نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 108

الفصل 108 - الشخص الذي يسب يحفر قبرين (4)

الفصل 108 - الشخص الذي يسب يحفر قبرين (4)

الفصل 108 – الشخص الذي يسب يحفر قبرين (4)

وكان الوضع يتحول إلى الفوضى. فقط أمس، كان جيش الأميرة الإمبراطورية إليزابيث وفيلق الحلف الهلالي الأول يحاصران فيلق بارباتوس السادس. الآن، كان الفيلق السادس وجيش مملكة تيوتون يحاصران فيلق بايمون الأول.

قررت بيمون في ذلك اليوم تنفيذ خطتها التي وضعتها مسبقًا. لقد أنشأت بالفعل خط اتصال مع الأميرة الإمبراطورية عبر كرات سحرية، واتفقتا على تحريك قواتهما قبل الفجر، حتى يكون من الصعب جدًا معرفة أي جانب هو الذي هاجم أولًا، وذلك من أجل الادعاء بأن بارباتوس قد هاجمت أولًا.

لم يتمكنوا من فهم الأمر.

في الحقيقة، كانت هذه ضربة حظ لبيمون في وسط الشدائد. كان على الكشافين أن يبقوا نشطين حتى وقت متأخر من الليل، ورأى مجموعة واحدة من الوحوش في عيون الفارس المجهد المتعلق بالذئاب.

الفارس المتعلق بالذئاب تتبع بجدية الوحوش التي يعتقد بأنها تتجه على الأرجح إلى اللواء السادس التابع لبارباتوس. أراد العودة بسرعة إلى القاعدة الرئيسية والإعلان بفخر أنه اكتشف المزيد من الطعام بمجرد تحديد وجهتهم.

في البداية، ظن أن قبيلة الوحوش كانت تنتقل من مكان إلى آخر. كانت اللواء السادس التابع لبارباتوس لا يزال يتلقى متطوعين وكانت هناك شائعات حول كيفية دفع المساعدين بلحوم البشر اللذيذة.

0

“أود شيئًا فشيئًا أكثر من الحصول على لحم الفخذ الواحد”.

أصبح الوضع مأساوياً، فبالمقارنة مع 20,000 جندي من مملكة تيوتون، فإن 4000 جندي من إمبراطورية الفرانك بالتأكيد ليسوا مرعبين، ولكن حشد جيوش من دول مختلفة في مكان واحد هو مشكلة حرجة.

لا يمكن للواء السادس أن يزدهر بما يكفي لإعطاء كل جندي متطوع قطعة لحم فخذ، لكن الاقتراح كان شهياً على أي حال.

لم يكن معروفًا ما يدور في رؤوس الأشخاص ذوي المناصب العليا، ولكن كان على وحوش اللواء الأول أن يدخلوا دائمًا في حالة عميقة من التأمل كلما مروا بقرى وبلدات بشرية. هذا ليس لحم بشر، هذا ليس لحم بشر، هذا ليس لحم بشر…… أصبح الفارس الذئب مجبرًا على التأمل بشدة.

لم يكن اللواء الأول الذي ينتمي إليه الفارس المتعلق بالذئاب قد قاتل بعد ضد البشر، لذلك لم يكن لديهم أي لحم بشري. ولتفاقم الأمور، أنشأت القائد بيمون قانونًا عسكريًا يحظر بشدة نهب قرى البشر!

0

لم يكن معروفًا ما يدور في رؤوس الأشخاص ذوي المناصب العليا، ولكن كان على وحوش اللواء الأول أن يدخلوا دائمًا في حالة عميقة من التأمل كلما مروا بقرى وبلدات بشرية. هذا ليس لحم بشر، هذا ليس لحم بشر، هذا ليس لحم بشر…… أصبح الفارس الذئب مجبرًا على التأمل بشدة.

لا يمكن للواء السادس أن يزدهر بما يكفي لإعطاء كل جندي متطوع قطعة لحم فخذ، لكن الاقتراح كان شهياً على أي حال.

فعلوا ما استطاعوا فعله. سار اللواء الأول مسحًا كل قرية وحوش في المنطقة. كانت لحم العفريت والأورك لذيذًا أيضًا.

0

الفارس المتعلق بالذئاب تتبع بجدية الوحوش التي يعتقد بأنها تتجه على الأرجح إلى اللواء السادس التابع لبارباتوس. أراد العودة بسرعة إلى القاعدة الرئيسية والإعلان بفخر أنه اكتشف المزيد من الطعام بمجرد تحديد وجهتهم.

صحيح. تم العثور أيضًا على علم. كان علم ذئاب المروج.

“هل هم عفاريت أم أورك؟ أجسادهم كبيرة إلى حد ما، لذلك ربما هم أورك. كوكو. أذنيهم…… ماذا؟!”

0

اختبأ الجانب الداكن من الجانب الداكن في الظلام. وضع جسده على ظهر الذئب. استمر وجهه في النظر إلى الأمام، لكن نظرته كانت ترتجف بشدة.

“سيادتكم!”

لم يكن هناك قبيلة صغيرة من الوحوش. ما كان يعتقد سابقًا أنها تتكون من عدد قليل ارتفع قريبًا إلى عدة مئات، لا، عدة آلاف. على الرغم من أنه كان في وقت متأخر جدًا من الليل، كانوا يسيرون في صفوف مع أعلام ترفرف فوقهم.

0

“ه-هم مجموعة من الفرسان؟!”

ومع ذلك، وبصرف النظر عن ثروة الفارس المرتبط بالذئب، كان أعضاء الفيلق الأول في حالة من الفوضى. فظهور جيش مملكة تيوتون كان مفاجئًا تمامًا.

كان على الكشافين حفظ شعار كل مجموعة فرسان مهمة على القارة قبل الخروج هنا. كان للجانب الداكن فهم جيد خاصة لفرسان مملكة توتون لأنها كانت المكان الذي كان من المفترض أن يذهب إليه اللواء الأول. استطاع الجانب الداكن رؤية جيدة في الظلام، لذلك أدرك فورًا الأعلام التي كانت تحملها المجموعة. كانت تعود لفرسان الدروع المشوكة الحمراء. – إنهم فرسان المملكة الحاكمة في توتون!

انحسر الضوء الأزرق من الكرة السحرية.

“العنة، لنهرب… لا، انتظر ثانية.”

انتهى حتى بيمون من إطلاق صوت مندهش. توقفت سلسلة أفكارها لحظة. فكرت ببطء في الكلمات التي قالها الجانب الأسود الذي كان أمامها.

في اللحظة التي كان فيها الجانب الداكن على وشك الهروب دون النظر إلى الخلف، توقف للتفكير للحظة.

“ولكن أليس أمرا غريبا؟ كيف علموا أننا سنكون هنا؟…”

أخذت فضوله وواجبه ككشاف أولوية على الخوف من الفرسان. هذه ليست مملكة توتون. كانوا في المنطقة الشمالية من إمبراطورية هابسبورغ. لماذا سيكون فرسان من مملكة توتون، الفرسان الذين يجب أن يحموا قاعة العرش، هنا؟

الفارس المتعلق بالذئاب تتبع بجدية الوحوش التي يعتقد بأنها تتجه على الأرجح إلى اللواء السادس التابع لبارباتوس. أراد العودة بسرعة إلى القاعدة الرئيسية والإعلان بفخر أنه اكتشف المزيد من الطعام بمجرد تحديد وجهتهم.

مهما فكر في الأمر، يبدو أن هناك شيئًا غير معتاد. استنتج الجانب الداكن بحكمة أن هذا قد يحدد مصير المعركة القادمة. سحب بسرعة أداة الكتابة الخاصة به وكتب تقريرًا.

0

– تقريبًا 90 كيلومترًا في الخلف. تم اكتشاف جيش من مملكة توتون. على الأقل 1000 جندي. حاملين شارة “فرسان درع سكارليت المشوهة”.

“أود شيئًا فشيئًا أكثر من الحصول على لحم الفخذ الواحد”.

لف الجنية الداكنة الورقة ووضعتها داخل الحافظة التي تُحمَل حول عنق الذئب. أمرت الذئب بالعودة إلى القاعدة بينما تابعت الفارسان سرًا.

انحسر الضوء الأزرق من الكرة السحرية.

بفضل الإجراءات السريعة للفارس على الذئب، استغرق الجيش الأول ساعتين فقط للحصول على الأخبار حول ظهور مفاجئ لجيش مملكة توتون.

الفارس المتعلق بالذئاب تتبع بجدية الوحوش التي يعتقد بأنها تتجه على الأرجح إلى اللواء السادس التابع لبارباتوس. أراد العودة بسرعة إلى القاعدة الرئيسية والإعلان بفخر أنه اكتشف المزيد من الطعام بمجرد تحديد وجهتهم.

بالإضافة إلى ذلك، من خلال استطلاع الفارس على الذئب الجريء والسريع، تمكن أيضًا من معرفة أنه ليس فقط جيش مملكة توتون، ولكن أيضًا جيش حاكم إمبراطورية هابسبورج. لذا كان لديهم على الأقل 9 مجموعات فرسان مختلفة و20,000 جندي مشاة.

0

بمجرد أن اعتقد الفارس على الذئب أنه جمع ما يكفي من المعلومات، انسحب بأسرع ما يمكن. بفضل هذا، تمكن الجيش الأول من الحصول على تقدير تقريبي لقوة الجيش العدو عند فجر ذلك اليوم. تم منح الفارس على الذئب وسامًا عن “مهارات صنع القرار الحكيمة والشجاعة الهائلة” بعد أن تبين أن معلوماته صحيحة. بالطبع، تم منحه أيضًا لحم الفخذ البشري الذي كان يشتهيه باستمرار كمكافأة.

“هذا أمر مستحيل!”

ومع ذلك، وبصرف النظر عن ثروة الفارس المرتبط بالذئب، كان أعضاء الفيلق الأول في حالة من الفوضى. فظهور جيش مملكة تيوتون كان مفاجئًا تمامًا.

لم يكن هناك قبيلة صغيرة من الوحوش. ما كان يعتقد سابقًا أنها تتكون من عدد قليل ارتفع قريبًا إلى عدة مئات، لا، عدة آلاف. على الرغم من أنه كان في وقت متأخر جدًا من الليل، كانوا يسيرون في صفوف مع أعلام ترفرف فوقهم.

تم إلغاء الخطة الخاصة بالهجوم قبل الفجر بشكل مفاجئ، واضطر 28 سيد شيطان بما فيهم بايمون للاستيقاظ من نومهم العميق والتجمع تحت خيمة معسكرهم الرئيسية. وبعض سادة الشياطين لم يتمكنوا حتى من غسل وجوههم، لذا بداوا غير منضبطين.

وقعت بيمون في تفكير عميق حيث لم تتتوقف عن النظر إلى الخريطة. كانت الأسياف الجبلية الأخرى في حالة مماثلة. إما أنهم يتجولون في المخيم أو يشغلون أنفسهم بالضغط على الكشافة.

تحدثت بايمون بلهجة جادة، “هذا ليس طبيعيًا، لماذا ظهر جيش مملكة تيوتون خلفنا؟ وعلاوة على ذلك، جلبوا فرسانهم أيضًا.”

ظل سادة الشياطين الآخرون صامتين، لا يمكنهم الإجابة على هذا السؤال. ومع ذلك، كانت هناك حقيقة ضمنية اتفقوا جميعًا عليها، وهي أن جيش مملكة تيوتون بالتأكيد لن يكون وديًا تجاههم.

0

تحدث أحد السادة الشياطين بحذر: “ربما دعت الأميرة الإمبراطورية الهابسبورجية للحصول على تعزيزات؟”

“ما هو الأمر؟”

“وأبقت عليه سرًا عنا؟”

هذا صحيح. أنا أيضا لا أفهم ما يحدث.

“نعم، في الحقيقة، من الصعب الاعتقاد أن الأميرة الإمبراطورية ثقتها الكاملة فينا. بالنسبة للبشر، سواءً كان الفيلق الأول أو الفيلق السادس، نحن جميعًا مجرد شياطين بالنسبة لهم. ربما أعدت ذلك كإجراء احترازي في حال قمنا بخيانتها بالتحالف مع الفيلق السادس….”

“سيادتكم!”

رفعت بايمون يدها إلى فكها. كانت هذه ناجحة. كانت قد أنشأت عشرات الأجهزة السحرية بالتعاون مع الأميرة الإمبراطورية. ومن بينها كان اليمين بعدم اخفاء أي معلومات حول الشؤون العسكرية. طالما لم يتدخل ساحر الدائرة العشر الاسطوري، فمن المستحيل كسر هذا القسم.

“إنهم يحملون شعار الثور البلا رأس. هناك علامة لثور بلا رأس على الأعلام الخاصة بهم!”

“إذن، هناك شيء مؤكد.”

ببساطة منزلتش فصول أمس عشان كان عيد ميلادي

أعطى أحد السادة الشياطين لهم هذه المعلومات.

تم إلغاء الخطة الخاصة بالهجوم قبل الفجر بشكل مفاجئ، واضطر 28 سيد شيطان بما فيهم بايمون للاستيقاظ من نومهم العميق والتجمع تحت خيمة معسكرهم الرئيسية. وبعض سادة الشياطين لم يتمكنوا حتى من غسل وجوههم، لذا بداوا غير منضبطين.

“جاءوا هنا لضرب خلف رؤوسنا.”

انحسر الضوء الأزرق من الكرة السحرية.

“ولكن أليس أمرا غريبا؟ كيف علموا أننا سنكون هنا؟…”

ظل سادة الشياطين الآخرون صامتين، لا يمكنهم الإجابة على هذا السؤال. ومع ذلك، كانت هناك حقيقة ضمنية اتفقوا جميعًا عليها، وهي أن جيش مملكة تيوتون بالتأكيد لن يكون وديًا تجاههم.

“….لغز حقًا.”

بمجرد أن اعتقد الفارس على الذئب أنه جمع ما يكفي من المعلومات، انسحب بأسرع ما يمكن. بفضل هذا، تمكن الجيش الأول من الحصول على تقدير تقريبي لقوة الجيش العدو عند فجر ذلك اليوم. تم منح الفارس على الذئب وسامًا عن “مهارات صنع القرار الحكيمة والشجاعة الهائلة” بعد أن تبين أن معلوماته صحيحة. بالطبع، تم منحه أيضًا لحم الفخذ البشري الذي كان يشتهيه باستمرار كمكافأة.

لم يتمكنوا من فهم الأمر.

“إنهم يحملون شعار الثور البلا رأس. هناك علامة لثور بلا رأس على الأعلام الخاصة بهم!”

وبعد وصول الفارس المرتبط بالذئب في الصباح وتقديم تقريره عن القوات العدو وشمول جيش المرغراف، توصلوا إلى استنتاج بأن “هذا المرغراف يجب أن يكون قد جلب جيشًا من دولة أخرى”. وكانت هوية هذا المرغراف هي مارغراف فيستفاليا الذي يحمي الحدود بين الهابسبورغ وتيوتون، ويختلف عن مارغراف روزنبرغ الذي يحمي الحصون في الجبال السوداء.

أصبح الوضع مأساوياً، فبالمقارنة مع 20,000 جندي من مملكة تيوتون، فإن 4000 جندي من إمبراطورية الفرانك بالتأكيد ليسوا مرعبين، ولكن حشد جيوش من دول مختلفة في مكان واحد هو مشكلة حرجة.

على أي حال، ظهور القوات العدو خلفهم كان حقيقة لا يمكن إنكارها الآن. فسارع الفيلق الأول إلى إقامة الدفاعات على خطوطه الخلفية.

والأهم من ذلك، أن القوة العسكرية للجانبين أصبحت تقريبا متساوية.

وكان الوضع يتحول إلى الفوضى. فقط أمس، كان جيش الأميرة الإمبراطورية إليزابيث وفيلق الحلف الهلالي الأول يحاصران فيلق بارباتوس السادس. الآن، كان الفيلق السادس وجيش مملكة تيوتون يحاصران فيلق بايمون الأول.

أم أن تيوتون أو فرانسيا قد أرسلت تعزيزات؟

بذلت بايمون قصارى جهدها للحصول على مزيد من المعلومات، لكن ذلك لم يكن مهمة سهلة في بضعة أيام فقط. على أي حال، كانوا قد تلقوا معلومة جديدة خلال تلك الأيام القليلة.

وبعد وصول الفارس المرتبط بالذئب في الصباح وتقديم تقريره عن القوات العدو وشمول جيش المرغراف، توصلوا إلى استنتاج بأن “هذا المرغراف يجب أن يكون قد جلب جيشًا من دولة أخرى”. وكانت هوية هذا المرغراف هي مارغراف فيستفاليا الذي يحمي الحدود بين الهابسبورغ وتيوتون، ويختلف عن مارغراف روزنبرغ الذي يحمي الحصون في الجبال السوداء.

“ظهر جيش الإمبراطورية الفرانكوني!؟”

0

هذا صحيح. أنا أيضا لا أفهم ما يحدث.

كان على الكشافين حفظ شعار كل مجموعة فرسان مهمة على القارة قبل الخروج هنا. كان للجانب الداكن فهم جيد خاصة لفرسان مملكة توتون لأنها كانت المكان الذي كان من المفترض أن يذهب إليه اللواء الأول. استطاع الجانب الداكن رؤية جيدة في الظلام، لذلك أدرك فورًا الأعلام التي كانت تحملها المجموعة. كانت تعود لفرسان الدروع المشوكة الحمراء. – إنهم فرسان المملكة الحاكمة في توتون!

كانت صورة الأميرة الإمبراطورية الثالثة إليزابيث في الكرة السحرية تعبر عن القلق، حيث قامت للتو بإيصال المعلومات بأن 4000 جندي من إمبراطورية الفرانك قد ظهروا هذا الصباح، وبدا أنهم قد تجاوزوا حدود مملكة تيوتون وليس حدودهم.

لا، ما هو مهم هو معرفة غايتهم.

– لذلك، قمنا بإرسال مبعوثين على وجه السرعة. سيكون بإمكاننا معرفة الوضع عند وصولهم…… ومع ذلك، نظرًا لأنهم لم يخطرونا حتى بعد احتلال أراضينا، فمن المرجح أنهم ليس لديهم نوايا صالحة.

فعلوا ما استطاعوا فعله. سار اللواء الأول مسحًا كل قرية وحوش في المنطقة. كانت لحم العفريت والأورك لذيذًا أيضًا.

“إذًا… هل تقول أنهم عداؤون؟”

“ما هو الأمر؟”

– سيكون من الأفضل أن نكون على استعداد على الأقل.

لم يكن معروفًا ما يدور في رؤوس الأشخاص ذوي المناصب العليا، ولكن كان على وحوش اللواء الأول أن يدخلوا دائمًا في حالة عميقة من التأمل كلما مروا بقرى وبلدات بشرية. هذا ليس لحم بشر، هذا ليس لحم بشر، هذا ليس لحم بشر…… أصبح الفارس الذئب مجبرًا على التأمل بشدة.

انحسر الضوء الأزرق من الكرة السحرية.

ببساطة منزلتش فصول أمس عشان كان عيد ميلادي

أصبح الوضع مأساوياً، فبالمقارنة مع 20,000 جندي من مملكة تيوتون، فإن 4000 جندي من إمبراطورية الفرانك بالتأكيد ليسوا مرعبين، ولكن حشد جيوش من دول مختلفة في مكان واحد هو مشكلة حرجة.

“ظهر جيش آخر خلفنا.”

كان يتم إنشاء نوع ما من التحالفات الكبيرة. كانت لـ بيمون شعور مخيف جدًا بأن هناك مخططًا ما ينفذ في مكان لا يمكن رؤيته. لم يكن من السهل جعل جيوش دول متعددة يدعمون بعضهم البعض. ولن يكون ذلك ممكنًا سوى إذا تداخلت العديد من الفهم والأدلة.

وقعت بيمون في تفكير عميق حيث لم تتتوقف عن النظر إلى الخريطة. كانت الأسياف الجبلية الأخرى في حالة مماثلة. إما أنهم يتجولون في المخيم أو يشغلون أنفسهم بالضغط على الكشافة.

لا، ما هو مهم هو معرفة غايتهم.

“إنهم يحملون شعار الثور البلا رأس. هناك علامة لثور بلا رأس على الأعلام الخاصة بهم!”

هل للتخلص من الفيلق السادس لبرباتوس؟ إذا كان الأمر كذلك، فمن الغريب أنهم لا يحاولون التعاون مع الأميرة الإمبراطورية الثالثة إليزابيث. على الإطلاق، سيكون من الصواب لشعب هابسبورغ التعامل مع مشكلة في أرضهم. هذا كان انتهاكًا واضحًا للسيادة.

ببساطة منزلتش فصول أمس عشان كان عيد ميلادي

هل للتخلص من الفيلق الأول لها؟ لا، لم يمضِ إلا 4 أيام على وصول الفيلق الأول إلى هنا. كيف يمكن أن يسلحوا قواتهم ويُرسلوا إلى هنا في هذا الإطار الزمني؟ هذا مستحيل.

في البداية، ظن أن قبيلة الوحوش كانت تنتقل من مكان إلى آخر. كانت اللواء السادس التابع لبارباتوس لا يزال يتلقى متطوعين وكانت هناك شائعات حول كيفية دفع المساعدين بلحوم البشر اللذيذة.

وقعت بيمون في تفكير عميق حيث لم تتتوقف عن النظر إلى الخريطة. كانت الأسياف الجبلية الأخرى في حالة مماثلة. إما أنهم يتجولون في المخيم أو يشغلون أنفسهم بالضغط على الكشافة.

– لذلك، قمنا بإرسال مبعوثين على وجه السرعة. سيكون بإمكاننا معرفة الوضع عند وصولهم…… ومع ذلك، نظرًا لأنهم لم يخطرونا حتى بعد احتلال أراضينا، فمن المرجح أنهم ليس لديهم نوايا صالحة.

والأهم من ذلك، أن القوة العسكرية للجانبين أصبحت تقريبا متساوية.

أعطى أحد السادة الشياطين لهم هذه المعلومات.

30،000 جندي من الفيلق الأول لبيمون بالإضافة إلى 10,000 جندي إضافي من جيش الأميرة الإمبراطورية الثالثة، مما يجعل الجانب لديهم إجمالي 40،000 جندي.

“هاه.”

بالنسبة للعدو الذي يجب عليهم مواجهته، فهم يواجهون 18،000 جندي من الفيلق السادس لبرباتوس، و20،000 جندي من مملكة تيوتون، و4،000 جندي من إمبراطورية الفرانك. بمجموعهم، فإن هذه القوة العسكرية تبلغ 42،000 جندي. إذا نظرنا فقط إلى قوتهم العسكرية، فإن التحالف بين الأميرة الإمبراطورية الثالثة وبيمون كان في عداد المنافسين.

“وأبقت عليه سرًا عنا؟”

“سيادتكم!”

“إذن، هناك شيء مؤكد.”

ركض زعيم فريق الاستطلاع بسرعة إلى خيمة الحرب. عادةً، يتم الاستطلاع دائمًا بواسطة الجانب الأسود، والذي ركض للتو تحت الغطاء كان أيضًا جانب أسود. كانت علامة الصدمة واضحة على وجهه. كان لدى بيمون شعورًا سيئًا للغاية بمجرد رؤية هذا الوجه.

وبعد وصول الفارس المرتبط بالذئب في الصباح وتقديم تقريره عن القوات العدو وشمول جيش المرغراف، توصلوا إلى استنتاج بأن “هذا المرغراف يجب أن يكون قد جلب جيشًا من دولة أخرى”. وكانت هوية هذا المرغراف هي مارغراف فيستفاليا الذي يحمي الحدود بين الهابسبورغ وتيوتون، ويختلف عن مارغراف روزنبرغ الذي يحمي الحصون في الجبال السوداء.

“ما هو الأمر؟”

“إذًا… هل تقول أنهم عداؤون؟”

“ظهر جيش آخر خلفنا.”

انتهى حتى بيمون من إطلاق صوت مندهش. توقفت سلسلة أفكارها لحظة. فكرت ببطء في الكلمات التي قالها الجانب الأسود الذي كان أمامها.

“هاه.”

“….لغز حقًا.”

فركت بيمون جبينها. كانت أحاسيسها المخيفة دائمًا صحيحة. ما هو الجيش هذه المرة؟ جمهورية باتافيا؟ مملكة بولندا – ليتوانيا؟

“إذن، هناك شيء مؤكد.”

أم أن تيوتون أو فرانسيا قد أرسلت تعزيزات؟

صاحت تقريبًا وصلت إلى حد الصراخ.

لم تكن أي من تخميناتها صحيحة.

0

“إنهم يحملون شعار الثور البلا رأس. هناك علامة لثور بلا رأس على الأعلام الخاصة بهم!”

فعلوا ما استطاعوا فعله. سار اللواء الأول مسحًا كل قرية وحوش في المنطقة. كانت لحم العفريت والأورك لذيذًا أيضًا.

“……ماذا؟”

“هل هم عفاريت أم أورك؟ أجسادهم كبيرة إلى حد ما، لذلك ربما هم أورك. كوكو. أذنيهم…… ماذا؟!”

انتهى حتى بيمون من إطلاق صوت مندهش. توقفت سلسلة أفكارها لحظة. فكرت ببطء في الكلمات التي قالها الجانب الأسود الذي كان أمامها.

في الحقيقة، كانت هذه ضربة حظ لبيمون في وسط الشدائد. كان على الكشافين أن يبقوا نشطين حتى وقت متأخر من الليل، ورأى مجموعة واحدة من الوحوش في عيون الفارس المجهد المتعلق بالذئاب.

في النهاية، فتحت فمها ببطء حيث بدأت في فهم ما يعنيه هذا.

هذا صحيح. أنا أيضا لا أفهم ما يحدث.

“هذا أمر مستحيل!”

– تقريبًا 90 كيلومترًا في الخلف. تم اكتشاف جيش من مملكة توتون. على الأقل 1000 جندي. حاملين شارة “فرسان درع سكارليت المشوهة”.

صحيح. تم العثور أيضًا على علم. كان علم ذئاب المروج.

رفعت بايمون يدها إلى فكها. كانت هذه ناجحة. كانت قد أنشأت عشرات الأجهزة السحرية بالتعاون مع الأميرة الإمبراطورية. ومن بينها كان اليمين بعدم اخفاء أي معلومات حول الشؤون العسكرية. طالما لم يتدخل ساحر الدائرة العشر الاسطوري، فمن المستحيل كسر هذا القسم.

“لا، ولكن هذا غير ممكن!”

0

صاحت تقريبًا وصلت إلى حد الصراخ.

هذا صحيح. أنا أيضا لا أفهم ما يحدث.

“لماذا – هل جاءت لواء مارباس الثاني إلى هنا؟”

– تقريبًا 90 كيلومترًا في الخلف. تم اكتشاف جيش من مملكة توتون. على الأقل 1000 جندي. حاملين شارة “فرسان درع سكارليت المشوهة”.

اللواء الثاني لتحالف الهلال بقيادة رئيس الفصيل النيوترالي، مارباس.

“إذًا… هل تقول أنهم عداؤون؟”

ظهرت جيشًا من 20,000 وحش وراءهم.

“العنة، لنهرب… لا، انتظر ثانية.”

0

انتهى حتى بيمون من إطلاق صوت مندهش. توقفت سلسلة أفكارها لحظة. فكرت ببطء في الكلمات التي قالها الجانب الأسود الذي كان أمامها.

0

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لف الجنية الداكنة الورقة ووضعتها داخل الحافظة التي تُحمَل حول عنق الذئب. أمرت الذئب بالعودة إلى القاعدة بينما تابعت الفارسان سرًا.

0

لم يتمكنوا من فهم الأمر.

0

“ما هو الأمر؟”

0

“إذًا… هل تقول أنهم عداؤون؟”

0

“لماذا – هل جاءت لواء مارباس الثاني إلى هنا؟”

0

بالنسبة للعدو الذي يجب عليهم مواجهته، فهم يواجهون 18،000 جندي من الفيلق السادس لبرباتوس، و20،000 جندي من مملكة تيوتون، و4،000 جندي من إمبراطورية الفرانك. بمجموعهم، فإن هذه القوة العسكرية تبلغ 42،000 جندي. إذا نظرنا فقط إلى قوتهم العسكرية، فإن التحالف بين الأميرة الإمبراطورية الثالثة وبيمون كان في عداد المنافسين.

0

هل للتخلص من الفيلق الأول لها؟ لا، لم يمضِ إلا 4 أيام على وصول الفيلق الأول إلى هنا. كيف يمكن أن يسلحوا قواتهم ويُرسلوا إلى هنا في هذا الإطار الزمني؟ هذا مستحيل.

0

– لذلك، قمنا بإرسال مبعوثين على وجه السرعة. سيكون بإمكاننا معرفة الوضع عند وصولهم…… ومع ذلك، نظرًا لأنهم لم يخطرونا حتى بعد احتلال أراضينا، فمن المرجح أنهم ليس لديهم نوايا صالحة.

ببساطة منزلتش فصول أمس عشان كان عيد ميلادي

“ظهر جيش الإمبراطورية الفرانكوني!؟”

اين الهداية ?

0

وبعد وصول الفارس المرتبط بالذئب في الصباح وتقديم تقريره عن القوات العدو وشمول جيش المرغراف، توصلوا إلى استنتاج بأن “هذا المرغراف يجب أن يكون قد جلب جيشًا من دولة أخرى”. وكانت هوية هذا المرغراف هي مارغراف فيستفاليا الذي يحمي الحدود بين الهابسبورغ وتيوتون، ويختلف عن مارغراف روزنبرغ الذي يحمي الحصون في الجبال السوداء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط