نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 216

الفصل 216 – حزب المغامرين من الدرجة D(8)

الفصل 216 – حزب المغامرين من الدرجة D(8)

الفصل 216 – حزب المغامرين من الدرجة D(8)

“هيا، ما رأيكم في العمل معًا هنا؟ قد يكون المكان ضيقًا، ولكن أعتقد أنه من الأفضل أن نسلك جميعًا نفقًا واحدًا”.

ar-XXXXXXowrds

أومأ فابيان برأسه.

نظرت إلى الدخان المتصاعد.

سكت الضجيج قريبًا. يبدو أن المغامرين تعاملوا مع السحلية بسهولة.

“قال حكيم ما ذات مرة…. الناس السعداء غالباً ما يبدون متشابهين، بينما جميع الناس التعساء لهم اختلافاتهم الخاصة”.

“حسنًا، سيتم تسويتها قريبًا”.

“ماذا يعني هذا؟”

متى كان ذلك؟ هل سمعتها خلال إحدى محاضرات السنة الأولى بالكلية؟ كان ذلك منذ بضع سنوات فقط، لكنه يبدو الآن كذكرى بعيدة….

هززت رأسي.

“هل هذا أمر جيد؟”

“لا، هذه العبارة ببساطة خطرت ببالي رغم أنني لم أفكر فيها منذ المرة الأولى التي قرأتها منذ سنوات. ذاكرة الإنسان شيء غامض للغاية”.

همس فابيان لنفسه.

متى كان ذلك؟ هل سمعتها خلال إحدى محاضرات السنة الأولى بالكلية؟ كان ذلك منذ بضع سنوات فقط، لكنه يبدو الآن كذكرى بعيدة….

“شدوا أزركم!”

كانت بالتأكيد السطر الأول في رواية تولستوي <آنا كارينينا>. لم أفكر كثيراً فيها آنذاك وتصفحتها ببساطة، ولكنني الآن أتذكر سطراً لم يكن سوى حروف سوداء على صفحة بيضاء.

ومع ذلك، لم يكن هذا يحدث فقط في القرية التي أقمنا فيها. بدأنا نرى المزيد والمزيد من مجموعات المغامرين مثلنا على يسارنا ويميننا كلما اقتربنا من قلعة الشيطان. بمجرد أن تجمعت المجموعات، ارتفع عدد المغامرين من 20 إلى 100 في لمح البصر.

ربما كان ذلك لأنني محاط فقط بأشخاص مكسورين.

“إنها جيدة وسيئة في نفس الوقت. الشيء الجيد هو حقيقة أننا لن نضطر إلى الاعتماد على هذه المشاعل الملعونة…. أيها الخنزير! ابق مسافة بيننا!”

لابيس، الهجين بين شيطان وإنسان. لورا التي باعتها عائلتها كعبدة. جيريمي التي اضطرت للعيش حياة قاتلة منذ صغرها…. والآن بارسي الذي اضطر لأن يصبح زعيم القرية بعد وفاة والده. هذه هي حالات جميع الأشخاص الذين يمكن تسميتهم تابعي.

انقسم المغامرون مرة أخرى. ذهبنا في المسار الأيمن. انتهى بحزبنا الذي غادر نسبيًا بعد المجموعات الأخرى بالاقتراب من المقدمة حيث اختفى الأشخاص الذين أمامنا.

لم يصبح بارسي زعيم القرية لأنه أراد ذلك، ولم تكن فكرة أن تصبح جيريمي قاتلة قرارها أيضًا. لورا بالطبع لم تصبح عبدة جنس لأنها أرادت ذلك أيضًا. لابيس لم تكن لترغب في الولادة كهجين أيضًا. أُجبر هؤلاء الأشخاص جميعًا على مواقف مؤسفة على الرغم من عدم ارتكابهم أي خطأ.

بدا فابيان ساخطًا وهو يعقد أنفه.

أليس هذا ظلمًا؟

انتقام عشوائي.

“….”

“كيكي. أنت على حق. إن المنافسة تزداد أيضًا كلما تأخرت.

أمضينا الليل في منزل بارسي. لم يكن هناك مشكلة إذا لم أنم لعدة أيام، لذلك جلست على إطار النافذة وفكرت بنفسي أثناء التدخين.

هذه المرة توقف المغامرون تمامًا. وفي غضون وقت قصير، تقلص الحشد الكبير الذي بدأ بـ 150 مغامرًا إلى 20. توقفوا في مكان واحد ونظروا إلى بعضهم البعض بقلق.

‘لما لا يكون الأمر عادلاً إذا أصبح شخص ما منحوسًا لأنه ارتكب خطأ ما’.

توقف فابيان فجأة عن الشرح وصرخ على الأشخاص خلفنا. اصطدم المغامرون الذين كانوا مباشرة خلفنا به. تبادل فابيان بعض الشتائم معهم لبعض الوقت قبل أن يبتعدوا بلا مبالاة.

يمكنهم الندم والتفكير فيما فعلوه بشكل خاطئ حتى لا يحدث مرة أخرى. وبهذه الطريقة، قد يتمكنون من أن يصبحوا سعداء. ولكن ماذا عسى الأشخاص الذين لم يرتكبوا أي خطأ ومع ذلك ما زالوا في مواقف مؤسفة أن يفعلوا؟

“لماذا ذلك؟”

ليس لديهم ما يندمون عليه ولا أحد يطلبون منه المغفرة. كان العالم هو المخطئ، لا هم.

“إنها جيدة وسيئة في نفس الوقت. الشيء الجيد هو حقيقة أننا لن نضطر إلى الاعتماد على هذه المشاعل الملعونة…. أيها الخنزير! ابق مسافة بيننا!”

ولذلك، فلهم الحق في الانتقام من العالم.

“ماذا يعني هذا؟”

فُرض عليهم التعاسة بشكل غير عادل، لذلك حان الآن دورهم في فرض الظلم على العالم. نحن أفراد من الحقد المكثف وقد وافق العالم على حقدنا.

التقيت مع فابيان في الصباح التالي. لم يكن فابيان وحده موجودًا هنا عند مدخل القرية. كان هناك أيضًا مجموعة ضاجة من 20 مغامرًا تجمعوا هنا أيضًا. كانوا حزبًا جاءوا إلى هنا من المدينة لغزو قلعة الشيطان دانتاليان.

أنا شيطان. الملوك هم أشخاص ينفذون رغبات رعاياهم. وبصفتي شيطانًا، سأنفذ انتقام تابعيّ.

“- وهذا يعني أيضًا أننا قد نصبح فريسة”.

انتقام عشوائي.

“آه، صحيح. السيئ. من البساطة بمكان”.

‘بارباتوس، هذا هو مبدأي الملكي’.

“لماذا ذلك؟”

ربما يبدو قذرًا للغاية مقارنةً بمبدأك في تنفيذ أحلام جنس الشياطين ككل. ولكن هذه هي الطريقة الوحيدة المتاحة لنا. هل ستتمكنين من فهم هذا، أيتها الفتاة ذات الفخر العظيم؟

“اذهب إلى قلاع الشياطين إذا أردت أن تربح الكثير من المال، ولكن إذا كنت تهتم بسلامتك، فلا تذهب أولاً…..”

مرّ الليل هادئًا.

“……هذا أمر مقلق قليلا كان هناك مسار متشعب آخر أمامهم وكانت المسارات أضيق قليلاً من قبل.

* * *

في تلك اللحظة، سمعنا صراخًا قادمًا من أمامنا. رنَّ صدى صوت المعدن والصراخ على جدران الكهف. صرخ شخص “سحلية!”. يبدو أن المجموعة الأولى التي دخلت واجهت وحوشًا.

التقيت مع فابيان في الصباح التالي. لم يكن فابيان وحده موجودًا هنا عند مدخل القرية. كان هناك أيضًا مجموعة ضاجة من 20 مغامرًا تجمعوا هنا أيضًا. كانوا حزبًا جاءوا إلى هنا من المدينة لغزو قلعة الشيطان دانتاليان.

“ستفهم قريبًا. انظر ماذا يحدث عندما يجتمع أكثر من مائة مغامر”.

“بحمد الله، تمكنت من الحصول على مكان للنوم. كيف كان نومك أيها السيد فابيان؟ هل نمت جيدًا؟”

لابيس، الهجين بين شيطان وإنسان. لورا التي باعتها عائلتها كعبدة. جيريمي التي اضطرت للعيش حياة قاتلة منذ صغرها…. والآن بارسي الذي اضطر لأن يصبح زعيم القرية بعد وفاة والده. هذه هي حالات جميع الأشخاص الذين يمكن تسميتهم تابعي.

“اللعنة. انتهى بي الأمر بالنوم في إسطبل على الرغم من دفعي الكثير مقابل الإقامة. يبدو أن القرويين هنا يصرون أسنانهم فقط عند التفكير في المغامرين”.

واجهنا مسارًا متشعبًا آخر بعد فترة وجيزة. هذه المرة انقسم إلى مسارين فقط. توقف المغامرون الآخرون للحظة بمجرد وصولهم إلى هذا الانشقاق الثاني. كانوا قلقين بشأن تناقص أعدادهم، ولكن أصبح الممر أيضًا ضيقًا جدًا بحيث لا يسع 50 شخصًا.

حك فابيان رأسه الأصلع.

“همف. دايدالوس متحمس للغاية. بالتأكيد سيموت أولاً”.

“يبدو أن لديهم ضميرًا على الأقل، على الرغم من إعطائي قشًا طازجًا لاستخدامه كبطانية. لم يكن سيئًا للغاية. إنه أفضل من استخدام الهواء كوسادة، أليس كذلك؟”

همس فابيان لنفسه.

“بالتأكيد…. ولكن يبدو أن هناك الكثير من الناس هنا. هل هذا نوع من مواعيد الاجتماع؟”

مرّ الليل هادئًا.

نظرت حولي. بدا فابيان مندهشًا من ردي وهو يتحدث.

“اذهب إلى قلاع الشياطين إذا أردت أن تربح الكثير من المال، ولكن إذا كنت تهتم بسلامتك، فلا تذهب أولاً…..”

“هل لم تشارك أبدًا في حزب كبير؟”

حك فابيان رأسه الأصلع.

“نعم. كنت معظم الوقت في أحزاب من 5 أو 10 أشخاص”.

حك فابيان رأسه الأصلع.

“أها، أرى. إذن هذه أول مرة لك”.

“…….”

ابتسم فابيان بخبث.

“إنها جيدة وسيئة في نفس الوقت. الشيء الجيد هو حقيقة أننا لن نضطر إلى الاعتماد على هذه المشاعل الملعونة…. أيها الخنزير! ابق مسافة بيننا!”

“ستفهم قريبًا. انظر ماذا يحدث عندما يجتمع أكثر من مائة مغامر”.

“آه، صحيح. السيئ. من البساطة بمكان”.

وبعد قليل، بدأ عشرات المغامرين في التحرك بمفردهم. بمجرد أن تقود إحدى الأحزاب وتتقدم، يتبعها الآخرون ببطء خلفها. سرت أنا وجيريمي ونتحدث بلغة الإمبراطورية القديمة.

يمكنهم الندم والتفكير فيما فعلوه بشكل خاطئ حتى لا يحدث مرة أخرى. وبهذه الطريقة، قد يتمكنون من أن يصبحوا سعداء. ولكن ماذا عسى الأشخاص الذين لم يرتكبوا أي خطأ ومع ذلك ما زالوا في مواقف مؤسفة أن يفعلوا؟

ومع ذلك، لم يكن هذا يحدث فقط في القرية التي أقمنا فيها. بدأنا نرى المزيد والمزيد من مجموعات المغامرين مثلنا على يسارنا ويميننا كلما اقتربنا من قلعة الشيطان. بمجرد أن تجمعت المجموعات، ارتفع عدد المغامرين من 20 إلى 100 في لمح البصر.

“بالتأكيد، ولكن لا ضمان أيضًا أنه سيبقى على قيد الحياة، أليس كذلك؟”

“هووو”

نظرت حولي. بدا فابيان مندهشًا من ردي وهو يتحدث.

وصلنا في النهاية إلى المدخل حيث كان هناك بالفعل طابور من المغامرين. من مجرد نظرة، كان هناك ما يقرب من 150 شخصا. تحدث فابيان بجواري بمجرد أن حدقت في المشهد بدهشة.

لابيس، الهجين بين شيطان وإنسان. لورا التي باعتها عائلتها كعبدة. جيريمي التي اضطرت للعيش حياة قاتلة منذ صغرها…. والآن بارسي الذي اضطر لأن يصبح زعيم القرية بعد وفاة والده. هذه هي حالات جميع الأشخاص الذين يمكن تسميتهم تابعي.

“عندما يجتمع هذا العدد الكبير من المغامرين هكذا، فإنهم يجتمعون في وقت محدد ويدخلون معًا. لا يخططون لهذا مسبقًا، ولكنه مثل قانون غير مكتوب”.

هززت رأسي.

“لماذا ذلك؟”

ابتسم فابيان.

“لديك معدل بقاء أعلى مقارنة بالدخول وحدك”.

“هذا المكان أكثر وفرةً بالمانا مما توقعت. على الأقل، لن نضطر إلى العودة لأن مشاعلنا نفذت”.

استسلم فابيان بكتفيه.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أنا شيطان. الملوك هم أشخاص ينفذون رغبات رعاياهم. وبصفتي شيطانًا، سأنفذ انتقام تابعيّ.

“في النهاية، لا نعرف أي وحوش تعيش في قلعة الشيطان وأي أنواع من الفخاخ هناك، بعد كل شيء. الجميع يأمل بشكل أساسي أن تقوم حزب آخر بتفجير الفخاخ من أجلهم. إنها مثل نوع من الدرع البشري”.

“….”

أراه. كان بسيطًا ولكن فعالاً.

“بحمد الله، تمكنت من الحصول على مكان للنوم. كيف كان نومك أيها السيد فابيان؟ هل نمت جيدًا؟”

لم يتوقعوا شيئًا مثل الوحدة من الأحزاب الأخرى. كان الشخص الآخر الذي يتصرف كطعم أكثر من كافٍ. لم أكن أعرف ذلك لأن الأحزاب الصغيرة فقط هي التي ظهرت في اللعبة.

أراه. كان بسيطًا ولكن فعالاً.

“ألن يكون من السيئ التقدم؟ أشعر كما لو أن الجميع سيريدون الذهاب لاحقًا”.

ضحك فابيان بصوت عالٍ. استُقدنا أيضًا من قِبل الأشخاص من حولنا بينما دخلنا قلعة الشيطان.

“كيكي. أنت على حق. إن المنافسة تزداد أيضًا كلما تأخرت.

لم يكن لدى هؤلاء الأشخاص أي فكرة أن هذا كان “اختبارًا تجريبيًا” لقلعة شيطاني الجديدة.

كان من الخطر التقدم، ولكن المكافأة كانت عالية. هذا ما كان يقصده.

واصلنا السير هكذا لمدة عشر دقائق تقريبًا بهذا المزاج.

“تفيض قلاع الشياطين بالمانا. الشياطين التي تعيش عن طريق استهلاك تلك المانا…. جلودها قوية ومتينة، لذلك يمكنك بيعها للتجار ويمكنك بيع عظامها لنقابات السحرة. إنها كلها أموال”.

“بالتأكيد، ولكن لا ضمان أيضًا أنه سيبقى على قيد الحياة، أليس كذلك؟”

“اذهب إلى قلاع الشياطين إذا أردت أن تربح الكثير من المال، ولكن إذا كنت تهتم بسلامتك، فلا تذهب أولاً…..”

أومأ فابيان برأسه.

“يبدو أن لديهم ضميرًا على الأقل، على الرغم من إعطائي قشًا طازجًا لاستخدامه كبطانية. لم يكن سيئًا للغاية. إنه أفضل من استخدام الهواء كوسادة، أليس كذلك؟”

“في النهاية، سيذهب أولئك الذين يثقون في مهاراتهم أولاً. إنها أيضًا مسألة فخر، تعرف؟ سيؤثر خبر عن حزب معين دخل قبل حزب آخر أو تأخر عن حزب آخر على سمعتهم على الفور. انظر هناك”.

“إنها جيدة وسيئة في نفس الوقت. الشيء الجيد هو حقيقة أننا لن نضطر إلى الاعتماد على هذه المشاعل الملعونة…. أيها الخنزير! ابق مسافة بيننا!”

أشار فابيان إلى المدخل. كان هناك مغامرون يقفون هناك مميزون بوضوح عن بقية الحشد. كان بعضهم يرتدي دروع جلدية عالية الجودة بينما كان البعض الآخر يرتدي حتى السلاسل المعدنية. كانوا على الأرجح مغامرين من الدرجة D على الأقل.

“دايدالوس العاصفة، مايريل المجنون، غراب السم ديتهارد…. تجمع هنا كل الأصدقاء ذوي السمعة الطيبة. إذا استثنينا أولئك الذين ذهبوا إلى الحرب، فهم التالين في المرتبة. همم، من المؤكد أن هؤلاء الأولاد لديهم الكثير من المشكلات فيما بينهم”.

كانوا جميعًا متقلبين بينما يراقبون بعضهم البعض.

واصلنا السير هكذا لمدة عشر دقائق تقريبًا بهذا المزاج.

“دايدالوس العاصفة، مايريل المجنون، غراب السم ديتهارد…. تجمع هنا كل الأصدقاء ذوي السمعة الطيبة. إذا استثنينا أولئك الذين ذهبوا إلى الحرب، فهم التالين في المرتبة. همم، من المؤكد أن هؤلاء الأولاد لديهم الكثير من المشكلات فيما بينهم”.

“حسنًا، سيتم تسويتها قريبًا”.

من المدهش أن أحدًا لم يسحب سيفه بعد، علق فابيان باستهتار.

نظرت حولي. بدا فابيان مندهشًا من ردي وهو يتحدث.

“حسنًا، سيتم تسويتها قريبًا”.

“……همم”.

كما قال. اتخذ أحد المغامرين، الذي كان بنيته كالجبل، الخطوة الأولى. تبعته مجموعة من المغامرين واحدة تلو الأخرى أثناء سيرهم عبر المدخل. بمجرد مغادرتهم، التفت المغامرون الآخرون الذين كانوا يحدقون بعضهم البعض بسرعة وصاحوا.

سرنا هكذا لحوالي 10 دقائق أخرى.

“سنذهب أيضًا!”

“…….”

“شدوا أزركم!”

انتقام عشوائي.

اندفع الجميع إلى الأمام بمجرد أن تحرك شخص واحد. تقدم الكشافة – وهم في الغالب حراس الغابات والصيادون – أولاً بينما ركضوا داخلاً. لم يخططوا لأي شيء مسبقًا، ولكن تعاون الكشافة مع بعضهم البعض وتحركوا معًا كفريق استطلاع.

“لديك معدل بقاء أعلى مقارنة بالدخول وحدك”.

بدا فابيان ساخطًا وهو يعقد أنفه.

لابيس، الهجين بين شيطان وإنسان. لورا التي باعتها عائلتها كعبدة. جيريمي التي اضطرت للعيش حياة قاتلة منذ صغرها…. والآن بارسي الذي اضطر لأن يصبح زعيم القرية بعد وفاة والده. هذه هي حالات جميع الأشخاص الذين يمكن تسميتهم تابعي.

“همف. دايدالوس متحمس للغاية. بالتأكيد سيموت أولاً”.

لم يصبح بارسي زعيم القرية لأنه أراد ذلك، ولم تكن فكرة أن تصبح جيريمي قاتلة قرارها أيضًا. لورا بالطبع لم تصبح عبدة جنس لأنها أرادت ذلك أيضًا. لابيس لم تكن لترغب في الولادة كهجين أيضًا. أُجبر هؤلاء الأشخاص جميعًا على مواقف مؤسفة على الرغم من عدم ارتكابهم أي خطأ.

“لا ضمان أنه سيموت”.

كما قال. اتخذ أحد المغامرين، الذي كان بنيته كالجبل، الخطوة الأولى. تبعته مجموعة من المغامرين واحدة تلو الأخرى أثناء سيرهم عبر المدخل. بمجرد مغادرتهم، التفت المغامرون الآخرون الذين كانوا يحدقون بعضهم البعض بسرعة وصاحوا.

“بالتأكيد، ولكن لا ضمان أيضًا أنه سيبقى على قيد الحياة، أليس كذلك؟”

“شدوا أزركم!”

ضحك فابيان بصوت عالٍ. استُقدنا أيضًا من قِبل الأشخاص من حولنا بينما دخلنا قلعة الشيطان.

‘بارباتوس، هذا هو مبدأي الملكي’.

بخلاف ضوء الشمس خارجًا، امتلأت داخلية الكهف بضوء أزرق كان ينبعث من أحجار المانا. أصبح الأمر محرجًا بالنسبة للمغامرين الذين أحضروا مشاعل في حال كان الكهف مظلمًا. كان فابيان أيضًا قد أحضر مشعلاً، ولكنه همس في دهشة.

إذا انقسم المغامرون إلى مجموعات أصغر مرة أخرى، فستنتقل المجموعات من 20 إلى 10. سيصبحون بالأساس بنفس حجم الأحزاب العادية الصغيرة. لم يكن من المستغرب أن يتردد المغامرون الذين كانوا واثقين بأعدادهم في الانقسام الآن.

“هذا المكان أكثر وفرةً بالمانا مما توقعت. على الأقل، لن نضطر إلى العودة لأن مشاعلنا نفذت”.

“هذا المكان أكثر وفرةً بالمانا مما توقعت. على الأقل، لن نضطر إلى العودة لأن مشاعلنا نفذت”.

“هل هذا أمر جيد؟”

إذا انقسم المغامرون إلى مجموعات أصغر مرة أخرى، فستنتقل المجموعات من 20 إلى 10. سيصبحون بالأساس بنفس حجم الأحزاب العادية الصغيرة. لم يكن من المستغرب أن يتردد المغامرون الذين كانوا واثقين بأعدادهم في الانقسام الآن.

“إنها جيدة وسيئة في نفس الوقت. الشيء الجيد هو حقيقة أننا لن نضطر إلى الاعتماد على هذه المشاعل الملعونة…. أيها الخنزير! ابق مسافة بيننا!”

“يجب ألا تكون وحشًا مثيرًا للإعجاب. لم يصرخ أحد عن الهروب. حسنًا، ليس من المستغرب ذلك لأننا ما زلنا عند المدخل. لدي شعور جيد حيال هذا”.

توقف فابيان فجأة عن الشرح وصرخ على الأشخاص خلفنا. اصطدم المغامرون الذين كانوا مباشرة خلفنا به. تبادل فابيان بعض الشتائم معهم لبعض الوقت قبل أن يبتعدوا بلا مبالاة.

“لديك معدل بقاء أعلى مقارنة بالدخول وحدك”.

“تعالى. لا مجال للتقاط السيف إذا ازدحم الناس كثيرًا. سنموت جميعًا في كتلة كبيرة. بجدية، هؤلاء الصبية متهورون للغاية…. همم، إلى أين وصلت؟”

ضحك فابيان بصوت عالٍ. استُقدنا أيضًا من قِبل الأشخاص من حولنا بينما دخلنا قلعة الشيطان.

“الشيء السيء عن وجود الكثير من المانا في قلعة الشيطان”.

اندفع الجميع إلى الأمام بمجرد أن تحرك شخص واحد. تقدم الكشافة – وهم في الغالب حراس الغابات والصيادون – أولاً بينما ركضوا داخلاً. لم يخططوا لأي شيء مسبقًا، ولكن تعاون الكشافة مع بعضهم البعض وتحركوا معًا كفريق استطلاع.

“آه، صحيح. السيئ. من البساطة بمكان”.

كانت بالتأكيد السطر الأول في رواية تولستوي <آنا كارينينا>. لم أفكر كثيراً فيها آنذاك وتصفحتها ببساطة، ولكنني الآن أتذكر سطراً لم يكن سوى حروف سوداء على صفحة بيضاء.

استسلم فابيان بكتفيه.

“دايدالوس العاصفة، مايريل المجنون، غراب السم ديتهارد…. تجمع هنا كل الأصدقاء ذوي السمعة الطيبة. إذا استثنينا أولئك الذين ذهبوا إلى الحرب، فهم التالين في المرتبة. همم، من المؤكد أن هؤلاء الأولاد لديهم الكثير من المشكلات فيما بينهم”.

“إذا كان هناك الكثير من المانا، فستعيش هنا المزيد من الوحوش أيضًا. أمر واضح. يمكنك أيضًا تفسير ذلك على أنه وجود المزيد مما يمكن صيده من أجل المال”.

كما قال. اتخذ أحد المغامرين، الذي كان بنيته كالجبل، الخطوة الأولى. تبعته مجموعة من المغامرين واحدة تلو الأخرى أثناء سيرهم عبر المدخل. بمجرد مغادرتهم، التفت المغامرون الآخرون الذين كانوا يحدقون بعضهم البعض بسرعة وصاحوا.

“- وهذا يعني أيضًا أننا قد نصبح فريسة”.

‘بارباتوس، هذا هو مبدأي الملكي’.

“صحيح”.

“همف. دايدالوس متحمس للغاية. بالتأكيد سيموت أولاً”.

ابتسم فابيان.

واصلنا السير هكذا لمدة عشر دقائق تقريبًا بهذا المزاج.

في تلك اللحظة، سمعنا صراخًا قادمًا من أمامنا. رنَّ صدى صوت المعدن والصراخ على جدران الكهف. صرخ شخص “سحلية!”. يبدو أن المجموعة الأولى التي دخلت واجهت وحوشًا.

همس فابيان لنفسه.

سكت الضجيج قريبًا. يبدو أن المغامرين تعاملوا مع السحلية بسهولة.

“بالتأكيد، ولكن لا ضمان أيضًا أنه سيبقى على قيد الحياة، أليس كذلك؟”

“يجب ألا تكون وحشًا مثيرًا للإعجاب. لم يصرخ أحد عن الهروب. حسنًا، ليس من المستغرب ذلك لأننا ما زلنا عند المدخل. لدي شعور جيد حيال هذا”.

“هذا المكان أكثر وفرةً بالمانا مما توقعت. على الأقل، لن نضطر إلى العودة لأن مشاعلنا نفذت”.

واصلنا السير هكذا لمدة عشر دقائق تقريبًا بهذا المزاج.

وصلنا في النهاية إلى المدخل حيث كان هناك بالفعل طابور من المغامرين. من مجرد نظرة، كان هناك ما يقرب من 150 شخصا. تحدث فابيان بجواري بمجرد أن حدقت في المشهد بدهشة.

تناقص عدد أحزاب المغامرين مع مرور الوقت. لم يكن ذلك بسبب القضاء عليهم من قِبل الوحوش. كانت هناك طرق متشعبة داخل الكهف. انشعب النفق إلى ثلاثة مسارات مختلفة. انقسمت الأحزاب على طول المسار الذي اختاروه.

هززت رأسي.

“……همم”.

“……هذا أمر مقلق قليلا كان هناك مسار متشعب آخر أمامهم وكانت المسارات أضيق قليلاً من قبل.

توقف فابيان أمام المسارات المتشعبة. هل أدرك أنه لا فائدة من التأمل؟ اختار فابيان المسار الأيمن الذي سلكه أيضًا غالبية المجموعات الأخرى.

أومأ فابيان برأسه.

واجهنا مسارًا متشعبًا آخر بعد فترة وجيزة. هذه المرة انقسم إلى مسارين فقط. توقف المغامرون الآخرون للحظة بمجرد وصولهم إلى هذا الانشقاق الثاني. كانوا قلقين بشأن تناقص أعدادهم، ولكن أصبح الممر أيضًا ضيقًا جدًا بحيث لا يسع 50 شخصًا.

“تفيض قلاع الشياطين بالمانا. الشياطين التي تعيش عن طريق استهلاك تلك المانا…. جلودها قوية ومتينة، لذلك يمكنك بيعها للتجار ويمكنك بيع عظامها لنقابات السحرة. إنها كلها أموال”.

“…….”

“عندما يجتمع هذا العدد الكبير من المغامرين هكذا، فإنهم يجتمعون في وقت محدد ويدخلون معًا. لا يخططون لهذا مسبقًا، ولكنه مثل قانون غير مكتوب”.

انقسم المغامرون مرة أخرى. ذهبنا في المسار الأيمن. انتهى بحزبنا الذي غادر نسبيًا بعد المجموعات الأخرى بالاقتراب من المقدمة حيث اختفى الأشخاص الذين أمامنا.

“……همم”.

سرنا هكذا لحوالي 10 دقائق أخرى.

“آه، صحيح. السيئ. من البساطة بمكان”.

هذه المرة توقف المغامرون تمامًا. وفي غضون وقت قصير، تقلص الحشد الكبير الذي بدأ بـ 150 مغامرًا إلى 20. توقفوا في مكان واحد ونظروا إلى بعضهم البعض بقلق.

“عندما يجتمع هذا العدد الكبير من المغامرين هكذا، فإنهم يجتمعون في وقت محدد ويدخلون معًا. لا يخططون لهذا مسبقًا، ولكنه مثل قانون غير مكتوب”.

همس فابيان لنفسه.

الفصل 216 – حزب المغامرين من الدرجة D(8)

“……هذا أمر مقلق قليلا كان هناك مسار متشعب آخر أمامهم وكانت المسارات أضيق قليلاً من قبل.

وبعد قليل، بدأ عشرات المغامرين في التحرك بمفردهم. بمجرد أن تقود إحدى الأحزاب وتتقدم، يتبعها الآخرون ببطء خلفها. سرت أنا وجيريمي ونتحدث بلغة الإمبراطورية القديمة.

إذا انقسم المغامرون إلى مجموعات أصغر مرة أخرى، فستنتقل المجموعات من 20 إلى 10. سيصبحون بالأساس بنفس حجم الأحزاب العادية الصغيرة. لم يكن من المستغرب أن يتردد المغامرون الذين كانوا واثقين بأعدادهم في الانقسام الآن.

“ماذا يعني هذا؟”

تحدث فابيان إلى المغامرين المترددين.

“هيا، ما رأيكم في العمل معًا هنا؟ قد يكون المكان ضيقًا، ولكن أعتقد أنه من الأفضل أن نسلك جميعًا نفقًا واحدًا”.

حك فابيان رأسه الأصلع.

يبدو أن المغامرين الآخرين شعروا أيضًا بالقلق إزاء الانقسام حيث وافقوا على اقتراح فابيان. حافظ الجميع على مسافة عادلة بين بعضهم البعض وهم يدخلون النفق الأيمن واحدًا تلو الآخر. لم يكونوا يعرفون إلى أين كانوا ذاهبين.

كما قال. اتخذ أحد المغامرين، الذي كان بنيته كالجبل، الخطوة الأولى. تبعته مجموعة من المغامرين واحدة تلو الأخرى أثناء سيرهم عبر المدخل. بمجرد مغادرتهم، التفت المغامرون الآخرون الذين كانوا يحدقون بعضهم البعض بسرعة وصاحوا.

لم يكن لدى هؤلاء الأشخاص أي فكرة أن هذا كان “اختبارًا تجريبيًا” لقلعة شيطاني الجديدة.

“نعم. كنت معظم الوقت في أحزاب من 5 أو 10 أشخاص”.

“هيا، ما رأيكم في العمل معًا هنا؟ قد يكون المكان ضيقًا، ولكن أعتقد أنه من الأفضل أن نسلك جميعًا نفقًا واحدًا”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط