نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 224

الفصل 224 - نبوءة الساحرة (3)

الفصل 224 - نبوءة الساحرة (3)

الفصل 224 – نبوءة الساحرة (3)

ar-XXXXXXowrds

هذه كانت العبارة التي قالتها بارباتوس لي عندما أغوتني لأول مرة. لا توجد طريقة لعدم تذكرها هذا. فتحت بارباتوس فمها جزئيًا وكأنها منزعجة.

ظلت بارباتوس رأسها منخفضة وهي صامتة لفترة.

“لو فعلت، لكنت قد فعلت ذلك مع بايمون بالفعل. تمكنت من تحمل إغواء ملكة السكيوبات. ربما لا يوجد دليل أفضل من هذا”.

انتظرت بصبر. لقد قلت كل ما علي قوله بالفعل، وانتهيت من إقناعها. قول أي شيء أكثر من هذا سيكون ضارًا الآن فعلاً. كل ما علي فعله هو الانتظار حتى تعيد بارباتوس ترتيب مشاعرها. فتحت فمها ببطء.

“أنا متأكد من أنكِ تعلمين أيضًا، لكن لهذا الهلام القدرة على مشاركة حواسه”.

“أنت لا تفعل هذا لأي سبب آخر، أليس كذلك؟”

“لا أزال أقول إنك الأولى، ولكنك ما زلت تتصرفين هكذا، صاحبة السمو”.

“لو فعلت، لكنت قد فعلت ذلك مع بايمون بالفعل. تمكنت من تحمل إغواء ملكة السكيوبات. ربما لا يوجد دليل أفضل من هذا”.

“قلتِ إنني أصبحت منحرفًا منذ المرة الأخيرة التي التقينا فيها، أليس كذلك؟ هذه هي الحقيقة. اكتشفت مؤخرًا أنني في الواقع شخص منحرف إلى حد ما. آه، كان اكتشافًا مفاجئًا إلى حد ما”.

في الواقع تجنبتها لأنني خفت من العواقب، ولكن لن أقول ذلك.

بعد ذلك، لم يُسمح لبارباتوس بالتحدث كشخص لمدة 6 ساعات. سأقول فقط إنني أظهرت لها أنها يمكنها الخروف فقط مثل خنزيرة.

“……هل أنا حقًا الأفضل؟”

“بارباتوس”.

“كما تعلمين، لست مخلصًا بشكل خاص لفصيل السهول، يا بارباتوس. أحترم الجنرال زيبار وأحب الأخ بيليث، لكنني لا أنوي تكريس جسدي لأيديولوجية فصيل السهول”.

ظلت بارباتوس رأسها منخفضة وهي صامتة لفترة.

مررت بخصلات بارباتوس الأمامية إلى جانب وأنا أتحدث.

هذه كانت العبارة التي قالتها بارباتوس لي عندما أغوتني لأول مرة. لا توجد طريقة لعدم تذكرها هذا. فتحت بارباتوس فمها جزئيًا وكأنها منزعجة.

“بعبارة أخرى، أنا صديقك بغض النظر عن أي مكاسب حزبية. لا يهمني أنك قائدة فصيل السهول أو شيطانة رتبة عالية. بارباتوس، أنا ببساطة أعتبرك أنتِ نفسك كصديقة”.

“توزيع الأوسمة، هاه؟ …… بال ليس حاكمنا أو شيء من هذا القبيل. لماذا يجب أن نشارك في مثل هذا الشيء؟”

“أيمكن …….”

انزلق ضحكة. بدت تصرفاتها لطيفة. كانت فتاة مغرورة للغاية.

حملقت بارباتوس بنظرات عدائية فيّ.

انزلق ضحكة. بدت تصرفاتها لطيفة. كانت فتاة مغرورة للغاية.

“إذا انتقلت إلى جانب بايمون، فسأقتلك”.

“مهارتك في الكلام قادرة على العوم حتى لو حاولت غرقها في الماء. ساعدني”.

“لا أزال أقول إنك الأولى، ولكنك ما زلت تتصرفين هكذا، صاحبة السمو”.

“……ألن أكون قادرة على إقناعك؟”

ضحكت وقبلت بارباتوس. لم أقبلها على الشفاه. قبلت قمة قدم بارباتوس باحترام وهي جالسة على العرش. لو ذهبت لشفتيها، فمن المرجح أن ترفضني بارباتوس بسبب مزاجها.

“مم. لا يوجد ما سأكسبه من التقدم كمفاوض”.

لهذا السبب خفضت نفسي قدر الإمكان ولمست جسد الفتاة باحترام مثل خادم يخدم سيده. من ساقها إلى ركبتها إلى فخذيها …… عبرت بطن بارباتوس العاري وصدرها وقبلت قفاها. ثم ضغطت شفتاي بحذر على شفتيها كما لو كنت أقرع الباب.

“سأضع هذا داخلكِ”.

“هممم…. ممم”.

“بارباتوس”.

انفتحت الأبواب بسهولة.

هذه كانت العبارة التي قالتها بارباتوس لي عندما أغوتني لأول مرة. لا توجد طريقة لعدم تذكرها هذا. فتحت بارباتوس فمها جزئيًا وكأنها منزعجة.

عادة ما كان لدينا جنس عنيف ومتطرف. لم أقل إنه عنيف لأننا تحركنا بعنف. ببساطة لأننا كنا مهووسين بأفعال ليست مجرد ضغط أجسادنا معًا وكنا نفعل أشياء تتجاوز المنطق السليم مثل الجلد والتعذيب واللعب كالسيد والعبد.

اكتسبت قدرة جديدة منذ جعلت ديزي عبدة لي. ‘كلما زاد مستوى تدريبك، كلما أصبحت أكثر فعالية في تدريب عبيدك.’، هذا ما عرض بشكل جميل في نافذة الوصف. يجب أن أختبر هذا على ديزي متى سنحت لي الفرصة.

هل كان السبب في ذلك؟ في الواقع أعجبت بارباتوس عندما اقتربت منها كما يفعل العشاق العاديون أحيانًا. كما يقول الناس، لا يمكنك العيش وأنت تشرب المشروبات الغازية فقط.

“هممم…. ممم”.

“……أنت حقًا ابن …..”

ربما لم يكن هناك شيء أكثر فعالية من هذا. كنت سأقدم إصبعين لبارباتوس لأعطيها ثقتي.

بعد قبلتنا، نظرت بارباتوس إليّ بعيون رطبة. اختفت الحدة في صوتها الآن. أعطيتها ابتسامة رقيقة.

مررت بخصلات بارباتوس الأمامية إلى جانب وأنا أتحدث.

“ألا تريدين أن تلهثي ككلبة في حرارة بينما يضربك كلب وضيع؟”

“أيمكن …….”

“…….”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “……أنت حقًا ابن …..”

هذه كانت العبارة التي قالتها بارباتوس لي عندما أغوتني لأول مرة. لا توجد طريقة لعدم تذكرها هذا. فتحت بارباتوس فمها جزئيًا وكأنها منزعجة.

كان هذا انتقامًا لمعاملتي كعبد أمام ديزي. أنا دائمًا أسدد ديوني بسبب شخصيتي البغيضة للغاية.

ومع ذلك، قبل أن تتمكن من قول أي نوع من الشكوى، اتخذت الخطوة الأولى وحجبت فمها بفمي. فقدت كلمات بارباتوس شكلها حيث تحولت إلى أنات.

لهذا السبب خفضت نفسي قدر الإمكان ولمست جسد الفتاة باحترام مثل خادم يخدم سيده. من ساقها إلى ركبتها إلى فخذيها …… عبرت بطن بارباتوس العاري وصدرها وقبلت قفاها. ثم ضغطت شفتاي بحذر على شفتيها كما لو كنت أقرع الباب.

“هب، هااا…. همم”.

في الواقع تجنبتها لأنني خفت من العواقب، ولكن لن أقول ذلك.

“بارباتوس”.

ارتعش فم بارباتوس. أصبحت ملامحها غريبة.

تراجعت وأنا أتحدث.

اكتسبت قدرة جديدة منذ جعلت ديزي عبدة لي. ‘كلما زاد مستوى تدريبك، كلما أصبحت أكثر فعالية في تدريب عبيدك.’، هذا ما عرض بشكل جميل في نافذة الوصف. يجب أن أختبر هذا على ديزي متى سنحت لي الفرصة.

“قلتِ إنني أصبحت منحرفًا منذ المرة الأخيرة التي التقينا فيها، أليس كذلك؟ هذه هي الحقيقة. اكتشفت مؤخرًا أنني في الواقع شخص منحرف إلى حد ما. آه، كان اكتشافًا مفاجئًا إلى حد ما”.

“سأضع هذا داخلكِ”.

“……كنت دائمًا وضيعًا منحرفًا”.

التقيت بجاميجين لفترة وجيزة فقط خلال حرب التحالف الهلالي، ولكن هذا كان كافيًا لأعرف. كانت جاميجين من نوع الأشخاص الذين سيلجأون إلى الاغتيال دون أي تردد إذا كان هذا يعني التخلص من خصومها السياسيين. أشك في أن تنحاز إلى جانبنا بسبب مشاعرها الشخصية عندما تكون المصالح على المحك.

“أه؟ إذن أصبحتِ شريكتي الجنسية وأنتِ تعلمين أنني منحرف”.

“مهارتك في الكلام قادرة على العوم حتى لو حاولت غرقها في الماء. ساعدني”.

بدت بارباتوس وكأنها تريد أن تلعنني قليلاً أكثر مع إصرارها على مناداتي بألقاب حتى النهاية. كان هذا مؤسفًا، لكن هذا كان خطأً ، أيها الشيطانة الخالدة.

كان على استعداد للتوسط كلما ظهرت مشكلة، ولكنه أراد من الأطراف المعنية إيجاد حل بأنفسهم. جاءت بارباتوس إليّ لتتمكن من اتخاذ موقف أكثر ملاءمة قليلاً خلال المفاوضات.

“بارباتوس، لديكِ مفاجأة جانب مازوخي”.

“أنت لا تفعل هذا لأي سبب آخر، أليس كذلك؟”

“ها؟”

هذه كانت العبارة التي قالتها بارباتوس لي عندما أغوتني لأول مرة. لا توجد طريقة لعدم تذكرها هذا. فتحت بارباتوس فمها جزئيًا وكأنها منزعجة.

“أنتِ تتصرفين عادةً كالسيدة، لكنك تصبحين سعيدة حقًا حتى عندما تتبدل الأدوار”.

أعطيتها نظرة باردة.

فتحت نافذة نظام أمامي واشتريت على الفور وحشًا. هلام تعذيب. نفس الهلام الشفاف الذي استخدمته مع ديزي. عقدت بارباتوس حاجبيها بمجرد رؤيته. نظرت إليّ بتوتر.

فكرت في الأمر بعمق.

“ماذا…. تخطط لفعله بهذا؟”

أعطيتها نظرة باردة.

“أنا متأكد من أنكِ تعلمين أيضًا، لكن لهذا الهلام القدرة على مشاركة حواسه”.

انتهى تمثيل دور السيد والعبد لدينا منذ فترة وجيزة. على الرغم من ذلك، كانت بارباتوس تتصرف بتواضع مدهش. هذا يعني أن بارباتوس فهمت تمامًا أنه لن يكون هناك مكسب لي من التقدم كالمفاوض.

اقتربت بوجهي من بارباتوس وهمست.

“أنوي قطعه نصفين والاحتفاظ بالنصف الآخر معي. سأحتفظ به في جيبي طوال الوقت. وكلما ذهبت معك إلى مكان ما، سألعب به في جيبي. كيف يبدو هذا؟ أليست فكرة جيدة؟”

“سأضع هذا داخلكِ”.

“…….”

“…….”

كان أجاريس هو شيطان الرتبة 2 وكان جاميجين هو شيطان الرتبة 4. لم يكن هناك ضمان بأنهما سيستمعان بطاعة إلى مارباس الذي هو شيطان الرتبة 5. ولهذا السبب طلبت بارباتوس من بال الذي يحتل المرتبة الأعلى داخل جيش الشياطين التوسط.

“أنوي قطعه نصفين والاحتفاظ بالنصف الآخر معي. سأحتفظ به في جيبي طوال الوقت. وكلما ذهبت معك إلى مكان ما، سألعب به في جيبي. كيف يبدو هذا؟ أليست فكرة جيدة؟”

واصلت بارباتوس.

ارتعش فم بارباتوس. أصبحت ملامحها غريبة.

كان هذا تبادلاً.

“فكرة جيدة ……؟ أنت مجنون للغاية، كيف تجرؤ وتسألني ذلك…… شيطانة الرتبة 8 …..”

“…….”

“لقد مررتِ بوقت عصيب في التعامل مع كل شيء في هابسبورج، أليس كذلك؟ بما أنكِ هنا في مكاني بالفعل، يجب أن نزور نيفلهايم. يمكننا الذهاب إلى كازينو وإنفاق الكثير من المال في أرقى بيوت الدعارة، أليس كذلك؟ لقد حصلت على الكثير من المال مؤخرًا. يجب أن يكون الوقت ممتعًا إلى حد ما”.

“مهارتك في الكلام قادرة على العوم حتى لو حاولت غرقها في الماء. ساعدني”.

مزقت الهلام وأدخلته داخل بارباتوس. تململ الهلام مثل يسروع وهو يتقدم طبيعيًا. واصلت الهمس لبارباتوس بابتسامة على شفتيّ.

“لا أزال أقول إنك الأولى، ولكنك ما زلت تتصرفين هكذا، صاحبة السمو”.

“وسألمسه بينما نكون تحت أعين الشياطين الآخرين. الهلام داخل جيبي. بشدة، وقوة، وإلى الحد الذي لا تستطيعين تحمله…. ستبلغ الشيطانة ذروتها أمام عدد لا يحصى من الشياطين”.

“…….”

“هل أنت، مجنون ……؟”

“بارباتوس، هل أحضرتِ أصابعي؟”

بارباتوس، التي كانت ملامحها ملتوية بشكل غريب━.

توصلت إلى إدراك في نهاية تأملي.

“هل تعتقد، أنني سأسمح لك ……؟”

أومأت بارباتوس وأخرجت منديلاً أبيض من جيبها. اثنان من أصابعي كانا ملفوفين على الأرجح داخل المنشفة. كانتا الأصابع التي قطعتها عمدًا من أجل إنقاذ لابيس. ربما أحضرتهما إلى هنا لإعادة تعليقهما عليّ.

كانت تبتسم بنشوة لا يمكن التحكم فيها.

“ماذا…. تخطط لفعله بهذا؟”

حاولت التحكم في تعبير وجهها، ولكن فكرة المتعة القادمة التي كانت ستمطر عليها جعلت أطراف فمها ترتجف بلا تحكم. لم تكن الطاغية الواثقة والمغرورة المعتادة موجودة على الإطلاق. كانت بقايا كبريائها وغرورها فقط تحافظ بالكاد على وقوف بارباتوس.

“لكن العجوز بال لن يقدم حلاً بنفسه. أبدًا”.

أعطيتها نظرة باردة.

“بعبارة أخرى، أنا صديقك بغض النظر عن أي مكاسب حزبية. لا يهمني أنك قائدة فصيل السهول أو شيطانة رتبة عالية. بارباتوس، أنا ببساطة أعتبرك أنتِ نفسك كصديقة”.

كان هذا هو الإشارة التي تنص على تبديل أدوارنا.

“اجتماع؟”

“يجب أن تتعلمي كيفية التحدث بشكل صحيح حتى لو كان فمك معوجًا. أنتِ لا تستمعين إلى طلبي، أيتها الخنزيرة القذرة. أنا آمركِ. إذا كنتِ مرحاضًا لحوم، فيجب أن تتحدثي أيضًا كواحد منهم، أليس كذلك؟”

“اجتماع؟”

“…… ، ……”

كان شيطان بال يدعم أساسًا عقيدة عدم التدخل.

انهارت ملامح بارباتوس.

التقيت بجاميجين لفترة وجيزة فقط خلال حرب التحالف الهلالي، ولكن هذا كان كافيًا لأعرف. كانت جاميجين من نوع الأشخاص الذين سيلجأون إلى الاغتيال دون أي تردد إذا كان هذا يعني التخلص من خصومها السياسيين. أشك في أن تنحاز إلى جانبنا بسبب مشاعرها الشخصية عندما تكون المصالح على المحك.

بعد ذلك، لم يُسمح لبارباتوس بالتحدث كشخص لمدة 6 ساعات. سأقول فقط إنني أظهرت لها أنها يمكنها الخروف فقط مثل خنزيرة.

“مم. لا يوجد ما سأكسبه من التقدم كمفاوض”.

كان هذا انتقامًا لمعاملتي كعبد أمام ديزي. أنا دائمًا أسدد ديوني بسبب شخصيتي البغيضة للغاية.

“……كنت دائمًا وضيعًا منحرفًا”.

Ο

بعد قبلتنا، نظرت بارباتوس إليّ بعيون رطبة. اختفت الحدة في صوتها الآن. أعطيتها ابتسامة رقيقة.

* * *

“هب، هااا…. همم”.

Ο

Ο

“اجتماع؟”

حاولت التحكم في تعبير وجهها، ولكن فكرة المتعة القادمة التي كانت ستمطر عليها جعلت أطراف فمها ترتجف بلا تحكم. لم تكن الطاغية الواثقة والمغرورة المعتادة موجودة على الإطلاق. كانت بقايا كبريائها وغرورها فقط تحافظ بالكاد على وقوف بارباتوس.

لم أكتشف إلا لاحقًا أن بارباتوس لم تأتِ هنا لمجرد الهروب من متاعبها. كان لديها أعمال معي أيضًا. سيكون هناك اجتماع بين الشياطين.

عادة ما كان لدينا جنس عنيف ومتطرف. لم أقل إنه عنيف لأننا تحركنا بعنف. ببساطة لأننا كنا مهووسين بأفعال ليست مجرد ضغط أجسادنا معًا وكنا نفعل أشياء تتجاوز المنطق السليم مثل الجلد والتعذيب واللعب كالسيد والعبد.

كان هدفي الأصلي هو إخبارك بذلك، هكذا قالت بارباتوس لي.

“هب، هااا…. همم”.

“هووو…. لقد انتهت حرب التحالف الهلالي إلى حد ما، لذا أصبحنا في نقطة يجب أن نقوم فيها بتوزيع الأوسمة”.

“وسألمسه بينما نكون تحت أعين الشياطين الآخرين. الهلام داخل جيبي. بشدة، وقوة، وإلى الحد الذي لا تستطيعين تحمله…. ستبلغ الشيطانة ذروتها أمام عدد لا يحصى من الشياطين”.

شربت بارباتوس رشفة طويلة من غليونها. بدت متعبة. لم يكن من المستغرب ذلك بما أننا ذهبنا إلى كل ركن من أركان الكهف لعدة ساعات.

“بارباتوس، لديكِ مفاجأة جانب مازوخي”.

عبثت بداخل جيبي وكأنني سأثقبه وأنا أمشي معها. بذلت بارباتوس قصارى جهدها لعدم بلوغ ذروتها بينما كانت تراقب عمال الغوبلنز.

كان هذا انتقامًا لمعاملتي كعبد أمام ديزي. أنا دائمًا أسدد ديوني بسبب شخصيتي البغيضة للغاية.

على الرغم من أنها فعلت ذلك على أية حال في النهاية. حوالي 50 مرة أيضًا.

تراجعت رعبًا.

عرفت لأنني أمرتها بإخباري بعدد مرات وصولها للذروة في كل مرة تفعل ذلك. كادت بارباتوس أن تغمى عليها في النهاية. انهارت على أرضية الكهف وعيناها غير مركزتين وهمست “ستة وخمسون…… ستة وخمسون مرة…… ستة وخمسون مرة…….”.

“بارباتوس”.

في ملاحظة أخرى، تطور مهارة غريبة.

أعطتني بارباتوس الضوء الأخضر للنوم مع بايمون وغيرهم. لم يكن هناك شك في أن هذا لن يثقل على مشاعرها. ‘سمحت لك بهذا القدر، لذلك يجب أن تفعل هذا القدر من أجلي.’، هذا هو الرسالة التي توجهها بارباتوس لي.

Ο

“سأضع هذا داخلكِ”.

「تدريبك (المستوى2) قد ازداد!」

“…….”

Ο

انفتحت الأبواب بسهولة.

كنت فضوليًا لذلك تحققت بسرعة مما كان هذا.

أعطتني بارباتوس الضوء الأخضر للنوم مع بايمون وغيرهم. لم يكن هناك شك في أن هذا لن يثقل على مشاعرها. ‘سمحت لك بهذا القدر، لذلك يجب أن تفعل هذا القدر من أجلي.’، هذا هو الرسالة التي توجهها بارباتوس لي.

اكتسبت قدرة جديدة منذ جعلت ديزي عبدة لي. ‘كلما زاد مستوى تدريبك، كلما أصبحت أكثر فعالية في تدريب عبيدك.’، هذا ما عرض بشكل جميل في نافذة الوصف. يجب أن أختبر هذا على ديزي متى سنحت لي الفرصة.

شربت بارباتوس رشفة طويلة من غليونها. بدت متعبة. لم يكن من المستغرب ذلك بما أننا ذهبنا إلى كل ركن من أركان الكهف لعدة ساعات.

“توزيع الأوسمة، هاه؟ …… بال ليس حاكمنا أو شيء من هذا القبيل. لماذا يجب أن نشارك في مثل هذا الشيء؟”

كنا أطفال سيئين كلانا.

“حسنًا، أنت على حق في ذلك، ولكن يُطلق عليه فقط توزيع للأوسمة على السطح. هناك في الواقع شيء آخر مهم هنا”.

“……كنت دائمًا وضيعًا منحرفًا”.

واصلت بارباتوس.

انفتحت الأبواب بسهولة.

“طلبت من العجوز بال التوسط”.

فتحت نافذة نظام أمامي واشتريت على الفور وحشًا. هلام تعذيب. نفس الهلام الشفاف الذي استخدمته مع ديزي. عقدت بارباتوس حاجبيها بمجرد رؤيته. نظرت إليّ بتوتر.

كان هذا ما تقوله: تنقسم هابسبورغ حاليًا إلى صراع ثلاثي الجوانب بين الشياطين…. بعبارة أخرى، كانت المعركة بين بارباتوس وأجاريس وجاميجين تزداد حدة يومًا بعد يوم.

“ماذا؟”

عادةً ما كان شيطان مرباس من الفصيل المحايد يتوسط بين الأطراف، ولكن هذه المعركة تخطت قدرات مارباس.

“يجب أن تتعلمي كيفية التحدث بشكل صحيح حتى لو كان فمك معوجًا. أنتِ لا تستمعين إلى طلبي، أيتها الخنزيرة القذرة. أنا آمركِ. إذا كنتِ مرحاضًا لحوم، فيجب أن تتحدثي أيضًا كواحد منهم، أليس كذلك؟”

كان أجاريس هو شيطان الرتبة 2 وكان جاميجين هو شيطان الرتبة 4. لم يكن هناك ضمان بأنهما سيستمعان بطاعة إلى مارباس الذي هو شيطان الرتبة 5. ولهذا السبب طلبت بارباتوس من بال الذي يحتل المرتبة الأعلى داخل جيش الشياطين التوسط.

“ها؟”

“لكن العجوز بال لن يقدم حلاً بنفسه. أبدًا”.

هذه كانت العبارة التي قالتها بارباتوس لي عندما أغوتني لأول مرة. لا توجد طريقة لعدم تذكرها هذا. فتحت بارباتوس فمها جزئيًا وكأنها منزعجة.

كان شيطان بال يدعم أساسًا عقيدة عدم التدخل.

“فكرة جيدة ……؟ أنت مجنون للغاية، كيف تجرؤ وتسألني ذلك…… شيطانة الرتبة 8 …..”

كان على استعداد للتوسط كلما ظهرت مشكلة، ولكنه أراد من الأطراف المعنية إيجاد حل بأنفسهم. جاءت بارباتوس إليّ لتتمكن من اتخاذ موقف أكثر ملاءمة قليلاً خلال المفاوضات.

“هووو…. لقد انتهت حرب التحالف الهلالي إلى حد ما، لذا أصبحنا في نقطة يجب أن نقوم فيها بتوزيع الأوسمة”.

“مهارتك في الكلام قادرة على العوم حتى لو حاولت غرقها في الماء. ساعدني”.

ومع ذلك، قبل أن تتمكن من قول أي نوع من الشكوى، اتخذت الخطوة الأولى وحجبت فمها بفمي. فقدت كلمات بارباتوس شكلها حيث تحولت إلى أنات.

“……هيي، هيي. هل أنت مجنونة؟ أتخبرينني أن أذهب ضد أجاريس وجاميجين؟”

أومأت بارباتوس وأخرجت منديلاً أبيض من جيبها. اثنان من أصابعي كانا ملفوفين على الأرجح داخل المنشفة. كانتا الأصابع التي قطعتها عمدًا من أجل إنقاذ لابيس. ربما أحضرتهما إلى هنا لإعادة تعليقهما عليّ.

تراجعت رعبًا.

“هممم…. ممم”.

“ماذا ستفعلين إذا حقدا عليّ؟”

على الرغم من أنها فعلت ذلك على أية حال في النهاية. حوالي 50 مرة أيضًا.

“ألم تقل إن جاميجين أعجبت بك؟ حاول إقناعها بذلك القضيب الخاص بك”.

“مهارتك في الكلام قادرة على العوم حتى لو حاولت غرقها في الماء. ساعدني”.

“لا طريقة”.

“ألا تريدين أن تلهثي ككلبة في حرارة بينما يضربك كلب وضيع؟”

التقيت بجاميجين لفترة وجيزة فقط خلال حرب التحالف الهلالي، ولكن هذا كان كافيًا لأعرف. كانت جاميجين من نوع الأشخاص الذين سيلجأون إلى الاغتيال دون أي تردد إذا كان هذا يعني التخلص من خصومها السياسيين. أشك في أن تنحاز إلى جانبنا بسبب مشاعرها الشخصية عندما تكون المصالح على المحك.

انزلق ضحكة. بدت تصرفاتها لطيفة. كانت فتاة مغرورة للغاية.

لم أضطر حتى إلى ذكر أجاريس. ليس لدي أي علاقة معها.

تحدثت.

“مم. لا يوجد ما سأكسبه من التقدم كمفاوض”.

“قلتِ إنني أصبحت منحرفًا منذ المرة الأخيرة التي التقينا فيها، أليس كذلك؟ هذه هي الحقيقة. اكتشفت مؤخرًا أنني في الواقع شخص منحرف إلى حد ما. آه، كان اكتشافًا مفاجئًا إلى حد ما”.

“……ألن أكون قادرة على إقناعك؟”

حاولت التحكم في تعبير وجهها، ولكن فكرة المتعة القادمة التي كانت ستمطر عليها جعلت أطراف فمها ترتجف بلا تحكم. لم تكن الطاغية الواثقة والمغرورة المعتادة موجودة على الإطلاق. كانت بقايا كبريائها وغرورها فقط تحافظ بالكاد على وقوف بارباتوس.

نظرت بارباتوس إليّ خفيةً.

مررت بخصلات بارباتوس الأمامية إلى جانب وأنا أتحدث.

انتهى تمثيل دور السيد والعبد لدينا منذ فترة وجيزة. على الرغم من ذلك، كانت بارباتوس تتصرف بتواضع مدهش. هذا يعني أن بارباتوس فهمت تمامًا أنه لن يكون هناك مكسب لي من التقدم كالمفاوض.

Ο

على الرغم من ذلك، طلبت هذا مني.

تحدثت.

إذا استمعت إلى طلبي، فسأعطيك أي شيء مقابل ذلك. سأفعل شيئًا من أجلك. بالتأكيد كان بإمكان بارباتوس قول شيء من هذا القبيل، ولكنها لم تعرض عليّ أي شيء.

“لكن العجوز بال لن يقدم حلاً بنفسه. أبدًا”.

وبالتالي…… لم تكن بارباتوس تفكر في الربح والخسارة وكانت تطلب هذا مني فقط بسبب صداقتنا.

“…… ، ……”

“…….”

واصلت بارباتوس.

فكرت في الأمر بعمق.

“يجب أن تتعلمي كيفية التحدث بشكل صحيح حتى لو كان فمك معوجًا. أنتِ لا تستمعين إلى طلبي، أيتها الخنزيرة القذرة. أنا آمركِ. إذا كنتِ مرحاضًا لحوم، فيجب أن تتحدثي أيضًا كواحد منهم، أليس كذلك؟”

لم تطلب بارباتوس مني مثل هذا الطلب من قبل. كانت علاقتنا جافة إلى حد ما. كنا نكره كلمات مثل الصداقة والحب.

فتحت نافذة نظام أمامي واشتريت على الفور وحشًا. هلام تعذيب. نفس الهلام الشفاف الذي استخدمته مع ديزي. عقدت بارباتوس حاجبيها بمجرد رؤيته. نظرت إليّ بتوتر.

كنا ننام معًا متى أردنا. قضينا وقتنا معًا كأصدقاء. ومع ذلك، لم نستخدم أشياء مثل الصداقة والحب. من المناسب أن ندعو علاقتنا جافة.

انهارت ملامح بارباتوس.

توصلت إلى إدراك في نهاية تأملي.

أعطيتها نظرة باردة.

‘أرى’.

Ο

كان هذا تبادلاً.

ومع ذلك، قبل أن تتمكن من قول أي نوع من الشكوى، اتخذت الخطوة الأولى وحجبت فمها بفمي. فقدت كلمات بارباتوس شكلها حيث تحولت إلى أنات.

أعطتني بارباتوس الضوء الأخضر للنوم مع بايمون وغيرهم. لم يكن هناك شك في أن هذا لن يثقل على مشاعرها. ‘سمحت لك بهذا القدر، لذلك يجب أن تفعل هذا القدر من أجلي.’، هذا هو الرسالة التي توجهها بارباتوس لي.

إذا استمعت إلى طلبي، فسأعطيك أي شيء مقابل ذلك. سأفعل شيئًا من أجلك. بالتأكيد كان بإمكان بارباتوس قول شيء من هذا القبيل، ولكنها لم تعرض عليّ أي شيء.

السبب في عدم شرح هذا لي علنًا يعود إلى حقيقة أن ذلك سيجعل الحب والصداقة تظهر بشكل مذهل في العلاقة بيننا. ستصبح علاقتنا طينية في اللحظة التي تنخرط فيها تلك الأشياء….

أعطيتها نظرة باردة.

“هوو”.

لهذا السبب خفضت نفسي قدر الإمكان ولمست جسد الفتاة باحترام مثل خادم يخدم سيده. من ساقها إلى ركبتها إلى فخذيها …… عبرت بطن بارباتوس العاري وصدرها وقبلت قفاها. ثم ضغطت شفتاي بحذر على شفتيها كما لو كنت أقرع الباب.

انزلق ضحكة. بدت تصرفاتها لطيفة. كانت فتاة مغرورة للغاية.

“وسألمسه بينما نكون تحت أعين الشياطين الآخرين. الهلام داخل جيبي. بشدة، وقوة، وإلى الحد الذي لا تستطيعين تحمله…. ستبلغ الشيطانة ذروتها أمام عدد لا يحصى من الشياطين”.

“بارباتوس، هل أحضرتِ أصابعي؟”

لم أضطر حتى إلى ذكر أجاريس. ليس لدي أي علاقة معها.

“هاه؟ نعم”.

“……حسنًا. أنا أفهم”.

أومأت بارباتوس وأخرجت منديلاً أبيض من جيبها. اثنان من أصابعي كانا ملفوفين على الأرجح داخل المنشفة. كانتا الأصابع التي قطعتها عمدًا من أجل إنقاذ لابيس. ربما أحضرتهما إلى هنا لإعادة تعليقهما عليّ.

“هممم…. ممم”.

تحدثت.

Ο

“اجعليهما قلادة واحتفظي بها معكِ”.

مررت بخصلات بارباتوس الأمامية إلى جانب وأنا أتحدث.

ومضت عينا بارباتوس.

التقيت بجاميجين لفترة وجيزة فقط خلال حرب التحالف الهلالي، ولكن هذا كان كافيًا لأعرف. كانت جاميجين من نوع الأشخاص الذين سيلجأون إلى الاغتيال دون أي تردد إذا كان هذا يعني التخلص من خصومها السياسيين. أشك في أن تنحاز إلى جانبنا بسبب مشاعرها الشخصية عندما تكون المصالح على المحك.

“ماذا؟”

كان شيطان بال يدعم أساسًا عقيدة عدم التدخل.

“وعدتكِ، ألم أفعل؟ ستظلين دائمًا الأولى بالنسبة لي حتى لو نمت مع بايمون. ليس عظيمًا كدليل، ولكن يجب أن يعمل كرمز واضح جدًا. أظهري بايمون تلك القلادة عندما تلتقين بها لاحقًا. أخبريها أنني أهديتها لكِ”.

وبالتالي…… لم تكن بارباتوس تفكر في الربح والخسارة وكانت تطلب هذا مني فقط بسبب صداقتنا.

قد تكونين قد نمتِ مع دانتاليان، ولكنه أهداني جزءًا من جسده. علاقتي معه أعمق بكثير من علاقتك….

“هممم…. ممم”.

ربما لم يكن هناك شيء أكثر فعالية من هذا. كنت سأقدم إصبعين لبارباتوس لأعطيها ثقتي.

“كما تعلمين، لست مخلصًا بشكل خاص لفصيل السهول، يا بارباتوس. أحترم الجنرال زيبار وأحب الأخ بيليث، لكنني لا أنوي تكريس جسدي لأيديولوجية فصيل السهول”.

“……حسنًا. أنا أفهم”.

“ألم تقل إن جاميجين أعجبت بك؟ حاول إقناعها بذلك القضيب الخاص بك”.

تأملت بارباتوس الأمر للحظة قبل أن تتمتم بصوت خافت. عقدت المنشفة البيضاء بإحكام في يديها. لم أحتج منها إلى توضيح ما فهمته.

“قلتِ إنني أصبحت منحرفًا منذ المرة الأخيرة التي التقينا فيها، أليس كذلك؟ هذه هي الحقيقة. اكتشفت مؤخرًا أنني في الواقع شخص منحرف إلى حد ما. آه، كان اكتشافًا مفاجئًا إلى حد ما”.

استندت بارباتوس إليّ صامتة. ابتسمت ودلكت شعرها بلطف.

تراجعت رعبًا.

كنا أطفال سيئين كلانا.

بعد قبلتنا، نظرت بارباتوس إليّ بعيون رطبة. اختفت الحدة في صوتها الآن. أعطيتها ابتسامة رقيقة.

كان هدفي الأصلي هو إخبارك بذلك، هكذا قالت بارباتوس لي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط