الفصل 156 - عصر الطغاة (6)
الفصل 156 – عصر الطغاة (6)
“لا شيء. مجرد فكرة بأن العقاب هو الدواء المثالي للأطفال الذين لا يستمعون.”
“لا يمكن!” صاح قائد القلعة.
كان من اللطيف معرفة أنه مخلص لها بهذا الشكل ، ولكن كيف ينبغي لها أن تقول ذلك؟ أرادت أن تراه يتصرف بشكل أكثر ملاءمة لسادة الشياطين. في هذا الصدد ، كان دانتاليان مميزًا. كان يطيعها بينما كان يسير بعناد على طريقه الخاص.
تم تطبيق كل أنواع التحسينات السحرية على البوابة الأمامية، بينها حتى تعويذة من ساحر من الدائرة الثامنة استمرت لمدة 200 عام.
0
“بغض النظر عن الهجوم الذي يتم بها، فإنه سيحظره مرة واحدة على الأقل”.
“لماذا تركت القيادة لبيليث وليس لي؟”
بغض النظر عن قوة الهاجم، طالما ما يجري هو هجوم، فإن البوابة ستحظره مرة واحدة.
0
تم تراكم هذه الأنواع من التعويذات الفاخرة على بعضها البعض سبع مرات. ببساطة، حتى إذا قمت بإطلاق تعويذة نيزكية على البوابة، فسيتعين عليك القيام بذلك سبع مرات. يعتبر كل ضربة نيزكية هجومًا واحدًا، على الأقل. ومع ذلك، ما رآه قائد القلعة كان البوابة التي تم تدميرها بلا قوة وشيطان يحمل فأسًا.
“ماذا هو؟ قلها”.
” اشعر وكأن كان هناك الكثير من الأشياء على تلك البوابة. آسف لذلك”.
“لا يمكن!” صاح قائد القلعة.
دخل بيليث من خلال المدخل الذي كان مغطى الآن بغيمة من الغبار.
0
انفجر حراس البوابة الذين كانوا في وضع الاستعداد خلف البوابة إلى شظايا من اللحم مع البوابة. كان هناك جنود تم طعنهم بأشياء من الحديد والخشب، جنود تم قطعهم بشكل نظيف وتم تفريغ أحشائهم في كل مكان، وكان هناك حتى رجل نجا بشكل غير محظوظ من الانفجار ويتألم الآن.
تم تراكم هذه الأنواع من التعويذات الفاخرة على بعضها البعض سبع مرات. ببساطة، حتى إذا قمت بإطلاق تعويذة نيزكية على البوابة، فسيتعين عليك القيام بذلك سبع مرات. يعتبر كل ضربة نيزكية هجومًا واحدًا، على الأقل. ومع ذلك، ما رآه قائد القلعة كان البوابة التي تم تدميرها بلا قوة وشيطان يحمل فأسًا.
“هوه……”.
“لماذا تركت القيادة لبيليث وليس لي؟”
طابق بيليث تأرجح فأسه مع إيقاع خطواته.
حدقت السيافة بعينيها.
لحم الإنسان وأصوات أنين الألم، مذبحة إنسانية خلقتها هاتان الشيئين، كانت تلك أفضل لحظة يحبها شيطان اللورد بيليث رؤيتها. كانت هذه اللحظة الوحيدة التي يشعر فيها بيليث بالحياة.
علمت بارباتوس كيف يشعر زيبر، لذا لم يمكن أن تتوقف عن الاهتمام بهذا الرجل العجوز. بارباتوس أكبر ثلاث مرات من زيبر، لذا يبدو كسيد شياطين شاب بالنسبة لها. كان مثل صبي. رؤية صبي يحاول إخفاء انزعاجه بهذا الشكل كان يبدو جذابًا لها.
تعتبر شياطين اللورد بشكل عام كائنات غير مستقرة. هذا يرجع إلى أنهم يمكنهم الشعور بوضوح بمشاعر الشياطين من حولهم. من الصعب بالنسبة لهم تمييز حدود مشاعرهم وحدود مشاعر الآخرين. هذا الحدود غير واضحة بالنسبة للورد الشياطين. لكل لورد شيطان طريقته الخاصة للحفاظ على عقله.
صرخت المرأة بصوت عالٍ وهي تطعن بسيفها. وما زال بيليث يبتسم بشكل عادي.
الطريقة التي اختارها بيليث كانت الذبح. ليس لترك أي شيء حوله باستثناء نفسه. هذه اللحظة التي يصل إليها دائمًا عندما يكون على ساحة المعركة هي لحظة الانتصار. لحظة يمكن للأقوياء فقط أن يغمروا فيها. هذه اللحظة المطلقة للانعزالية تعطي بيليث اليقين بأنه، نعم، هذا هو . هذا كله كان بفضله.
بغض النظر عن قوة الهاجم، طالما ما يجري هو هجوم، فإن البوابة ستحظره مرة واحدة.
أصوات الأنين الصادرة من جثث الجرحى والمصابين كانت تبدو كلحنة حلوة لبيليث. وبالتالي، بدلاً من التسرع في الدخول من البوابة كما يجب، تسلل بيليث عمدًا بطريقة مريحة حتى يمكنه الأستمتاع بهذه اللحظة قليلاً أكثر.
“ماذا هو؟ قلها”.
“يا لك من أحمق، ما هي الخدعة الحقيرة التي قمت بها!”
“نعم، أفهم ذلك”.
“همم”.
ربما كان يخطط لشيء ما. لم تستهتر السيافة باللورد الشيطان الذي كان أمامها، ولكن كان هناك بعض الحقائق المؤكدة. حقيقة أنها يمكنها طعنه بسيفها، وحقيقة أن الطرف الآخر لم يضع حراسته بالكامل.
انقطعت اللحظة بسبب صوت متنافر. أطلق بيليث لسانه. كانت السيافة التي صرخت عن التحدي في البداية على السهول. يجب أن تكون من عائلة نبيلة لأنها انكرت سيد الشيطاين بلهجة رفيعة.
طابق بيليث تأرجح فأسه مع إيقاع خطواته.
“ماذا، أنتِ الا تملكين ذوق؟ ألم تريني أحاول الاستمتاع بالموسيقى؟”
ربما كان يخطط لشيء ما. لم تستهتر السيافة باللورد الشيطان الذي كان أمامها، ولكن كان هناك بعض الحقائق المؤكدة. حقيقة أنها يمكنها طعنه بسيفها، وحقيقة أن الطرف الآخر لم يضع حراسته بالكامل.
حدقت السيافة بعينيها.
“…… الموسيقى؟ ما هذه الهراءات؟ الشيء الوحيد هنا هو الموت.”
طابق بيليث تأرجح فأسه مع إيقاع خطواته.
“أوه، يا آنسة، لديكِ قدرة على استخدام الكلمات. لا شيء سوى الموت. يجب أن أستخدم ذلك كعنوان لأغنية اليوم. إنها شعرية جداً، نعم.”
بدا زيبار أكثر استرخاءً الآن. لم يكن يهمه ما إذا كان بيليث سيأخذ المقدمة أم لا حيث تم حل مخاوفه الآن. بصراحة ، طالما كانت بارباتوس بصحة جيدة ، فلم يكن يهتم زيبار بالسياسة الداخلية داخل فرع السهول.
أومأ بيليث لنفسه بارتياح. شعرت السيافة وكأن خصمها يستهزئ بها، لذا انزعجت. أدركت أنه ليس هناك فائدة في الحفاظ على الآداب الحربية الآن، لذا لم تجد مشكلة في سحب سيفها.
انساب الدم من فمها.
“لديه جسم كبير، لذا يجب أن يكون غبياً.”
0
خفضت السيافة موضعها بينما هاجمت اللورد الشيطان. إن وجود جسم كبير يعني أن لديه مدى أطول. يمكن أن يكون الفرق في المدى عاملاً حاسماً في المواجهات الفردية. الهجوم عندما لم يكن الخصم في وضع مقاتلة كانت الفرصة الأفضل والوحيدة.
0
ليس هناك طريقة لدخول مدى الطرف الآخر.
فرسان الموت.
“فقط يجب علي تجنب الهجوم الأول.”
خفضت السيافة موضعها بينما هاجمت اللورد الشيطان. إن وجود جسم كبير يعني أن لديه مدى أطول. يمكن أن يكون الفرق في المدى عاملاً حاسماً في المواجهات الفردية. الهجوم عندما لم يكن الخصم في وضع مقاتلة كانت الفرصة الأفضل والوحيدة.
هجوم لابعادها عنه سيحدث بالتأكيد. سيكون ذلك نهايتها إذا قعت في تلك الهجمة. سيحاول الخصم تطبيق الضغط ببطء محاولًا الحفاظ على ميزته. على غرار كيف يحاصر فريق من الأسود حيوانًا مصابًا ببطء. في النهاية، ستتقزم وتموت إذا سمحت لهذا الأمر بالحدوث.
أومأ زيبار برأسه بتواضع.
“هاه؟”
نصيحة اليوم مع المترجم المفضل للملايين :
مع ذلك، سمح بيليث لها بالدخول في مداه. ولم يرفع فأسه. كان يبتسم بسعادة كما لو كان يراقب شيئًا ممتعًا.
“نعم، أفهم ذلك”.
“هل هذه فخ؟”
0
مرت هذا الشكوك في رأسها للحظة. لا، استنتجت السيافة بسرعة. كانت تفكر بالفعل بخطوتين متقدم. الرجل الكبير الشبيه بالأوروغ الذي كان أمامها لم يكن يحتفظ بحذره كاملاً.
“لديه جسم كبير، لذا يجب أن يكون غبياً.”
ربما كان يخطط لشيء ما. لم تستهتر السيافة باللورد الشيطان الذي كان أمامها، ولكن كان هناك بعض الحقائق المؤكدة. حقيقة أنها يمكنها طعنه بسيفها، وحقيقة أن الطرف الآخر لم يضع حراسته بالكامل.
(جحد كل جهود دانتاليان)
لم يكن لها سبب للتردد.
“لماذا تركت القيادة لبيليث وليس لي؟”
“هييياه!”
ثم قام بإسقاط فأسه كما لو أنه يقطع الحطب.
صرخت المرأة بصوت عالٍ وهي تطعن بسيفها. وما زال بيليث يبتسم بشكل عادي.
“همم. فهم موقعي حيث يجب أن أجعلك وبيليث تتنافسان. زيبار ، لقد حصلت على الكثير من الجدارة عن طريق عبور الجبال السوداء. كما نجحت في إحباط الهجمات المتكررة للعدو في أوسترليتز.”
* * *
“أ-أنت جبان… هل لديك أي فخر … كمحارب …؟”
“سموك الكريم، أسمح لي بأن أسأل سؤالًا”، هكذا تحدث السيد زيبار، السادس عشر من أسياد الشياطين. بارباتوس التفت إليه مصدرًا صوتًا يعبر عن الاستغراب.
0
“ماذا هو؟ قلها”.
“نعم، أفهم ذلك”.
“لماذا تركت القيادة لبيليث وليس لي؟”
حدقت السيافة بعينيها.
في الوقت الحالي، انضم اللواء السادس من تحالف الهلال بأمان إلى اللواء الثاني وكان يتقدمان معًا. مئات الأعلام ترفرف في الرياح بينما يعبرون السهول. لم تكن بارباتوس تركب حصانًا حربيًا أو ذئبًا أسود، بل كانت تركب دبًا أبيض. الدب الأبيض النقي مطابق لشعر بارباتوس الأبيض.
ضحكت بارباتوس وقالت: “ماذا؟ أنت تتذمر الآن؟ ما هي نوعية الرجل الذي أنت؟”
“حسنًا، صحيح أنني أجعلك وبيليث تتنافسان عمدًا. فجميع الفرق تتطلب تفاعلًا ذو عاملين، وإذا كان لدى المجموعة وجهة نظر واحدة فإن المنظمة بأكملها ستفقد مصداقيتها. يمكن للأطفال الآخرين في فصيل السهول أن يتعلموا شيئًا أو اثنين عندما تتنافسان الاتنين لتنافس بعضهما البعض. انظر، إذا لم تعمل بجد، فلن تتمكن من الحفاظ على هاتين العناصر.”
“إيهم”، لم يتمكن زيبر إلا من السعال في الرد. كان قد أقسم مرة أنه لن يكذب أبدًا في حضرة بارباتوس. سيكون من المحرج للغاية الاعتراف بأنه كان يتذمر، والإنكار سيكون مخالفًا لقسمه.
“هاه؟”
علمت بارباتوس كيف يشعر زيبر، لذا لم يمكن أن تتوقف عن الاهتمام بهذا الرجل العجوز. بارباتوس أكبر ثلاث مرات من زيبر، لذا يبدو كسيد شياطين شاب بالنسبة لها. كان مثل صبي. رؤية صبي يحاول إخفاء انزعاجه بهذا الشكل كان يبدو جذابًا لها.
حدقت السيافة بعينيها.
“ههه. أنت حقًا تتذمر، أليس كذلك؟ تعال، قلها. هل زيبار الخاص بنا مستاء؟”
قامت بارباتوس بعمل إشارة X بذراعيها.
“……سموك الكريم، يجب علي أيضًا الحفاظ على شرفي كالجنرال الكبير”.
دخل بيليث من خلال المدخل الذي كان مغطى الآن بغيمة من الغبار.
تحدث زيبر بنبرة محتارة. حتى طريقة حديثه بدت لطيفة لبارباتوس. ابتسمت.
0
“حسنًا، صحيح أنني أجعلك وبيليث تتنافسان عمدًا. فجميع الفرق تتطلب تفاعلًا ذو عاملين، وإذا كان لدى المجموعة وجهة نظر واحدة فإن المنظمة بأكملها ستفقد مصداقيتها. يمكن للأطفال الآخرين في فصيل السهول أن يتعلموا شيئًا أو اثنين عندما تتنافسان الاتنين لتنافس بعضهما البعض. انظر، إذا لم تعمل بجد، فلن تتمكن من الحفاظ على هاتين العناصر.”
(جحد كل جهود دانتاليان)
“نعم، أفهم ذلك”.
أومأ زيبار برأسه بتواضع.
انحنى زيبر برودًا.
قامت بارباتوس بعمل إشارة X بذراعيها.
“أنا أفتخر بأن يتم استخدامي من قبل معاليك”.
بدا زيبار أكثر استرخاءً الآن. لم يكن يهمه ما إذا كان بيليث سيأخذ المقدمة أم لا حيث تم حل مخاوفه الآن. بصراحة ، طالما كانت بارباتوس بصحة جيدة ، فلم يكن يهتم زيبار بالسياسة الداخلية داخل فرع السهول.
“يا لها من تصرف رث”
“يا لك من أحمق، ما هي الخدعة الحقيرة التي قمت بها!”
ظهر لبارباتوس وجه منزعج.
طابق بيليث تأرجح فأسه مع إيقاع خطواته.
“ما هذا النهج الذي يشبه خادمة؟ كونك شخصًا وُلدت كرجل وسيد شيطان ، هل لا يمكنك أن تكون أكثر جرأة قليلاً؟ لا تقول أنك سعيد بأن تستخدم. قل إنك ستغزو العالم أو شيئًا ما.”
خفضت السيافة موضعها بينما هاجمت اللورد الشيطان. إن وجود جسم كبير يعني أن لديه مدى أطول. يمكن أن يكون الفرق في المدى عاملاً حاسماً في المواجهات الفردية. الهجوم عندما لم يكن الخصم في وضع مقاتلة كانت الفرصة الأفضل والوحيدة.
“إن فخامتك هي التي تحمل أحلام شياطيننا. بمعنى آخر ، أنت تجسد رغباتهم. خدمة فخامتك ستكون ، كامثل العمل من أجل شياطيننا. أعتقد أن العمل من أجل شياطيننا هو واجبنا كسادة شياطين.”
خفضت السيافة موضعها بينما هاجمت اللورد الشيطان. إن وجود جسم كبير يعني أن لديه مدى أطول. يمكن أن يكون الفرق في المدى عاملاً حاسماً في المواجهات الفردية. الهجوم عندما لم يكن الخصم في وضع مقاتلة كانت الفرصة الأفضل والوحيدة.
“آه. أنت صادق للغاية.”
نصيحة اليوم مع المترجم المفضل للملايين :
هزت لبارباتوس رأسها.
ليس هناك طريقة لدخول مدى الطرف الآخر.
كان من اللطيف معرفة أنه مخلص لها بهذا الشكل ، ولكن كيف ينبغي لها أن تقول ذلك؟ أرادت أن تراه يتصرف بشكل أكثر ملاءمة لسادة الشياطين. في هذا الصدد ، كان دانتاليان مميزًا. كان يطيعها بينما كان يسير بعناد على طريقه الخاص.
لم يتدفق دمها القرمزي من فمها فقط.
“حتى الآن ، إنه يحاول القيام بشيء ما.”
ابتسمت بارباتوس.
لماذا كان الشخص الذي قال إنه سيستريح في قلعته كسيد شيطان يتجول في عالم الشياطين؟ كان بالتأكيد يخطط لشيء. بشكل جدي ، كان شخصًا يخطط بجدية دون نهاية.
“إن فخامتك هي التي تحمل أحلام شياطيننا. بمعنى آخر ، أنت تجسد رغباتهم. خدمة فخامتك ستكون ، كامثل العمل من أجل شياطيننا. أعتقد أن العمل من أجل شياطيننا هو واجبنا كسادة شياطين.”
تفضل بارباتوس دانتاليان على الآخرين. لا يمكنها الثقة به تمامًا مثلما تفعل بـ بيليث وزيبار ، لكن بينما سيبقى بيليث وزيبار دائمًا كمرؤوسين لها ، يتجاوز دانتاليان العلاقة بين السيد والخادم ويقف كصديق لها. كان لديهما هدفان خاصان بهما وكانا صديقين يستخدمان بكل سرور بعضهما البعض.
لم يتدفق دمها القرمزي من فمها فقط.
دانتاليان هو الصديق الوحيد الذي لدى لبارباتوس يمكنها فعل ذلك معه.
“لا شيء. مجرد فكرة بأن العقاب هو الدواء المثالي للأطفال الذين لا يستمعون.”
كان لديها صديق آخر …… في الماضي ، ولكن ليس الآن. حتى لو كانت أهدافهم مختلفة ، يمكنهم أن يظلوا أصدقاء طالما يمكن أن تتوافق أهدافهم. ومع ذلك ، فمن الممكن أن يكون لدى الناس أهدافًا لا يمكن أن تتوافق معًا. يمكن لصديق غير جدير بالثقة أن يصبح فجأة عدواً لك. فهل سيحدث ذلك مع دانتاليان أيضًا؟ بعد مرور بعض الوقت ، هل سيخونها دانتاليان مثلما فعلت تلك المرأة في الماضي؟ إذا حدث ذلك ، هل ستتحمل ذلك؟ استغرق منها 1500 عامًا منذ انفصالها عن تلك المرأة حتى أصبح دانتاليان صديقها المقرب الجديد. كم عدد الآلاف من السنين التي ستحتاجها المرة القادمة؟
“سيكون هناك مشكلة إذا فعلت أكثر من ذلك. ستحصل على قوة كبيرة ضمن فرع السهول. إذا حدث ذلك ، فسأضطر لإسقاطك باستخدام طريقة غير منطقية. لا أريد فعل ذلك. سيكون من الأفضل بكثير السماح لبيليث بتحقيق حصته الخاصة من الجدارات.”
( أيه الافورة دي ما أنا بنجرح كل يوم عادي وبرجع في اليوم الي بعده طبيعي )
لحم الإنسان وأصوات أنين الألم، مذبحة إنسانية خلقتها هاتان الشيئين، كانت تلك أفضل لحظة يحبها شيطان اللورد بيليث رؤيتها. كانت هذه اللحظة الوحيدة التي يشعر فيها بيليث بالحياة.
“إذا حدث ذلك ، فسأضربه وأجعله خادمي.”
توقف سيفها الطويل أمام أنف بيليث. كان ينقصها خطوة واحدة فقط. إذا أخذت خطوة واحدة أخرى ، فإن سيفها المحمل بالطاقة يمكن أن يدمر رأس سيد الشياطين. ومع ذلك ، لم تتمكن السيافة من اتخاذ تلك الخطوة الواحدة.
“عفوا؟ أعتذر ، صاحبة السمو ، لكني لا أفهم.”
0
“لا شيء. مجرد فكرة بأن العقاب هو الدواء المثالي للأطفال الذين لا يستمعون.”
“الرجال اللئام شائعون في الآونة الأخيرة.”
بدا زيبار مرتبكًا تمامًا ، لكن لبارباتوس تجاهلته..
“سموك الكريم، أسمح لي بأن أسأل سؤالًا”، هكذا تحدث السيد زيبار، السادس عشر من أسياد الشياطين. بارباتوس التفت إليه مصدرًا صوتًا يعبر عن الاستغراب.
“همم. فهم موقعي حيث يجب أن أجعلك وبيليث تتنافسان. زيبار ، لقد حصلت على الكثير من الجدارة عن طريق عبور الجبال السوداء. كما نجحت في إحباط الهجمات المتكررة للعدو في أوسترليتز.”
كان لديها صديق آخر …… في الماضي ، ولكن ليس الآن. حتى لو كانت أهدافهم مختلفة ، يمكنهم أن يظلوا أصدقاء طالما يمكن أن تتوافق أهدافهم. ومع ذلك ، فمن الممكن أن يكون لدى الناس أهدافًا لا يمكن أن تتوافق معًا. يمكن لصديق غير جدير بالثقة أن يصبح فجأة عدواً لك. فهل سيحدث ذلك مع دانتاليان أيضًا؟ بعد مرور بعض الوقت ، هل سيخونها دانتاليان مثلما فعلت تلك المرأة في الماضي؟ إذا حدث ذلك ، هل ستتحمل ذلك؟ استغرق منها 1500 عامًا منذ انفصالها عن تلك المرأة حتى أصبح دانتاليان صديقها المقرب الجديد. كم عدد الآلاف من السنين التي ستحتاجها المرة القادمة؟
“كل ذلك بفضل نعمة سعادتكم الكريمة.”
“لديه جسم كبير، لذا يجب أن يكون غبياً.”
(جحد كل جهود دانتاليان)
0
“نعم نعم. أنا أيضًا السبب في أن السماء زرقاء وأن الجزر موجودة. علي أي حال ، لقد فعلت الكثير خلال هذه الحملة العسكرية للتحالف الهلالي. لقد حصلت على أكبر عدد من الجدارات. بالإضافة إلى ذلك ، كان الشخص الذي قدَّم المساهمة الثانية الأكبر دانتاليان ، وكان هو أيضًا جزءًا من وحدتك على السطح.”
هزت لبارباتوس رأسها.
قامت بارباتوس بعمل إشارة X بذراعيها.
“هاه؟”
“سيكون هناك مشكلة إذا فعلت أكثر من ذلك. ستحصل على قوة كبيرة ضمن فرع السهول. إذا حدث ذلك ، فسأضطر لإسقاطك باستخدام طريقة غير منطقية. لا أريد فعل ذلك. سيكون من الأفضل بكثير السماح لبيليث بتحقيق حصته الخاصة من الجدارات.”
(جحد كل جهود دانتاليان)
“أفهم.”
” اشعر وكأن كان هناك الكثير من الأشياء على تلك البوابة. آسف لذلك”.
أومأ زيبار برأسه بتواضع.
كانت صالحة بارباتوس أكثر أهمية بالنسبة له على أي حال. كان زيبار قلقًا للحظة أن بارباتوس تميل إلى تفضيل بيليث عليه ، ولهذا السبب تم إرسال بيليث كالمقدمة.
لم يتدفق دمها القرمزي من فمها فقط.
بدا زيبار أكثر استرخاءً الآن. لم يكن يهمه ما إذا كان بيليث سيأخذ المقدمة أم لا حيث تم حل مخاوفه الآن. بصراحة ، طالما كانت بارباتوس بصحة جيدة ، فلم يكن يهتم زيبار بالسياسة الداخلية داخل فرع السهول.
بدا زيبار أكثر استرخاءً الآن. لم يكن يهمه ما إذا كان بيليث سيأخذ المقدمة أم لا حيث تم حل مخاوفه الآن. بصراحة ، طالما كانت بارباتوس بصحة جيدة ، فلم يكن يهتم زيبار بالسياسة الداخلية داخل فرع السهول.
“حسنًا ، بيليث أكثر تناسبًا ليكون المقدمة منك.”
“زيبار ، أنت رائع عندما يتعلق الأمر بقيادة الجنود ، ولكن كيف يجب أن أقول؟”
“عفوًا؟”
“يا لها من تصرف رث”
“زيبار ، أنت رائع عندما يتعلق الأمر بقيادة الجنود ، ولكن كيف يجب أن أقول؟”
دانتاليان هو الصديق الوحيد الذي لدى لبارباتوس يمكنها فعل ذلك معه.
ابتسمت بارباتوس.
(جحد كل جهود دانتاليان)
“ذلك الرجل ، إنه شرير إلى حد ما على الرغم من مظهره.”
“أفهم.”
* * *
“هاه؟”
“…….”
“إيهم”، لم يتمكن زيبر إلا من السعال في الرد. كان قد أقسم مرة أنه لن يكذب أبدًا في حضرة بارباتوس. سيكون من المحرج للغاية الاعتراف بأنه كان يتذمر، والإنكار سيكون مخالفًا لقسمه.
توقفت السيافة. لم تستطع المضي قدمًا.
توقف سيفها الطويل أمام أنف بيليث. كان ينقصها خطوة واحدة فقط. إذا أخذت خطوة واحدة أخرى ، فإن سيفها المحمل بالطاقة يمكن أن يدمر رأس سيد الشياطين. ومع ذلك ، لم تتمكن السيافة من اتخاذ تلك الخطوة الواحدة.
توقف سيفها الطويل أمام أنف بيليث. كان ينقصها خطوة واحدة فقط. إذا أخذت خطوة واحدة أخرى ، فإن سيفها المحمل بالطاقة يمكن أن يدمر رأس سيد الشياطين. ومع ذلك ، لم تتمكن السيافة من اتخاذ تلك الخطوة الواحدة.
توقف سيفها الطويل أمام أنف بيليث. كان ينقصها خطوة واحدة فقط. إذا أخذت خطوة واحدة أخرى ، فإن سيفها المحمل بالطاقة يمكن أن يدمر رأس سيد الشياطين. ومع ذلك ، لم تتمكن السيافة من اتخاذ تلك الخطوة الواحدة.
“كو ، هوك.”
تعتبر شياطين اللورد بشكل عام كائنات غير مستقرة. هذا يرجع إلى أنهم يمكنهم الشعور بوضوح بمشاعر الشياطين من حولهم. من الصعب بالنسبة لهم تمييز حدود مشاعرهم وحدود مشاعر الآخرين. هذا الحدود غير واضحة بالنسبة للورد الشياطين. لكل لورد شيطان طريقته الخاصة للحفاظ على عقله.
انساب الدم من فمها.
كانت صالحة بارباتوس أكثر أهمية بالنسبة له على أي حال. كان زيبار قلقًا للحظة أن بارباتوس تميل إلى تفضيل بيليث عليه ، ولهذا السبب تم إرسال بيليث كالمقدمة.
لم يتدفق دمها القرمزي من فمها فقط.
كان من اللطيف معرفة أنه مخلص لها بهذا الشكل ، ولكن كيف ينبغي لها أن تقول ذلك؟ أرادت أن تراه يتصرف بشكل أكثر ملاءمة لسادة الشياطين. في هذا الصدد ، كان دانتاليان مميزًا. كان يطيعها بينما كان يسير بعناد على طريقه الخاص.
السيوف كانت تخترق ست مناطق من جسدها: الكاحل والساق والفخذ والخصر والصدر والكتف. كانت السيوف تخرج من الأرض ، أو بالأحرى من الظل. تصاعدت ست سيوف فجأة ودمرت جسدها في لحظة كانت السيافة تستعد لتوجيه ضربة لبيليث، كما لو أنها كانت تنتظرها.
مرت هذا الشكوك في رأسها للحظة. لا، استنتجت السيافة بسرعة. كانت تفكر بالفعل بخطوتين متقدم. الرجل الكبير الشبيه بالأوروغ الذي كان أمامها لم يكن يحتفظ بحذره كاملاً.
فرسان الموت.
“أ-أنت جبان… هل لديك أي فخر … كمحارب …؟”
استخدمت السيافة قدرة الصمود الخارق للإنسان لتحمل الألم متذكرةً أن فرسان الموت كائنات تعيش عادة في الظلال. ومع ذلك ، كل ما يمكنها فعله هو تحمله. كانت السيوف تخترق جسدها بمهارة لدرجة أنها لم تستطع التحرك بوصة واحدة.
ربما كان يخطط لشيء ما. لم تستهتر السيافة باللورد الشيطان الذي كان أمامها، ولكن كان هناك بعض الحقائق المؤكدة. حقيقة أنها يمكنها طعنه بسيفها، وحقيقة أن الطرف الآخر لم يضع حراسته بالكامل.
“أ-أنت جبان… هل لديك أي فخر … كمحارب …؟”
( أيه الافورة دي ما أنا بنجرح كل يوم عادي وبرجع في اليوم الي بعده طبيعي )
“. لا. ألم أقل لك ذلك في وقت سابق؟”
تحدث زيبر بنبرة محتارة. حتى طريقة حديثه بدت لطيفة لبارباتوس. ابتسمت.
رفع بليث فأسه بطريقة عابرة في الهواء. ابتسم وهو يحمله فوق رأسه.
(جحد كل جهود دانتاليان)
“الرجال اللئام شائعون في الآونة الأخيرة.”
“لماذا تركت القيادة لبيليث وليس لي؟”
ثم قام بإسقاط فأسه كما لو أنه يقطع الحطب.
مع ذلك، سمح بيليث لها بالدخول في مداه. ولم يرفع فأسه. كان يبتسم بسعادة كما لو كان يراقب شيئًا ممتعًا.
0
انحنى زيبر برودًا.
0
“بغض النظر عن الهجوم الذي يتم بها، فإنه سيحظره مرة واحدة على الأقل”.
0
“إيهم”، لم يتمكن زيبر إلا من السعال في الرد. كان قد أقسم مرة أنه لن يكذب أبدًا في حضرة بارباتوس. سيكون من المحرج للغاية الاعتراف بأنه كان يتذمر، والإنكار سيكون مخالفًا لقسمه.
0
0
0
“إذا حدث ذلك ، فسأضربه وأجعله خادمي.”
0
الحياة دي يبني عاملة ذي البيكيني الظاهر منها خطير و المستخبي منها أخطر بكتير ?
0
“هل هذه فخ؟”
0
طابق بيليث تأرجح فأسه مع إيقاع خطواته.
0
0
“هييياه!”
نصيحة اليوم مع المترجم المفضل للملايين :
أومأ زيبار برأسه بتواضع.
الحياة دي يبني عاملة ذي البيكيني الظاهر منها خطير و المستخبي منها أخطر بكتير ?
لم يتدفق دمها القرمزي من فمها فقط.
أصوات الأنين الصادرة من جثث الجرحى والمصابين كانت تبدو كلحنة حلوة لبيليث. وبالتالي، بدلاً من التسرع في الدخول من البوابة كما يجب، تسلل بيليث عمدًا بطريقة مريحة حتى يمكنه الأستمتاع بهذه اللحظة قليلاً أكثر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
