الفصل 195 -طريق ماذا لو؛ الدفاع عن الأميرة (6)
الفصل 195 -طريق ماذا لو؛ الدفاع عن الأميرة (6)
أسف لم أستطع تنزيل الأربع فصول المتبقية أمس بسبب ضغط العمل لدي.
بدأت حفلة الصيد الكبرى دون أي حوادث.
كان ذلك لأن هناك فتاة شابة داخل الصندوق.
انقسم النبلاء إلى مجموعات كما يريدون حيث سيتعاونون أحيانًا أو يتنافسون لزيادة صيدهم. وبمجرد وصول وقت الغداء وحان وقت الاستراحة، عاد العشرات من الخدم حاملين ألعاب سادتهم.
“أيها المحاربون الأعزاء! لقد أديتم عملكم جيدًا”.
“يقدم مارغريف فيستفالن هذا قرباناً لصاحبة السمو جوهانا فون هابسبورغ”.
–
“يقدم البارون ريشتهوفن هذا قربانًا لصاحبة السمو إليزابيث فون هابسبورغ!”
وكما هو متوقع، اقترب مني أحد الخدم بعد بضعة أيام من حفلة الصيد الكبرى.
“يكرس مارغريف روزنبرغ هذا القربان لصاحبة السمو جوهانا فون هابسبورغ”.
“هي”.
كان هناك سيدتان من العائلة الإمبراطورية حاضرتان خلال حفلة الصيد هاته، صاحبة السمو جوهانا وصاحبة السمو إليزابيث. قدم النبلاء صيدهم إلى السيدة التي يختارونها. تم تكديس الغزلان والخنازير البرية وأنواع أخرى من الصيد بشكل رائع أمام الأميرتين الإمبراطوريتين.
شاهدتهم الأميرتان الإمبراطوريتان باهتمام. من المثير للاهتمام أن المارغريفات والنبلاء الذين انتموا إلى فصيل الأمير الوريث قدموا صيدهم إلى صاحبة السمو جوهانا. من ناحية أخرى، أهدى النبلاء الذين انتموا إلى فصيل الأميرة الإمبراطورية صيدهم إلى الأميرة الإمبراطورية إليزابيث.
“هي”.
بعد ذلك، من المرجح أن الأميرة الإمبراطورية جوهانا فون هابسبورغ، لوليتا، وسيباستيان سيعتمدون على بعضهم البعض للمرور في هذه الأوقات الخطرة. كيف سيواجهون الحاكم الأعلى المستقبلي وينجون سيُترك لخيالك.
“أوه”.
التفت بعيدًا. لا ينبغي لخادم عادي أن يشاهد سيده وهو يبكي، بعد كل شيء. ومع ذلك، ربما التفت بعيدًا، لكن لا يزال بإمكاني وضع يديّ على كتفي هذه الأميرة الصغيرة.
شاهدتهم الأميرتان الإمبراطوريتان باهتمام. من المثير للاهتمام أن المارغريفات والنبلاء الذين انتموا إلى فصيل الأمير الوريث قدموا صيدهم إلى صاحبة السمو جوهانا. من ناحية أخرى، أهدى النبلاء الذين انتموا إلى فصيل الأميرة الإمبراطورية صيدهم إلى الأميرة الإمبراطورية إليزابيث.
– نهاية الطريق البديل <الدفاع عن الأميرة>.
ابتسمت صاحبة السمو جوهانا.
“أنه ممل؟”
“ماذا يجب أن أفعل يا إليزابيث؟ يبدو أنني أنا الآنسة الأكثر شعبية اليوم”.
0
لم تظهر جوهانا التي ارتعدت خوفًا أمام تهديد إليزابيث. كان هناك فقط شيطان صغير بريء. بطبيعة الحال، كانت الأميرة الإمبراطورية إليزابيث خداعة من المستوى العالي. لم تترك ابتسامتها العادية شفتيها للحظة واحدة.
لمعت عيون النبلاء. فهموا بالفعل أن صاحبة السمو جوهانا ليست من نوع الأشخاص الذين يتفاخرون كثيرًا. إذا خرجت صاحبة السمو هكذا، فهذا يعني إما أن الصيد مثير للإعجاب أو أن النكتة ذكية.
“قد يكون ذلك صحيحًا في الوقت الراهن. ومع ذلك، ما زال هناك المزيد من الصيد الذي يتعين القيام به، أختي”.
صحيح، صاحبة السمو. سنمر بهذا عشرات ومئات وآلاف المرات أكثر. لأن الشخص الذي يستهدف حياتنا هو المرأة التي ستصبح حاكمة القارة العليا يومًا ما.
“هممم. نعم، ما زال هناك الكثير من الوقت المتبقي لهذا الحدث. ولكن أليس من الممل انتظار ذلك؟”
“هل هذه السيدة الشابة هي صيد صاحبة السمو؟”
“أنه ممل؟”
“كوه، غ”.
التفتت صاحبة السمو جوهانا لتنظر إليّ. تلقيت إشارتها وأحنيت باحترام. كنت أبتسم ببرود عقلي.
الأميرة الإمبراطورية الأولى ، والأمير الإمبراطوري الثالث ، والأمير الإمبراطوري الرابع ، كلهم ماتوا جميعًا لأسباب مجهولة. طالما لم تكن غبيًا بسذاجة، يمكن لأي شخص أن يخبر أن هناك دوافع خفية وراء وفياتهم. اعتقدنا أن “تهديد الاغتيال سيقترب من صاحبة السمو جوهانا” وأنه “سيصل بسرعة”.
حان الوقت لنظهر “أبرز” ما في حفل الصيد هذا.
“همم؟ هل ذهبت صاحبة السمو للصيد؟”
‘حسنًا، الأمير الوريث رودولف والأميرة الإمبراطورية إليزابيث. هل تبدأ الألعاب؟’
استطاع كل من سيباستيان وأنا بالكاد إقناع صاحبة السمو بعد جهودنا المشتركة. هتفت صاحبة السمو غاضبةً.
كان كلاهما قد أعلن الحرب على صاحبة السمو جوهانا. أحدهما فعل ذلك بشكل مباشر، بينما فعلها الآخر بشكل غير مباشر.
جذب سيباستيان شاربه.
كان كلاهما وريثين مغرورين للعرش. كان هذا كما توقعت. تجرؤا على عدم احترام صاحبة السمو جوهانا التي اختارها صاحب الجلالة الإمبراطور شخصيًا كمضيفة. كنا قد توقعنا مسبقًا أن هذين الاثنين سيتصرفان هكذا.
وضعنا الطعم بهدوء.
“كوه، غ”.
رفع سيباستيان حاجبه نحوي.
أمرت الخدم الذين وضعوا مؤقتًا تحت قيادتي بحمل صندوق كبير. تذمر الخدم وهم يحضرونه إلى هنا. دوم، أصدر الصندوق صوتًا عاليًا عند وضعه على الأرض. التفت النبلاء الآخرون الذين كانوا يستمتعون بوجباتهم الخفيفة للنظر إلينا باهتمام.
“أوه”.
“أيها المحاربون الأعزاء! لقد أديتم عملكم جيدًا”.
“قد يكون ذلك صحيحًا في الوقت الراهن. ومع ذلك، ما زال هناك المزيد من الصيد الذي يتعين القيام به، أختي”.
قامت صاحبة السمو جوهانا وصفقت. تركز نظر الجميع عليها.
صحيح، صاحبة السمو. سنمر بهذا عشرات ومئات وآلاف المرات أكثر. لأن الشخص الذي يستهدف حياتنا هو المرأة التي ستصبح حاكمة القارة العليا يومًا ما.
“ومع ذلك، لا يمكنني إلا أن أقلق بشأن هواياتكم بعد رؤيتكم جميعًا تحاولون مغازلتي بشغف على الرغم من أنني صغيرة بما يكفي لأكون حفيدتكم. مستقبل هابسبورغ مصدر قلق كبير”.
رفع النبلاء كؤوسهم ونثروا تحية لصاحبة السمو. نثر الناس التحية من هنا وهناك في الحشد دون أي نوع من النظام. أصبح هذا الفوضى من التحية غريبًا منسجمًا حيث عزز الجو. كان الأمير الوريث رودولف وحده هو الذي بدا عابسًا.
“هههه”.
التفت بعيدًا. لا ينبغي لخادم عادي أن يشاهد سيده وهو يبكي، بعد كل شيء. ومع ذلك، ربما التفت بعيدًا، لكن لا يزال بإمكاني وضع يديّ على كتفي هذه الأميرة الصغيرة.
رفع النبلاء كؤوسهم ونثروا تحية لصاحبة السمو. نثر الناس التحية من هنا وهناك في الحشد دون أي نوع من النظام. أصبح هذا الفوضى من التحية غريبًا منسجمًا حيث عزز الجو. كان الأمير الوريث رودولف وحده هو الذي بدا عابسًا.
“لماذا فعلت ذلك؟ يمكننا الاستعداد للاغتيال مسبقًا فقط إذا جذبتهم”.
“لك مني كل الامتنان، يا أحبائي المحاربين. لقد أعددت هدية لكم جميعًا”.
كلمات الكاتب بعد الانتهاء
“أوه؟ ما هي يا صاحبة السمو؟”
“لماذا فعلت ذلك؟ يمكننا الاستعداد للاغتيال مسبقًا فقط إذا جذبتهم”.
كان حجم صوت مارغريف فيستفالن عاليًا بشكل طبيعي. لم يطرح سوى سؤال واحد، ولكن سمعه الجميع.
“هل هذا هو؟ سيحاولون الاستفادة من معاناتك!”
“فريسة للصيد. لقد قدمتم لي هذا العدد الكبير من الوحوش، لذلك أليس من العدل أن أصطاد أنا أيضًا، بصفتي المضيفة، حيوانًا جميلاً؟”
“…. أعتذر؟ أعتذر، صاحبة السمو، ولكنني لا أعتقد أنني سمعت بشكل صحيح”.
“همم؟ هل ذهبت صاحبة السمو للصيد؟”
لم تكن فقط الابنة الرابعة لنبيل قصري متدهور، بل كانت أيضًا ابنة لإحدى العشيقات لذلك تم طردها من عائلتها أساسًا. لم يكن هناك أحد أكثر ملاءمة منها ليتم استخدامه كقاتل.
“نعم. كان صيدًا كبيرًا جدًا”.
استاءت صاحبة السمو جوهانا بمجرد سماعها لذلك.
ابتسمت صاحبة السمو جوهانا بجرأة.
كان هناك سيدتان من العائلة الإمبراطورية حاضرتان خلال حفلة الصيد هاته، صاحبة السمو جوهانا وصاحبة السمو إليزابيث. قدم النبلاء صيدهم إلى السيدة التي يختارونها. تم تكديس الغزلان والخنازير البرية وأنواع أخرى من الصيد بشكل رائع أمام الأميرتين الإمبراطوريتين.
“للأسف، يجب عليّ الاعتراف بأن صيدي على مستوى أعلى من الصيد الذي قدمتموه لي”.
تنهدت صاحبة السمو جوهانا باكتئاب.
“هوهو، أنا متشوق لرؤيته”.
لم تكن فقط الابنة الرابعة لنبيل قصري متدهور، بل كانت أيضًا ابنة لإحدى العشيقات لذلك تم طردها من عائلتها أساسًا. لم يكن هناك أحد أكثر ملاءمة منها ليتم استخدامه كقاتل.
لمعت عيون النبلاء. فهموا بالفعل أن صاحبة السمو جوهانا ليست من نوع الأشخاص الذين يتفاخرون كثيرًا. إذا خرجت صاحبة السمو هكذا، فهذا يعني إما أن الصيد مثير للإعجاب أو أن النكتة ذكية.
–
“لوليتا”.
كان حجم صوت مارغريف فيستفالن عاليًا بشكل طبيعي. لم يطرح سوى سؤال واحد، ولكن سمعه الجميع.
“نعم، صاحبة السمو”.
لا يزال سيباستيان مرتبكًا. لا مفر من ذلك، لذلك أوضحت.
فتحت غطاء صندوق كبير. بمجرد فتح الصندوق والكشف عن “الصيد”، لم يستطع النبلاء سوى إعطاء نظرة مرتبكة.
حتى لو متِ، سأموت معكِ. هذا شيء يستطيع حتى خادم عادي مثلي القيام به….
كان ذلك لأن هناك فتاة شابة داخل الصندوق.
“هل هذا هو؟ سيحاولون الاستفادة من معاناتك!”
“هل هذه السيدة الشابة هي صيد صاحبة السمو؟”
صحيح، صاحبة السمو. سنمر بهذا عشرات ومئات وآلاف المرات أكثر. لأن الشخص الذي يستهدف حياتنا هو المرأة التي ستصبح حاكمة القارة العليا يومًا ما.
مال مارغريف فيستفالن رأسه. كان جسده ضخمًا مثل الجوريلا، لذا كان من المحرج رؤيته يميل رأسه. تحدثت صاحبة السمو جوهانا بابتسامة.
انقسم النبلاء إلى مجموعات كما يريدون حيث سيتعاونون أحيانًا أو يتنافسون لزيادة صيدهم. وبمجرد وصول وقت الغداء وحان وقت الاستراحة، عاد العشرات من الخدم حاملين ألعاب سادتهم.
“بالتأكيد. إنها خائنة”.
ابتسمت صاحبة السمو جوهانا.
“…. أعتذر؟ أعتذر، صاحبة السمو، ولكنني لا أعتقد أنني سمعت بشكل صحيح”.
“أفهم. بعبارة أخرى، سيحاولون تنفيذ اغتيالهم من خلالك…..”
“قلت إنها خائنة، مارغريف فيستفالن”.
“أنا في القصر الإمبراطوري. هذا أكثر مكان آمن في العالم. لا يمكن لقاتل مأجور الدخول”.
خائنة.
“لكن…. إذا فعلت ذلك، فسيتعين عليك التوسل إلى خدم المطبخ بشكل مخزٍ”.
بدأ النبلاء في التحرك. تبادلوا نظرات مشككة قبل أن يلتفتوا للنظر إلى الفتاة.
“لهذا السبب من المزعج أن تكون شهيرًا. حسنًا، ربما اقترب مني بعض النساء بنية صادقة ببساطة للتعرف عليّ، ولكن…. رفضتهن جميعًا”.
لم أعرهم اهتمامًا بينما أسرعت بالتحقق من الأمير الوريث رودولف والأميرة الإمبراطورية إليزابيث. كان الأمير الوريث مجرد عابسًا بينما كانت الأميرة الإمبراطورية تبتسم ابتسامة متساوية على شفتيها. كان هذا كافيًا لربط الأمور معًا.
“قد تمر الحياة بسرعة السهم، لكن الموت يتحرك أسرع من ذلك، صاحبة السمو. يرجى أخذ هذا بعين الاعتبار”.
‘الأميرة الإمبراطورية إليزابيث، كنتِ أنتِ’.
“….”
شددت قبضتي اليمنى سرًا.
“يكرس مارغريف روزنبرغ هذا القربان لصاحبة السمو جوهانا فون هابسبورغ”.
* * *
كانت خطتنا بسيطة.
كنا أنا وسيباستيان نضع الخطط منذ أسابيع. توقعنا أن تصبح صاحبة السمو جوهانا هدفًا لورثة العرش الآخرين منذ أن ترك صاحب الجلالة الإمبراطور حفلة الصيد الكبرى لها.
ابتسمت صاحبة السمو جوهانا.
الأميرة الإمبراطورية الأولى ، والأمير الإمبراطوري الثالث ، والأمير الإمبراطوري الرابع ، كلهم ماتوا جميعًا لأسباب مجهولة. طالما لم تكن غبيًا بسذاجة، يمكن لأي شخص أن يخبر أن هناك دوافع خفية وراء وفياتهم. اعتقدنا أن “تهديد الاغتيال سيقترب من صاحبة السمو جوهانا” وأنه “سيصل بسرعة”.
كانت صاحبة السمو جوهانا في القصر منذ أن كانت صغيرة. وبفضل هذا، كانت على مقربة من الخادمات والعمال. في الحقيقة، كان جميع العاملين داخل القصر يعشقون هذه الأميرة الإمبراطورية الثانية المحببة. ومع ذلك، تبدأ المؤامرات في الأماكن التي تعتقد أن شيئًا ما غير ممكن….
“إيه. ألا تعتقد أنكما تفكران كثيرًا؟”
وكما هو متوقع، اقترب مني أحد الخدم بعد بضعة أيام من حفلة الصيد الكبرى.
كانت صاحبة السمو جوهانا متشككة بعد سماع أفكارنا.
“لأن السيد سيباستيان قديم في القصر. ولاءك لصاحبة السمو جوهانا مؤكد، كما أنك عشت في هذا القصر لعقود من الزمن، لذا من الصعب استخدامك في عملية اغتيال”.
“لم يمر سوى بضعة أيام منذ أن أسندت إليّ هذه المهمة. هل سيتحرك رودولف وإليزابيث بهذه السرعة؟”
ولذلك، اقترحت.
“قد تمر الحياة بسرعة السهم، لكن الموت يتحرك أسرع من ذلك، صاحبة السمو. يرجى أخذ هذا بعين الاعتبار”.
“نعم، كنت أعلم أن القصر مكان من هذا القبيل، ولكن ما زال الأمر محزنًا. في النهاية، ليس لدي شيء اسمه عائلة…..”
“لكن كيف يعتزمون قتلي؟”
الفصل 195 -طريق ماذا لو؛ الدفاع عن الأميرة (6)
“أنا في القصر الإمبراطوري. هذا أكثر مكان آمن في العالم. لا يمكن لقاتل مأجور الدخول”.
“يقدم البارون ريشتهوفن هذا قربانًا لصاحبة السمو إليزابيث فون هابسبورغ!”
“صاحبة السمو، هناك بالفعل العديد من القتلة المنتشرين في جميع أنحاء القصر”.
“نعم. كان صيدًا كبيرًا جدًا”.
“هاه؟ من؟”
كلا. كان ينتظرك مصير أكثر قسوة. ولكن لم أستطع قول هذا بصوت عال. يجب ألا أفعل.
“الخادمات والحضانات. هل هناك ضمانات بأنهن لن يقتنعن؟”
مال مارغريف فيستفالن رأسه. كان جسده ضخمًا مثل الجوريلا، لذا كان من المحرج رؤيته يميل رأسه. تحدثت صاحبة السمو جوهانا بابتسامة.
استاءت صاحبة السمو جوهانا بمجرد سماعها لذلك.
“لم يمر سوى بضعة أيام منذ أن أسندت إليّ هذه المهمة. هل سيتحرك رودولف وإليزابيث بهذه السرعة؟”
“لا يمكن أن يحدث هذا، أيها الأغبياء!”
“بالفعل. سيكون هناك أشخاص سيحاولون تقديمي إلى خبازين أو محلات وجبات خفيفة”.
كانت صاحبة السمو جوهانا في القصر منذ أن كانت صغيرة. وبفضل هذا، كانت على مقربة من الخادمات والعمال. في الحقيقة، كان جميع العاملين داخل القصر يعشقون هذه الأميرة الإمبراطورية الثانية المحببة. ومع ذلك، تبدأ المؤامرات في الأماكن التي تعتقد أن شيئًا ما غير ممكن….
“كدليل على ذلك، هناك بالفعل ما مجموعه 23 خادمة طلبن النوم معي سرًا”.
استطاع كل من سيباستيان وأنا بالكاد إقناع صاحبة السمو بعد جهودنا المشتركة. هتفت صاحبة السمو غاضبةً.
“لوليتا”.
“حسنًا! افعلوا ما تشاؤون. ولكن إذا تبين أنه لم يكن هناك محاولة اغتيال، فاعلموا أنني سأكشف مؤخرتكم وأضربكما!”
“لوليتا”.
عندما تهدد صاحبة السمو بضرب مؤخرتنا، فهي جادة. عرقنا كثيرًا وأخبرناها أننا نفهم وشكرناها على إعطائنا فرصة.
صحيح، صاحبة السمو. سنمر بهذا عشرات ومئات وآلاف المرات أكثر. لأن الشخص الذي يستهدف حياتنا هو المرأة التي ستصبح حاكمة القارة العليا يومًا ما.
كانت خطتنا بسيطة.
خائنة.
“إذا كان شخص ما يخطط لاغتيال صاحبة السمو، فسيحاول بالتأكيد القيام بذلك من خلال خادم. المشكلة هي حقيقة أن صاحبة السمو لديها خادمان حصريان فقط”.
“همم”.
أخبرت سيباستيان.
“….”
“من المرجح ألا يحاول القاتل استخدامك أنت، السيد سيباستيان”.
إليال.
“لماذا تقول ذلك؟”
“صاحبة السمو، هناك بالفعل العديد من القتلة المنتشرين في جميع أنحاء القصر”.
“لأن السيد سيباستيان قديم في القصر. ولاءك لصاحبة السمو جوهانا مؤكد، كما أنك عشت في هذا القصر لعقود من الزمن، لذا من الصعب استخدامك في عملية اغتيال”.
“…. ألست مسؤولاً فعليًا بالفعل عن ذلك؟”
“همم”.
‘حسنًا، الأمير الوريث رودولف والأميرة الإمبراطورية إليزابيث. هل تبدأ الألعاب؟’
جذب سيباستيان شاربه.
“أفهم. بعبارة أخرى، سيحاولون تنفيذ اغتيالهم من خلالك…..”
“أفهم. بعبارة أخرى، سيحاولون تنفيذ اغتيالهم من خلالك…..”
“أوه”.
“بالفعل. من المرجح أن يكون صاحب السمو رودولف وصاحبة السمو إليزابيث قد أمرا أتباعهما بمراقبتي الآن”.
كان هناك شخص بين الخدم يستهدف حياتها. بالنسبة لصاحبة السمو جوهانا التي لم تختبر حتى جزءًا صغيرًا من الحنان الأسري من قبل، كان الخدم مثل عائلتها الحقيقية…. ومع ذلك خانها أحدهم.
ابتسمت.
“هههه”.
“كدليل على ذلك، هناك بالفعل ما مجموعه 23 خادمة طلبن النوم معي سرًا”.
اتسعت عينا سيباستيان إدراكًا.
“هههه”.
ضحك سيباستيان ضحكة متوترة.
ضحك سيباستيان ضحكة متوترة.
كانت صاحبة السمو جوهانا في القصر منذ أن كانت صغيرة. وبفضل هذا، كانت على مقربة من الخادمات والعمال. في الحقيقة، كان جميع العاملين داخل القصر يعشقون هذه الأميرة الإمبراطورية الثانية المحببة. ومع ذلك، تبدأ المؤامرات في الأماكن التي تعتقد أن شيئًا ما غير ممكن….
“يبدو أنك أصبحت أشهر خادم في تاريخ الإمبراطورية. تهانينا يا لوليتا. أنا أحسدك”.
عندما تهدد صاحبة السمو بضرب مؤخرتنا، فهي جادة. عرقنا كثيرًا وأخبرناها أننا نفهم وشكرناها على إعطائنا فرصة.
“لهذا السبب من المزعج أن تكون شهيرًا. حسنًا، ربما اقترب مني بعض النساء بنية صادقة ببساطة للتعرف عليّ، ولكن…. رفضتهن جميعًا”.
بعد ذلك، من المرجح أن الأميرة الإمبراطورية جوهانا فون هابسبورغ، لوليتا، وسيباستيان سيعتمدون على بعضهم البعض للمرور في هذه الأوقات الخطرة. كيف سيواجهون الحاكم الأعلى المستقبلي وينجون سيُترك لخيالك.
رفع سيباستيان حاجبه نحوي.
“هل هذه السيدة الشابة هي صيد صاحبة السمو؟”
“لماذا فعلت ذلك؟ يمكننا الاستعداد للاغتيال مسبقًا فقط إذا جذبتهم”.
“أفهم. بعبارة أخرى، سيحاولون تنفيذ اغتيالهم من خلالك…..”
“ألم أخبرك بالفعل؟ قد ترغب بعض تلك النساء حقًا في النوم معي فقط. ليس هناك ما يكفي من الأدلة للإشارة إلى واحدة منهنّ كقاتلة”.
“…. ألست مسؤولاً فعليًا بالفعل عن ذلك؟”
ولذلك، اقترحت.
“يبدو أنك أصبحت أشهر خادم في تاريخ الإمبراطورية. تهانينا يا لوليتا. أنا أحسدك”.
“سأنشر إشاعة أنني مسؤول عن كل الوجبات الخفيفة لصاحبة السمو”.
“كوه، غ”.
“…. ألست مسؤولاً فعليًا بالفعل عن ذلك؟”
0
“الجزء المهم هو “الإشاعة”، السيد سيباستيان”.
إليال.
نظرت إليه بجدية.
كانت خطتنا بسيطة.
“حتى الآن، حصلت على كل الوجبات الخفيفة من خلال اتصالاتك. سيكون الأمر مختلفًا من الآن فصاعدًا. سأزور المطبخ بنفسي للحصول على الوجبات الخفيفة”.
“يقدم مارغريف فيستفالن هذا قرباناً لصاحبة السمو جوهانا فون هابسبورغ”.
“لكن…. إذا فعلت ذلك، فسيتعين عليك التوسل إلى خدم المطبخ بشكل مخزٍ”.
“هممم. نعم، ما زال هناك الكثير من الوقت المتبقي لهذا الحدث. ولكن أليس من الممل انتظار ذلك؟”
“هذا هو هدفي”.
–
لا يزال سيباستيان مرتبكًا. لا مفر من ذلك، لذلك أوضحت.
ابتسمت.
“سأكون في وضع صعب حيث يتعين عليّ الكفاح للحصول على وجبات خفيفة لصاحبة السمو. لنقل أن هذه الإشاعة انتشرت. ماذا سيفكر من يستهدفون صاحبة السمو؟”
“هههه”.
“….!”
استطاع كل من سيباستيان وأنا بالكاد إقناع صاحبة السمو بعد جهودنا المشتركة. هتفت صاحبة السمو غاضبةً.
اتسعت عينا سيباستيان إدراكًا.
–
“هل هذا هو؟ سيحاولون الاستفادة من معاناتك!”
0
“بالفعل. سيكون هناك أشخاص سيحاولون تقديمي إلى خبازين أو محلات وجبات خفيفة”.
–
ابتسمت باسترخاء.
“يبدو أنك أصبحت أشهر خادم في تاريخ الإمبراطورية. تهانينا يا لوليتا. أنا أحسدك”.
“إذا حاولوا إصلاح علاقتي مع خدم المطبخ، فهناك احتمالية منخفضة أن يكونوا هم القاتل. ومع ذلك، إذا حاولوا تقديمي إلى خباز محترف أو محل خارج القصر، ف…. من المؤكد. تلك الشخص هو القاتل”.
“يكرس مارغريف روزنبرغ هذا القربان لصاحبة السمو جوهانا فون هابسبورغ”.
وضعنا الطعم بهدوء.
فتحت غطاء صندوق كبير. بمجرد فتح الصندوق والكشف عن “الصيد”، لم يستطع النبلاء سوى إعطاء نظرة مرتبكة.
وكما هو متوقع، اقترب مني أحد الخدم بعد بضعة أيام من حفلة الصيد الكبرى.
لكن لا تقلقي. لن أتخلى عنكِ أبدًا. سأدعمكِ حتى لا تشعري بالوحدة. تمامًا كما أنقذتِ حياتي، سأحمي حياتكِ أيضًا.
إليال.
–
لم تكن فقط الابنة الرابعة لنبيل قصري متدهور، بل كانت أيضًا ابنة لإحدى العشيقات لذلك تم طردها من عائلتها أساسًا. لم يكن هناك أحد أكثر ملاءمة منها ليتم استخدامه كقاتل.
الأميرة الإمبراطورية الأولى ، والأمير الإمبراطوري الثالث ، والأمير الإمبراطوري الرابع ، كلهم ماتوا جميعًا لأسباب مجهولة. طالما لم تكن غبيًا بسذاجة، يمكن لأي شخص أن يخبر أن هناك دوافع خفية وراء وفياتهم. اعتقدنا أن “تهديد الاغتيال سيقترب من صاحبة السمو جوهانا” وأنه “سيصل بسرعة”.
جاء ذلك صدمة لصاحبة السمو جوهانا.
“هل هذه السيدة الشابة هي صيد صاحبة السمو؟”
كان هناك شخص بين الخدم يستهدف حياتها. بالنسبة لصاحبة السمو جوهانا التي لم تختبر حتى جزءًا صغيرًا من الحنان الأسري من قبل، كان الخدم مثل عائلتها الحقيقية…. ومع ذلك خانها أحدهم.
– نهاية الطريق البديل <الدفاع عن الأميرة>.
علاوة على ذلك، كان الشخص الذي دبر هذا الاغتيال إما الأمير الوريث رودولف أو الأميرة الإمبراطورية إليزابيث الثالثة. أخوها الأكبر وأختها الصغرى. ربما كانت هذا هو اللحظة المثالية للقول إننا وصلنا إلى ذروة الأحداث.
“فريسة للصيد. لقد قدمتم لي هذا العدد الكبير من الوحوش، لذلك أليس من العدل أن أصطاد أنا أيضًا، بصفتي المضيفة، حيوانًا جميلاً؟”
تنهدت صاحبة السمو جوهانا باكتئاب.
رفع سيباستيان حاجبه نحوي.
“نعم، كنت أعلم أن القصر مكان من هذا القبيل، ولكن ما زال الأمر محزنًا. في النهاية، ليس لدي شيء اسمه عائلة…..”
“همم؟ هل ذهبت صاحبة السمو للصيد؟”
“….”
أظلم الليل. دعمنا بعضنا البعض بهدوء، غير مدركين مدى ظلام الليل سيصبح….
كلا. كان ينتظرك مصير أكثر قسوة. ولكن لم أستطع قول هذا بصوت عال. يجب ألا أفعل.
ابتسمت باسترخاء.
“قتلت شخصًا للمرة الأولى اليوم. هل سيستمر هذا في الحدوث من الآن فصاعدًا؟ هل قام رودولف وإليزابيث…. بالفعل بمثل هذا الأمر مرات عديدة؟ لماذا….؟ العرش ليس له أي قيمة…..”
خائنة.
ارتجفت كتفا صاحبة السمو قليلاً.
“ماذا يجب أن أفعل يا إليزابيث؟ يبدو أنني أنا الآنسة الأكثر شعبية اليوم”.
التفت بعيدًا. لا ينبغي لخادم عادي أن يشاهد سيده وهو يبكي، بعد كل شيء. ومع ذلك، ربما التفت بعيدًا، لكن لا يزال بإمكاني وضع يديّ على كتفي هذه الأميرة الصغيرة.
0
صحيح، صاحبة السمو. سنمر بهذا عشرات ومئات وآلاف المرات أكثر. لأن الشخص الذي يستهدف حياتنا هو المرأة التي ستصبح حاكمة القارة العليا يومًا ما.
لمعت عيون النبلاء. فهموا بالفعل أن صاحبة السمو جوهانا ليست من نوع الأشخاص الذين يتفاخرون كثيرًا. إذا خرجت صاحبة السمو هكذا، فهذا يعني إما أن الصيد مثير للإعجاب أو أن النكتة ذكية.
لكن لا تقلقي. لن أتخلى عنكِ أبدًا. سأدعمكِ حتى لا تشعري بالوحدة. تمامًا كما أنقذتِ حياتي، سأحمي حياتكِ أيضًا.
“سأنشر إشاعة أنني مسؤول عن كل الوجبات الخفيفة لصاحبة السمو”.
حتى لو متِ، سأموت معكِ. هذا شيء يستطيع حتى خادم عادي مثلي القيام به….
كان كلاهما قد أعلن الحرب على صاحبة السمو جوهانا. أحدهما فعل ذلك بشكل مباشر، بينما فعلها الآخر بشكل غير مباشر.
أظلم الليل. دعمنا بعضنا البعض بهدوء، غير مدركين مدى ظلام الليل سيصبح….
“ألم أخبرك بالفعل؟ قد ترغب بعض تلك النساء حقًا في النوم معي فقط. ليس هناك ما يكفي من الأدلة للإشارة إلى واحدة منهنّ كقاتلة”.
–
“هذا هو هدفي”.
–
“إذا كان شخص ما يخطط لاغتيال صاحبة السمو، فسيحاول بالتأكيد القيام بذلك من خلال خادم. المشكلة هي حقيقة أن صاحبة السمو لديها خادمان حصريان فقط”.
–
“بالفعل. سيكون هناك أشخاص سيحاولون تقديمي إلى خبازين أو محلات وجبات خفيفة”.
–
كلا. كان ينتظرك مصير أكثر قسوة. ولكن لم أستطع قول هذا بصوت عال. يجب ألا أفعل.
–
“من المرجح ألا يحاول القاتل استخدامك أنت، السيد سيباستيان”.
–
ابتسمت باسترخاء.
–
رفع النبلاء كؤوسهم ونثروا تحية لصاحبة السمو. نثر الناس التحية من هنا وهناك في الحشد دون أي نوع من النظام. أصبح هذا الفوضى من التحية غريبًا منسجمًا حيث عزز الجو. كان الأمير الوريث رودولف وحده هو الذي بدا عابسًا.
–
كلمات الكاتب بعد الانتهاء
–
“نعم، صاحبة السمو”.
–
“أنه ممل؟”
كلمات الكاتب بعد الانتهاء
–
– نهاية الطريق البديل <الدفاع عن الأميرة>.
انقسم النبلاء إلى مجموعات كما يريدون حيث سيتعاونون أحيانًا أو يتنافسون لزيادة صيدهم. وبمجرد وصول وقت الغداء وحان وقت الاستراحة، عاد العشرات من الخدم حاملين ألعاب سادتهم.
بعد ذلك، من المرجح أن الأميرة الإمبراطورية جوهانا فون هابسبورغ، لوليتا، وسيباستيان سيعتمدون على بعضهم البعض للمرور في هذه الأوقات الخطرة. كيف سيواجهون الحاكم الأعلى المستقبلي وينجون سيُترك لخيالك.
“سأكون في وضع صعب حيث يتعين عليّ الكفاح للحصول على وجبات خفيفة لصاحبة السمو. لنقل أن هذه الإشاعة انتشرت. ماذا سيفكر من يستهدفون صاحبة السمو؟”
0
التفت بعيدًا. لا ينبغي لخادم عادي أن يشاهد سيده وهو يبكي، بعد كل شيء. ومع ذلك، ربما التفت بعيدًا، لكن لا يزال بإمكاني وضع يديّ على كتفي هذه الأميرة الصغيرة.
0
أسف لم أستطع تنزيل الأربع فصول المتبقية أمس بسبب ضغط العمل لدي.
0
“هههه”.
0
أسف مجددا ?
0
كنا أنا وسيباستيان نضع الخطط منذ أسابيع. توقعنا أن تصبح صاحبة السمو جوهانا هدفًا لورثة العرش الآخرين منذ أن ترك صاحب الجلالة الإمبراطور حفلة الصيد الكبرى لها.
أسف لم أستطع تنزيل الأربع فصول المتبقية أمس بسبب ضغط العمل لدي.
استطاع كل من سيباستيان وأنا بالكاد إقناع صاحبة السمو بعد جهودنا المشتركة. هتفت صاحبة السمو غاضبةً.
أسف مجددا ?
ابتسمت صاحبة السمو جوهانا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
