نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 101

الفصل 101 - الملك وجنراله (14)

الفصل 101 - الملك وجنراله (14)

الفصل 101 – الملك وجنراله (14)

هممت بسعادة كمدير أوركسترا. فجأةً، خرج فرسان الموت من الظلال. وسقط فرسان الإمبراطورية الذين كانوا مشغولين بجنود الأورك في فخ الهجوم المفاجئ مرة أخرى. وأفلت الفرسان الإمبراطوريون صراخهم عندما تم ضربهم. وتكرر هذا المشهد مرارًا وتكرارًا.

“…….”

اندفعت مجموعة من جنود الأورك وجنود الإمبراطورية بالرماح نحو بعضهم البعض.

ابتلعت ريقي. يمكنني أن أشعر بشكل حدسي أن معركة فوضوية ستنشب الآن.

“حدثت الشيء نفسه مع الجنود في المعابد الحصينة. هل الجيش الإمبراطوري يتكون فقط من حمقي؟ إنهم لا يتراجعون أبدًا. هذا يتعارض مع العقلانية.”

لم يعد الهجوم المشترك بالفرسان والرماة الفسان على نقطة واحدة يعمل. لدى الجيش الإمبراطوري خياران فقط. الخيار الأول هو الانسحاب. لا يوجد قائد عام يختار الانسحاب بدون إنجاز أي شيء أو عندما لا يوجد شيء يمكن الحصول عليه من الانسحاب. لذلك، بالفعل لديهم خيار واحد فقط.

Ο

تقترب موجة سوداء وظلامية من جدار الضباب مع قطعة من الموسيقى المعدّلة بشكل مميز للبشر. تختلف عن صوت الأجراس المزعجة التي يعزفها أهل الجبال، فالجيش الإمبراطوري يعزف بالقرون والطبول. صدى قرع القرون يتردد في جميع أنحاء الضباب.

اندفعت مجموعة من جنود الأورك وجنود الإمبراطورية بالرماح نحو بعضهم البعض.

“لقد بدأت”.

“جررررهم!”

معركة قريبة المدى مع الجنود القدماء في المقدمة.

“من المرجح أنهم جنود عاديون وليسوا جنود اجباريون. من المعروف على نطاق واسع أن جنود الإمبراطورية العاديين شجعان. … قد يكونون حتى جنود تحت السيطرة المباشرة لـ مارغريف روزنبرج. جنود تدربوا باستمرار تحت ذريعة حماية الإنسانية. إنهم ليسوا كالجنود العاديين.”

شكل الرماة الإمبراطوريون صفًا متقدمًا ببطء بينما تتعرض لهم رماة الرمح الأورك ورماة الغوبلن بلا رحمة. ومع ذلك، سيفقدون قوتهم حيث ستتصادم مقذوفاتهم مرة واحدة على الأقل مع العديد من الرماح المرفوعة. بشكل مماثل لكيفية انعكاس الأمواج في البحيرة بعد فترة من الزمن، لم يتزحزح الجنود الإمبراطوريون على الإطلاق من هجماتنا البعيدة. لعنة.

عبّرت لورا عن قلقها عندما رأت تعبيري.

كان هذا الوقت الذي تم فيه استخدام النابالم الموجودة في الخلف. هذه هي نفس النابالم التي سببت لنا الكثير من المتاعب في الجبال السوداء. قدموا التضحية في المدى للقوة، وبدلاً من استخدامها في الحصون، فهي مثالية للمعارك الليلية. قام الجنرال زيبار بأخذ جميع النابالم من الحصون لهذه اللحظة الحاسمة.

(هيهيهي ?)

طارت 10 صخور في الهواء في نفس الوقت. طارت خارج الضباب وقصفت العدو أسفله. نظرًا لطابع الرماة القدماء، كانوا يتقدمون في تشكيلات مضغوطة، وهذه الأنواع من التشكيلات ضعيفة للغاية أمام القصف. لم تتم تطوير المدافع في هذا العالم حتى الآن، ولكن النابالم كانت كابوسا لرماة الاسهم.

قامت لورا بتقييم بسيط.

“جوووه!”

شكل الرماة الإمبراطوريون صفًا متقدمًا ببطء بينما تتعرض لهم رماة الرمح الأورك ورماة الغوبلن بلا رحمة. ومع ذلك، سيفقدون قوتهم حيث ستتصادم مقذوفاتهم مرة واحدة على الأقل مع العديد من الرماح المرفوعة. بشكل مماثل لكيفية انعكاس الأمواج في البحيرة بعد فترة من الزمن، لم يتزحزح الجنود الإمبراطوريون على الإطلاق من هجماتنا البعيدة. لعنة.

“ت-تجنبوها!”

Ο

“لا تتجنبوها! ايها الاوباش، لا تتركوا مواقعكم!”

“…….”

الصخور الكبيرة تجتاح صفوف الجنود الإمبراطوريين أينما سقطت. لم يعانوا فقط خسائر فادحة، بل كانوا أيضًا يعانون من الاضمحلال النفسي. تخيل، الصخور تتساقط من السماء الضبابية كالنيازك. هناك فقط عدد قليل من الأشخاص الذين يستطيعون الحفاظ على هدوئهم والبقاء في التشكيلة عندما تتساقط الصخور من السماء.

لم يعد الهجوم المشترك بالفرسان والرماة الفسان على نقطة واحدة يعمل. لدى الجيش الإمبراطوري خياران فقط. الخيار الأول هو الانسحاب. لا يوجد قائد عام يختار الانسحاب بدون إنجاز أي شيء أو عندما لا يوجد شيء يمكن الحصول عليه من الانسحاب. لذلك، بالفعل لديهم خيار واحد فقط.

قامت لورا بتقييم بسيط.

Ο

“همم، خطأهم كان في استعمال كل المنجنيقات لتثبيت جناحنا الأيسر وجيشنا المركزي.”

“جهدٌ عبثي.”

“انتهوا بالخسارة استراتيجياً بعد السعي العنيد للفوز تكتيكيًا.”

Ο

الجيش الإمبراطوري لديه أيضًا المنجنيقات ؛ ومع ذلك ، نظرًا لصعوبة استخدامالمنجنيقات بسبب رؤيتها المحدودة في الضباب ، قرروا استخدامها لإطلاق الصخور بلا هوادة نحو جيش الشيطان الأيسر وجيشه المركزي لتثبيتهم. حقق الجيش الإمبراطوري هدفهم ، ولكن بثمن أنهم يتعرضون للقصف من قبلنا الآن. كل تكتيك له مزاياه وعيوبه.

كنت أنتظر هذه اللحظة.

راقبت بتأنٍ القوات العدو قبل أن أنقر بلساني.

“ت-تجنبوها!”

“تس.”

“من المحتمل جدًا ألا يقولوا ذلك بصدق. … أكثر أهمية، يا سيادة الورد، أعتقد أن هذه ليست عبارات يجب أن يقولها شخص ادعى أنه نقي منذ ثانية.”

كنت أأمل أن تكون المنجنيقات لها تأثير أفضل في تدمير تشكيلة العدو. تم خيانة آمالي بسهولة. هرع الجيش الإمبراطوري ، لكن تشكيلتهم لم تنهار. حافظوا على وتيرتهم بينما يتقدمون تدريجياً نحو موقعنا. هؤلاء الأشرار المجانين.

لا يوجد دولة تذهب إلى الحرب بجنودها العاديين فقط. في هذا العصر، يتم تحويل الجنود المجندين إلى رماة الرمح ويستخدمون كدروع بشرية. عند محاولة تجنيد المزيد من الجنود، ليس عليهم مواجهة الاستياء والمقاومة الشديدة من القرى التي يزورونها فحسب، بل يستغرقون الكثير من الوقت في السفر إلى كل قرية في المنطقة. ولهذا السبب، قررت معظم الدول استخدام الأعشاب السوداء كوسيلة لجذب الناس للانضمام بمفردهم.

“حدثت الشيء نفسه مع الجنود في المعابد الحصينة. هل الجيش الإمبراطوري يتكون فقط من حمقي؟ إنهم لا يتراجعون أبدًا. هذا يتعارض مع العقلانية.”

Ο

“من المرجح أنهم جنود عاديون وليسوا جنود اجباريون. من المعروف على نطاق واسع أن جنود الإمبراطورية العاديين شجعان. … قد يكونون حتى جنود تحت السيطرة المباشرة لـ مارغريف روزنبرج. جنود تدربوا باستمرار تحت ذريعة حماية الإنسانية. إنهم ليسوا كالجنود العاديين.”

أجبت بصراحة. أعطتني لورا نظرة حادة، لكن ما الأمر؟ الأمر ليس بما تقوله، وإنما بكيفية قوله.

“العنة علي الإنسانية.”

Ο

تذمرت.

لا يوجد دولة تذهب إلى الحرب بجنودها العاديين فقط. في هذا العصر، يتم تحويل الجنود المجندين إلى رماة الرمح ويستخدمون كدروع بشرية. عند محاولة تجنيد المزيد من الجنود، ليس عليهم مواجهة الاستياء والمقاومة الشديدة من القرى التي يزورونها فحسب، بل يستغرقون الكثير من الوقت في السفر إلى كل قرية في المنطقة. ولهذا السبب، قررت معظم الدول استخدام الأعشاب السوداء كوسيلة لجذب الناس للانضمام بمفردهم.

“من أجل الإنسانية. لحماية الإنسانية. هذه هي جمل تبدو مليئة بالعفن. اسمحوا لي أن أخبرك الحقيقة، لورا. لا يمكنك جذب عدد كبير من الأشخاص إذا لم يكن هناك ما يربحونه. قدمت إمبراطورية هابسبورغ وسائل الإغراء المناسبة لجنودها من أجل هذه الحملة العسكرية الخاصة بهم.”

Ο

بصفة عامة، أنا الشخص الذي أحدث هذه الحرب. منذ عدة أشهر، استخدمت شبكة معلومات شركة كيونسوكا للحصول على فهم واضح لما يحدث في جميع أنحاء القارة. حتى عرفت نوع الدعاية التي استخدمها الأعضاء الرئيسيون في إمبراطورية هابسبورغ.

بصفة عامة، أنا الشخص الذي أحدث هذه الحرب. منذ عدة أشهر، استخدمت شبكة معلومات شركة كيونسوكا للحصول على فهم واضح لما يحدث في جميع أنحاء القارة. حتى عرفت نوع الدعاية التي استخدمها الأعضاء الرئيسيون في إمبراطورية هابسبورغ.

“منذ بداية هذا العام، بدأت كل الدول في القارة في جمع الأعشاب السوداء بكميات كبيرة. ومع ذلك، لا يزال العامة يموتون من الوباء الأسود. هل تعرف السبب؟ لأنهم يعطون الأعشاب السوداء لجيوشهم أولاً. تنمو الأعشاب السوداء في كل هيئة حكومية. لديهم الكثير من الأعشاب المتبقية حتى بعد علاج كل جنودهم العاديين. ومع ذلك، يرفضون فتح مخازنهم… يخبرون الناس بالانضمام إلى الجيش إذا أرادوا الحصول على الأعشاب السوداء!”

وفورًا، أرسل الجيش العدو مجموعة جديدة من الفرسان. دخل الفرسان الحرب بشجاعة لمواجهة فرسان الموت، على الرغم من كمية الرماح الكثيرة التي كانت تطعنهم. ابتسمت وأنا أشاهدهم.

لا يوجد دولة تذهب إلى الحرب بجنودها العاديين فقط. في هذا العصر، يتم تحويل الجنود المجندين إلى رماة الرمح ويستخدمون كدروع بشرية. عند محاولة تجنيد المزيد من الجنود، ليس عليهم مواجهة الاستياء والمقاومة الشديدة من القرى التي يزورونها فحسب، بل يستغرقون الكثير من الوقت في السفر إلى كل قرية في المنطقة. ولهذا السبب، قررت معظم الدول استخدام الأعشاب السوداء كوسيلة لجذب الناس للانضمام بمفردهم.

“لقد بدأت”.

في النهاية، وضعت الناس قراهم وتوجهوا نحو أماكن تجمع الجيش من أجل الحصول على الأعشاب السوداء. من أجل جلب الدواء لعائلاتهم. ومن أجل حماية قراهم. وضع الكثيرون من المرضى آمالهم الأخيرة على المحك للوصول إلى هناك. ومع ذلك، نادرًا ما يصل المرضي إلى النهاية في هذه الرحلة الطويلة، بل غالبًا ما يموتون على الطريق. في كل ركن من أرجاء القارة، كان المرضى يخوضون مغامرة لا جدوى فيها…

كان الفرسان الإمبراطوريون حقًا يحاربون بشجاعة. ولم يكن لدى جنود الأورك خيار آخر سوى الانسحاب بسبب شجاعتهم. فبالضبط خمسة أمتار.

“شيء مثل حماية الإنسانية ليس سوى ذريعة. إذا كان هؤلاء السادة ردوا بشكل صحيح في البداية، فسيتم تقليل عدد العامة المصابين بالوباء الأسود بشكل كبير. زرعوا الأعشاب السوداء بالمال الذي دفعه المكلفون به الضرائب، ولكن ذلك لم يعد كافيًا بما أنهم بدأوا في تهديد الناس بالانضمام إلى الجيش إذا أرادوا الحصول على الأعشاب السوداء. تم تحميل كل المسؤولية والمعاناة على الناس. لا يوجد ادعاء أكبر من هذا بأنه من أجل الإنسانية!”

بصفة عامة، أنا الشخص الذي أحدث هذه الحرب. منذ عدة أشهر، استخدمت شبكة معلومات شركة كيونسوكا للحصول على فهم واضح لما يحدث في جميع أنحاء القارة. حتى عرفت نوع الدعاية التي استخدمها الأعضاء الرئيسيون في إمبراطورية هابسبورغ.

كان المارغراف روزنبرغ مثلهم مثل الآخرين. كان يتأكد من إعطاء الأعشاب السوداء لفرسانه وفرسانه المتميزين. هذا هو السبب في أنه لم يهرب الكثيرون من جنوده المتميزين بعد أن خسر المارغراف أراضيه أثناء الانسحاب. لقد أظهر لهم اللطف.

لا يوجد دولة تذهب إلى الحرب بجنودها العاديين فقط. في هذا العصر، يتم تحويل الجنود المجندين إلى رماة الرمح ويستخدمون كدروع بشرية. عند محاولة تجنيد المزيد من الجنود، ليس عليهم مواجهة الاستياء والمقاومة الشديدة من القرى التي يزورونها فحسب، بل يستغرقون الكثير من الوقت في السفر إلى كل قرية في المنطقة. ولهذا السبب، قررت معظم الدول استخدام الأعشاب السوداء كوسيلة لجذب الناس للانضمام بمفردهم.

من وجهة نظر المارغراف، ربما كان هذا قرارًا حكيمًا، ولكن ماذا عن بقية شعبه؟ لقد رماهم بعيدًا تحت ذريعة حماية الإنسانية. لمن هذه الإنسانية؟ سيبدأ الناس بالتساؤل عن ذلك بشكل طبيعي. إذا لم يكن هناك عامة في الإنسانية التي يريد الإمبراطورية والمارغرافون حمايتهم – فإن هناك إنسانية واحدة فقط. دولة للأرستقراطيين. العائلة الملكية. ما هذه الإنسانية؟! سيكون العامة على الأرجح يريدون البصق على وجوههم.

“لقد سمعتِ بشكل خاطئ. إنها سوء فهم تام.”

ولهذا السبب، لم يحتاج العامة إلى الكثير من الجهد للتحول من خدمة الأرستقراطيين إلى السيادة الشيطانية.

(هيهيهي ?)

بتعليماتي ، قام الفيلق السادس بتوزيع الأعشاب السوداء ، وهي نفس الأعشاب السوداء التي رفض المارجريف إعطائها. أبرمت شركة كيونكوسكا عقودًا مع مزارع الأعشاب وبدأت في زراعة الأعشاب السوداء بأعداد كبيرة منذ العام الماضي. وفقًا لعقدي مع الشركة ، أمتلك حوالي 5٪ من جميع الأعشاب السوداء التي يزرعونها. هذا ما وزعته. تم إنقاذ العائلات التي كانت تنتظر الموت عند أبوابها. أشاد العوام بجيشنا. لقد قبلوا طواعية القائدة بارباتوس كإيرل جديد لهم …… من حمى البشرية الان؟

Ο

في النهاية ، طرحت إمبراطورية هابسبورغ تبريرًا لم يكن سوى تشدق بالعالم وخداع الناس. سوف أقوم بتدمير تلك الواجهة الخاصة بهم.

بتعليماتي ، قام الفيلق السادس بتوزيع الأعشاب السوداء ، وهي نفس الأعشاب السوداء التي رفض المارجريف إعطائها. أبرمت شركة كيونكوسكا عقودًا مع مزارع الأعشاب وبدأت في زراعة الأعشاب السوداء بأعداد كبيرة منذ العام الماضي. وفقًا لعقدي مع الشركة ، أمتلك حوالي 5٪ من جميع الأعشاب السوداء التي يزرعونها. هذا ما وزعته. تم إنقاذ العائلات التي كانت تنتظر الموت عند أبوابها. أشاد العوام بجيشنا. لقد قبلوا طواعية القائدة بارباتوس كإيرل جديد لهم …… من حمى البشرية الان؟

ليس بعد، ولكن ليس بعيداً جداً في المستقبل. إن سحق كبرياء الأقوياء الذين يبررون أفعالهم مثل هؤلاء الرجال متعة كبيرة بالنسبة لي. أتطلع حقًا إلى ذلك اليوم.

من وجهة نظر المارغراف، ربما كان هذا قرارًا حكيمًا، ولكن ماذا عن بقية شعبه؟ لقد رماهم بعيدًا تحت ذريعة حماية الإنسانية. لمن هذه الإنسانية؟ سيبدأ الناس بالتساؤل عن ذلك بشكل طبيعي. إذا لم يكن هناك عامة في الإنسانية التي يريد الإمبراطورية والمارغرافون حمايتهم – فإن هناك إنسانية واحدة فقط. دولة للأرستقراطيين. العائلة الملكية. ما هذه الإنسانية؟! سيكون العامة على الأرجح يريدون البصق على وجوههم.

عبّرت لورا عن قلقها عندما رأت تعبيري.

“لا تتجنبوها! ايها الاوباش، لا تتركوا مواقعكم!”

“ممم. سيادتك يفكر في شيء سيء …….”

“افعلوها.”

“من فضلكِ، لا تتهميني بالشر. لا يفكر أي سيد شيطاني آخر بالأفكار النقية والمشرقة بقدر ما أفكر فيها.”

Ο

“أشعر وكأنني سمعت كلمة لا تتناسب مطلقًا مع سيادتك، هل سمعت هذه الآنسة بشكل خاطئ؟”

قامت لورا بتقييم بسيط.

“لقد سمعتِ بشكل خاطئ. إنها سوء فهم تام.”

“أشعر وكأنني سمعت كلمة لا تتناسب مطلقًا مع سيادتك، هل سمعت هذه الآنسة بشكل خاطئ؟”

أطلقت لورا نفسًا من أنفها وابتسمت. يبدو أن احترامها لسيدها كان يتلاشى تدريجياً. هل هذا الخادم كان فعلاً متعجرف ولا تقية؟ عندما ينتهي هذا الصراع، سأضطر إلى تعليمها بصبر الأدب بين السيد وخادمه على سرير.

شكل الرماة الإمبراطوريون صفًا متقدمًا ببطء بينما تتعرض لهم رماة الرمح الأورك ورماة الغوبلن بلا رحمة. ومع ذلك، سيفقدون قوتهم حيث ستتصادم مقذوفاتهم مرة واحدة على الأقل مع العديد من الرماح المرفوعة. بشكل مماثل لكيفية انعكاس الأمواج في البحيرة بعد فترة من الزمن، لم يتزحزح الجنود الإمبراطوريون على الإطلاق من هجماتنا البعيدة. لعنة.

(هيهيهي ?)

“شيء مثل حماية الإنسانية ليس سوى ذريعة. إذا كان هؤلاء السادة ردوا بشكل صحيح في البداية، فسيتم تقليل عدد العامة المصابين بالوباء الأسود بشكل كبير. زرعوا الأعشاب السوداء بالمال الذي دفعه المكلفون به الضرائب، ولكن ذلك لم يعد كافيًا بما أنهم بدأوا في تهديد الناس بالانضمام إلى الجيش إذا أرادوا الحصول على الأعشاب السوداء. تم تحميل كل المسؤولية والمعاناة على الناس. لا يوجد ادعاء أكبر من هذا بأنه من أجل الإنسانية!”

“جررررهم!”

لتعويض هذا العيب، استخدمت الجيش الإمبراطوري فرساناً مسلحين بسيوف ثنائية اليد بدلاً من الرماح. وقف الفرسان الذين يحملون السيوف أمام جنودهم. قطعوا رماح الأورك بسيوفهم وتعبوا بجد لفتح ثغرة لجنودهم.

“اصرفوهم!”

Ο

اندفعت مجموعة من جنود الأورك وجنود الإمبراطورية بالرماح نحو بعضهم البعض.

“لا تتجنبوها! ايها الاوباش، لا تتركوا مواقعكم!”

“من المحتمل جدًا ألا يقولوا ذلك بصدق. … أكثر أهمية، يا سيادة الورد، أعتقد أن هذه ليست عبارات يجب أن يقولها شخص ادعى أنه نقي منذ ثانية.”

كانت معركة عنيفة. على الرغم من أن الطرف الآخر كان يحمل بوضوح رماحهم، إلا أنه لم يكن لديهم خيار آخر سوى الانغماس في بركة رؤوس الرماح. في هذا الوضع، كان الطرف الذي يملك رماحًا أطول طبيعيًا هو الطرف الذي لديه الميزة. من حيث الطول والسمك، كانت رماح الأورك أفضل بكثير من رماح الإنسان.

كنت أنتظر هذه اللحظة.

لتعويض هذا العيب، استخدمت الجيش الإمبراطوري فرساناً مسلحين بسيوف ثنائية اليد بدلاً من الرماح. وقف الفرسان الذين يحملون السيوف أمام جنودهم. قطعوا رماح الأورك بسيوفهم وتعبوا بجد لفتح ثغرة لجنودهم.

“أشعر وكأنني سمعت كلمة لا تتناسب مطلقًا مع سيادتك، هل سمعت هذه الآنسة بشكل خاطئ؟”

كان هذا الأسلوب فعالًا إلى حد ما. الفرسان هم تحديدًا العدو المناسب للأورك ويمكن استخدامهم أيضًا بين الجنود لقطع الرماح. من ناحية أخرى، فإن استخدام الأورك في مثل هذه الحالة صعب بسبب حجمهم الضخم. زادت معنويات الجيش الإمبراطوري عندما قطع الفرسان رماح الأورك.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كنت أأمل أن تكون المنجنيقات لها تأثير أفضل في تدمير تشكيلة العدو. تم خيانة آمالي بسهولة. هرع الجيش الإمبراطوري ، لكن تشكيلتهم لم تنهار. حافظوا على وتيرتهم بينما يتقدمون تدريجياً نحو موقعنا. هؤلاء الأشرار المجانين.

كنت أنتظر هذه اللحظة.

Ο

أمرت بتنفيذ خطة في ذهني. قفز فرسان الموت الذين كانوا يختبئون في ظلال جنود الأورك فور تلقيهم أمري. وبسبب مفاجئة ظهور فرسان الموت، تعرض فرسان الإمبراطورية لهجوم مفاجئ ولم يتمكنوا من الدفاع. وبذلك، فإن فرسان الإمبراطورية لم يجدوا حلاً سوى الوقوع كضحايا بعدما أصيبوا بالطعن والقتل. فقد سقط عشرة فرسان إمبراطوريين وأصبحت وجوههم ملطخة بالأتربة.

تذمرت.

وفورًا، أرسل الجيش العدو مجموعة جديدة من الفرسان. دخل الفرسان الحرب بشجاعة لمواجهة فرسان الموت، على الرغم من كمية الرماح الكثيرة التي كانت تطعنهم. ابتسمت وأنا أشاهدهم.

“جهدٌ عبثي.”

Ο

أمرت بالغمرة، فجميع فرسان الموت دخلوا حالة الظلامية الخاصة بهم واختبأوا في الظلال، قبل أن يصل إليهم فرسان الإمبراطورية. بدا أن الفرسان محبطون، حيث بدأوا يصرخون عن كيفية اننا جبناء .

“حدثت الشيء نفسه مع الجنود في المعابد الحصينة. هل الجيش الإمبراطوري يتكون فقط من حمقي؟ إنهم لا يتراجعون أبدًا. هذا يتعارض مع العقلانية.”

“أعظم مدح يمكن إهداؤه. نحن نفوز لأننا جبناء، وهم يخسرون لأنهم ليسوا جبناء. ثمن الهزيمة هو وفاة جنودكم المتميزين. لا يوجد حاجة للنقاش حول أي خيار هو الأكثر فضيلة.”

“جوووه!”

“من المحتمل جدًا ألا يقولوا ذلك بصدق. … أكثر أهمية، يا سيادة الورد، أعتقد أن هذه ليست عبارات يجب أن يقولها شخص ادعى أنه نقي منذ ثانية.”

لم يعد الهجوم المشترك بالفرسان والرماة الفسان على نقطة واحدة يعمل. لدى الجيش الإمبراطوري خياران فقط. الخيار الأول هو الانسحاب. لا يوجد قائد عام يختار الانسحاب بدون إنجاز أي شيء أو عندما لا يوجد شيء يمكن الحصول عليه من الانسحاب. لذلك، بالفعل لديهم خيار واحد فقط.

“أنا جبانٌ بصورة خالصة.”

أمرت بالغمرة، فجميع فرسان الموت دخلوا حالة الظلامية الخاصة بهم واختبأوا في الظلال، قبل أن يصل إليهم فرسان الإمبراطورية. بدا أن الفرسان محبطون، حيث بدأوا يصرخون عن كيفية اننا جبناء .

أجبت بصراحة. أعطتني لورا نظرة حادة، لكن ما الأمر؟ الأمر ليس بما تقوله، وإنما بكيفية قوله.

تقترب موجة سوداء وظلامية من جدار الضباب مع قطعة من الموسيقى المعدّلة بشكل مميز للبشر. تختلف عن صوت الأجراس المزعجة التي يعزفها أهل الجبال، فالجيش الإمبراطوري يعزف بالقرون والطبول. صدى قرع القرون يتردد في جميع أنحاء الضباب.

حاول الفرسان طعن الظلال بإستخدام سيوفهم، لكن هذا كان يعد بلا جدوى. سرعان ما استسلموا وعادوا إلى مهمتهم الرئيسية، وهي تقطيع رماحنا بجدية. وعندما فعلوا ذلك، بدا وكأن جنود الإمبراطورية سيغزون جيش الساحر الشيطان، لكن…

كانت معركة عنيفة. على الرغم من أن الطرف الآخر كان يحمل بوضوح رماحهم، إلا أنه لم يكن لديهم خيار آخر سوى الانغماس في بركة رؤوس الرماح. في هذا الوضع، كان الطرف الذي يملك رماحًا أطول طبيعيًا هو الطرف الذي لديه الميزة. من حيث الطول والسمك، كانت رماح الأورك أفضل بكثير من رماح الإنسان.

“افعلوها.”

“لقد سمعتِ بشكل خاطئ. إنها سوء فهم تام.”

هممت بسعادة كمدير أوركسترا. فجأةً، خرج فرسان الموت من الظلال. وسقط فرسان الإمبراطورية الذين كانوا مشغولين بجنود الأورك في فخ الهجوم المفاجئ مرة أخرى. وأفلت الفرسان الإمبراطوريون صراخهم عندما تم ضربهم. وتكرر هذا المشهد مرارًا وتكرارًا.

لم يعد الهجوم المشترك بالفرسان والرماة الفسان على نقطة واحدة يعمل. لدى الجيش الإمبراطوري خياران فقط. الخيار الأول هو الانسحاب. لا يوجد قائد عام يختار الانسحاب بدون إنجاز أي شيء أو عندما لا يوجد شيء يمكن الحصول عليه من الانسحاب. لذلك، بالفعل لديهم خيار واحد فقط.

كان على فرسان الإمبراطورية أن يكونوا في حالة تأهب دائمة للهجوم المفاجئ من فرسان الموت بينما يتعرضون للطعن بالرماح من جميع جوانب جنود الأورك. وهذا كان يجعل الفرسان مجانين. فهم يتعاملون بالفعل مع عشرات الرماح أمامهم، ولكن عليهم أيضًا أن يشعروا بالقلق حيال الأرض تحت أقدامهم. هذا أمر لا يمكن تحمله. وفي النهاية، إما أن يتعرضوا للطعن بالرماح من قبل جنود الأورك، أو أن يتم ذبحهم بواسطة فارس الموت.

Ο

الهالة ليست شيئًا يمكن الحفاظ عليه إلى الأبد. لا يمكن لأي شخص إلا للمدربين بالسيف الحفاظ على الهالة لفترات طويلة، ولكن كان على فرسان الإمبراطورية استخدام الهالة إذا أرادوا قطع رماح الأورك الثقيلة. فقد استنزف فرسان الإمبراطورية الهالة بوتيرة مفرطة. ليس هناك ما يخيف في فارس بلا هالة . فالفرسان الإمبراطوريون كانوا عازمين على الموت بينما كانوا يتأرجحون بسيوفهم الثنائية بلا توقف.

وفورًا، أرسل الجيش العدو مجموعة جديدة من الفرسان. دخل الفرسان الحرب بشجاعة لمواجهة فرسان الموت، على الرغم من كمية الرماح الكثيرة التي كانت تطعنهم. ابتسمت وأنا أشاهدهم.

كان الفرسان الإمبراطوريون حقًا يحاربون بشجاعة. ولم يكن لدى جنود الأورك خيار آخر سوى الانسحاب بسبب شجاعتهم. فبالضبط خمسة أمتار.

Ο

انسحب جنود الأورك بالضبط خمسة أمتار عن مواقعهم الأصلية. ومات أكثر من 50 فارسًا إمبراطوريًا من أجل هذه الخمسة أمتار. إذا قمنا بحسابات بسيطة، فإنهم يجب أن يضحوا بـ 10 فرسان لكل متر.

طارت 10 صخور في الهواء في نفس الوقت. طارت خارج الضباب وقصفت العدو أسفله. نظرًا لطابع الرماة القدماء، كانوا يتقدمون في تشكيلات مضغوطة، وهذه الأنواع من التشكيلات ضعيفة للغاية أمام القصف. لم تتم تطوير المدافع في هذا العالم حتى الآن، ولكن النابالم كانت كابوسا لرماة الاسهم.

لا نعرف بالضبط كم عدد الفرسان الذين أرسلهم الجيش الإمبراطوري هنا. ومع ذلك، هناك شيء واحد مؤكد. أن ساحة المعركة التي يجب فيها التضحية بـ 10 فرسان لكل متر – هي بالتأكيد ليست حرب تستحق العناء للجيش الإمبراطوري.

لتعويض هذا العيب، استخدمت الجيش الإمبراطوري فرساناً مسلحين بسيوف ثنائية اليد بدلاً من الرماح. وقف الفرسان الذين يحملون السيوف أمام جنودهم. قطعوا رماح الأورك بسيوفهم وتعبوا بجد لفتح ثغرة لجنودهم.

Ο

Ο

Ο

لا يوجد دولة تذهب إلى الحرب بجنودها العاديين فقط. في هذا العصر، يتم تحويل الجنود المجندين إلى رماة الرمح ويستخدمون كدروع بشرية. عند محاولة تجنيد المزيد من الجنود، ليس عليهم مواجهة الاستياء والمقاومة الشديدة من القرى التي يزورونها فحسب، بل يستغرقون الكثير من الوقت في السفر إلى كل قرية في المنطقة. ولهذا السبب، قررت معظم الدول استخدام الأعشاب السوداء كوسيلة لجذب الناس للانضمام بمفردهم.

Ο

كنت أنتظر هذه اللحظة.

Ο

لا يوجد دولة تذهب إلى الحرب بجنودها العاديين فقط. في هذا العصر، يتم تحويل الجنود المجندين إلى رماة الرمح ويستخدمون كدروع بشرية. عند محاولة تجنيد المزيد من الجنود، ليس عليهم مواجهة الاستياء والمقاومة الشديدة من القرى التي يزورونها فحسب، بل يستغرقون الكثير من الوقت في السفر إلى كل قرية في المنطقة. ولهذا السبب، قررت معظم الدول استخدام الأعشاب السوداء كوسيلة لجذب الناس للانضمام بمفردهم.

Ο

في النهاية ، طرحت إمبراطورية هابسبورغ تبريرًا لم يكن سوى تشدق بالعالم وخداع الناس. سوف أقوم بتدمير تلك الواجهة الخاصة بهم.

Ο

(هيهيهي ?)

Ο

“تس.”

Ο

الجيش الإمبراطوري لديه أيضًا المنجنيقات ؛ ومع ذلك ، نظرًا لصعوبة استخدامالمنجنيقات بسبب رؤيتها المحدودة في الضباب ، قرروا استخدامها لإطلاق الصخور بلا هوادة نحو جيش الشيطان الأيسر وجيشه المركزي لتثبيتهم. حقق الجيش الإمبراطوري هدفهم ، ولكن بثمن أنهم يتعرضون للقصف من قبلنا الآن. كل تكتيك له مزاياه وعيوبه.

Ο

كان على فرسان الإمبراطورية أن يكونوا في حالة تأهب دائمة للهجوم المفاجئ من فرسان الموت بينما يتعرضون للطعن بالرماح من جميع جوانب جنود الأورك. وهذا كان يجعل الفرسان مجانين. فهم يتعاملون بالفعل مع عشرات الرماح أمامهم، ولكن عليهم أيضًا أن يشعروا بالقلق حيال الأرض تحت أقدامهم. هذا أمر لا يمكن تحمله. وفي النهاية، إما أن يتعرضوا للطعن بالرماح من قبل جنود الأورك، أو أن يتم ذبحهم بواسطة فارس الموت.

Ο

“لقد سمعتِ بشكل خاطئ. إنها سوء فهم تام.”

Ο

تقترب موجة سوداء وظلامية من جدار الضباب مع قطعة من الموسيقى المعدّلة بشكل مميز للبشر. تختلف عن صوت الأجراس المزعجة التي يعزفها أهل الجبال، فالجيش الإمبراطوري يعزف بالقرون والطبول. صدى قرع القرون يتردد في جميع أنحاء الضباب.

اعتقد اني مش كان لازم انزل فصول انهاردة بما اني اعطيتكم 5 فصول أمس لكن ياااه انا فاضي فاهنزل فصل كمان و هروح اخلص الروايت التانية الي عليا.

“لا تتجنبوها! ايها الاوباش، لا تتركوا مواقعكم!”

اعتقد اني مش كان لازم انزل فصول انهاردة بما اني اعطيتكم 5 فصول أمس لكن ياااه انا فاضي فاهنزل فصل كمان و هروح اخلص الروايت التانية الي عليا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط