نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 181

الفصل 181 - كره البشر (3)

الفصل 181 - كره البشر (3)

الفصل 181 – كره البشر (3)

ليس فقط لم أكن قادراً على استخدام سحر الاستدعاء، بل لم أتمكن حتي من إلقاء كرة نارية. ومع ذلك، كان هذا شيئ لا يمكن للآخرين تخمينه أبدًا. كان من الأفضل بالنسبة لي إذا كان الطرف الآخر يسيء فهم قدراتي. لن أكون قادراً على شرح قدراتي بأي حال من الأحوال.

“يبدو أن هذا هو الحال. إنها نكبة”.

━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━

0

“غووه؟”

رفعت ركبتيّ بسرعة. كان ذلك تصرفًا غريزيًا.

“اعترفي. متى استيقظتِ؟”

اصطدمت ركبتي بمعدة ديزي مباشرةً وأنا أرفعها. أصدرت الفتاة أنينًا وهي تتدحرج عن السرير. صدر صوت معدني عندما أُسقِط الخنجر في مكان ما.

0

لم تعد فوقي، لكنني ما زلت أشعر بالبرودة التي تركتها الشفرة على رقبتي. كانت الشفرة موجّهة حقًا إلى رقبتي بنية طعنها. كانت هناك نوايا قتل واضحة. شعرت رقبتي بالبرد. حككت رقبتي كما لو كان هناك شيء ملطّخ عليها.

نظرت ديزي إليّ بلا مشاعر. كان من الصعب تصديق أن هذا كان تعبير الطفلة التي حاولت قتلي قبل ثوانٍ قليلة. أذكى انعدام المشاعر لديها غضبي.

هذه الصغيرة اللعينة.

– صفعة!

شددت فكيّ. بمجرد زوال الخوف، حلّ محله الغضب. نظرت إلى الأسفل ورأيت ديزي على الأرض. يبدو أن ركبتي ضربت بحظ بطنها بالصدفة.

أومأت برأسي. رفعت جيريمي زوايا فمها بشراسة وهي تبتسم.

وقفت وتمركزت فوقها. كان جسد الفتاة الصغير سهل الخضوع.

━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━

نظرت ديزي إليّ بلا مشاعر. كان من الصعب تصديق أن هذا كان تعبير الطفلة التي حاولت قتلي قبل ثوانٍ قليلة. أذكى انعدام المشاعر لديها غضبي.

ليس فقط لم أكن قادراً على استخدام سحر الاستدعاء، بل لم أتمكن حتي من إلقاء كرة نارية. ومع ذلك، كان هذا شيئ لا يمكن للآخرين تخمينه أبدًا. كان من الأفضل بالنسبة لي إذا كان الطرف الآخر يسيء فهم قدراتي. لن أكون قادراً على شرح قدراتي بأي حال من الأحوال.

– صفعة!

طفلة سامة.

ضربت خدّ ديزي براحتي. استدار رأسها بسهولة مثل ساق ذرة تنكسر. ومع ذلك، أعادت ديزي ببطء توجيه رأسها للنظر إليّ مرة أخرى. هذه الصغيرة الفاسدة.

ضحكت جيريمي ضحكة مميزة للأشرار.

“يبدو أنك تتمنين الموت”.

“يجب أن نغادر غدًا لمقابلة ليراج. يجب علينا اختيار شخص للقيام بهذه المهمة. كل ما أستطيع الأمل فيه هو أن تنتهي هذه المهمة بحلول وقت عودتنا”.

“لا. أقسمت بقتلك”.

هدرت في وجهها.

لم تتغير نظرتها على الإطلاق. ظلّت عنيدًة ومزعجًة. لكن جهودها كانت تافهة. ضحكت عليها.

“عند شروق الشمس اليوم”.

“إذن؟ هل تمكنتِ من قتلي؟ ها، هذا مؤسف. لن أدع الأمور تسير كما تريدين. ستضطرين إلى الحصول على إذن مني حتى للتنفس من الآن فصاعدًا”.

أعطيتها شرحًا مفصلاً عن كيفية نيتي في تعذيب ديزي. مرّ وجه جيريمي بمشاعر متعددة مع استمرار شرحي. ذهب من الارتباك إلى الدهشة قبل أن ينتهي بالمفاجأة.

“يبدو أن هذا هو الحال. إنها نكبة”.

ارتفعت أطراف فم ديزي. لكن عيناها لم تكن تبتسم.

تحدثت ديزي بوجه لا يبدو عليه أدنى اعتبار لهذا الأمر نكبة.

“إذا جاز لي القول، فأنا محترفة في هذا المجال. الهلامات أداة أساسية للتعذيب العقلي. تخطط صاحب السمو للاستمتاع بالفتاة المدعوة ديزي بطريقة حسية، أليس كذلك؟”

لم يعجبني هذا فصفعت خدّها مرة أخرى. بقوة أكبر هذه المرة. رنّ صوت اللحم يلطم اللحم في جميع أنحاء العربة الضيقة.

سألت جيريمي بنبرة مهتمة.

“اعترفي. متى استيقظتِ؟”

ابتسمت بخبث.

“عند شروق الشمس اليوم”.

“صاحب السمو؟”

هذا يعني أنها كانت تنتظر فرصة مثل هذه منذ بعد الظهر. يجب أن تكون حلقها مجففة تمامًا وجوعها لا يطاق بما أنها كانت نائمة لمدة أربعة أيام، لكنها تمكنت من تحمل كل ذلك. كل هذا من أجل اختبار ما إذا كان بإمكانها قتلي أم لا.

“سأعذبها تعذيبًا شديدًا. لن ألحق بها ألمًا جسديًا. ومع ذلك، لن يهدأ غضبي إلا إذا عذبتُ عقلها تعذيبًا شديدًا”.

طفلة سامة.

“هلامة تعذيب متخصصة طورت خصيصًا للتعذيب. سأستخدم هذا الطفل”.

شعرت بأن صدري ساخن لدرجة أنني ظننت أنه سينفجر. حرفيًا شعرت بالغضب يتدفق في عينيّ. وبدت ديزي كمن لم تلاحظ هذا، لا، من المرجح أنها لاحظته، لكنها تجاهلته عن قصد وهي تفتح فمها.

“من جاك؟”

رفعت ركبتيّ بسرعة. كان ذلك تصرفًا غريزيًا.

“ماذا؟”

“يبدو أن هذا هو الحال. إنها نكبة”.

“هل تعاني دائمًا من كوابيس؟ تهذي بأسماء الناس بلا توقف. هناك أسماء تكررها. جاك، هوك، آلاند، ريف…. وأمي”.

نظرت جيريمي إلي بإحترام جديد.

ارتفعت أطراف فم ديزي. لكن عيناها لم تكن تبتسم.

يجب أنها لاحظت مقاربتي لأن جيريمي نهضت. كانت قد أخبرتني مرة أن القتلة يستطيعون الشعور بوجود الأشخاص من حولهم في جميع الأوقات، لذلك يمكنني النوم دون أي قلق.

“من المفاجئ معرفة أن وجودًا مثلك لديه أيضًا أم”.

أغلقت ديزي عينيها. أصبح تنفسها ضعيفًا. لقد قالت ما أرادت وفقدت الوعي كيفما أرادت أيضًا. بدأت يدي التي كنت أستخدمها لتثبيت وجهها ترتجف بشدة كما لو أنني مصابة بارتعاش أساسي.

“…….”

“يبدو أن هذا هو الحال. إنها نكبة”.

تمزّق صوابي.

━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━

لم أعد قادرة على كبح غضبي وأخذت في صفع ديزي مرارًا وتكرارًا. استمريت دون توقف. كان رأس ديزي يندفع جانبًا في كل مرة، لكنه كان يعود ببطء إلى وضعه الأصلي لينظر إليّ بعيون عاطفية. رحّبتُ بإيذائها. أردت القيام بذلك كثيرًا.

وقفت وتمركزت فوقها. كان جسد الفتاة الصغير سهل الخضوع.

بطبيعة الحال، لا يمكن قول الكثير عن تحمل فتاة ظلت غائبة عن الوعي لعدة أيام. كان هناك حد لمدى ما يمكنها تحمله.

شددت فكيّ. بمجرد زوال الخوف، حلّ محله الغضب. نظرت إلى الأسفل ورأيت ديزي على الأرض. يبدو أن ركبتي ضربت بحظ بطنها بالصدفة.

بمجرد أن تمزقت شفتاها وبدأ الدم ينزف منها، بدا أن ديزي لم يعد لديها قوة لتحريك رأسها حيث ظل ملتويًا جانبًا بخمول. كدمية قُطعت خيوطها. ومع ذلك، كانت تتنفس بثقل.

0

أمسكت بذقنها بيدي اليمنى وجذبت رأسها قريبًا مني. جلبتها قريبة جدًا حتى إنني كنت قادرة على عد أهدابها تقريبًا.

رفعت ركبتيّ بسرعة. كان ذلك تصرفًا غريزيًا.

هدرت في وجهها.

نظرت جيريمي إلي بإحترام جديد.

“سأحرق والديكِ أحياءً. هل تفهمين؟ إذا قطعتِ إصبعي، فسأقطع ذراع والدتك، وإذا قطعتِ إصبع قدمي، فسأخرج أحشاء والدتك وأذبحها. سأنزع عيني والدك وأحشوهما في حلقك. يجب أن تصغي إلى تحذيري وأنت لا تزال تستطيعين. أنا من نوع الأشخاص الذين يردون أي إهانة عشرة أضعاف”.

هدرت في وجهها.

“…….”

“كلا. أتمنى أن أدعها تشهده من البداية حتى النهاية”.

حُدِق إليَّ بعيون مغلقة جزئيًا وغامضة.

طفلة سامة.

تحدثت الفتاة كما لو أنها تعصر آخر نفس من رئتيها.

“ألم تقولي إن الفتاة غائبة عن الوعي الآن؟”

“لا تستطيع فعل ذلك”.

“من الصعب تخمين كم من مخالب يخفيها صاحب الجلالة. لقب سيد الشياطين ذو الوجوه الكثيرة كان مصممًا حقًا لأجل صاحب الجلالة.”

“ماذا؟”

“هي أكثر شراسة مما توقعتُ. ماذا تنوي القيام به، صاحب السمو؟”

“أنت غير قادر على فعل ذلك”.

0

أغلقت ديزي عينيها. أصبح تنفسها ضعيفًا. لقد قالت ما أرادت وفقدت الوعي كيفما أرادت أيضًا. بدأت يدي التي كنت أستخدمها لتثبيت وجهها ترتجف بشدة كما لو أنني مصابة بارتعاش أساسي.

إذا قمت بمراعاة ال 5 ملايين ذهب التي كان من المفترض أن ترسلها الأرشدوقة لي، يمكنني توظيف أي شيء أريد الآن. ومع ذلك، ما أحتاجه الآن ليس وحدة كبيرة من الوحوش. ركزت نظري فقط على وحيد من الوحوش الموجودة في القائمة.

قد يكون انتهى الأمر بالنسبة لها منذ فقدت وعيها، لكن لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لي. كان غضبي يتدفق كبركان. امتلأ حلقي وأمعائي تمامًا بالحمم التي لم تنفجر بعد.

“طريقة مختلفة؟”

“حسنًا”.

“هي أكثر شراسة مما توقعتُ. ماذا تنوي القيام به، صاحب السمو؟”

تمتمت.

‘الوحل التعذيبي.’

“سأريكِ ماذا يعني العين بالعين، يا صغيرة”.

هذه الصغيرة اللعينة.

دفعت ديزي جانبًا ونهضت. شعرت كما لو أن الجزء العلوي من بطني سينفجر إذا لم أتمكن من تفريغ بعض هذه الحرارة، لذلك خرجت من العربة وأنا أتنفس أنفاسًا عميقة.

0

كان منتصف الليل، لذا كان الخارج مظلمًا تمامًا. كانت هناك نيران مخيم حمراء تحترق هنا وهناك. كانت نار المخيم التي كانت جيريمي تقيم فيها هي الأقرب إلى العربة. اتجهت نحو تلك النار.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يعجبني هذا فصفعت خدّها مرة أخرى. بقوة أكبر هذه المرة. رنّ صوت اللحم يلطم اللحم في جميع أنحاء العربة الضيقة.

يجب أنها لاحظت مقاربتي لأن جيريمي نهضت. كانت قد أخبرتني مرة أن القتلة يستطيعون الشعور بوجود الأشخاص من حولهم في جميع الأوقات، لذلك يمكنني النوم دون أي قلق.

ضحكت جيريمي ضحكة مميزة للأشرار.

“ما المشكلة، صاحب السمو؟”

“هل تعاني دائمًا من كوابيس؟ تهذي بأسماء الناس بلا توقف. هناك أسماء تكررها. جاك، هوك، آلاند، ريف…. وأمي”.

“استيقظت الطفلة”.

ليس فقط لم أكن قادراً على استخدام سحر الاستدعاء، بل لم أتمكن حتي من إلقاء كرة نارية. ومع ذلك، كان هذا شيئ لا يمكن للآخرين تخمينه أبدًا. كان من الأفضل بالنسبة لي إذا كان الطرف الآخر يسيء فهم قدراتي. لن أكون قادراً على شرح قدراتي بأي حال من الأحوال.

“آه”.

“إذن؟”

أومأت جيريمي برأسها.

“يجب أن يكون جسدها ضعيفًا للغاية، إذن. سآتي بماء العسل لها فورًا”.

━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━

“إنها ضعيفة حقًا. حاولت اغتيالي”.

اسم الوحش (D) المقاومة الهجوم الدفاع السعر الوحل التعذيبي 20 1 2 500 ذهب جنية (جنية فئة منخفضة) 7 2 5 500 ذهب غوبلين خيال 10 10 8 800 ذهب ساحر غوبلين 5 20 5 1000 ذهب زومبي (*) 2 5 5 100 ذهب * بسبب بلوغ 50 نقطة مودة مع سيدة الشياطين بارباتوس (الظلام)، يمكنك توظيف وحش خاص (زومبي)!

“صاحب السمو؟”

هذا يعني أنها كانت تنتظر فرصة مثل هذه منذ بعد الظهر. يجب أن تكون حلقها مجففة تمامًا وجوعها لا يطاق بما أنها كانت نائمة لمدة أربعة أيام، لكنها تمكنت من تحمل كل ذلك. كل هذا من أجل اختبار ما إذا كان بإمكانها قتلي أم لا.

أطلقت زفرة.

أطلقت جيريمي صرخة بجانبي.

“أخفت حقيقة استيقاظها خلال فترة بعد الظهر وانتظرت كمينًا حتى نمتُ في العربة. أخرجت خنجري وحاولت طعني هنا. تلك الصغيرة اللعينة”.

“سأحرق والديكِ أحياءً. هل تفهمين؟ إذا قطعتِ إصبعي، فسأقطع ذراع والدتك، وإذا قطعتِ إصبع قدمي، فسأخرج أحشاء والدتك وأذبحها. سأنزع عيني والدك وأحشوهما في حلقك. يجب أن تصغي إلى تحذيري وأنت لا تزال تستطيعين. أنا من نوع الأشخاص الذين يردون أي إهانة عشرة أضعاف”.

أشرت إلى رقبتي وأنا أتحدث. إن الحديث عن الأمر لم يفعل سوى إذكاء نيران غضبي.

0

“ها، أخبرتها حتى أنها لا يمكنها الهروب من سيطرة ختم العبد”.

“اعترفي. متى استيقظتِ؟”

ضحكت جيريمي ضحكة مفتعلة.

أشرت إلى رقبتي وأنا أتحدث. إن الحديث عن الأمر لم يفعل سوى إذكاء نيران غضبي.

“هي أكثر شراسة مما توقعتُ. ماذا تنوي القيام به، صاحب السمو؟”

أشعر بشعور سيء لي كمترجم.

“سأعذبها تعذيبًا شديدًا. لن ألحق بها ألمًا جسديًا. ومع ذلك، لن يهدأ غضبي إلا إذا عذبتُ عقلها تعذيبًا شديدًا”.

أشرت إلى رقبتي وأنا أتحدث. إن الحديث عن الأمر لم يفعل سوى إذكاء نيران غضبي.

“إذن؟”

“عند شروق الشمس اليوم”.

سألت جيريمي بنبرة مهتمة.

بطبيعة الحال، لا يمكن قول الكثير عن تحمل فتاة ظلت غائبة عن الوعي لعدة أيام. كان هناك حد لمدى ما يمكنها تحمله.

ابتسمت وأنا أردد سطرًا في رأسي.

ضحكت جيريمي ضحكة مفتعلة.

‘تبويب توظيف الوحوش’.

لم أعد قادرة على كبح غضبي وأخذت في صفع ديزي مرارًا وتكرارًا. استمريت دون توقف. كان رأس ديزي يندفع جانبًا في كل مرة، لكنه كان يعود ببطء إلى وضعه الأصلي لينظر إليّ بعيون عاطفية. رحّبتُ بإيذائها. أردت القيام بذلك كثيرًا.

ظهرت نافذة هولوغرافية هادئة أمامي. كانت نافذة اختيار للاختيار من وحوش الدرجة F أو E أو D. اخترت خيار الدرجة D. ظهرت قائمة بالوحوش القابلة للتعيين أمامي.

0

━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━

0

اسم الوحش (D) المقاومة الهجوم الدفاع السعر
الوحل التعذيبي 20 1 2 500 ذهب
جنية (جنية فئة منخفضة) 7 2 5 500 ذهب
غوبلين خيال 10 10 8 800 ذهب
ساحر غوبلين 5 20 5 1000 ذهب
زومبي (*) 2 5 5 100 ذهب

* بسبب بلوغ 50 نقطة مودة مع سيدة الشياطين بارباتوس (الظلام)، يمكنك توظيف وحش خاص (زومبي)!

تمتمت.

━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━

قد يكون انتهى الأمر بالنسبة لها منذ فقدت وعيها، لكن لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لي. كان غضبي يتدفق كبركان. امتلأ حلقي وأمعائي تمامًا بالحمم التي لم تنفجر بعد.

ظهر إشعار يخبرني بأن لدي حوالي 9 ملايين ذهب. وذلك لأني كان علي دفع دفعة مقدمة بقيمة 5 ملايين ذهب لبناء قلعتي سيد الشياطين. ربما كانت لابيس ولورا في منتصف توجيه مجموعة من النجارين الآن.

“يبدو أنك تتمنين الموت”.

إذا قمت بمراعاة ال 5 ملايين ذهب التي كان من المفترض أن ترسلها الأرشدوقة لي، يمكنني توظيف أي شيء أريد الآن. ومع ذلك، ما أحتاجه الآن ليس وحدة كبيرة من الوحوش. ركزت نظري فقط على وحيد من الوحوش الموجودة في القائمة.

“ماذا؟”

‘الوحل التعذيبي.’

“ها، أخبرتها حتى أنها لا يمكنها الهروب من سيطرة ختم العبد”.

ظهر نافذة تطلب مني تأكيد الشراء.

“من المفاجئ معرفة أن وجودًا مثلك لديه أيضًا أم”.

اخترت ‘نعم’ دون تردد. بمجرد فعلت ذلك، تم رسم دائرة سحرية بنفسجية على الأرض أمامي وتم استدعاء وحش شفاف وشفاف فوقها. الوحول هي الوحوش الأكثر شيوعًا في العالم، لكنهم كانوا غرباء بالنسبة لي.

“طريقة مختلفة؟”

أطلقت جيريمي صرخة بجانبي.

ابتسمت بخبث.

“الكيمياء؟ لا، سحر الاستدعاء… بدون الترنيمة أيضًا…؟”

حكّت جيريمي يديها معًا.

“هذه هي موهبتي الوحيدة. لا تكشفي هذا لأي شخص.”

اصطدمت ركبتي بمعدة ديزي مباشرةً وأنا أرفعها. أصدرت الفتاة أنينًا وهي تتدحرج عن السرير. صدر صوت معدني عندما أُسقِط الخنجر في مكان ما.

“بالطبع. ولكن لأعتقد أنك أخفيت أوراقًا مثل هذه طوال هذا الوقت…”.

“طريقة مختلفة؟”

نظرت جيريمي إلي بإحترام جديد.

رفعت ركبتيّ بسرعة. كان ذلك تصرفًا غريزيًا.

“من الصعب تخمين كم من مخالب يخفيها صاحب الجلالة. لقب سيد الشياطين ذو الوجوه الكثيرة كان مصممًا حقًا لأجل صاحب الجلالة.”

“ألن يكون من الأفضل إنهاؤها الآن؟”

ليس فقط لم أكن قادراً على استخدام سحر الاستدعاء، بل لم أتمكن حتي من إلقاء كرة نارية. ومع ذلك، كان هذا شيئ لا يمكن للآخرين تخمينه أبدًا. كان من الأفضل بالنسبة لي إذا كان الطرف الآخر يسيء فهم قدراتي. لن أكون قادراً على شرح قدراتي بأي حال من الأحوال.

شددت فكيّ. بمجرد زوال الخوف، حلّ محله الغضب. نظرت إلى الأسفل ورأيت ديزي على الأرض. يبدو أن ركبتي ضربت بحظ بطنها بالصدفة.

“هذا رفيق صنعته بينما كنت أتكاسل في زنزانتي”.

“يبدو أن هذا هو الحال. إنها نكبة”.

رفعت الهلام بيدي. كان بإمكان الهلام الشفافة، البلغمية تعديل جسدها بحرية. بمجرد أن أعطيتها أمرًا في ذهني، قلصت الهلام فورًا حجمها لتلائم راحة يدي بالضبط.

“لا. أقسمت بقتلك”.

“هلامة تعذيب متخصصة طورت خصيصًا للتعذيب. سأستخدم هذا الطفل”.

“هذا رفيق صنعته بينما كنت أتكاسل في زنزانتي”.

أصدرت جيريمي تنهيدة بجانبي.

أغلقت ديزي عينيها. أصبح تنفسها ضعيفًا. لقد قالت ما أرادت وفقدت الوعي كيفما أرادت أيضًا. بدأت يدي التي كنت أستخدمها لتثبيت وجهها ترتجف بشدة كما لو أنني مصابة بارتعاش أساسي.

“إذا جاز لي القول، فأنا محترفة في هذا المجال. الهلامات أداة أساسية للتعذيب العقلي. تخطط صاحب السمو للاستمتاع بالفتاة المدعوة ديزي بطريقة حسية، أليس كذلك؟”

0

أومأت برأسي. رفعت جيريمي زوايا فمها بشراسة وهي تبتسم.

“أفضل أنا أيضًا هذا النوع من الأساليب على تمزيق اللحم وطحن العظام. ولكن، صاحب السمو، هل أنتِ متأكدة أن هذا سيكون فعالاً؟ جعلتِ الطريقة التي تصرّفت بها تلك الفتاة خلال الجراحة واضحة أنها ليست كشخص عادي”.

“أفضل أنا أيضًا هذا النوع من الأساليب على تمزيق اللحم وطحن العظام. ولكن، صاحب السمو، هل أنتِ متأكدة أن هذا سيكون فعالاً؟ جعلتِ الطريقة التي تصرّفت بها تلك الفتاة خلال الجراحة واضحة أنها ليست كشخص عادي”.

“لهذا السبب سأتعامل مع الأمر بطريقة مختلفة”.

“بالفعل. إنها ليست كشخص عادي”.

━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━

ابتسمت بخبث.

“ما المشكلة، صاحب السمو؟”

“لهذا السبب سأتعامل مع الأمر بطريقة مختلفة”.

أشعر بشعور سيء لي كمترجم.

“طريقة مختلفة؟”

أومأت جيريمي برأسها.

“أعطني أذنك”.

ظهرت نافذة هولوغرافية هادئة أمامي. كانت نافذة اختيار للاختيار من وحوش الدرجة F أو E أو D. اخترت خيار الدرجة D. ظهرت قائمة بالوحوش القابلة للتعيين أمامي.

أعطيتها شرحًا مفصلاً عن كيفية نيتي في تعذيب ديزي. مرّ وجه جيريمي بمشاعر متعددة مع استمرار شرحي. ذهب من الارتباك إلى الدهشة قبل أن ينتهي بالمفاجأة.

تمتمت.

“أرى. أنا مندهشة حقًا. هذه فكرة مطلقة ولا حدود لها تليق بسيد شياطين. تمكنتُ من رؤية الوجوه المختلفة لصاحب السمو هذه الليلة”.

“…….”

“هذا لن يهزمها في ضربة واحدة، ولكن يجب أن يقطع عقلها تدريجيًا”.

“هذه هي موهبتي الوحيدة. لا تكشفي هذا لأي شخص.”

علقت وأنا أبعد وجهي عن أذن جيريمي.

0

“يجب أن نغادر غدًا لمقابلة ليراج. يجب علينا اختيار شخص للقيام بهذه المهمة. كل ما أستطيع الأمل فيه هو أن تنتهي هذه المهمة بحلول وقت عودتنا”.

دفعت ديزي جانبًا ونهضت. شعرت كما لو أن الجزء العلوي من بطني سينفجر إذا لم أتمكن من تفريغ بعض هذه الحرارة، لذلك خرجت من العربة وأنا أتنفس أنفاسًا عميقة.

“ألم تقولي إن الفتاة غائبة عن الوعي الآن؟”

“ألم تقولي إن الفتاة غائبة عن الوعي الآن؟”

ضحكت جيريمي ضحكة مميزة للأشرار.

0

“ألن يكون من الأفضل إنهاؤها الآن؟”

علقت وأنا أبعد وجهي عن أذن جيريمي.

“كلا. أتمنى أن أدعها تشهده من البداية حتى النهاية”.

“لدى صاحب السمو ذوق فاسد…. إذن سأذهب لإيقاظ الطفلة”.

“يجب أن يكون جسدها ضعيفًا للغاية، إذن. سآتي بماء العسل لها فورًا”.

حكّت جيريمي يديها معًا.

“سأحرق والديكِ أحياءً. هل تفهمين؟ إذا قطعتِ إصبعي، فسأقطع ذراع والدتك، وإذا قطعتِ إصبع قدمي، فسأخرج أحشاء والدتك وأذبحها. سأنزع عيني والدك وأحشوهما في حلقك. يجب أن تصغي إلى تحذيري وأنت لا تزال تستطيعين. أنا من نوع الأشخاص الذين يردون أي إهانة عشرة أضعاف”.

“لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة شعرت فيها بهذا الإثارة. يا أعظم وأنبل سيد شياطين، سأنهي هذا اليوم، لذا من فضلك دعه لي. آمل أن تمكني من المشاهدة من أفضل المقاعد”.

تمتمت.

0

“استيقظت الطفلة”.

0

بطبيعة الحال، لا يمكن قول الكثير عن تحمل فتاة ظلت غائبة عن الوعي لعدة أيام. كان هناك حد لمدى ما يمكنها تحمله.

0

ابتسمت وأنا أردد سطرًا في رأسي.

0

“صاحب السمو؟”

0

علقت وأنا أبعد وجهي عن أذن جيريمي.

0

– صفعة!

0

إذا قمت بمراعاة ال 5 ملايين ذهب التي كان من المفترض أن ترسلها الأرشدوقة لي، يمكنني توظيف أي شيء أريد الآن. ومع ذلك، ما أحتاجه الآن ليس وحدة كبيرة من الوحوش. ركزت نظري فقط على وحيد من الوحوش الموجودة في القائمة.

أشعر بشعور سيء لي كمترجم.

اصطدمت ركبتي بمعدة ديزي مباشرةً وأنا أرفعها. أصدرت الفتاة أنينًا وهي تتدحرج عن السرير. صدر صوت معدني عندما أُسقِط الخنجر في مكان ما.

 

“استيقظت الطفلة”.

“إذن؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط