نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 212

الفصل 212 - حزب المغامرين من الدرجة (4) D

الفصل 212 - حزب المغامرين من الدرجة (4) D

الفصل 212 – حزب المغامرين من الدرجة (4) D

ar-XXXXXXowrds

بخلاف قصر “جميع الأموات” لبارباتوس أو “الغابة التي تنام فيها ليثي” لبايمون، لم يكن لكهفي أي نوع من الألقاب المذهلة المرفقة مثلما هو الحال في معظم القلاع الفخمة للشياطين.

يَبدو المُغامِر مَهنةً مُفعمةً بالرومانسية، لكنَّها في الواقع بعيدةٌ كلَّ البُعد عن ذلك.

اتسعت عينا جيريمي قليلاً.

فهم ليسوا من أهل مدينة أو فلاحي قرية، ولا مأوى لهم. وهم يكافحون من أجل كسب لقمة العيش من خلال تنفيذ المهمات التي يوكلها إليهم المدنيون أحيانًا.

“على الرغم من أن هذا ما أسعى إليه”.

اقتلاع وكر لوحش ظهر فجأة، أحضر لي مكوّنًا نادرًا ضروريًا لصناعة منتج إقليمي…. بمعنى آخر، هم متعاقدون من الباطن للمدينة. لا يدفعون الضرائب لأنهم ليسوا من المواطنين، لكن يُنظر إليهم على أنهم متسولون طفيليون لأنهم لا يدفعون ضرائب.

“أعدكم بإعطاء 15٪ من الأرباح الإجمالية للمغامرين الصفر و10٪ للمغامرين الأخضر!”

معظم المغامرين هم من النازحين والأيتام. مَن لم يطق ظلم سيده الذي كان يعيش تحت وصايته، واستطاع بالكاد أن يبقى على قيد الحياة كمغامر…. ليست قصة غير شائعة. أصولهم مشكوك فيها للغاية. لا يُوثَق بهم.

الحذر والشجاعة للحفاظ. فقط أولئك الذين يمتلكون هاتين الصفتين يمكنهم النجاح كمغامرين. كما أنهم بحاجة إلى القليل من الحظ للبقاء على قيد الحياة حتى النهاية….

“لعلَّه من الأفضل ترك سمكة رنجة لقطة على ترك طلب لمغامرين”

أجبت بابتسامة عمل. بصراحة، كنت قادرًا على تغيير تعبيري في 0.5 ثانية في أي وقت ومكان.

هذا هو المفهوم العام الذي يحمله الناس عن المغامرين. هم في الأساس غير موثوق بهم.

“يعطي صاحب السمو انطباعًا بأنه يفتقد مسمار في رأسه”.

بخلاف العصر الحديث حيث تطورت القوانين والنظام العام، فإن “الثقة” أمر فائق الأهمية في هذا العصر. ومن الطبيعي أن يشك أي شخص في المغامرين لأن أصولهم مجهولة.

المعركة السلبية ضد تحالف الهلال في هابسبورغ والحرب الأهلية في فرنكيا. ربما تكون فترة مؤسفة لمعظم الناس في القارة، ولكن بالنسبة للمغامرين الجائعين للمهمات، كانت هذه أفضل فترة لكسب لقمة العيش.

فلنفترض أنك توظف شخصًا للعمل بدوام جزئي في متجرك. ماذا ستفعل إذا سرق ذلك العامل المؤقت المال منك وهرب؟

على سبيل المثال، فلنقل إن هناك مهمة تقول “سيتم منح 50،000 ذهبية للمغامر الذي يقبض على الشيطانة بارباتوس!”. حتى لو بدت المكافأة مغرية، فهذا أمر مثير للسخرية. فقط المجانين سيقبلون مهمة من هذا القبيل.

لن يكون ذلك مشكلة في العصر الحديث حيث يُحافظ على النظام العام بشكل جيد، ومعلومات الهوية الشخصية لكل فرد متوفرة بسهولة. ما عليك سوى الإبلاغ عنه للشرطة ليتم القبض عليه. ولكن النظام العام هنا رديء، وقاعدة المعلومات موجودة فقط بشكل بدائي للغاية. إذا هرب العامل خارج المدينة، فسيكون من المستحيل تقريبًا القبض عليه.

“بالطبع. أحترم صاحب السمو وأقدّره احترامًا عظيمًا”.

لذلك، يحاول الجميع استخدام أشخاص يثقون بهم.

توقفت المحادثة بعد ذلك. ظلت جيريمي تبتسم لي وشعرت بعدم الارتياح تحت نظراتها، لذلك شربت بيرتي بصمت.

مثال على ذلك أبناء وبنات المواطنين الآخرين. سيحصلون على مواطنتهم لاحقًا، لذا من غير المرجح أن يهربوا من المدينة. حتى لو هربوا، يمكنك جعل آبائهم يدفعون عن الخسائر التي تكبدتها. إنه آمن.

كان رجلاً يرتدي درعًا جلديًا فاخرًا نوعًا ما. أعطى انطباعًا متينًا. كان الرجل يبتسم بوجه مبهج وهو يطلب إذننا.

مثال آخر هو شخص مضمون من قبل كاهن أو موظف مدني. أشخاص مثل هؤلاء موثوق بهم. يختار الكهنة والبيروقراطيون شخصيًا من يوصون به من أجل سمعتهم. لذلك عليك الحصول على تزكية من كاهن أو موظف أو تاجر مرموق على الأقل إذا أردت الحصول على عمل.

على سبيل المثال، فلنقل إن هناك مهمة تقول “سيتم منح 50،000 ذهبية للمغامر الذي يقبض على الشيطانة بارباتوس!”. حتى لو بدت المكافأة مغرية، فهذا أمر مثير للسخرية. فقط المجانين سيقبلون مهمة من هذا القبيل.

المغامرون ليس لديهم شيء من هذا القبيل.

يقدم المدنيون مهمات إلى النقابة. ثم يختار المغامرون مهمة يريدون تنفيذها من لوحة المهمات التي تنشرها النقابة علنًا. إذا أكمل المغامر المهمة بنجاح، تسجل النقابة في سجلها أن “هذا الشخص قد أكمل مهمة معينة بنجاح”.

“يمكنهم الانضمام إلى فرقة مرتزقة إذا تمكنوا من تحقيق إنجازات كافية”.

“على الرغم من أن هذا ما أسعى إليه”.

“الحياة ليست سهلة”.

『هذا طلب عاجل. الموعد النهائي هو نهاية هذا الشهر.』

ابتسمت جيريمي متألمًا.

“…….”

كنت أنا وهو في قاعة نقابة المغامرين حاليًا. هذا مبنى قديم. تصدر أرضيته صريرًا مع كل خطوة، ويبيعون البيرة الرخيصة بالرغم من فرضهم مبالغ مبالغًا فيها. نظرت إلى المشهد داخل النقابة وأنا أفرغ البيرة الرخيصة في فمي.

استمر الناس في التنقل داخل المبنى مما جعل الأرضية تصدر صريرًا في كل مكان تقريبًا. صرخ المغامرون وهم يبحثون عن مغامرين آخرين لتشكيل أحزاب. كانوا يبذلون قصارى جهدهم لمحاولة الحصول على رفقاء مقبولين على الأقل.

“يُجنَّد المغامرون للذهاب إلى قلعة دانتاليان للشيطان!”

“كما توقعت، صاحب السمو ماهر في التفكير بهذه الأنواع من الحيل. لا تتوقف عن إذهال هذه المتواضعة”.

“أعدكم بإعطاء 15٪ من الأرباح الإجمالية للمغامرين الصفر و10٪ للمغامرين الأخضر!”

المغامرون ليس لديهم شيء من هذا القبيل.

كان المكان مزدحمًا وضاجًا مثل سوق الجملة.

“نعم. أحترم أيضًا صاحبة السمو بايمون، ولكن ليس لديها أي فتحات على الإطلاق. لا أستطيع إلا أن أفكر فيها على أنها بطلة وُلدت بوضوح، لذلك أصبح جادًا وجديًا كلما كنت بجوارها”.

استمر الناس في التنقل داخل المبنى مما جعل الأرضية تصدر صريرًا في كل مكان تقريبًا. صرخ المغامرون وهم يبحثون عن مغامرين آخرين لتشكيل أحزاب. كانوا يبذلون قصارى جهدهم لمحاولة الحصول على رفقاء مقبولين على الأقل.

كما قالت جيريمي. لم يكن مكاني قاسيًا كمكان بارباتوس، لكنه لم يكن بالسهولة التي قد يعتقدها المرء الآن.

كان هذا هو قاعدة المغامرين. نقابة.

الحذر والشجاعة للحفاظ. فقط أولئك الذين يمتلكون هاتين الصفتين يمكنهم النجاح كمغامرين. كما أنهم بحاجة إلى القليل من الحظ للبقاء على قيد الحياة حتى النهاية….

لا يستطيع الناس الثقة بالمغامرين، لذلك فإن الشيء الذي ابتكره المغامرون من أجل مواجهة ذلك هو نقابة. معظم المدن لديها نقابة مغامرين مثل هذه.

لا يستطيع الناس الثقة بالمغامرين، لذلك فإن الشيء الذي ابتكره المغامرون من أجل مواجهة ذلك هو نقابة. معظم المدن لديها نقابة مغامرين مثل هذه.

وظيفة النقابة هي إدارة “الثقة” في المغامرين.

كانت الحرب فرصة عمل ممتازة للمغامرين الموهوبين. تحول الأحزاب ببساطة نفسها إلى جماعات مرتزقة وتحارب من أجل من يدفع لهم.

يقدم المدنيون مهمات إلى النقابة. ثم يختار المغامرون مهمة يريدون تنفيذها من لوحة المهمات التي تنشرها النقابة علنًا. إذا أكمل المغامر المهمة بنجاح، تسجل النقابة في سجلها أن “هذا الشخص قد أكمل مهمة معينة بنجاح”.

تحدثت.

وبطبيعة الحال، إذا تخلوا عن مهمة، يتم تسجيل أن “هذا الشخص تهرب بوقاحة من مهمة”.

“يبدو أنكما ماهران. ما رأيكما؟ هل ترغبان في تشكيل حزب معي؟”

راكمت هذه البيانات عن مدى إمكانية الثقة بكل مغامر.

“آه، كان لهذا الغرض”.

يُطرد المغامرون ذوو معدلات الثقة المنخفضة للغاية. لن يرغب أحد في ترك مهمة لهم.

بخلاف قصر “جميع الأموات” لبارباتوس أو “الغابة التي تنام فيها ليثي” لبايمون، لم يكن لكهفي أي نوع من الألقاب المذهلة المرفقة مثلما هو الحال في معظم القلاع الفخمة للشياطين.

قد يبدو قاسيًا، ولكن كان هذا أمرًا حتميًا من أجل وجود مهنة المغامر. مصير الأشخاص غير المخلصين هو القضاء عليهم بغض النظر عن العالم الذي تعيش فيه. المغامرون ليسوا استثناءً….

“على الرغم من أن هذا ما أسعى إليه”.

ولهذا السبب لا يحاول المغامرون أبدًا تنفيذ مهام تتجاوز قدراتهم. يدمر الناس أنفسهم محاولة تقليد أفضل منهم. هل هذه المهمة ضمن قدراتي؟ هل هناك احتمال أن أفشل؟ عليهم التأمل في مثل هذه الأمور بعناية.

كان هذا مثل نعمة من السماء بالنسبة للمغامرين.

على سبيل المثال، فلنقل إن هناك مهمة تقول “سيتم منح 50،000 ذهبية للمغامر الذي يقبض على الشيطانة بارباتوس!”. حتى لو بدت المكافأة مغرية، فهذا أمر مثير للسخرية. فقط المجانين سيقبلون مهمة من هذا القبيل.

“ومع ذلك، صاحب السمو، ألن يكون ذلك خطيرًا إذا جاء شخص موهوب؟”

ومع ذلك، لا يمكنهم الحذر كثيرًا أيضًا. لا يزالون بحاجة إلى كسب لقمة العيش، بعد كل شيء. من الضروري بالنسبة لهم أن يمتلكوا ما يكفي من الشجاعة لمواجهة درجة معينة من الخطر.

لن يكون ذلك مشكلة في العصر الحديث حيث يُحافظ على النظام العام بشكل جيد، ومعلومات الهوية الشخصية لكل فرد متوفرة بسهولة. ما عليك سوى الإبلاغ عنه للشرطة ليتم القبض عليه. ولكن النظام العام هنا رديء، وقاعدة المعلومات موجودة فقط بشكل بدائي للغاية. إذا هرب العامل خارج المدينة، فسيكون من المستحيل تقريبًا القبض عليه.

الحذر والشجاعة للحفاظ. فقط أولئك الذين يمتلكون هاتين الصفتين يمكنهم النجاح كمغامرين. كما أنهم بحاجة إلى القليل من الحظ للبقاء على قيد الحياة حتى النهاية….

كان رجلاً يرتدي درعًا جلديًا فاخرًا نوعًا ما. أعطى انطباعًا متينًا. كان الرجل يبتسم بوجه مبهج وهو يطلب إذننا.

تناولت رشفة أخرى من بيرتي.

ومع ذلك، لا يمكنهم الحذر كثيرًا أيضًا. لا يزالون بحاجة إلى كسب لقمة العيش، بعد كل شيء. من الضروري بالنسبة لهم أن يمتلكوا ما يكفي من الشجاعة لمواجهة درجة معينة من الخطر.

“لكن قلعتي للشيطان معروفة بتواضعها”.

بخلاف العصر الحديث حيث تطورت القوانين والنظام العام، فإن “الثقة” أمر فائق الأهمية في هذا العصر. ومن الطبيعي أن يشك أي شخص في المغامرين لأن أصولهم مجهولة.

“أنت على حق. يبدو وكأن كل مغامر تقريبًا في المدينة قد اجتمع هنا”.

كان هذا مثل نعمة من السماء بالنسبة للمغامرين.

لم يكن لكهفي حتى اسم.

ابتسمت جيريمي متألمًا.

بخلاف قصر “جميع الأموات” لبارباتوس أو “الغابة التي تنام فيها ليثي” لبايمون، لم يكن لكهفي أي نوع من الألقاب المذهلة المرفقة مثلما هو الحال في معظم القلاع الفخمة للشياطين.

『هذا طلب عاجل. الموعد النهائي هو نهاية هذا الشهر.』

كان ببساطة قلعة دانتاليان للشيطان.

ركلتها بصمت في وركها مرة أخرى. ومع ذلك، يبدو أن جيريمي تنبأت بفعلي حيث تفادت قدمي ببراعة. اللعنة.

ألمني أن أعرف مدى تواضعي المؤلم بوصفي صاحب ذلك الكهف البائس….

اقتلاع وكر لوحش ظهر فجأة، أحضر لي مكوّنًا نادرًا ضروريًا لصناعة منتج إقليمي…. بمعنى آخر، هم متعاقدون من الباطن للمدينة. لا يدفعون الضرائب لأنهم ليسوا من المواطنين، لكن يُنظر إليهم على أنهم متسولون طفيليون لأنهم لا يدفعون ضرائب.

حسنًا، على أي حال.

صحيح ذلك.

كان مرفقًا بذلك الكهف البائس مكافأة بقيمة 4000 ذهبية. كان هناك أيضًا مكافأة 1000 ذهبية ألحقها عمدة المدينة شخصيًا برقبتي. بالمجموع، كان ذلك مبلغًا كبيرًا قدره 5000 ذهبية.

ولهذا السبب لا يحاول المغامرون أبدًا تنفيذ مهام تتجاوز قدراتهم. يدمر الناس أنفسهم محاولة تقليد أفضل منهم. هل هذه المهمة ضمن قدراتي؟ هل هناك احتمال أن أفشل؟ عليهم التأمل في مثل هذه الأمور بعناية.

كان هذا مثل نعمة من السماء بالنسبة للمغامرين.

المغامرون ليس لديهم شيء من هذا القبيل.

حتى لو شكلوا حزبًا من 10 أشخاص، سيحصل كل شخص على 500 ذهبية. لم يكن هناك أي احتمال لتفويت هذه الفرصة. هذا ربما ما كان يفكر به المغامرون.

كان هذا هو قاعدة المغامرين. نقابة.

“على الرغم من أن هذا ما أسعى إليه”.

تحدثت.

“ههه، ما أروعه من مفاجأة حين يعرفون أن ذلك الشيطان بعينه كان حاليًا في زاوية من نقابة”.

“يمكنهم الانضمام إلى فرقة مرتزقة إذا تمكنوا من تحقيق إنجازات كافية”.

ضحكت جيريمي.

فلنفترض أنك توظف شخصًا للعمل بدوام جزئي في متجرك. ماذا ستفعل إذا سرق ذلك العامل المؤقت المال منك وهرب؟

صحيح ذلك.

『هذا طلب عاجل. الموعد النهائي هو نهاية هذا الشهر.』

ربما تستطيع أن تخبر من حضورنا هنا، لكن تلك المهمة كانت فخًا. كان المغامرون حاليًا مُضلَلين لأنهم يعرفون فقط البيانات المُسجلة سابقًا عن قلعة دانتاليان للشيطان.

أجبت بابتسامة عمل. بصراحة، كنت قادرًا على تغيير تعبيري في 0.5 ثانية في أي وقت ومكان.

“سيجتمع معظم المغامرين من أقل الرتب. آه، ما أبشعهم. سيموتون جميعًا”.

“بالطبع. أحترم صاحب السمو وأقدّره احترامًا عظيمًا”.

كما قالت جيريمي. لم يكن مكاني قاسيًا كمكان بارباتوس، لكنه لم يكن بالسهولة التي قد يعتقدها المرء الآن.

المعركة السلبية ضد تحالف الهلال في هابسبورغ والحرب الأهلية في فرنكيا. ربما تكون فترة مؤسفة لمعظم الناس في القارة، ولكن بالنسبة للمغامرين الجائعين للمهمات، كانت هذه أفضل فترة لكسب لقمة العيش.

كان الطابق الأول فقط، لكنه من صنع أعظم البنائين في عالم الشياطين. لقد صببت أيضًا مبلغًا لا نهائيًا تقريبًا من المال في البناء. تم بناء العديد من الفخاخ والمتاهات في الكهف. كان على مستوى يجعله في الأساس لا يمكن الهرب منه بالنسبة لأي مغامر يجرؤ على الدخول عميقًا في الكهف.

“الجزء المهم هو “الطلب العاجل”. أعطيهم فقط نحو نصف شهر. حتى لو سمع المغامرون ذوو التصنيف المرتفع عن هذه المهمة في ساحة المعركة، فلن يتمكنوا من المشاركة”.

“ومع ذلك، صاحب السمو، ألن يكون ذلك خطيرًا إذا جاء شخص موهوب؟”

ومع ذلك، لا يمكنهم الحذر كثيرًا أيضًا. لا يزالون بحاجة إلى كسب لقمة العيش، بعد كل شيء. من الضروري بالنسبة لهم أن يمتلكوا ما يكفي من الشجاعة لمواجهة درجة معينة من الخطر.

“كل فرد ماهر حاليًا هو مرتزق في حرب الزنبق”.

『ستمنح 4000 ذهبية لمن يجلب الشيطان دانتاليان. 』

هززت رأسي. كانت حرب الزنبق تشير إلى الحرب الأهلية التي لا تزال مستمرة في فرنكيا. يمثل الزنبق الأسود بريتاني بينما يمثل الزنبق الأبيض فرنكيا. ولهذا السبب أُطلق عليها اسم حرب الزنبق.

ضحكت جيريمي.

كانت الحرب فرصة عمل ممتازة للمغامرين الموهوبين. تحول الأحزاب ببساطة نفسها إلى جماعات مرتزقة وتحارب من أجل من يدفع لهم.

“آه، كان لهذا الغرض”.

المعركة السلبية ضد تحالف الهلال في هابسبورغ والحرب الأهلية في فرنكيا. ربما تكون فترة مؤسفة لمعظم الناس في القارة، ولكن بالنسبة للمغامرين الجائعين للمهمات، كانت هذه أفضل فترة لكسب لقمة العيش.

بخلاف العصر الحديث حيث تطورت القوانين والنظام العام، فإن “الثقة” أمر فائق الأهمية في هذا العصر. ومن الطبيعي أن يشك أي شخص في المغامرين لأن أصولهم مجهولة.

تحدثت.

“…….”

“جميع المغامرين الذين ما زالوا في المدينة مجرد حثالة. الأغلبية الساحقة منهم لديهم أقل رتبة. بعبارة أخرى، النوع من الناس الذين لا يمكن استخدامهم كمرتزقة. حسنًا، أقول إنه، في الحد الأقصى، غادر أي شخص فوق المتوسط المدينة”.

الفصل 212 – حزب المغامرين من الدرجة (4) D

ولهذا السبب كتبت المهمة عمدًا.

مثال على ذلك أبناء وبنات المواطنين الآخرين. سيحصلون على مواطنتهم لاحقًا، لذا من غير المرجح أن يهربوا من المدينة. حتى لو هربوا، يمكنك جعل آبائهم يدفعون عن الخسائر التي تكبدتها. إنه آمن.

『ستمنح 4000 ذهبية لمن يجلب الشيطان دانتاليان. 』

يقدم المدنيون مهمات إلى النقابة. ثم يختار المغامرون مهمة يريدون تنفيذها من لوحة المهمات التي تنشرها النقابة علنًا. إذا أكمل المغامر المهمة بنجاح، تسجل النقابة في سجلها أن “هذا الشخص قد أكمل مهمة معينة بنجاح”.

『هذا طلب عاجل. الموعد النهائي هو نهاية هذا الشهر.』

المغامرون ليس لديهم شيء من هذا القبيل.

『ميتًا أو حيًا.』

هذا هو المفهوم العام الذي يحمله الناس عن المغامرين. هم في الأساس غير موثوق بهم.

“الجزء المهم هو “الطلب العاجل”. أعطيهم فقط نحو نصف شهر. حتى لو سمع المغامرون ذوو التصنيف المرتفع عن هذه المهمة في ساحة المعركة، فلن يتمكنوا من المشاركة”.

“…….”

“آه، كان لهذا الغرض”.

الحذر والشجاعة للحفاظ. فقط أولئك الذين يمتلكون هاتين الصفتين يمكنهم النجاح كمغامرين. كما أنهم بحاجة إلى القليل من الحظ للبقاء على قيد الحياة حتى النهاية….

اتسعت عينا جيريمي قليلاً.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان المكان مزدحمًا وضاجًا مثل سوق الجملة.

“كما توقعت، صاحب السمو ماهر في التفكير بهذه الأنواع من الحيل. لا تتوقف عن إذهال هذه المتواضعة”.

ابتسمت جيريمي متألمًا.

“……هل هذا مديح؟”

ركلتها بصمت في وركها مرة أخرى. ومع ذلك، يبدو أن جيريمي تنبأت بفعلي حيث تفادت قدمي ببراعة. اللعنة.

“بالطبع. أحترم صاحب السمو وأقدّره احترامًا عظيمًا”.

كان هذا هو قاعدة المغامرين. نقابة.

“ومع ذلك، كيف أصف ذلك؟ أشعر بالراحة عندما أكون بالقرب من صاحب السمو”.

ومع ذلك، لا يمكنهم الحذر كثيرًا أيضًا. لا يزالون بحاجة إلى كسب لقمة العيش، بعد كل شيء. من الضروري بالنسبة لهم أن يمتلكوا ما يكفي من الشجاعة لمواجهة درجة معينة من الخطر.

“الراحة؟”

استمر الناس في التنقل داخل المبنى مما جعل الأرضية تصدر صريرًا في كل مكان تقريبًا. صرخ المغامرون وهم يبحثون عن مغامرين آخرين لتشكيل أحزاب. كانوا يبذلون قصارى جهدهم لمحاولة الحصول على رفقاء مقبولين على الأقل.

“نعم. أحترم أيضًا صاحبة السمو بايمون، ولكن ليس لديها أي فتحات على الإطلاق. لا أستطيع إلا أن أفكر فيها على أنها بطلة وُلدت بوضوح، لذلك أصبح جادًا وجديًا كلما كنت بجوارها”.

『هذا طلب عاجل. الموعد النهائي هو نهاية هذا الشهر.』

ولكن، قالت جيريمي مواصلةً.

『ستمنح 4000 ذهبية لمن يجلب الشيطان دانتاليان. 』

“يعطي صاحب السمو انطباعًا بأنه يفتقد مسمار في رأسه”.

يُطرد المغامرون ذوو معدلات الثقة المنخفضة للغاية. لن يرغب أحد في ترك مهمة لهم.

“…….”

ولهذا السبب كتبت المهمة عمدًا.

ركلتها بصمت في وركها مرة أخرى. ومع ذلك، يبدو أن جيريمي تنبأت بفعلي حيث تفادت قدمي ببراعة. اللعنة.

بخلاف قصر “جميع الأموات” لبارباتوس أو “الغابة التي تنام فيها ليثي” لبايمون، لم يكن لكهفي أي نوع من الألقاب المذهلة المرفقة مثلما هو الحال في معظم القلاع الفخمة للشياطين.

“لا أقول هذا للسخرية من صاحب السمو. إذا كانت صاحبة السمو بايمون مثل الجمل الذي يسير دائمًا باستقامة إلى مثاله دون خطوة واحدة مهدرة….ثم. يبدو صاحب السمو وكأنه شخص يترك نفسه لتدفق الوقت”.

“الحياة ليست سهلة”.

توقفت المحادثة بعد ذلك. ظلت جيريمي تبتسم لي وشعرت بعدم الارتياح تحت نظراتها، لذلك شربت بيرتي بصمت.

بخلاف قصر “جميع الأموات” لبارباتوس أو “الغابة التي تنام فيها ليثي” لبايمون، لم يكن لكهفي أي نوع من الألقاب المذهلة المرفقة مثلما هو الحال في معظم القلاع الفخمة للشياطين.

“هيا، هل يمكنني الانضمام إليكما؟”

لن يكون ذلك مشكلة في العصر الحديث حيث يُحافظ على النظام العام بشكل جيد، ومعلومات الهوية الشخصية لكل فرد متوفرة بسهولة. ما عليك سوى الإبلاغ عنه للشرطة ليتم القبض عليه. ولكن النظام العام هنا رديء، وقاعدة المعلومات موجودة فقط بشكل بدائي للغاية. إذا هرب العامل خارج المدينة، فسيكون من المستحيل تقريبًا القبض عليه.

وفي هذه النقطة تقريبًا، اقترب منا مغامر.

استمر الناس في التنقل داخل المبنى مما جعل الأرضية تصدر صريرًا في كل مكان تقريبًا. صرخ المغامرون وهم يبحثون عن مغامرين آخرين لتشكيل أحزاب. كانوا يبذلون قصارى جهدهم لمحاولة الحصول على رفقاء مقبولين على الأقل.

كان رجلاً يرتدي درعًا جلديًا فاخرًا نوعًا ما. أعطى انطباعًا متينًا. كان الرجل يبتسم بوجه مبهج وهو يطلب إذننا.

كان رجلاً يرتدي درعًا جلديًا فاخرًا نوعًا ما. أعطى انطباعًا متينًا. كان الرجل يبتسم بوجه مبهج وهو يطلب إذننا.

“هم؟ هل لديك أعمال معنا؟”

اتسعت عينا جيريمي قليلاً.

أجبت بابتسامة عمل. بصراحة، كنت قادرًا على تغيير تعبيري في 0.5 ثانية في أي وقت ومكان.

“آه، كان لهذا الغرض”.

“نحن نشكّل حزبًا الآن”.

“الجزء المهم هو “الطلب العاجل”. أعطيهم فقط نحو نصف شهر. حتى لو سمع المغامرون ذوو التصنيف المرتفع عن هذه المهمة في ساحة المعركة، فلن يتمكنوا من المشاركة”.

قال المغامر وهو يجلس بجوارنا.

كان هذا مثل نعمة من السماء بالنسبة للمغامرين.

“يبدو أنكما ماهران. ما رأيكما؟ هل ترغبان في تشكيل حزب معي؟”

“هم؟ هل لديك أعمال معنا؟”

وبطبيعة الحال، إذا تخلوا عن مهمة، يتم تسجيل أن “هذا الشخص تهرب بوقاحة من مهمة”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط