نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 188

الفصل 188- طريق الحج (3)

الفصل 188- طريق الحج (3)

فصل جنسي أبن كلب +82 سنة!

الفصل 188- طريق الحج (3)

23

“هذه نسخة طبق الأصل لمنطقة المرأة الحساسة”

نظرت ديزي إلى أعلى نحوي بعينيها السوداوين. تكلمت.

لو كانت هناك دولة بهذا التقليد لكانت قد سقطت في الخراب منذ فترة طويلة.

“ما اسمك؟”

ولذلك، سيفعل الناس أشياء لا يفعلونها عادةً أمام الآخرين تحت أنظار الأشجار المراقبة. يُقبِّلون، ويتعهدون، ويكذبون، ويخططون، ويقتلون، ويغتصبون…. كيف يمكن أن نسرد كل شيء حدث تحت ظل شجرة؟

“همم؟”

“سأكون سعيدة حقًا إذا استقبلت هذه الهدية التي عملت بجد عليها بسعادة.”

“ادّعيتَ أنك أندروماليوس عندما التقينا لأول مرة. بعد ذلك، ادّعيتَ أنك دانتاليان. والآن أنت جان بولي”.

“ماذا؟”

كانت عيناها تمرديتين. لم يكن تمردهما ببساطة لأنها لا تريد أن تطيعني بطاعة. احتوى نظرها على نوع من اليقين.

0

“كيف يجب أن أناديك؟”

كانت نظرة واضحة كالكريستال، كانت موجة من الغضب الصامت يتربص خلف عينيها.

“ادعني ببساطة دانتاليان”.

“أوه. لا تقلقي. هذه هوايتي السيئة.”

“دانتاليان”.

“منشط جنسي. ثلاث قطرات تكفي لإثارتك طوال اليوم”.

فتحت ديزي فمها قليلاً.

لم أهتم. أمسكت بها بخديها وحولت رأسها. التفتت دايزي لتنظر إلى المكان الذي كان فيه لوك بعينين رطبتين حتى أتهز جسدها بالكامل.

“هل هذا اسمك حقًا؟”

ابتسمت جيريمي.

“هذا صحيح”.

“آنسة، من فضلك انتظري، هاه، لا أستطيع……!”

“….دانتاليان”.

همست. كان الأمر وكأنها تحاول حفر النطق على لسانها وفمها. شعرتُ بسعادة كبيرة لرؤية هذا. لا يوجد ما يعطيك فخرًا أكثر من رؤية مدى أهميتك لشخص آخر. حتى لو كان الشخص الآخر يحاول قتلك.

همست. كان الأمر وكأنها تحاول حفر النطق على لسانها وفمها. شعرتُ بسعادة كبيرة لرؤية هذا. لا يوجد ما يعطيك فخرًا أكثر من رؤية مدى أهميتك لشخص آخر. حتى لو كان الشخص الآخر يحاول قتلك.

“ها نحن”.

“صحيح، دانتاليان أيهتا الصبية القادمة من قرية جبلية”.

هوو، نفثت بعض الدخان. كان له عطر لطيف. قالت جيريمي إن هذه أعشاب عالية الجودة أنشأها كيميائي بيديه، لذلك بدت فخورة جدًا عندما منحتها لي، ولكن بالتأكيد، إنها فعلاً شيء يستحق الفخر به.

ضحكتُ وأخرجتُ غليونًا. كان هذا العنصر الذي طلبته من جيريمي. دفعتُ الأعشاب إلى أسفل وأشعلت نارًا ببعض الصوان. تمايل رائحة حول طرف أنفي.

لوك كان صبيًا طيب القلب بشكل أساسي. لم يستطع رفض أي شخص يدعي أنه يحبه. بالإضافة إلى ذلك، كان هذا الشخص قد قدم له تجربة ممتعة قبل ثوانٍ فقط. لم يكن هناك أي طريقة لرفض هذا الأمر من قبل صبي جاهل بالعالم.

هوو، نفثت بعض الدخان. كان له عطر لطيف. قالت جيريمي إن هذه أعشاب عالية الجودة أنشأها كيميائي بيديه، لذلك بدت فخورة جدًا عندما منحتها لي، ولكن بالتأكيد، إنها فعلاً شيء يستحق الفخر به.

هل كان ذلك بسبب الاهتزاز الذي ينتقل عبر عمودها الفقري مع كل خطوة تخطوها؟ كانت كتفا ديزي ترتجفان في كل مرة كما لو أن صاعقة كهربائية تخترقها. تسربت أناتها من الفجوة بين أسنانها وفمها.

“ادعني سيدًا أمام الآخرين. ومع ذلك، أصبحتِ ابنتي بالتبني، في الوقت الحالي، لذلك ادعيني أبي عند الضرورة. بشكل أساسي، يمكنك ادعائي أبي عندما نذهب إلى المدن أو القرى وعندما يكون هناك أشخاص غرباء حولنا”.

أمسكتُ بمعصمها وسحبتُها إلى الغابة على جانب الطريق. رأى بعض المرتزقة مغادرتنا، ولكن لم يتكلم أحد. لا أحد.

“أبي، أليس كذلك؟”

“دانتاليان”.

ابتسمت ديزي هادئةً. كانت نفس الابتسامة التي أظهرتها في قرية الحرق والقطع. بمعنى آخر، كانت ابتسامة توضح أنها فهمت تمامًا كيف أراها. لم يمر سوى بضعة أيام منذ جراحة ختم العبودية، ومع ذلك، عادت بالفعل إلى وتيرتها الطبيعية.

“لا تقولي لي……”

“ماذا؟ ألا تحبين أن أكون والدك؟”

بالطبع، لم تكن لديها أدنى نية لمعاملتي مثل والدها الحقيقي. كانت تفعل ذلك فقط للاستهزاء بي. ما شعورك عندما تُدعى أبًا؟ ما أزعج هذه الطفلة!

“لا أعتقد أن هناك أبًا سيسيء معاملة ابنته بهذا القدر”.

“هذه نسخة طبق الأصل لمنطقة المرأة الحساسة”

“لا توجد ابنة تحاول اغتيال والدها أثناء نومه أيضًا. لدينا أسرة مدهشة للغاية”.

لوك كان صبيًا طيب القلب بشكل أساسي. لم يستطع رفض أي شخص يدعي أنه يحبه. بالإضافة إلى ذلك، كان هذا الشخص قد قدم له تجربة ممتعة قبل ثوانٍ فقط. لم يكن هناك أي طريقة لرفض هذا الأمر من قبل صبي جاهل بالعالم.

بعد مشاركة محادثة عابرة لبعض الوقت، حان وقت بدء عملي.

أعطىت جيريمي مزيدًا من الأهتزاز لتلك الأداة وهي تتكلم.

أخرجتُ زجاجة صغيرة من جيب داخل ردائي الكهنوتي.

“فوفو. حسنًا ، لوك.”

“افتحي فمك وأخرجي لسانك”.

ضحكتُ وأخرجتُ غليونًا. كان هذا العنصر الذي طلبته من جيريمي. دفعتُ الأعشاب إلى أسفل وأشعلت نارًا ببعض الصوان. تمايل رائحة حول طرف أنفي.

“هل من الممكن أن أسأل ما هذا؟”

أعطىت جيريمي مزيدًا من الأهتزاز لتلك الأداة وهي تتكلم.

“منشط جنسي. ثلاث قطرات تكفي لإثارتك طوال اليوم”.

“أيها اللعين. أنت كبير جداً لتكون طفلاً، أليس كذلك؟ هل تحاول التنمر على شخص ما بالنمو بهذه الطريقة؟”

أطلقت ديزي زفيرًا مشمئزًا.

جسد الفتاة هز بشدة. لقد فاجأها جسدها الحساس بشدة.

“الآن تجبر ابنتك على شرب منشط جنسي؟ يبدو أنني حصلتُ على شخص مثير للإعجاب للغاية كأبٍ لي. شخصيًا، أعتقد أن هذا شرف، أيها الكائن العظيم”.

بالطبع، لم تكن لديها أدنى نية لمعاملتي مثل والدها الحقيقي. كانت تفعل ذلك فقط للاستهزاء بي. ما شعورك عندما تُدعى أبًا؟ ما أزعج هذه الطفلة!

“العالم بالفعل يعلم أنني مثير للإعجاب حتى لو لم تمدحيني. افتحي فمك”.

“نعم. لقد اعجبتُ بك كثيرًا ، لوك.”

“….”

“لوك الصغير ، هل تعرف ما هذا؟”

فتحت ديزي فمها الصغير. خرج لسانها الأحمر من بين شفتيها. خفضتُ ظهري ومطابقتُ طولي معها قبل أن أعطيها قطرتين بالضبط من الدواء. ذابت قطرات الأرجواني تقريبًا فورًا على لسانها. يجب أن يكون لها مذاق غريب لأن ديزي عقدت حاجبيها.

فتحت ديزي فمها الصغير. خرج لسانها الأحمر من بين شفتيها. خفضتُ ظهري ومطابقتُ طولي معها قبل أن أعطيها قطرتين بالضبط من الدواء. ذابت قطرات الأرجواني تقريبًا فورًا على لسانها. يجب أن يكون لها مذاق غريب لأن ديزي عقدت حاجبيها.

“لا تُصدري أي صوت مهما يحدث من الآن فصاعدًا. هذا أمر”.

أطلقت ديزي زفيرًا مشمئزًا.

“نعم، يا أبي”.

ابتسمت ديزي هادئةً. كانت نفس الابتسامة التي أظهرتها في قرية الحرق والقطع. بمعنى آخر، كانت ابتسامة توضح أنها فهمت تمامًا كيف أراها. لم يمر سوى بضعة أيام منذ جراحة ختم العبودية، ومع ذلك، عادت بالفعل إلى وتيرتها الطبيعية.

من بين الخيارات الثلاثة لدانتاليان، والسيد، أو الأب، يبدو أنها أخذت علاقة بالأخير.

أمسكتُ بمعصمها وسحبتُها إلى الغابة على جانب الطريق. رأى بعض المرتزقة مغادرتنا، ولكن لم يتكلم أحد. لا أحد.

بالطبع، لم تكن لديها أدنى نية لمعاملتي مثل والدها الحقيقي. كانت تفعل ذلك فقط للاستهزاء بي. ما شعورك عندما تُدعى أبًا؟ ما أزعج هذه الطفلة!

جسد الفتاة هز بشدة. لقد فاجأها جسدها الحساس بشدة.

أمسكتُ بمعصمها وسحبتُها إلى الغابة على جانب الطريق. رأى بعض المرتزقة مغادرتنا، ولكن لم يتكلم أحد. لا أحد.

أطلقت ديزي زفيرًا مشمئزًا.

كانت الأشجار متشابكةً. كان الربيع ينبت الآن في كل مكان حولنا.

“الآن، سأدعك تجرب هذا الشيء بنفسي.”

كانت أغصان الأشجار تغطي السماء مثل أوتار العنكبوت، وخلق الضوء الذي تمكن من تجنب هذه الخيوط خطوط ضوء رفيعة وصلت إلى الأرض. لم يكن من الغريب أن تحدث أشياء في أعماق الغابات. من المحتمل أن لطخ الاغتصاب والقتل العديد منها مرات عديدة.

“لوك الصغير ، هل تعرف ما هذا؟”

لقد شهدت أشجار الغابات أشياء كثيرة بالفعل. كان بإمكانهم القيام بذلك لأنهم يعرفون كيفية البقاء هادئين ببراعة.

“ماذا؟”

يعتقد الناس أنّ الأشجار لا تستطيع الكلام. يعتقدون هذا لأن شجرة لم تتحدث إليهم من قبل. كان هذا السبب البسيط وهو عدم التحدث إليهم كافيًا ليجعل الناس يعتقدون أن الأشجار لا تمتلك فكرًا واعيًا. يعتقدون، دون أدنى شك، أنّ الكائنات الواعية ستحاول بشكل طبيعي التحدث إليهم….

هل كان ذلك بسبب الاهتزاز الذي ينتقل عبر عمودها الفقري مع كل خطوة تخطوها؟ كانت كتفا ديزي ترتجفان في كل مرة كما لو أن صاعقة كهربائية تخترقها. تسربت أناتها من الفجوة بين أسنانها وفمها.

ولذلك، سيفعل الناس أشياء لا يفعلونها عادةً أمام الآخرين تحت أنظار الأشجار المراقبة. يُقبِّلون، ويتعهدون، ويكذبون، ويخططون، ويقتلون، ويغتصبون…. كيف يمكن أن نسرد كل شيء حدث تحت ظل شجرة؟

“كهه.”

من المفهوم سبب بقاء الغابات صامتةً. لو أصبح شخصٌ ما شجرة، فسينتهي به الأمر إلى إغلاق فمه بعد استنشاق رائحة كل هذا المني والدماء.

كانت جيريمي ولوك في منتصف جلستهما. لا ، سيكون من الكثير القول أنهما لا يزالان في المنتصف. لقد تعب لوك بالفعل تمامًا. ربما كانت المتعة قوية جدًا بالنسبة لشخص في سنه.

“….هاا”.

“ما اسمك؟”

لم يمض وقت طويل قبل أن تصبح نفسات ديزي أكثر ثقلاً. كان عنقها الشاحب الآن أحمر. كنا نمشي فقط، ولكن زادت حالات تيبس ديزي تدريجيًا إلى درجة أنها أصبحت واضحةً جليًا. لم نذهب بعيدًا قبل أن تعجز ديزي عن المشي بشكلٍ صحيح.

“ادعني ببساطة دانتاليان”.

هل كان ذلك بسبب الاهتزاز الذي ينتقل عبر عمودها الفقري مع كل خطوة تخطوها؟ كانت كتفا ديزي ترتجفان في كل مرة كما لو أن صاعقة كهربائية تخترقها. تسربت أناتها من الفجوة بين أسنانها وفمها.

“ها نحن”.

“….دانتاليان”.

توقفتُ عن المشي واقتربتُ. ضغطتُ على ظهر ديزي لأجعلها تجلس أيضًا. تسربت نواح أخرى من ديزي بمجرد ممارسة الضغط على ظهرها بيدي.

“الآن تجبر ابنتك على شرب منشط جنسي؟ يبدو أنني حصلتُ على شخص مثير للإعجاب للغاية كأبٍ لي. شخصيًا، أعتقد أن هذا شرف، أيها الكائن العظيم”.

“حسنًا، ديزي. انظري هناك

0

أشرت بعيداً عن الأوراق الخضراء، وتبعت ديزي مكان الإشارة بنظرة غائبة. بدا وكأنها تكافح لاستيعاب الأشياء الموجودة أمامها لبعض الوقت.

“هذه نسخة طبق الأصل لمنطقة المرأة الحساسة”

“……!”

كانت عيناها تمرديتين. لم يكن تمردهما ببساطة لأنها لا تريد أن تطيعني بطاعة. احتوى نظرها على نوع من اليقين.

افتحت عينا ديزي بعد طفيف من التأخير. بدت وكأنها نسيت التيار الكهربائي الذي كان يهاجم جسدها عندما نظرت إلى المنظر الذي كان أمامها. وأخيراً، تمكنت من سماع الصوت القادم من تلك الاتجاه.

ابتسمت جيريمي.

جيريمي ولوك كانا خلف الأوراق الخضراء.

انحرف جبين ديزي. ثم أطلقت تنهيدة صغيرة.

“آنسة، من فضلك انتظري، هاه، لا أستطيع……!”

غمز لوك عينة ببرائة.

“أيها اللعين. أنت كبير جداً لتكون طفلاً، أليس كذلك؟ هل تحاول التنمر على شخص ما بالنمو بهذه الطريقة؟”

“هذه نسخة طبق الأصل لمنطقة المرأة الحساسة”

كان لوك جالسًا على صخرة، وكانت سرواله منخفضًا وكان عضوًا كبيرًا جدًا بالنسبة لصبي يبلغ من العمر 11 عامًا يخرج منه. كانت جيريمي، التي كان قد خلعت قميصها، تلعب به. كانت تدلك عضو لوك بين ثدييها.

“……!”

“بجد، أنت مختلف عن أقرانك. أنت لا تزال نشيطًا على الرغم من أنك قد انتهيت مرتين بالفعل. يبدو أنه كان يستحق المزاح معك.”

ابتسمت جيريمي.

“لقد انتهيت بالفعل، قذفت من قبل……! هاه، لماذا……!”

انحرف جبين ديزي. ثم أطلقت تنهيدة صغيرة.

“هل أنت على وشك الانتهاء؟ أنت على وشك الانتهاء، أليس كذلك؟ فوفو، يشعرك هذا الطرف هنا بشكل جيد، أليس كذلك؟”

غمز لوك عينة ببرائة.

“مرة أخرى، هاه، مرة أخرى……!”

0

لم يتمكن لوك من جمع أفكاره بسبب موجة اللذة التي كان يشعر بها لأول مرة في حياته. وصل إلى ذروته بينما كان غير مدرك للعاب الذي كان يخرج من فمه. شاهدت ديزي هذا المشهد في صمت.

همست لها.

هل كان ذلك بسبب أنها شاهدت امرأة تلعب مع شقيقها؟ تحولت ديزي لتحدق في وجهي وتهمس بهدوء.

“الآن تجبر ابنتك على شرب منشط جنسي؟ يبدو أنني حصلتُ على شخص مثير للإعجاب للغاية كأبٍ لي. شخصيًا، أعتقد أن هذا شرف، أيها الكائن العظيم”.

“هل هذا هو هدفك؟”

جيريمي احتضن لوك. يجب أن يكون بشرته حساسة حيث أطلق صرخةً شبيهة بالأنين. ومع ذلك، فإن حقيقة أنه لم يرفض جيريمي جعل الأمر واضحًا بشأن من هو الفريسة والمفترس.

كانت نظرة واضحة كالكريستال، كانت موجة من الغضب الصامت يتربص خلف عينيها.

توقفتُ عن المشي واقتربتُ. ضغطتُ على ظهر ديزي لأجعلها تجلس أيضًا. تسربت نواح أخرى من ديزي بمجرد ممارسة الضغط على ظهرها بيدي.

“هل أمرت تلك المرأة باللعب مع أخي؟ هل تنوي الأعتداء علي؟ الاستغلال على زوج من الأخوة في مكان واحد. يبدو أن هذا أمرٌ ضحل وغير متفكر من شخص عظيم مثلك.”

0

“كهه.”

ابتسمت.

كان طفل صغير يستخدم هذا النوع من المفردات دون أي تردد. لم تكن هذه الأمر غريباً على ديزي.

التفت لأرى وجه ديزي الشاحب. كانت تنظر إلى لوك بنظرة غير مستقرة. لقد زال مظهرها الهادئ. لم تتبقى سوى الخوف من المجهول.

“لا تسيئي الفهم. هذا ما أراده لوك بنفسه.”

“هل من الممكن أن أسأل ما هذا؟”

“لا يمكن. أخي…….”

أدخلت جيريمي الطمي الذي يشبه المنطقة الحساسة لديزي ضد الجزء السفلي من جسد لوك.

“يمر لوك بسن مراهقته. هل تعتقدين أن أخاك سيرفض إذا قامت امرأة ناضجة مثل جيريمي بإغرائه؟”

كانت عيناها تمرديتين. لم يكن تمردهما ببساطة لأنها لا تريد أن تطيعني بطاعة. احتوى نظرها على نوع من اليقين.

انحرف جبين ديزي. ثم أطلقت تنهيدة صغيرة.

“هل كذلك؟”

“حسنًا. إذا كان هذا شيئًا يريده لوك، فلن أتدخل. ولكن لماذا تعرض هذا لي؟ لا أتذكر أن لدي هواية قذرة بالتطفل على حياة أخي.”

“بجد، أنت مختلف عن أقرانك. أنت لا تزال نشيطًا على الرغم من أنك قد انتهيت مرتين بالفعل. يبدو أنه كان يستحق المزاح معك.”

“أوه. لا تقلقي. هذه هوايتي السيئة.”

لم يتمكن لوك من جمع أفكاره بسبب موجة اللذة التي كان يشعر بها لأول مرة في حياته. وصل إلى ذروته بينما كان غير مدرك للعاب الذي كان يخرج من فمه. شاهدت ديزي هذا المشهد في صمت.

أمسكت خدي ديزي.

“يمر لوك بسن مراهقته. هل تعتقدين أن أخاك سيرفض إذا قامت امرأة ناضجة مثل جيريمي بإغرائه؟”

“……!”

الفتاة أمامي نظرت إلي بصدمة.

جسد الفتاة هز بشدة. لقد فاجأها جسدها الحساس بشدة.

0

دايزي عضت أسنانها وتحدقت في وجهي. كانت كحيوان بري.

بالطبع، لم تكن لديها أدنى نية لمعاملتي مثل والدها الحقيقي. كانت تفعل ذلك فقط للاستهزاء بي. ما شعورك عندما تُدعى أبًا؟ ما أزعج هذه الطفلة!

“انظري بصمت.”

“ما هذا؟”

لم أهتم. أمسكت بها بخديها وحولت رأسها. التفتت دايزي لتنظر إلى المكان الذي كان فيه لوك بعينين رطبتين حتى أتهز جسدها بالكامل.

هل أدركت شيئًا الآن؟, سمعت صرخة من جانبي.

كانت جيريمي ولوك في منتصف جلستهما. لا ، سيكون من الكثير القول أنهما لا يزالان في المنتصف. لقد تعب لوك بالفعل تمامًا. ربما كانت المتعة قوية جدًا بالنسبة لشخص في سنه.

0

“لوك الصغير ، هل تعرف ما هذا؟”

ابتسمت ديزي هادئةً. كانت نفس الابتسامة التي أظهرتها في قرية الحرق والقطع. بمعنى آخر، كانت ابتسامة توضح أنها فهمت تمامًا كيف أراها. لم يمر سوى بضعة أيام منذ جراحة ختم العبودية، ومع ذلك، عادت بالفعل إلى وتيرتها الطبيعية.

اخرجت جيريمي شيئًا في ذلك الوقت. كان الحدث الرئيسي سيبدأ الآن.

بدأت أندم أني رجعت ??

“ما هذا؟”

“……!”

“فوفو. حسنًا ، لوك.”

توقفتُ عن المشي واقتربتُ. ضغطتُ على ظهر ديزي لأجعلها تجلس أيضًا. تسربت نواح أخرى من ديزي بمجرد ممارسة الضغط على ظهرها بيدي.

أعطىت جيريمي مزيدًا من الأهتزاز لتلك الأداة وهي تتكلم.

همست. كان الأمر وكأنها تحاول حفر النطق على لسانها وفمها. شعرتُ بسعادة كبيرة لرؤية هذا. لا يوجد ما يعطيك فخرًا أكثر من رؤية مدى أهميتك لشخص آخر. حتى لو كان الشخص الآخر يحاول قتلك.

“هذه نسخة طبق الأصل لمنطقة المرأة الحساسة”

من المفهوم سبب بقاء الغابات صامتةً. لو أصبح شخصٌ ما شجرة، فسينتهي به الأمر إلى إغلاق فمه بعد استنشاق رائحة كل هذا المني والدماء.

“ماذا؟”

لم يمض وقت طويل قبل أن تصبح نفسات ديزي أكثر ثقلاً. كان عنقها الشاحب الآن أحمر. كنا نمشي فقط، ولكن زادت حالات تيبس ديزي تدريجيًا إلى درجة أنها أصبحت واضحةً جليًا. لم نذهب بعيدًا قبل أن تعجز ديزي عن المشي بشكلٍ صحيح.

“مم. بعبارة أخرى ، إذا استخدمت هذا ، لوك ، سيشعر وكأنك تضعه في امرأة حقيقية. لا يزال عمرك صغيرًا ، لذلك لا يمكنك الذهاب أبعد من ذلك معي! حقيقة مؤسفة. هذا هو السبب فيما أريد لك أن تستمتع بتقليد مفصل مثل هذا بدلاً من ذلك. هذا شيء يفعله جميع الأولاد!”

أعطىت جيريمي مزيدًا من الأهتزاز لتلك الأداة وهي تتكلم.

شوه تعليق جيريمي الحياة الجنسية لكل صبي شاب في العالم.

ابتسمت جيريمي.

من ناحية أخرى ، بدت دايزي وكأنها لا تفهم المحادثة التي كانت تحدث هناك. كانت تنحني بجواري مع حاجبيها متجعدين.

بالطبع، لم تكن لديها أدنى نية لمعاملتي مثل والدها الحقيقي. كانت تفعل ذلك فقط للاستهزاء بي. ما شعورك عندما تُدعى أبًا؟ ما أزعج هذه الطفلة!

واصلت جيريمي بغض النظر عن الارتباك الذي كان يسيطر على الفتاة.

“الآن، سأدعك تجرب هذا الشيء بنفسي.”

“والآن. جئت هنا اليوم لأهديك هذا. ربما لا تعرف ذلك لأنك نشأت في قرية جبلية ، ولكن هذا شيء يهديه الفتيات عادةً للأولاد! إنه تقليد قديم حيث يهدون هذه الأشياء للأولاد الذين أعجبوا بهم.”

الفتاة أمامي نظرت إلي بصدمة.

لو كانت هناك دولة بهذا التقليد لكانت قد سقطت في الخراب منذ فترة طويلة.

“لوك الصغير ، هل تعرف ما هذا؟”

غمز لوك عينة ببرائة.

“….دانتاليان”.

“هل كذلك؟”

“….”

“نعم. لقد اعجبتُ بك كثيرًا ، لوك.”

0

ابتسمت جيريمي.

جيريمي ولوك كانا خلف الأوراق الخضراء.

“ه-هل هذا صحيح؟”

“لوك الصغير ، هل تعرف ما هذا؟”

“سأكون سعيدة حقًا إذا استقبلت هذه الهدية التي عملت بجد عليها بسعادة.”

أمسكت خدي ديزي.

لوك كان صبيًا طيب القلب بشكل أساسي. لم يستطع رفض أي شخص يدعي أنه يحبه. بالإضافة إلى ذلك، كان هذا الشخص قد قدم له تجربة ممتعة قبل ثوانٍ فقط. لم يكن هناك أي طريقة لرفض هذا الأمر من قبل صبي جاهل بالعالم.

“ها نحن”.

تحدث لوك بحذر.

لوك كان صبيًا طيب القلب بشكل أساسي. لم يستطع رفض أي شخص يدعي أنه يحبه. بالإضافة إلى ذلك، كان هذا الشخص قد قدم له تجربة ممتعة قبل ثوانٍ فقط. لم يكن هناك أي طريقة لرفض هذا الأمر من قبل صبي جاهل بالعالم.

“إذا كان هذا هدية منك….حسنًا، أنا سعيد أيضًا.”

ابتسمت جيريمي.

“هل حقًا؟”

بالطبع، لم تكن لديها أدنى نية لمعاملتي مثل والدها الحقيقي. كانت تفعل ذلك فقط للاستهزاء بي. ما شعورك عندما تُدعى أبًا؟ ما أزعج هذه الطفلة!

جيريمي احتضن لوك. يجب أن يكون بشرته حساسة حيث أطلق صرخةً شبيهة بالأنين. ومع ذلك، فإن حقيقة أنه لم يرفض جيريمي جعل الأمر واضحًا بشأن من هو الفريسة والمفترس.

0

“الآن، سأدعك تجرب هذا الشيء بنفسي.”

“كيف يجب أن أناديك؟”

“ماذا؟”

“….هاا”.

“ستشعر بالراحة حقًا، لذلك أنا متأكد أنك ستكون سعيدًا أيضًا!”

“حسنًا. إذا كان هذا شيئًا يريده لوك، فلن أتدخل. ولكن لماذا تعرض هذا لي؟ لا أتذكر أن لدي هواية قذرة بالتطفل على حياة أخي.”

هل أدركت شيئًا الآن؟, سمعت صرخة من جانبي.

لم يتمكن لوك من جمع أفكاره بسبب موجة اللذة التي كان يشعر بها لأول مرة في حياته. وصل إلى ذروته بينما كان غير مدرك للعاب الذي كان يخرج من فمه. شاهدت ديزي هذا المشهد في صمت.

التفت لأرى وجه ديزي الشاحب. كانت تنظر إلى لوك بنظرة غير مستقرة. لقد زال مظهرها الهادئ. لم تتبقى سوى الخوف من المجهول.

“ادّعيتَ أنك أندروماليوس عندما التقينا لأول مرة. بعد ذلك، ادّعيتَ أنك دانتاليان. والآن أنت جان بولي”.

“لا تقولي لي……”

لو كانت هناك دولة بهذا التقليد لكانت قد سقطت في الخراب منذ فترة طويلة.

ابتسمت.

كان لوك جالسًا على صخرة، وكانت سرواله منخفضًا وكان عضوًا كبيرًا جدًا بالنسبة لصبي يبلغ من العمر 11 عامًا يخرج منه. كانت جيريمي، التي كان قد خلعت قميصها، تلعب به. كانت تدلك عضو لوك بين ثدييها.

“إن شكوكك صحيحة، يا سيدتي الصغيرة.”

أشرت بعيداً عن الأوراق الخضراء، وتبعت ديزي مكان الإشارة بنظرة غائبة. بدا وكأنها تكافح لاستيعاب الأشياء الموجودة أمامها لبعض الوقت.

نظرت ديزي إلي بعينين مفزوعتين. تأملت في رد فعلها بسعادة كبيرة. كانت هذه المرة الأولى التي تبدو فيها هذه الفتاة خائفة. حجبت فم ديزي ببطء بيدي.

0

همست لها.

من ناحية أخرى ، بدت دايزي وكأنها لا تفهم المحادثة التي كانت تحدث هناك. كانت تنحني بجواري مع حاجبيها متجعدين.

“السلايم ذو الزوجين. إذا أصيب جانب واحد، فإن الجانب الآخر يتلقى نفس الألم. بالطبع، يتم نقل الإحساس بجميع الأشياء، ليس فقط الألم…. ممم. يرجى الاستمتاع بها بما فيه الكفاية.”

“نعم. لقد اعجبتُ بك كثيرًا ، لوك.”

الفتاة أمامي نظرت إلي بصدمة.

“هل حقًا؟”

سمعت جيريمي تثير الحماس من بعيد.

“لوك الصغير ، هل تعرف ما هذا؟”

“ولذلك، لوك! يرجى الاستمتاع بهذه الهدية مني!”

“هل من الممكن أن أسأل ما هذا؟”

أدخلت جيريمي الطمي الذي يشبه المنطقة الحساسة لديزي ضد الجزء السفلي من جسد لوك.

انحنت ديزي إلى الوراء.

“……!”

0

انحنت ديزي إلى الوراء.

“ما اسمك؟”

0

لقد شهدت أشجار الغابات أشياء كثيرة بالفعل. كان بإمكانهم القيام بذلك لأنهم يعرفون كيفية البقاء هادئين ببراعة.

0

“هل أنت على وشك الانتهاء؟ أنت على وشك الانتهاء، أليس كذلك؟ فوفو، يشعرك هذا الطرف هنا بشكل جيد، أليس كذلك؟”

0

“دانتاليان”.

0

جيريمي ولوك كانا خلف الأوراق الخضراء.

0

“مم. بعبارة أخرى ، إذا استخدمت هذا ، لوك ، سيشعر وكأنك تضعه في امرأة حقيقية. لا يزال عمرك صغيرًا ، لذلك لا يمكنك الذهاب أبعد من ذلك معي! حقيقة مؤسفة. هذا هو السبب فيما أريد لك أن تستمتع بتقليد مفصل مثل هذا بدلاً من ذلك. هذا شيء يفعله جميع الأولاد!”

0

نظرت ديزي إلى أعلى نحوي بعينيها السوداوين. تكلمت.

0

0

“ادعني سيدًا أمام الآخرين. ومع ذلك، أصبحتِ ابنتي بالتبني، في الوقت الحالي، لذلك ادعيني أبي عند الضرورة. بشكل أساسي، يمكنك ادعائي أبي عندما نذهب إلى المدن أو القرى وعندما يكون هناك أشخاص غرباء حولنا”.

0

كانت عيناها تمرديتين. لم يكن تمردهما ببساطة لأنها لا تريد أن تطيعني بطاعة. احتوى نظرها على نوع من اليقين.

مؤلف خربان على رواية خربانة 

انحرف جبين ديزي. ثم أطلقت تنهيدة صغيرة.

بدأت أندم أني رجعت ??

“دانتاليان”.

ابتسمت جيريمي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط