نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 174

الفصل 174 - العالم الذي يعرفه سيد الشياطين فقط (11)

الفصل 174 - العالم الذي يعرفه سيد الشياطين فقط (11)

الفصل 174 – العالم الذي يعرفه سيد الشياطين فقط (11)

“…..رأسك.”

“هل ستنجو والداي وأمي؟ وأختي الصغيرة؟ هل سينجو أهل القرية؟”

لقد اختنقت بكلماتي.

“أنا أحب نفسي بشدة لدرجة أنني لا أستطيع أن أكذب على نفسي. ربما يوماً ما سأفكر في نفسي بهذه الطريقة: إجبار لوك على الموت يعد خطيئة، ولكن ‘لم يكن بالإمكان تجنبه’ من أجل القرية. لم أفعل شيئاً خاطئاً.”

لم تكن كلمات ممثل يلعب عشرة أدوار مختلفة على المسرح ويحسب كل شيء. كانت مشاعري تنتفخ.

ردت ديزي.

“ارفعي رأسك.”

“هذا صحيح، يا أيها الكيان العظيم.”

فعلت كما قلت لها. عيون سوداء صافية نظرت إلي.

ابتسمت.

“أسألك هذا. لماذا تريدي أن تجعلي نفسك قطعة قمامة خالدة؟”

“أ-أنا هنا! سيدي الجندي! أنا هنا!”

“أيها الكيان العظيم، لأنني أحب نفسي بشكل مجنون.”

“فهمت.”

انحنت شفتاها قليلاً.

“يا كائن عظيم، هل ستكون قادراً على تحمل هذا المشهد لبقية حياتك؟”

“أنا أحب نفسي بشدة لدرجة أنني لا أستطيع أن أكذب على نفسي. ربما يوماً ما سأفكر في نفسي بهذه الطريقة: إجبار لوك على الموت يعد خطيئة، ولكن ‘لم يكن بالإمكان تجنبه’ من أجل القرية. لم أفعل شيئاً خاطئاً.”

“أسألك هذا. لماذا تريدي أن تجعلي نفسك قطعة قمامة خالدة؟”

أطلقت ديزي ضحكة صغيرة.

“إذا رفض لوك، على الرغم من كل جهودي، القسم بولائه لي، فإنني أقسم بجميع الآلهة أن لوك وأنتِ ووالديكِ والجميع هنا سيتحولون إلى جثث باردة.”

“لا، كان بالإمكان تجنب ذلك. يمكنني أن أموت من أجل لوك، ولكنني لن أفعل ذلك. هذا هو اختياري. اخترت موت لوك. لم أرد أن أخفي هذه الحقيقة عن نفسي.”

انحنيت وقمت بتلطيف خدي الصبي.

“…….”

0

“لذلك، سوف أقتل أخي بنفسي. سأصبغ روحي بدمه الأحمر. سأعيش خالدة كقطعة قمامة. يا أيها الكيان العظيم، أعتقد أنك ستتسامح بكرم عندما تلبي طلبي.”

 

لأنك مثلي.

“أبي! أمي! ديزي!”

عيون ديزي كانت تهمس ذلك لي.

تذمرت.

لماذا اعترفت بالقرويين الذين يقومون بالحرائق وبشخص مثلي كبشر؟ لماذا فعلت شيئًا لا معنى له؟ أنا أعرف السبب. أنا الوحيد هنا الذي يعرف…… لقد كنت تنوي تحمل وفاة جميع القرويين بنفسك.

نظرت ديزي إلي بجدية.

أليس كذلك؟ لم تحاول تجنب ذلك. قلت لنا السبب اللا معقول والأناني الذي كنت ستقتلنا بسببه.

سرت في الغابة وأنا أحمل لوق في ذراعي. كان ثقيلًا. لم يكن وزنه الوحيد الذي جعله ثقيلًا. كان وزن حياتي هناك أيضًا. هكذا أشعر.

أنت شخص لا يستطيع التحكم في مدى حبه لنفسه.

كانت هناك ابتسامة ساخرة على شفتي ديزي.

أنا أعرف هذا.

كانت هناك ابتسامة ساخرة على شفتي ديزي.

لأنني مثلك تماماً.

أولاً، أضرمت النار في القرية وأدخلت الفوضى. جعلت النار كبيرة بما يكفي حتى يمكنك رؤية الدخان من أي مكان. وكما كان متوقعًا، بدأ صبي يركض بجنون نحو القرية عندما رأى الدخان. بقيت مختفياً وأشاهده من بعيد.

“…….”

هذا كان أدنى تدابير الأمان التي يمكنني اتخاذها.

“…….”

أليس كذلك؟ لم تحاول تجنب ذلك. قلت لنا السبب اللا معقول والأناني الذي كنت ستقتلنا بسببه.

وفقًا لأسطورة تم تداولها عبر الأجيال في هذا العالم، كانت نفوس الناس أوسع قليلًا منذ فترة طويلة جدًا. كانت كافية للعيش دون الحاجة إلى التضحية بأرواح الآخرين. كان الناس كاملين. كان الحب للذات كافياً.

لقد اختنقت بكلماتي.

بدأ الآلهة تشعر بالخوف بمجرد أن أدركت كم كان الناس مثاليين بشكل مفرط.

“وحوش، وحوش تهاجم…”

شقت الآلهة نفوسهم بالقوة. تم تمزيق بعض الناس إلى قسمين أو ثلاثة أو أربعة أجزاء. أصبحت نفوس الناس صغيرة ولا يمكنهم الصمود بدون التضحية بأرواح الآخرين. الآن يتجول الناس بلا هوادة يحاولون العثور على نصفهم الضائع.

لأنني مثلك تماماً.

“أنتِ، خطيرة للغاية.”

لم ترد الفتاة. انحنت رأسها احتراماً. هذا هو الخيار الذي ترجمته من لغة الجسد.

“نعم، هذا صحيح.”

“أنتِ، خطيرة للغاية.”

أومأت الفتاة كما لو أنها سمعت شيئًا واضحًا.

كانت هناك ابتسامة ساخرة على شفتي ديزي.

“إذا كنت سأقتل لوك… فستحاولين الانتقام منه حتى آخر نفس.”

“يبدو أن التوتر قد غادرك أخيرًا. تعال الأن.”

“هذا صحيح، يا أيها الكيان العظيم.”

كان القرويون سيعيشون تحت حكم بارسي وقريته. ومع ذلك، أبقيت عائلة لوك وديزي خلفي.

لم تنفِ الفتاة هذه المرة أيضًا.

“نعم.”

“حتى لو انتهت حياتي، سأترك هذا المصير لشخص آخر وسيستمر في التداول حتى يأتي يوم انتهاء معاليك.”

لا يمكنني فعل أي شيء، أبداً، بسبب المبدأ الذي قررت حمله بنفسي.

ارتجف والدا ديزي بشدة، لكنني لم أبالِ.

هذا كان أدنى تدابير الأمان التي يمكنني اتخاذها.

“أخشى منك.”

أصبحت الجنيات والجوليمز الذين كنت مرتبطاً بهم عاطفياً عصبيين.

“نعم.”

“فتاة، هل تفهمين لماذا أشفيهم؟”

ابتسمت الفتاة.

“أفترض أنها لكسب رضاي.”

“أخشى أيضًا من معاليك.”

لماذا اعترفت بالقرويين الذين يقومون بالحرائق وبشخص مثلي كبشر؟ لماذا فعلت شيئًا لا معنى له؟ أنا أعرف السبب. أنا الوحيد هنا الذي يعرف…… لقد كنت تنوي تحمل وفاة جميع القرويين بنفسك.

“إذن ماذا يجب القيام به؟ هل يجب أن أقتلك؟”

ارتجف والدا ديزي بشدة، لكنني لم أبالِ.

لم أكن أهددُها. طلبتُ هذا بصدق مع الرعب والخوف.

أولاً، أضرمت النار في القرية وأدخلت الفوضى. جعلت النار كبيرة بما يكفي حتى يمكنك رؤية الدخان من أي مكان. وكما كان متوقعًا، بدأ صبي يركض بجنون نحو القرية عندما رأى الدخان. بقيت مختفياً وأشاهده من بعيد.

ردت ديزي.

شرحت لـ ديزي قواعد اللعبة.

“سيتعين على معاليك أن تذبح كل إنسان هنا بما في ذلكي. فقد يحاول أحدهم الانتقام منك في يومٍ ما.”

“إذن ماذا يجب القيام به؟ هل يجب أن أقتلك؟”

“ماذا ستفعلين إذا قلتُ إنني كنتُ سأفعل ذلك فعلاً؟”

أليس كذلك؟ لم تحاول تجنب ذلك. قلت لنا السبب اللا معقول والأناني الذي كنت ستقتلنا بسببه.

“سيكون ذلك قرارًا حكيمًا حقًا. ومع ذلك، يرجى السماح لنا بإنهاء حياتنا بأنفسنا.”

“أنتِ، خطيرة للغاية.”

أطلق بعض القرويين صرخة.

عندما فعل ذلك، صاح والد لوك بعبارة متفق عليها مسبقًا.

الفتاة وأنا استمرينا في التحديق ببعضنا البعض، دون أن نهتم برد فعل الآخرين من حولنا.

“أبي! أمي! ديزي!”

“سننهي حياتنا بأنفسنا. لا يمكن لسيادتكم إلا أن تسمحوا بذلك.”

ظللت صامتًا لبعض الوقت.

أنت لست رجلاً عظيمًا بما يكفي لتمنعنا من ذلك، هذا ما كانت تقوله.

يالها من طفلة وقحة.

“عشرات البشر سينتحرون بسببكم، الرجال سيبكون وهم يطعنون أعناقهم بغضب. الأمهات ستبكين وهن يقتلن أطفالهن وتطعن أعناقهن بنفس السكاكين التي استخدمت لقتل أطفالهن. هذا قد يستغرق العديد من الساعات.”

“يا كائن عظيم، هل ستكون قادراً على تحمل هذا المشهد لبقية حياتك؟”

أنت، كشخص قد اعترفت بأننا بشر، لا يمكنك التدخل خلال هذه العملية.

سرت في الغابة وأنا أحمل لوق في ذراعي. كان ثقيلًا. لم يكن وزنه الوحيد الذي جعله ثقيلًا. كان وزن حياتي هناك أيضًا. هكذا أشعر.

“قد يستغرق هذا الأمر ليلة كاملة أو أيامًا متعددة. قد تموت الناس من العطش.”

لأنني مثلك تماماً.

ولكن لا يمكنك التدخل ما زلت.

لأنني مثلك تماماً.

لا يمكنني فعل أي شيء، أبداً، بسبب المبدأ الذي قررت حمله بنفسي.

0

“يا كائن عظيم، هل ستكون قادراً على تحمل هذا المشهد لبقية حياتك؟”

“وحوش، وحوش تهاجم…”

كانت هناك ابتسامة ساخرة على شفتي ديزي.

“يبدو أن التوتر قد غادرك أخيرًا. تعال الأن.”

“……”

“نعم.”

أصبحت الجنيات والجوليمز الذين كنت مرتبطاً بهم عاطفياً عصبيين.

0

بدأت والجوليمز تتأوه بصوت منخفض بينما بدأت الجنيات تندفع في الهواء بجنون. أطلق القرويون الذين كانوا بالقرب من الوحوش صيحات قصيرة بمجرد أن بدأت الوحوش تتحرك.

الصبي قفز من خلف الشجيرة.

“هذه مشكلتي. يا فتاة، هذا ليس شيئاً يجب أن تقلقي عليه.”

أومأت الفتاة كما لو أنها سمعت شيئًا واضحًا.

لم ترد الفتاة. انحنت رأسها احتراماً. هذا هو الخيار الذي ترجمته من لغة الجسد.

عيون ديزي كانت تهمس ذلك لي.

ظللت صامتًا لبعض الوقت.

أولاً، أضرمت النار في القرية وأدخلت الفوضى. جعلت النار كبيرة بما يكفي حتى يمكنك رؤية الدخان من أي مكان. وكما كان متوقعًا، بدأ صبي يركض بجنون نحو القرية عندما رأى الدخان. بقيت مختفياً وأشاهده من بعيد.

تأملت وتأملت.

شقت الآلهة نفوسهم بالقوة. تم تمزيق بعض الناس إلى قسمين أو ثلاثة أو أربعة أجزاء. أصبحت نفوس الناس صغيرة ولا يمكنهم الصمود بدون التضحية بأرواح الآخرين. الآن يتجول الناس بلا هوادة يحاولون العثور على نصفهم الضائع.

“……”

“بالطبع سينجون. أعدك بذلك. ستكون مع جميع أهالي القرية قريبًا.”

جزء غير ضروري من مشاعري، أليس كذلك؟

لأنني عدوك المقسوم، يا بطل.

يا أحمق. فكر في الوقت مع جاك ألاند. يمكن أن يكون هذا تكرارًا لما حدث آنذاك. ومع ذلك…

اضطررت لتمزيق اثنين من لفات الانتقال ذات المرتبة المتوسطة. كان هذا من أجل إرسال القرويين إلى قلعتي مع قواتي المصنوعة من الغولمات. انتهيت من استخدام مئات العملات الذهبية في لحظة واحدة.

ألقيت نظرة لأسفل. كانت ديزي ووالدا لوك يسجدون لي بعد أن تعرض الأب لإصابات خطيرة بعد معركته مع الجوليمز . كانت ذراعه وساقه معوجتين بشدة.

ردت الفتاة دون أن تحرك عينيها. لا يوجد شيء حقًا لا يستطيع قوله هذه الفتاة البالغة من العمر 10 سنوات.

أطلقت تنهيدة. يبدو أني مقدر على الموت كأحمق. سأضطر إلى المراهنة مرة أخرى.

“يا إلهي! يا ربي، أنت حقًا هنا!”

“جيريمي، اشفِ هذا الرجل.”

قامت بتبليل قطعة قماش بالجرعة واستخدمتها لمسح الجروح على جسد الرجل. كان عليها أن تلف أطرافه بين الحين والآخر حتى تتمكن من شفاء عظامه بشكل صحيح، وكان الرجل يتأوه.

أمرتُ وأشرتُ إلى والد لوك. لم تقول جيريمي شيئاً عندما أخرجت عبوة الجرعة.

“وحوش، وحوش تهاجم…”

قامت بتبليل قطعة قماش بالجرعة واستخدمتها لمسح الجروح على جسد الرجل. كان عليها أن تلف أطرافه بين الحين والآخر حتى تتمكن من شفاء عظامه بشكل صحيح، وكان الرجل يتأوه.

ردت الفتاة دون أن تحرك عينيها. لا يوجد شيء حقًا لا يستطيع قوله هذه الفتاة البالغة من العمر 10 سنوات.

“اشفِ الأشخاص المصابين الآخرين أيضًا.”

“نعم، أنا أعرفها. واسمك هو لوك.”

“فهمت.”

بدأ الآلهة تشعر بالخوف بمجرد أن أدركت كم كان الناس مثاليين بشكل مفرط.

ذهبت جيريمي حول القرية وشفيت السكان. لم يبدوا يعرفون ماذا يحدث، ولكن وجوههم اشرقت عندما أدركوا أنهم سيعيشون. ومع ذلك، كان وجهي باردًا تمامًا.

لوك، الصبي الذي سيصبح البطل.

“فتاة، هل تفهمين لماذا أشفيهم؟”

ثم خططت بعناية شديدة لمسرحية .

“أفترض أنها لكسب رضاي.”

“وحوش، وحوش تهاجم…”

“إنه كذلك، يا الطفلة الملعونة.”

“….”

تذمرت.

“هذا صحيح، يا أيها الكيان العظيم.”

“لقد نجحت في استغلال جودتي، بعبارة أخرى، جعلتني لم أعد أرغب في قتلك. لقد قمت بعمل رائع في المقامرة بحياتك وحياة القرويين!”

“يا إلهي! يا ربي، أنت حقًا هنا!”

“تمدحني.”

“حتى لو انتهت حياتي، سأترك هذا المصير لشخص آخر وسيستمر في التداول حتى يأتي يوم انتهاء معاليك.”

ردت الفتاة دون أن تحرك عينيها. لا يوجد شيء حقًا لا يستطيع قوله هذه الفتاة البالغة من العمر 10 سنوات.

كانت هناك ابتسامة ساخرة على شفتي ديزي.

أصبحت مستاءً.

 

“سأقامر معك. سأفعل كل ما في وسعي للفوز بقلب لوك. إذا قسم لوك بولائه الحقيقي لي، يا طفلة ملعونة، لن أقتل لوك فحسب بل سأدعوكِ ووالديكِ وبقية هذه القرية.”

“إذن ماذا يجب القيام به؟ هل يجب أن أقتلك؟”

ومع ذلك، استمريت.

أطلقت ديزي ضحكة صغيرة.

“إذا رفض لوك، على الرغم من كل جهودي، القسم بولائه لي، فإنني أقسم بجميع الآلهة أن لوك وأنتِ ووالديكِ والجميع هنا سيتحولون إلى جثث باردة.”

ردت الفتاة دون أن تحرك عينيها. لا يوجد شيء حقًا لا يستطيع قوله هذه الفتاة البالغة من العمر 10 سنوات.

شرحت لـ ديزي قواعد اللعبة.

ابتسمت الفتاة.

“أخوكِ يشكل مخاطرة كبيرة. اليمين العادية لن تكفي. لا يمكنني الاعتراف به إلا بعقد عبد سحري يكرس جسده وروحه لي. علاوة على ذلك، لا يمكنكِ إخبار أخيكِ عن هدفي أو نواياي.”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “…….”

“….”

قامت بتبليل قطعة قماش بالجرعة واستخدمتها لمسح الجروح على جسد الرجل. كان عليها أن تلف أطرافه بين الحين والآخر حتى تتمكن من شفاء عظامه بشكل صحيح، وكان الرجل يتأوه.

نظرت ديزي إلي بجدية.

ارتجف والدا ديزي بشدة، لكنني لم أبالِ.

“لهذا السبب، يجب أن تصبحي عبدتي مؤقتًا.”

“أفترض أنها لكسب رضاي.”

“عبد؟”

“أنتِ، خطيرة للغاية.”

“صحيح. باستخدام خاتم العبد على جسدك، سوف يمنعك من فعل أي شيء يتعارض مع إرادتي. لن تتمكن من فعل أشياء أنا أمرك بعدمها. إذا لم توافق على هذا، فسأقتلكم جميعًا هنا والآن.”

“إذن ماذا يجب القيام به؟ هل يجب أن أقتلك؟”

هذا كان أدنى تدابير الأمان التي يمكنني اتخاذها.

“سننهي حياتنا بأنفسنا. لا يمكن لسيادتكم إلا أن تسمحوا بذلك.”

هل كانت تستطيع أن تدرك أنني أتحدث بجدية؟ أجابت ديزي على الفور.

نظرت ديزي إلي بجدية.

“فهمت. يا أيها الكيان العظيم، سأصبح عبدتك.”

عيون ديزي كانت تهمس ذلك لي.

“حتى لو أقسم لوك ولائه لي وفزت بهذه الرهانات، فأنا لا أنوي التخلي عن خاتم العبد الخاص بك. أنت إنسان مرعب، على أي حال.”

“أنا ضابط دورية! هل هناك ناجين؟! أنا ضابط دورية! العنة! هل هناك ناجين؟!”

“نعم، فهمت.”

ابتسمت بعرض وجه واسع.

أومأت ديزي برأسها.

0

يالها من طفلة وقحة.

“لهذا السبب، يجب أن تصبحي عبدتي مؤقتًا.”

 

“أنا أحب نفسي بشدة لدرجة أنني لا أستطيع أن أكذب على نفسي. ربما يوماً ما سأفكر في نفسي بهذه الطريقة: إجبار لوك على الموت يعد خطيئة، ولكن ‘لم يكن بالإمكان تجنبه’ من أجل القرية. لم أفعل شيئاً خاطئاً.”

* * *

“أنا أحب نفسي بشدة لدرجة أنني لا أستطيع أن أكذب على نفسي. ربما يوماً ما سأفكر في نفسي بهذه الطريقة: إجبار لوك على الموت يعد خطيئة، ولكن ‘لم يكن بالإمكان تجنبه’ من أجل القرية. لم أفعل شيئاً خاطئاً.”

 

“لهذا السبب، يجب أن تصبحي عبدتي مؤقتًا.”

اضطررت لتمزيق اثنين من لفات الانتقال ذات المرتبة المتوسطة. كان هذا من أجل إرسال القرويين إلى قلعتي مع قواتي المصنوعة من الغولمات. انتهيت من استخدام مئات العملات الذهبية في لحظة واحدة.

ركض الصبي بجنون، على الرغم من أنه طفل، ركض في الغابة كالذئب. لو لم أضع القتلة المأجورين خلفه، لربما فقدته.

كان القرويون سيعيشون تحت حكم بارسي وقريته. ومع ذلك، أبقيت عائلة لوك وديزي خلفي.

الفصل 174 – العالم الذي يعرفه سيد الشياطين فقط (11) “…..رأسك.”

ثم خططت بعناية شديدة لمسرحية .

* * *

أولاً، أضرمت النار في القرية وأدخلت الفوضى. جعلت النار كبيرة بما يكفي حتى يمكنك رؤية الدخان من أي مكان. وكما كان متوقعًا، بدأ صبي يركض بجنون نحو القرية عندما رأى الدخان. بقيت مختفياً وأشاهده من بعيد.

لا يمكنني فعل أي شيء، أبداً، بسبب المبدأ الذي قررت حمله بنفسي.

صاح الصبي.

عندما فعل ذلك، صاح والد لوك بعبارة متفق عليها مسبقًا.

“أبي! أمي! ديزي!”

لأنني عدوك المقسوم، يا بطل.

عندما فعل ذلك، صاح والد لوك بعبارة متفق عليها مسبقًا.

ركض الصبي بجنون، على الرغم من أنه طفل، ركض في الغابة كالذئب. لو لم أضع القتلة المأجورين خلفه، لربما فقدته.

“لا!”

قفز لوك فرحًا.

كانت تلك الكلمة كافية لجعل الصبي يتوقف عن الجري ويرتد. في الحقيقة، كنا قد أعددنا أسطراً أكثر إعداداً من مجرد “لا” بسيطة، ولكن تلك الكلمة الواحدة كانت كافية لجعل الصبي يفهم الوضع. كما كان متوقعاً من الصبي المقدر له أن يصبح البطل.

“…….”

ركض الصبي بجنون، على الرغم من أنه طفل، ركض في الغابة كالذئب. لو لم أضع القتلة المأجورين خلفه، لربما فقدته.

كانت تلك الكلمة كافية لجعل الصبي يتوقف عن الجري ويرتد. في الحقيقة، كنا قد أعددنا أسطراً أكثر إعداداً من مجرد “لا” بسيطة، ولكن تلك الكلمة الواحدة كانت كافية لجعل الصبي يفهم الوضع. كما كان متوقعاً من الصبي المقدر له أن يصبح البطل.

وأخيرًا، بطيء الصبي وظهرت بجانبه وأنا متنكر بزي جندي. لم يكن من الصعب التنكر لأنني كنت أرتدي درعاً تحت ثيابي الكاهنية. ثم صرخت وأنظر حولي لجعلها تبدو صدفة قدرية.

“أيها الكيان العظيم، لأنني أحب نفسي بشكل مجنون.”

“أنا ضابط دورية! هل هناك ناجين؟! أنا ضابط دورية! العنة! هل هناك ناجين؟!”

أصبحت مستاءً.

الصبي قفز من خلف الشجيرة.

 

“أ-أنا هنا! سيدي الجندي! أنا هنا!”

“اسم أختك الصغيرة هو ديزي، أليس كذلك؟”

لقد وقع في الفخ.

“بالطبع سينجون. أعدك بذلك. ستكون مع جميع أهالي القرية قريبًا.”

ابتسمت بعرض وجه واسع.

“صحيح. باستخدام خاتم العبد على جسدك، سوف يمنعك من فعل أي شيء يتعارض مع إرادتي. لن تتمكن من فعل أشياء أنا أمرك بعدمها. إذا لم توافق على هذا، فسأقتلكم جميعًا هنا والآن.”

“يا إلهي! يا ربي، أنت حقًا هنا!”

“نعم، أنا أعرفها. واسمك هو لوك.”

“وحوش، وحوش تهاجم…”

“أيها الكيان العظيم، لأنني أحب نفسي بشكل مجنون.”

كان الصبي يعاملني كمنقذ له، حيث أخبرني بما حدث دون أي تردد. كان يصرخ عليّ لإنقاذ عائلته.

“حتى لو انتهت حياتي، سأترك هذا المصير لشخص آخر وسيستمر في التداول حتى يأتي يوم انتهاء معاليك.”

“القرية تحترق! والداي!”

وأخيرًا، بطيء الصبي وظهرت بجانبه وأنا متنكر بزي جندي. لم يكن من الصعب التنكر لأنني كنت أرتدي درعاً تحت ثيابي الكاهنية. ثم صرخت وأنظر حولي لجعلها تبدو صدفة قدرية.

“حسنًا، أنت طفل شجاع، اهدأ نفسك.”

“يا إلهي! يا ربي، أنت حقًا هنا!”

انحنيت وقمت بتلطيف خدي الصبي.

أنت لست رجلاً عظيمًا بما يكفي لتمنعنا من ذلك، هذا ما كانت تقوله.

لوك، الصبي الذي سيصبح البطل.

“أ-أنا هنا! سيدي الجندي! أنا هنا!”

لطفت بخده الصبي الذي كان من بين المرشحين لاقتلاع قلبي.

أنت شخص لا يستطيع التحكم في مدى حبه لنفسه.

“قوات عقابية دخلت القرية للتو. تم أمري بالتجوال والبحث عن ناجين محتملين.”

“سننهي حياتنا بأنفسنا. لا يمكن لسيادتكم إلا أن تسمحوا بذلك.”

“قوات عقابية؟ حقًا؟”

“القرية تحترق! والداي!”

قفز لوك فرحًا.

“حتى لو أقسم لوك ولائه لي وفزت بهذه الرهانات، فأنا لا أنوي التخلي عن خاتم العبد الخاص بك. أنت إنسان مرعب، على أي حال.”

“هل ستنجو والداي وأمي؟ وأختي الصغيرة؟ هل سينجو أهل القرية؟”

أمرتُ وأشرتُ إلى والد لوك. لم تقول جيريمي شيئاً عندما أخرجت عبوة الجرعة.

“بالطبع سينجون. أعدك بذلك. ستكون مع جميع أهالي القرية قريبًا.”

“نعم، هذا صحيح.”

يجب أن يكون تعزيتي قد ساعدته على الاسترخاء؛ حيث بدأ الصبي يبكي. كان يعتقد أن عائلته قد ماتت، ولكنه تم إخباره بأنهم لا يزالوا على قيد الحياة. بالطبع سيكون سعيدًا.

“أيها الكيان العظيم، لأنني أحب نفسي بشكل مجنون.”

“يبدو أن التوتر قد غادرك أخيرًا. تعال الأن.”

فعلت كما قلت لها. عيون سوداء صافية نظرت إلي.

امسكت بالصبي.

عندما فعل ذلك، صاح والد لوك بعبارة متفق عليها مسبقًا.

“اسم أختك الصغيرة هو ديزي، أليس كذلك؟”

“حتى لو أقسم لوك ولائه لي وفزت بهذه الرهانات، فأنا لا أنوي التخلي عن خاتم العبد الخاص بك. أنت إنسان مرعب، على أي حال.”

“هكذا، يا سيدي، هل تعرف ديزي؟”

ابتسمت الفتاة.

“نعم، أنا أعرفها. واسمك هو لوك.”

لم أكن أهددُها. طلبتُ هذا بصدق مع الرعب والخوف.

“نعم.”

“قوات عقابية دخلت القرية للتو. تم أمري بالتجوال والبحث عن ناجين محتملين.”

ابتسمت.

اضطررت لتمزيق اثنين من لفات الانتقال ذات المرتبة المتوسطة. كان هذا من أجل إرسال القرويين إلى قلعتي مع قواتي المصنوعة من الغولمات. انتهيت من استخدام مئات العملات الذهبية في لحظة واحدة.

“أنا أعرف قريتك بالكامل. لقد سمعت الكثير عنها! حتى أنا أعرف الفتاة المجاورة الذي اعترفتَ لها عندما كنت في السابعة⎯⎯⎯.”

قامت بتبليل قطعة قماش بالجرعة واستخدمتها لمسح الجروح على جسد الرجل. كان عليها أن تلف أطرافه بين الحين والآخر حتى تتمكن من شفاء عظامه بشكل صحيح، وكان الرجل يتأوه.

“ماذا؟ أه! آه! كيف تعرف عن ذلك؟؟”

“نعم.”

لأنني عدوك المقسوم، يا بطل.

يجب أن يكون تعزيتي قد ساعدته على الاسترخاء؛ حيث بدأ الصبي يبكي. كان يعتقد أن عائلته قد ماتت، ولكنه تم إخباره بأنهم لا يزالوا على قيد الحياة. بالطبع سيكون سعيدًا.

سرت في الغابة وأنا أحمل لوق في ذراعي. كان ثقيلًا. لم يكن وزنه الوحيد الذي جعله ثقيلًا. كان وزن حياتي هناك أيضًا. هكذا أشعر.

أنت لست رجلاً عظيمًا بما يكفي لتمنعنا من ذلك، هذا ما كانت تقوله.

بدأ العرض من جديد.

عندما فعل ذلك، صاح والد لوك بعبارة متفق عليها مسبقًا.

0

أصبحت مستاءً.

0

 

0

“أخشى منك.”

0

“……”

0

“وحوش، وحوش تهاجم…”

 

“…….”

“يبدو أن التوتر قد غادرك أخيرًا. تعال الأن.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط