيزها، حيث بدأت آهات لورا تصبح مشتعلة.

تبادلنا أنفاسًا لبعض الوقت. أدخلت لساني ولعقت لثتها. أطلقت لورا صوتًا مذهولًا بسيطًا “آه”. قبل أن تنتهي حتى من إصدار تلك الحركة، أدخلت لساني بالكامل.

“آه؟ آآه……؟”

“آه… مم، آه… مم، مم…”.

من المحتمل أنها تكافح من أجل إبقاء عقلها صافياً. كان نوع التدريب الذي تلقته كعبد للجنس على الأرجح في الجانب العنيف. كانت لمسة اليقظة التي حفزت بدقة جميع حواسها على الأرجح الأولى لهذه الابنة الموقرة من عائلة مرموقة.

اللعاب انساب على جانب فم لورا.

“هل حقًا؟”

ببطء، إلى الجزء الخلفي من عنقها.

هزة النشوة لم تستمر طويلاً.

عندما ارتفع طرف لساني لملامسة عنقها بنعومة، أصبحت صوت لورا ضعيفًا.

ابتسمت لورا مرة أخرى قبل أن تتحول وتنصرف. كانت قد أعدت قدميها للذهاب إلى مكان ما، حيث كانت قد تسببت للتو في اهتزاز.

“هو… ها”.

لورا تلفظ كلماتها كأنها محرجة.

على الرغم من أنها كانت فقط عنقها، إلا أنها كانت حساسة للغاية. ثم تذكرت أنها تلقت تدريبًا كرقيقة جنسية. هل تم تطوير حساسيتها…؟

لمست ثدييها ببطء وصبر. هل يجب أن أقول إنني لمستهما أم فركتهما؟ لمستهما كما لو كنت أنقل حرارة كفيّ إلى صدرها. حلماتها تلامست أصابعي أثناء ذلك.

لم أشعر بالاستياء أو الاشمئزاز. كنت أرغب ببساطة في أن ألون حتى أبعد أطراف جسدها بلوني. تحركت يدي بشكل طبيعي إلى صدرها.

“……ليس كثيراً”.

“هو”.

0

ملمت بشفتي ولساني وأطراف أنفي رقبتها بلطف.

قمت بوخز حلمة ثديها قبل أن تنتهي جملتها.

لمست ثدييها ببطء وصبر. هل يجب أن أقول إنني لمستهما أم فركتهما؟ لمستهما كما لو كنت أنقل حرارة كفيّ إلى صدرها. حلماتها تلامست أصابعي أثناء ذلك.

“……”

“ممم، ممم… أه، آه…”.

“……”

يبدو أن هذا كان كافيًا لتحفيزها، حيث بدأت آهات لورا تصبح مشتعلة.

“تلك الكلمات… قاسية… ها، سيدي…”.

“هل هو يثيرك؟”

لإثبات ذلك، كان جونسون العظيم يقوم بإظهار وجوده للعالم.

سألتها بلهجة طريفة بسيطة.

ارتفع صوتها بأوكتاف.

لورا تلفظ كلماتها كأنها محرجة.

“يبدو أنه مرن. هل يمكنني لمسه؟”

“……ليس كثيراً”.

صوت التنفس واللعاب في أذنها، يد تجول حول ملاذها السفلي، ومتعة محفزة للغاية على ثديها.

“هذا مسرّ”.

“تبين أنك شخص مثير.”

“ممم، آه… أه…”.

“تلك الكلمات… قاسية… ها، سيدي…”.

تكوّنت تموجات عندما لحسّت عظم ترقوتها وحركت يدي. رشّ الماء. لورا ألتفت بذراعيها حول ظهري. كانت تعطيني جسدها بأكمله. زدت من قوة تلمسي.

“همم! همم! أه، لا، هذا……”

“هوو… آه، آه… أوو… سيدي…”.

تحذير: هذا الفصل يحتوي على محتوى جنسي للبالغين فقط. يرجى التنبيه إلى أن الفصل التالي يحتوي على مشاهد جنسية للبالغين فقط وينصح بحصرها للقراء الناضجين. إذا كنت لا ترغب في قراءة مثل هذه المشاهد، فلا تتردد في تخطي هذا الفصل. لن يؤثر ذلك على تجربتك في القراءة طالما أنك تدرك وجود الإشارات الجنسية فيه. لقد تم التحذير.

“كيف هو؟”

“ما رأيك في الذهاب للسباحة كل صباح من الآن فصاعدًا، يا سيدي؟”

“إنه… يشعر بالراحة… همم… جسدك، سيدي، ساخن…”.

“همم! همم! أه، لا، هذا……”

جملها أصبحت متشتتة. لم تكن قادرة على إنهائها بشكل صحيح.

دخلت على الفور في قبضتي. نظرًا لأنني كنت أدعم خصرها بيد واحدة، فلم تسقط. لمست جسدها ببطء جسدي.

فازعجتها أكثر.

“ها، هوه……لورد……ههن، لورد…….”

“أتساءل عن ذلك. يبدو أن جسدك هو الساخن، لورا”.

“……! أهههه؟”

“تلك الكلمات… قاسية… ها، سيدي…”.

“آه، آه……! يا سيدي… آه……”

“حسنًا، سأقبّلك أكثر”.

كانت مبللة. واصلت فرك الجزء الداخلي من مدخلها لأعلى ولأسفل. على الرغم من أنها كانت تحت الماء ، إلا أنني شعرت بالسائل يتسرب.

انزلقت لساني عبر وادي عظمة ترقوتها. ذقت الماء. ربما كان هذا الماء الذي تجمع صدفة فوق عظمة ترقوتها عندما كانت تسبح في وقت سابق. لعقته. انبعثت رائحة البشرة بقوة منه.

“يبدو أنه مرن. هل يمكنني لمسه؟”

“كياو… ممم، هس…”.

فقط مشهد من بشرة الفتاة البيضاء دخل ناظريَّ.

تراجعت عدد المرات التي انزلقت فيها حلماتها بين أصابعي في الوقت نفسه. تلامست إصبعي السبابة والإبهام الطرف. تسارعت التنفسات المنتظمة لـ لورا قليلاً.

“همم.”

امتدت يدي الأخرى بعيدًا.

“تلك الكلمات… قاسية… ها، سيدي…”.

بينما كنت أفرك عضلات بطنها القوية، تحركت يدي ببطء للأسفل والأعلى وكأنها تستكشف المنطقة.

نظرت إليّ بعيون متلألئة.

“آه……”

“آه، آه……! يا سيدي… آه……”

انتفضت أكتاف لورا. لامست أطراف أصابعي حافة تلك المنطقة. لم أكن أرغب في عودة توترها، لذا أزلت فمي عن عنقها وجعلته يقترب من أذنها. همست.

في الحقيقة، كانت واحدة من الأسباب التي جعلتني أتوجه إلى البركة هذا الصباح هي أنني افترضت أنه سيكون بإمكاني تخفيف نفسي هنا بقدر ما أريد. كيف يمكنني تحمله عندما كان هذا اللعين يقف بصلابة هذا الصباح، يصرخ في وجهي أن ألمسه؟

“هل تخافين؟”

0

“لا، لا، ايها الأحمق، أوه!”

رابطة طويلة من اللعاب تربط بين لسانينا.

جذبت لورا ذقنها للوراء. كان لساني يتحرك حول أذنها. لعقت حافة أذنها وعضيت عنقها الصغير. تنفست عمدًا بعمق.

على الرغم من أنها كانت فقط عنقها، إلا أنها كانت حساسة للغاية. ثم تذكرت أنها تلقت تدريبًا كرقيقة جنسية. هل تم تطوير حساسيتها…؟

“همم! همم! أه، لا، هذا……”

كانت لورا تسبح بسلاسة في وسط البركة الزرقاء. كانت تقوم بحركات السباحة الأقل إثارة للانتباه، ولكن الأمر الذي جعلها تبدو أنيقة هو أن لورا هي الشخص الذي يقوم بها. تمتد التموجات التي تسببت فيها ببطء في اتجاهي ولامست صدري.

“هذا؟ ما الذي؟”

تراجعت عدد المرات التي انزلقت فيها حلماتها بين أصابعي في الوقت نفسه. تلامست إصبعي السبابة والإبهام الطرف. تسارعت التنفسات المنتظمة لـ لورا قليلاً.

“ه-هذا غريب… أه.”

لامست يدي الجلد المبلل والزلق. وأثناء الشعور ببعض الاحتكاك والنعومة الكبيرة، قمت بتحريك يدي ببطء في منطقة صغيرة ومحدودة. أبقيت حركتي قصيرة وبطيئة وميكانيكية بحيث يبدو أنني لا أهتم بثديها أعلى يدي أو مؤخرتها أسفلها. ثم أصدرت صوت إعجاب.

ما يمكن أن تقوله غريبًا؟

أعطيت لمسة نهائية لبشرتها قبل أن أعيد يدي بأكملها بأكبر قدر ممكن من الطبيعية. وفي نفس الوقت، قمت بتمرير يدي على منطقة مؤخرتها برفق.

ابتسمت في داخلي بشكل عابر بينما ركزت هجومي على حلمتها. لم أجرها بقوة بل دارستها بين إصبعي السبابة والإبهام مثل البازلاء.

تحذير: هذا الفصل يحتوي على محتوى جنسي للبالغين فقط. يرجى التنبيه إلى أن الفصل التالي يحتوي على مشاهد جنسية للبالغين فقط وينصح بحصرها للقراء الناضجين. إذا كنت لا ترغب في قراءة مثل هذه المشاهد، فلا تتردد في تخطي هذا الفصل. لن يؤثر ذلك على تجربتك في القراءة طالما أنك تدرك وجود الإشارات الجنسية فيه. لقد تم التحذير.

“آه، آه……! يا سيدي… آه……”

“هنا رطب.”

صوت التنفس واللعاب في أذنها، يد تجول حول ملاذها السفلي، ومتعة محفزة للغاية على ثديها.

“استمتعت هذه السيدة الشابة بركوب الخيل في ذلك الوقت الذي كنت فيه في ممتلكات عائلتي. لم أتمكن من الحصول على أي تمرين مناسب منذ سقوط عائلتي؛ ومع ذلك، عادت عضلاتي بسرعة بعد أن سبحت ومارست التمارين بانتظام.”

من المحتمل أنها تكافح من أجل إبقاء عقلها صافياً. كان نوع التدريب الذي تلقته كعبد للجنس على الأرجح في الجانب العنيف. كانت لمسة اليقظة التي حفزت بدقة جميع حواسها على الأرجح الأولى لهذه الابنة الموقرة من عائلة مرموقة.

ملاحظة المترجم: شكرًا لقراءة الفصل؟ اههه، حسنًا، كان من الغريب ترجمة هذا الفصل. لست ذا خبرة تامة في هذا النوع من الترجمة. ستستمر هذه الاشياء في الفصل التالي ايضا ?، لذا سيتعين على كتابة أشياء مثيرة مرة أخرى ?. أتساءل ما إذا كان يجب ان اصنع صفحة على only fans واضع الفصل علىها و اخليه مدفوع :^)

“آه؟ آآه……؟”

تلامست شفتانا.

أُدخلتُ أذنها الصغيرة في فمي. وبينما أستمتع بهذا الشعور المتموج، قمت بعض الضغط اللطيف. سحبتُ لورا ذقنها قليلاً. ظهرت بثرات على رقبتها. يبدو أن أذنيها حساسة نوعًا ما.

عندما ارتفع طرف لساني لملامسة عنقها بنعومة، أصبحت صوت لورا ضعيفًا.

كلما ازدادت قسوة يدي التي كانت تداعب حلمة ثديها، وكلما ازدادت نعومة يدي التي تفرك مشفرتها، كلما ازدادت قوة ذراعيها التي تحتضن ظهري. بدا وكأن القوة في كل جزء من جسدها قد غادرت وتركت لتتركز في ذراعيها. قبل أن أقدم لها بعض القبلات على أذنها، جلبت لساني إلى حلمتها.

“سيدي؟”

“ها، هوه……لورد……ههن، لورد…….”

ملمت بشفتي ولساني وأطراف أنفي رقبتها بلطف.

“هنا رطب.”

انزلقت لساني عبر وادي عظمة ترقوتها. ذقت الماء. ربما كان هذا الماء الذي تجمع صدفة فوق عظمة ترقوتها عندما كانت تسبح في وقت سابق. لعقته. انبعثت رائحة البشرة بقوة منه.

كل ما فعلته هو تلمس محيط مشفرتها، ولكن أصابعي أصبحت لزجة. لزوجة بلا شك مختلفة عن رطوبة البركة. حتى لم أدخل أصابعي. وصلت الأمر إلى حد لا يلزم أن أدخل أصابعي أو أمارس الجماع الفموي.

ابتسمت لورا بابتسامة ساطعة. أسنانها المتساوية ظهرت بين شفتيها.

ابتسمت ببعض الفجور.

لذا فعلت ذلك.

“تبين أنك شخص مثير.”

ابتسمت ببعض الفجور.

“أنت مخطئ!… هذا بسبب سيدكم….”

“……”

قمت بوخز حلمة ثديها قبل أن تنتهي جملتها.

أي صوت ستصدره عندما تنفجر؟ أي نوع من الأنين سيكون؟ كيف ستتحول تعابيرها اللطيفة التي تبتسم حاليًا؟ كيف سيتلاشى صوتها الرقيق وينهار؟

“أوو! أوووو… هااا… آه، ههنن… أووو…؟؟”

بينما كنت أفرك عضلات بطنها القوية، تحركت يدي ببطء للأسفل والأعلى وكأنها تستكشف المنطقة.

جمعتُ أصابع الإبهام والسبابة والوسطى معًا وداعبت مشفرتها. استمرت رقع المياه من حولنا في الرش. كلما اشتدت الرقع، زادت سرعة يدي. فركتُ مدخل ممرها بينما أتظاهر بتدليك مشفرتها. دخلتها قليلاً.

امتدت يدي الأخرى بعيدًا.

‘اههه!’

من المحتمل أنها تكافح من أجل إبقاء عقلها صافياً. كان نوع التدريب الذي تلقته كعبد للجنس على الأرجح في الجانب العنيف. كانت لمسة اليقظة التي حفزت بدقة جميع حواسها على الأرجح الأولى لهذه الابنة الموقرة من عائلة مرموقة.

ارتفع صوتها بأوكتاف.

هل هذا ما يسميه الناس بالجسد النحيف؟

‘يا لورد ، لا ، هاه … لا ، هناك ……’

“بالطبع.”

كانت مبللة. واصلت فرك الجزء الداخلي من مدخلها لأعلى ولأسفل. على الرغم من أنها كانت تحت الماء ، إلا أنني شعرت بالسائل يتسرب.

“آه، آه……! يا سيدي… آه……”

‘أنتي تفيضي’.

تحذير: هذا الفصل يحتوي على محتوى جنسي للبالغين فقط. يرجى التنبيه إلى أن الفصل التالي يحتوي على مشاهد جنسية للبالغين فقط وينصح بحصرها للقراء الناضجين. إذا كنت لا ترغب في قراءة مثل هذه المشاهد، فلا تتردد في تخطي هذا الفصل. لن يؤثر ذلك على تجربتك في القراءة طالما أنك تدرك وجود الإشارات الجنسية فيه. لقد تم التحذير.

‘آآآآه ……’

من خط فكها إلى عظمة الترقوة، وكتفيها النحيلة، وظهرها المرن، ومؤخرتها، وفخذيها، وأخيرًا قدميها، خط ناعم يربط كل هذه الأشياء. كانت ضلوعها بالكاد مرئية فوق خصرها الذي لا يحمل أي دهون غير ضرورية. توجد بقعة ضوء زرقاء بخفة على بطنها الجميل.

نظرت إليّ بعيون متلألئة.

بينما كنت أفرك عضلات بطنها القوية، تحركت يدي ببطء للأسفل والأعلى وكأنها تستكشف المنطقة.

‘…… أنت قاسي يا لورد.’

“هوو… آه، آه… أوو… سيدي…”.

……”

“……ليس كثيراً”.

كنت أرغب في تقبيلها.

“أهه! أههه، هاهاها……!”

لذا فعلت ذلك.

“سيدي؟”

“مم، أه… مم.”

“يبدو أنه مرن. هل يمكنني لمسه؟”

اللسانان تشابكا معًا. لسان لورا الذي كان في الموقع السلبي في وقت سابق تحرك هذه المرة. دون أن نفصل شفتينا، زدت من قوة يدي التي كانت تفرك صدرها وعانتها على التوالي.

“أتساءل عن ذلك. يبدو أن جسدك هو الساخن، لورا”.

“……! أهههه؟”

جمعتُ أصابع الإبهام والسبابة والوسطى معًا وداعبت مشفرتها. استمرت رقع المياه من حولنا في الرش. كلما اشتدت الرقع، زادت سرعة يدي. فركتُ مدخل ممرها بينما أتظاهر بتدليك مشفرتها. دخلتها قليلاً.

فركت الجدران الخارجية لأعضائها التناسلية. بسرعة. لورا، التي كانت شفتاها تختمران بواسطتي، أصدرت أنينًا بلا مساعدة. في لحظة، انحنت ظهرها مثل قوس. هذا كان أول هزة جنسية لها.

الفصل 061 – خطتان (2)

“أهه! أههه، هاهاها……!”

أصبح وجه لورا أحمر.

هزة النشوة لم تستمر طويلاً.

كل ما فعلته هو تلمس محيط مشفرتها، ولكن أصابعي أصبحت لزجة. لزوجة بلا شك مختلفة عن رطوبة البركة. حتى لم أدخل أصابعي. وصلت الأمر إلى حد لا يلزم أن أدخل أصابعي أو أمارس الجماع الفموي.

عاد ظهرها ببطء إلى وضعه العادي.

“هل تخافين؟”

“مم، أه، أههه…….”

……”

سحبت لساني.

“هل تخافين؟”

رابطة طويلة من اللعاب تربط بين لسانينا.

صوت التنفس واللعاب في أذنها، يد تجول حول ملاذها السفلي، ومتعة محفزة للغاية على ثديها.

“لورا. أنت جميلة.”

“هو”.

“…….”

“……”

أصبح وجه لورا أحمر.

من المرجح أن تكون بشرتها صلبة ولكنها ناعمة أيضًا.

0

امتدت لورا. ظهرها منحني مثل القوس. برز صدرها غير الناضج إلى الأمام. خلق التوتر الشديد في ظهرها وقطع اللحم على صدرها تناغمًا رائعًا. شعرت أن الميزان سينفجر إذا قمت برعيته. شعرت أن كل شيء سينفجر حقًا إذا دفعت الشيء الخاص بي داخل إطارها الصغير.

0

دخلت على الفور في قبضتي. نظرًا لأنني كنت أدعم خصرها بيد واحدة، فلم تسقط. لمست جسدها ببطء جسدي.

0

انتفخت عينيها فجأة، ثم عادت إلى حجمها الطبيعي بعد وقت قصير. أه، لورا أطلقت صوتًا من التفاهم. قد لا تكون حتى أطلقت صوتًا. بعد لحظة قصيرة، أومأت قليلاً.

0

من خط فكها إلى عظمة الترقوة، وكتفيها النحيلة، وظهرها المرن، ومؤخرتها، وفخذيها، وأخيرًا قدميها، خط ناعم يربط كل هذه الأشياء. كانت ضلوعها بالكاد مرئية فوق خصرها الذي لا يحمل أي دهون غير ضرورية. توجد بقعة ضوء زرقاء بخفة على بطنها الجميل.

0

‘آآآآه ……’

ملاحظة المترجم: شكرًا لقراءة الفصل؟ اههه، حسنًا، كان من الغريب ترجمة هذا الفصل. لست ذا خبرة تامة في هذا النوع من الترجمة. ستستمر هذه الاشياء في الفصل التالي ايضا ?، لذا سيتعين على كتابة أشياء مثيرة مرة أخرى ?. أتساءل ما إذا كان يجب ان اصنع صفحة على only fans واضع الفصل علىها و اخليه مدفوع :^)

“……”

ثم قامت لورا بالوقوف. ظهر جسدها من الماء، محدثًا رشة ماء خفيفة عندما فعلت ذلك. بصوت طرب قليل، بدأت تدير خصرها وتعرض جسدها لي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط