نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 222

222 – نبوءة الساحرة (1)

222 – نبوءة الساحرة (1)

222 – نبوءة الساحرة (1)

ar-XXXXXXowrds

في الواقع، لا يختلف سيد شياطين من الرتبة الثامنة عن أكثر الملوك شرفًا في العالم. ربما كانت مرتبة لا يجرؤ أفراد منخفضون مثل لابيس وجيريمي على التعامل معها. كان كلاهما شديدتي التوتر.

اكتشفتُ بارباتوس في غرفة سيد الشياطين الخاصة بي عند عودتي إليها في أحد الأيام.

ربتت بارباتوس على كتفي.

“مرحبًا. ما زلتَ تبدو مزعجًا كالعادة. آه نعم، بدا لذيذًا، لذلك كنتُ أشربُ بعضًا”.

“يا قططي، كما تعرفن جميعًا، دانتاليان”،

“…….”

Ο

سوف أشرح حرفيًا ما مررتُ به للتوّ. لا، من الصعبِ القولُ إنني مررتُ بشيءٍ عندما لم يكن له أي معنى على الإطلاق.

حاليًا، كان هناك نزاعٌ كبيرٌ على السُّلطة يحدثُ في الأرضِ التي كانتْ إمبراطوريةَ الهابسبورغ ذاتَ يوم. كان بينَ سيدةِ الشياطين بارباتوس التي تقودُ فصيل السهول، وسيدِ الشياطين من الرتبةِ الثانية أغاريس، وسيدِ الشياطين من الرتبة الرابعة غاميجين. من بينِ الثلاثةِ، كانت بارباتوس في المركزِ المُهيمِن، ولكن يبدو أنَّ الأمور لم تكن تسيرُ على ما يرام.

عدتُ إلى المنزل بعد الانتهاء من واجباتي كحاكم في إحدى القرى. ومع ذلك، عندما فتحتُ باب غرفتي، اكتشفتُ فتاةً ذات شعرٍ أبيض مستلقيةً على سريري. كانت أيضًا تشربُ أفخر زجاجةِ خمرٍ لديّ والتي كنتُ أحتفظُ بها في الاحتياطِ مباشرةً من الزجاجةِ.

“المالية هي أعلى منصب. ثم أيتكن هنا مارست الجنس مع دانتاليان أكثر؟”

ولم يكن هذا كل شيء. تم إخباري أيضًا “لا تزال تبدو مزعجًا كالعادة” بطريقةٍ غايةً في الارتياح كأنها كانت تحيةً. لو كانت هناك قبيلةٌ أو أمةٌ تستخدم هذا كتحية، لسقطت في الخراب خلال 3 ساعات بسببِ حربٍ أهلية.

اقتربت بارباتوس جسدها قليلاً مني. كانت قريبة بما فيه الكفاية لأشعر بنفسيتها. اللعنة! كانت عيون هذه الفتاة تتلألأ بالفعل بالشهوة. شعرت بالاختناق في حلقي.

هل هناك شيءٌ خطأ مع هذه العاهرة الصغيرة؟

ماذا تفعلين هناك؟

“أأأأأأأأأأأأه؟”

“أنا لا أريد أن نفعل هذا هنا الآن! هناك طفل يراقب!”

اقتربتُ من بارباتوس وبدأتُ في لمس خديّها. كنت آملُ أن تكون هذه وهمًا أو زيًّا مصنوعًا ببراعة. نظرت بارباتوس إليَّ بتساؤل في نظرتها.

“سأقولها بوضوح الآن. أنا الزوجة الشرعية”.

“هناك الكثير من الأمور التي أودّ الشكوى منها، ولكن دعني أسألكِ هذا أولاً. ماذا تفعلينَ هُنا أنتِ الفتاةُ التي يجبُ أن تكوني تتصرَّفُ كوصيَّةٍ على الهابسبورغ؟”

“سأقولها بوضوح الآن. أنا الزوجة الشرعية”.

“مَلِلتُ من القتال مع تلكَ العاهرة أغاريس وجاميجين. للشياطين”.

“تس تس، هذا لا شيء. هذا لا يصل حتى إلى زاوية من الفحش. أي شخص آخر؟”

أزاحت بارباتوس يديَّ وأطلقت زفرةً.

رحبن جميعًا ببارباتوس بلطف. خفضن رؤوسهن إلى الأرض وهن يسجدن.

حاليًا، كان هناك نزاعٌ كبيرٌ على السُّلطة يحدثُ في الأرضِ التي كانتْ إمبراطوريةَ الهابسبورغ ذاتَ يوم. كان بينَ سيدةِ الشياطين بارباتوس التي تقودُ فصيل السهول، وسيدِ الشياطين من الرتبةِ الثانية أغاريس، وسيدِ الشياطين من الرتبة الرابعة غاميجين. من بينِ الثلاثةِ، كانت بارباتوس في المركزِ المُهيمِن، ولكن يبدو أنَّ الأمور لم تكن تسيرُ على ما يرام.

“أنتن جميعًا محظيات. المستشارة المالية، المستشارة العسكرية، وأنتِ، يا جنية، سأعترف بكنّ فقط كمحظية له. إذا قال دانتاليان إنه يريد إشراك امرأة أخرى، فافعلن ذلك بعد الحصول على موافقة زوجته الشرعية، أي أنا”.

“كل ما عليكِ فعلهُ هو تجاهلُ مجموعةٍ من الناسِ يصخبونَ مُطالِبينَ بأرضٍ”.

“لا أعرف، ولكنني أعرف شيئًا واحدًا”.

“نعم، وهل منحتُهُم أيَّ أرضٍ؟ آه أيها المُتخلف”.

“أقدم تحياتي إلى صاحبة السمو سيدة الشياطين الخالدة”.

“لا أريدُ سماعَ ذلك من مُتخلفة، أيتها المُتخلفة العُظمى”.

“لا أعرف، ولكنني أعرف شيئًا واحدًا”.

أخرجت بارباتوس شفتيها وسلَّمتني زجاجة النبيذ. جلستُ على السرير وشربتُ من الزجاجة بيدٍ واحدة.

“هناك سبب هنا يتجاوز فهمك… سبب عميق للغاية! إنه ليس منحرفًا على الإطلاق!”

حسنًا، كانت بارباتوس مجهدة بطريقتها على الأرجح. إنها سيدة شياطين وزعيمة لمجموعة كبيرة تُعرف باسم فصيل السهول. عليها أن تراعي نظرات الآخرين. لا يمكنها تخفيف ضغطها كيفما تشاء.

أشارت بارباتوس إلى أعلى.

ربما وصلت إلى نقطة الانهيار وجاءت إلى زنزانتي جزئيًا من أجل الهروب وجزئيًا من أجل أخذ استراحة. لستُ قاسي القلب إلى هذه الدرجة بحيث أسأل لماذا شخصٌ متعبٌ هنا وأحاول طرده

بالإضافة إلى ذلك، اتخذت بارباتوس دور السيدة في حين أنني كنت العبد. تم إجباري على هذا النوع من اللعب دون أن يشاهدني فتاة تبلغ من العمر 11 عامًا. يا له من أمر معقد.

تحدثت بارباتوس.

بينما كانت ديزي معلقة من السقف وتنظر إلينا.

“أه صحيح، الأمن هنا يكاد يكون منعدمًا. لم يُوقَفني أحد حتى مرة واحدة في طريقي إلى هنا، تعلم؟ كنتُ أتساءل كم سيكون مثيرًا للإعجاب بما أنك صرفتَ ملايين العملات الذهبية في هذا المكان، ولكنكَ فقط تفتحُ ساقيكَ لأي شخصٍ مثل قطعة قماشٍ مُستعمَلةٍ، أ هكذا؟ سأدعو قلعة سيد الشياطين الخاصة بكَ راغ من الآن فصاعدًا، كيكيكي”.

بعد فترة وجيزة، اجتمع عدد قليل من الأشخاص في غرفتي.

“…….”

وضعت بارباتوس يدها على ذقنها وهي تتكلم بغرور. كانت جالسة على العرش الذي صُنع خصيصًا لي كأن هذا أكثر شيء طبيعي.

كما توقعتُ، أريدُ طردها. هذه العاهرة الوقحة.

“سأقولها بوضوح الآن. أنا الزوجة الشرعية”.

“ولكن كان هناك شخصٌ واحدٌ بدا وكأنه عرفني مباشرةً بمجرد مجيئي إلى هنا”.

أشارت بارباتوس إلى السقف. كانت دايزي ما تزال معلقة هناك.

أشارت بارباتوس إلى أعلى.

حاليًا، كان هناك نزاعٌ كبيرٌ على السُّلطة يحدثُ في الأرضِ التي كانتْ إمبراطوريةَ الهابسبورغ ذاتَ يوم. كان بينَ سيدةِ الشياطين بارباتوس التي تقودُ فصيل السهول، وسيدِ الشياطين من الرتبةِ الثانية أغاريس، وسيدِ الشياطين من الرتبة الرابعة غاميجين. من بينِ الثلاثةِ، كانت بارباتوس في المركزِ المُهيمِن، ولكن يبدو أنَّ الأمور لم تكن تسيرُ على ما يرام.

“كانت شجاعةً جدًّا، لذلك قبضتُ عليها مؤقتًا”.

لم يكن لدي خيار آخر سوى البقاء هادئًا بعد أن أدركت أن شريكتي كانت شخصًا يحب أكثر ذلك كلما صرخت…

تبعتُ إصبعها ونظرتُ إلى الأعلى – لأرى دايزي معلَّقة من السقف. كانت كذبابة عالقة في شبكة عنكبوت. كانت دايزي تحدِّقُ فيَّ بلا مبالاة.

“على الأقل، أعتقد حوالي 200 مرة”.

“…….”

وضعت بارباتوس يدها في جيبها. أخرجت شيئًا ما. كنتُ فاقدَ الكلامِ عندما رأيتُ ما أخرجته. كان هلامٌ شفافٌ يتململ فوق راحة يد بارباتوس.

“…….”

222 – نبوءة الساحرة (1)

ماذا تفعلين هناك؟

“أنحني احترامًا لمعاليكم القائد الأعلى”.

وكيف لي أن أعرف؟ لا تنظر.

تكلمت جيريمي.

تبادلنا محادثةً صامتةً بأعيننا. كُنَّا كلانا في حيرةٍ من الوضعِ الحالي.

“…….”

على سبيل المرجعية، بعد لقائها بوالديها، كانت دايزي تتولَّى وجباتها وإقامتها في غرفة سيد الشياطين الخاصة بي بينما تعمل كخادمة. انتهت في هذه الحادثة غير المتوقعة أثناء غيابي.

“هذا أفضل قليلاً، ولكنه ما زال ناقصًا”.

كانت بارباتوس وحدها هي من تتحدث بسعادة في هذه الغرفة.

وضعت بارباتوس يدها في جيبها. أخرجت شيئًا ما. كنتُ فاقدَ الكلامِ عندما رأيتُ ما أخرجته. كان هلامٌ شفافٌ يتململ فوق راحة يد بارباتوس.

“لقد ألقيتُ تعويذة خفاءٍ وتعويذة تخفي، ولكنها رأت من خلالهما. من المنظر، إنها طفلةٌ بشريةٌ لم تكبرْ سوى للتوِّ عن كونها رضيعةً، ولكنَّها كأن لديها حاسة سادسةً. بالفعل. كنتُ مندهشةً جدًّا حتى أنني قمتُ بالكثير من الاختبارات”.

توسلت إلى بارباتوس أن تسامحني، لكن ذلك جعلها أكثر إثارة وهي تصرخ “كيكيكي! أصرخ، أصرخ بشكل أكبر يا أيها الكلب القذر!”. لماذا اعتقدت خلاف ذلك؟ بارباتوس كانت دائمًا هكذا. لقد كانت دائمًا شخصًا خشنًا.

ربتت بارباتوس على كتفي.

“…..”

“أنتَ حقًّا ذو رؤيةٍ جيدةٍ في اختيارِ الناسِ. إنها جيدةٌ جدًّا. أين وجدتَ شخصًا مثلها؟ بمناسبة، أعطني هذه الصغيرةَ. دَعني أربِّيها كي أستخدمها قليلًا”.

تبعتُ إصبعها ونظرتُ إلى الأعلى – لأرى دايزي معلَّقة من السقف. كانت كذبابة عالقة في شبكة عنكبوت. كانت دايزي تحدِّقُ فيَّ بلا مبالاة.

“هيهات”.

أشارت بارباتوس إلى السقف. كانت دايزي ما تزال معلقة هناك.

شكلتُ حرف V بإصبعي المتوسط والسبابة. تعني هذه الإيماءة أساسًا “اذهبِ إلى الجحيم” في هذا العالم.

“…. هذه السيدة الشابة فعلت ذلك في الخارج”.

“هل تعرفين كم من العملِ اضطررتُ للقيام به لإخراجها من حيثُ كانت؟”

قالت بارباتوس لي بمجرد انتهائنا من لعبنا. لقد سرقت غليوني وكانت تدخن منه دون إذن. من ناحية أخرى، كنت أجلس في زاوية السرير وأنا مكتئب. شعرت كما لو أن أدوار الجنسين قد انقلبت، لكن الشخص الآخر كان بارباتوس. ماذا كان بوسعي فعله؟

“لا أعرف، ولكنني أعرف شيئًا واحدًا”.

“هيهات”.

وضعت بارباتوس يدها في جيبها. أخرجت شيئًا ما. كنتُ فاقدَ الكلامِ عندما رأيتُ ما أخرجته. كان هلامٌ شفافٌ يتململ فوق راحة يد بارباتوس.

تكلمت جيريمي.

ابتسمت بخبث.

“زرعتَ شيئًا مثيرًا للاهتمام في الفتاة، أليس كذلك؟”

“زرعتَ شيئًا مثيرًا للاهتمام في الفتاة، أليس كذلك؟”

نقرت بارباتوس بلسانها.

“…….”

“من كانت أول امرأة هنا التقت بدانتاليان؟ ارفعي يدكِ”.

“لقد أصبحَ دانتاليانُنا منحرفًا جدًّا مُنذُ آخرِ مرةٍ”

اقتربتُ من بارباتوس وبدأتُ في لمس خديّها. كنت آملُ أن تكون هذه وهمًا أو زيًّا مصنوعًا ببراعة. نظرت بارباتوس إليَّ بتساؤل في نظرتها.

تحركت قطرات العرق على جبيني.

“كنتُ أظن أنها ستكونين أنتِ”.

“كنت قد صرخت حول كيف أنك لن تفعل أبدًا شيئًا مثل هذا الأنحراف عندما كنت تلهو معي، وقد قمت بأداء ضجة كبيرة وبكيت حول رغبتك في ممارسة الجنس الطبيعي. ومع ذلك، أنت تستمتع بهذا النوع من اللعب سرًا خلف ظهري؟ هيا، دانتاليان. السيد سيد الشياطين الذي يُعتقد أنه الشخص الأكثر جديّة وصدقًا في العالم. هل تود أن تشرح هذا لي، وأنا الشخص الفاسد والمنحرف؟”

أجبن الثلاث بصوت واحد.

“ا-انتظري لحظة، بارباتوس. هذا سوء فهم. سوء فهم، أقولها.”

“أنا أشعر بالمزيد من الإثارة عندما يكون هناك شخص آخر يراقبنا.”

بادرت بسرعة بتمديد يدي نحو السلايم، ومع ذلك، تجنبت بارباتوس بسهولة محاولتي للامساك بالسلايم.

كما توقعتُ، أريدُ طردها. هذه العاهرة الوقحة.

“هناك سبب هنا يتجاوز فهمك… سبب عميق للغاية! إنه ليس منحرفًا على الإطلاق!”

ربتت بارباتوس على كتفي.

“حقًا؟ أنا مهتمة جدًا لمعرفة أي نوع من الأسباب العميقة يمكن أن يؤدي إلى وضع سلايم التعذيب داخل فتاة تبلغ من العمر 11 عامًا.”

كانت الفتيات أمامي تناقشن عدد المرات التي مارسن فيها الجنس معي بوجوه جادة للغاية. أردتُ الهروب من هذا المشهد الذي شعرتُ أنه مفرط التحديث. ما هذا؟ هل هذه طريقة تعذيب تم تطويرها حديثًا؟

اقتربت بارباتوس جسدها قليلاً مني. كانت قريبة بما فيه الكفاية لأشعر بنفسيتها. اللعنة! كانت عيون هذه الفتاة تتلألأ بالفعل بالشهوة. شعرت بالاختناق في حلقي.

“هناك سبب هنا يتجاوز فهمك… سبب عميق للغاية! إنه ليس منحرفًا على الإطلاق!”

بذلت قصارى جهدي لعدم الوقوع في تعويذة الشهوة التي كانت تلقيها بارباتوس عليّ أثناء كلامي.

بذلت قصارى جهدي لعدم الوقوع في تعويذة الشهوة التي كانت تلقيها بارباتوس عليّ أثناء كلامي.

“حسنًا، إنها شخصة خطيرة جدًا… لذا كان علي إنشاء نوع من التدابير الأمنية العقلية حتى لا تتمرد عليّ… هيا! توقفي عن لمسي!”

“أنتن جميعًا محظيات. المستشارة المالية، المستشارة العسكرية، وأنتِ، يا جنية، سأعترف بكنّ فقط كمحظية له. إذا قال دانتاليان إنه يريد إشراك امرأة أخرى، فافعلن ذلك بعد الحصول على موافقة زوجته الشرعية، أي أنا”.

“كيف يمكن أن يصبح وضع سلايم التعذيب في يد فتاة تدابير أمنية عقلية؟ أنا لا أفهم.”

تحركت قطرات العرق على جبيني.

ابتسمت بارباتوس بينما بدأت تفرك منطقة العانة بيديها.

“…….”

“أنا لا أريد أن نفعل هذا هنا الآن! هناك طفل يراقب!”

أزاحت بارباتوس يديَّ وأطلقت زفرةً.

“هذا ليس أمرًا ينبغي أن يقوله رجل كان يعذب فتاة بالسلايم. علاوة على ذلك، فماذا؟ يعني هناك، تعلم؟”

“نعم نعم. ارفعن رؤوسكن”.

اقتربت مني وهمست في أقرب أذني.

هل هناك شيءٌ خطأ مع هذه العاهرة الصغيرة؟

“أنا أشعر بالمزيد من الإثارة عندما يكون هناك شخص آخر يراقبنا.”

كما توقعتُ، أريدُ طردها. هذه العاهرة الوقحة.

انتهينا بالقيام بذلك.

“…….”

بينما كانت ديزي معلقة من السقف وتنظر إلينا.

تكلمت لورا بحذر.

بالإضافة إلى ذلك، اتخذت بارباتوس دور السيدة في حين أنني كنت العبد. تم إجباري على هذا النوع من اللعب دون أن يشاهدني فتاة تبلغ من العمر 11 عامًا. يا له من أمر معقد.

أشارت بارباتوس إلى أعلى.

توسلت إلى بارباتوس أن تسامحني، لكن ذلك جعلها أكثر إثارة وهي تصرخ “كيكيكي! أصرخ، أصرخ بشكل أكبر يا أيها الكلب القذر!”. لماذا اعتقدت خلاف ذلك؟ بارباتوس كانت دائمًا هكذا. لقد كانت دائمًا شخصًا خشنًا.

“هذا أفضل قليلاً، ولكنه ما زال ناقصًا”.

لم يكن لدي خيار آخر سوى البقاء هادئًا بعد أن أدركت أن شريكتي كانت شخصًا يحب أكثر ذلك كلما صرخت…

ربما وصلت إلى نقطة الانهيار وجاءت إلى زنزانتي جزئيًا من أجل الهروب وجزئيًا من أجل أخذ استراحة. لستُ قاسي القلب إلى هذه الدرجة بحيث أسأل لماذا شخصٌ متعبٌ هنا وأحاول طرده

Ο

عدتُ إلى المنزل بعد الانتهاء من واجباتي كحاكم في إحدى القرى. ومع ذلك، عندما فتحتُ باب غرفتي، اكتشفتُ فتاةً ذات شعرٍ أبيض مستلقيةً على سريري. كانت أيضًا تشربُ أفخر زجاجةِ خمرٍ لديّ والتي كنتُ أحتفظُ بها في الاحتياطِ مباشرةً من الزجاجةِ.

* * *

“هذه المتواضعة فعلت ذلك معه في مقاعد المتفرجين بالأوبرا”.

Ο

“حقًا؟ أنا مهتمة جدًا لمعرفة أي نوع من الأسباب العميقة يمكن أن يؤدي إلى وضع سلايم التعذيب داخل فتاة تبلغ من العمر 11 عامًا.”

“استدعِ جميع فتياتك هنا”.

بعد فترة وجيزة، اجتمع عدد قليل من الأشخاص في غرفتي.

قالت بارباتوس لي بمجرد انتهائنا من لعبنا. لقد سرقت غليوني وكانت تدخن منه دون إذن. من ناحية أخرى، كنت أجلس في زاوية السرير وأنا مكتئب. شعرت كما لو أن أدوار الجنسين قد انقلبت، لكن الشخص الآخر كان بارباتوس. ماذا كان بوسعي فعله؟

“أه صحيح، الأمن هنا يكاد يكون منعدمًا. لم يُوقَفني أحد حتى مرة واحدة في طريقي إلى هنا، تعلم؟ كنتُ أتساءل كم سيكون مثيرًا للإعجاب بما أنك صرفتَ ملايين العملات الذهبية في هذا المكان، ولكنكَ فقط تفتحُ ساقيكَ لأي شخصٍ مثل قطعة قماشٍ مُستعمَلةٍ، أ هكذا؟ سأدعو قلعة سيد الشياطين الخاصة بكَ راغ من الآن فصاعدًا، كيكيكي”.

“فتياتي؟”

“ولكن كان هناك شخصٌ واحدٌ بدا وكأنه عرفني مباشرةً بمجرد مجيئي إلى هنا”.

“هناك فتيات تهتم بهن، أليس كذلك؟ الفتاة التي جلبتَها كمساعدتك خلال تحالف الهلال والفتاة التي ساعدتك عندما بعت الأعشاب السوداء. إذا كان هناك فتيات أخريات تعاشرهن، فاحضرهن أيضًا”.

“…….”

لماذا؟

“مَلِلتُ من القتال مع تلكَ العاهرة أغاريس وجاميجين. للشياطين”.

نظرت بارباتوس إليّ بغضب عندما وجهت لها نظرة تمرد.

“من كانت أول امرأة هنا التقت بدانتاليان؟ ارفعي يدكِ”.

“إذا قلت لك أن تستدعيهن، فاستدعهن”.

“هذه المتواضعة فعلت ذلك معه في مقاعد المتفرجين بالأوبرا”.

كان من المذل أن تكون ضعيفًا.

“لقد أصبحَ دانتاليانُنا منحرفًا جدًّا مُنذُ آخرِ مرةٍ”

بعد فترة وجيزة، اجتمع عدد قليل من الأشخاص في غرفتي.

“كيف يمكن أن يصبح وضع سلايم التعذيب في يد فتاة تدابير أمنية عقلية؟ أنا لا أفهم.”

لابيس التي بدأت لتوها العمل في بناء الطابق السفلي الأول، لورا التي تسعى جاهدةً للقيام ببعض التدريبات العسكرية مع الغوبلنز، وحتى جيريمي التي كانت تلهو في بالاتينو. لقد تم استدعاء جميع الإناث اللائي كنّ قريبات مني ولو بشكل طفيف.

ابتسمت بارباتوس بينما بدأت تفرك منطقة العانة بيديها.

“تحيات هذه المتواضعة إلى عظمة الواحد”.

أزاحت بارباتوس يديَّ وأطلقت زفرةً.

“أنحني احترامًا لمعاليكم القائد الأعلى”.

“كيف يمكن أن يصبح وضع سلايم التعذيب في يد فتاة تدابير أمنية عقلية؟ أنا لا أفهم.”

“أقدم تحياتي إلى صاحبة السمو سيدة الشياطين الخالدة”.

“شرير. إذا خرج، فسيخدع دائمًا فتاة. قد يخفي حبيبة أو اثنتين حتى عني وعنكن. بالطبع، أنا أؤيد الحب الحر، لكن كل الأشياء تتطلب تنظيمًا. ألستن توافقن؟”

رحبن جميعًا ببارباتوس بلطف. خفضن رؤوسهن إلى الأرض وهن يسجدن.

“حسنًا، إنها شخصة خطيرة جدًا… لذا كان علي إنشاء نوع من التدابير الأمنية العقلية حتى لا تتمرد عليّ… هيا! توقفي عن لمسي!”

في الواقع، لا يختلف سيد شياطين من الرتبة الثامنة عن أكثر الملوك شرفًا في العالم. ربما كانت مرتبة لا يجرؤ أفراد منخفضون مثل لابيس وجيريمي على التعامل معها. كان كلاهما شديدتي التوتر.

ابتسمت بارباتوس ابتسامة عريضة.

وخاصةً أن بارباتوس كانت عارية الآن. لم ترتد ملابسها بعد ممارسة الجنس معي. التقت الفتيات بينما لا تزال هناك علامات واضحة لما فعلناه في كل مكان. كان واضحًا أن الفتيات كنّ في حالة ذعر لأنهن لم يعرفن أين ينظرن.

“ما المهمة التي تؤدينها تحت دانتاليان؟”

“نعم نعم. ارفعن رؤوسكن”.

نظرت لابيس إليّ بصدمة. صدمة بلا مشاعر. بدت وكأنها تريد أن توبخني، لكنها كانت تمنع نفسها لأنها كانت في وجود بارباتوس…. على الأرجح سأتلقى عتابًا من لابيس بمجرد أن تغادر بارباتوس….

وضعت بارباتوس يدها على ذقنها وهي تتكلم بغرور. كانت جالسة على العرش الذي صُنع خصيصًا لي كأن هذا أكثر شيء طبيعي.

“هذا ليس أمرًا ينبغي أن يقوله رجل كان يعذب فتاة بالسلايم. علاوة على ذلك، فماذا؟ يعني هناك، تعلم؟”

“من كانت أول امرأة هنا التقت بدانتاليان؟ ارفعي يدكِ”.

ربتت بارباتوس على كتفي.

“…. كانت هذه المتواضعة”.

حسنًا، كانت بارباتوس مجهدة بطريقتها على الأرجح. إنها سيدة شياطين وزعيمة لمجموعة كبيرة تُعرف باسم فصيل السهول. عليها أن تراعي نظرات الآخرين. لا يمكنها تخفيف ضغطها كيفما تشاء.

رفعت لابيس يدها بلا مبالاة.

“هناك سبب هنا يتجاوز فهمك… سبب عميق للغاية! إنه ليس منحرفًا على الإطلاق!”

“ما المهمة التي تؤدينها تحت دانتاليان؟”

“ولكن كان هناك شخصٌ واحدٌ بدا وكأنه عرفني مباشرةً بمجرد مجيئي إلى هنا”.

“إنها مؤقتة، ولكن هذه المتواضعة مسؤولة عن المالية”.

“لا أريدُ سماعَ ذلك من مُتخلفة، أيتها المُتخلفة العُظمى”.

ممم، أومأت بارباتوس.

“على الأقل، أعتقد حوالي 200 مرة”.

“المالية هي أعلى منصب. ثم أيتكن هنا مارست الجنس مع دانتاليان أكثر؟”

“إذا قلت لك أن تستدعيهن، فاستدعهن”.

رفعت لورا يدها اليمنى.

“تس تس، هذا لا شيء. هذا لا يصل حتى إلى زاوية من الفحش. أي شخص آخر؟”

“آسفة، ولكنها هذه السيدة الشابة. معاليكِ، هذه السيدة الشابة مسؤولة عن الشؤون العسكرية”.

“لقد أصبحَ دانتاليانُنا منحرفًا جدًّا مُنذُ آخرِ مرةٍ”

“كنتُ أظن أنها ستكونين أنتِ”.

“آسفة، ولكنها هذه السيدة الشابة. معاليكِ، هذه السيدة الشابة مسؤولة عن الشؤون العسكرية”.

أومأت بارباتوس مرة أخرى.

ربتت بارباتوس على كتفي.

“هل تتذكرين كم مرة فعلت ذلك حتى الآن؟”

رفعت لابيس يدها بلا مبالاة.

“على الأقل، أعتقد حوالي 200 مرة”.

“…….”

“ممم. إذا كان العدد كبيرًا لهذه الدرجة، فقد فعلتِ ذلك أكثر مني”.

لابيس التي بدأت لتوها العمل في بناء الطابق السفلي الأول، لورا التي تسعى جاهدةً للقيام ببعض التدريبات العسكرية مع الغوبلنز، وحتى جيريمي التي كانت تلهو في بالاتينو. لقد تم استدعاء جميع الإناث اللائي كنّ قريبات مني ولو بشكل طفيف.

كانت الفتيات أمامي تناقشن عدد المرات التي مارسن فيها الجنس معي بوجوه جادة للغاية. أردتُ الهروب من هذا المشهد الذي شعرتُ أنه مفرط التحديث. ما هذا؟ هل هذه طريقة تعذيب تم تطويرها حديثًا؟

أزاحت بارباتوس يديَّ وأطلقت زفرةً.

“من منكن مارست الجنس مع دانتاليان بالطريقة الأكثر فحشًا هنا؟”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تحدثت بارباتوس.

“…. هذه السيدة الشابة فعلت ذلك في الخارج”.

“ولكن كان هناك شخصٌ واحدٌ بدا وكأنه عرفني مباشرةً بمجرد مجيئي إلى هنا”.

تكلمت لورا بحذر.

Ο

نقرت بارباتوس بلسانها.

كان من المذل أن تكون ضعيفًا.

“تس تس، هذا لا شيء. هذا لا يصل حتى إلى زاوية من الفحش. أي شخص آخر؟”

تبعتُ إصبعها ونظرتُ إلى الأعلى – لأرى دايزي معلَّقة من السقف. كانت كذبابة عالقة في شبكة عنكبوت. كانت دايزي تحدِّقُ فيَّ بلا مبالاة.

“هذه المتواضعة فعلت ذلك معه في مقاعد المتفرجين بالأوبرا”.

“حقًا؟ أنا مهتمة جدًا لمعرفة أي نوع من الأسباب العميقة يمكن أن يؤدي إلى وضع سلايم التعذيب داخل فتاة تبلغ من العمر 11 عامًا.”

تكلمت جيريمي.

“المالية هي أعلى منصب. ثم أيتكن هنا مارست الجنس مع دانتاليان أكثر؟”

“في مقاعد المتفرجين التي تكون في منظر واضح من ممثلي وممثلات الأوبرا، صاحبة السمو”.

“على الأقل، أعتقد حوالي 200 مرة”.

“هذا أفضل قليلاً، ولكنه ما زال ناقصًا”.

“ولكن كان هناك شخصٌ واحدٌ بدا وكأنه عرفني مباشرةً بمجرد مجيئي إلى هنا”.

“…..”

“نعم نعم. ارفعن رؤوسكن”.

نظرت لابيس إليّ بصدمة. صدمة بلا مشاعر. بدت وكأنها تريد أن توبخني، لكنها كانت تمنع نفسها لأنها كانت في وجود بارباتوس…. على الأرجح سأتلقى عتابًا من لابيس بمجرد أن تغادر بارباتوس….

“زرعتَ شيئًا مثيرًا للاهتمام في الفتاة، أليس كذلك؟”

“يا قططي، كما تعرفن جميعًا، دانتاليان”،

نظرت لابيس إليّ بصدمة. صدمة بلا مشاعر. بدت وكأنها تريد أن توبخني، لكنها كانت تمنع نفسها لأنها كانت في وجود بارباتوس…. على الأرجح سأتلقى عتابًا من لابيس بمجرد أن تغادر بارباتوس….

أشارت بارباتوس إلى السقف. كانت دايزي ما تزال معلقة هناك.

“أنحني احترامًا لمعاليكم القائد الأعلى”.

“شرير. إذا خرج، فسيخدع دائمًا فتاة. قد يخفي حبيبة أو اثنتين حتى عني وعنكن. بالطبع، أنا أؤيد الحب الحر، لكن كل الأشياء تتطلب تنظيمًا. ألستن توافقن؟”

“استدعِ جميع فتياتك هنا”.

“نعم، صاحبة السمو”.

اكتشفتُ بارباتوس في غرفة سيد الشياطين الخاصة بي عند عودتي إليها في أحد الأيام.

أجبن الثلاث بصوت واحد.

كما توقعتُ، أريدُ طردها. هذه العاهرة الوقحة.

ابتسمت بارباتوس ابتسامة عريضة.

نقرت بارباتوس بلسانها.

“سأقولها بوضوح الآن. أنا الزوجة الشرعية”.

نظرت بارباتوس إليّ بغضب عندما وجهت لها نظرة تمرد.

“…….”

ابتسمت بخبث.

“أنتن جميعًا محظيات. المستشارة المالية، المستشارة العسكرية، وأنتِ، يا جنية، سأعترف بكنّ فقط كمحظية له. إذا قال دانتاليان إنه يريد إشراك امرأة أخرى، فافعلن ذلك بعد الحصول على موافقة زوجته الشرعية، أي أنا”.

“على الأقل، أعتقد حوالي 200 مرة”.

كما توقعتُ، أريدُ طردها. هذه العاهرة الوقحة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط