نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 198

الفصل 198 - حرب ليلي (1)

الفصل 198 - حرب ليلي (1)

الفصل 198 – حرب ليلي (1)

ar-XXXXXXowrds

لم أستطع إلا أن أبتسم باستياء. ثقت بايمون بي تمامًا.

كانت استراتيجيتي للتعامل مع الملكة هنرييتا بسيطة.

تشارك المنطقة الشمالية من فرنكيا حدودًا مع جمهورية باتافيا، لذا كان من الطبيعي أن يكون هناك الكثير من الجمهوريين. عرف اللوردات الشماليون أن لديهم ما يكفي من التعزيزات وأن الطرف الآخر لن يطالب بأجرة المرتزقة، لذلك كانوا سريعي القرار.

“لقد تبين أن هنرييتا ليست “آنسة” عادية، بل هي بدلاً من ذلك أسدة. أسدة تأكل الأسد الذكر. إنها مرعبة جدًا بحيث لا يمكن أن تكون شريكة رقص في حفلة راقصة….”

أعطاني 11 من اللوردات في المنطقة الشمالية من فرنكيا الإذن للتفاوض مع باتافيا نيابة عنهم. كان عليهم معرفة ما إذا كان بإمكان باتافيا حقًا إرسال تعزيزات، وكم عددهم، ومدى سرعتهم. عدت إلى مجموعتنا المرتزقة واتصلت على الفور ببايمون.

أخبرت جاكري.

“ومع ذلك، لا تشترك باتافيا في أي حدود مع جيش سيد الشيطان. تحميهم مملكة تيوتون. لذلك، لديهم مساحة للمناورة للمشاركة في حرب أهلية أمة أخرى. أليس كذلك؟”

“لا يوجد أي سبب على الإطلاق لطلب رقصة منها عندما يكون من الواضح أنها سترفض. يا جاكري، سنجعل هنرييتا الآن “زهرة على الجدار”.

– تافهة، أليس كذلك؟ حسنًا، إذن. إذا كنت تعتقد ذلك، فستترك هذه السيدة الأمر على حاله. سأبقى صامتة عن كيفية هز هذه الموهبة التافهة لك القارة وتهزها مرة أخرى.

“هل ينوي صاحب السمو تجنب حرب شاملة مع ملكة بريتاني؟”

تصاعد هذا الموضوع الذي كان من الممكن أن ينتهي ببساطة كخلاف داخلي بين الإمبراطور والأم الإمبراطورة الأرملة إلى نزاع دولي بمجرد مشاركة بريتانيا وباتافيا. أدانت الأم الإمبراطورة الأرملة بلدها الأم، مملكة سردينيا، بريتاني بشدة لأفعالها.

ألقى جاكري نظرة فضولية عليّ.

بغض النظر عن تعليق بايمون، لم أكن متواضعًا. كان هجوم الملكة هنرييتا على فرنكيا حقيقة ثابتة في اللعبة وكنت أتظاهر وكأن المعلومات التي أعرفها بالفعل قادمة مباشرة من رأسي. هذا فقط.

“بالتأكيد. هذا مثل نجمة جديدة تظهر فجأة في المجتمع الراقي. جمال متميز وكاريزما مطلقة…. لقد وقع جميع الرجال في الحفلة في حبها. هل تعرف ما يجب القيام به من أجل إسقاط مثل هذه السيدة؟”

كان <تحالف التحرير> الذي أنشأته السيدة الشيطان بايمون سرًا وزرعته في جميع أنحاء القارة على مدى المئات الماضية من السنين. كانت بايمون تبتسم بسعادة داخل الكرة. ربما لم أتحدث شخصيًا مع بايمون لفترة، لكن جاكري، الذي كان جزءًا من تحالف التحرير، كان بطبيعة الحال يرسل تقارير منتظمة إلى قائده، بايمون.

ضحكت. كان هناك شيء ما ينبض داخل صدري، أعمق بكثير من قلبي. لقد انتظرت لفترة طويلة جدًا. تمكنت من الانتظار بصبر. لقد تحملت أحشائي بسعادة كل الضغوط من أجل هذا الجحيم الذي سينفرج الآن. كانت أمعائي الجائعة تطالب بوليمة من الدماء الطازجة كمكافأة.

“…….”

“من خلال جلب جميع السيدات الأخريات إلى جانب واحد وإقامة تحالف موحد. بغض النظر عن مدى روعة الظهور لأحدهم، لا يوجد طريقة للبقاء في المجتمع الراقي إذا حولت الجميع إلى عدو لك. هذا هو نفس الشيء”.

“لقد تبين أن هنرييتا ليست “آنسة” عادية، بل هي بدلاً من ذلك أسدة. أسدة تأكل الأسد الذكر. إنها مرعبة جدًا بحيث لا يمكن أن تكون شريكة رقص في حفلة راقصة….”

هنرييتا، كان انتصارك مبالغًا فيه إلى حد ما.

لم أستطع إلا أن أبتسم باستياء. ثقت بايمون بي تمامًا.

يضع جيش قوي الخوف في قلوب أعدائهم. ومع ذلك، فإن ذلك يجعل أعداءهم يجتمعون معًا أيضًا. على غرار الجيران الذين يعملون معًا للقضاء على أورك حتى لو كانوا عادةً في حلقات بعضهم البعض.

ضحكت بايمون.

هل نبدأ اللعبة؟

“هؤلاء الرجال يعرفون ما هو الشرف والولاء الحقيقيان. نحن سعداء لأنهم مدوا إلينا يد العون وسنساعد أصدقاءنا بكل ما لدينا من قوة. تم بناء هذه المساعدة منا فقط حول صداقتنا. نتعهد بأننا لن نطلب منهم مقايضة إقليمية مستقبلاً مقابل هذا”.

كان هناك مجموعة تجاهلتها الملكة هنرييتا، لا، كان من الحتمي أن تتجاهلهم. اتصلت بهم على الفور باستخدام كرة سحرية.

من يمكنه معرفة ذلك؟ كان من الطبيعي أن كل من ديزي وحتى هنرييتا لا يعرفان ذلك. لم يكن هناك أي سبيل لمعرفتهما أن السيدة الشيطان بايمون كانت تتحكم في جمهورية في عالم البشر من الخلف. في النهاية، لم ترتكب الملكة هنرييتا خطأً.

– دانتاليان، جيش جمهورية باتافيا مستعد للإرسال في أي وقت.

اندهشت عندما سمعت أنها نشرت جيشها بالفعل على الحدود. يعني هذا أن بايمون أعدت جيشها في اللحظة التي أبلغ فيها جاكري إليها بعد أن أخبرته بأن “بريتاني ستهاجم”.

كان <تحالف التحرير> الذي أنشأته السيدة الشيطان بايمون سرًا وزرعته في جميع أنحاء القارة على مدى المئات الماضية من السنين. كانت بايمون تبتسم بسعادة داخل الكرة. ربما لم أتحدث شخصيًا مع بايمون لفترة، لكن جاكري، الذي كان جزءًا من تحالف التحرير، كان بطبيعة الحال يرسل تقارير منتظمة إلى قائده، بايمون.

تشارك المنطقة الشمالية من فرنكيا حدودًا مع جمهورية باتافيا، لذا كان من الطبيعي أن يكون هناك الكثير من الجمهوريين. عرف اللوردات الشماليون أن لديهم ما يكفي من التعزيزات وأن الطرف الآخر لن يطالب بأجرة المرتزقة، لذلك كانوا سريعي القرار.

– كما أخبرت جاكري، يبدو أن بريتاني غزت بالفعل. لا يزال بصيرك مدهشًا. إذا لم يكن من الوقاحة أن أسأل، هل يمكنني أن أسأل كيف تتمكن من التنبؤ بدقة بالمستقبل على الرغم من عدم امتلاكك قدرة على رؤية المستقبل؟

بغض النظر عن تعليق بايمون، لم أكن متواضعًا. كان هجوم الملكة هنرييتا على فرنكيا حقيقة ثابتة في اللعبة وكنت أتظاهر وكأن المعلومات التي أعرفها بالفعل قادمة مباشرة من رأسي. هذا فقط.

“إنها مجرد موهبة تافهة، الآنسة بايمون”.

– صحيح.

– تافهة، أليس كذلك؟ حسنًا، إذن. إذا كنت تعتقد ذلك، فستترك هذه السيدة الأمر على حاله. سأبقى صامتة عن كيفية هز هذه الموهبة التافهة لك القارة وتهزها مرة أخرى.

ألقى جاكري نظرة فضولية عليّ.

بغض النظر عن تعليق بايمون، لم أكن متواضعًا. كان هجوم الملكة هنرييتا على فرنكيا حقيقة ثابتة في اللعبة وكنت أتظاهر وكأن المعلومات التي أعرفها بالفعل قادمة مباشرة من رأسي. هذا فقط.

“حسنًا، هل تفهم الآن ما أخطأت فيه الملكة هنرييتا هنا؟”

الشخص أمامي، بايمون، كانت على الأرجح الشخص الذي هز القارة بالفعل. تمكنت من بناء فصيلها إلى هذا الحد بيديها. إذا استثنيت مؤامراتي ومكائدي، فلا يمكنني حتى مقارنة نفسي بها….

تمامًا كما وعدوا، بدأت جمهورية باتافيا تقدمها في يوم واحد فقط بعد أن أصدر النبلاء إعلانهم. أشارت باتافيا إلى اللوردات الشماليين وقالت:

– متى يجب أن أرسل القوات؟ هم بالفعل في مراكز على الحدود.

من يمكنه معرفة ذلك؟ كان من الطبيعي أن كل من ديزي وحتى هنرييتا لا يعرفان ذلك. لم يكن هناك أي سبيل لمعرفتهما أن السيدة الشيطان بايمون كانت تتحكم في جمهورية في عالم البشر من الخلف. في النهاية، لم ترتكب الملكة هنرييتا خطأً.

“ليس بعد. يجب أن يكون لتعزيزات باتافيا سببًا ساحقًا. أمر رجالك بالزحف بمجرد أن يمد أولئك النبلاء في فرنكيا أيديهم إليك أولاً، الآنسة بايمون. إذا فعلت ذلك، يمكننا بسهولة الحصول على دعم كل شخص عادي داخل فرنكيا”.

كنت ألقي أنواعًا مختلفة من الأسئلة على ديزي أحيانًا. كان هذا مثل نوع من اللعبة. السؤال والحصول على إجابات من هذه الفتاة التي كان شخصيتها مثل شخصيتي تمامًا كان أمرًا ممتعًا لأنه شعرت وكأنني أتحدث إلى نفسي. على الرغم من أنها كانت تشعر أحيانًا بالاشمئزاز.

– صحيح.

– تافهة، أليس كذلك؟ حسنًا، إذن. إذا كنت تعتقد ذلك، فستترك هذه السيدة الأمر على حاله. سأبقى صامتة عن كيفية هز هذه الموهبة التافهة لك القارة وتهزها مرة أخرى.

وضعت بايمون يدها على ذقنها وأومأت برأسها.

“ليس بعد. يجب أن يكون لتعزيزات باتافيا سببًا ساحقًا. أمر رجالك بالزحف بمجرد أن يمد أولئك النبلاء في فرنكيا أيديهم إليك أولاً، الآنسة بايمون. إذا فعلت ذلك، يمكننا بسهولة الحصول على دعم كل شخص عادي داخل فرنكيا”.

اندهشت عندما سمعت أنها نشرت جيشها بالفعل على الحدود. يعني هذا أن بايمون أعدت جيشها في اللحظة التي أبلغ فيها جاكري إليها بعد أن أخبرته بأن “بريتاني ستهاجم”.

“لا يوجد أي سبب على الإطلاق لطلب رقصة منها عندما يكون من الواضح أنها سترفض. يا جاكري، سنجعل هنرييتا الآن “زهرة على الجدار”.

‘من المرجح أنها ستصدق أي شيء أقوله الآن…….’

كان <تحالف التحرير> الذي أنشأته السيدة الشيطان بايمون سرًا وزرعته في جميع أنحاء القارة على مدى المئات الماضية من السنين. كانت بايمون تبتسم بسعادة داخل الكرة. ربما لم أتحدث شخصيًا مع بايمون لفترة، لكن جاكري، الذي كان جزءًا من تحالف التحرير، كان بطبيعة الحال يرسل تقارير منتظمة إلى قائده، بايمون.

لم أستطع إلا أن أبتسم باستياء. ثقت بايمون بي تمامًا.

كان ذلك هو اللحظة التي تقرر فيها مشاركة جمهورية باتافيا في الحرب أيضًا.

عدو الأمس هو أكثر أصدقائك موثوقية اليوم. كنت أختبر هذا المثل عن كثب. لقد أجبرت بايمون على الانحناء إلى حد كبير بحيث زاد ذلك من ثقتها في قدرتي. كان الأمر نفسه بالنسبة لي أيضًا. اكتشفت أن بايمون هي من قاتل بأكثر إصرارًا بطل <هجوم المعبد>. كان هذا أكثر من سبب كافٍ للثقة بها.

– صحيح.

-ماذا تخطط لفعله؟ لدى فرنكيا أيضًا كبرياؤها. لن يطلبوا المساعدة بسهولة.

“حاليًا، يتظاهر التابعون الغادرون بالولاء داخل القصر الإمبراطوري، ويتصرف اللصوص كما لو أنهم حرسنا الملكي، وعدو أجنبي يتحرك كما لو أنهم جيش أمتنا. وبالتالي، نحن، بصفتنا أشخاصًا نقلق على سلامة فرنكيا ومستقبل شعبنا، نعلن…..”

“لا تقلق بشأن ذلك. سأتصرف كمبعوث وأقنع أولئك النبلاء”.

كانت استراتيجيتي للتعامل مع الملكة هنرييتا بسيطة.

كنت أثير الناس على التمرد من أجل إقناعهم.

كانت استراتيجيتي للتعامل مع الملكة هنرييتا بسيطة.

لقد “حررت” لواء مرتزقتنا غارسيفيل وراروي ولاسياريل وتروين، أي ما مجموعه 4 مناطق. حرضت سيد الشيطان ليراج على مهاجمة أقاليم معينة وتسببت في مقتل اللوردات بسبب هذه الاشتباكات. من ناحية أخرى، أصبح لواء مرتزقتنا حراسًا يحمون الأرض ويتلقون دعم الشعب.

يضع جيش قوي الخوف في قلوب أعدائهم. ومع ذلك، فإن ذلك يجعل أعداءهم يجتمعون معًا أيضًا. على غرار الجيران الذين يعملون معًا للقضاء على أورك حتى لو كانوا عادةً في حلقات بعضهم البعض.

كان هناك ما مجموعه حوالي 1500 من العامة الذين أصبحوا مسلحين بعد أن تحرروا من سيطرة لورداتهم. زاد هذا العدد بشكل كبير إذا أضفت أيضًا العامة غير المسلحين ولكنهم انضموا بسعادة إلى الانتفاضة. لم يكن هناك أحد حاضر يستطيع تهدئة الناس لأن الحكومة المركزية كانت في فوضى بسبب معركة الإمبراطور والأم الإمبراطورة الأرملة.

“هؤلاء الرجال يعرفون ما هو الشرف والولاء الحقيقيان. نحن سعداء لأنهم مدوا إلينا يد العون وسنساعد أصدقاءنا بكل ما لدينا من قوة. تم بناء هذه المساعدة منا فقط حول صداقتنا. نتعهد بأننا لن نطلب منهم مقايضة إقليمية مستقبلاً مقابل هذا”.

كان هناك بعض الكهنة من المعابد، لكن….

لا، يمكن أن يكون هذا رأي باتافيا فعلاً، لكن الشخص وراء الجمهورية التي أصدرت هذا الإعلان كانت بايمون. كان الأمر مضحكًا لأن هذا كان يشبه سيدة شيطان تعلن أنها ستتصرف من أجل سلام القارة. جدًا، بايمون شخص فريد أيضًا.

‘أنا واحد من أولئك الكهنة!’

كان هناك مجموعة تجاهلتها الملكة هنرييتا، لا، كان من الحتمي أن تتجاهلهم. اتصلت بهم على الفور باستخدام كرة سحرية.

بصفتي جان بول الكاهن، كنت أحرض الناس بدلاً من ذلك. انتشرت صرخات محاربة الناس الشيطانيين من بريتاني بسرعة في المنطقة الشمالية من فرنكيا. خاف الأرباء مرة واحدة عندما وقف الناس وحملوا رماحهم.

زرت هؤلاء الأرباء وأقنعتهم. كنت أنا، جان بول، مشهورًا بالفعل كراعٍ للواء مرتزقة الفأس المزدوج وواعظًا شعبيًا. لم يكن من الصعب أن أحصل على جلسة استماع مع الأرباء.

لم تكن فرنكيا فقط هي التي ارتجت بسبب هذا. ارتجت القارة بأكملها أيضًا.

“معالي الفيكونت، ما الذي يتردد فيه؟ منذ القدم، كان إرادة الشعب دائمًا إرادة السماوات، لذلك تنشر الآلهة إرادتها سرًا من خلال الناس. الوقوف في وجه بريتاني هو الطريق المخصص للشعب والأمة”.

كان إعلانهم طويلاً إلى حد ما، لكن، في الملخص، سيقضون على جيش بريتاني. أعلن اللوردات الشماليون أنهم لا ينتفضون إلا للتخلص من التابعين الغادرين. لم يذكروا أبدًا أنهم يتحدون الإمبراطور.

“لكن…. يا كاهن جان بول، أوامر صاحب الجلالة الإمبراطورية الصارمة”.

كان النبلاء الجمهوريون يترددون بسبب المرسوم الإمبراطوري حتى.

كان النبلاء الجمهوريون يترددون بسبب المرسوم الإمبراطوري حتى.

أعطاني 11 من اللوردات في المنطقة الشمالية من فرنكيا الإذن للتفاوض مع باتافيا نيابة عنهم. كان عليهم معرفة ما إذا كان بإمكان باتافيا حقًا إرسال تعزيزات، وكم عددهم، ومدى سرعتهم. عدت إلى مجموعتنا المرتزقة واتصلت على الفور ببايمون.

ومع ذلك، كنت أعرف أن ترددهم لم يأتِ من انعدام ولائهم. كان هؤلاء النبلاء خائفين. كانوا خائفين من الوقوف بوجه إمبراطور فرنكيا والجيش بقيادة ملكة بريتاني.

“تتململ القارة بأسرها حاليًا بسبب غزو السادة الشياطين. لقد تجاهلت بريتاني سلامة القارة بأسرها وتصرفت فقط من أجل مكاسبها الشخصية. من الطبيعي أن يدانوا لهذا. نأمر مملكة بريتاني بالتوقف عن التدخل في الشؤون الداخلية لفرنكيا!”

حتى القائد الأعلى للجيش الرئيسي، الجنرال مونمورانسي، سقط في المعركة. كان من الطبيعي أن يخافوا. ومع ذلك، يمكن التعامل مع شخص يتردد بسبب خوفه من قوة أجنبية أيضًا بواسطة قوة أجنبية.

من يمكنه معرفة ذلك؟ كان من الطبيعي أن كل من ديزي وحتى هنرييتا لا يعرفان ذلك. لم يكن هناك أي سبيل لمعرفتهما أن السيدة الشيطان بايمون كانت تتحكم في جمهورية في عالم البشر من الخلف. في النهاية، لم ترتكب الملكة هنرييتا خطأً.

قدمت لهم بعض المعلومات سرًا.

كان هناك بعض الكهنة من المعابد، لكن….

“ماذا لو أخبرتك أن جمهورية باتافيا وعدت بالمساعدة؟”

“معالي الفيكونت، ما الذي يتردد فيه؟ منذ القدم، كان إرادة الشعب دائمًا إرادة السماوات، لذلك تنشر الآلهة إرادتها سرًا من خلال الناس. الوقوف في وجه بريتاني هو الطريق المخصص للشعب والأمة”.

“الجمهورية!؟ هل هذا صحيح!؟”

ألقى جاكري نظرة فضولية عليّ.

اندهش النبيل.

ومع ذلك، كنت أعرف أن ترددهم لم يأتِ من انعدام ولائهم. كان هؤلاء النبلاء خائفين. كانوا خائفين من الوقوف بوجه إمبراطور فرنكيا والجيش بقيادة ملكة بريتاني.

“لدي أصدقاء في معابد باتافيا. ونتيجة للحديث معهم، علمت أن كبار الشخصيات في باتافيا قلقون حقًا بشأن الضغط غير القانوني الذي يُمارس على الجمهوريين في فرنكيا…. معاليك، أنت لست وحدك”.

ابتسمت وأنا أتحدث.

أحدث هذا تأثيرًا مرئيًا على النبلاء. كانت جمهورية باتافيا أمة أُنشئت بعد قرون من القتال من أجل استقلالها. لا يمكن أن يكون الدعم من أمة مثل هذه إلا أمرًا جيدًا.

كان إعلانهم طويلاً إلى حد ما، لكن، في الملخص، سيقضون على جيش بريتاني. أعلن اللوردات الشماليون أنهم لا ينتفضون إلا للتخلص من التابعين الغادرين. لم يذكروا أبدًا أنهم يتحدون الإمبراطور.

أعطاني 11 من اللوردات في المنطقة الشمالية من فرنكيا الإذن للتفاوض مع باتافيا نيابة عنهم. كان عليهم معرفة ما إذا كان بإمكان باتافيا حقًا إرسال تعزيزات، وكم عددهم، ومدى سرعتهم. عدت إلى مجموعتنا المرتزقة واتصلت على الفور ببايمون.

“إنها مجرد موهبة تافهة، الآنسة بايمون”.

ضحكت بايمون.

“حرب التحالف الهلالي لم تنته بعد. يجب على معظم الأمم البشرية على الأرجح أن تخشى تعبئة قواتها بسرعة كبيرة. يجب أن تكون جمهورية باتافيا كذلك…. اعتقدت الملكة هنرييتا هذا على الأرجح”.

أعطتني 4 إجابات قصيرة.

حسنًا، أيتها الملكة التي تبني إمبراطورية بعد غزو فرنكيا في تاريخ اللعبة. ربما فزت ببراعة في المعركة، لكن تحالف التحرير وأنا كنا نخطط لهذا منذ فترة طويلة جدًا الآن.

– 15000 من المشاة. 7000 من الفرسان. غدًا. لا رسوم مرتزقة.

“تتململ القارة بأسرها حاليًا بسبب غزو السادة الشياطين. لقد تجاهلت بريتاني سلامة القارة بأسرها وتصرفت فقط من أجل مكاسبها الشخصية. من الطبيعي أن يدانوا لهذا. نأمر مملكة بريتاني بالتوقف عن التدخل في الشؤون الداخلية لفرنكيا!”

كان ذلك هو اللحظة التي تقرر فيها مشاركة جمهورية باتافيا في الحرب أيضًا.

هل نبدأ اللعبة؟

تشارك المنطقة الشمالية من فرنكيا حدودًا مع جمهورية باتافيا، لذا كان من الطبيعي أن يكون هناك الكثير من الجمهوريين. عرف اللوردات الشماليون أن لديهم ما يكفي من التعزيزات وأن الطرف الآخر لن يطالب بأجرة المرتزقة، لذلك كانوا سريعي القرار.

-ماذا تخطط لفعله؟ لدى فرنكيا أيضًا كبرياؤها. لن يطلبوا المساعدة بسهولة.

أصدروا إعلانًا.

“لدي أصدقاء في معابد باتافيا. ونتيجة للحديث معهم، علمت أن كبار الشخصيات في باتافيا قلقون حقًا بشأن الضغط غير القانوني الذي يُمارس على الجمهوريين في فرنكيا…. معاليك، أنت لست وحدك”.

“حاليًا، يتظاهر التابعون الغادرون بالولاء داخل القصر الإمبراطوري، ويتصرف اللصوص كما لو أنهم حرسنا الملكي، وعدو أجنبي يتحرك كما لو أنهم جيش أمتنا. وبالتالي، نحن، بصفتنا أشخاصًا نقلق على سلامة فرنكيا ومستقبل شعبنا، نعلن…..”

“من خلال جلب جميع السيدات الأخريات إلى جانب واحد وإقامة تحالف موحد. بغض النظر عن مدى روعة الظهور لأحدهم، لا يوجد طريقة للبقاء في المجتمع الراقي إذا حولت الجميع إلى عدو لك. هذا هو نفس الشيء”.

كان إعلانهم طويلاً إلى حد ما، لكن، في الملخص، سيقضون على جيش بريتاني. أعلن اللوردات الشماليون أنهم لا ينتفضون إلا للتخلص من التابعين الغادرين. لم يذكروا أبدًا أنهم يتحدون الإمبراطور.

كان إعلانهم طويلاً إلى حد ما، لكن، في الملخص، سيقضون على جيش بريتاني. أعلن اللوردات الشماليون أنهم لا ينتفضون إلا للتخلص من التابعين الغادرين. لم يذكروا أبدًا أنهم يتحدون الإمبراطور.

بطبيعة الحال، لم يصدقهم أحد. حسنًا، ربما صدقهم ذلك الإمبراطور الغبي.

لقد “حررت” لواء مرتزقتنا غارسيفيل وراروي ولاسياريل وتروين، أي ما مجموعه 4 مناطق. حرضت سيد الشيطان ليراج على مهاجمة أقاليم معينة وتسببت في مقتل اللوردات بسبب هذه الاشتباكات. من ناحية أخرى، أصبح لواء مرتزقتنا حراسًا يحمون الأرض ويتلقون دعم الشعب.

سرعان ما ابتلع الفوضى الأمة بأسرها.

فردت خريطة وسألت ديزي. كانت ديزي ستتعلم من جيريمي خلال النهار وتعمل كخادمتي خلال المساء والليل.

تمامًا كما وعدوا، بدأت جمهورية باتافيا تقدمها في يوم واحد فقط بعد أن أصدر النبلاء إعلانهم. أشارت باتافيا إلى اللوردات الشماليين وقالت:

هنرييتا، كان انتصارك مبالغًا فيه إلى حد ما.

“هؤلاء الرجال يعرفون ما هو الشرف والولاء الحقيقيان. نحن سعداء لأنهم مدوا إلينا يد العون وسنساعد أصدقاءنا بكل ما لدينا من قوة. تم بناء هذه المساعدة منا فقط حول صداقتنا. نتعهد بأننا لن نطلب منهم مقايضة إقليمية مستقبلاً مقابل هذا”.

– كما أخبرت جاكري، يبدو أن بريتاني غزت بالفعل. لا يزال بصيرك مدهشًا. إذا لم يكن من الوقاحة أن أسأل، هل يمكنني أن أسأل كيف تتمكن من التنبؤ بدقة بالمستقبل على الرغم من عدم امتلاكك قدرة على رؤية المستقبل؟

“تتململ القارة بأسرها حاليًا بسبب غزو السادة الشياطين. لقد تجاهلت بريتاني سلامة القارة بأسرها وتصرفت فقط من أجل مكاسبها الشخصية. من الطبيعي أن يدانوا لهذا. نأمر مملكة بريتاني بالتوقف عن التدخل في الشؤون الداخلية لفرنكيا!”

تصاعد هذا الموضوع الذي كان من الممكن أن ينتهي ببساطة كخلاف داخلي بين الإمبراطور والأم الإمبراطورة الأرملة إلى نزاع دولي بمجرد مشاركة بريتانيا وباتافيا. أدانت الأم الإمبراطورة الأرملة بلدها الأم، مملكة سردينيا، بريتاني بشدة لأفعالها.

هذا ما أعلنوه.

– كما أخبرت جاكري، يبدو أن بريتاني غزت بالفعل. لا يزال بصيرك مدهشًا. إذا لم يكن من الوقاحة أن أسأل، هل يمكنني أن أسأل كيف تتمكن من التنبؤ بدقة بالمستقبل على الرغم من عدم امتلاكك قدرة على رؤية المستقبل؟

كيف يجب أن أقول ذلك؟ لم أستطع إلا أن أضحك بسبب مدى حيلته.

بغض النظر عن تعليق بايمون، لم أكن متواضعًا. كان هجوم الملكة هنرييتا على فرنكيا حقيقة ثابتة في اللعبة وكنت أتظاهر وكأن المعلومات التي أعرفها بالفعل قادمة مباشرة من رأسي. هذا فقط.

جاء سبب إرسالهم للتعزيزات لأن “أصدقائهم”، نبلاء فرنكيا، طلبوا منهم ذلك. في حين كانوا يتصرفون من أجل خير القارة بأسرها، كانت بريتانيا تتصرف بشكل مخز….

بغض النظر عن تعليق بايمون، لم أكن متواضعًا. كان هجوم الملكة هنرييتا على فرنكيا حقيقة ثابتة في اللعبة وكنت أتظاهر وكأن المعلومات التي أعرفها بالفعل قادمة مباشرة من رأسي. هذا فقط.

لا، يمكن أن يكون هذا رأي باتافيا فعلاً، لكن الشخص وراء الجمهورية التي أصدرت هذا الإعلان كانت بايمون. كان الأمر مضحكًا لأن هذا كان يشبه سيدة شيطان تعلن أنها ستتصرف من أجل سلام القارة. جدًا، بايمون شخص فريد أيضًا.

اندهش النبيل.

لم تكن فرنكيا فقط هي التي ارتجت بسبب هذا. ارتجت القارة بأكملها أيضًا.

أعطتني 4 إجابات قصيرة.

هل كانت الحملة العسكرية لبريتاني تدخلاً في الشؤون الداخلية؟ هل كان تصرف إمبراطور فرنكيا صائبًا أم خاطئًا؟ هل كان رد جمهورية باتافيا مبررًا أم لا….؟

كان إعلانهم طويلاً إلى حد ما، لكن، في الملخص، سيقضون على جيش بريتاني. أعلن اللوردات الشماليون أنهم لا ينتفضون إلا للتخلص من التابعين الغادرين. لم يذكروا أبدًا أنهم يتحدون الإمبراطور.

تصاعد هذا الموضوع الذي كان من الممكن أن ينتهي ببساطة كخلاف داخلي بين الإمبراطور والأم الإمبراطورة الأرملة إلى نزاع دولي بمجرد مشاركة بريتانيا وباتافيا. أدانت الأم الإمبراطورة الأرملة بلدها الأم، مملكة سردينيا، بريتاني بشدة لأفعالها.

هنرييتا، كان انتصارك مبالغًا فيه إلى حد ما.

على هذا المعدل، قد تنضم أمم أخرى إلى المعركة. من المستحيل تخمين مدى اتساع هذا الموقف.

لقد “حررت” لواء مرتزقتنا غارسيفيل وراروي ولاسياريل وتروين، أي ما مجموعه 4 مناطق. حرضت سيد الشيطان ليراج على مهاجمة أقاليم معينة وتسببت في مقتل اللوردات بسبب هذه الاشتباكات. من ناحية أخرى، أصبح لواء مرتزقتنا حراسًا يحمون الأرض ويتلقون دعم الشعب.

ربما الإمبراطور فردريك من فرنكيا وملكة هنرييتا من بريتاني مذهولان الآن.

لست متأكدًا من الإمبراطور، لكن الملكة هنرييتا كفؤة. كان من الممكن أن تكون قد أخذت في الاعتبار إمكانية مشاركة باتافيا. ومع ذلك، جاء رد باتافيا بسرعة كبيرة جدًا. هذه كانت المشكلة.

لست متأكدًا من الإمبراطور، لكن الملكة هنرييتا كفؤة. كان من الممكن أن تكون قد أخذت في الاعتبار إمكانية مشاركة باتافيا. ومع ذلك، جاء رد باتافيا بسرعة كبيرة جدًا. هذه كانت المشكلة.

“ماذا لو أخبرتك أن جمهورية باتافيا وعدت بالمساعدة؟”

“حسنًا، هل تفهم الآن ما أخطأت فيه الملكة هنرييتا هنا؟”

“…….”

تصاعد هذا الموضوع الذي كان من الممكن أن ينتهي ببساطة كخلاف داخلي بين الإمبراطور والأم الإمبراطورة الأرملة إلى نزاع دولي بمجرد مشاركة بريتانيا وباتافيا. أدانت الأم الإمبراطورة الأرملة بلدها الأم، مملكة سردينيا، بريتاني بشدة لأفعالها.

فردت خريطة وسألت ديزي. كانت ديزي ستتعلم من جيريمي خلال النهار وتعمل كخادمتي خلال المساء والليل.

جاء سبب إرسالهم للتعزيزات لأن “أصدقائهم”، نبلاء فرنكيا، طلبوا منهم ذلك. في حين كانوا يتصرفون من أجل خير القارة بأسرها، كانت بريتانيا تتصرف بشكل مخز….

كنت ألقي أنواعًا مختلفة من الأسئلة على ديزي أحيانًا. كان هذا مثل نوع من اللعبة. السؤال والحصول على إجابات من هذه الفتاة التي كان شخصيتها مثل شخصيتي تمامًا كان أمرًا ممتعًا لأنه شعرت وكأنني أتحدث إلى نفسي. على الرغم من أنها كانت تشعر أحيانًا بالاشمئزاز.

“لدي أصدقاء في معابد باتافيا. ونتيجة للحديث معهم، علمت أن كبار الشخصيات في باتافيا قلقون حقًا بشأن الضغط غير القانوني الذي يُمارس على الجمهوريين في فرنكيا…. معاليك، أنت لست وحدك”.

“الملكة هنرييتا…. تقليل من قيمة باتافيا”.

– دانتاليان، جيش جمهورية باتافيا مستعد للإرسال في أي وقت.

تحدثت ديزي وهي تشير إلى الخريطة.

الفصل 198 – حرب ليلي (1)

“حرب التحالف الهلالي لم تنته بعد. يجب على معظم الأمم البشرية على الأرجح أن تخشى تعبئة قواتها بسرعة كبيرة. يجب أن تكون جمهورية باتافيا كذلك…. اعتقدت الملكة هنرييتا هذا على الأرجح”.

“لدي أصدقاء في معابد باتافيا. ونتيجة للحديث معهم، علمت أن كبار الشخصيات في باتافيا قلقون حقًا بشأن الضغط غير القانوني الذي يُمارس على الجمهوريين في فرنكيا…. معاليك، أنت لست وحدك”.

كانت عيناها السوداوان تحدقان في الخريطة بعناية.

ربما الإمبراطور فردريك من فرنكيا وملكة هنرييتا من بريتاني مذهولان الآن.

“ومع ذلك، لا تشترك باتافيا في أي حدود مع جيش سيد الشيطان. تحميهم مملكة تيوتون. لذلك، لديهم مساحة للمناورة للمشاركة في حرب أهلية أمة أخرى. أليس كذلك؟”

“ومع ذلك، لا تشترك باتافيا في أي حدود مع جيش سيد الشيطان. تحميهم مملكة تيوتون. لذلك، لديهم مساحة للمناورة للمشاركة في حرب أهلية أمة أخرى. أليس كذلك؟”

ابتسمت وأنا أتحدث.

كيف يجب أن أقول ذلك؟ لم أستطع إلا أن أضحك بسبب مدى حيلته.

“لم تكن إجابة سيئة، لكنك مخطئة للأسف”.

كنت أثير الناس على التمرد من أجل إقناعهم.

كانت الإجابة هي حقيقة أن الشخص المسؤول عن التعامل مع جمهورية باتافيا في تحالف الهلال كان السيدة الشيطان بايمون، التي كانت أيضًا زعيمة تلك الجمهورية ذاتها.

حسنًا، أيتها الملكة التي تبني إمبراطورية بعد غزو فرنكيا في تاريخ اللعبة. ربما فزت ببراعة في المعركة، لكن تحالف التحرير وأنا كنا نخطط لهذا منذ فترة طويلة جدًا الآن.

وبالتالي، لم تكن باتافيا لتحارب جيش سيد الشيطان من الأساس…. لذلك يمكنهم المشاركة في الحرب الأهلية الفرنكية دون أي مخاوف. جعل هذا الملكة هنرييتا ترتكب خطأ منذ البداية.

هل كانت الحملة العسكرية لبريتاني تدخلاً في الشؤون الداخلية؟ هل كان تصرف إمبراطور فرنكيا صائبًا أم خاطئًا؟ هل كان رد جمهورية باتافيا مبررًا أم لا….؟

من يمكنه معرفة ذلك؟ كان من الطبيعي أن كل من ديزي وحتى هنرييتا لا يعرفان ذلك. لم يكن هناك أي سبيل لمعرفتهما أن السيدة الشيطان بايمون كانت تتحكم في جمهورية في عالم البشر من الخلف. في النهاية، لم ترتكب الملكة هنرييتا خطأً.

اندهشت عندما سمعت أنها نشرت جيشها بالفعل على الحدود. يعني هذا أن بايمون أعدت جيشها في اللحظة التي أبلغ فيها جاكري إليها بعد أن أخبرته بأن “بريتاني ستهاجم”.

‘ومع ذلك، فإن هذا لا يعني اختفاء المسؤولية أيضًا’.

لا، يمكن أن يكون هذا رأي باتافيا فعلاً، لكن الشخص وراء الجمهورية التي أصدرت هذا الإعلان كانت بايمون. كان الأمر مضحكًا لأن هذا كان يشبه سيدة شيطان تعلن أنها ستتصرف من أجل سلام القارة. جدًا، بايمون شخص فريد أيضًا.

حسنًا، أيتها الملكة التي تبني إمبراطورية بعد غزو فرنكيا في تاريخ اللعبة. ربما فزت ببراعة في المعركة، لكن تحالف التحرير وأنا كنا نخطط لهذا منذ فترة طويلة جدًا الآن.

“الجمهورية!؟ هل هذا صحيح!؟”

ماذا سيكون تحركك التالي؟ إليزابيث، التي ما زالت أميرة إمبراطورية، تم دفعها بعيدًا عن السلطة العليا لها بالفعل. أنتِ التالية.

“لا يوجد أي سبب على الإطلاق لطلب رقصة منها عندما يكون من الواضح أنها سترفض. يا جاكري، سنجعل هنرييتا الآن “زهرة على الجدار”.

يرجى أداء فالس رائع لي. أنا أنتظركِ بصبر كشخص يتوق إلى حبيبه….

قدمت لهم بعض المعلومات سرًا.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) الشخص أمامي، بايمون، كانت على الأرجح الشخص الذي هز القارة بالفعل. تمكنت من بناء فصيلها إلى هذا الحد بيديها. إذا استثنيت مؤامراتي ومكائدي، فلا يمكنني حتى مقارنة نفسي بها….

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط