نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 210

الفصل 210 - الحزب المغامر من الدرجة D 2

الفصل 210 - الحزب المغامر من الدرجة D 2

الفصل 210 – الحزب المغامر من الدرجة D 2

ar-XXXXXXowrds

“نعم، كذلك؟ أنت تعمل، أليس كذلك؟ حسنا. العمل مهم بالتأكيد.”

“نعم، كذلك؟ أنت تعمل، أليس كذلك؟ حسنا. العمل مهم بالتأكيد.”

كان هناك الآن منحدر أمام الغرفة. في الواقع، لست متأكدًا مما إذا كان يجب أن أدعوه منحدرًا أو خندقًا. كان هناك جسر حجري ضيق موضوع على الخندق. كان عليك عبور ذلك الجسر للوصول إلى باب الغرفة.

لقد أصدرت “آه، صحيح!” ووضعت يدي بحرج في كيس المال الخاص بي.

ثم غمرتني بالقبلات. بالطبع، لم أشعر بأي شيء معين من وجهة نظري.

“سأمنحكم جميعا حافزا مقابل كل العمل الجيد الذي قمتم به حتى الآن. والآن، أيها العمال الذين عملوا بجد، خذوا من الذهب ما تستطيعون حمله!”

“آ-آه؟”

ضحكت ببراعة وأنا أبعثر العملات الذهبية. لم أكن أبذِّر أموالي. لقد غبت لمدة شهرين، لذلك ربما لم يكن العمال يعرفون كيفية التعامل معي. كنت أنوي تغيير المزاج من خلال إقامة مهرجان صغير وجعلهم قادرين على مقاربتي دون تحفظ.

“ل-لا. ما أردت قوله هو، الأخت الكبرى لابيس تعطي هذه الفتاة مهامًا صعبة!”

انبعث صوت واضح مع سقوط العملات الذهبية على أرضية الكهف. كادت أعناق الغوبلين والأقزام تنكسر وهم يلتفتون إليّ في اللحظة التي سمعوا فيها العملات تضرب الأرض. رفعوا أقدامهم كما لو أنهم ينوون الاندفاع نحوي على الفور، لكن…

“سأمنحكم جميعا حافزا مقابل كل العمل الجيد الذي قمتم به حتى الآن. والآن، أيها العمال الذين عملوا بجد، خذوا من الذهب ما تستطيعون حمله!”

“……همم؟”

أطلقتُ زفرة. كان لدي شعور سيئ بأن إدارة قلعة سيد الشياطين الخاصة بي والمنطقة المحيطة بها ستكون صعبة للغاية.

توقفوا ساكنين. نظر العمال بحذر شديد، بحذر شديد جداً إلى نفس المكان بأعين حمراء. لم يكن الشخص الذي كان في نهاية نظراتهم سوى لابيس لازولي. كانت السكيوبس ذات الشعر الوردي واقفة هناك.

ثم غمرتني بالقبلات. بالطبع، لم أشعر بأي شيء معين من وجهة نظري.

“لا بأس إذا رفعتم السقف المركزي في الطابق الأول. لا تقلقوا بشأن الصلابة.”

استأنفت لابيس إعطاء الأوامر. لقد أصبح الكهف أكثر برودة منذ وصولي. أليس رد فعلها مبالغ فيه بعض الشيء بعد أن التقينا لأول مرة منذ فترة؟….

واصلت لابيس إعطاء الأوامر كما لو أن العملات الذهبية لا تهمها على الإطلاق.

“كانت الآنسة لابيس قد….”

“مع مراعاة المستقبل البعيد، سيكون للطابق الأول محلات مختلفة تخدم المغامرين. قد يتم إنشاء ساحة في المركز. عليكم النظر إلى هذا القدر أيضًا. هل فهمت؟”

“كانت الآنسة لابيس قد….”

“ن-نعم. فهمت، المدير العام.”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “……حسناً”.

انحنى العمال أمام لابيس. نظروا إلى العملات الذهبية المبعثرة على الأرض من حافة أعينهم وابتلعوا ريقهم، ولكنهم لم يجرؤوا على خطوة واحدة نحو الذهب. أدركت ذلك.

“أووه”.

هؤلاء الشبان… كلهم يحذرون من لابيس!

كنت قد تركت أعمال البناء لعدة وكالات بدلاً من واحدة من أجل تخفيض رسوم البناء. لقد خفض ذلك نفقاتنا بالفعل، لكنه ألقى أيضًا الكثير من الأعباء على المدير العام. كان عليهم إصدار أوامر لعشرات الوكالات وضبط أعمالهم الفردية أيضًا.

كان مجتمعون هنا أفراد يُعرفون تقريبًا باعتبارهم ممثلين لصناعة البناء في عالم الشياطين. كان معظمهم إما رؤساء أو نواب لرؤساء وكالاتهم. ومع ذلك، لم يتمكن هؤلاء الأفراد من التحرك ولو ببوصة واحدة أمام مجرد سكيوبس نصف دم ومنخفض المستوى.

“لورا؟ لقد عدتُ. دانتاليان الذي تحبينه قد عاد”.

شعرت بالحيرة. ما الذي حدث في الشهرين الماضيين لجعل هؤلاء الشباب يتصرفون كمجندين جدد للتو خرجوا من معسكر التدريب؟

كان اختيارها للكلمات مذهلاً لدرجة أنه لا يمكن تجاهله، لكنني تجاهلته بلطف كرجل ذي قلب رقيق. كان لدي فهم خام لما حدث أيضًا.

“علاوة على ذلك، سيد دانتاليان.”

الفصل 210 – الحزب المغامر من الدرجة D 2

دعتني لابيس دون حتى رفع نظرها عن الوثائق في يديها. بنبرة حازمة للغاية. ارتجفت.

شعرت بالحيرة. ما الذي حدث في الشهرين الماضيين لجعل هؤلاء الشباب يتصرفون كمجندين جدد للتو خرجوا من معسكر التدريب؟

“آ-آه؟”

دعتني لابيس دون حتى رفع نظرها عن الوثائق في يديها. بنبرة حازمة للغاية. ارتجفت.

“أنا ممتنة لأنك تحاول إلهام إرادتهم للعمل، لكن العمل لم ينته بعد لليوم. هناك ثلاث ساعات متبقية حتى نهاية يوم العمل. يرجى توزيع مكافأة في دفعة كبيرة واحدة في تلك النقطة”.

“الشخص الذي يتفاخر طوال الوقت قائلاً إنه أكثر الناس إخلاصًا وجديةً في العالم لكنه يشتهي جسد هذه الفتاة في كل فرصة، لذلك، في هذا الصدد، الشخص الذي أعترف به كأكثر مدمني الجنس إخلاصًا وجديةً في العالم. هل أنت فعلاً صاحب السمو، الشخص الذي لا يعتبر النساء اللائي تزيد أعمارهن عن 17 عامًا نساء؟”

“……حسناً”.

كنت قد تركت أعمال البناء لعدة وكالات بدلاً من واحدة من أجل تخفيض رسوم البناء. لقد خفض ذلك نفقاتنا بالفعل، لكنه ألقى أيضًا الكثير من الأعباء على المدير العام. كان عليهم إصدار أوامر لعشرات الوكالات وضبط أعمالهم الفردية أيضًا.

انحنيت والتقطت العملات التي سقطت على الأرض. شعرت كما لو أنني أصبحت رئيسًا ظهر بلا داعٍ وعطل المزاج عندما كان الجميع مشغولين وهم يضعون اللمسات الأخيرة في موقع العمل. لا، لم يكن هذا مجرد مقارنة، هذا ما حدث بالفعل.

“سيدي…… هل أنت هو بالفعل؟”

“أمم، أين لورا؟”

توقفوا ساكنين. نظر العمال بحذر شديد، بحذر شديد جداً إلى نفس المكان بأعين حمراء. لم يكن الشخص الذي كان في نهاية نظراتهم سوى لابيس لازولي. كانت السكيوبس ذات الشعر الوردي واقفة هناك.

“لا أعرف. قد تكون في حجرة صاحب السمو قراءة كتاب فلسفي رفيع”.

ثم غمرتني بالقبلات. بالطبع، لم أشعر بأي شيء معين من وجهة نظري.

للحظة، بدا نظر لابيس وكأنها تنظر إلى قطعة قمامة فاسدة. مثل نظرة موظف مكتب يبلغ من العمر خمسين عامًا عاش كل مرارة وحموضة الحياة وهو يحدق في صبي للتو دخل المجتمع.

“نعم، كذلك؟ أنت تعمل، أليس كذلك؟ حسنا. العمل مهم بالتأكيد.”

كان مرعبًا.

شعرت كما لو ارتكبت جريمة، لذلك سرت بخطى مكتئبة.

“س-سأذهب إلى غرفتي الآن. استمروا في العمل الجيد”.

صدمتُ. ماذا حدث بينما كنت غائبًا؟

أدركت بحدسي أنه من الأفضل أن أغادر هذا المكان في أسرع وقت ممكن. لوحت بيدي اليمنى إلى لابيس وأنا أتراجع. ردت لابيس بنظرة لا مبالية وبصوت مسطح:

لقد أصدرت “آه، صحيح!” ووضعت يدي بحرج في كيس المال الخاص بي.

“نعم. سنفعل. على الرغم من أننا كنا نفعل ذلك طوال الوقت”.

أعطيتها منديلاً. قد تكون هذه الفتاة البالغة من العمر 17 عامًا مشرقة، لكن لا يمكن أن يكون سائل أنفها مشرقًا أيضًا. مستحيل.

استأنفت لابيس إعطاء الأوامر. لقد أصبح الكهف أكثر برودة منذ وصولي. أليس رد فعلها مبالغ فيه بعض الشيء بعد أن التقينا لأول مرة منذ فترة؟….

نفضت لورا أنفها.

شعرت كما لو ارتكبت جريمة، لذلك سرت بخطى مكتئبة.

“آ-آه؟”

ومع ذلك، تسرب صوت مفاجأة وإعجاب مع كل خطوة أخطوها. كان مستوطني مختلفًا تمامًا. لم يعد الكهف الذي كان ينحني بشكل عشوائي منظمًا وأصبح هناك الآن نفق واسع ومستقيم.

كان هناك عمال مناجم يعملون في مكان ما في النفق. تحركت المعاول دون كلل وهي تنحت جدران الكهف. كان ملطخو الجص يتحركون أيديهم بجد، في حين كانت غوبلينز التي تبدو كسحرة تهز رؤوسهم وتتمتم بشيء ما بغضب.

“واو”.

شعرت بالحيرة. ما الذي حدث في الشهرين الماضيين لجعل هؤلاء الشباب يتصرفون كمجندين جدد للتو خرجوا من معسكر التدريب؟

حجبت جدران كبيرة جوانب النفق دون ترك أي فتحات. كان من المقرر إنشاء قرى للوحوش خلف تلك الجدران. شعرت بإعجاب شديد أثناء تجولي في المكان وفمي مفتوح كطفل دعي إلى مدينة ملاهي، لرؤية الفكرة التي كنت أتخيلها في رأسي طوال هذا الوقت تصبح واقعًا.

“……لورا، الآن لدي فهم جيد لرأيك فيّ”.

طنين! طنين! طنين!

“لم يتبقَ لدينا الكثير من الأدمانتيوم في التخزين….”

كان هناك عمال مناجم يعملون في مكان ما في النفق. تحركت المعاول دون كلل وهي تنحت جدران الكهف. كان ملطخو الجص يتحركون أيديهم بجد، في حين كانت غوبلينز التي تبدو كسحرة تهز رؤوسهم وتتمتم بشيء ما بغضب.

كان هناك عمال مناجم يعملون في مكان ما في النفق. تحركت المعاول دون كلل وهي تنحت جدران الكهف. كان ملطخو الجص يتحركون أيديهم بجد، في حين كانت غوبلينز التي تبدو كسحرة تهز رؤوسهم وتتمتم بشيء ما بغضب.

“اللعنة، لا يمكننا إلقاء تعويذة تقوية هكذا. ابدأ من البداية.”

“……نعم. أفهم. لا تحتاجين إلى شرح المزيد. لدي فهم جيد لما حدث”.

“لم يتبقَ لدينا الكثير من الأدمانتيوم في التخزين….”

“لكن ماذا عنكِ؟ ما هذه المظهر؟ يجب أن تنظري إلى نفسك قبل إلقاء الإهانات عليَّ بشأن مظهري القذر. شعرك غير مرتب وفقد بشرتك لمعانها…. لا أستطيع تصديق أن هذا هو مظهر فتاة تبلغ من العمر 17 عامًا وكانت في يوم من الأيام الابنة المرموقة لدوق. هل استحممتِ حتى؟”

“المدير! استدعِ المدير إلى هنا!”

كان مرعبًا.

إنها أعمال إنشائية واسعة النطاق. كان الجميع مشغولين ويتحدثون بنشاط.

نفضت لورا أنفها.

كنت قد تركت أعمال البناء لعدة وكالات بدلاً من واحدة من أجل تخفيض رسوم البناء. لقد خفض ذلك نفقاتنا بالفعل، لكنه ألقى أيضًا الكثير من الأعباء على المدير العام. كان عليهم إصدار أوامر لعشرات الوكالات وضبط أعمالهم الفردية أيضًا.

لا، حتى بارباتوس تشير إلى قلعتها باسم <ملاذ جميع الذين ماتوا> … ربما يكون هذا التصميم الطفولي شائعًا بشكل غير متوقع بالنسبة لجميع قصور سيد الشياطين. إذا كان الأمر كذلك، فإن لدى الشياطين حسًا فنيًا غريبًا للغاية. ألا يرتدي بعضهم بدلات وردية ويستمتعون بارتدائها كأزياء للكرة؟

“أوووه”.

شعرت بالحيرة. ما الذي حدث في الشهرين الماضيين لجعل هؤلاء الشباب يتصرفون كمجندين جدد للتو خرجوا من معسكر التدريب؟

من المنطقي أن تكون لابيس في مزاج سيئ للغاية.

انبعث صوت واضح مع سقوط العملات الذهبية على أرضية الكهف. كادت أعناق الغوبلين والأقزام تنكسر وهم يلتفتون إليّ في اللحظة التي سمعوا فيها العملات تضرب الأرض. رفعوا أقدامهم كما لو أنهم ينوون الاندفاع نحوي على الفور، لكن…

ربما كان لديها الكثير من ضغوط مكبوتة. من الطبيعي أن يكون مزعجًا إذا جاء الشخص الذي كان يفترض أن يكون المشرف الكلي وقال ببساطة “عدت. هل أنت سعيد لرؤيتي؟”.

“المدير! استدعِ المدير إلى هنا!”

مشيت لمدة ساعتين تقريبًا قبل أن أصل إلى غرفة سيد الشياطين الخاصة بي. كانت الغرفة قد تغيرت كثيرًا بحيث لم أتمكن من التعرف عليها.

شعرت بالحيرة. ما الذي حدث في الشهرين الماضيين لجعل هؤلاء الشباب يتصرفون كمجندين جدد للتو خرجوا من معسكر التدريب؟

كان هناك الآن منحدر أمام الغرفة. في الواقع، لست متأكدًا مما إذا كان يجب أن أدعوه منحدرًا أو خندقًا. كان هناك جسر حجري ضيق موضوع على الخندق. كان عليك عبور ذلك الجسر للوصول إلى باب الغرفة.

“علاوة على ذلك، سيد دانتاليان.”

الباب الأمامي…. لم يعد الباب الخشبي الذي ضربه فأس ريف بسهولة موجودًا. الشيء أمامي كان أكثر شبهًا بنحت كبير منه بابًا.

نظرت لورا إليّ بنظرة مترددة. بدت منهكة للغاية لسبب ما. حتى شعرها الأشقر الذي كان في السابق نابضًا بالحياة مثل شمس الربيع الدافئة فقد لونه وأصبح هشًا الآن.

كان نحت بوجه قاتم يفتح فمه بتهديد. كان فمه هو الباب.

“لا أعرف. قد تكون في حجرة صاحب السمو قراءة كتاب فلسفي رفيع”.

أعطى انطباعًا حرفيًا بأنه مسكن سيد الشياطين. كان ذو سوء ذوق كبير للغاية. لست متأكدًا كيف فعلوا ذلك، ولكن عيون التمثال كانت مشتعلة.

قفزت لورا وارتمت عليَّ بجسدها كله.

تقدمت بحذر أثناء شعوري بضغط. كانت هناك كلمات منقوشة فوق الباب، بمعنى بين الشفة العلوية والأنف. قالت جملة مكتوبة باللغة الإمبراطورية القديمة ما يلي:

كنت قد تركت أعمال البناء لعدة وكالات بدلاً من واحدة من أجل تخفيض رسوم البناء. لقد خفض ذلك نفقاتنا بالفعل، لكنه ألقى أيضًا الكثير من الأعباء على المدير العام. كان عليهم إصدار أوامر لعشرات الوكالات وضبط أعمالهم الفردية أيضًا.

ألقُ بعيدًا كل الأمل، أولئك الذين أتوا إلى النرفانا.

“نعم. سنفعل. على الرغم من أننا كنا نفعل ذلك طوال الوقت”.

“أووه”.

هل كانت هذه هي الصورة التي كانت لدى لابيس في ذهنها عن “أسياد الشياطين”؟ أليس هذا طفوليًا بعض الشيء لشخص عاش لأكثر من 200 عام!؟

إنهم جادون للغاية. كان ذلك بشكل حقيقي مثل سيد الشياطين. شعرت وكأنني أرى ذلك عند مدخل غرفة البوس في لعبة RPG.

“أأنت فعلاً صاحبكَ، الشخص الذي يتصرف عادةً بحزم شديد ولكنه ينهار حتى تحت أقل ضغط ويُصدر ضحكة متوترة تجعل الأشخاص من حوله يشعرون بالقلق؟”

هل كانت هذه هي الصورة التي كانت لدى لابيس في ذهنها عن “أسياد الشياطين”؟ أليس هذا طفوليًا بعض الشيء لشخص عاش لأكثر من 200 عام!؟

تردد صوتي في جميع أنحاء الغرفة. بمجرد أن فعل، برز شيء ما من تحت السرير على الجانب الآخر من الغرفة. شعر أشقر. كانت لورا دي فارنيزي.

لا، حتى بارباتوس تشير إلى قلعتها باسم <ملاذ جميع الذين ماتوا> … ربما يكون هذا التصميم الطفولي شائعًا بشكل غير متوقع بالنسبة لجميع قصور سيد الشياطين. إذا كان الأمر كذلك، فإن لدى الشياطين حسًا فنيًا غريبًا للغاية. ألا يرتدي بعضهم بدلات وردية ويستمتعون بارتدائها كأزياء للكرة؟

ثم غمرتني بالقبلات. بالطبع، لم أشعر بأي شيء معين من وجهة نظري.

استسلمت جزئيًا أثناء سحب نفسي إلى غرفتي. كان الداخل مفاجئًا بكونه خاليًا إلى حد ما. ربما لم يبدأوا العمل على الداخل بعد.

كان مجتمعون هنا أفراد يُعرفون تقريبًا باعتبارهم ممثلين لصناعة البناء في عالم الشياطين. كان معظمهم إما رؤساء أو نواب لرؤساء وكالاتهم. ومع ذلك، لم يتمكن هؤلاء الأفراد من التحرك ولو ببوصة واحدة أمام مجرد سكيوبس نصف دم ومنخفض المستوى.

“لورا؟ لقد عدتُ. دانتاليان الذي تحبينه قد عاد”.

كان اختيارها للكلمات مذهلاً لدرجة أنه لا يمكن تجاهله، لكنني تجاهلته بلطف كرجل ذي قلب رقيق. كان لدي فهم خام لما حدث أيضًا.

تردد صوتي في جميع أنحاء الغرفة. بمجرد أن فعل، برز شيء ما من تحت السرير على الجانب الآخر من الغرفة. شعر أشقر. كانت لورا دي فارنيزي.

كان هناك عمال مناجم يعملون في مكان ما في النفق. تحركت المعاول دون كلل وهي تنحت جدران الكهف. كان ملطخو الجص يتحركون أيديهم بجد، في حين كانت غوبلينز التي تبدو كسحرة تهز رؤوسهم وتتمتم بشيء ما بغضب.

“سيدي…… هل أنت هو بالفعل؟”

“أمم، أين لورا؟”

نظرت لورا إليّ بنظرة مترددة. بدت منهكة للغاية لسبب ما. حتى شعرها الأشقر الذي كان في السابق نابضًا بالحياة مثل شمس الربيع الدافئة فقد لونه وأصبح هشًا الآن.

“لا أعرف. قد تكون في حجرة صاحب السمو قراءة كتاب فلسفي رفيع”.

“أم هذا تعويذة وهمية تهدف إلى خداع هذه الفتاة؟ هل أنت حقيقي؟”

كان مرعبًا.

“ت-تعويذة وهمية؟”

مسحت لورا دمعة. للصدق، ربما كانت هذه أكثر لورا قبحًا على الإطلاق. لا أقول هذا لأنني غاضب بعد أن أُهينت كثيرًا من قِبلها. كانت ملاحظة موضوعية.

صدمتُ. ماذا حدث بينما كنت غائبًا؟

أطلقتُ زفرة. كان لدي شعور سيئ بأن إدارة قلعة سيد الشياطين الخاصة بي والمنطقة المحيطة بها ستكون صعبة للغاية.

كانت لورا مرعوبة. ابتسمت برفق كما لو كنت أقترب من هرّة.

ثم غمرتني بالقبلات. بالطبع، لم أشعر بأي شيء معين من وجهة نظري.

“لورا، إنه أنا. لست نوعًا من الوهم. أنا دانتاليان الحقيقي”.

كان مرعبًا.

“أأنت فعلاً صاحبكَ، الشخص الذي يتصرف عادةً بحزم شديد ولكنه ينهار حتى تحت أقل ضغط ويُصدر ضحكة متوترة تجعل الأشخاص من حوله يشعرون بالقلق؟”

استأنفت لابيس إعطاء الأوامر. لقد أصبح الكهف أكثر برودة منذ وصولي. أليس رد فعلها مبالغ فيه بعض الشيء بعد أن التقينا لأول مرة منذ فترة؟….

“……نعم، أنا ذلك الدانتاليان”.

“أوووه”.

أخرجت لورا رأسها فقط من تحت الغطاء وواصلت بنبرة عصبية.

هل كانت هذه هي الصورة التي كانت لدى لابيس في ذهنها عن “أسياد الشياطين”؟ أليس هذا طفوليًا بعض الشيء لشخص عاش لأكثر من 200 عام!؟

“الشخص الذي يتفاخر طوال الوقت قائلاً إنه أكثر الناس إخلاصًا وجديةً في العالم لكنه يشتهي جسد هذه الفتاة في كل فرصة، لذلك، في هذا الصدد، الشخص الذي أعترف به كأكثر مدمني الجنس إخلاصًا وجديةً في العالم. هل أنت فعلاً صاحب السمو، الشخص الذي لا يعتبر النساء اللائي تزيد أعمارهن عن 17 عامًا نساء؟”

أعطى انطباعًا حرفيًا بأنه مسكن سيد الشياطين. كان ذو سوء ذوق كبير للغاية. لست متأكدًا كيف فعلوا ذلك، ولكن عيون التمثال كانت مشتعلة.

“……لورا، الآن لدي فهم جيد لرأيك فيّ”.

استأنفت لابيس إعطاء الأوامر. لقد أصبح الكهف أكثر برودة منذ وصولي. أليس رد فعلها مبالغ فيه بعض الشيء بعد أن التقينا لأول مرة منذ فترة؟….

ارتعشت شفتاي.

“أم هذا تعويذة وهمية تهدف إلى خداع هذه الفتاة؟ هل أنت حقيقي؟”

“لست مدمن جنس أو طفلاً. أنا دانتاليان. لقد صادف بالصدفة أن كانت لي علاقة مع فتاة أقل قليلاً من المتوسط العمري”.

قفزت لورا وارتمت عليَّ بجسدها كله.

“آه، إن تلك الوجه الوقح بلا خجل ينتمي بلا شك إلى سيدي!”

الفصل 210 – الحزب المغامر من الدرجة D 2

قفزت لورا وارتمت عليَّ بجسدها كله.

“س-سأذهب إلى غرفتي الآن. استمروا في العمل الجيد”.

“سيدي! سيدي! لقد اشتقت إليك! لقد اشتاقت هذه الفتاة إليك بإخلاص!”

“إنهم ينظرون إلى هذه الفتاة كطفلة لا تعرف شيئًا عن العالم!”

ثم غمرتني بالقبلات. بالطبع، لم أشعر بأي شيء معين من وجهة نظري.

ربما كان لديها الكثير من ضغوط مكبوتة. من الطبيعي أن يكون مزعجًا إذا جاء الشخص الذي كان يفترض أن يكون المشرف الكلي وقال ببساطة “عدت. هل أنت سعيد لرؤيتي؟”.

“حسنًا. هذا القدر من الترحيب كافٍ”.

كان اختيارها للكلمات مذهلاً لدرجة أنه لا يمكن تجاهله، لكنني تجاهلته بلطف كرجل ذي قلب رقيق. كان لدي فهم خام لما حدث أيضًا.

سحبتُ لورا بعيدًا أثناء كلامي.

“ليس لدى هذه الفتاة أي فكرة عن المبادئ الدينية والقوانين الشائعة داخل القرى. أليس من الجيد بما فيه الكفاية إذا قدت الأمور في أكثر المسارات كفاءة؟ ومع ذلك، فإن الأخت الكبرى لابيس…. بالإضافة إلى ذلك، يفعل ذلك الرجل المدعو بارسي أيضًا….”

“لكن ماذا عنكِ؟ ما هذه المظهر؟ يجب أن تنظري إلى نفسك قبل إلقاء الإهانات عليَّ بشأن مظهري القذر. شعرك غير مرتب وفقد بشرتك لمعانها…. لا أستطيع تصديق أن هذا هو مظهر فتاة تبلغ من العمر 17 عامًا وكانت في يوم من الأيام الابنة المرموقة لدوق. هل استحممتِ حتى؟”

كان مجتمعون هنا أفراد يُعرفون تقريبًا باعتبارهم ممثلين لصناعة البناء في عالم الشياطين. كان معظمهم إما رؤساء أو نواب لرؤساء وكالاتهم. ومع ذلك، لم يتمكن هؤلاء الأفراد من التحرك ولو ببوصة واحدة أمام مجرد سكيوبس نصف دم ومنخفض المستوى.

“ذلك هو، ذلك هو لأن…… أيها”.

ارتعشت شفتاي.

مسحت لورا دمعة. للصدق، ربما كانت هذه أكثر لورا قبحًا على الإطلاق. لا أقول هذا لأنني غاضب بعد أن أُهينت كثيرًا من قِبلها. كانت ملاحظة موضوعية.

“كانت الآنسة لابيس قد….”

“لا بأس إذا رفعتم السقف المركزي في الطابق الأول. لا تقلقوا بشأن الصلابة.”

“…… ‘الآنسة’ لابيس؟”

ربما كان لديها الكثير من ضغوط مكبوتة. من الطبيعي أن يكون مزعجًا إذا جاء الشخص الذي كان يفترض أن يكون المشرف الكلي وقال ببساطة “عدت. هل أنت سعيد لرؤيتي؟”.

“ل-لا. ما أردت قوله هو، الأخت الكبرى لابيس تعطي هذه الفتاة مهامًا صعبة!”

“أم هذا تعويذة وهمية تهدف إلى خداع هذه الفتاة؟ هل أنت حقيقي؟”

كان اختيارها للكلمات مذهلاً لدرجة أنه لا يمكن تجاهله، لكنني تجاهلته بلطف كرجل ذي قلب رقيق. كان لدي فهم خام لما حدث أيضًا.

“ذلك هو، ذلك هو لأن…… أيها”.

“ليس لدى هذه الفتاة أي فكرة عن المبادئ الدينية والقوانين الشائعة داخل القرى. أليس من الجيد بما فيه الكفاية إذا قدت الأمور في أكثر المسارات كفاءة؟ ومع ذلك، فإن الأخت الكبرى لابيس…. بالإضافة إلى ذلك، يفعل ذلك الرجل المدعو بارسي أيضًا….”

استسلمت جزئيًا أثناء سحب نفسي إلى غرفتي. كان الداخل مفاجئًا بكونه خاليًا إلى حد ما. ربما لم يبدأوا العمل على الداخل بعد.

“نظّفي أنفك الآن”.

استأنفت لابيس إعطاء الأوامر. لقد أصبح الكهف أكثر برودة منذ وصولي. أليس رد فعلها مبالغ فيه بعض الشيء بعد أن التقينا لأول مرة منذ فترة؟….

أعطيتها منديلاً. قد تكون هذه الفتاة البالغة من العمر 17 عامًا مشرقة، لكن لا يمكن أن يكون سائل أنفها مشرقًا أيضًا. مستحيل.

ثم غمرتني بالقبلات. بالطبع، لم أشعر بأي شيء معين من وجهة نظري.

نفضت لورا أنفها.

كان مرعبًا.

“إنهم ينظرون إلى هذه الفتاة كطفلة لا تعرف شيئًا عن العالم!”

“لست مدمن جنس أو طفلاً. أنا دانتاليان. لقد صادف بالصدفة أن كانت لي علاقة مع فتاة أقل قليلاً من المتوسط العمري”.

“……نعم. أفهم. لا تحتاجين إلى شرح المزيد. لدي فهم جيد لما حدث”.

“الشخص الذي يتفاخر طوال الوقت قائلاً إنه أكثر الناس إخلاصًا وجديةً في العالم لكنه يشتهي جسد هذه الفتاة في كل فرصة، لذلك، في هذا الصدد، الشخص الذي أعترف به كأكثر مدمني الجنس إخلاصًا وجديةً في العالم. هل أنت فعلاً صاحب السمو، الشخص الذي لا يعتبر النساء اللائي تزيد أعمارهن عن 17 عامًا نساء؟”

يبدو أن لورا دي فارنيزي، الفرد الذي أصبح أعظم استراتيجي في اللعبة واشتهر باسم المستشار الحديدي، كان ييأس من حقيقة أنها لا تعرف كيف تعمل السياسة.

شعرت بالحيرة. ما الذي حدث في الشهرين الماضيين لجعل هؤلاء الشباب يتصرفون كمجندين جدد للتو خرجوا من معسكر التدريب؟

أطلقتُ زفرة. كان لدي شعور سيئ بأن إدارة قلعة سيد الشياطين الخاصة بي والمنطقة المحيطة بها ستكون صعبة للغاية.

تقدمت بحذر أثناء شعوري بضغط. كانت هناك كلمات منقوشة فوق الباب، بمعنى بين الشفة العلوية والأنف. قالت جملة مكتوبة باللغة الإمبراطورية القديمة ما يلي:

نفضت لورا أنفها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط