نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 88

الفصل 088 - الملك وجنراله (1)

الفصل 088 - الملك وجنراله (1)

 

لورا أمالت رأسها.

يرجى ملاحظة أن الفصل التالي يحتوي على محتوى جنسي للأفراد البالغين فقط ويجب أن يكون محجوزًا حصرًا للجمهور الناضج. إذا كنت لا ترغب في قراءة مثل هذه الاشياء، فلا تتردد في تخطي الكلام بالون البرتقالي. لن يؤثر ذلك على تجربتك في القراءة.

“انتظر لحظة، السيد بيليث، لا أفهم تمامًا، لذلك أريد أن أسألك شيئاً.”

تم تحذيرك.

كان الفجر قد حلّ. كانت أشعة الصباح تتسلل بخجل خلف جفوني.

 

تبا لا تقترب مني، يا ايها الخنزير العملاق. كيف ستتحمل مسؤولية رائحة انفاسك الكريهة إذا وصلت إلي؟

الفصل 088 – الملك وجنراله (1)

“نعم؟”

**

“الإحساس كان مُغْرِقًا جدًا. وماذا عن الجلد المتدلي؟ أليس ذلك مقززًا؟ يرجى الحفاظ على كرامتكِ كسيدة.”

كان الفجر قد حلّ. كانت أشعة الصباح تتسلل بخجل خلف جفوني.

شعرت بشيء يتحرك حولي، كانت بطانيتي. تتحرك البطانيات أحيانًا. في عالم يمكن للتفاح أن يطير إلى السماء، البطانيات التي تتحرك ليست غريبة على الإطلاق.

من الواجب أن أستيقظ في هذا الوقت، ولكنني سحبت بطانيتي فوق رأسي وعمقت نفسي في سريري. إذا كان الأمر صحيحًا، فهذا يعني أنه يمكن تأجيله إذا لم يكن لديك الرغبة في القيام به. هل هذا هو الحيلة الفلسفية؟ لا، إذا لم يكن شيء مخطئًا، فلا يمكن أن يكون صحيحًا. لذلك، أريد أن أنام أكثر. لدي الحق في ذلك. من الذي حقق الامتيازات الأكثر في الطليعة؟ يجب على الجميع تجاهل هذا المتكاسل اليوم.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “جُوووه؟!”

“يا سيدي.”

“انتظر لحظة، السيد بيليث، لا أفهم تمامًا، لذلك أريد أن أسألك شيئاً.”

كان هناك وقت كان فيه شوبنهاور يتجاهل الجنسية والمواقف وينظر إلى نقطة التشابه بين البشر. كانت الإجابة بسيطة. الكسل، هذا المبدأ تبين أنه جزء من طبيعة الإنسان وجوهره. جميع البشر متماثلون في حقيقة أنهم كسالى. لذلك فإن فعلي الحالي بسحب بطانية على رأسي عند الفجر مبرر من قبل شوبنهاور.

“لقد عشت ببساطة حياة الزهد على مدى 1,400 عام.”

(شوبنهاور كان فيلسوف ألماني وفكرته تقول إن البشر متشابهون في شيء واحد، وهو أنهم كسالى)

قذف بيليث بصقةً على الأرض. كان من السهل قراءة ما في داخله.

“يا سيدي، استيقظ.”

قذف بيليث بصقةً على الأرض. كان من السهل قراءة ما في داخله.

هل الكذب حقاً كذب عندما لا يكشف؟ قال نيوتن وشاربيه يرتدان، ارتفعت السقطة الأولى بالاتجاه المعاكس! وتوجهت التفاحة المتساقطة وارتفعت مرة أخرى الي السماء. وبينما كان يشعر نيوتن بفرح من هذا الاكتشاف الجديد، ويصل إلى ذروته. تبين أن شريكه المفاجئ هو الجنرال زيبار. هل هذا صحيح؟ إذن زيبار هو شريك نيوتن، أليس كذلك؟ هل شعوري باللاوعي بأن زيبار ونيوتن شريكان؟ أنا مندهش من إبداعي.

“يا سيدي، استيقظ.”

(لما تكون نائم في عز الضهر والتكييف مقفول)

تم تحذيرك.

بداية القطعة الجنسية:

0

“هاه. يبدو أن سيادتك ينوي النوم اليوم.”

“ممم، كان هذا فعالًا. من الآن فصاعدًا، سأوقظك بهذه الطريقة كل يوم.”

“لماذا يدافع الجنرال زيبار…آه.”

تكررت كلماتها بشكل غير إرادي. لم تكن هذه العبارة التي ينبغي لفتاة من النسب النبيل والعائلة الدوقية أن تقولها. سواء كانت لورا تلاحظ أني صامت، فإنها استمرت في شرح تفاصيل العمل الفموي للجلد المتدلي بفخر.

“إذا لم تستيقظ، سأفعل شيئ فاضح بك.”

“عاشق أرسطو، هاه…؟ كاميس رائعة….”

“عاشق أرسطو، هاه…؟ كاميس رائعة….”

بقيت مذهولًا، فمن كان يتوقع أن يكون لدى بيليث، الذي يبدو وكأن نصف دماغه يتكون من عضلات، القدرة على التمييز بين الذكور والإناث! لو كتبت أطروحة حول هذا الموضوع، فإنني بالتأكيد سأثير الفوضى في العالم الأكاديمي.

“حسنًا جدًا”.

يا إلهي. شعرت بصداع يقترب.

شعرت بشيء يتحرك حولي، كانت بطانيتي. تتحرك البطانيات أحيانًا. في عالم يمكن للتفاح أن يطير إلى السماء، البطانيات التي تتحرك ليست غريبة على الإطلاق.

كان بيليث الشيطان الذي تملك الرتبة 13 يتحدث. تنهدتُ على نحوٍ عقلاني.

“مم… مم…”

 

شيء دافئ يلف جسدي السفلي. ثم،

غسلتني موجة جديدة من المتعة، وبقيتُ أرفع ظهري مثل الروبيان. أصبح عقلي فارغًا وأنا ألقى بنفسي على السرير وأتنفس بصعوبة. كنتُ مثل زهرة تم ثني ساقها. كان صوت رنين يتردد في رأسي.

“جُوووه؟!”

“……”

امتلأ جمجمتي بشعور مثير، وغسلتني موجة قوية من المتعة. تقشعر جلدي وأجبرت وركي على الانتفاض. يجب أن يكون عقلي غير واعٍ بما فيه الكفاية لإعطاء أوامر صحيحة لجسدي، حيثري الذي تم اجتياحه بالتيارات السريعة للمتعة التي اجتاحت السد فجأة.

“مرحبًا، أنت. يتعلق الأمر بذلك.”

“تشو… شرشف، مم”.

رجفت. من هو هذا الشخص الذي يجعل هذه الفتاة البالغة من العمر 17 عامًا تنطق بهذه الكلمات؟ لورا تستخدم كلمات تكون أكثر طبيعية لشخص يبلغ من العمر 37 عامًا وليس لشخص يبلغ من العمر 17 عامًا.

“ماذا، هل أنت، آآآه!”

“لم أقم بمضاجعة امرأة منذ أن بدأت في الخدمة تحت سيدتي بارباتوس. سيكون مخزياً لولائي إذا فعلت ذلك.”

لم أستطع بالكاد معرفة ما يحدث بينما رفعت بطانيتي. كانت فتاة شقراء قد تمسك رأسها بجسدي السفلي. كانت لورا. كانت تلعق منطقة محددة من جسدي على الرغم من عدم انتصابها. كانت طريقة أدائها للجنس الفموي فريدة حيث كانت تستخدم كلتا يديها لإبقاء الجلد على الفتحة مفتوحة. كانت تلحس من الداخل بينما تحافظ على فتحها مثل زهرة. لم أتلقَ هذا النوع من الجنس الفموي من قبل، ولم أشعر بكل هذه المتعة من قبل أيضًا!

“……ماذا؟”

“لورا، من فضلكِ انتظري، هدِئي نفسكِ، دعنا نناقش الأمر، انتظري!”

شيء دافئ يلف جسدي السفلي. ثم،

“مم، نن، ممم، نن… شرشف”.

“عفوًا، هناك شيء أود مناقشته بيني وبينك تحدث بيليث.

“جوووه؟!”

“هاي.”

غسلتني موجة جديدة من المتعة، وبقيتُ أرفع ظهري مثل الروبيان. أصبح عقلي فارغًا وأنا ألقى بنفسي على السرير وأتنفس بصعوبة. كنتُ مثل زهرة تم ثني ساقها. كان صوت رنين يتردد في رأسي.

شعرت بشيء يتحرك حولي، كانت بطانيتي. تتحرك البطانيات أحيانًا. في عالم يمكن للتفاح أن يطير إلى السماء، البطانيات التي تتحرك ليست غريبة على الإطلاق.

تحدثت لورا معي وأنا لا زلت غير واعي.

“أنا أسألك إذا كنت قد نمت حقًا مع الآنسة بارباتوس!”

“غُلْبُ… صَبَاحُ الْخَيْرِ، يَا سَيِّدِي.”

“يا سيدي.”

تحدثت بنبرة هادئة كعادتها.

“لقد عشت ببساطة حياة الزهد على مدى 1,400 عام.”

“آمِلٌ أَنْ تَكُونَ قَدْ نَمِتَ جَيِّدًا اللَّيْلَةَ الْمَاضِيَةَ.”

هل الكذب حقاً كذب عندما لا يكشف؟ قال نيوتن وشاربيه يرتدان، ارتفعت السقطة الأولى بالاتجاه المعاكس! وتوجهت التفاحة المتساقطة وارتفعت مرة أخرى الي السماء. وبينما كان يشعر نيوتن بفرح من هذا الاكتشاف الجديد، ويصل إلى ذروته. تبين أن شريكه المفاجئ هو الجنرال زيبار. هل هذا صحيح؟ إذن زيبار هو شريك نيوتن، أليس كذلك؟ هل شعوري باللاوعي بأن زيبار ونيوتن شريكان؟ أنا مندهش من إبداعي.

“بِفَضْلِ شَخْصٍ مَا، تَمَكَّنْتُ مِنْ النَّوْمِ بِشَكْلٍ جَيِّدٍ حَقًّا.”

“أنا أسألك إذا كنت قد نمت حقًا مع الآنسة بارباتوس!”

هذا سيء. لا يزال صوتي يرتجف. لا يمكنني السيطرة على لساني.

بقيت مذهولًا، فمن كان يتوقع أن يكون لدى بيليث، الذي يبدو وكأن نصف دماغه يتكون من عضلات، القدرة على التمييز بين الذكور والإناث! لو كتبت أطروحة حول هذا الموضوع، فإنني بالتأكيد سأثير الفوضى في العالم الأكاديمي.

“مَا هُوَ ذَلِكَ؟”

 

“مَاذَا تَقْصُدُ بِ’ذَلِكَ”؟”

“صحيح.”

“الشَّيْءُ الَّذِي حَدَثَ الْآنَ.”

شم الخنزير بصوت عالٍ، ما الذي يحدث معه؟ هل هو جائع؟ هل يحاول استخدام سحره ليطلب الطعام الآن؟ هناك المئات من الجثث البشرية في تلك الخيمة هناك، فاذهب واملئ معدتك هناك، إنه لأمر مزعج إذا حاول استخدام سحره معي.

مسحت لورا زوايا فمها بمنديل. كان هناك مادة بيضاء سميكة أخرى إلى جانب اللعاب على وجهها. نظفت لورا وجهها.

عبّر بيليث عن عدم رضاه بتجاهلي لطلبه.

“ممم، أليس هذا الأمر عمل فموي؟ ليس هذا هو المرة الأولى، لذلك لا أفهم لماذا تبدو مفاجئاً جدًا. أتذكر أنني قمت بذلك قبل يومين وراء الحجرات.”

“لورا، من فضلكِ انتظري، هدِئي نفسكِ، دعنا نناقش الأمر، انتظري!”

“أنا أسأل لأنه لم يكن عمل فموي عاديًا!”

“يجب أن يكون هذا الأمر هو الأول لسيادتك. شخصيًا، أشير إلى ما فعلته الآن بأنه عمل فموي للجلد المتدلي.”

“أها، فهمت.”

“أها، فهمت.”

لورا أومأت برأسها.

نهاية القطعة الجنسية:

“يجب أن يكون هذا الأمر هو الأول لسيادتك. شخصيًا، أشير إلى ما فعلته الآن بأنه عمل فموي للجلد المتدلي.”

“أنا أسألك إذا كنت قد نمت حقًا مع الآنسة بارباتوس!”

“عمل فموي للجلد المتدلي؟”

“لم أقم بمضاجعة امرأة منذ أن بدأت في الخدمة تحت سيدتي بارباتوس. سيكون مخزياً لولائي إذا فعلت ذلك.”

تكررت كلماتها بشكل غير إرادي. لم تكن هذه العبارة التي ينبغي لفتاة من النسب النبيل والعائلة الدوقية أن تقولها. سواء كانت لورا تلاحظ أني صامت، فإنها استمرت في شرح تفاصيل العمل الفموي للجلد المتدلي بفخر.

“عاشق أرسطو، هاه…؟ كاميس رائعة….”

“أولًا، يمكن إجراء عمل فموي للجلد المتدلي فقط عندما يكون الرجل غير متصلب. تقشير الجلد ولعق الداخل هو ما يسمى بعمل فموي للجلد المتدلي، ونظرًا لأن القضيب والجلد سيصبحان صلبين إذا انتصب العضو، فلا يمكن تقشير الجلد. لذلك، فإن العمل الفموي للجلد المتدلي يمكن إجراؤه فقط عندما يكون الجلد متدليًا.”

“ممم، كان هذا فعالًا. من الآن فصاعدًا، سأوقظك بهذه الطريقة كل يوم.”

“القضيب، العضو، الجلد المتدلي…”

0

رجفت. من هو هذا الشخص الذي يجعل هذه الفتاة البالغة من العمر 17 عامًا تنطق بهذه الكلمات؟ لورا تستخدم كلمات تكون أكثر طبيعية لشخص يبلغ من العمر 37 عامًا وليس لشخص يبلغ من العمر 17 عامًا.

(دانتليان ملك التنمر ?)

“سمعت أن هذا العمل الفموي يتيح نوعًا خاصًا من المتعة المختلفة عن العمل الفموي العادي، لذلك قررت تجربته اليوم. يبدو أنها أرضت سيادتك، فأنا سعيدة.”

هل الكذب حقاً كذب عندما لا يكشف؟ قال نيوتن وشاربيه يرتدان، ارتفعت السقطة الأولى بالاتجاه المعاكس! وتوجهت التفاحة المتساقطة وارتفعت مرة أخرى الي السماء. وبينما كان يشعر نيوتن بفرح من هذا الاكتشاف الجديد، ويصل إلى ذروته. تبين أن شريكه المفاجئ هو الجنرال زيبار. هل هذا صحيح؟ إذن زيبار هو شريك نيوتن، أليس كذلك؟ هل شعوري باللاوعي بأن زيبار ونيوتن شريكان؟ أنا مندهش من إبداعي.

“الإحساس كان مُغْرِقًا جدًا. وماذا عن الجلد المتدلي؟ أليس ذلك مقززًا؟ يرجى الحفاظ على كرامتكِ كسيدة.”

“يا سيدي، استيقظ.”

لورا أمالت رأسها.

 

“لوردي، انت لا تستخدم الحمام ولا تتعرق. فكيف يمكن أن يكون الأمر مقززًا؟”

مسحت لورا زوايا فمها بمنديل. كان هناك مادة بيضاء سميكة أخرى إلى جانب اللعاب على وجهها. نظفت لورا وجهها.

“آه”

شعرت بشيء يتحرك حولي، كانت بطانيتي. تتحرك البطانيات أحيانًا. في عالم يمكن للتفاح أن يطير إلى السماء، البطانيات التي تتحرك ليست غريبة على الإطلاق.

إنها على حق.

غسلتني موجة جديدة من المتعة، وبقيتُ أرفع ظهري مثل الروبيان. أصبح عقلي فارغًا وأنا ألقى بنفسي على السرير وأتنفس بصعوبة. كنتُ مثل زهرة تم ثني ساقها. كان صوت رنين يتردد في رأسي.

منذ أن أصبحت سيد شيطان، لم يكن علي استخدام الحمام إلا إذا تناولت كمية كبيرة من الطعام. الأمر نفسه ينطبق على التعرق أيضًا. يمكنني التعرق فقط إذا جريت بجنون. لقد أثار هذا اهتمامي، لذا حاولت البحث في الأمر واتضح أن نصف أجساد السادة الشياطين تتكون من المانا. ولذلك، لم يفرز جسدي رائحة كريهة أو يعطي شعورًا قذرًا عندما أتلقى الجنس.

“نعم، إنه صباح جيد جدًا. بعدما رأيت وجهك، أعتقد أن صباحي الجيد سيصبح أفضل. تفوو!”

بمجرد أن تلاشت الإحساس بالمتعة، لاحظت ما كان أمامي. كان هناك شيء يطفو في الهواء. كان هذا عبارة عن صورة ثلاثية الأبعاد. كانت الجملة التالية مكتوبة على الصورة الهولوجرافية الزرقاء.

0

“ارتفع مستوى وظيفة لورا دي فارنيز (عبدة جنسية)!”

**

“……”

نظرت إلى بيليث وكأنه شخص مجنون. يبدو أن لدى الخنزير الهجين العملاق لغة فريدة من نوعها، والتي تتكون فقط من الضمائر الإشارية. كان كل طريقة تواصله يتمثل في القول “ذلك”. حسنًا، إنه رجل اخرق عقله مليء بالعضلات، يجب أن يكون من الصعب عليه الوصول إلى كلمة ابعد من كلمة “ذلك”.

نظرت إلى الإشعار بدهشة. بمجرد التحقق من حالتها، ارتفعت مستوى وظيفتها كعبدة جنسية فعلاً من D إلى C. وهذا يعني أن أدائها لممارسة الجنس بالفرج المحاط بالجلد الزائد أو أي شيء مماثل رفع مستوى وظيفته اذا. لا أعرف ماذا أقول… هذه طريقة ما بعد الحداثة لرفع مستوى الوظيفة.

غسلتني موجة جديدة من المتعة، وبقيتُ أرفع ظهري مثل الروبيان. أصبح عقلي فارغًا وأنا ألقى بنفسي على السرير وأتنفس بصعوبة. كنتُ مثل زهرة تم ثني ساقها. كان صوت رنين يتردد في رأسي.

“تعال وأسرع في النهوض. لقد مر وقت طويل منذ أن صيح ديك الفجر. العقل السليم يؤدي إلى جسم صحي، والجسم الصحي يؤدي إلى عادات حياتية صحية.”

“يجب أن يكون هذا الأمر هو الأول لسيادتك. شخصيًا، أشير إلى ما فعلته الآن بأنه عمل فموي للجلد المتدلي.”

“آه، فهمت.”

“صحيح.”

نهضت. بصراحة، يكفي بالنسبة للسادة الشياطين أن يحصلوا على ساعتين إلى ثلاث ساعات من النوم في اليوم. سيكون الأمر على ما يرام حتى لو بقوا مستيقظين لمدة 4 أيام متتالية. لقد بقيت مستيقظًا طوال الليل في الأيام الماضية، لذا كنت أرغب في الحصول على بعض النوم الإضافي اليوم. بمجرد أن تمكنت من إبعاد رغبتي في النوم وتلبيس الملابس، سمعت لورا تقول شيئًا خلفي.

“بمعنى آخر، السيد بيليث… هل تقول أنك لم تمارس الجنس على مدى 1,400 عام؟ وعلاوة على ذلك، أنت تتذكر ليس فقط العام الذي التقيت فيه بالآنسة بارباتوس، ولكن اليوم الدقيق أيضاً؟”

“ممم، كان هذا فعالًا. من الآن فصاعدًا، سأوقظك بهذه الطريقة كل يوم.”

“لماذا يدافع الجنرال زيبار…آه.”

“…….”

“أولًا، يمكن إجراء عمل فموي للجلد المتدلي فقط عندما يكون الرجل غير متصلب. تقشير الجلد ولعق الداخل هو ما يسمى بعمل فموي للجلد المتدلي، ونظرًا لأن القضيب والجلد سيصبحان صلبين إذا انتصب العضو، فلا يمكن تقشير الجلد. لذلك، فإن العمل الفموي للجلد المتدلي يمكن إجراؤه فقط عندما يكون الجلد متدليًا.”

 

“مرحبًا، أنت. يتعلق الأمر بذلك.”

“سترتفعين بالمستوي كثيرا، لورا.”

**

نهاية القطعة الجنسية:

“لورا، سأتحدث إلى السير بيليث بشكل مختصر.”

خرجتُ من ردهة نومي بعد أن انتهيت من تغيير ملابسي. غسلت وجهي بالمغسلة التي تقع خارج الردهة. هبّت الرياح الصباحية على وجهي. استطردتُ بالتمدد قبل أن أنظر حولي. كانت هناك آلاف المخيمات مشتعلة على سهل شاسع.

“لم أقم بمضاجعة امرأة منذ أن بدأت في الخدمة تحت سيدتي بارباتوس. سيكون مخزياً لولائي إذا فعلت ذلك.”

لم يحتاج الوحوش إلى خيمة، فالمخيمات كانت كافية بالنسبة لهم. بعض الوحوش حتى كانت تكره حرارة المخيمات. تم تقسيم المناطق حسب الأعراق، وكان الأفراد ورفاقهم ينامون متكئين على بعضهم البعض. تغمرني المشاعر الغامضة عقلي.

تبا لا تقترب مني، يا ايها الخنزير العملاق. كيف ستتحمل مسؤولية رائحة انفاسك الكريهة إذا وصلت إلي؟

استمتعتُ بهذه المشاعر للحظةٍ قبل أن أتجاهلها بصورةٍ متعمدة. أصبحتُ أكثر كفاءةً في قراءة مشاعر الآخرين مؤخرًا، ويمكنني حجبها إلى حدٍ ما إذا لم أرد قراءتها. على الرغم من أنه من الصعب تجاهل المشاعر القوية بشكلٍ مفرط مثل الإثارة خلال المعارك. يمكنك التعود على أي شيءٍ طالما حاولت بجديةٍ كافية.

“سمعت أن هذا العمل الفموي يتيح نوعًا خاصًا من المتعة المختلفة عن العمل الفموي العادي، لذلك قررت تجربته اليوم. يبدو أنها أرضت سيادتك، فأنا سعيدة.”

وفي هذه اللحظة، اقترب عملاقٌ من ساحة خالية. لم أكن بحاجةٍ للتخمين عن هويته. باستثناء الأورك، لا يوجد سوى شخصٌ واحدٌ طوله أكثر من 4 أمتار. وهو سيد الشياطين ذا الرتبة ال13 بيليث. رفع العملاق يده اليسرى بشكلٍ متعمد في تحية.

ما الذي قاله هذا العملاق النصف بشري الآن؟

“أوه، اليس هذا حبييب الانسة بارباتوس”

“صحيح.”

كان بيليث الشيطان الذي تملك الرتبة 13 يتحدث. تنهدتُ على نحوٍ عقلاني.

(سأموت تبا ?)

“صباح الخير. بيليث ”

“تشو… شرشف، مم”.

“نعم، إنه صباح جيد جدًا. بعدما رأيت وجهك، أعتقد أن صباحي الجيد سيصبح أفضل. تفوو!”

هذا سيء. لا يزال صوتي يرتجف. لا يمكنني السيطرة على لساني.

قذف بيليث بصقةً على الأرض. كان من السهل قراءة ما في داخله.

“من تنادي بالعذري؟!”

لم يكن هناك شيءٌ لأخمنه، فمنذما أعلنت بارباتوس علنًا أنها ستجعلني حبيبها، بدأ بيليث يعاملني بهذه الطريقة باستمرار. كان أكثر لوليكون شحيح في العالم.

قفز بيليث بغضب. تهتز الأرض قليلاً عندما يهبط العملاق ذو الأربعة أمتار على الأرض. هذا الخنزير ليس خنزيراً عادياً. إذا قمت بشواء خنزير بهذا الحجم، فمن الممكن أن تطعم جيشًا من 20،000 شخص لمدة 4 أيام.

“هاي.”

قفز بيليث بغضب. تهتز الأرض قليلاً عندما يهبط العملاق ذو الأربعة أمتار على الأرض. هذا الخنزير ليس خنزيراً عادياً. إذا قمت بشواء خنزير بهذا الحجم، فمن الممكن أن تطعم جيشًا من 20،000 شخص لمدة 4 أيام.

انحنى بيليث نحوي ودفع وجهه باتجاهي.

“هاه. يبدو أن سيادتك ينوي النوم اليوم.”

تبا لا تقترب مني، يا ايها الخنزير العملاق. كيف ستتحمل مسؤولية رائحة انفاسك الكريهة إذا وصلت إلي؟

لورا أومأت برأسها.

“نعم؟ ما الأمر؟”

كان بيليث الشيطان الذي تملك الرتبة 13 يتحدث. تنهدتُ على نحوٍ عقلاني.

“خمم.”

(لما تكون نائم في عز الضهر والتكييف مقفول)

شم الخنزير بصوت عالٍ، ما الذي يحدث معه؟ هل هو جائع؟ هل يحاول استخدام سحره ليطلب الطعام الآن؟ هناك المئات من الجثث البشرية في تلك الخيمة هناك، فاذهب واملئ معدتك هناك، إنه لأمر مزعج إذا حاول استخدام سحره معي.

“خمم.”

“عفوًا، هناك شيء أود مناقشته بيني وبينك تحدث بيليث.

“يرجى التحدث بشكل صحيح. لا أفهم ما تحاول أن تسأل عنه.”

“…… لورا دي فارنيز هي خادمتي المخلصة، فلا تهتم بها.”

0

“لا، حسنًا، إنه شيء لا ينبغي للإناث سماعه حقًا.”

“بِفَضْلِ شَخْصٍ مَا، تَمَكَّنْتُ مِنْ النَّوْمِ بِشَكْلٍ جَيِّدٍ حَقًّا.”

عبّر بيليث عن عدم رضاه بتجاهلي لطلبه.

(شوبنهاور كان فيلسوف ألماني وفكرته تقول إن البشر متشابهون في شيء واحد، وهو أنهم كسالى)

“كن أكثر وعيًا!”

تحدثت بنبرة هادئة كعادتها.

بقيت مذهولًا، فمن كان يتوقع أن يكون لدى بيليث، الذي يبدو وكأن نصف دماغه يتكون من عضلات، القدرة على التمييز بين الذكور والإناث! لو كتبت أطروحة حول هذا الموضوع، فإنني بالتأكيد سأثير الفوضى في العالم الأكاديمي.

“نعم، إنه صباح جيد جدًا. بعدما رأيت وجهك، أعتقد أن صباحي الجيد سيصبح أفضل. تفوو!”

علاوة على ذلك، استخدم هذا الخنزير كلمة متقدمة مثل “وعيًا”…. هناك فرصة لأن يعتبر هذا الرجل الخنزير نفسه كشخص. هذا حدث يهز الأرض. سيدخل العالم الأكاديمي في نقاش جاد حول ما إذا كان يمكن اعتبار الخنزير كواحد من الجنسيات الأخرى.

“ما هو؟ كنت على وشك أن أخبرك عن مدى رجولتي.”

(سأموت تبا ?)

لورا أومأت برأسها.

“لورا، سأتحدث إلى السير بيليث بشكل مختصر.”

“الشَّيْءُ الَّذِي حَدَثَ الْآنَ.”

“فهمت، سأكون في انتظارك في الجبهة سيدي.”

أومأ بيليث بثقة.

لورا احنت رأسها.

“الشَّيْءُ الَّذِي حَدَثَ الْآنَ.”

عندما سارت بما فيه الكفاية، جلب بيليث وجهه بالقرب من وجهي. لاحظت أن فتحات أنف هذا الرجل كبيرة مثل رأسي. كان الهواء الدافئ يدخل ويخرج من تلك الثقوب. شعرت تقريبًا كما لو كان مروحة كهربائية توجه نحوي.

 

“مرحبًا، أنت. يتعلق الأمر بذلك.”

“لا، حسنًا، إنه شيء لا ينبغي للإناث سماعه حقًا.”

“نعم؟”

“لم أقم بمضاجعة امرأة منذ أن بدأت في الخدمة تحت سيدتي بارباتوس. سيكون مخزياً لولائي إذا فعلت ذلك.”

“إيهم. خم، يتعلق الأمر بذلك. هل فعلت ذلك؟”

“الشَّيْءُ الَّذِي حَدَثَ الْآنَ.”

نظرت إلى بيليث وكأنه شخص مجنون. يبدو أن لدى الخنزير الهجين العملاق لغة فريدة من نوعها، والتي تتكون فقط من الضمائر الإشارية. كان كل طريقة تواصله يتمثل في القول “ذلك”. حسنًا، إنه رجل اخرق عقله مليء بالعضلات، يجب أن يكون من الصعب عليه الوصول إلى كلمة ابعد من كلمة “ذلك”.

لورا احنت رأسها.

“يرجى التحدث بشكل صحيح. لا أفهم ما تحاول أن تسأل عنه.”

0

“أنا أسألك إذا كنت قد نمت حقًا مع الآنسة بارباتوس!”

“إيهم. خم، يتعلق الأمر بذلك. هل فعلت ذلك؟”

يا إلهي. شعرت بصداع يقترب.

كان بيليث الشيطان الذي تملك الرتبة 13 يتحدث. تنهدتُ على نحوٍ عقلاني.

الرجل الذي يبلغ عمره أكثر من ألف وخمسمائة عام يتلعثم أثناء السؤال عما إذا كان شخص ما قد نام مع شخص آخر. لماذا يتصرف شخص يجب أن يعرف هذا الكثير بطريقة بريئة؟ أجبت عليه بلهجة مليئة بالشفقة.

0

“هل أنت فعلاً متحمس للغاية؟ ألم تسأل نفس السؤال ذاته أمس أيضاً؟ قد يعتقد الناس أن السيد بيليث عذري إذا سمعوا هذه المحادثة.”

“لا، حسنًا، إنه شيء لا ينبغي للإناث سماعه حقًا.”

“من تنادي بالعذري؟!”

“أنا أسأل لأنه لم يكن عمل فموي عاديًا!”

قفز بيليث بغضب. تهتز الأرض قليلاً عندما يهبط العملاق ذو الأربعة أمتار على الأرض. هذا الخنزير ليس خنزيراً عادياً. إذا قمت بشواء خنزير بهذا الحجم، فمن الممكن أن تطعم جيشًا من 20،000 شخص لمدة 4 أيام.

أنا متأكد الآن. هذا الرجل حقاً مجنون .

(دانتليان ملك التنمر ?)

“نعم، إنه صباح جيد جدًا. بعدما رأيت وجهك، أعتقد أن صباحي الجيد سيصبح أفضل. تفوو!”

وتلفظ بيليث بصوت خافت.

تحدثت لورا معي وأنا لا زلت غير واعي.

“لقد عشت ببساطة حياة الزهد على مدى 1,400 عام.”

“مم، نن، ممم، نن… شرشف”.

“……ماذا؟”

“سمعت أن هذا العمل الفموي يتيح نوعًا خاصًا من المتعة المختلفة عن العمل الفموي العادي، لذلك قررت تجربته اليوم. يبدو أنها أرضت سيادتك، فأنا سعيدة.”

“لم أقم بمضاجعة امرأة منذ أن بدأت في الخدمة تحت سيدتي بارباتوس. سيكون مخزياً لولائي إذا فعلت ذلك.”

هل الكذب حقاً كذب عندما لا يكشف؟ قال نيوتن وشاربيه يرتدان، ارتفعت السقطة الأولى بالاتجاه المعاكس! وتوجهت التفاحة المتساقطة وارتفعت مرة أخرى الي السماء. وبينما كان يشعر نيوتن بفرح من هذا الاكتشاف الجديد، ويصل إلى ذروته. تبين أن شريكه المفاجئ هو الجنرال زيبار. هل هذا صحيح؟ إذن زيبار هو شريك نيوتن، أليس كذلك؟ هل شعوري باللاوعي بأن زيبار ونيوتن شريكان؟ أنا مندهش من إبداعي.

بدا بيليث جدّياً للغاية.

“لا، حسنًا، إنه شيء لا ينبغي للإناث سماعه حقًا.”

ما الذي قاله هذا العملاق النصف بشري الآن؟

رجفت. من هو هذا الشخص الذي يجعل هذه الفتاة البالغة من العمر 17 عامًا تنطق بهذه الكلمات؟ لورا تستخدم كلمات تكون أكثر طبيعية لشخص يبلغ من العمر 37 عامًا وليس لشخص يبلغ من العمر 17 عامًا.

“أنا قطعت نذراً قبل 1456 عاماً و46 يوماً. يوم لقائي بالآنسة بارباتوس كان بالفعل لحظة تاريخية. اقسمت بأنني لن أفارق الآنسة بارباتوس حتى يوم يتلاشى عزمي….”

“أنا أسألك إذا كنت قد نمت حقًا مع الآنسة بارباتوس!”

“انتظر لحظة، السيد بيليث، لا أفهم تمامًا، لذلك أريد أن أسألك شيئاً.”

وفي هذه اللحظة، اقترب عملاقٌ من ساحة خالية. لم أكن بحاجةٍ للتخمين عن هويته. باستثناء الأورك، لا يوجد سوى شخصٌ واحدٌ طوله أكثر من 4 أمتار. وهو سيد الشياطين ذا الرتبة ال13 بيليث. رفع العملاق يده اليسرى بشكلٍ متعمد في تحية.

“ما هو؟ كنت على وشك أن أخبرك عن مدى رجولتي.”

تكررت كلماتها بشكل غير إرادي. لم تكن هذه العبارة التي ينبغي لفتاة من النسب النبيل والعائلة الدوقية أن تقولها. سواء كانت لورا تلاحظ أني صامت، فإنها استمرت في شرح تفاصيل العمل الفموي للجلد المتدلي بفخر.

أخرج بيليث شفتيه كأنه يشعر بخيبة أمل. هذا جعلني أرغب بالقيء صراحةً، ولكني حبست نفسي وسألت.

(شوبنهاور كان فيلسوف ألماني وفكرته تقول إن البشر متشابهون في شيء واحد، وهو أنهم كسالى)

“بمعنى آخر، السيد بيليث… هل تقول أنك لم تمارس الجنس على مدى 1,400 عام؟ وعلاوة على ذلك، أنت تتذكر ليس فقط العام الذي التقيت فيه بالآنسة بارباتوس، ولكن اليوم الدقيق أيضاً؟”

(سأموت تبا ?)

“صحيح.”

“هاي.”

أومأ بيليث بثقة.

(شوبنهاور كان فيلسوف ألماني وفكرته تقول إن البشر متشابهون في شيء واحد، وهو أنهم كسالى)

“هذا مدى صدق مشاعري.”

لورا أمالت رأسها.

“……”

قذف بيليث بصقةً على الأرض. كان من السهل قراءة ما في داخله.

أنا متأكد الآن. هذا الرجل حقاً مجنون .

الفصل 088 – الملك وجنراله (1)

0

“أنا قطعت نذراً قبل 1456 عاماً و46 يوماً. يوم لقائي بالآنسة بارباتوس كان بالفعل لحظة تاريخية. اقسمت بأنني لن أفارق الآنسة بارباتوس حتى يوم يتلاشى عزمي….”

0

“مرحبًا، أنت. يتعلق الأمر بذلك.”

0

“ممم، كان هذا فعالًا. من الآن فصاعدًا، سأوقظك بهذه الطريقة كل يوم.”

0

غسلتني موجة جديدة من المتعة، وبقيتُ أرفع ظهري مثل الروبيان. أصبح عقلي فارغًا وأنا ألقى بنفسي على السرير وأتنفس بصعوبة. كنتُ مثل زهرة تم ثني ساقها. كان صوت رنين يتردد في رأسي.

0

(شوبنهاور كان فيلسوف ألماني وفكرته تقول إن البشر متشابهون في شيء واحد، وهو أنهم كسالى)

0

“خمم.”

ملاحظة المترجم: شكرًا لقراءة هذا الفصل. لم أكن أتوقع أن يبدأ هذا الفصل بمحتوي جنسي. . لكن كان من الممتع ترجمة الجمل التي يستهزئ فيها دانتليان بالناس، كان ذالك مضحكا.

“الإحساس كان مُغْرِقًا جدًا. وماذا عن الجلد المتدلي؟ أليس ذلك مقززًا؟ يرجى الحفاظ على كرامتكِ كسيدة.”

نظرت إلى الإشعار بدهشة. بمجرد التحقق من حالتها، ارتفعت مستوى وظيفتها كعبدة جنسية فعلاً من D إلى C. وهذا يعني أن أدائها لممارسة الجنس بالفرج المحاط بالجلد الزائد أو أي شيء مماثل رفع مستوى وظيفته اذا. لا أعرف ماذا أقول… هذه طريقة ما بعد الحداثة لرفع مستوى الوظيفة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط