نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 65

الفصل 065 – مخططان (6)

الفصل 065 – مخططان (6)

الفصل 065 – مخططان (6)

بدأت بارباتوس تثور من الغضب.

*********

“لم اركِ منذ وقت طويل ، بارباتوس.”

“أجججلللل… إنه هو بالتأكيد… صاااااحب السمو دانتاليان…”

(مصطلح يقصد به لقد استخدمت النفوذ او مثل ما نقول “عندي واسطة” فهو يشير هنا انه بواسطة نفوذه حصل على النبيذ)

سقطت بارباتوس في تفكير عميق. لماذا؟ لماذا يأتيني في هذا التوقيت؟

0

قدمت افتراضات متعددة. ومع ذلك، فضلت اتباع حدسها البسيط على المنطق المعقد عند اتخاذ القرارات. بمجرد أن استنتجت أن هناك سببًا مثيرًا للاهتمام وراء زيارة دانتاليان، قررت التحدث.

“ه- هذا ليس الوقت المناسب لذلك! كأس النبيذ! أين تركت كأس النبيذ الخاص بي !؟ ”

“قل له أن يأتي على الفور! لا، سأذهب لاصطحابه بنفسي.”

ابتسم دانتاليان.

“كمماااا… تنتتأمريييين… ياااااا… صاحبة السسسمووووو.”

ابتسم دانتاليان.

استجاب الشبح شبه الشفاف وهو يبطئ في نهاية كلماته. اختفى الشبح في الهواء. عادةً، كانت ستتساءل عن كيفية تنقلها عبر الأرض بدلاً من الممرات المصممة بشكل مثالي، لكن بارباتوس عضت إصبعها بفارغ الصبر.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “يا عزيزي ، يا لها من وقاحة مني. لكن هل يمكنكِ إلقاء نظرة على هذا؟ كنت متحمساً للغاية لفكرة رؤية عزباء جميلة لدرجة أنني نسيت الشكليات. مرجعيًا ، الجمال شيء مقدَّر له جعل جميع أنواع التظاهر والشكليات بلا معنى في غضون ثوانٍ “.

“ربما، فقط ربما… لعله لاحظ ما فعلته؟”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “يا عزيزي ، يا لها من وقاحة مني. لكن هل يمكنكِ إلقاء نظرة على هذا؟ كنت متحمساً للغاية لفكرة رؤية عزباء جميلة لدرجة أنني نسيت الشكليات. مرجعيًا ، الجمال شيء مقدَّر له جعل جميع أنواع التظاهر والشكليات بلا معنى في غضون ثوانٍ “.

تسببت هذه الفكرة في وخز في عمود بارباتوس الفقري. مستحيل. على الرغم من أنها كانت تعلم أنه من المستحيل أن يلاحظها، إلا أن مجرد التفكير في ذلك وتوصلها إلى هذا الاستنتاج جعلها تشعر بالإثارة. خفق قلبها. استمرت حرارة خفيفة في أنفاسها. بالطبع، كان من السابق لأوانه التوصل إلى أي استنتاجات. من الطبيعي أن يصاب الشخص بخيبة أمل بقدر ما يكون متفائلاً. وعليها أن تعرف أيضًا كيف تتخلى عن الأشياء بشكل مناسب.

صرخت بارباتوس.

مع ذلك.

“اجربها……؟ هذا……؟”

“في الفرصة الضئيلة للغاية التي يعرفها ، سأكون راضيةً جدًا ، يا فتى.”

لم تكن بارباتوس قد شربت الكحول بعد ، لكنها شعرت بالفعل بالسُكر.

رُفعَت زوايا فم بارباتوس. بلل لسانها الأحمر شفتيها.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “يا عزيزي ، يا لها من وقاحة مني. لكن هل يمكنكِ إلقاء نظرة على هذا؟ كنت متحمساً للغاية لفكرة رؤية عزباء جميلة لدرجة أنني نسيت الشكليات. مرجعيًا ، الجمال شيء مقدَّر له جعل جميع أنواع التظاهر والشكليات بلا معنى في غضون ثوانٍ “.

بعد فترة وجيزة ، دخل دانتاليان من البوابة الرئيسية مرتديًا عباءة سوداء. بفضل جهاز النقل الآني الذي تم صنعه للضيوف في قلعة سيدة الشياطين بارباتوس ، تمكن من الوصول بسرعة. بمجرد أن رآها دانتاليان ، لوح بيده بروية. موقفه جعل الأمر يبدو كما لو كان يقابل صديقًا قديمًا.

“أيها الوغد الوقح ، هل لطخت لطفك ببعض خبز الشعير وأكلته؟ إذا كنت ستزور منزل سيدة ، فعليك على الأقل تحضير غليون دخان مسبقًا “.

“لم اركِ منذ وقت طويل ، بارباتوس.”

“حسنا. اذهبِ بالفعل ، رجائاً “.

للحظة وجيزة للغاية ، عجزت بارباتوس عن الكلام. يمكنك القول أنها فوجئت.

“ماذا؟”

لم تتوقع منه أن يتصرف بهذه الصراحة. كان صحيحًا أن دانتاليان وبارباتوس قررا التخلي عن الشكليات ، لكنهما لا يزالان في الرتبة 8 و 71. إذا كنت ستقارنهم بالمجتمع الهرمي للبشر ، فإنهم كانوا مثل الإمبراطورة وفارس السجادة. من الذي سيتخلى عن الشكليات لمجرد أنه قيل له؟

“أ-أنت…… إذا لم يكن هذا حقيقيًا ، فعقوبة لخداعك ، سأقوم …”.

كم من الوقت مضى منذ أن تم الترحيب بها بهذه الطريقة؟

رمش دانتاليان بينما كان يحمل الزجاجة بكلتا يديه.

ظهرت ابتسامة كثيفة على شفتيها.

“جنون ، هذا جنون! هل هذا حقيقي !؟ هذا ليس حقيقيًا ، أليس كذلك؟ ”

“أيها الوغد الوقح ، هل لطخت لطفك ببعض خبز الشعير وأكلته؟ إذا كنت ستزور منزل سيدة ، فعليك على الأقل تحضير غليون دخان مسبقًا “.

“…….”

“يا عزيزي ، يا لها من وقاحة مني. لكن هل يمكنكِ إلقاء نظرة على هذا؟ كنت متحمساً للغاية لفكرة رؤية عزباء جميلة لدرجة أنني نسيت الشكليات. مرجعيًا ، الجمال شيء مقدَّر له جعل جميع أنواع التظاهر والشكليات بلا معنى في غضون ثوانٍ “.

“هكذا؟”

“كاكاكا”.

اراكم الفصل القادم.

كانت تكره الإطراء ، لكنها كانت مولعة بهذا النوع من الإطراء المرح. النكات مثل بهار العالم الممل المعروف بالحياة. حتى لو كانت الحياة متفتتة بشكل مثير للاشمئزاز ، إذا سكبت القليل من التوابل عليها ، فستصبح أكثر قبولا.

“ربما، فقط ربما… لعله لاحظ ما فعلته؟”

“لديك لسان فضي ساحر للغاية. سوف أعترف بموهبتك التي مكنتك من سحق وجه تلك الكلبة بايمون. ومع ذلك ، أنا في مستوى مختلف عن تلك العاهرة “.

كانت تكره الإطراء ، لكنها كانت مولعة بهذا النوع من الإطراء المرح. النكات مثل بهار العالم الممل المعروف بالحياة. حتى لو كانت الحياة متفتتة بشكل مثير للاشمئزاز ، إذا سكبت القليل من التوابل عليها ، فستصبح أكثر قبولا.

“أوه؟ ماذا تقصدين بذلك؟”

لم تتوقع منه أن يتصرف بهذه الصراحة. كان صحيحًا أن دانتاليان وبارباتوس قررا التخلي عن الشكليات ، لكنهما لا يزالان في الرتبة 8 و 71. إذا كنت ستقارنهم بالمجتمع الهرمي للبشر ، فإنهم كانوا مثل الإمبراطورة وفارس السجادة. من الذي سيتخلى عن الشكليات لمجرد أنه قيل له؟

“انا لست سهلة جدا لأتغاضى عن سلوكك الوقح ببساطة بسبب لسانك الماكر. أظهر جسدي الذي يفترض أنه يمتلك جمالًا حقيقيًا وفقًا لك ، الصدق الذي يستحقه “.

“غياااااةا! أيها المجنون اللعين! ”

لقد اعتقدت أنك ستخرجين هكذا ، علّق دانتاليان وهو يسحب شيئًا من جيبه. كانت زجاجة من الكحول. فتحت عيون بارباتوس على نطاق واسع. كانت هناك علامة تجارية على الزجاجة لم ترها إلا مرة واحدة منذ زمن طويل. بدأت كلمات بارباتوس في التلعثم بشكل غير لائق.

“دعني أرى ذلك!”

“ل- لا تخبرني. هل هي تلك؟ ”

لم يكن لدى بارباتوس أي اهتمام على الإطلاق بآراء السحرة البشر. كانت تركز فقط على خمر بايلر عام 505* الثمين الذي كان في الهواء. كان السحر الذي دربته مراراً وتكراراً على مدار الألفي عام الماضية ، في هذه اللحظة ، يستخدم في زجاجة نبيذ 45 سم. هل كانت هذه ثمرة عملها؟ سقطت زجاجة النبيذ في يد بارباتوس. هبطت بسلام على الأرض.

ابتسم دانتاليان على نطاق واسع.

” يبدو أنك تشتميني ، لكنني سأعتبر ذلك مدح من باب المجاملة.”

“مياه الجحيم الساخنة ، المشهورة في جميع أنحاء عالم الشياطين بنبيذها الرفيع المستوى. ومن بين زجاجات النبيذ الرائعة ، هذا هو النبيذ بين النبيذ الذي يتم صنعه مرة واحدة فقط سنويًا في إقليم لافا إيرل ، بدءًا من عام 505 من تقويم بايلر القاري. من قبيل الصدفة ، هذا العام يجعله عمره ألف عام بالضبط “.

 

“مستحيل!”

“مم. أنا أعلم على وجه اليقين الآن أنكِ مدمنة على الكحول بشدة “.

صرخت بارباتوس.

“ه-هل الجنة موجودة حقًا؟”

“هذا هو النبيذ عالي الجودة الذي يكافح حتى الرجل العجوز باال للحصول عليه!”

“طريقة حملك للزجاجة خاطئة، اللعنه! يجب عليك استخدام يد واحدة، وليس كلتيهما!”

“إحم. لقد سحبت بعض الخيوط* “.

0

(مصطلح يقصد به لقد استخدمت النفوذ او مثل ما نقول “عندي واسطة” فهو يشير هنا انه بواسطة نفوذه حصل على النبيذ)

“كوه! أي نوع من التناقض هذا ……! لأنني أحب الكحول أكثر من أي شخص آخر ، أريد نبيذ بايلر هذا ! ومع ذلك ، بما أنني أحب الكحول أكثر من أي شخص آخر … ولهذا السبب ، يجب علي الامتناع عن شرب نبيذ بايلر هذا أكثر! تناقض! لاعقلانية! معاناة! هل هذه هي الحياة !؟ ”

“جنون ، هذا جنون! هل هذا حقيقي !؟ هذا ليس حقيقيًا ، أليس كذلك؟ ”

 

لم يعد بإمكانها الجلوس. كانت مؤخرتها قد ارتفعت بالفعل في منتصف الطريق عن عرشها. اعتبرت نفسها أعظم محبي الكحول بين أسياد الشياطين وأقرت بهذه الحقيقة أيضًا. كانت زجاجة النبيذ تلك مثل الكأس المقدسة بالنسبة لها. تخلت بارباتوس عن اللباقة والكرامة تمامًا بينما قفزت على عجل.

“يا للهول! لا أستطيع أن أصدق ذلك! نبيذ عمره ألف سنة! هذه التحفة الفنية التي اكتملت بعد مرور أجيال عديدة من سحرها باستمرار كل 15 يومًا مع السحر الأكثر تميزاً في العالم أثناء وجوده في معمل التقطير ، تعويذة خاصة تم صنعها خصيصًا للحفاظ على الكحول! كيف يمكنك إلقاء هذا الكنز الذي لا يتم بيعه للعامة ويمكن رُأيته وبيعه فقط لأرشيدوقات مياه الجحيم الساخنة ليكونوا أجمل وأنبل! كيف يمكنك رميها مثل المغفل !؟ أنت أسوأ من الأوساخ في مخلب الغراب! ” (الارشيدوق: هو لقب يطلق على الامراء في النمسا) ٢(مياه الجحيم الساخنة.. اظنها اسم المنقطة )

“دعني أرى ذلك!”

“حسنا. اذهبِ بالفعل ، رجائاً “.

“بالتاكيد. هاك.”

“ل- لا تخبرني. هل هي تلك؟ ”

ألقى دانتاليان الزجاجة. ألقى بها عاليا في الهواء مثل الكرة. أصيبت بارباتوس بالفزع بسبب طباعه التعسفية. كيف يمكنه إلقاء النبيذ الأكثر جودة في العالم أمام محبة نبيذ !؟ حتى لو بدأت تتلاعب ببعض روائع القرن أمام فنان ، فسيظل هذا يعتبر أكثر أخلاقًا من هذا. صرختْ.

0

“غياااااةا! أيها المجنون اللعين! ”

“اشربِ الشيء الملعون، يا مدمنة الكحول.”

استخدمت بارباتوس السحر دون وعي من أجل الامساك بزجاجة النبيذ من الهواء. تم إلقاء تعويذة سحرية سوداء من ثلاث طبقات في لحظة دون أي تعويذة. و و ، كانت هذه التعويذات كلها تعويذات عالية المستوى كانت على الأقل خمس دوائر*.

 

*(الدوائر هنا هي على ما اظن نظام القوة لدى السحرة في عالم الرواية ، كلما زادت الدوائر تصاعديا كلما زادت قوة الساحر )

رفعت بارباتوس الزجاجة بكلتا يديها. صرخت مثل لاعبة كرة سلة نجحت للتو في ارتدادها في لحظة حاسمة. كانت بالتأكيد ملك الأرضية الآن.

مشت بارباتوس بسرعة على الأرض وقفزت أكثر من 10 أمتار. لقد صنعت ضبابًا سحريًا يظهر من العدم وجعلته يخفض سرعة الزجاجة. ثم أمسكت بالزجاجة باستخدام المسكة الخفية. إذا شاهد ساحر بشري التعويذات التي ألْقيت للتو على التوالي ، فإن افواههم ستكون عالقة على الأرض وسيكونون في حالة صدمة لأسباب متعددة. اولاً ، حقيقة أنها لم تقم بتنشيط 2 ، ولكن 3 تقنيات في نفس الوقت. ثانيًا ، ألقت ثلاث تعويذات بدون ترديد وفي لحظة. أخيرًا ، حقيقة أنها استخدمت هذه التعاويذ الرائعة لمجرد الحصول على زجاجة من النبيذ.

“أنت تحبين الكحول ، أليس كذلك؟ أفضل كحول في العالم موجود هنا. ما زلت لا تريدين شربه؟

لم يكن لدى بارباتوس أي اهتمام على الإطلاق بآراء السحرة البشر. كانت تركز فقط على خمر بايلر عام 505* الثمين الذي كان في الهواء. كان السحر الذي دربته مراراً وتكراراً على مدار الألفي عام الماضية ، في هذه اللحظة ، يستخدم في زجاجة نبيذ 45 سم. هل كانت هذه ثمرة عملها؟ سقطت زجاجة النبيذ في يد بارباتوس. هبطت بسلام على الأرض.

بارباتوس ابتلعت دون وعي.

*(اسم النبيذ)

*(سلك.. ليس خطأي ٠.٠)

“اجججججججججل!”

*********

رفعت بارباتوس الزجاجة بكلتا يديها. صرخت مثل لاعبة كرة سلة نجحت للتو في ارتدادها في لحظة حاسمة. كانت بالتأكيد ملك الأرضية الآن.

للحظة وجيزة للغاية ، عجزت بارباتوس عن الكلام. يمكنك القول أنها فوجئت.

“هل رأيتَ ذلك!؟ اللعنة! هذه العظمة اللعينة لسموها بارباتوس الرتبة 8! ”

“انا لست سهلة جدا لأتغاضى عن سلوكك الوقح ببساطة بسبب لسانك الماكر. أظهر جسدي الذي يفترض أنه يمتلك جمالًا حقيقيًا وفقًا لك ، الصدق الذي يستحقه “.

“… … لست متأكدًا حقًا ، لكني أشعر وكأنني شاهدت شيئًا رائعًا الآن.”

لم يكن لدى بارباتوس أي اهتمام على الإطلاق بآراء السحرة البشر. كانت تركز فقط على خمر بايلر عام 505* الثمين الذي كان في الهواء. كان السحر الذي دربته مراراً وتكراراً على مدار الألفي عام الماضية ، في هذه اللحظة ، يستخدم في زجاجة نبيذ 45 سم. هل كانت هذه ثمرة عملها؟ سقطت زجاجة النبيذ في يد بارباتوس. هبطت بسلام على الأرض.

“دانتاليان ، أنت ابن العاهرة! ليس لديك الحق في تناول حتى رشفة من هذا النبيذ! ”

“أيها الوغد الوقح ، هل لطخت لطفك ببعض خبز الشعير وأكلته؟ إذا كنت ستزور منزل سيدة ، فعليك على الأقل تحضير غليون دخان مسبقًا “.

استدار رأس بارباتوس بسرعة ونظرت إلى دانتاليان. على الرغم من أنها كانت تتألق بالمظهر الخارجي ، على الأكثر ، بالنسبة لفتاة تبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا ، إلا أن الهالة القوية التي كانت تخرج منها هو امر لا شك فيه.

“جنون ، هذا جنون! هل هذا حقيقي !؟ هذا ليس حقيقيًا ، أليس كذلك؟ ”

“يا للهول! لا أستطيع أن أصدق ذلك! نبيذ عمره ألف سنة! هذه التحفة الفنية التي اكتملت بعد مرور أجيال عديدة من سحرها باستمرار كل 15 يومًا مع السحر الأكثر تميزاً في العالم أثناء وجوده في معمل التقطير ، تعويذة خاصة تم صنعها خصيصًا للحفاظ على الكحول! كيف يمكنك إلقاء هذا الكنز الذي لا يتم بيعه للعامة ويمكن رُأيته وبيعه فقط لأرشيدوقات مياه الجحيم الساخنة ليكونوا أجمل وأنبل! كيف يمكنك رميها مثل المغفل !؟ أنت أسوأ من الأوساخ في مخلب الغراب! ” (الارشيدوق: هو لقب يطلق على الامراء في النمسا) ٢(مياه الجحيم الساخنة.. اظنها اسم المنقطة )

“قل له أن يأتي على الفور! لا، سأذهب لاصطحابه بنفسي.”

“مم. أنا أعلم على وجه اليقين الآن أنكِ مدمنة على الكحول بشدة “.

حدق دانتاليان في الفتاة بانزعاج. كانت هذه الفتاة ميؤوس منها.

“متذوقة الكحول ، ولست مدمنة على الكحول ، أيها الأحمق!”

“دانتاليان ، أنت ابن العاهرة! ليس لديك الحق في تناول حتى رشفة من هذا النبيذ! ”

قامت بارباتوس بتلمّس زجاجة النبيذ بيد مرتجفة. شعرت ببرودة لطيفة على راحة يدها.

مع ذلك.

“وااه”.

كانت تكره الإطراء ، لكنها كانت مولعة بهذا النوع من الإطراء المرح. النكات مثل بهار العالم الممل المعروف بالحياة. حتى لو كانت الحياة متفتتة بشكل مثير للاشمئزاز ، إذا سكبت القليل من التوابل عليها ، فستصبح أكثر قبولا.

يمكنها أن تميّزها على الفور بما أنها كانت ساحرة سوداء كبيرة. الزجاجة لم تكن زجاجة عادية أيضًا. إنها بلا تتمتع بأعلى مستويات الجودة ، والحفاظ على درجة الحرارة بشكل شبه دائم ، ومشبعة بمقاومة الصدمات السحرية أيضًا. شكها في ما إذا كان هذا حقيقيًا أم لا تحول إلى أمل في أن تكون هذه الصفقة حقيقية.

“ربما، فقط ربما… لعله لاحظ ما فعلته؟”

“أ-أنت…… إذا لم يكن هذا حقيقيًا ، فعقوبة لخداعك ، سأقوم …”.

“هل رأيتَ ذلك!؟ اللعنة! هذه العظمة اللعينة لسموها بارباتوس الرتبة 8! ”

“سأدعكِ تأخذين أول رشفة.”

“حسنا. اذهبِ بالفعل ، رجائاً “.

“بلع.”

لم تتوقع منه أن يتصرف بهذه الصراحة. كان صحيحًا أن دانتاليان وبارباتوس قررا التخلي عن الشكليات ، لكنهما لا يزالان في الرتبة 8 و 71. إذا كنت ستقارنهم بالمجتمع الهرمي للبشر ، فإنهم كانوا مثل الإمبراطورة وفارس السجادة. من الذي سيتخلى عن الشكليات لمجرد أنه قيل له؟

بارباتوس ابتلعت دون وعي.

النبيذ الذي كان عمره ألف سنة ملأ أنف بارباتوس.

“ولكن أول رشفة ……. طعمها هو الأفضل؟”

0

“لهذا السبب أسمح لكِ بالحصول عليها.”

“في الفرصة الضئيلة للغاية التي يعرفها ، سأكون راضيةً جدًا ، يا فتى.”

ابتسم دانتاليان.

“بالتاكيد. هاك.”

“ألسنا أصدقاء؟”

“انا لست سهلة جدا لأتغاضى عن سلوكك الوقح ببساطة بسبب لسانك الماكر. أظهر جسدي الذي يفترض أنه يمتلك جمالًا حقيقيًا وفقًا لك ، الصدق الذي يستحقه “.

“أنت … .. ابن عاهرة ، لكنك ابن صالح لعاهرة.”

سلمت بارباتوس الزجاجة طواعيةً. لم أشعر أنها ستكون قادرة على سكب الكحول بيديها. بيدها اليمنى التي كانت تهتز دون حسيب ولا رقيب ، رفعت كأسها. ومع ذلك ، لم تستطع إلا أن تبدأ بالصراخ بمجرد أن رأت الطريقة التي يمسك بها دانتالين بزجاجة النبيذ.

” يبدو أنك تشتميني ، لكنني سأعتبر ذلك مدح من باب المجاملة.”

لقد تأثرتْ. طار عقلها خمسمائة متر في الهواء. اصبحت متأكدة. هذه الصفقة كانت حقيقية. بدون أدنى شك كان هذا الاصلي. تعرضت لضربة ساحقة فرا*⎯⎯لم يكن عظيماً ومبهجاً فحسب ، انما استثنائيا ونعمة عميقة.

تحركت بارباتوس.

لقد كان محقا.

ومع ذلك ، فقد استمر ذلك للحظة واحدة فقط. تسببت فكرة القدرة على الحصول على أول رشفة من خمر بايلر عام 505 في اضطرابها.

لقد سئم دانتاليان من تصرفات مدمن الكحول عندما أجاب مع تنهيدة. عادة ، كانت بارباتوس تدحض هذا السلوك الوقح ، ولكن من المستحيل انه تملك وقت فراغ للتفكير في شيء من هذا القبيل. في الحقيقة ، لم تكن تقول “ها أنا ذاهبة” لدانتاليان. كانت تقول ذلك لنفسها.

“ه- هذا ليس الوقت المناسب لذلك! كأس النبيذ! أين تركت كأس النبيذ الخاص بي !؟ ”

“إحم. لقد سحبت بعض الخيوط* “.

كانت تأرجح ذراعها هنا وهناك. وأثناء قيامها بذلك ، بدأت شتّى أنواع القمامة المختلفة تتطاير عبر الباب الأمامي. الأشياء التي تُركت في غرفة التخزين يتم استدعاءها هنا بواسطة سحر استدعاء بارباتوس. كانت غرفة سيد الشياطين الشاسعة مليئة بالخردة. لم يمض وقت طويل قبل أن تجد بارباتوس كأس النبيذ الكريستال الخاص بها.

“جنون ، هذا جنون! هل هذا حقيقي !؟ هذا ليس حقيقيًا ، أليس كذلك؟ ”

ابتلعت لعابها.

*********

“…… ه-ها أنا ذا؟”

“اجربها……؟ هذا……؟”

“حسنا. اذهبِ بالفعل ، رجائاً “.

لقد سئم دانتاليان من تصرفات مدمن الكحول عندما أجاب مع تنهيدة. عادة ، كانت بارباتوس تدحض هذا السلوك الوقح ، ولكن من المستحيل انه تملك وقت فراغ للتفكير في شيء من هذا القبيل. في الحقيقة ، لم تكن تقول “ها أنا ذاهبة” لدانتاليان. كانت تقول ذلك لنفسها.

0

“اذن. خمر بايرلر عام 505… … أظهر لي رائحتك الشهوانية اللذيذة. ”

لقد كان محقا.

“أشعر أنه ليس النبيذ هو الشهواني ، ولكن عقلك ……”

“لم اركِ منذ وقت طويل ، بارباتوس.”

“إخرس!”

“انتظر قليلاً! يا أيها الشقيّ! ما هذا الوضع؟!”

بدأت بارباتوس في ترديد تعويذة. كانت تعويذة لفتح سدادة الفلين من زجاجة النبيذ بدون أي أدوات. بغض النظر عن مدى جودة المفتاح الذي لديك ، فإنه لا يزال يسقط أحيانًا قطعًا من الفلين في النبيذ أثناء إزالت السدادة. تميل بقايا الفلين إلى تقليل طعم الكحول بمقدار ضئيل. من أجل منع هذا الحادث المؤسف ، طورت بارباتوس منذ 1103 سنوات. كانت بارباتوس واثقة من أنه من بين كل ما حققته طوال حياتها ، كان هذا أعظم إنجاز حققته على الإطلاق. على الرغم من أن هذه لم تكن سوى تعويذة دائرتين ويمكن استخدامها فقط لإزالة سدادة الفلين من الزجاجات ، إلا أنها كانت لا تزال متيقنة.

كم من الوقت مضى منذ أن تم الترحيب بها بهذه الطريقة؟

بارباتوس التي إستخدمت التعاويذ في رتبة خمس الدائرة وما فوقها دون أي تعويذة وفي ثلاث طبقات قبل ثانية فقط كانت تردد تعويذة لإزالة الفلين ، والتي كانت عبارة عن تعويذة رتبة دائرتين فقط ، بعناية وببطء وبأقصى تركيز. وبينما استمرت في ترديد التعويذة ، ارتفعت الفلينة ببطء لأعلى. ببطء ، وببطء شديد ، قبل أن يرتفع ، أخيرًا ، أطلقت الفلينة صوت “بق!”.

“بلع.”

النبيذ الذي كان عمره ألف سنة ملأ أنف بارباتوس.

استجاب الشبح شبه الشفاف وهو يبطئ في نهاية كلماته. اختفى الشبح في الهواء. عادةً، كانت ستتساءل عن كيفية تنقلها عبر الأرض بدلاً من الممرات المصممة بشكل مثالي، لكن بارباتوس عضت إصبعها بفارغ الصبر.

“…….”

رمش دانتاليان بينما كان يحمل الزجاجة بكلتا يديه.

لقد تأثرتْ. طار عقلها خمسمائة متر في الهواء. اصبحت متأكدة. هذه الصفقة كانت حقيقية. بدون أدنى شك كان هذا الاصلي. تعرضت لضربة ساحقة فرا*⎯⎯لم يكن عظيماً ومبهجاً فحسب ، انما استثنائيا ونعمة عميقة.

“وااه”.

*(سلك.. ليس خطأي ٠.٠)

“اذن. خمر بايرلر عام 505… … أظهر لي رائحتك الشهوانية اللذيذة. ”

لم تكن بارباتوس قد شربت الكحول بعد ، لكنها شعرت بالفعل بالسُكر.

بارباتوس يائسة.

“ه-هل الجنة موجودة حقًا؟”

بارباتوس التي إستخدمت التعاويذ في رتبة خمس الدائرة وما فوقها دون أي تعويذة وفي ثلاث طبقات قبل ثانية فقط كانت تردد تعويذة لإزالة الفلين ، والتي كانت عبارة عن تعويذة رتبة دائرتين فقط ، بعناية وببطء وبأقصى تركيز. وبينما استمرت في ترديد التعويذة ، ارتفعت الفلينة ببطء لأعلى. ببطء ، وببطء شديد ، قبل أن يرتفع ، أخيرًا ، أطلقت الفلينة صوت “بق!”.

“أنا سعيد لأن الرائحة وحدها قادرة على ابهاجك. يجب أن تجرّبِ البعض الآن “.

لم تتوقع منه أن يتصرف بهذه الصراحة. كان صحيحًا أن دانتاليان وبارباتوس قررا التخلي عن الشكليات ، لكنهما لا يزالان في الرتبة 8 و 71. إذا كنت ستقارنهم بالمجتمع الهرمي للبشر ، فإنهم كانوا مثل الإمبراطورة وفارس السجادة. من الذي سيتخلى عن الشكليات لمجرد أنه قيل له؟

“اجربها……؟ هذا……؟”

لم يكن لدى بارباتوس أي اهتمام على الإطلاق بآراء السحرة البشر. كانت تركز فقط على خمر بايلر عام 505* الثمين الذي كان في الهواء. كان السحر الذي دربته مراراً وتكراراً على مدار الألفي عام الماضية ، في هذه اللحظة ، يستخدم في زجاجة نبيذ 45 سم. هل كانت هذه ثمرة عملها؟ سقطت زجاجة النبيذ في يد بارباتوس. هبطت بسلام على الأرض.

ارتعشت.

“مم. أنا أعلم على وجه اليقين الآن أنكِ مدمنة على الكحول بشدة “.

“دانتاليان … أنت لا تفهم قيمة هذا ……. كيف يمكنني أن أشرب هذا؟ لا يجب أن تشرب الكنوز ، كما تعلم ……؟ ”

“في الفرصة الضئيلة للغاية التي يعرفها ، سأكون راضيةً جدًا ، يا فتى.”

“أنت تحبين الكحول ، أليس كذلك؟ أفضل كحول في العالم موجود هنا. ما زلت لا تريدين شربه؟

“…… ه-ها أنا ذا؟”

لقد كان محقا.

“اذن. خمر بايرلر عام 505… … أظهر لي رائحتك الشهوانية اللذيذة. ”

بارباتوس يائسة.

“بلع.”

“كوه! أي نوع من التناقض هذا ……! لأنني أحب الكحول أكثر من أي شخص آخر ، أريد نبيذ بايلر هذا ! ومع ذلك ، بما أنني أحب الكحول أكثر من أي شخص آخر … ولهذا السبب ، يجب علي الامتناع عن شرب نبيذ بايلر هذا أكثر! تناقض! لاعقلانية! معاناة! هل هذه هي الحياة !؟ ”

“طريقة حملك للزجاجة خاطئة، اللعنه! يجب عليك استخدام يد واحدة، وليس كلتيهما!”

“اذهبِ أبعد قليلاً وستجد في نهاية المطاف حقيقة الكون من خلال زجاجة النبيذ هذه. هيا ، سلمِّي الزجاجة إلي. سأسكب لك كوبًا “.

“متذوقة الكحول ، ولست مدمنة على الكحول ، أيها الأحمق!”

“حسنًا.”

“إخرس!”

سلمت بارباتوس الزجاجة طواعيةً. لم أشعر أنها ستكون قادرة على سكب الكحول بيديها. بيدها اليمنى التي كانت تهتز دون حسيب ولا رقيب ، رفعت كأسها. ومع ذلك ، لم تستطع إلا أن تبدأ بالصراخ بمجرد أن رأت الطريقة التي يمسك بها دانتالين بزجاجة النبيذ.

لقد اعتقدت أنك ستخرجين هكذا ، علّق دانتاليان وهو يسحب شيئًا من جيبه. كانت زجاجة من الكحول. فتحت عيون بارباتوس على نطاق واسع. كانت هناك علامة تجارية على الزجاجة لم ترها إلا مرة واحدة منذ زمن طويل. بدأت كلمات بارباتوس في التلعثم بشكل غير لائق.

“انتظر قليلاً! يا أيها الشقيّ! ما هذا الوضع؟!”

*(الدوائر هنا هي على ما اظن نظام القوة لدى السحرة في عالم الرواية ، كلما زادت الدوائر تصاعديا كلما زادت قوة الساحر )

رمش دانتاليان بينما كان يحمل الزجاجة بكلتا يديه.

“هكذا؟”

“ماذا؟”

الفصل 065 – مخططان (6)

“طريقة حملك للزجاجة خاطئة، اللعنه! يجب عليك استخدام يد واحدة، وليس كلتيهما!”

“……هكذا؟”

“هكذا؟”

قامت بارباتوس بتلمّس زجاجة النبيذ بيد مرتجفة. شعرت ببرودة لطيفة على راحة يدها.

“لا، اللعنة عليك! لا تُمسكها بإحكام براحة يدك، بل ارفعها بلطف من الأسفل!”

تحركت بارباتوس.

“……هكذا؟”

“وااه”.

بدأت بارباتوس تثور من الغضب.

0

“اللعنه! أخبرتك أن لا تمسكها بكفك! استخدم إصبعك الإبهام والسبابة والوسطى فقط.”

بدأت بارباتوس في ترديد تعويذة. كانت تعويذة لفتح سدادة الفلين من زجاجة النبيذ بدون أي أدوات. بغض النظر عن مدى جودة المفتاح الذي لديك ، فإنه لا يزال يسقط أحيانًا قطعًا من الفلين في النبيذ أثناء إزالت السدادة. تميل بقايا الفلين إلى تقليل طعم الكحول بمقدار ضئيل. من أجل منع هذا الحادث المؤسف ، طورت بارباتوس منذ 1103 سنوات. كانت بارباتوس واثقة من أنه من بين كل ما حققته طوال حياتها ، كان هذا أعظم إنجاز حققته على الإطلاق. على الرغم من أن هذه لم تكن سوى تعويذة دائرتين ويمكن استخدامها فقط لإزالة سدادة الفلين من الزجاجات ، إلا أنها كانت لا تزال متيقنة.

“اشربِ الشيء الملعون، يا مدمنة الكحول.”

“اجربها……؟ هذا……؟”

حدق دانتاليان في الفتاة بانزعاج. كانت هذه الفتاة ميؤوس منها.

“بلع.”

0

0

0

بارباتوس يائسة.

0

“… … لست متأكدًا حقًا ، لكني أشعر وكأنني شاهدت شيئًا رائعًا الآن.”

0

ارتعشت.

0

*(الدوائر هنا هي على ما اظن نظام القوة لدى السحرة في عالم الرواية ، كلما زادت الدوائر تصاعديا كلما زادت قوة الساحر )

ت.م: شكرا لقراء الفصل.

استخدمت بارباتوس السحر دون وعي من أجل الامساك بزجاجة النبيذ من الهواء. تم إلقاء تعويذة سحرية سوداء من ثلاث طبقات في لحظة دون أي تعويذة. و و ، كانت هذه التعويذات كلها تعويذات عالية المستوى كانت على الأقل خمس دوائر*.

اراكم الفصل القادم.

بعد فترة وجيزة ، دخل دانتاليان من البوابة الرئيسية مرتديًا عباءة سوداء. بفضل جهاز النقل الآني الذي تم صنعه للضيوف في قلعة سيدة الشياطين بارباتوس ، تمكن من الوصول بسرعة. بمجرد أن رآها دانتاليان ، لوح بيده بروية. موقفه جعل الأمر يبدو كما لو كان يقابل صديقًا قديمًا.

 

لم يعد بإمكانها الجلوس. كانت مؤخرتها قد ارتفعت بالفعل في منتصف الطريق عن عرشها. اعتبرت نفسها أعظم محبي الكحول بين أسياد الشياطين وأقرت بهذه الحقيقة أيضًا. كانت زجاجة النبيذ تلك مثل الكأس المقدسة بالنسبة لها. تخلت بارباتوس عن اللباقة والكرامة تمامًا بينما قفزت على عجل.

لقد اعتقدت أنك ستخرجين هكذا ، علّق دانتاليان وهو يسحب شيئًا من جيبه. كانت زجاجة من الكحول. فتحت عيون بارباتوس على نطاق واسع. كانت هناك علامة تجارية على الزجاجة لم ترها إلا مرة واحدة منذ زمن طويل. بدأت كلمات بارباتوس في التلعثم بشكل غير لائق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط