نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 197

الفصل 197 - طريق الحج (6)

الفصل 197 - طريق الحج (6)

الفصل 197 – طريق الحج (6)

ar-XXXXXXowrds

“أغبياء”.

في اليوم التالي، عاد جاكري مع أخبار.

“تكبد الجيش الفرنسي خسائر بلغت 5000 وأُسر 6000 كسجناء…. من ناحية أخرى، فقد جيش بريتانيا حوالي 400 جندي فقط”.

“دخل جيش بريتاني إلى العاصمة الإمبراطورية”.

حدق النبلاء في قبضة الملكة دون كلمة. كان صوت الملكة الحماسي يجتذبهم.

“همم. مر بالضبط 20 يومًا منذ عبورهم الحدود….”

فوجئ جاكري.

أسقطت نظري إلى الخريطة المنتشرة على طاولة.

رفعت الملكة هنرييتا أربعة أصابع.

“إنهم يتحركون حرفيًا بقوة عنيفة”.

“الجنود الإمبراطوريون أمامنا مجرد شكليات تبدو قوية من الخارج. محتوياتهم فارغة تمامًا”.

“حماس يكسر الخيزران….؟ إنه يبدو كذلك”.

فوجئ الجيش الفرنسي. سارعوا بتجميع قواتهم وأرسلوا 2000 فارس إلى الأمام. كان 2000 من القوات المسلحة أساسًا كل ما لديهم تقريبًا. كانوا يأملون أن تكون تلك القوات كافية لشراء بعض الوقت.

أومأ القزم جاكري برأسه. كانت التعبيرات التي أقولها تُترجم أحيانًا حرفيًا. كيف بالضبط يعمل هذا الآلية؟

خلاصة القول.

آه صحيح، اكتشفت بعد مجيئي إلى فرانكيا أن نطقي كان راقيًا للغاية. أشار جاكري إلى ذلك يومًا ونحن نشرب.

‘همم. أعرف معظم اللغات البشرية’.

‘يتكلم صاحب السمو مثل نبيل القصر. هل تلقى صاحب السمو تعليمًا في مكان ما؟’

– – –

‘آه، حسنًا. شيء من هذا القبيل’.

حدق النبلاء في قبضة الملكة دون كلمة. كان صوت الملكة الحماسي يجتذبهم.

‘سمعت أنك تجيد أيضًا اللغة الهابسبورغية. هل هناك لغات أخرى تجيدها؟’

“يجب أن ننتظر حتى يرسل إمبراطور فرانكيا تعزيزات”.

ربما أجيد كل لغة موجودة حاليًا. عادةً لا يحاول أناس هذا العالم تعلم لغات أجنبية، خاصة الأشخاص الذين يملكون ما يكفي من المال لشراء الأدوات السحرية. توجد تعويذة ترجمة في النهاية.

بدأ جاكري ينظر إليّ بنظرة أكثر احترامًا منذ أن أجرينا تلك المحادثة. ظللت صامتًا. شعرت بنخسة من الذنب، ولكن من يهتم؟ عندما يتعلق الأمر بالشعور بالذنب، فقد قطعته وعرضته مئات المرات بالفعل.

‘همم. أعرف معظم اللغات البشرية’.

“مملكة بريتاني أقوى بكثير مما كان متوقعًا. شهرة الملكة رائعة أيضًا”.

‘حقًا؟ هذا مذهل!’

اشتهر أسياد الشياطين بالقيام بأشياء عديمة الفائدة تمامًا طوال كل تحالف هلال متعاقب. كانوا يكفي لجعلي أندم على تناسخي كسيد شركة إذا صففتهم جميعًا.

فوجئ جاكري.

تحدثت الملكة الشابة ذات الشعر القرمزي الداكن بثقة.

‘معظم أسياد الشياطين كسولون عندما يتعلق الأمر بالدراسة…. لا، صاحب السمو، أنت على غير العادة لأسياد الشياطين. أنت رائع حقًا’.

كانت أساسيات الحرب كالتالي: يتم وضع المشاة في المركز في حين يتم وضع القوات المسلحة على الجانبين. تحيط الفرسان بالعدو على جانبيهم في حين تحتجزهم المشاة في المركز. ومع ذلك، وضعت الملكة هنرييتا معظم قواتها المسلحة في “المركز”.

‘همم. همم’.

كان الماركيزات المخضرمون سيقاومون مع قيادة ذلك الجيش، ولكن – تم إرسال توجيه مدوٍ فجأة من العاصمة.

بدأ جاكري ينظر إليّ بنظرة أكثر احترامًا منذ أن أجرينا تلك المحادثة. ظللت صامتًا. شعرت بنخسة من الذنب، ولكن من يهتم؟ عندما يتعلق الأمر بالشعور بالذنب، فقد قطعته وعرضته مئات المرات بالفعل.

مرّ جيش بريتانيا عبر الحدود والمناطق المحصنة دون تكبد أي خسائر. حول هذه النقطة بدأ بعض نبلاء فرانك يعتقدون أن هذا خاطئ.

على أي حال، كان الوضع داخل فرانكيا أكثر أهمية من نطقي الراقي الآن.

كان معظم النبلاء تحت رأي الانتظار قليلاً أطول. مواجهة 15000 جندي مع 9000 جندي فقط ستضع ضغطًا كبيرًا عليهم. كان هذا رد فعل طبيعي ببساطة.

غزا جيش أجنبي ودخل العاصمة في غضون 20 يومًا فقط. كان هذا سريعًا بشكل شاذ. إنه شيء من المعقول تصديقه فقط إذا كانوا قد مشوا إلى هناك دون الدخول في معركة واحدة. إذا لم يضطروا حتى إلى القتال لمرة واحدة….

خفضت الملكة هنرييتا أصابعها الأخيرتين.

“قد تكون فرانكيا عاجزة، ولكن هل لا يبالغون في عجزهم؟”

كان معظم النبلاء تحت رأي الانتظار قليلاً أطول. مواجهة 15000 جندي مع 9000 جندي فقط ستضع ضغطًا كبيرًا عليهم. كان هذا رد فعل طبيعي ببساطة.

“مملكة بريتاني أقوى بكثير مما كان متوقعًا. شهرة الملكة رائعة أيضًا”.

“وفقًا للجواسيس، كانت الملكة هنرييتا قد أعدت جيشًا آخر مسبقًا. من المرجح أنها اعتقدت أن البشرية ستخسر تمامًا في هابسبورغ، لذلك أعدت جيشًا آخر”.

كان الوضع كالتالي:

“ليزيد الطين بلة، أرسل النبلاء داخل فرانكيا الكثير من جنودهم لمحاربة تحالف الهلال. لا بد أن المراقبة على حدودهم كانت أضعف من المعتاد”.

أصيب نبلاء فرانكيا بالذعر في البداية عندما غزا جيش أجنبي فجأة. لم ينتهِ الحرب مع تحالف الهلال بعد. لم يتوقع أحد أن يغزو جيش من الجانب البشري نفسه عندما لا تزال قوات أسياد الشياطين والجيوش البشرية تقاتل بشراسة.

تم استخدام ذلك الجيش لغزو فرانكيا.

“ليزيد الطين بلة، أرسل النبلاء داخل فرانكيا الكثير من جنودهم لمحاربة تحالف الهلال. لا بد أن المراقبة على حدودهم كانت أضعف من المعتاد”.

‘سمعت أنك تجيد أيضًا اللغة الهابسبورغية. هل هناك لغات أخرى تجيدها؟’

شعر جاكري بلحيته.

في المقابل، كان لدى جيش بريتانيا حوالي 9000 جندي تقريبًا. كان لدى فرانكيا تفوق ساحق من حيث القوة البشرية. بالنسبة لبلد يطلق على نفسه اسم إمبراطورية، هل يجب علي أن أقدم لهم الثناء هنا؟ اشتبك الجيش الإمبراطوري وجيش المملكة في نقطة استراتيجية.

“ينتقد نبلاء فرانك بشدة بريتاني لمهاجمة أمة بشرية أخرى والبشرية في خضم حرب مع الشياطين”.

‘معظم أسياد الشياطين كسولون عندما يتعلق الأمر بالدراسة…. لا، صاحب السمو، أنت على غير العادة لأسياد الشياطين. أنت رائع حقًا’.

“أغبياء”.

“نتيجة مروعة”.

كان هذا كافٍ لتحديد الفرق في القدرة بين بريتاني وفرانكيا بوضوح.

كان سيعتقد أي شخص هذا.

“لقد استنتجت الملكة هنرييتا من بريتاني بالفعل أن حملة تحالف الهلال انتهت. من المؤكد أن الجمهورية الهابسبورغية الجديدة لن تتحمل هجومًا من تحالف الهلال. على الرغم من ذلك، لم يهاجم تحالف الهلال…. كانت على الأرجح قادرة على اشتقاق السبب من ذلك”.

خلال المعركة التي جرت على الجبال السوداء والتي ظهر فيها دانتاليان لأول مرة، حدث مشهدٌ رأينا فيه برباتوس تهنئ جنودها بعد المعركة وتستهزئ بزيبار الذي كان قائد النخبة. وصفته بأنه “طفل تصادم بجنون مع فرسان وخسر كل جنوده”. فرسان بريتاني كانوا هم الفرسان في هذه الحالة الذين قضوا على جنود زيبار.

أدركت أن جيش أسياد الشياطين انقسم مرة أخرى.

“ينتقد نبلاء فرانك بشدة بريتاني لمهاجمة أمة بشرية أخرى والبشرية في خضم حرب مع الشياطين”.

اشتهر أسياد الشياطين بالقيام بأشياء عديمة الفائدة تمامًا طوال كل تحالف هلال متعاقب. كانوا يكفي لجعلي أندم على تناسخي كسيد شركة إذا صففتهم جميعًا.

ربما كانت الملكة هنرييتا تضحك على أسياد الشياطين من الداخل. حتى مع وجود الفرصة لمسح البشرية جمعاء أمام أعيننا، كان شيء غبي مثل نزاع بين الفصائل كافياً لجعلنا نفوت هذه الفرصة مرة في العمر. إنها مخزية….

“قد تكون فرانكيا عاجزة، ولكن هل لا يبالغون في عجزهم؟”

“وفقًا للجواسيس، كانت الملكة هنرييتا قد أعدت جيشًا آخر مسبقًا. من المرجح أنها اعتقدت أن البشرية ستخسر تمامًا في هابسبورغ، لذلك أعدت جيشًا آخر”.

أسقطت نظري إلى الخريطة المنتشرة على طاولة.

تم استخدام ذلك الجيش لغزو فرانكيا.

رفعت الملكة هنرييتا أربعة أصابع.

لم تكن فرانكيا تحتوي على أغبياء فقط. تم إنشاء جيش محلي بسرعة ببعض ماركيزات في المركز.

أدركت أن جيش أسياد الشياطين انقسم مرة أخرى.

كان الماركيزات المخضرمون سيقاومون مع قيادة ذلك الجيش، ولكن – تم إرسال توجيه مدوٍ فجأة من العاصمة.

تعرض الجيش الإمبراطوري لهزيمة ساحقة.

‘بريتاني ليست عدوتنا. إنهم حلفاؤنا. أُمرت جميع القوات بفتح طريق لبريتاني وتزويدهم بالإمدادات التي يحتاجونها’.

“أغبياء”.

ماذا كان هناك لإخفائه؟ كان الإمبراطور فرانكيا هو من أمر بذلك.

‘بريتاني ليست عدوتنا. إنهم حلفاؤنا. أُمرت جميع القوات بفتح طريق لبريتاني وتزويدهم بالإمدادات التي يحتاجونها’.

كانت تلك هي اللحظة التي سقط فيها القادة حول فرانكيا في فوضى. ما نوع الإمبراطور الذي يفتح الطريق لقوة أجنبية ويزودها أيضًا بالإمدادات؟ بغض النظر عن عدم تصديقهم، حدث ذلك.

ملاحظة المؤلف:

هل سيردون على القوات الأجنبية أو يستمعون إلى مرسوم الإمبراطور؟ عُقد نقاش عنيف بين القادة. كان هذا مأزقًا غير مسبوق.

‘هذا هو التوجيه الذي أعطاه جلالة الإمبراطور فرانكيا’.

استغلت بريتاني هذا الفوضى للتقدم بهدوء عبر فرانكيا.

خلال المعركة التي جرت على الجبال السوداء والتي ظهر فيها دانتاليان لأول مرة، حدث مشهدٌ رأينا فيه برباتوس تهنئ جنودها بعد المعركة وتستهزئ بزيبار الذي كان قائد النخبة. وصفته بأنه “طفل تصادم بجنون مع فرسان وخسر كل جنوده”. فرسان بريتاني كانوا هم الفرسان في هذه الحالة الذين قضوا على جنود زيبار.

حتى لو حاول شخص ما سد طريقهم،

آه صحيح، اكتشفت بعد مجيئي إلى فرانكيا أن نطقي كان راقيًا للغاية. أشار جاكري إلى ذلك يومًا ونحن نشرب.

‘هذا هو التوجيه الذي أعطاه جلالة الإمبراطور فرانكيا’.

كان الوضع كالتالي:

‘نحن هنا للدفاع…….’

“قد تكون فرانكيا عاجزة، ولكن هل لا يبالغون في عجزهم؟”

‘اسكت! أيها الأوغاد! هل تنوون الذهاب ضد مرسوم الإمبراطور؟’

‘آه، حسنًا. شيء من هذا القبيل’.

ستصرخ فيهم الملكة هنرييتا هكذا.

على أي حال، كان الوضع داخل فرانكيا أكثر أهمية من نطقي الراقي الآن.

كانت في الواقع تحمل قطعة ورقية مكتوب عليها أوامر الإمبراطور. عادةً، سيضحك الناس عليها ويقولون إنها مزورة؛ ومع ذلك، لم يكن أمام الجيش الإمبراطوري هذه المرة سوى التراجع….

“وفقًا للجواسيس، كانت الملكة هنرييتا قد أعدت جيشًا آخر مسبقًا. من المرجح أنها اعتقدت أن البشرية ستخسر تمامًا في هابسبورغ، لذلك أعدت جيشًا آخر”.

“اضطرت 3 جيوش للتصرف وكأنها عمياء بينما شاهدت تقدم جيش المملكة. يقال إن حامية حتى كانت غير مسلحة”.

“هل يمكننا حقًا الوثوق بذلك الإمبراطور؟ يجب علينا مواصلة فعل ما كنا نفعله طوال هذا الوقت. إذا أخبرناهم أننا هنا بموجب مرسوم الإمبراطور، فسيصاب الجميع بالذعر ويهربون خوفًا!”

كان إمبراطورًا يفعل أشياء غبية حتى أسياد الشياطين لا يستطيعون مقارنته بها.

“قد تبدو أعدادهم صعبة، ولكن ليس لديهم الكثير من قوات الفرسان. من أصل 15000 جندي لديهم، لديهم أقل من 3000 فارس. من ناحية أخرى، قد يكون لدينا فقط 9000 جندي، ولكن 5000 منهم رجال مسلحون. أنتم جميعًا تسيئون فهم شيء ما”.

مرّ جيش بريتانيا عبر الحدود والمناطق المحصنة دون تكبد أي خسائر. حول هذه النقطة بدأ بعض نبلاء فرانك يعتقدون أن هذا خاطئ.

“من ناحية أخرى، لدينا 900 فارس. نتفوق عليهم من حيث الجودة. هذا هو السبب في أن جيشنا فوقهم بـ “مرتين”.

كان النبلاء الجمهوريون مصدومين بشكل خاص. بالمقارنة، كان هذا مثل جلب ملك سلالة جوسون جنودًا يابانيين من أجل تعليم أتباعه درسًا.

فوجئ الجيش الفرنسي. سارعوا بتجميع قواتهم وأرسلوا 2000 فارس إلى الأمام. كان 2000 من القوات المسلحة أساسًا كل ما لديهم تقريبًا. كانوا يأملون أن تكون تلك القوات كافية لشراء بعض الوقت.

‘دعا الإمبراطور بريتانيا، عدونا اللدود، فقط للتخلص منا!’

“دخل جيش بريتاني إلى العاصمة الإمبراطورية”.

وقف العديد من النبلاء غير قادرين على الصمت بعد الآن. قادة الجيوش العليا في فرانكيا، الجنرال مونتمورنسي، دوق غيز، الجنرال سانت أندريه، إلخ، النبلاء من جانب الإمبراطورة الأرملة والحياديين اجتمعوا. استدعوا جيشًا على عجل.

ستصرخ فيهم الملكة هنرييتا هكذا.

تمكنوا فقط من جمع حوالي 15000 جندي. كانت بريتاني تقترب مثل عاصفة. لقد جمعوا كل ما استطاعوا في الإطار الزمني القصير الممنوح لهم.

“ينتقد نبلاء فرانك بشدة بريتاني لمهاجمة أمة بشرية أخرى والبشرية في خضم حرب مع الشياطين”.

في المقابل، كان لدى جيش بريتانيا حوالي 9000 جندي تقريبًا. كان لدى فرانكيا تفوق ساحق من حيث القوة البشرية. بالنسبة لبلد يطلق على نفسه اسم إمبراطورية، هل يجب علي أن أقدم لهم الثناء هنا؟ اشتبك الجيش الإمبراطوري وجيش المملكة في نقطة استراتيجية.

“من المرجح أن جنود فرانك اعتقدوا أن لديهم فرصة مع أعدادهم”.

اندفعت المئات من الفرسان والآلاف من القوات المسلحة إلى الأمام.

“حسنًا، ربما ظنوا أن بإمكانهم طرد بريتاني بالكامل”.

توفي القائد الأعلى بمجرد بدء المعركة. كان الجيش الفرنسي معنوياته منخفضة بالفعل بسبب هزيمة فرسانهم، لذلك جعل هذا أمرهم أكثر فوضى. لم تكن الملكة هنرييتا شخصًا يضيع مثل هذه الفرصة.

كان سيعتقد أي شخص هذا.

“من المرجح أن جنود فرانك اعتقدوا أن لديهم فرصة مع أعدادهم”.

باستثناء شخص واحد.

كان معظم النبلاء تحت رأي الانتظار قليلاً أطول. مواجهة 15000 جندي مع 9000 جندي فقط ستضع ضغطًا كبيرًا عليهم. كان هذا رد فعل طبيعي ببساطة.

اجتماع استراتيجي مزعج في جيش مملكة بريتانيا.

ابتسمت باستياء.

“يجب أن ننتظر حتى يرسل إمبراطور فرانكيا تعزيزات”.

‘همم. همم’.

“هل يمكننا حقًا الوثوق بذلك الإمبراطور؟ يجب علينا مواصلة فعل ما كنا نفعله طوال هذا الوقت. إذا أخبرناهم أننا هنا بموجب مرسوم الإمبراطور، فسيصاب الجميع بالذعر ويهربون خوفًا!”

كان النبلاء الجمهوريون مصدومين بشكل خاص. بالمقارنة، كان هذا مثل جلب ملك سلالة جوسون جنودًا يابانيين من أجل تعليم أتباعه درسًا.

“أتساءل عن ذلك. الجنرال مونتمورنسي هو القائد الأعلى لهم هذه المرة. من المرجح أنه سيسخر من أي تهديد”.

‘بريتاني ليست عدوتنا. إنهم حلفاؤنا. أُمرت جميع القوات بفتح طريق لبريتاني وتزويدهم بالإمدادات التي يحتاجونها’.

كان معظم النبلاء تحت رأي الانتظار قليلاً أطول. مواجهة 15000 جندي مع 9000 جندي فقط ستضع ضغطًا كبيرًا عليهم. كان هذا رد فعل طبيعي ببساطة.

فوجئ الجيش الفرنسي. سارعوا بتجميع قواتهم وأرسلوا 2000 فارس إلى الأمام. كان 2000 من القوات المسلحة أساسًا كل ما لديهم تقريبًا. كانوا يأملون أن تكون تلك القوات كافية لشراء بعض الوقت.

كانت الملكة هنرييتا تراقب الاجتماع من مقعد الشرف. تحدثت الملكة هنرييتا أخيرًا بمجرد أن كاد الجنرالات أن يصلوا إلى تسوية.

تحدثت الملكة الشابة ذات الشعر القرمزي الداكن بثقة.

“سنشن هجومًا شاملاً غدًا في الفجر”.

“حسنًا، ربما ظنوا أن بإمكانهم طرد بريتاني بالكامل”.

تصرف المركيز كوليني، وهو محارب قديم، كممثل وتحدث بينما ظل النبلاء الآخرون صامتين.

خلاصة القول.

“صاحبة السمو، وعدت فرانكيا بإرسال تعزيزات لنا. نعتقد أنه لا سبب لنا لوضع أنفسنا متعمدًا في موقف خطير عندما يفوقنا العدو عددًا بوضوح”.

“حتى لو اجتمعت قوات العدو، فهي لا تزال قلقة بشأن فكرة الذهاب ضد أوامر الإمبراطور. إنهم مترددون في القتال مثلنا. من المحتمل أن ينقسم العدو بين الهجوم أو كسب الوقت. – العدو منقسم حاليًا إلى جانبين. وبالتالي”.

“الجنود الإمبراطوريون أمامنا مجرد شكليات تبدو قوية من الخارج. محتوياتهم فارغة تمامًا”.

كان معظم النبلاء تحت رأي الانتظار قليلاً أطول. مواجهة 15000 جندي مع 9000 جندي فقط ستضع ضغطًا كبيرًا عليهم. كان هذا رد فعل طبيعي ببساطة.

تحدثت الملكة الشابة ذات الشعر القرمزي الداكن بثقة.

شق جيش بريتانيا الجيش الفرنسي. تم تقسيم الجيش الفرنسي على نحو عاجز وغُزي….

“قد تبدو أعدادهم صعبة، ولكن ليس لديهم الكثير من قوات الفرسان. من أصل 15000 جندي لديهم، لديهم أقل من 3000 فارس. من ناحية أخرى، قد يكون لدينا فقط 9000 جندي، ولكن 5000 منهم رجال مسلحون. أنتم جميعًا تسيئون فهم شيء ما”.

آه صحيح، اكتشفت بعد مجيئي إلى فرانكيا أن نطقي كان راقيًا للغاية. أشار جاكري إلى ذلك يومًا ونحن نشرب.

رفعت الملكة هنرييتا أربعة أصابع.

“تكبد الجيش الفرنسي خسائر بلغت 5000 وأُسر 6000 كسجناء…. من ناحية أخرى، فقد جيش بريتانيا حوالي 400 جندي فقط”.

“هم لا يتفوقون علينا عددًا. نتفوق عليهم أربع مرات”.

اجتماع استراتيجي مزعج في جيش مملكة بريتانيا.

“….الرجاء المعذرة؟ ماذا تعنين بأربع مرات، صاحبة السمو؟”

“أبلغ الفرسان. ستكون الآلهة قد أعدت أمجد انتصار لبريتاني غدًا في الفجر. لن يُسمح للعدو بالصراخ وسيموت بدلاً من ذلك مثل الخنازير”.

“ما زال نبلاؤهم مترددين بسبب أوامر الإمبراطور. معظم الجنود أمامنا هم مجندون. وبالتالي، هم ليسوا فرسانًا. إنهم يفتقرون إلى فرسان بالفعل، لكن يجب أن يكون لديهم حتى أقل. كحد أقصى، مائة”.

“هم لا يتفوقون علينا عددًا. نتفوق عليهم أربع مرات”.

ابتسمت الملكة هنرييتا.

كان إمبراطورًا يفعل أشياء غبية حتى أسياد الشياطين لا يستطيعون مقارنته بها.

“من ناحية أخرى، لدينا 900 فارس. نتفوق عليهم من حيث الجودة. هذا هو السبب في أن جيشنا فوقهم بـ “مرتين”.

انتهت معركة القوات المسلحة بعد اشتباك واحد فقط. مزقت القوات المسلحة بقيادة الملكة هنرييتا الجيش الفرنسي حرفيًا.

حسنًا، نطقت الملكة وهي تطوي إصبعين.

“ليزيد الطين بلة، أرسل النبلاء داخل فرانكيا الكثير من جنودهم لمحاربة تحالف الهلال. لا بد أن المراقبة على حدودهم كانت أضعف من المعتاد”.

“حتى لو اجتمعت قوات العدو، فهي لا تزال قلقة بشأن فكرة الذهاب ضد أوامر الإمبراطور. إنهم مترددون في القتال مثلنا. من المحتمل أن ينقسم العدو بين الهجوم أو كسب الوقت. – العدو منقسم حاليًا إلى جانبين. وبالتالي”.

“ومن حسن الحظ، مونتمورنسي، غيز، وسانت أندريه هم جزء من قوات العدو! إنهم قادة فصيل الإمبراطورة الأرملة. إذا تخلصنا منهم، فإن مركز فصيل الإمبراطورة الأرملة سيضعف كثيرًا. يا رجال، أعدت الإلهات وليمة لنا!”.

خفضت الملكة هنرييتا أصابعها الأخيرتين.

تصرف المركيز كوليني، وهو محارب قديم، كممثل وتحدث بينما ظل النبلاء الآخرون صامتين.

“عليهم مواجهة جيشنا الذي هو أقوى من جيشهم مرتين، في حين أن قوتهم العسكرية منقسمة أيضًا إلى نصفين حاليًا. هذا هو السبب في أنني أقول إنهم أضعف منا أربع مرات. يا رجال! نحن متحدون في حين أنهم منقسمون”.

شعر جاكري بلحيته.

حدق النبلاء في قبضة الملكة دون كلمة. كان صوت الملكة الحماسي يجتذبهم.

كان النبلاء الجمهوريون مصدومين بشكل خاص. بالمقارنة، كان هذا مثل جلب ملك سلالة جوسون جنودًا يابانيين من أجل تعليم أتباعه درسًا.

“كلما مر الوقت، زاد الوقت الذي ستملك فيه قوات العدو المناهضة لأوامر الإمبراطور للتجمع. فرصتنا الآن هي أن معظم نبلائهم يجلسون حاليًا مكتوفي الأيدي!”

“قد تبدو أعدادهم صعبة، ولكن ليس لديهم الكثير من قوات الفرسان. من أصل 15000 جندي لديهم، لديهم أقل من 3000 فارس. من ناحية أخرى، قد يكون لدينا فقط 9000 جندي، ولكن 5000 منهم رجال مسلحون. أنتم جميعًا تسيئون فهم شيء ما”.

ضربت الملكة قبضتها على الطاولة.

خلال المعركة التي جرت على الجبال السوداء والتي ظهر فيها دانتاليان لأول مرة، حدث مشهدٌ رأينا فيه برباتوس تهنئ جنودها بعد المعركة وتستهزئ بزيبار الذي كان قائد النخبة. وصفته بأنه “طفل تصادم بجنون مع فرسان وخسر كل جنوده”. فرسان بريتاني كانوا هم الفرسان في هذه الحالة الذين قضوا على جنود زيبار.

“ومن حسن الحظ، مونتمورنسي، غيز، وسانت أندريه هم جزء من قوات العدو! إنهم قادة فصيل الإمبراطورة الأرملة. إذا تخلصنا منهم، فإن مركز فصيل الإمبراطورة الأرملة سيضعف كثيرًا. يا رجال، أعدت الإلهات وليمة لنا!”.

‘بريتاني ليست عدوتنا. إنهم حلفاؤنا. أُمرت جميع القوات بفتح طريق لبريتاني وتزويدهم بالإمدادات التي يحتاجونها’.

ابتسمت الملكة هنرييتا.

كان الوضع كالتالي:

“أبلغ الفرسان. ستكون الآلهة قد أعدت أمجد انتصار لبريتاني غدًا في الفجر. لن يُسمح للعدو بالصراخ وسيموت بدلاً من ذلك مثل الخنازير”.

شعر جاكري بلحيته.

تعرض الجيش الإمبراطوري لهزيمة ساحقة.

كانت أساسيات الحرب كالتالي: يتم وضع المشاة في المركز في حين يتم وضع القوات المسلحة على الجانبين. تحيط الفرسان بالعدو على جانبيهم في حين تحتجزهم المشاة في المركز. ومع ذلك، وضعت الملكة هنرييتا معظم قواتها المسلحة في “المركز”.

كانت أساسيات الحرب كالتالي: يتم وضع المشاة في المركز في حين يتم وضع القوات المسلحة على الجانبين. تحيط الفرسان بالعدو على جانبيهم في حين تحتجزهم المشاة في المركز. ومع ذلك، وضعت الملكة هنرييتا معظم قواتها المسلحة في “المركز”.

حسنًا، نطقت الملكة وهي تطوي إصبعين.

اندفعت المئات من الفرسان والآلاف من القوات المسلحة إلى الأمام.

‘هذا هو التوجيه الذي أعطاه جلالة الإمبراطور فرانكيا’.

فوجئ الجيش الفرنسي. سارعوا بتجميع قواتهم وأرسلوا 2000 فارس إلى الأمام. كان 2000 من القوات المسلحة أساسًا كل ما لديهم تقريبًا. كانوا يأملون أن تكون تلك القوات كافية لشراء بعض الوقت.

“لقد استنتجت الملكة هنرييتا من بريتاني بالفعل أن حملة تحالف الهلال انتهت. من المؤكد أن الجمهورية الهابسبورغية الجديدة لن تتحمل هجومًا من تحالف الهلال. على الرغم من ذلك، لم يهاجم تحالف الهلال…. كانت على الأرجح قادرة على اشتقاق السبب من ذلك”.

انتهت معركة القوات المسلحة بعد اشتباك واحد فقط. مزقت القوات المسلحة بقيادة الملكة هنرييتا الجيش الفرنسي حرفيًا.

مرّ جيش بريتانيا عبر الحدود والمناطق المحصنة دون تكبد أي خسائر. حول هذه النقطة بدأ بعض نبلاء فرانك يعتقدون أن هذا خاطئ.

خاف الجيش الفرنسي حتى الموت حتى أنهم هربوا. وقعت كارثة حيث ضُرب الحلفاء بحوافر الخيل بينما هربت القوات المسلحة….

‘سمعت أنك تجيد أيضًا اللغة الهابسبورغية. هل هناك لغات أخرى تجيدها؟’

سحب القائد الأعلى ماركيز مونت مورنسي جسده البالغ من العمر سبعين عامًا إلى ساحة المعركة من أجل الحفاظ على صفوفهم قدر الإمكان. ومع ذلك، طعن فارس من بريتاني الماركيز مونتمورنسي في صدره قبل أن يتمكنوا من استعادة تشكيلهم بالكامل.

“تكبد الجيش الفرنسي خسائر بلغت 5000 وأُسر 6000 كسجناء…. من ناحية أخرى، فقد جيش بريتانيا حوالي 400 جندي فقط”.

توفي القائد الأعلى بمجرد بدء المعركة. كان الجيش الفرنسي معنوياته منخفضة بالفعل بسبب هزيمة فرسانهم، لذلك جعل هذا أمرهم أكثر فوضى. لم تكن الملكة هنرييتا شخصًا يضيع مثل هذه الفرصة.

‘يتكلم صاحب السمو مثل نبيل القصر. هل تلقى صاحب السمو تعليمًا في مكان ما؟’

شق جيش بريتانيا الجيش الفرنسي. تم تقسيم الجيش الفرنسي على نحو عاجز وغُزي….

“أبلغ الفرسان. ستكون الآلهة قد أعدت أمجد انتصار لبريتاني غدًا في الفجر. لن يُسمح للعدو بالصراخ وسيموت بدلاً من ذلك مثل الخنازير”.

خلاصة القول.

‘همم. أعرف معظم اللغات البشرية’.

“تكبد الجيش الفرنسي خسائر بلغت 5000 وأُسر 6000 كسجناء…. من ناحية أخرى، فقد جيش بريتانيا حوالي 400 جندي فقط”.

“لقد استنتجت الملكة هنرييتا من بريتاني بالفعل أن حملة تحالف الهلال انتهت. من المؤكد أن الجمهورية الهابسبورغية الجديدة لن تتحمل هجومًا من تحالف الهلال. على الرغم من ذلك، لم يهاجم تحالف الهلال…. كانت على الأرجح قادرة على اشتقاق السبب من ذلك”.

“نتيجة مروعة”.

“حسنًا، ربما ظنوا أن بإمكانهم طرد بريتاني بالكامل”.

ابتسمت باستياء.

مرّ جيش بريتانيا عبر الحدود والمناطق المحصنة دون تكبد أي خسائر. حول هذه النقطة بدأ بعض نبلاء فرانك يعتقدون أن هذا خاطئ.

هنرييتا دي بريتاني. كما هو متوقع من الحاكمة التي قادت المستشارة الحديدية لورا دي فارنيز في دنجن أتاك وطمحت إلى توحيد القارة. ستكون بلا شك خصمًا صعبًا التعامل معه.

أدركت أن جيش أسياد الشياطين انقسم مرة أخرى.



لم تكن فرانكيا تحتوي على أغبياء فقط. تم إنشاء جيش محلي بسرعة ببعض ماركيزات في المركز.

ملاحظة المؤلف:

‘سمعت أنك تجيد أيضًا اللغة الهابسبورغية. هل هناك لغات أخرى تجيدها؟’

خلال المعركة التي جرت على الجبال السوداء والتي ظهر فيها دانتاليان لأول مرة، حدث مشهدٌ رأينا فيه برباتوس تهنئ جنودها بعد المعركة وتستهزئ بزيبار الذي كان قائد النخبة. وصفته بأنه “طفل تصادم بجنون مع فرسان وخسر كل جنوده”. فرسان بريتاني كانوا هم الفرسان في هذه الحالة الذين قضوا على جنود زيبار.

“من المرجح أن جنود فرانك اعتقدوا أن لديهم فرصة مع أعدادهم”.

تفخر كل من مملكة بريتاني وتوتون بأقوى الفرسان على القارة.

فوجئ جاكري.

“قد تكون فرانكيا عاجزة، ولكن هل لا يبالغون في عجزهم؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط