الفصل 157 - عصر الطغاة (7)
الفصل 157 – عصر الطغاة (7)
عادت السيوف إلى الظل. وبمجرد عودتها، لم تعد الجثة المقطوعة قادرة على الثبات بحيث سقطت أطراف الجسم في اتجاهات مختلفة. هل لا يبدو هذا وكأن زهرة حمراء قد ازدهرت؟ فكر بيليث في نفسه. ولم يشعر بأي شيء وراء ذلك.
المرأة تمزقت إلى نصفين، الجرح لم يكن نظيفاً بأي حال من الأحوال. فالسيف الثقيل حفر بلا رحمة من الجزء العلوي من جسدها إلى الجزء السفلي، وانتشرت القطع الحمراء والسائلة في كل مكان، وكانت القطع الصلبة التي اصطدمت بالسيف هي عظام المرأة. واستمتع بيليث بالاهتزاز الذي تم نقله إلى كفيه. وفي النهاية، تم قطع الجسم بشكل فظيع من الجمجمة حتى الحوض.
بعض استهزاءات بيليث كانت صعبة في الترجمة. لا تبدو مناسبة تمامًا، ولكن مهما كان الأمر، آمل أنكم تقدرون كمية الفصول.
عادت السيوف إلى الظل. وبمجرد عودتها، لم تعد الجثة المقطوعة قادرة على الثبات بحيث سقطت أطراف الجسم في اتجاهات مختلفة. هل لا يبدو هذا وكأن زهرة حمراء قد ازدهرت؟ فكر بيليث في نفسه. ولم يشعر بأي شيء وراء ذلك.
أمسك قائد الحصن عصاه الحديدية. جاء هنا بهدف مواجهة سيد الشياطين. حيث أن الطرف الآخر كان يأرجح بفأس ضخمة، كان عليه أن يتصدى له بسلاح مختلف عن السيف. وصلت صوت القائد إلى أذن بيليث .
“همم، هوو. خممب، خمب، خمهب، خمهمب.”
المرأة تمزقت إلى نصفين، الجرح لم يكن نظيفاً بأي حال من الأحوال. فالسيف الثقيل حفر بلا رحمة من الجزء العلوي من جسدها إلى الجزء السفلي، وانتشرت القطع الحمراء والسائلة في كل مكان، وكانت القطع الصلبة التي اصطدمت بالسيف هي عظام المرأة. واستمتع بيليث بالاهتزاز الذي تم نقله إلى كفيه. وفي النهاية، تم قطع الجسم بشكل فظيع من الجمجمة حتى الحوض.
همّهم بيليث لنفسه. وسار بين جسد المرأة المقطوعة إلى نصفين وقام بالدوس على أحشائها التي انحدرت. ثم سار باتجاه سحابة الغبار التي ارتفعت بعد سقوط البوابة، وكأنه في نزهة صباحية.
0
لقد انتهى بها المطاف بنهاية مأساوية. بالنظر إلى لقبها “سيدة السيوف”، كانت وفاتها وفاة فارغة من المعنى. ومع ذلك، لم تكن وفاتها بلا معنى، فقد تمكنت من إبقاء سيد الشياطين بيليث في مكانه لفترة قصيرة، وكان هذا اللحظة القصيرة كافية لجمع الجيش الإمبراطوري عند البوابة.
“كوووه!”
“استعدوا للتشكيل!”
بعض استهزاءات بيليث كانت صعبة في الترجمة. لا تبدو مناسبة تمامًا، ولكن مهما كان الأمر، آمل أنكم تقدرون كمية الفصول.
نزل قائد الحصن من الحائط أيضًا، فقد دخل سيد الشياطين، وسيكون من الصعب على رجاله تحمله إذا لم يخرج كسيد للسيوف. ووعدهم بأنهم سيتحملونه بينما يراقب البوابة.
وتبعه مئات فرسان الموت. أطلقوا صرخة شرسة عندما انطلقوا إلى الأمام كالطيور البحرية التي تنقض على الطعام. لم يرغب جنود الإمبراطورية في الخسارة هنا لذا أطلقوا صرخة عندما ركضوا إلى الأمام. صنع المقاتلون من السيوف تشكيلاً مغلقاً عندما انغمسوا في سحابات الغبار على ساحة المعركة.
“خممب، خمرب. خممب. خمولا، خمرب.”
أشوفوكم في الفصل التاني.
كانت سحابة الغبار أكثر كثافة مما كانت عليه من قبل. وكان يمكن سماع صوت الهمهمة من السحابة. كان اللحن بطيئاً، لكن يمكن سماع صوت الخطوات وهي تقترب. وعلاوة على ذلك، كان عدد الأصوات يزداد بعد كل خطوة، لذلك أصبحت الهمهة التي بدأت بمفردها في النهاية جوقة مرعبة.
إنه ثقيل!
ظهرت الظلال السوداء ببطء داخل الغبار.
دفع المحاربون خصومهم بدروعهم وأطلقوا صيحات غضب. هزّ الهواء بسبب صياح البشر بينما بدأت الطاقة الموجودة في الهواء تتزايد بسبب صياح الشياطين. هذا تسبب في تنميل الآذان وارتجاف كل ليف من عضلات الجسم في إثارة.
– “خممب، خمب. خمولا، خمرب.”
دفع المحاربون خصومهم بدروعهم وأطلقوا صيحات غضب. هزّ الهواء بسبب صياح البشر بينما بدأت الطاقة الموجودة في الهواء تتزايد بسبب صياح الشياطين. هذا تسبب في تنميل الآذان وارتجاف كل ليف من عضلات الجسم في إثارة.
– “خرب خرب، خمرب. خمب. خمولا.”
“أنا سياف من الرتبة الأولى في إمبراطورية هابسبورج، فيوفالت فون راجرانتس.”
– “لايلا باليليا، خمولا خمولا.”
هل كان مفاجئًا لأن السيد الشيطان تذكر اسمه؟ اتسعت عيني القائد.
(لازم صفقة على الترجمة الاحترافية دي)
القائد قام بتحريك عصاه، وبضربة قوية جدًا أدت إلى تنميل يدي بيليث. كان القائد يستخدم كل الطاقة الباقية لديه، وتجاهل أمر الأميرة الإمبراطورية إليزابيث الذي أمره بالدفاع لمدة أربعة أيام.
كانت هذه أغنية عسكرية قديمة.
0
في عصر لم يكن فيه الآلات الموسيقية موجودة بعد، كانت الأداة الموسيقية الوحيدة هي حبال الحنجرة، وكانت هذه الأغنية التي غنتها الشياطين القديمة لا تتبع أي نظام موسيقي. كانت النغمة الخطية مقدسة مثل الغناء في المعبد، ولكنها كانت أيضًا بدائية لدرجة أن الألحان لم تتسق تمامًا مع بعضها البعض. هذه الأغنية البدائية جعلت الجنود الإمبراطوريين يشعرون بالتوتر بسبب إمبراطورية هابسبورج.
“هل هذا كل ما لديك، أيها الإنسان؟ هل يصل كرهك إلى هذا الحد؟”
تش.
0
ظهرت قدم من غيمة الغبار. كانت قدم سيد الشيطان.
يمكن للإنسان يومًا ما أن يستطيع تحمل هجوم سيد الشياطين. يمكن أن يأتي اليوم الذي ينتصر فيه الإنسان في صراع الحياة ضد سيد الشياطين.
بعد ذلك بقليل، ظهرت مئات الأقدام من الغبار الذهبي أيضًا. كانت فرقة فرسان الموت الذين كانوا يرتدون دروعًا سوداء مصفحة مصفوفة بدون فجوات بينها. حتى غيمة الغبار لم تجد فرصة للتسرب بينهم حيث ارتدت جزيئات الغبار عن دروعهم.
“استعدوا للتشكيل!”
“……”.
“أشعر بالحياة عندما يحتقرني البشر!”
“……”.
يمكن للإنسان يومًا ما أن يستطيع تحمل هجوم سيد الشياطين. يمكن أن يأتي اليوم الذي ينتصر فيه الإنسان في صراع الحياة ضد سيد الشياطين.
واجه الجانبان بعضهما البعض. ساد الصمت على جيش الإمبراطورية وجيش السيد الشيطان.
0
انتاب قائد الحصن شعور غريب. كان الشيطان الذي يقف في المقدمة، الرجل الذي كان بحجم الأورك كان لديه تعابير غريبة على وجهه. كان لديه تعابير سعيدة كرجل قد وصل إلى ذروته.
البشر لا يحاولون الاسترضاء به. لذلك، فهم يستحقون أن يتم التحكم بهم.
“أنا سياف من الرتبة الأولى في إمبراطورية هابسبورج، فيوفالت فون راجرانتس.”
0
(يارب يموت مش عاوز أترجم أسمه تاني في حياتي)
البشر لا يخضعون له. لذلك، فهم يستحقون السيطرة عليهم.
صاح القائد لتغيير الجو.
0
“أعتقد أنك سيد شيطان يستحق معرفة أسمي. أذكر اسمك!”
“آه! أنا حقًا أحب البشر!”
“يا له من أحمق يائس! هل جميع محاربي الإمبراطورية مثله؟”
الفصل 157 – عصر الطغاة (7)
هزّ بيليث رأسه.
ظهرت قدم من غيمة الغبار. كانت قدم سيد الشيطان.
“سواء كنت تنتمي إلى الإمبراطورية أو كنت مقاتلاً من الرتبة الأولى، فذلك لا يهم على الإطلاق. ألست محارباً؟ بشكل عام،”
أصبح الممر الضيق أمام البوابة فورًا ساحة معركة شرسة. مع اصطدام الرماح والدروع والسيوف ببعضها، ترنحت الأرض من صدى الصوت المعدني العالي.
أشار بيليث إلى السماء بيده اليسرى التي لا تحمل فأسه.
الفصول السريعة = لا وقت لي للتفكير في شيء لأقوله هنا.
” السماء فوق رؤوسنا والأرض تحت أقدامنا، المحاربون هم الذين يشعرون بالارتياح عند مجرّد حمل أسلحتهم في أيديهم. خارج هذا، الشهرة والشرف والأدب لا يمثلون سوى إزعاجاً”.
إذا لم يكن هذا هو الحال، فلماذا يوجد كل من الشياطين والبشر؟
“……”
البشر لا يطيعونه. لذلك، فهم يستحقون القتل.
“لقد نسيت بالفعل أنني سيد شياطين. اسمي بيليث. أنا الذي سيحاربك ويهزمك ويهينك! كوهاهاهاها!”
هل كان مفاجئًا لأن السيد الشيطان تذكر اسمه؟ اتسعت عيني القائد.
انطلق بيليث إلى الأمام كالخنزير. كان جسده الضخم مثل كرة مدفعية وهو يركض.
بعض استهزاءات بيليث كانت صعبة في الترجمة. لا تبدو مناسبة تمامًا، ولكن مهما كان الأمر، آمل أنكم تقدرون كمية الفصول.
وتبعه مئات فرسان الموت. أطلقوا صرخة شرسة عندما انطلقوا إلى الأمام كالطيور البحرية التي تنقض على الطعام. لم يرغب جنود الإمبراطورية في الخسارة هنا لذا أطلقوا صرخة عندما ركضوا إلى الأمام. صنع المقاتلون من السيوف تشكيلاً مغلقاً عندما انغمسوا في سحابات الغبار على ساحة المعركة.
0
“كوهووو!”
السادة الشياطين لا يستطيعون قراءة مشاعر السادة الشياطين الآخرين. السادة الشياطين لا يستطيعون قراءة مشاعر البشر. لذلك، كان كل فرد بشري يشبه سيد شيطان بالنسبة لبيليث. كانوا متساوين في عينيه. لم يكن هناك فرح في جعل الشياطين يخضعون له.
“أدفعوهم للخلف! اقتلوهم جميعًا!”
الفصل 157 – عصر الطغاة (7)
أصبح الممر الضيق أمام البوابة فورًا ساحة معركة شرسة. مع اصطدام الرماح والدروع والسيوف ببعضها، ترنحت الأرض من صدى الصوت المعدني العالي.
“……”
دفع المحاربون خصومهم بدروعهم وأطلقوا صيحات غضب. هزّ الهواء بسبب صياح البشر بينما بدأت الطاقة الموجودة في الهواء تتزايد بسبب صياح الشياطين. هذا تسبب في تنميل الآذان وارتجاف كل ليف من عضلات الجسم في إثارة.
تحرك بيليث بفأسه بشكل مستمر من الأعلى إلى الأسفل ومن اليمين إلى اليسار ومن اليسار إلى اليمين وبشكل مائل. تمكن القائد من تحويلها بعد الضربة، ولكنه لم يكن يحجبها لأنه كان يتنبأ بمساراتها. كان يتمكن بالكاد من تحريك ذراعيه في الوقت المناسب لحجب الضربات كل مرة.
“بيليث، أنا خصمك!”
(يارب يموت مش عاوز أترجم أسمه تاني في حياتي)
أمسك قائد الحصن عصاه الحديدية. جاء هنا بهدف مواجهة سيد الشياطين. حيث أن الطرف الآخر كان يأرجح بفأس ضخمة، كان عليه أن يتصدى له بسلاح مختلف عن السيف. وصلت صوت القائد إلى أذن بيليث .
“أشعر بالحياة عندما يحتقرني البشر!”
“كوهو!”
دفع المحاربون خصومهم بدروعهم وأطلقوا صيحات غضب. هزّ الهواء بسبب صياح البشر بينما بدأت الطاقة الموجودة في الهواء تتزايد بسبب صياح الشياطين. هذا تسبب في تنميل الآذان وارتجاف كل ليف من عضلات الجسم في إثارة.
صاح بيليث بضحك عالٍ. لقد سحق بيليث درع الفارس بكوعه، حتى وإن كان محميًا بصدفة زرقاء، تم تدميره بسهولة. فقد قذف الفارس الدماء وسقط على الأرض.
“كوهووو!”
“أتناديني بيليث، يا إنسان؟!”
ظهرت قدم من غيمة الغبار. كانت قدم سيد الشيطان.
لم يكن بيليث يرتدي درعًا. كانت صدره العلوي بلون النحاس مكشوفًا تمامًا. لديه بالفعل بعض الجروح الحمراء، ولكنها شفيت بسرعة. فقد كانت القدرة المخيفة على إعادة شفاء سادة الشياطين بمثابة درع بيليث.
صاح القائد لتغيير الجو.
ركض قائد الحصن وبيليث نحو بعضهما البعض. لم تعني المسافة شيئًا بالنسبة لهما. استغرق الأمر قفزة واحدة فقط لكي يصطدما ببعضهما. تطايرت الشرر عندما اصطدمت فأس بيليث وعصا القائد ببعضهما.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “……”.
“كوهاهاهاها! رائع!”
ومع ذلك، فإن السادة الشياطين يصبحون عديمي الفائدة أمام البشر، حيث لا يستطيعون قراءة مشاعرهم. يمكنهم الوقوف ضد بعضهم البعض كأفراد مطلقين. منذ اكتشاف بيليث لوجود البشر، وعد بحربهم إلى الأبد.
صرخ بيليث بضحك هستيري. تصدى بمهارة للعصا فور منعها لفأسه ثم خطف بسرعة مقبض فأسه. حاول قائد الحصن منع المقبض بذراعه قبل أن يتسارع، ولكن الفجوة بينهما اختفت في لحظة.
أشوفوكم في الفصل التاني.
صاح بيليث بوجه قائد الحصن الذي كان أمامه:
“أثارني! احتقرني! اعرض أسنانك أمام أحد غيري، بيليث!”
صاح بيليث بوجه قائد الحصن الذي كان أمامه:
“تفاهات مثل هذه!”
تلقى بيليث كل هذه الحيوية ورفع فأسه مرة أخرى.
لكم قائد الحصن بطن بيليث بيده اليمنى. تم حجب قبضته بعضلات صلبة كالمعدن. – كما توقع القائد، كان جسد السيد الشيطاني ضخمًا. لم يصدر بيليث أي صوت عندما استمر في الضحك هستيريًا. لما علم القائد أن هجومه قد حجب، ابتعد بسرعة.
“بيليث، أنا خصمك!”
“أشعر بالحياة عندما يحتقرني البشر!”
أشوفوكم في الفصل التاني.
صاح بيليث بشغف كما لو كان فتاة شابة تعترف بمشاعرها. رفع فأسه وأسقطه بقوة. رفع القائد عصاه بعجل لحماية نفسه من الضربة. فقد كان الفأس كالانهيار عندما اصطدمت بالعصا. لم يكن للقائد خيار آخر سوى الانزلاق للخلف لتخفيف الصدمة.
همّهم بيليث لنفسه. وسار بين جسد المرأة المقطوعة إلى نصفين وقام بالدوس على أحشائها التي انحدرت. ثم سار باتجاه سحابة الغبار التي ارتفعت بعد سقوط البوابة، وكأنه في نزهة صباحية.
“كوووه!”
“خممب، خمرب. خممب. خمولا، خمرب.”
“في جميع أنحاء الأرض، أنتم البشر فقط الذين يحتقرونني! أنتم الوحيدون الذين يواجهونني بكرهكم وعدائكم الصريح!”
“خممب، خمرب. خممب. خمولا، خمرب.”
السادة الشياطين هم ملوك يستوعبون مشاعر الآخرين ويحكمون عليهم بعدل.
السادة الشياطين لا يستطيعون قراءة مشاعر السادة الشياطين الآخرين. السادة الشياطين لا يستطيعون قراءة مشاعر البشر. لذلك، كان كل فرد بشري يشبه سيد شيطان بالنسبة لبيليث. كانوا متساوين في عينيه. لم يكن هناك فرح في جعل الشياطين يخضعون له.
ومع ذلك، فإن السادة الشياطين يصبحون عديمي الفائدة أمام البشر، حيث لا يستطيعون قراءة مشاعرهم. يمكنهم الوقوف ضد بعضهم البعض كأفراد مطلقين. منذ اكتشاف بيليث لوجود البشر، وعد بحربهم إلى الأبد.
“همم، هوو. خممب، خمب، خمهب، خمهمب.”
البشر لا يخضعون له. لذلك، فهم يستحقون السيطرة عليهم.
بعبارة أخرى، فإن الضربة التي تلقاها تحتوي على حياة السياف بأكملها.
البشر لا يحاولون الاسترضاء به. لذلك، فهم يستحقون أن يتم التحكم بهم.
ركض قائد الحصن وبيليث نحو بعضهما البعض. لم تعني المسافة شيئًا بالنسبة لهما. استغرق الأمر قفزة واحدة فقط لكي يصطدما ببعضهما. تطايرت الشرر عندما اصطدمت فأس بيليث وعصا القائد ببعضهما.
البشر لا يطيعونه. لذلك، فهم يستحقون القتل.
0
البشر كانوا مختلفين تمامًا عن الشياطين. السبب الوحيد الذي جعل بيليث ينضم إلى فرقة السهول هو أنهم كانوا الأكثر عداءًا تجاه البشر. التوصل إلى تسوية مع البشر؟! كم هو سخيف. يعتقد بيليث أن الشياطين والبشر موجودون فقط لمحاربة بعضهم البعض.
همّهم بيليث لنفسه. وسار بين جسد المرأة المقطوعة إلى نصفين وقام بالدوس على أحشائها التي انحدرت. ثم سار باتجاه سحابة الغبار التي ارتفعت بعد سقوط البوابة، وكأنه في نزهة صباحية.
إذا لم يكن هذا هو الحال، فلماذا يوجد كل من الشياطين والبشر؟
“سأدمر مدنكم! سأذبح الأطفال والمسنين والنساء. سأترك أي شخص ضعيف أو قوي خلفي عندما أذبحهم جميعًا. سأحرق حقولكم وستسقط القرى التي بنيتموها على مدى مئات السنين في الخراب. آه! أقسم على ذلك!”
“آه! أنا حقًا أحب البشر!”
0
السادة الشياطين لا يستطيعون قراءة مشاعر السادة الشياطين الآخرين. السادة الشياطين لا يستطيعون قراءة مشاعر البشر. لذلك، كان كل فرد بشري يشبه سيد شيطان بالنسبة لبيليث. كانوا متساوين في عينيه. لم يكن هناك فرح في جعل الشياطين يخضعون له.
عادت السيوف إلى الظل. وبمجرد عودتها، لم تعد الجثة المقطوعة قادرة على الثبات بحيث سقطت أطراف الجسم في اتجاهات مختلفة. هل لا يبدو هذا وكأن زهرة حمراء قد ازدهرت؟ فكر بيليث في نفسه. ولم يشعر بأي شيء وراء ذلك.
الفعل الوحيد الذي يعطي معنى لوجوده هو جعل البشر يخضعون له.
الفصل 157 – عصر الطغاة (7)
تراكمت الجثث عل= إلى البوابة. ترددت صيحات المجزرة في الهواء. تمزجت أصوات الناجحين والصرخات المؤلمة للخاسرين معًا وخلقت جحيم على الأرض. كان هذا الجحيم موطن سيد الشيطان بيليث الرتبة 13.
ومع ذلك، فإن السادة الشياطين يصبحون عديمي الفائدة أمام البشر، حيث لا يستطيعون قراءة مشاعرهم. يمكنهم الوقوف ضد بعضهم البعض كأفراد مطلقين. منذ اكتشاف بيليث لوجود البشر، وعد بحربهم إلى الأبد.
أطاح بيليث فأسه مرة أخرى مثل إعصار.
“كووه!”
“هل هذا كل ما لديك، أيها الإنسان؟ هل يصل كرهك إلى هذا الحد؟”
أشوفوكم في الفصل التاني.
“كووه!”
أشار بيليث إلى السماء بيده اليسرى التي لا تحمل فأسه.
“سأدمر مدنكم! سأذبح الأطفال والمسنين والنساء. سأترك أي شخص ضعيف أو قوي خلفي عندما أذبحهم جميعًا. سأحرق حقولكم وستسقط القرى التي بنيتموها على مدى مئات السنين في الخراب. آه! أقسم على ذلك!”
“بيليث، أنا خصمك!”
صرخ بيليث.
“……”
“سأدمر كل شيء لديكم. سأغتصب زوجتك وأضع أطفالك على العرض بعد تشويههم. سأقدم حاكمكم بكرم إلى الخنازير!”
0
تجمع القائد كل طاقته ليتحمل ضربة الفأس.
كانت سحابة الغبار أكثر كثافة مما كانت عليه من قبل. وكان يمكن سماع صوت الهمهمة من السحابة. كان اللحن بطيئاً، لكن يمكن سماع صوت الخطوات وهي تقترب. وعلاوة على ذلك، كان عدد الأصوات يزداد بعد كل خطوة، لذلك أصبحت الهمهة التي بدأت بمفردها في النهاية جوقة مرعبة.
“إذا كنت تريد إنقاذهم، فأعطني كل ما لديك، يا إنسان! اقتلني!”
البشر لا يطيعونه. لذلك، فهم يستحقون القتل.
القائد قام بتحريك عصاه، وبضربة قوية جدًا أدت إلى تنميل يدي بيليث. كان القائد يستخدم كل الطاقة الباقية لديه، وتجاهل أمر الأميرة الإمبراطورية إليزابيث الذي أمره بالدفاع لمدة أربعة أيام.
“إذا كنت تريد إنقاذهم، فأعطني كل ما لديك، يا إنسان! اقتلني!”
ضحك بيليث بشكل مجنون.
(لازم صفقة على الترجمة الاحترافية دي)
هذا هو النوع من الحرب الذي يريده. كان يعرف جيدًا مقدار الجهد الذي يجب على الإنسان بذله ليصبح سيافًا ماهرًا. يجب أن يكون قد بذل جهده بشدة للوصول إلى هذا الحد. يجب أن تكون عضلاته قد تمزقت عشرات الآلاف من المرات. على الرغم من ذلك، تمكن من تحريك سيفه بحالة عقلية واضحة قبل أن يصل في النهاية إلى القمة.
ومع ذلك، لم يكن هذا اليوم اليوم. كما كان دائمًا على مدار الـ 1500 عامًا الماضية وربما سيستمر الأمر لفترة أطول، فالشخص الذي نجا اليوم لم يكن الإنسان، وإنما كان سيد الشياطين المرتبة 13، بيليث. ترجَّت الأرض بالرعب والاحترام إزاء انتصار سيد الشياطين.
بعبارة أخرى، فإن الضربة التي تلقاها تحتوي على حياة السياف بأكملها.
“أتناديني بيليث، يا إنسان؟!”
إنه ثقيل!
“كوهووو!”
من الممكن أن تكون الحياة ثقيلة بهذا الشكل!
“سأدمر كل شيء لديكم. سأغتصب زوجتك وأضع أطفالك على العرض بعد تشويههم. سأقدم حاكمكم بكرم إلى الخنازير!”
“كوهاهاها!”
“أعتقد أنك سيد شيطان يستحق معرفة أسمي. أذكر اسمك!”
ما هي الأيام والليالي التي مررت بها؟ هل كنت تشك بذكائك في بعض الأحيان؟ هل شعرت بالسعادة أثناء كونك مخلصًا لسيدك؟ هل شعرت بالدهشة عندما شعرت بالإلهام مع كل ضربة من سيفك؟ هل هذه هي حياتك؟
أمسك قائد الحصن عصاه الحديدية. جاء هنا بهدف مواجهة سيد الشياطين. حيث أن الطرف الآخر كان يأرجح بفأس ضخمة، كان عليه أن يتصدى له بسلاح مختلف عن السيف. وصلت صوت القائد إلى أذن بيليث .
تلقى بيليث كل هذه الحيوية ورفع فأسه مرة أخرى.
انطلق بيليث إلى الأمام كالخنزير. كان جسده الضخم مثل كرة مدفعية وهو يركض.
“فيوفالت فون راغرانت! سأنهي تلك الحياة الخاصة بك!”
البشر لا يخضعون له. لذلك، فهم يستحقون السيطرة عليهم.
هل كان مفاجئًا لأن السيد الشيطان تذكر اسمه؟ اتسعت عيني القائد.
ومع ذلك، لم يكن هذا اليوم اليوم. كما كان دائمًا على مدار الـ 1500 عامًا الماضية وربما سيستمر الأمر لفترة أطول، فالشخص الذي نجا اليوم لم يكن الإنسان، وإنما كان سيد الشياطين المرتبة 13، بيليث. ترجَّت الأرض بالرعب والاحترام إزاء انتصار سيد الشياطين.
تحرك بيليث بكل قوته. تمكن القائد من حجبها، لكن كل ما فعله هو حجبها مرة واحدة.
بعض استهزاءات بيليث كانت صعبة في الترجمة. لا تبدو مناسبة تمامًا، ولكن مهما كان الأمر، آمل أنكم تقدرون كمية الفصول.
“انهار!”
إذا لم يكن هذا هو الحال، فلماذا يوجد كل من الشياطين والبشر؟
تحرك بيليث بفأسه بشكل مستمر من الأعلى إلى الأسفل ومن اليمين إلى اليسار ومن اليسار إلى اليمين وبشكل مائل. تمكن القائد من تحويلها بعد الضربة، ولكنه لم يكن يحجبها لأنه كان يتنبأ بمساراتها. كان يتمكن بالكاد من تحريك ذراعيه في الوقت المناسب لحجب الضربات كل مرة.
نزل قائد الحصن من الحائط أيضًا، فقد دخل سيد الشياطين، وسيكون من الصعب على رجاله تحمله إذا لم يخرج كسيد للسيوف. ووعدهم بأنهم سيتحملونه بينما يراقب البوابة.
كان هذا الإنسان الضعيف يتحمل وزن سيد الشياطين الذي عاش لمدة 1500 عامًا.
هزّ بيليث رأسه.
يمكن للإنسان يومًا ما أن يستطيع تحمل هجوم سيد الشياطين. يمكن أن يأتي اليوم الذي ينتصر فيه الإنسان في صراع الحياة ضد سيد الشياطين.
نزل قائد الحصن من الحائط أيضًا، فقد دخل سيد الشياطين، وسيكون من الصعب على رجاله تحمله إذا لم يخرج كسيد للسيوف. ووعدهم بأنهم سيتحملونه بينما يراقب البوابة.
ومع ذلك، لم يكن هذا اليوم اليوم. كما كان دائمًا على مدار الـ 1500 عامًا الماضية وربما سيستمر الأمر لفترة أطول، فالشخص الذي نجا اليوم لم يكن الإنسان، وإنما كان سيد الشياطين المرتبة 13، بيليث. ترجَّت الأرض بالرعب والاحترام إزاء انتصار سيد الشياطين.
“لقد نسيت بالفعل أنني سيد شياطين. اسمي بيليث. أنا الذي سيحاربك ويهزمك ويهينك! كوهاهاهاها!”
0
“أثارني! احتقرني! اعرض أسنانك أمام أحد غيري، بيليث!”
0
“يا له من أحمق يائس! هل جميع محاربي الإمبراطورية مثله؟”
0
همّهم بيليث لنفسه. وسار بين جسد المرأة المقطوعة إلى نصفين وقام بالدوس على أحشائها التي انحدرت. ثم سار باتجاه سحابة الغبار التي ارتفعت بعد سقوط البوابة، وكأنه في نزهة صباحية.
0
تلقى بيليث كل هذه الحيوية ورفع فأسه مرة أخرى.
0
0
أصبح الممر الضيق أمام البوابة فورًا ساحة معركة شرسة. مع اصطدام الرماح والدروع والسيوف ببعضها، ترنحت الأرض من صدى الصوت المعدني العالي.
0
“سأدمر مدنكم! سأذبح الأطفال والمسنين والنساء. سأترك أي شخص ضعيف أو قوي خلفي عندما أذبحهم جميعًا. سأحرق حقولكم وستسقط القرى التي بنيتموها على مدى مئات السنين في الخراب. آه! أقسم على ذلك!”
0
“يا له من أحمق يائس! هل جميع محاربي الإمبراطورية مثله؟”
0
“أشعر بالحياة عندما يحتقرني البشر!”
0
هل كان مفاجئًا لأن السيد الشيطان تذكر اسمه؟ اتسعت عيني القائد.
بعض استهزاءات بيليث كانت صعبة في الترجمة. لا تبدو مناسبة تمامًا، ولكن مهما كان الأمر، آمل أنكم تقدرون كمية الفصول.
“فيوفالت فون راغرانت! سأنهي تلك الحياة الخاصة بك!”
الفصول السريعة = لا وقت لي للتفكير في شيء لأقوله هنا.
0
أشوفوكم في الفصل التاني.
صرخ بيليث بضحك هستيري. تصدى بمهارة للعصا فور منعها لفأسه ثم خطف بسرعة مقبض فأسه. حاول قائد الحصن منع المقبض بذراعه قبل أن يتسارع، ولكن الفجوة بينهما اختفت في لحظة.
هل كان مفاجئًا لأن السيد الشيطان تذكر اسمه؟ اتسعت عيني القائد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
