نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 220

الفصل 220 – حزب المغامرين من الدرجة D(12)

الفصل 220 – حزب المغامرين من الدرجة D(12)

الفصل 220 – حزب المغامرين من الدرجة D(12)

ar-XXXXXXowrds
فتح فابيان عينيه على مصراعيهما.

نقررت بإصبعي على جبهتي.

يا لها من مفاجأة، ستقفز عيناه هكذا. لورا ستكون سعيدة جداً بالتأكيد. لم تعد بحاجة إلى نزع العينين من رأسه بنفسها.

آه، أنا أفهم، أفهمك تمامًا.

“أنت ابن كلب……!”

أطلقوا صرخة وهاجم بعضهم البعض. هجوم بالسيف الغاضب، تاج القطع، والشق المتصالب. استخدموا جميعًا تقنيات سيفهم الخاصة وأصبحوا حيوانات فقط من أجل قتل بعضهم البعض. رنّ صوت المعدن عند اصطدامه مثل سيمفونية فوضوية.

“سيد فابيان، هناك أكثر من شخص واحد افترض أن والدي كان كلباً”.

سيجعل هذا اللعبة تستمر لفترة أطول مما ينبغي. لم يكن هناك شيء أكثر مللاً من لعبة تستمر لفترة أطول من اللازم.

قلت ذلك.

كان ينظر إليه بفضول كما لو أنه حيوان لم يره من قبل في حياته بأكملها. سرعان ما فقد فابيان الاهتمام بالكيس عندما التفت لينظر إلى وجهي مرة أخرى.

“إنها بالتأكيد تخمينة جريئة للغاية. يشترك جميع الأشخاص الذين قدموا هذا التخمين في صفة مشتركة وهي أنهم ميتون حالياً. آمل أن يتمكن السيد فابيان من البقاء على قيد الحياة بالرغم من هذا وأن يصبح الناجي الأخير”.

لماذا كان ذلك؟ لقد كنا نهنئه بإخلاص. فابيان، أنت ربما أول إنسان في التاريخ يصفق له الغوبلين. يجب أن تفتخر.

انزلق ضحك من فمي. لم أستطع إيقافه.

سحب فابيان خنجرًا من خصره. كانت يده اليمنى تهتز بالفعل.

كان الأمر كذلك بالنسبة لكل من لورا وجيريمي أيضاً. كان من المحتمل أن يكون هناك شيء ما مهم للغاية، شيء مهم للغاية بالنسبة للناس العاديين، مكسور بداخلنا الثلاثة.

أوه، ما زال لديه روح.

“ألم تكن فلور اسم موظفة نقابة المغامرين؟ ألم تكن ترغب في الزواج من تلك الفتاة؟ عندها ستحتاج إلى الخروج من هنا حياً أولاً. سيكون من المزعج إذا قضت العروسة حديثة الزواج ليلتها الأولى مع جثة”.

يا لها من مفاجأة، ستقفز عيناه هكذا. لورا ستكون سعيدة جداً بالتأكيد. لم تعد بحاجة إلى نزع العينين من رأسه بنفسها.

“أنت ابن كلب لعين! آمل أن تلعنك كل الآلهة وتموت!”

ومع ذلك، أضفت.

أوه، ما زال لديه روح.

هاجم مغامر آخر القاتل وحرك فأسه نحو وجهه. أطلق القاتل صرخة وهو يرفع خنجره، لكنه لم يستطع صد فأس. انشطر رأسه وتحطمت جمجمته عندما اخترقه الفأس.

لم يكن فابيان مجرد مغامر تائه. كان شخصاً لديه أيضاً فخر كإنسان. كان الفخر عادة عديم الفائدة، لكنه كان أكثر عدم فائدة في موقف مثل هذا.

كان ينظر إليه بفضول كما لو أنه حيوان لم يره من قبل في حياته بأكملها. سرعان ما فقد فابيان الاهتمام بالكيس عندما التفت لينظر إلى وجهي مرة أخرى.

“كوواه!؟”

الفصل 220 – حزب المغامرين من الدرجة D(12) فتح فابيان عينيه على مصراعيهما.

سواء كان فابيان غاضباً أم لا، فقد بدأت المعركة الملكية بالفعل. طعن أحد المغامرين خنجراً في الشخص بجواره. نظر المغامرون إلى جريمة القتل المفاجئة ذلك بصدمة. “ماذا تفعل!؟”، “كيف تجرؤ على خيانة رفاقك!” صرخ المغامرون الآخرون غاضبين.

“الآن الآن. الجميع، توقفوا عن القتال للحظة وانظروا إلى هنا”.

“لا أريد أن أموت”.

“هناك الكثير من الذهب هنا. حوالي 50 ليبرا. سأمنح بشكل خاص 50 ليبرا للشخص الذي ينجو. والآن، يرجى متابعة المعركة”.

وقف القاتل مرتعشًا وهو يمسك بخنجره.

صفقت لجذب انتباههم.

“لم أكن أريد المجيء إلى هنا من الأساس…. إذا كنتم لم تكذبوا عليّ بأن هذه فرصة للثراء بسرعة! نعم. أنتم المذنبون…. لدي مزرعة في المنزل…. أنا على مستوى مختلف تمامًا عنكم أنتم الذين أنتم في قاع البرميل!”

صفّرت.

“أنت قاتل لعين!”

– صوت صفير!

هاجم مغامر آخر القاتل وحرك فأسه نحو وجهه. أطلق القاتل صرخة وهو يرفع خنجره، لكنه لم يستطع صد فأس. انشطر رأسه وتحطمت جمجمته عندما اخترقه الفأس.

“…….”

أصبح ذلك نقطة البداية.

ردد فابيان اسم عضوة نقابة المغامرين حتى النهاية.

أمسك باقي المغامرين بدروعهم ورماحهم وبدأوا في مهاجمة بعضهم البعض. رنّت عدة أصوات عالية عندما اصطدمت الأشياء الحادة بالدروع. توقف فابيان عن توجيه نظرات الغضب إليّ ولم يكن أمامه خيار سوى المشاركة في القتال الفوضوي.

امتلأت عيونهم بالطمع. 50 ذهبة ليست مبلغًا صغيرًا بالنسبة لمغامر. تحولت معركة البقاء على قيد الحياة اليائسة إلى معركة مع جائزة رابحة. أسند المغامرون أجسادهم للأسفل واستراحوا.

“اللعنة، لا تتقاتلوا! لا تنخدعوا بكلام سيد الشياطين! اللعنة، تعالوا إلى أنفسكم!”

“لم أكن أريد المجيء إلى هنا من الأساس…. إذا كنتم لم تكذبوا عليّ بأن هذه فرصة للثراء بسرعة! نعم. أنتم المذنبون…. لدي مزرعة في المنزل…. أنا على مستوى مختلف تمامًا عنكم أنتم الذين أنتم في قاع البرميل!”

وكان هناك شخص مثل فابيان الذي كان يحاول إيقاف القتال.

تحولت 7 أزواج من العيون المملوءة بالعزيمة القتالية، والإرهاق، والخوف لتنظر إليّ. أخرجت كيسًا ثقيلاً وهززته أمامهم.

لم يستمع المغامرون الذين سيطرت عليهم العزيمة القتالية بالفعل إلى فابيان. واصل فابيان محاولة إيقاف القتال لكن دون جدوى. لم يكن أمامه خيار سوى تحريك سيفه من أجل إيقاف المغامرين الذين ركضوا نحوه بأسلحتهم.

“يبدو لي …. أنكما متشابهان”.

صفّرت.

“هل ترون هذا؟”

“يميل البشر إلى إظهار طبيعتهم الحقيقية عند مواجهة الخطر”.

ابتسمت بمرارة.

“صحيح. هناك أشياء جميلة لأنها منفِّرة”.

جاء هجوم استنزف آخر قدر من قوته مقذوفًا نحوي. ومفاجئة، على الرغم من يديه التي كانت ترتجف بشكل لا يمكن التحكم فيه، لا يزال فابيان ماهرًا في إصابة هدفه. صوت ثقب اللحم جاء من جسدي.

تمتمت جيريمي تحت لسانها.

هاجم مغامر آخر القاتل وحرك فأسه نحو وجهه. أطلق القاتل صرخة وهو يرفع خنجره، لكنه لم يستطع صد فأس. انشطر رأسه وتحطمت جمجمته عندما اخترقه الفأس.

بعد حوالي 10 دقائق، تقلص عدد المغامرين العشرين إلى 7.

وكان هناك شخص مثل فابيان الذي كان يحاول إيقاف القتال.

لم يخرج السبعة المتبقون دون أن يصابوا بجروح. شخص طعنه خنجر، وآخر جُرح بسيف، كانوا جميعهم مغطين بالجروح. كانوا يتنفسون بثقل ويوجهون نظرات غاضبة لبعضهم البعض. لم يحاول أحد أن يبادر بأي حركة. وصلوا إلى طريق مسدود.

“هاه، لا أريد سماع ذلك من السيدة التي تجمع الجماجم”.

سيجعل هذا اللعبة تستمر لفترة أطول مما ينبغي. لم يكن هناك شيء أكثر مللاً من لعبة تستمر لفترة أطول من اللازم.

كانت عينا فابيان حمراء كالدم كما لو أنه سيبكي دموعًا من الدم. لا تزال هناك رغبة قاتلة في عينيه على الرغم من انتهاء النزال.

قررت إعطاؤهم بعض الدافع.

امتلأت عيونهم بالطمع. 50 ذهبة ليست مبلغًا صغيرًا بالنسبة لمغامر. تحولت معركة البقاء على قيد الحياة اليائسة إلى معركة مع جائزة رابحة. أسند المغامرون أجسادهم للأسفل واستراحوا.

“الآن الآن. الجميع، توقفوا عن القتال للحظة وانظروا إلى هنا”.

لم يكن فابيان مجرد مغامر تائه. كان شخصاً لديه أيضاً فخر كإنسان. كان الفخر عادة عديم الفائدة، لكنه كان أكثر عدم فائدة في موقف مثل هذا.

صفقت لجذب انتباههم.

“ما أسوأ الحظ. لا يمكن لسيدات الشياطين أن تموت فقط بهذا”.

تحولت 7 أزواج من العيون المملوءة بالعزيمة القتالية، والإرهاق، والخوف لتنظر إليّ. أخرجت كيسًا ثقيلاً وهززته أمامهم.

“…….”

“هل ترون هذا؟”

ردد فابيان اسم عضوة نقابة المغامرين حتى النهاية.

رنّ صوت الأشياء المعدنية وهي تصطدم ببعضها البعض داخل الكيس.

“……رائع”.

“هناك الكثير من الذهب هنا. حوالي 50 ليبرا. سأمنح بشكل خاص 50 ليبرا للشخص الذي ينجو. والآن، يرجى متابعة المعركة”.

الفصل 220 – حزب المغامرين من الدرجة D(12) فتح فابيان عينيه على مصراعيهما.

“……!”

رنّ صوت الأشياء المعدنية وهي تصطدم ببعضها البعض داخل الكيس.

امتلأت عيونهم بالطمع. 50 ذهبة ليست مبلغًا صغيرًا بالنسبة لمغامر. تحولت معركة البقاء على قيد الحياة اليائسة إلى معركة مع جائزة رابحة. أسند المغامرون أجسادهم للأسفل واستراحوا.

“فلور…. فلور……. فلور”

“كوواااه!”

تكلمت بحماسة وأنا أمسك بالترياق في يدي. ضحكت لورا وجيريمي على أدائي المهرج. فشل فابيان وحده في فهم النكتة حيث واصل توجيه نظرة قاتلة لي كما لو أنه أراد قتلي.

أطلقوا صرخة وهاجم بعضهم البعض. هجوم بالسيف الغاضب، تاج القطع، والشق المتصالب. استخدموا جميعًا تقنيات سيفهم الخاصة وأصبحوا حيوانات فقط من أجل قتل بعضهم البعض. رنّ صوت المعدن عند اصطدامه مثل سيمفونية فوضوية.

انزلق ضحك من فمي. لم أستطع إيقافه.

شجعتهم بابتسامة.

“يميل البشر إلى إظهار طبيعتهم الحقيقية عند مواجهة الخطر”.

“هيا! هكذا يجب أن تفعلوا. يجب أن تكونوا قادرين على قتل رفاقكم إذا كان ذلك من أجل البقاء على قيد الحياة والمال. هذا أمر طبيعي. كنت أعلم أنكم جميعا ستفهمون. سيست بون! سيست بون! ”

أطلقوا صرخة وهاجم بعضهم البعض. هجوم بالسيف الغاضب، تاج القطع، والشق المتصالب. استخدموا جميعًا تقنيات سيفهم الخاصة وأصبحوا حيوانات فقط من أجل قتل بعضهم البعض. رنّ صوت المعدن عند اصطدامه مثل سيمفونية فوضوية.

تحدثت لورا.

وكان هناك شخص مثل فابيان الذي كان يحاول إيقاف القتال.

“لديك هواية سيئة للغاية، سيدي”.

“هل ترون هذا؟”

“هاه، لا أريد سماع ذلك من السيدة التي تجمع الجماجم”.

بعد حوالي 10 دقائق، تقلص عدد المغامرين العشرين إلى 7.

“يبدو لي …. أنكما متشابهان”.

ردد فابيان اسم عضوة نقابة المغامرين حتى النهاية.

تمتمت جيريمي تحت لسانها.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أمسك باقي المغامرين بدروعهم ورماحهم وبدأوا في مهاجمة بعضهم البعض. رنّت عدة أصوات عالية عندما اصطدمت الأشياء الحادة بالدروع. توقف فابيان عن توجيه نظرات الغضب إليّ ولم يكن أمامه خيار سوى المشاركة في القتال الفوضوي.

وصلت المعركة سريعًا إلى نهايتها. بعد 5 دقائق، لم يبقَ سوى إنسان واحد واقفًا في المدرج الروماني محاطًا بالغوبلين. وقف رجل مع 19 جثة متناثرة حوله.

“……!”

“هوو، هوو …. كووه”.

“أنت قاتل لعين!”

فابيان.

لم يخرج السبعة المتبقون دون أن يصابوا بجروح. شخص طعنه خنجر، وآخر جُرح بسيف، كانوا جميعهم مغطين بالجروح. كانوا يتنفسون بثقل ويوجهون نظرات غاضبة لبعضهم البعض. لم يحاول أحد أن يبادر بأي حركة. وصلوا إلى طريق مسدود.

كان يكافح للتنفس. ضحى بذراعه الأيسر محاولاً صد هجوم شخص ما. كان متدليًا مثل لعبة مكسورة بعد أن قطعه فأس جزئيًا. كان هناك خنجر مطعن في فخذه وكان الدم المنساب منه مثل نافورة لا يظهر أي علامات على التوقف.

يمكن مقارنة هذا بمواطني روما وهم يشيدون بمصارع شجاع كافح حتى النهاية وإظهار احترامهم له على الرغم من أن المصارع كان عبدًا. كان فابيان بالفعل يقف كبطل في مركز مئات التصفيق. كان رجلاً حقيقيًا!

“رائع. كنت أعلم أنك ستتمكن من فعل ذلك، السيد فابيان”.

“يا إلهي! لقد حل عيد وطني، لذلك يتم منح مكافأة إضافية من قبل قلعة سيد الشياطين دانتاليان! عنصر نادر، ترياق صحي فاخر سيُمنح لك مجانًا. إنها مناسبة رائعة للغاية. يجب أن يضمن هذا حياة السيد فابيان لأنك على وشك الموت بسبب نزيفك المفرط!”

“كووه…. حج حج”.

صفّرت.

“تهانينا”.

تكلمت بحماسة وأنا أمسك بالترياق في يدي. ضحكت لورا وجيريمي على أدائي المهرج. فشل فابيان وحده في فهم النكتة حيث واصل توجيه نظرة قاتلة لي كما لو أنه أراد قتلي.

قدمت لفابيان تصفيقاً حاراً. صفقت لورا وجيريمي أيضًا. أمرت الغوبلين بفعل الشيء نفسه أثناء ذلك. وسرعان ما كان مئات الغوبلين يصفقون بأيديهم.

راقبناه حتى آخر نفس له. كان سيستغرق الأمر 10 دقائق على الأكثر، لذا لم يكن ذلك مملاً. بمجرد إزالة الخنجر من صدري، أغلقت الجرح ببطء. شعرت بألم حاد، لكن كان عليّ درع جلدي، لذا كان محتملاً.

يمكن مقارنة هذا بمواطني روما وهم يشيدون بمصارع شجاع كافح حتى النهاية وإظهار احترامهم له على الرغم من أن المصارع كان عبدًا. كان فابيان بالفعل يقف كبطل في مركز مئات التصفيق. كان رجلاً حقيقيًا!

“لديك هواية سيئة للغاية، سيدي”.

ومع ذلك، كان هناك شيء واحد غريب. لم يبد فابيان سعيدًا بتهانينا. كان وجهه ممتلئًا بالألم والعار.

“ما رأيك؟ هل ستستخدم هذه الفرصة لقتلي؟ أم ستعود إلى المنزل منتصرًا بعد تناول الترياق والذهب؟ هذا قرارك، أيها الأصلع أحادي العين فابيان”.

لماذا كان ذلك؟ لقد كنا نهنئه بإخلاص. فابيان، أنت ربما أول إنسان في التاريخ يصفق له الغوبلين. يجب أن تفتخر.

اختار قتلي على بقائه على قيد الحياة.

– صرير –

“فلور…. فلور……. فلور”

ألقيت بكيس النقود. وقع بالقرب من قدمي فابيان. خفض فابيان رأسه ببطء ونظر إلى كيس المال للحظة.

“…..كووه”.

“…….”

“الآن الآن. الجميع، توقفوا عن القتال للحظة وانظروا إلى هنا”.

كان ينظر إليه بفضول كما لو أنه حيوان لم يره من قبل في حياته بأكملها. سرعان ما فقد فابيان الاهتمام بالكيس عندما التفت لينظر إلى وجهي مرة أخرى.

“هناك الكثير من الذهب هنا. حوالي 50 ليبرا. سأمنح بشكل خاص 50 ليبرا للشخص الذي ينجو. والآن، يرجى متابعة المعركة”.

“هذه هي المكافأة الموعودة. يجب بالطبع منح المكافأة المناسبة للفائز. يرجى عدم رفضها. يمكنك التفكير بها على أنها هدية مع مشاعري بداخلها”.

ردد فابيان اسم عضوة نقابة المغامرين حتى النهاية.

“…..كووه”.

“هنا. كان يجب أن تستهدف هنا وليس صدري”.

كانت عينا فابيان حمراء كالدم كما لو أنه سيبكي دموعًا من الدم. لا تزال هناك رغبة قاتلة في عينيه على الرغم من انتهاء النزال.

يا لها من مفاجأة، ستقفز عيناه هكذا. لورا ستكون سعيدة جداً بالتأكيد. لم تعد بحاجة إلى نزع العينين من رأسه بنفسها.

آه، أنا أفهم، أفهمك تمامًا.

“إنها بالتأكيد تخمينة جريئة للغاية. يشترك جميع الأشخاص الذين قدموا هذا التخمين في صفة مشتركة وهي أنهم ميتون حالياً. آمل أن يتمكن السيد فابيان من البقاء على قيد الحياة بالرغم من هذا وأن يصبح الناجي الأخير”.

ابتسمت بهدوء.

“…….”

“السيد فابيان، ترغب في قتلي، أليس كذلك؟”

“…….”

انزلق ضحك من فمي. لم أستطع إيقافه.

“لا تقلق. وعدتك من قبل، ألم أفعل؟”

تمتمت جيريمي تحت لسانها.

أنني لن أفعل أي شيء للإنسان الباقي على قيد الحياة.

أصبح ذلك نقطة البداية.

“إذا كنت ترغب في قتلي، فيمكنك المحاولة كما تشاء. لديك الحق في قتلي. حسنًا، ليس بالضبط كافيًا، ولكن استطعت الاستمتاع بعرض رائع بفضلكم جميعًا. سأقول إن لديك الحق”.

“ألم تكن فلور اسم موظفة نقابة المغامرين؟ ألم تكن ترغب في الزواج من تلك الفتاة؟ عندها ستحتاج إلى الخروج من هنا حياً أولاً. سيكون من المزعج إذا قضت العروسة حديثة الزواج ليلتها الأولى مع جثة”.

ومع ذلك، أضفت.

ردد فابيان اسم عضوة نقابة المغامرين حتى النهاية.

“لقد أُعطيت فرصة واحدة فقط. فرصة واحدة لمهاجمتي. لا تحزن كثيرًا. أليس هذا هو الحياة؟ من الصعب إيجاد فرصة ثانية ……. من المؤسف”.

ابتسمت بمرارة.

“…….”

كان ينظر إليه بفضول كما لو أنه حيوان لم يره من قبل في حياته بأكملها. سرعان ما فقد فابيان الاهتمام بالكيس عندما التفت لينظر إلى وجهي مرة أخرى.

“إذا لم تهاجمني وقررت المغادرة بدلاً من ذلك”.

“أنت ابن كلب……!”

أخرجت ترياقًا. تموج سائل أحمر داخل زجاجة زجاجية.

“لقد أُعطيت فرصة واحدة فقط. فرصة واحدة لمهاجمتي. لا تحزن كثيرًا. أليس هذا هو الحياة؟ من الصعب إيجاد فرصة ثانية ……. من المؤسف”.

“يا إلهي! لقد حل عيد وطني، لذلك يتم منح مكافأة إضافية من قبل قلعة سيد الشياطين دانتاليان! عنصر نادر، ترياق صحي فاخر سيُمنح لك مجانًا. إنها مناسبة رائعة للغاية. يجب أن يضمن هذا حياة السيد فابيان لأنك على وشك الموت بسبب نزيفك المفرط!”

“كوواه!؟”

تكلمت بحماسة وأنا أمسك بالترياق في يدي. ضحكت لورا وجيريمي على أدائي المهرج. فشل فابيان وحده في فهم النكتة حيث واصل توجيه نظرة قاتلة لي كما لو أنه أراد قتلي.

أنني لن أفعل أي شيء للإنسان الباقي على قيد الحياة.

“ما رأيك؟ هل ستستخدم هذه الفرصة لقتلي؟ أم ستعود إلى المنزل منتصرًا بعد تناول الترياق والذهب؟ هذا قرارك، أيها الأصلع أحادي العين فابيان”.

ربما لم يعد لديه القدرة على الوقوف الآن، مما يعني أنه لم يعد لديه القوة للجري نحوي مع شفرته. ولهذا السبب كان سيحاول إلقاء خنجره.

“…….”

“أنت قاتل لعين!”

سحب فابيان خنجرًا من خصره. كانت يده اليمنى تهتز بالفعل.

تمتمت جيريمي تحت لسانها.

ربما لم يعد لديه القدرة على الوقوف الآن، مما يعني أنه لم يعد لديه القوة للجري نحوي مع شفرته. ولهذا السبب كان سيحاول إلقاء خنجره.

سواء كان فابيان غاضباً أم لا، فقد بدأت المعركة الملكية بالفعل. طعن أحد المغامرين خنجراً في الشخص بجواره. نظر المغامرون إلى جريمة القتل المفاجئة ذلك بصدمة. “ماذا تفعل!؟”، “كيف تجرؤ على خيانة رفاقك!” صرخ المغامرون الآخرون غاضبين.

اختار قتلي على بقائه على قيد الحياة.

صفقت لجذب انتباههم.

“……رائع”.

“…….”

كنت في مزاج جيد. مقارنة بالآخرين، كنت شخصًا أقدر حياتي أكثر من أي شيء آخر. أثارني هذا الأمر. ابتسمت بهدوء وشاهدت بينما رفع المغامر فابيان خنجره.

صفقت لجذب انتباههم.

– صوت صفير!

“إذا لم تهاجمني وقررت المغادرة بدلاً من ذلك”.

جاء هجوم استنزف آخر قدر من قوته مقذوفًا نحوي. ومفاجئة، على الرغم من يديه التي كانت ترتجف بشكل لا يمكن التحكم فيه، لا يزال فابيان ماهرًا في إصابة هدفه. صوت ثقب اللحم جاء من جسدي.

راقبناه حتى آخر نفس له. كان سيستغرق الأمر 10 دقائق على الأكثر، لذا لم يكن ذلك مملاً. بمجرد إزالة الخنجر من صدري، أغلقت الجرح ببطء. شعرت بألم حاد، لكن كان عليّ درع جلدي، لذا كان محتملاً.

اخترق الخنجر جانبي الأيمن من الصدر.

“صحيح. هناك أشياء جميلة لأنها منفِّرة”.

ابتسمت بمرارة.

ابتسمت بمرارة.

“ما أسوأ الحظ. لا يمكن لسيدات الشياطين أن تموت فقط بهذا”.

“يميل البشر إلى إظهار طبيعتهم الحقيقية عند مواجهة الخطر”.

نقررت بإصبعي على جبهتي.

“…….”

“هنا. كان يجب أن تستهدف هنا وليس صدري”.

كان يكافح للتنفس. ضحى بذراعه الأيسر محاولاً صد هجوم شخص ما. كان متدليًا مثل لعبة مكسورة بعد أن قطعه فأس جزئيًا. كان هناك خنجر مطعن في فخذه وكان الدم المنساب منه مثل نافورة لا يظهر أي علامات على التوقف.

“…….”

هاجم مغامر آخر القاتل وحرك فأسه نحو وجهه. أطلق القاتل صرخة وهو يرفع خنجره، لكنه لم يستطع صد فأس. انشطر رأسه وتحطمت جمجمته عندما اخترقه الفأس.

لم يعد جسد فابيان قادرًا على دعم نفسه.

“سيد فابيان، هناك أكثر من شخص واحد افترض أن والدي كان كلباً”.

انهارت ركبتاه، مما جعله يسقط. سقط على الأرض وارتجف. كان ينزف من كامل جسده، لكن الأرض كانت مغمورة بالفعل بدماء المغامرين الآخرين.

تمتمت جيريمي تحت لسانها.

راقبناه حتى آخر نفس له. كان سيستغرق الأمر 10 دقائق على الأكثر، لذا لم يكن ذلك مملاً. بمجرد إزالة الخنجر من صدري، أغلقت الجرح ببطء. شعرت بألم حاد، لكن كان عليّ درع جلدي، لذا كان محتملاً.

كان الأمر كذلك بالنسبة لكل من لورا وجيريمي أيضاً. كان من المحتمل أن يكون هناك شيء ما مهم للغاية، شيء مهم للغاية بالنسبة للناس العاديين، مكسور بداخلنا الثلاثة.

“فلور…. فلور……. فلور”

“……!”

ردد فابيان اسم عضوة نقابة المغامرين حتى النهاية.

أطلقوا صرخة وهاجم بعضهم البعض. هجوم بالسيف الغاضب، تاج القطع، والشق المتصالب. استخدموا جميعًا تقنيات سيفهم الخاصة وأصبحوا حيوانات فقط من أجل قتل بعضهم البعض. رنّ صوت المعدن عند اصطدامه مثل سيمفونية فوضوية.

توقف الترديد بعد حوالي 10 دقائق. بمجرد اقترابي منه، تأكدت من أنه فعلاً توقف عن التنفس. في النهاية، أصبح اسم الفتاة آخر كلماته. ما أكليشيه هذا الرجل.

– صوت صفير!

“صحيح. هناك أشياء جميلة لأنها منفِّرة”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط