نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 237

237 - معركة أسياد الشياطين (8) 

237 - معركة أسياد الشياطين (8) 

تحذير: محتوى جنسي.

يرجى العلم أن الفصل التالي يحتوي على محتوي جنسي ويجب أن يكون محجوزًا حصريًا للجمهور الناضج. إذا كنت لا ترغب في قراءة مثل هذه الأشياء ، فلا تتردد في تخطي هذا الفصل. لن يؤثر هذا على تجربة القراءة الخاصة بك طالما أنك تعرف الآثار المترتبة عليها. أذهب للفصل التالي.

لقد تم تحذيرك.

237 – معركة أسياد الشياطين (8)

 

‘انظري يا آنسة جاميجين! ألم يصبح جسمك متسخًا جدًا؟ أنت مغطاة بالعرق وسوائل الجسم. قد تكون لدينا مباراة جادة الآن ، ولكن كيف يمكن لزعيم شيطاني رفيع المستوى مثلك أن يكون بهذه القذارة؟ بصفتي مبتدئًا ، يؤلمني أن أراك هكذا.

” …….”

دفقة ، دفقة ، أصبح صوت ركل الماء أقوى. صرخات مليئة بالخوف والألم ، وأكثر من أي شيء آخر ، اللذة ، خرجت من فم جاميجين دون توقف.

كانت جاميجين مستلقية على جانبها على الأرض. بدت على ما يرام في البداية ، ولكن بعد فترة وجيزة ، بدأت كارثة تسونامي تغمرها بلحظة تأخير.

ستشعري بالتأكيد بالانتعاش. ألا تعتقدي ذلك أيضًا يا آنسة جاميجين؟

“آه ، آه ، آه ……”

اقتربت من النافورة. كانت هذه النافورة متصلة بالممر المائي الذي يمر عبر وسط الحديقة. كان الماء الذي كان سيتم إنزاله في المجرى المائي يتدفق إلى أعلى دون توقف ويتدفق التيار بقوة مثل جدول بعد الرياح الموسمية.

فتح فمها. بقي لسانها جامداً ومجمداً في مكانه في منتصف فمها.

“أليست الآنسة جاميجين متأخرة قليلاً؟”

لم تستطع جاميجين حتى أن تطلق صرخة لأنها بالكاد تمكنت من إطلاق صرخة قصيرة مقطوعة. بدأ جسدها كله يرتجف كما لو كانت تعاني من نوبة صرع. لقد بدت وكأنها شخص بالكاد كان يعيق انفجارًا داخل جسده.

كان أسياد الشياطين في الغالب يتمتعون برائحة جيدة من أجسامهم. كان ذلك بسبب عدم وجود سبب لديهم لتناول الطعام ، لذلك عادة ما يشربون فقط الكحول عالي الجودة أو يأكلون الفاكهة كلما شعروا بالوحدة في أفواههم. كان من الطبيعي أن يصبح عرقهم وسوائل أجسامهم رائحتين بعد تناول الفاكهة الطازجة فقط لمئات السنين.

“ااه، اه…… ا…ها….”

“هل تحجمين يا آنسة جاميجين؟”

يعرق. تدفقت كمية هائلة من العرق منها.

“لا أستطيع أن أفعل أي شيء مذهل … لكن يمكنني على الأقل أن أستحم بك بجدية.”

كان الأمر كما لو أن جاميجين كانت تبذل قصارى جهدها لوقف تسونامي من المتعة لأنها كانت تخشى أن يكون ترك القليل من التسرب مثل انفجار السد وأنها لن تكون قادرة على التحكم في جسدها إذا سمحت لنفسها بالتشنج. أبعد من ذلك.

كانت الحيوانات المنوية تتدفق من حفرة جاميجين المفتوحة.

“هل تحجمين يا آنسة جاميجين؟”

هزت جاميجين رأسها جنبًا إلى جنب. لم تكن تنكر هذا فقط. كان رأسها يتحرك أيضًا من تلقاء نفسه بسبب المتعة.

“اوه ، هغ! …… ا،اهههه اااا.

يجب أن يكون لطيفًا جدًا لأن المرأة قادرة على بلوغ الذروة عدة مرات في تتابع سريع.

‘كيف يثير الدهشة. لا أعتقد أن بارباتوس يمكن أن تأخذ أكثر من 10 زجاجات. إذا كنت سأخمن ، فمن المحتمل أن تصاب بايمون بالجنون بعد حوالي 8 زجاجات. في هذا الصدد ، كطريقة لإظهار احترامي للآنسة جاميجين ، سأعد الدقائق. مرجعيًا ، هناك 9 دقائق متبقية.

واسمحوا لي من تنفس الصعداء. أردت أن أستمتع بنفسي لأطول فترة ممكنة حتى لو كان ذلك يعني أنها ستكون محفوفة بالمخاطر ، لكن يبدو أن الأمر سينتهي هنا. كان يجب أن تنتهي اللعبة لأن الطرف الآخر قد استسلم. كانت هذه قاعدة. لم يكن هناك جدوى في المباراة إذا كان سيتم تجاهل القاعدة.

جاميجين لم تستجب.

لقد كانت ليلة رائعة يا آنسة جاميجين. صحيح. لم تنسَ الجولة الثالثة من المفاوضات اليوم ، أليس كذلك؟ سوف أنتظر في مقر الحاكم الرسمي.

في الأخبار السارة ، أرجو أن تشعر بالارتياح. لا أنوي الجماع معك حتى نهاية هذه المباراة. ومع ذلك ، فإن المساء جميل للغاية بالنسبة لنا لنبقى هنا فقط.

قمت بفرد ذراعي بينما كنت أتحدث.

لقد رفعت جاميجين بين ذراعي بعناية.

“من فضلك اقبلي خسارتك.”

“هايغ!”

أعتقد أنك أتيت إلى هنا عدة مرات تقريبًا. إنه حقًا مثير للإعجاب. لقد بلغت ذروتها 200 مرة في غضون ساعة. أليس هذا إنجازا غير مسبوق؟

كان رأس جاميجين مائلاً بمجرد أن لمستها.

‘نعم. الرهان انتهى.

كانت تضغط على أسنانها ، لكن ظهرها منحني مثل القوس عندما بلغت ذروتها. لم تكن مرة واحدة فقط. استمرت جاميجين في بلوغ ذروتها حيث كانت محتجزة بين ذراعي. ظل أنين يتسرب من وجهها. أوضح تعبيرها أنها كانت تشعر بالسعادة.

‘ألم أخبرك بالفعل؟ إذا فزت ، فسوف تضطري إلى ممارسة الجنس معي من حين لآخر.

‘ى……انههه! ا،هههه ه…….ااهها ‘

تلوى جسم جاميجين المبلل بالعرق بعنف. لمعت بشرتها البيضاء الشاحبة بسبب عرقها.

يجب أن يكون لطيفًا جدًا لأن المرأة قادرة على بلوغ الذروة عدة مرات في تتابع سريع.

‘لا؟ ماذا تقول لا؟

كنت أغمض بينما كنت أسير عبر الحديقة.

كان أسياد الشياطين في الغالب يتمتعون برائحة جيدة من أجسامهم. كان ذلك بسبب عدم وجود سبب لديهم لتناول الطعام ، لذلك عادة ما يشربون فقط الكحول عالي الجودة أو يأكلون الفاكهة كلما شعروا بالوحدة في أفواههم. كان من الطبيعي أن يصبح عرقهم وسوائل أجسامهم رائحتين بعد تناول الفاكهة الطازجة فقط لمئات السنين.

لا ………! آه ، خب …… غووو ، لا ، لا …….! ‘

كان رأس جاميجين مائلاً بمجرد أن لمستها.

مجرد ملامسة جسدها كان يدمر الحواجز التي كانت قد شيدتها بشكل يائس. استمر عصير حب جاميجين في التدفق دون توقف وحول فخذي إلى مناشف رطبة حيث أصبحت مبللة تمامًا.

لقد كانت ليلة رائعة يا آنسة جاميجين. صحيح. لم تنسَ الجولة الثالثة من المفاوضات اليوم ، أليس كذلك؟ سوف أنتظر في مقر الحاكم الرسمي.

الرائحة الفريدة للسيدة الشياطين كانت تدغدغ داخل أنفي.

فتح فمها. بقي لسانها جامداً ومجمداً في مكانه في منتصف فمها.

كان أسياد الشياطين في الغالب يتمتعون برائحة جيدة من أجسامهم. كان ذلك بسبب عدم وجود سبب لديهم لتناول الطعام ، لذلك عادة ما يشربون فقط الكحول عالي الجودة أو يأكلون الفاكهة كلما شعروا بالوحدة في أفواههم. كان من الطبيعي أن يصبح عرقهم وسوائل أجسامهم رائحتين بعد تناول الفاكهة الطازجة فقط لمئات السنين.

لم يتبق سوى 5 دقائق! فقط اطول قليلا!’

رائحة جاميجين مثل الخوخ ……. لا ، كانت رائحة الفراولة أقوى قليلاً. يبدو أنها أكلت الفراولة بشكل رئيسي. الفراولة لطيفة جدا. انا احبهم ايضا

ثم ماذا عن 3 دقائق؟ 3 دقائق فقط. 3 دقائق لا شيء. هذه صفقة خصم رائعة لن تتكرر أبدًا. من خلال احتلال وسط هابسبورغ ، سيكون لديك نقطة مواصلات رئيسية في وسط القارة. ستنشئ موقعًا استراتيجيًا في مورافيا. بخير. ماذا عن دقيقة واحدة؟ 1 دقيقة. 60 ثانية. ماذا عنها؟’

رائحة بارباتوس مثل التفاح. كان الأمر ممتعًا لأنني شعرت أنني كنت ألحس تفاحة كلما لحست صدرها. فجأة شعرت بالفضول لمعرفة طعم الفواكه بايمون وسيتري. هل كان هذا سوق فواكه؟ كشك به مجموعة من أباطرة الشياطين مصطفين ، وسيكون ذلك فخمًا للغاية ……. سأبحث بصبر في هذا لاحقًا.

ماذا كانت تقول لا؟ انا ضحكت. كانت الكلمات التي خرجت من فمها فوضى عارمة. ربما لا تعرف ما تريد أن تقوله أيضًا.

“مم ، آه! ااااه……! ‘

لم تستطع جاميجين حتى أن تطلق صرخة لأنها بالكاد تمكنت من إطلاق صرخة قصيرة مقطوعة. بدأ جسدها كله يرتجف كما لو كانت تعاني من نوبة صرع. لقد بدت وكأنها شخص بالكاد كان يعيق انفجارًا داخل جسده.

لهثت جاميجين بلطف. كان فمها مفتوحًا كما لو كانت على وشك الذوبان.

كانت تلهث بشدة. من ناحية أخرى ، خلعت ملابسي ، وأمسكت جاميجين في يدي ، وضغطت عضوي على فخذها.

“اهغ، غها…… ل-لا ……، اهاغ!”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كنت أغمض بينما كنت أسير عبر الحديقة.

تلوى جسم جاميجين المبلل بالعرق بعنف. لمعت بشرتها البيضاء الشاحبة بسبب عرقها.

انطلق صوت صرخة جاميجين جنبًا إلى جنب مع صوت دفقة عالية.

كانت حركاتها ضعيفة. لم تستطع الهروب من قبضتي. لا ، لم تكن تكافح من أجل الهروب من قبضتي في المقام الأول. كانت تمسك بكتفي بإحكام. كان الأمر كما لو كانت تتحمل حياتها من خلال التمسك بي.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كنت أغمض بينما كنت أسير عبر الحديقة.

في الحقيقة ، كان عليها أن تحاول الهروب من قبضتي في أسرع وقت ممكن. كان مجرد التعامل معها كافيًا لتجعلها تشعر وكأنها ستصاب بالجنون ، بعد كل شيء. على الرغم من هذا ، فإن جاميجين تمسك بي لا شعوريًا مثل الأطفال. يبدو أنها لم تعد قادرة على التفكير بعقلانية.

“اهغ، غها…… ل-لا ……، اهاغ!”

“آنسة جاميجين ، هناك 8 دقائق متبقية. 8 دقائق.

لقد تأثرت دون قصد.

هواه! آه ، آه …… ، اااه! ‘

ابتسمت.

“كم مرة وصلت لذروتك الآن؟ هل تتذكر آلانسة جاميجين؟ هل كانت 10 أم 20 مرة؟

لم تستطع جاميجين حتى أن تطلق صرخة لأنها بالكاد تمكنت من إطلاق صرخة قصيرة مقطوعة. بدأ جسدها كله يرتجف كما لو كانت تعاني من نوبة صرع. لقد بدت وكأنها شخص بالكاد كان يعيق انفجارًا داخل جسده.

‘هننغ ……! لا أعرف ، شيء من هذا القبيل …….! ‘

تحذير: محتوى جنسي. يرجى العلم أن الفصل التالي يحتوي على محتوي جنسي ويجب أن يكون محجوزًا حصريًا للجمهور الناضج. إذا كنت لا ترغب في قراءة مثل هذه الأشياء ، فلا تتردد في تخطي هذا الفصل. لن يؤثر هذا على تجربة القراءة الخاصة بك طالما أنك تعرف الآثار المترتبة عليها. أذهب للفصل التالي. لقد تم تحذيرك. 237 – معركة أسياد الشياطين (8)  

هزت جاميجين رأسها جنبًا إلى جنب. لم تكن تنكر هذا فقط. كان رأسها يتحرك أيضًا من تلقاء نفسه بسبب المتعة.

“لا …… اااه، م …… منفضلللللك فضلك ، لا …….”

‘لا تخبرني. مائة؟ هل تجاوزت مائتي؟

كانت حركاتها ضعيفة. لم تستطع الهروب من قبضتي. لا ، لم تكن تكافح من أجل الهروب من قبضتي في المقام الأول. كانت تمسك بكتفي بإحكام. كان الأمر كما لو كانت تتحمل حياتها من خلال التمسك بي.

“أنا لا أعرف …… هاوو ، غوه! أنا لا أعرف ، هغ! ”

لم يكن هناك مشهد رائع مثل هذا.

مشيت في الحديقة بخطوات مرحة.

لم يتبق سوى 5 دقائق! فقط اطول قليلا!’

أعتقد أنك أتيت إلى هنا عدة مرات تقريبًا. إنه حقًا مثير للإعجاب. لقد بلغت ذروتها 200 مرة في غضون ساعة. أليس هذا إنجازا غير مسبوق؟

‘لا تخبرني. مائة؟ هل تجاوزت مائتي؟

‘لا …… ااه! نهوا ، لا!

“لا أستطيع أن أفعل أي شيء مذهل … لكن يمكنني على الأقل أن أستحم بك بجدية.”

ماذا كانت تقول لا؟ انا ضحكت. كانت الكلمات التي خرجت من فمها فوضى عارمة. ربما لا تعرف ما تريد أن تقوله أيضًا.

” …….”

“الآن بعد ذلك ، وصلنا”.

” …….”

توقفت عن المشي.

لم يكن هناك مشهد رائع مثل هذا.

أدارت جاميجين رأسها ببطء. لقد تبخر أي شكل من أشكال الحدة في نظرها ، بعد أن تم استبداله بالنشوة. لقد أدارت رأسها فقط كرد تلقائي على كلامي ، لكن بدا أن عينيها لم تكن قادرة على إدراك أي شيء.

‘لا؟ ماذا تقول لا؟

‘هل تراه؟ إنها النافورة. نافورة.’

أصبح وجه جاميجين شاحبًا عندما نظرت إلي. لقد ضربت أطرافها بالضرب وهي تحاول دفعني ؛ ومع ذلك ، لم يكن لديها أي قوة. تمتم جاميجين بوجه مليء باليأس.

“ناهوهيا ……؟”

دخلت النافورة. كان مستوى الماء في الواقع مرتفعًا إلى حد ما. كانت عالية بما يكفي لغمرني حتى فخذي.

أصدرت جاميجين صوتًا غريبًا. ضحكت قبل المتابعة.

أومأت برأسي.

‘انظري يا آنسة جاميجين! ألم يصبح جسمك متسخًا جدًا؟ أنت مغطاة بالعرق وسوائل الجسم. قد تكون لدينا مباراة جادة الآن ، ولكن كيف يمكن لزعيم شيطاني رفيع المستوى مثلك أن يكون بهذه القذارة؟ بصفتي مبتدئًا ، يؤلمني أن أراك هكذا.

“أنا لا أعرف …… هاوو ، غوه! أنا لا أعرف ، هغ! ”

اقتربت من النافورة. كانت هذه النافورة متصلة بالممر المائي الذي يمر عبر وسط الحديقة. كان الماء الذي كان سيتم إنزاله في المجرى المائي يتدفق إلى أعلى دون توقف ويتدفق التيار بقوة مثل جدول بعد الرياح الموسمية.

كانت تلهث بشدة. من ناحية أخرى ، خلعت ملابسي ، وأمسكت جاميجين في يدي ، وضغطت عضوي على فخذها.

“لا أستطيع أن أفعل أي شيء مذهل … لكن يمكنني على الأقل أن أستحم بك بجدية.”

‘كيف يثير الدهشة. لا أعتقد أن بارباتوس يمكن أن تأخذ أكثر من 10 زجاجات. إذا كنت سأخمن ، فمن المحتمل أن تصاب بايمون بالجنون بعد حوالي 8 زجاجات. في هذا الصدد ، كطريقة لإظهار احترامي للآنسة جاميجين ، سأعد الدقائق. مرجعيًا ، هناك 9 دقائق متبقية.

“هيه ……؟”

لقد كانت ليلة رائعة يا آنسة جاميجين. صحيح. لم تنسَ الجولة الثالثة من المفاوضات اليوم ، أليس كذلك؟ سوف أنتظر في مقر الحاكم الرسمي.

‘نعم. حمام. سأغسل جسدك بالماء الجاري.

‘قف؟ آنسة جاميجين ، ولكن لم يتبق سوى 5 دقائق الآن!

همست لها.

“لا. من المستحيل أن تتأخر الآنسة جاميجين بسبب ذلك. أليست مشهورة بمواعيدها دائمًا؟ ”

كل ركن أخير. سأجعلك نظيفًا للغاية.

رائحة جاميجين مثل الخوخ ……. لا ، كانت رائحة الفراولة أقوى قليلاً. يبدو أنها أكلت الفراولة بشكل رئيسي. الفراولة لطيفة جدا. انا احبهم ايضا

كانت تبلغ ذروتها بجنون بمجرد لمسة شخص آخر. ماذا سيحدث إذا لامستها “المياه المتدفقة” وهي في هذه الحالة؟ لقد كانت فكرة جميلة لدرجة أنني لم أستطع إلا الابتسام.

كانت حركاتها ضعيفة. لم تستطع الهروب من قبضتي. لا ، لم تكن تكافح من أجل الهروب من قبضتي في المقام الأول. كانت تمسك بكتفي بإحكام. كان الأمر كما لو كانت تتحمل حياتها من خلال التمسك بي.

ستشعري بالتأكيد بالانتعاش. ألا تعتقدي ذلك أيضًا يا آنسة جاميجين؟

‘عزيزي. هذا ليس نوع الإجابة التي أردت أن أسمعها.

“لا ، لا … هاي ، لا ……”

كان أسياد الشياطين في الغالب يتمتعون برائحة جيدة من أجسامهم. كان ذلك بسبب عدم وجود سبب لديهم لتناول الطعام ، لذلك عادة ما يشربون فقط الكحول عالي الجودة أو يأكلون الفاكهة كلما شعروا بالوحدة في أفواههم. كان من الطبيعي أن يصبح عرقهم وسوائل أجسامهم رائحتين بعد تناول الفاكهة الطازجة فقط لمئات السنين.

فتحت جاميجين فمها وأغلقته. كان صوتها ضعيفًا مثل البعوضة ، لكن كان هناك يأس بداخله. تظاهرت أنني لم أسمع ذلك كما طلبت ذلك.

أصدرت جاميجين صوتًا غريبًا. ضحكت قبل المتابعة.

‘لا؟ ماذا تقول لا؟

لم تستطع جاميجين حتى أن تطلق صرخة لأنها بالكاد تمكنت من إطلاق صرخة قصيرة مقطوعة. بدأ جسدها كله يرتجف كما لو كانت تعاني من نوبة صرع. لقد بدت وكأنها شخص بالكاد كان يعيق انفجارًا داخل جسده.

“لا …… اااه، م …… منفضلللللك فضلك ، لا …….”

كانت الحيوانات المنوية تتدفق من حفرة جاميجين المفتوحة.

‘عزيزي. هذا ليس نوع الإجابة التي أردت أن أسمعها.

كانت تضغط على أسنانها ، لكن ظهرها منحني مثل القوس عندما بلغت ذروتها. لم تكن مرة واحدة فقط. استمرت جاميجين في بلوغ ذروتها حيث كانت محتجزة بين ذراعي. ظل أنين يتسرب من وجهها. أوضح تعبيرها أنها كانت تشعر بالسعادة.

دخلت النافورة. كان مستوى الماء في الواقع مرتفعًا إلى حد ما. كانت عالية بما يكفي لغمرني حتى فخذي.

“هل تحجمين يا آنسة جاميجين؟”

مشيت مباشرة إلى وسط النافورة. وثم.

‘نعم. الرهان انتهى.

أريد أن أغسل الآنسة جاميجين بنفسي ، لكن هذا سيكون فظاظة كبيرة للعذراء. أنا أعتذر. سيكون عليكي أن تستحمي يا آنسة جاميجين.

ثم ماذا عن 3 دقائق؟ 3 دقائق فقط. 3 دقائق لا شيء. هذه صفقة خصم رائعة لن تتكرر أبدًا. من خلال احتلال وسط هابسبورغ ، سيكون لديك نقطة مواصلات رئيسية في وسط القارة. ستنشئ موقعًا استراتيجيًا في مورافيا. بخير. ماذا عن دقيقة واحدة؟ 1 دقيقة. 60 ثانية. ماذا عنها؟’

لقد أسقطت جسد جاميجين تمامًا هكذا.

“في المرة القادمة … سأفعل ذلك معك مهما أردت في المرة القادمة ، لذا ……… ، من فضلك … أتوسل إليك ، دانتاليان ……. كنت مخطئا … كنت مخطئا ، لذا أرجوك أرجوك ليس هناك …… ااااه! ‘

انطلق صوت صرخة جاميجين جنبًا إلى جنب مع صوت دفقة عالية.

فتح فمها. بقي لسانها جامداً ومجمداً في مكانه في منتصف فمها.

“ااااايااههه!”

أعتقد أنك أتيت إلى هنا عدة مرات تقريبًا. إنه حقًا مثير للإعجاب. لقد بلغت ذروتها 200 مرة في غضون ساعة. أليس هذا إنجازا غير مسبوق؟

اهتز جسدها بالكامل عندما وصلت إلى النشوة الجنسية. لنكون أكثر دقة ، كانت سلسلة من هزات الجماع. عندما تدفقت المياه وتلتصق بكل ركن من أركان جسدها ، بلغت جاميجين ذروتها كل ثانية منذ أن أصبح جسدها بالكامل منطقة مثيرة للشهوة الجنسية.

“كم مرة وصلت لذروتك الآن؟ هل تتذكر آلانسة جاميجين؟ هل كانت 10 أم 20 مرة؟

حوااغة! نجو ، هاه! خووج! هواه!

انطلق صوت صرخة جاميجين جنبًا إلى جنب مع صوت دفقة عالية.

تملصت جاميجين داخل النافورة. تناثر الماء من حولها بطريقة فوضوية. أصبحت الأمواج أقوى كلما كافحت ، مما تسبب في عودة المحاكاة أقوى أيضًا. لم تستطع جاميجين تحمل التحفيز الأقوى لأنها بدأت في النضال مرة أخرى.

كانت الحيوانات المنوية تتدفق من حفرة جاميجين المفتوحة.

“جوه ، آوج! هااابانا! هيووو!

قمت بفرد ذراعي بينما كنت أتحدث.

دفقة ، دفقة ، أصبح صوت ركل الماء أقوى. صرخات مليئة بالخوف والألم ، وأكثر من أي شيء آخر ، اللذة ، خرجت من فم جاميجين دون توقف.

كافحت العذراء المنقوعة بنظرة الخوف والنشوة على وجهها. علاوة على ذلك ، كانت تبلغ ذروتها وتتدلى بسبب الأمواج التي كانت تصنعها بنفسها. في حديقتها. في النافورة التي أمرت ببنائها. إن رؤية هذا يتم تحقيقه من خلال شيء تافه مثل الماء الطبيعي يرضيني.

عظيم.

في الأخبار السارة ، أرجو أن تشعر بالارتياح. لا أنوي الجماع معك حتى نهاية هذه المباراة. ومع ذلك ، فإن المساء جميل للغاية بالنسبة لنا لنبقى هنا فقط.

لقد تأثرت دون قصد.

أريد أن أغسل الآنسة جاميجين بنفسي ، لكن هذا سيكون فظاظة كبيرة للعذراء. أنا أعتذر. سيكون عليكي أن تستحمي يا آنسة جاميجين.

لم يتبق سوى 5 دقائق! فقط اطول قليلا!’

انتعشت جاميجين وهي تكافح.

‘غهه، توقف……. آه! آه! هيو ، أقف، آه! آآآه!

كافحت العذراء المنقوعة بنظرة الخوف والنشوة على وجهها. علاوة على ذلك ، كانت تبلغ ذروتها وتتدلى بسبب الأمواج التي كانت تصنعها بنفسها. في حديقتها. في النافورة التي أمرت ببنائها. إن رؤية هذا يتم تحقيقه من خلال شيء تافه مثل الماء الطبيعي يرضيني.

تحذير: محتوى جنسي. يرجى العلم أن الفصل التالي يحتوي على محتوي جنسي ويجب أن يكون محجوزًا حصريًا للجمهور الناضج. إذا كنت لا ترغب في قراءة مثل هذه الأشياء ، فلا تتردد في تخطي هذا الفصل. لن يؤثر هذا على تجربة القراءة الخاصة بك طالما أنك تعرف الآثار المترتبة عليها. أذهب للفصل التالي. لقد تم تحذيرك. 237 – معركة أسياد الشياطين (8)  

لم يكن هناك مشهد رائع مثل هذا.

أصبح وجه جاميجين شاحبًا عندما نظرت إلي. لقد ضربت أطرافها بالضرب وهي تحاول دفعني ؛ ومع ذلك ، لم يكن لديها أي قوة. تمتم جاميجين بوجه مليء باليأس.

‘قف؟ آنسة جاميجين ، ولكن لم يتبق سوى 5 دقائق الآن!

أومأت برأسي.

‘ااالهاهاههاهههه! هاه ، لا ، هنج! لا أريد …… اهههه! إلى نائب الرئيس ، بعد الآن …… ه!ااااااااااا

في الأخبار السارة ، أرجو أن تشعر بالارتياح. لا أنوي الجماع معك حتى نهاية هذه المباراة. ومع ذلك ، فإن المساء جميل للغاية بالنسبة لنا لنبقى هنا فقط.

انتعشت جاميجين وهي تكافح.

‘هل تراه؟ إنها النافورة. نافورة.’

‘مم. ألا يمكنك التحمل لفترة أطول قليلاً؟

كل ركن أخير. سأجعلك نظيفًا للغاية.

أنا أميل رأسي.

‘لا …… ااه! نهوا ، لا!

كانت هناك في الواقع 6 دقائق متبقية ، لكنني قللت ذلك بمقدار دقيقة لمنحها المزيد من الأمل. أنا مثل هذا الرجل اللطيف. أردت لها أن تسليني لفترة أطول قليلاً.

“لا تقل لي ، صدمة خسارة المعركة …….”

‘فكر في الأمر. هذه فرصتك للحصول على كل شيء من سيليزيا إلى مورافيا. إذا تحملت لمدة 5 دقائق أخرى فقط ، فستكون كل هذه الأرض ملكك مجانًا! ”

‘قف؟ آنسة جاميجين ، ولكن لم يتبق سوى 5 دقائق الآن!

قمت بفرد ذراعي بينما كنت أتحدث.

ابتسمت.

فقط تخيلها. ما عليك سوى الانتظار لمدة 5 دقائق أخرى ، آنسة جاميجين.

لا ………! آه ، خب …… غووو ، لا ، لا …….! ‘

هتاف! لا ، اهاهااااااااااااا! لا ……! ‘

“من فضلك اقبلي خسارتك.”

‘حسن جدا اذا. لا مفر.’

‘غهه، توقف……. آه! آه! هيو ، أقف، آه! آآآه!

أومأت برأسي.

كانت الحيوانات المنوية تتدفق من حفرة جاميجين المفتوحة.

ثم ماذا عن 3 دقائق؟ 3 دقائق فقط. 3 دقائق لا شيء. هذه صفقة خصم رائعة لن تتكرر أبدًا. من خلال احتلال وسط هابسبورغ ، سيكون لديك نقطة مواصلات رئيسية في وسط القارة. ستنشئ موقعًا استراتيجيًا في مورافيا. بخير. ماذا عن دقيقة واحدة؟ 1 دقيقة. 60 ثانية. ماذا عنها؟’

تحذير: محتوى جنسي. يرجى العلم أن الفصل التالي يحتوي على محتوي جنسي ويجب أن يكون محجوزًا حصريًا للجمهور الناضج. إذا كنت لا ترغب في قراءة مثل هذه الأشياء ، فلا تتردد في تخطي هذا الفصل. لن يؤثر هذا على تجربة القراءة الخاصة بك طالما أنك تعرف الآثار المترتبة عليها. أذهب للفصل التالي. لقد تم تحذيرك. 237 – معركة أسياد الشياطين (8)  

‘P-من فضلك …… ا،ااهههههه آه! آو! منفضلللللك…… ههاااااااااااا، اااه! جوه!

“هايغ!”

هل كان هذا حدها؟

أتساءل عن ذلك.

واسمحوا لي من تنفس الصعداء. أردت أن أستمتع بنفسي لأطول فترة ممكنة حتى لو كان ذلك يعني أنها ستكون محفوفة بالمخاطر ، لكن يبدو أن الأمر سينتهي هنا. كان يجب أن تنتهي اللعبة لأن الطرف الآخر قد استسلم. كانت هذه قاعدة. لم يكن هناك جدوى في المباراة إذا كان سيتم تجاهل القاعدة.

جاميجين لم تستجب.

‘حسن جدا اذا. ثم أنا الفائز في هذا الرهان.

‘P-من فضلك …… ا،ااهههههه آه! آو! منفضلللللك…… ههاااااااااااا، اااه! جوه!

هزت كتفي وأنا أتحدث.

عظيم.

الأرض التي كانت تحتلها الآنسة جاميجين قبل الخلاف الداخلي سيتم الاعتراف بها على أنها لك. لن يتم تضمين مورافيا في هذا. علاوة على ذلك ، لدي الآن الحق في النوم معك من الآن فصاعدًا. الآنسة جاميجين ملزمة بالاعتراف بهذا.

همست لها.

“غوغ ……! أنا لا أفهم! اهتم بذلك ، آه آه … آه! ”

‘لا تخبرني. مائة؟ هل تجاوزت مائتي؟

‘نعم. الرهان انتهى.

واسمحوا لي من تنفس الصعداء. أردت أن أستمتع بنفسي لأطول فترة ممكنة حتى لو كان ذلك يعني أنها ستكون محفوفة بالمخاطر ، لكن يبدو أن الأمر سينتهي هنا. كان يجب أن تنتهي اللعبة لأن الطرف الآخر قد استسلم. كانت هذه قاعدة. لم يكن هناك جدوى في المباراة إذا كان سيتم تجاهل القاعدة.

التقطت جاميجين ووضعتها خارج النافورة.

‘حسن جدا اذا. ثم أنا الفائز في هذا الرهان.

كانت تلهث بشدة. من ناحية أخرى ، خلعت ملابسي ، وأمسكت جاميجين في يدي ، وضغطت عضوي على فخذها.

‘إيه؟ انتظر ….. ماذا تفعل؟ ماذا تفعل؟’

تلوى جسم جاميجين المبلل بالعرق بعنف. لمعت بشرتها البيضاء الشاحبة بسبب عرقها.

أصبح وجه جاميجين شاحبًا عندما نظرت إلي. لقد ضربت أطرافها بالضرب وهي تحاول دفعني ؛ ومع ذلك ، لم يكن لديها أي قوة. تمتم جاميجين بوجه مليء باليأس.

“اهغ، غها…… ل-لا ……، اهاغ!”

“أرجوك ، أتوسل إليك …… ليس هناك …… من فضلك ، وفر لي هناك …….”

ثم ماذا عن 3 دقائق؟ 3 دقائق فقط. 3 دقائق لا شيء. هذه صفقة خصم رائعة لن تتكرر أبدًا. من خلال احتلال وسط هابسبورغ ، سيكون لديك نقطة مواصلات رئيسية في وسط القارة. ستنشئ موقعًا استراتيجيًا في مورافيا. بخير. ماذا عن دقيقة واحدة؟ 1 دقيقة. 60 ثانية. ماذا عنها؟’

‘ألم أخبرك بالفعل؟ إذا فزت ، فسوف تضطري إلى ممارسة الجنس معي من حين لآخر.

“اهغ، غها…… ل-لا ……، اهاغ!”

ابتسمت كثيرا.

‘ااالهاهاههاهههه! هاه ، لا ، هنج! لا أريد …… اهههه! إلى نائب الرئيس ، بعد الآن …… ه!ااااااااااا

“من فضلك اقبلي خسارتك.”

“لا ، لا … هاي ، لا ……”

“في المرة القادمة … سأفعل ذلك معك مهما أردت في المرة القادمة ، لذا ……… ، من فضلك … أتوسل إليك ، دانتاليان ……. كنت مخطئا … كنت مخطئا ، لذا أرجوك أرجوك ليس هناك …… ااااه! ‘

كان الأمر كما لو أن جاميجين كانت تبذل قصارى جهدها لوقف تسونامي من المتعة لأنها كانت تخشى أن يكون ترك القليل من التسرب مثل انفجار السد وأنها لن تكون قادرة على التحكم في جسدها إذا سمحت لنفسها بالتشنج. أبعد من ذلك.

ردًا على طلبها ، قمت على الفور بإدخال العضو الخاص بي فيها.

ابتسمت كثيرا.

لقد مارسنا الجنس في الحديقة على هذا النحو من مساء ذلك اليوم حتى صباح اليوم التالي. أغمي على جاميجين عشرات المرات خلال هذا. ومع ذلك ، لم تستطع حتى أن تفقد وعيها بشكل صحيح بسبب مدى حساسية أنوثتها والحافز الذي يهز جسدها في كل مرة يدفع فيها أحد أعضائي داخلها.

لم يتبق سوى 5 دقائق! فقط اطول قليلا!’

نهضت وأرتدي ملابسي بمجرد حلول الفجر.

يجب أن يكون لطيفًا جدًا لأن المرأة قادرة على بلوغ الذروة عدة مرات في تتابع سريع.

لقد كانت ليلة رائعة يا آنسة جاميجين. صحيح. لم تنسَ الجولة الثالثة من المفاوضات اليوم ، أليس كذلك؟ سوف أنتظر في مقر الحاكم الرسمي.

“لا تقل لي ، صدمة خسارة المعركة …….”

” …….”

لم تستطع جاميجين حتى أن تطلق صرخة لأنها بالكاد تمكنت من إطلاق صرخة قصيرة مقطوعة. بدأ جسدها كله يرتجف كما لو كانت تعاني من نوبة صرع. لقد بدت وكأنها شخص بالكاد كان يعيق انفجارًا داخل جسده.

كانت الحيوانات المنوية تتدفق من حفرة جاميجين المفتوحة.

‘إيه؟ انتظر ….. ماذا تفعل؟ ماذا تفعل؟’

تركت ورائي جاميجين الذي أغمي عليها للمرة الثانية والأربعين وخرجت من الحديقة بخطوات خفيفة. كان هذا ما حدث الليلة الماضية.

ماذا كانت تقول لا؟ انا ضحكت. كانت الكلمات التي خرجت من فمها فوضى عارمة. ربما لا تعرف ما تريد أن تقوله أيضًا.

انتظرت بارتياح وأنا جالس في مقعد التفاوض.

لقد ذكرت ذلك من قبل ، لكن بارباتوس وأنا لم نستطع العمل بشكل صحيح لمدة يومين بعد تناول 4 زجاجات من المنشط الجنسي. ومع ذلك ، استهلكت جاميجين 13 زجاجة. كان من المشكوك فيه ما إذا كانت ستكون قادرة على فعل ذلك هنا أم لا.

كان اللوردات الشياطين الآخرون يتحادثون من مسافة بعيدة. لقد حان وقت بدء المفاوضات أخيرًا. إذا كنت تفكر في حقيقة أنه كان عليك أن تكون هنا قبل 30 دقيقة ، فمن الواضح أن جاميجين قد تأخرت.

” …….”

“أليست الآنسة جاميجين متأخرة قليلاً؟”

انطلق صوت صرخة جاميجين جنبًا إلى جنب مع صوت دفقة عالية.

“لا تقل لي ، صدمة خسارة المعركة …….”

ابتسمت.

“لا. من المستحيل أن تتأخر الآنسة جاميجين بسبب ذلك. أليست مشهورة بمواعيدها دائمًا؟ ”

‘عزيزي. هذا ليس نوع الإجابة التي أردت أن أسمعها.

أتساءل عن ذلك.

أنا أميل رأسي.

لقد ذكرت ذلك من قبل ، لكن بارباتوس وأنا لم نستطع العمل بشكل صحيح لمدة يومين بعد تناول 4 زجاجات من المنشط الجنسي. ومع ذلك ، استهلكت جاميجين 13 زجاجة. كان من المشكوك فيه ما إذا كانت ستكون قادرة على فعل ذلك هنا أم لا.

لقد أسقطت جسد جاميجين تمامًا هكذا.

ابتسمت.

“كم مرة وصلت لذروتك الآن؟ هل تتذكر آلانسة جاميجين؟ هل كانت 10 أم 20 مرة؟

توقفت عن المشي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط