نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 245

الفصل 245 - سيد الزنزانة (3)

الفصل 245 - سيد الزنزانة (3)

الفصل 245 – سيد الزنزانة (3)

ar-XXXXXXowrds

قضى الشاب اليوم بأكمله في الذهاب إلى 6 قرى مختلفة.

“أمم، هاي. هل أحد سيأتي معي، هزيمة سيد الشياطين…!”

ارتشف المغامر من بيرته.

كان الشاب محتارًا وهو يحاول طرح الموضوع مرة أخرى.

“الآن تعلم كيف يتحدث بشكل صحيح”.

وفي تلك اللحظة، عثرت إحدى الموظفات اللواتي يقدمن الطعام والمشروبات الشاب من الخلف. أصدر الشاب صوتًا مذعورًا وهو يتلقى الاعتداء غير المتوقع ويسقط بطريقة مهينة.

لم يكن مهمًا أين هو الآن. كان نفسه الحالي بلا شك مترهلاً تمامًا. ليس فقط كان مترهلاً تمامًا، بل إنه على وشك النوم أيضًا في زقاق قذر. ومع ذلك، لم يهم …….

“آه للهول، آسفة! لم أنظر أمامي”.

كان ثروته الآن فقط عملة فضية واحدة. يمكنه شراء 4 رغيف من الخبز قبل أن يصبح مفلسًا تمامًا.

واجه الشاب موقفًا غير متوقع تلو الآخر. وبطبيعة الحال، وافق على ما قالته النادلة حيث لم يكن ذهنه مترابطًا بعد. مدت الموظفة يدها بنظرة اعتذار وأمسك الشاب يدها آليًا.

أطلقت النادلة يد الشاب في اللحظة التي كان على وشك سحب نفسه. فقد الشاب توازنه عاجزًا وسقط مرة أخرى. ثم ضحك المغامرون الذين كانوا يراقبونه من بعيد عندما سقط الشاب مرة أخرى.

أطلقت النادلة يد الشاب في اللحظة التي كان على وشك سحب نفسه. فقد الشاب توازنه عاجزًا وسقط مرة أخرى. ثم ضحك المغامرون الذين كانوا يراقبونه من بعيد عندما سقط الشاب مرة أخرى.

لم يكن مهمًا أين هو الآن. كان نفسه الحالي بلا شك مترهلاً تمامًا. ليس فقط كان مترهلاً تمامًا، بل إنه على وشك النوم أيضًا في زقاق قذر. ومع ذلك، لم يهم …….

“يا للعجب. ماذا أفعل؟ إنني ضعيفة لأنني امرأة”.

كان ثروته الآن فقط عملة فضية واحدة. يمكنه شراء 4 رغيف من الخبز قبل أن يصبح مفلسًا تمامًا.

انحنت النادلة لتنظر إلى وجه الشاب.

“كيف بإمكانكم فعل شيء غير لائق هكذا…!”

“ولكن يا سيدي فارس الطموح، سأشجعك. إذا هزمت سيد الشياطين، فسأكون المرأة التي جعلت البطل يسقط، أليس كذلك؟”

“….”

ضحك المغامرون من حولهم. كانوا بوضوح يضحكون على الشاب.

في اليوم التالي.

تمكن الشاب من فهم الأمر عندما وصلت الأمور إلى هذا الحد. احمر وجهه.

‘لا أعتقد أنني سمعت عن وفاة مغامر من الدرجة الحمراء في قلعة دانتاليان لسيد الشياطين …….’

“كيف بإمكانكم فعل شيء غير لائق هكذا…!”

خرجت آهة من تلقاء نفسها.

“أنت الذي فعلت شيئًا غير لائق أولاً، صغيري. استمع بعناية”.

اليوم التالي، واليوم بعد ذلك، واليوم بعد ذلك….

واصلت النادلة.

 

“هذا ليس ساحة تدريب لفرسان الطموحين للقدوم واستخدام ما تعلموه. هل تفهم؟ هذا مكان عملنا. المكان الذي نكسب فيه رزقنا. هل تفهم؟ قد تكون الدنيا مُنهارة، لكن لا ينبغي لك محاولة تدمير أطباق وجباتنا علنًا. هذه آداب أساسية”.

“آه للهول، آسفة! لم أنظر أمامي”.

“كيف يمكنكم معاملة سيد الشياطين كوسيلة لكسب الرزق!”

اليوم التالي، واليوم بعد ذلك، واليوم بعد ذلك….

قام الشاب وبدأ بالصراخ مشيرًا بإصبعه.

‘لا أعتقد أنني سمعت عن وفاة مغامر من الدرجة الحمراء في قلعة دانتاليان لسيد الشياطين …….’

“بالطبع من المهم إيجاد طريقة للحفاظ على سبل العيش، ومع ذلك، هناك الكثير من الأشياء في العالم أكثر أهمية من ذلك! قتل سيد الشياطين الذي يعذب القارة – هذا واجبنا المهم كبشر!”

“لا، لا يمكنني أن أكون ضعيفًا”.

“يا صغيري، لا يهتم أحد بما تؤمن به أخلاقيًا. حتى لو مت الآن، فإن العالم مآلىء بالناس الذين يمكنهم استبدالك”.

عاد الشاب إلى قاعة النقابة وتحدث بحذر.

أمسكت النادلة بإصبع الشاب بإحكام.

اليوم التالي.

“يمكن لآلاف المغامرين أن يعيشوا حياتهم بفضل قلعة سيد شياطين واحدة. في هذه المدينة وحدها، هناك آلاف من البشر القادرين على كسب لقمة العيش بفضل قلعة سيد الشياطين. إذا قتلت سيد الشياطين بتلك سيف العدالة العظيمة، فسنفقد جميعًا وظائفنا ━ هل بإمكانك تحمل مسؤولية حياة الآلاف؟”

كان الناس يصنعون دفعة جديدة من الحساء كل يوم اثنين. لذلك، سيصبح الحساء شبه مائي مثل الماء بعد كل يوم مار. كان يوم الأحد هو اليوم الذي سيكون فيه مرق الحساء للناس أكثر خفوتًا. سيتم طرد المتسولين بقسوة يوم الاثنين عندما يأتون يتسولون بعض الحساء، ولكن سيتم إعطاؤهم طبقًا واحدًا على الأقل يوم الأحد.

“….”

عادةً، حتى هذا الحساء الخفيف كان سيذهب إلى مجموعة معينة من الناس. كل قرية لديها أيتام. إذا لم يكن هناك ميتم، فسيعيش الأيتام في الشوارع، لذلك سيتم إعداد “نعمة الأحد” لهؤلاء الأيتام.

لم يفكر الشاب في الأمر من هذه الناحية من قبل.

لم يتمكن من الحصول على رفقاء، لكنه دخل قلعة سيد الشياطين وحده على أي حال. هاجم غوبلينان الشاب. وحوش وحشية عُلم أنها الأضعف بين الوحوش. وعلى الرغم من ذلك، كاد الشاب  أن يفقد ذراعه وهو يحاول التعامل مع الغوبلينين الاثنين.

“بالطبع سنضحك عندما يدّعي شخص غير قادر حتى على الاعتناء بنفسه أنه سيتحمل عبء الآلاف”.

كان مغامرًا من الدرجة الحمراء على ما يبدو.

استهزأت النادلة الجميلة ذات الشعر البرتقالي.

علّق أحد المغامرين بينما هو يشرب بيرة الشعير.

“إذا لم تكن هنا للعمل، فاخرج، يا عديم القضيب المترهل. كما ترى، هذا المكان مزدحم دائمًا. إذا وقف شخص مثلك هنا شاردًا، فحتى أنا سأصطدم به دون قصد”.

‘تذكرت، كان والدها مغامرًا مشهورًا’.

لم يستطع الشاب أن يقول أي شيء ردًا على ذلك حيث طُرد من النقابة.

كان بلا شك والدًا يفتخر به. تمكنه من تربية طفل هو إنجاز بحد ذاته بالنسبة للمغامرين. كانت فلور على ما يبدو تعمل في النقابة في المدينة المجاورة قبل أن تتمكن من الانتقال إلى هنا بفضل علاقات والدها.

ضحك المغامرون الآخرون مرة أخرى بينما هم يراقبون الشاب وهو يخرج مسرعًا. لم يكن لديهم أي نوع من الحقد تجاه الشاب. ببساطة، شعروا أن شخصًا مثيرًا للاهتمام قد ظهر خلال يومهم الممل للغاية.

‘تذكرت، كان والدها مغامرًا مشهورًا’.

كانوا ممتنين لأنه أضحكهم على الرغم من حياتهم الصعبة. كان هناك العديد من المغامرين الذين فكروا في الأمر بجدية. لن يكون لها سوى الخسارة لو أخذوا حياتهم على محمل الجد. كيف يمكن لشخص ما أن يعيش حياة مغامر ويعيش حياته بجدية في نفس الوقت؟

“هل يمكنني الحصول على طبق من الحساء……؟”

“أنت لطيفة جدًا مع المبتدئين، يا فلور”.

ظل الشاب واثقًا، لكن وجهه كان أشحب قليلاً من المعتاد أثناء صراخه. اعتاد المغامرون الآخرون على ذلك بالفعل، لذلك لم يلتفتوا حتى للنظر إليه. في الحقيقة، راهنوا على المدة التي سيواصل فيها الشاب ذلك.

علّق أحد المغامرين بينما هو يشرب بيرة الشعير.

أيد عدة أشخاص آخرون ذلك أيضًا.

“أخبرتك مرات عديدة بالفعل أنه لا داعي لذلك. اتركهم! مثل هؤلاء الأغبياء لديهم مستقبل مظلم على أي حال، لذلك فهم لا يدركون إذا كان أحد يحاول مساعدتهم. إنها عبثٌ، عبثٌ، أقول”.

ظل الشاب واثقًا، لكن وجهه كان أشحب قليلاً من المعتاد أثناء صراخه. اعتاد المغامرون الآخرون على ذلك بالفعل، لذلك لم يلتفتوا حتى للنظر إليه. في الحقيقة، راهنوا على المدة التي سيواصل فيها الشاب ذلك.

أيد عدة أشخاص آخرون ذلك أيضًا.

“يا للعجب. ماذا أفعل؟ إنني ضعيفة لأنني امرأة”.

وضعت الفتاة يديها على خصرها وتنهدت.

لحسن الحظ، كان يوم الأحد.

“لقد نزل علينا رجل عجوز عظيم بالفعل. هل تعتقد أن العالم يسير كما تريد؟ أقول ما أقوله لأنني لا أستطيع التغلب على مزاجي العصبي. هذه شخصيتي، لذا ابتعد عن شؤوني، أيها العجوز”.

“هل يمكنني الحصول على طبق من الحساء……؟”

“فتاة نقابتنا لها لسانٌ حادٌ جدًا”.

لحسن الحظ، كان يوم الأحد.

ارتشف المغامر من بيرته.

لم يستطع الشاب تحمل الإذلال أكثر من ذلك.

“كنت فضوليًا دائمًا. يا فلور، لماذا أنت دائمًا لطيفة جدًا مع المبتدئين؟ تقولين إن ذلك بسبب مزاجك، ولكن بصراحة يبدو ذلك كذبة. مهما فكرت في الأمر، لا يناسب هذا التدخل شخصيتك”.

اضطر الشاب الذي طُرد من النقابة إلى النوم في الشوارع تلك الليلة.

“….”

0

همست الفتاة بهدوء.

“هل يريد أحد الذهاب للقبض على الغوبلين؟ عملتان فضيتان لكل غوبلين. أنا أعرف كيفية تقطيعها”.

“سأكون سعيدة إذا لم يمت أحد. خاصة داخل قلعة سيد الشياطين…..”

“آه للهول، آسفة! لم أنظر أمامي”.

أومأ المغامرون الآخرون إيماءة حزينة ردًا على ذلك.

“سآخذ عملة فضية واحدة لكل غوبلين. عملة فضية واحدة لكل غوبلين ……!”

كانت قصة شائعة. من المحتمل أن شخصًا عزيزًا عليها مات داخل قلعة سيد الشياطين. سواء كان والديها، أو حبيبها، أو ربما أخًا أو أخت. كان حدثًا شائعًا في هذا العالم. وبالتالي، قرر المغامرون عدم التدخل أكثر من ذلك.

لا تسأل شخصًا ما شيئًا لا يريد الإجابة عليه.

لا تسأل شخصًا ما شيئًا لا يريد الإجابة عليه.

كانت قصة شائعة. من المحتمل أن شخصًا عزيزًا عليها مات داخل قلعة سيد الشياطين. سواء كان والديها، أو حبيبها، أو ربما أخًا أو أخت. كان حدثًا شائعًا في هذا العالم. وبالتالي، قرر المغامرون عدم التدخل أكثر من ذلك.

كان هذا أحد القوانين غير المنطوقة التي يجب الالتزام بها بأي ثمن إذا أردت البقاء على قيد الحياة في هذا المجال لأطول فترة ممكنة. فكر المغامر في نفسه وهو يشرب بيرته.

“هل هناك أحد شجاع بما يكفي ليقتل معي خدم سيد الشياطين!”

‘تذكرت، كان والدها مغامرًا مشهورًا’.

“آه للهول، آسفة! لم أنظر أمامي”.

كان مغامرًا من الدرجة الحمراء على ما يبدو.

ضحك المغامرون الآخرون مرة أخرى بينما هم يراقبون الشاب وهو يخرج مسرعًا. لم يكن لديهم أي نوع من الحقد تجاه الشاب. ببساطة، شعروا أن شخصًا مثيرًا للاهتمام قد ظهر خلال يومهم الممل للغاية.

كان بلا شك والدًا يفتخر به. تمكنه من تربية طفل هو إنجاز بحد ذاته بالنسبة للمغامرين. كانت فلور على ما يبدو تعمل في النقابة في المدينة المجاورة قبل أن تتمكن من الانتقال إلى هنا بفضل علاقات والدها.

لم يتمكن من الحصول على رفقاء، لكنه دخل قلعة سيد الشياطين وحده على أي حال. هاجم غوبلينان الشاب. وحوش وحشية عُلم أنها الأضعف بين الوحوش. وعلى الرغم من ذلك، كاد الشاب  أن يفقد ذراعه وهو يحاول التعامل مع الغوبلينين الاثنين.

‘لا أعتقد أنني سمعت عن وفاة مغامر من الدرجة الحمراء في قلعة دانتاليان لسيد الشياطين …….’

“بالطبع من المهم إيجاد طريقة للحفاظ على سبل العيش، ومع ذلك، هناك الكثير من الأشياء في العالم أكثر أهمية من ذلك! قتل سيد الشياطين الذي يعذب القارة – هذا واجبنا المهم كبشر!”

شعر المغامر بالفضول، لكنه توقف عن التفكير بشكل طبيعي.

“أنت لطيفة جدًا مع المبتدئين، يا فلور”.

‘حسنًا، هذا لا يهم’.

“بالطبع سنضحك عندما يدّعي شخص غير قادر حتى على الاعتناء بنفسه أنه سيتحمل عبء الآلاف”.

كان المغامر من المحنكين حيث اقترب من مرور 7 سنوات كمغامر. عرف أكثر من أي شخص آخر أنه من الأفضل عدم التفكير كثيرًا في هذا الحي. حسنًا، فكر في نفسه. كلما كان لدى العالم والمرأة المزيد من الأسرار، زاد جمالهما….

لم تقل شيئًا، ولكن نظرتها كانت أكثر برودة مقارنة باليوم السابق. تجاهلت الشاب وواصلت تقديم البيرة الشعيرية للمغامرين الآخرين. أطلق المغامر نفسه الذي من أمس زفرة وهو يتلقى بيرته.

 

لمدة أربعة أيام متتالية.

* * *

“ولكن يا سيدي فارس الطموح، سأشجعك. إذا هزمت سيد الشياطين، فسأكون المرأة التي جعلت البطل يسقط، أليس كذلك؟”

 

كانت قصة شائعة. من المحتمل أن شخصًا عزيزًا عليها مات داخل قلعة سيد الشياطين. سواء كان والديها، أو حبيبها، أو ربما أخًا أو أخت. كان حدثًا شائعًا في هذا العالم. وبالتالي، قرر المغامرون عدم التدخل أكثر من ذلك.

اضطر الشاب الذي طُرد من النقابة إلى النوم في الشوارع تلك الليلة.

ملاحظة الكاتب

لم يكن لديه أي مال.

“سآخذ عملة فضية واحدة لكل غوبلين. عملة فضية واحدة لكل غوبلين ……!”

“….على الأقل الطقس ليس باردًا للغاية”.

إذا كان التعامل مع غوبلينين اثنين بهذه الصعوبة ، فماذا سيحدث إذا هاجمه ثلاثة؟ غمره الخوف. لم تكن قلعة سيد الشياطين مكانًا يمكنه التجول فيه وحده. وضع الشاب جثة غوبلين على ظهره وغادر بسرعة.

دفع الشاب طريقه بين بنايتين. فعل ذلك خشية أن يصبح جسده جامدًا بسبب الرياح الباردة، ولكن أيضًا استعدادًا ضد اللصوص. إذا اقترب منه لصان أو أكثر أثناء استراحته في هذا الزقاق، فيجب أن يتمكن من محاربتهما.

شد الشاب من عزيمته.

“هاه”.

‘تذكرت، كان والدها مغامرًا مشهورًا’.

خرجت آهة من تلقاء نفسها.

ارتشف المغامر من بيرته.

لقد تحقق بالفعل من تكاليف الإقامة في حالة الطوارئ، ولكن كما توقع، لم يكن الأمر مجرد عدم وجود مال كافٍ للبقاء في فندق، بل إنه لم يكن لديه ما يكفي حتى لاستئجار بعض حظائر الأسر.

ترك الشاب الجثة لجزار وجنى عملة فضية واحدة. تم النيل منه ، ولكن لم يكن بمقدوره فعل شيء حيث لم يكن يعرف الأسعار السائدة. اشترى رغيف خبز، وكتلة من الجبن، وبعض الحساء بالعملة الفضية.

إذا أذل نفسه وتوسل بفضيحة، فربما يتمكن من البقاء ليلة مجانًا. لم يبدو أهل هذه المدينة قساة. ومع ذلك، أزعجه جانب الفضيحة. لم تعتد حياة الشاب حتى الآن على فعل التسول….

وفي تلك اللحظة، عثرت إحدى الموظفات اللواتي يقدمن الطعام والمشروبات الشاب من الخلف. أصدر الشاب صوتًا مذعورًا وهو يتلقى الاعتداء غير المتوقع ويسقط بطريقة مهينة.

كان ثروته الآن فقط عملة فضية واحدة. يمكنه شراء 4 رغيف من الخبز قبل أن يصبح مفلسًا تمامًا.

“أخبرتك ، إن عملة ذهبية واحدة للشخص الواحد أمر مجنون!”

بالطبع، يمكنه الصمود لبضعة أيام، ولكن ماذا بعد ذلك……؟

0

“لا، لا يمكنني أن أكون ضعيفًا”.

“فتاة نقابتنا لها لسانٌ حادٌ جدًا”.

شد الشاب من عزيمته.

لم يتعلم أبدًا كيفية تقطيع الوحوش ، لذلك جهل كيفية وضع جثة على ظهره قبل الهرب.

“ماذا تفعل يا فريدريك شيلر!؟ إرادتك ضعيفة والعالم قاسٍ. يقولون إن العالم القاسي مثل جبل، لذلك فقط أولئك الذين يتغلبون عليه يمكنهم أن يصبحوا أبطالاً، أليس كذلك؟”

“….”

ردد الشاب الكلمات التي تعلمها من صفه وهو ينظر إلى السماء الليلية.

الفصل 245 – سيد الزنزانة (3)

كانت نفس السماء الليلية التي رآها عندما كان لا يزال في الأكاديمية وكانت لديه أحلام كبيرة. أعاد الشاب تذكر ذلك. وبالتالي، لم يكن مهمًا من أين جاء شخص ما، سواء ولد نبيلاً أم عبدًا، وسواء عاش حياته كفارس أو مغامر. لم يكن هناك سوى مسار واحد يجب أن يسلكه الناس. مسار العدالة.

شعر كما لو أن الإلهة أرتميس قد منحته هواء آخر من الثقة بعد ليلة من الراحة. على الرغم من أنه غيّره من قتل سيد الشياطين إلى قتل خدم سيد الشياطين.

لم يكن مهمًا أين هو الآن. كان نفسه الحالي بلا شك مترهلاً تمامًا. ليس فقط كان مترهلاً تمامًا، بل إنه على وشك النوم أيضًا في زقاق قذر. ومع ذلك، لم يهم …….

أومأ المغامرون الآخرون إيماءة حزينة ردًا على ذلك.

اليوم التالي.

“الآن تعلم كيف يتحدث بشكل صحيح”.

“هل هناك أحد شجاع بما يكفي ليقتل معي خدم سيد الشياطين!”

لقد تحقق بالفعل من تكاليف الإقامة في حالة الطوارئ، ولكن كما توقع، لم يكن الأمر مجرد عدم وجود مال كافٍ للبقاء في فندق، بل إنه لم يكن لديه ما يكفي حتى لاستئجار بعض حظائر الأسر.

عاد الشاب إلى قاعة النقابة وصرخ بصوت عالٍ.

لم يفكر الشاب في الأمر من هذه الناحية من قبل.

شعر كما لو أن الإلهة أرتميس قد منحته هواء آخر من الثقة بعد ليلة من الراحة. على الرغم من أنه غيّره من قتل سيد الشياطين إلى قتل خدم سيد الشياطين.

لم يستطع الشاب أن يقول أي شيء ردًا على ذلك حيث طُرد من النقابة.

“….”

ظل الشاب واثقًا، لكن وجهه كان أشحب قليلاً من المعتاد أثناء صراخه. اعتاد المغامرون الآخرون على ذلك بالفعل، لذلك لم يلتفتوا حتى للنظر إليه. في الحقيقة، راهنوا على المدة التي سيواصل فيها الشاب ذلك.

نظرت الموظفة إلى الشاب.

كان مغامرًا من الدرجة الحمراء على ما يبدو.

لم تقل شيئًا، ولكن نظرتها كانت أكثر برودة مقارنة باليوم السابق. تجاهلت الشاب وواصلت تقديم البيرة الشعيرية للمغامرين الآخرين. أطلق المغامر نفسه الذي من أمس زفرة وهو يتلقى بيرته.

كانت نفس السماء الليلية التي رآها عندما كان لا يزال في الأكاديمية وكانت لديه أحلام كبيرة. أعاد الشاب تذكر ذلك. وبالتالي، لم يكن مهمًا من أين جاء شخص ما، سواء ولد نبيلاً أم عبدًا، وسواء عاش حياته كفارس أو مغامر. لم يكن هناك سوى مسار واحد يجب أن يسلكه الناس. مسار العدالة.

“هل أخبرتكم؟ لن يستعيد وعيه”.

مثل أي يوم آخر، كان الناس يبحثون عن عمل كالمعتاد.

“قل شيئًا غبيًا أمامي مرة أخرى وسأكسر قضيبك نصفين”.

عاد الشاب إلى قاعة النقابة وصرخ بصوت عالٍ.

“هاااك!”

“هل يمكنني الحصول على طبق من الحساء……؟”

لم يكن من المستغرب عدم استجابة أحد للصرخة الباسلة للشاب. لم يكن أمام الشاب خيار سوى العودة إلى الزقاق من دون تحقيق أي نتائج اليوم أيضًا.

“قل شيئًا غبيًا أمامي مرة أخرى وسأكسر قضيبك نصفين”.

في اليوم التالي.

“كيف يمكنكم معاملة سيد الشياطين كوسيلة لكسب الرزق!”

“ألا يوجد أحد شجاع بما يكفي لقتل الوحوش الشريرة معي!”

انحنت النادلة لتنظر إلى وجه الشاب.

ظل الشاب واثقًا، لكن وجهه كان أشحب قليلاً من المعتاد أثناء صراخه. اعتاد المغامرون الآخرون على ذلك بالفعل، لذلك لم يلتفتوا حتى للنظر إليه. في الحقيقة، راهنوا على المدة التي سيواصل فيها الشاب ذلك.

بدا صوته محرجًا إلى حد ما ، ولكنه اندمج في الجو الضجيج داخل المبنى.

اليوم التالي، واليوم بعد ذلك، واليوم بعد ذلك….

“كيف يمكنكم معاملة سيد الشياطين كوسيلة لكسب الرزق!”

لمدة أربعة أيام متتالية.

ضحك المغامرون من حولهم. كانوا بوضوح يضحكون على الشاب.

كان الشاب جائعًا.

“الآن تعلم كيف يتحدث بشكل صحيح”.

“….”

في اليوم التالي.

كان جائعًا.

بدا صوته محرجًا إلى حد ما ، ولكنه اندمج في الجو الضجيج داخل المبنى.

كان جسده منهكًا بالفعل بعد رحلته الطويلة للوصول إلى هنا. إضافة عدة أيام من الجوع فوق ذلك كان صعبًا حتى على فارس شاب واعد أن يتحمل.

* * *

لحسن الحظ، كان يوم الأحد.

في اليوم التالي.

كان الناس يصنعون دفعة جديدة من الحساء كل يوم اثنين. لذلك، سيصبح الحساء شبه مائي مثل الماء بعد كل يوم مار. كان يوم الأحد هو اليوم الذي سيكون فيه مرق الحساء للناس أكثر خفوتًا. سيتم طرد المتسولين بقسوة يوم الاثنين عندما يأتون يتسولون بعض الحساء، ولكن سيتم إعطاؤهم طبقًا واحدًا على الأقل يوم الأحد.

ضحك المغامرون الآخرون مرة أخرى بينما هم يراقبون الشاب وهو يخرج مسرعًا. لم يكن لديهم أي نوع من الحقد تجاه الشاب. ببساطة، شعروا أن شخصًا مثيرًا للاهتمام قد ظهر خلال يومهم الممل للغاية.

“هل يمكنني الحصول على طبق من الحساء……؟”

“الآن تعلم كيف يتحدث بشكل صحيح”.

قضى الشاب اليوم بأكمله في الذهاب إلى 6 قرى مختلفة.

كان السبب بسيطًا، كان يخشى أن يبدو وقحًا إذا ذهب يتسول في قرية واحدة فقط. بدا الناس مزعجين، لكنهم أعطوه بعض الحساء على أي حال.

“ألا يوجد أحد شجاع بما يكفي لقتل الوحوش الشريرة معي!”

“لماذا يفعل شاب لا تنقصه أطراف ما زال صحيحًا شيئًا من هذا القبيل……تس تس”.

“بالطبع سنضحك عندما يدّعي شخص غير قادر حتى على الاعتناء بنفسه أنه سيتحمل عبء الآلاف”.

عادةً، حتى هذا الحساء الخفيف كان سيذهب إلى مجموعة معينة من الناس. كل قرية لديها أيتام. إذا لم يكن هناك ميتم، فسيعيش الأيتام في الشوارع، لذلك سيتم إعداد “نعمة الأحد” لهؤلاء الأيتام.

“….”

لذلك فوجئ الناس عندما رأوا شابًا، يبدو واضحًا أنه ليس يتيمًا، يأتي يتسول الحساء على الرغم من ذلك.

وفي تلك اللحظة، عثرت إحدى الموظفات اللواتي يقدمن الطعام والمشروبات الشاب من الخلف. أصدر الشاب صوتًا مذعورًا وهو يتلقى الاعتداء غير المتوقع ويسقط بطريقة مهينة.

لم يستطع الشاب تحمل الإذلال أكثر من ذلك.

أيد عدة أشخاص آخرون ذلك أيضًا.

لم يتمكن من الحصول على رفقاء، لكنه دخل قلعة سيد الشياطين وحده على أي حال. هاجم غوبلينان الشاب. وحوش وحشية عُلم أنها الأضعف بين الوحوش. وعلى الرغم من ذلك، كاد الشاب  أن يفقد ذراعه وهو يحاول التعامل مع الغوبلينين الاثنين.

كانت قصة شائعة. من المحتمل أن شخصًا عزيزًا عليها مات داخل قلعة سيد الشياطين. سواء كان والديها، أو حبيبها، أو ربما أخًا أو أخت. كان حدثًا شائعًا في هذا العالم. وبالتالي، قرر المغامرون عدم التدخل أكثر من ذلك.

“ها ، هغغ …… هاا”.

“ألا يوجد أحد شجاع بما يكفي لقتل الوحوش الشريرة معي!”

الدراسة عنهم والواقع أمران مختلفان.

شعر كما لو أن الإلهة أرتميس قد منحته هواء آخر من الثقة بعد ليلة من الراحة. على الرغم من أنه غيّره من قتل سيد الشياطين إلى قتل خدم سيد الشياطين.

إذا كان التعامل مع غوبلينين اثنين بهذه الصعوبة ، فماذا سيحدث إذا هاجمه ثلاثة؟ غمره الخوف. لم تكن قلعة سيد الشياطين مكانًا يمكنه التجول فيه وحده. وضع الشاب جثة غوبلين على ظهره وغادر بسرعة.

اليوم التالي، واليوم بعد ذلك، واليوم بعد ذلك….

لم يتعلم أبدًا كيفية تقطيع الوحوش ، لذلك جهل كيفية وضع جثة على ظهره قبل الهرب.

‘حسنًا، هذا لا يهم’.

ترك الشاب الجثة لجزار وجنى عملة فضية واحدة. تم النيل منه ، ولكن لم يكن بمقدوره فعل شيء حيث لم يكن يعرف الأسعار السائدة. اشترى رغيف خبز، وكتلة من الجبن، وبعض الحساء بالعملة الفضية.

لم يستطع الشاب تحمل الإذلال أكثر من ذلك.

كان الطعام لذيذًا لدرجة أنه سالت دموعه.

في اليوم التالي.

في اليوم التالي.

“كيف بإمكانكم فعل شيء غير لائق هكذا…!”

عاد الشاب إلى قاعة النقابة وتحدث بحذر.

“آه للهول، آسفة! لم أنظر أمامي”.

“سآخذ عملة فضية واحدة لكل غوبلين. عملة فضية واحدة لكل غوبلين ……!”

“كيف بإمكانكم فعل شيء غير لائق هكذا…!”

بدا صوته محرجًا إلى حد ما ، ولكنه اندمج في الجو الضجيج داخل المبنى.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أمسكت النادلة بإصبع الشاب بإحكام.

“هل يريد أحد الذهاب للقبض على الغوبلين؟ عملتان فضيتان لكل غوبلين. أنا أعرف كيفية تقطيعها”.

ردد الشاب الكلمات التي تعلمها من صفه وهو ينظر إلى السماء الليلية.

“أخبرتك ، إن عملة ذهبية واحدة للشخص الواحد أمر مجنون!”

0

“أيها السادة. عرفت أن أبراج السحرة التي يديرها الشياطين والبشر كلها متشابهة. لا يوجد أحد جدير بالثقة في العالم!”

ارتشف المغامر من بيرته.

مثل أي يوم آخر، كان الناس يبحثون عن عمل كالمعتاد.

ضحك المغامرون من حولهم. كانوا بوضوح يضحكون على الشاب.

ابتسمت الموظفة وهي تراقب الشاب من بعيد.

أطلقت النادلة يد الشاب في اللحظة التي كان على وشك سحب نفسه. فقد الشاب توازنه عاجزًا وسقط مرة أخرى. ثم ضحك المغامرون الذين كانوا يراقبونه من بعيد عندما سقط الشاب مرة أخرى.

“الآن تعلم كيف يتحدث بشكل صحيح”.

لا تسأل شخصًا ما شيئًا لا يريد الإجابة عليه.

0

ترك الشاب الجثة لجزار وجنى عملة فضية واحدة. تم النيل منه ، ولكن لم يكن بمقدوره فعل شيء حيث لم يكن يعرف الأسعار السائدة. اشترى رغيف خبز، وكتلة من الجبن، وبعض الحساء بالعملة الفضية.

0

0

عادةً، حتى هذا الحساء الخفيف كان سيذهب إلى مجموعة معينة من الناس. كل قرية لديها أيتام. إذا لم يكن هناك ميتم، فسيعيش الأيتام في الشوارع، لذلك سيتم إعداد “نعمة الأحد” لهؤلاء الأيتام.

0

خرجت آهة من تلقاء نفسها.

0

الفصل 245 – سيد الزنزانة (3)

ملاحظة الكاتب

“ها ، هغغ …… هاا”.

هناك على الأرجح أشخاص يتذكرون هذا ، لكن فلور كانت الفتاة التي أحبها المغامر “فابيان” أصلع العين الواحدة.

وضعت الفتاة يديها على خصرها وتنهدت.

“أنت الذي فعلت شيئًا غير لائق أولاً، صغيري. استمع بعناية”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط