نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 247

الفصل 247 - سيد الزنزانة (5)

الفصل 247 - سيد الزنزانة (5)

الفصل 247 – سيد الزنزانة (5)

ar-XXXXXXowrds
في البداية، كان الأرشيدوقات سعداء لأنهم استطاعوا مقابلة دانتاليان وجاميجين معاً.

“الأشخاص مثلك، نعم، مثل الكلاب، يا دانتاليان”.

كان السيدان الشيطانيان شخصيتين مهمتين، بعد كل شيء. لم يكن هناك ممثلون أفضل من هذا للظهور في هذا الوليمة التي كان الهدف منها بناء الصداقات.

“هل لك علاقة خاصة مع سمو الأمير دانتاليان؟”

ومع ذلك، فقد كانوا الآن يصرخون داخل رؤوسهم، يتوسلون للخروج من هذا الموقف.

كان هناك طاولة واحدة، وكرسي، وأريكة. كانت هناك قنينة من النبيذ في دلو من الثلج مُعدة على الطاولة المستديرة. خلف نافذة كبيرة كان شرفة من الرخام. هذا حرفيًا مكان للعشاق.

“لماذا ذكرت بارباتوس هناك؟”

“المهم هو قلبك. أنتم جميعًا تعرفون هذا أيضًا، ولكن لدى الجميع علة ما في مكان ما داخلهم. ما عليك سوى أن تعانق تلك الجزء منهم بلطف. لا يوجد أكثر من ذلك أو أقل”.

“من الواضح حتي لطفل أنه كان يجب عليك مدح سمو الأميرة جاميجين في تلك اللحظة!”

“يبدو أن سيدات الشياطين يرين خلاف ذلك، سمو الأمير دانتاليان!”

“هل تخطط لتدميرنا….؟”

“يبدو أن سيدات الشياطين يرين خلاف ذلك، سمو الأمير دانتاليان!”

وبخ الأرشيدوقات دانتاليان عقلياً بينما كانوا يحاولون بشدة الحفاظ على مظهرهم الهادئ. كان الأمر كمقبرة هادئة بنيت بجوار شاطئ…..

“هل عليك أن تهزأ بي أمام شياطين أخرى؟ أنا أفهم. بارباتوس مهمة بالنسبة لك. ولكن هناك وقت ومكان لكل شيء”.

فعلوا كل ما في وسعهم للتحكم في مشاعرهم.

“كوهاها!”

يستطيع سادة الشياطين قراءة المشاعر. لذلك، كان عليهم التحكم في مشاعرهم بأكبر قدر ممكن حتى لو كانوا يشتكون فقط في رؤوسهم. اعتاد الأرشيدوقات على هذا تمامًا.

“بالتأكيد، بالتأكيد. راقب نفسك.”

على الرغم من أن كل هذا لم يكن له أي معنى أمام سيد الشياطين من الدرجة الرابعة.

الفصل 247 – سيد الزنزانة (5) في البداية، كان الأرشيدوقات سعداء لأنهم استطاعوا مقابلة دانتاليان وجاميجين معاً.

“هااا~.”

“لماذا ذكرت بارباتوس هناك؟”

كانت جاميجين تصنع أنواعًا مختلفة من الوجوه في عقلها، لكن نبرة صوتها كانت خفيفة ومرحة. لم يكن بوسعها مساعدة نفسها. من يمكنه خفض حدة الموقف في موقف مثل هذا؟

ستخرج الكلمات بسهولة أكبر كلما زاد شعورك بالدوار ويأتي الناس إلى سوء فهم حيث يعتقدون أنهم يقتربون من بعضهم البعض من خلال القدرة على قول الأشياء بسهولة. لهذا السبب أعد الأرشيدوقات كحولاً مكلفة لسادة الشياطين.

“دانتاليان، أنت قاسٍ أحيانًا. هل عليك أن تمدح امرأة أخرى عندما أكون أمامك؟ سأغضب إذا استمررت في التصرف هكذا”.

“……الآنسة جاميجين، أسأل هذا فقط في حالة، ولكن هل أنتِ سكرانة؟”

كان عليها أن تتقدم بنفسها.

هكذا، لم يقل أي من الأرشيدوقات أي شيء معين عندما خرج دانتاليان وجاميجين. ببساطة أخبروهما أن يستمتعا برحلتهما. كان للأرشيدوقات الذين لم يشربوا الكثير من الكحول بعد ابتسامات على وجوههم وهم يشاهدون الاثنين يغادران.

إن موقعها أجبرها على فعل ذلك. إنها أهينت كثيرًا كامرأة، لكن عليها أن تكون المحكم. مرر هذا بمزاج جاميجين إلى حد بعيد، لكنها لم تستطع فعل أي شيء بشأنه.

كانت تعبيراته ونبرته هادئة كما لو أنه لم يسكر أبدًا في المقام الأول.

تلقى دانتاليان كلماتها بمرح.

“إذا لم يكن احتكارك لجميع الجميلات جريمة، ثم لا أعرف ما هو. أخبرنا بسرك. كيف استطعت امتلاك قلوب تلك الجميلات؟”

“آسف. سأشعر بالوحدة إذا أبغضتني الآنسة جاميجين. من فضلك سامحني.”

صفر الأرشيدوقات.

“بالتأكيد، بالتأكيد. راقب نفسك.”

‘ألا تبالغ سموك؟’, اشتكى الأرشيدوقات معًا.

تصرفت وكأنها لم تكن غاضبة على الإطلاق، وكأن مزاجها لم يكن قد تعكر على الإطلاق.

ضحك دانتاليان والأرشيدوقات.

تحكمت جاميجين في كل شيء بتفاصيل كبيرة من نبرة صوتها وكيفية تشتت نظراتها. جاء ذلك بشكل طبيعي لدرجة أنه من الأفضل القول إنها فطرية بدلاً من القول إنها تتحكم في كل شيء وعيًا. كان مهارتها التمثيلية استثنائية بما يكفي لخداع الأرشيدوقات بسهولة.

“تعرف فقط كيفية السخرية من الناس وإهانتهم، ولكنك لا تعرف كيف تثمل أثناء حفلة شرب. هل أنا مجنونة؟ لا تجعلني أضحك. ماذا عنك؟ ما مدى عقلانيتك؟”

“ههه. لدى سمو الأمير دانتاليان ذوقٌ خاص للغاية.”

“معذرة؟”

“صحيح. ليس لدي نية في إنكار تفضيل سموك، ولكن أليس مظهر سمو الأميرة بارباتوس شابًا إلى حد ما؟”

“حسنًا. يمكنك التوقف إذا أردتِ.”

انضم الأرشيدوقات بسرعة إلى التدفق بمجرد أن مهدت لهم جاميجين الطريق. كانوا ممتنين فقط لأن الموقف لم يتصاعد إلى أي شيء سيئ. ربما انفجرت الوليمة نفسها إذا اتخذوا الخطوة الخاطئة.

“من الواضح حتي لطفل أنه كان يجب عليك مدح سمو الأميرة جاميجين في تلك اللحظة!”

“أرجوكم لا تلوموني كثيرًا أيها السادة.”

نظر دانتاليان إليها كما لو أنها مريضة عقلية.

ابتسم دانتاليان بحرج.

“في الواقع كان هناك الكثير من الشائعات منذ بضع سنوات حول العلاقة العميقة بين سموكما! يبدو أن الشائعات كانت صحيحة. ومع ذلك، سمو الأمير دانتاليان، كما يعلم الجميع …. ألست أيضًا في علاقة مع سمو الأميرة بارباتوس؟”

“أنا لا أحب الآنسة بارباتوس لأنني أحب الفتيات الصغيرات. مجرد أن الشخص الذي جذبني يبدو كفتاة صغيرة.”

“آه، أنا أيضًا~. يصرخ رأسي أن يتذوق الهواء الطلق”.

“أخشى أحيانًا لأن كلمات سموك تبدو كالحقيقة أحيانًا. سموك، نحن المتواضعون جهلة، لذلك كن رحيمًا. قد نأخذها على نحو خاطئ!”

“ما أروع ذلك. ما رأي سمو الأميرة جاميجين فيما قاله السيد دانتاليان؟”

“توقف عن التملق.”

“كأس آخر من النبيذ هنا.”

ضحك دانتاليان والأرشيدوقات.

“يجب أن تحاول استخدام ذلك ضدي لعقود أو حتى قرون. انظر كيف سيسير ذلك. هل تعلم؟ يمكنني مهاجمة تلك المحبوبة العظيمة لك متى أردت. إذا كنتَ تعتقد أن أجاريس هي السيدة الشيطانية الوحيد التي تعامل بارباتوس برقة، فإنك ترتكب خطأ فادحًا!”

واصلت الوليمة بسلاسة بعد ذلك. كان الذريعة لهذه الوليمة هو الحديث عن الطعام. خرج الطهاة الذين يمكن وصفهم بممثلي عالم الشياطين وأعدوا أنواعًا مختلفة من اللذائذ واحدة تلو الأخرى كما لو أن الوليمة كانت بعض النوع من المنافسة.

0

الشيء الجيد في الحديث عن الطعام هو حقيقة أن هناك دائمًا ما يتحدثون عنه. سيخرج مقبل جديد من الطعام كلما كادت محادثة تنتهي.

“سأكون ممتنة إذا صفع شخص ما ظهره عشوائيًا أثناء المشي في طريق”.

“أوه، لهذا طعم خاص جدًا…….”

“بالتأكيد، بالتأكيد. راقب نفسك.”

“سمو الأميرة جاميجين، إن هذه الوجبة الختامية رائعة جدًا.”

“نعم هاها”.

“يا شيف، ما الذي كان في مخيلتك أثناء طهي هذا؟”

ضحك دانتاليان والأرشيدوقات.

هكذا، ستنشط المحادثة مرة أخرى.

ساء فيها دانتاليان هذه ليست طريقة لمعاملة فتاة جميلة 😡

تألف من يقدمون لنا الطعام فقط من أجمل الرجال والنساء – ضمن جزء من الأرشيدوقات أنهم “سيتأكدون من توظيف فتيات ذوات وجوه صغيرة في المرة القادمة التي يزور فيها سموه دانتاليان”.

0

كان التحدث مثل الكحول. ستبدأ عقول الناس تدريجيًا في أن تصبح فارغة إذا تحدثوا بلا توقف. إذا أضفت الكحول فوق هذا، فسيشعر الناس حقًا بالدوار لأنهم يضحكون ويتحدثون مع الآخرين.

ظهرت ابتسامة خبيثة على شفتي دانتاليان.

ستخرج الكلمات بسهولة أكبر كلما زاد شعورك بالدوار ويأتي الناس إلى سوء فهم حيث يعتقدون أنهم يقتربون من بعضهم البعض من خلال القدرة على قول الأشياء بسهولة. لهذا السبب أعد الأرشيدوقات كحولاً مكلفة لسادة الشياطين.

“جيد. جيد جدًا.”

“آه، كما ظننت، أفضل النبيذ الأبيض.”

“لا يمكن أن تسكر سيدة شياطين مثل الآنسة جاميجين بهذا الشكل. أنتِ أطفأتِ قواك المتجددة عمدًا، أليس كذلك؟”

“أليس كذلك؟ حسست فعلاً أن هناك طعمًا آخر مخفيًا في الأسفل.”

“…….”

“لدى سمو الأميرة جاميجين حاسة تذوق حادة للغاية. بيع هذا النبيذ لفترة محدودة طوال الصيف من قبل إيرل ناراكا…….”

كانت تعبيراته ونبرته هادئة كما لو أنه لم يسكر أبدًا في المقام الأول.

جاءت الابتسامات بسهولة إلى وجوه الناس.

“أنا لا أحب الآنسة بارباتوس لأنني أحب الفتيات الصغيرات. مجرد أن الشخص الذي جذبني يبدو كفتاة صغيرة.”

كان الجميع سكارى من الحديث والكحول. اختلط كل شيء معًا مثل كتلة. لا يمكن لسادة الشياطين أن يسكروا، لكن كل من جاميجين ودانتاليان سكرا من الجو لأنهما كانا كلاهما باسمًا.

“نعم، آسفة. أنا آسفة جدًا أنني تواطأت مع أجاريس للاستيلاء على بعض الأراضي!”

“جيد. جيد جدًا.”

وبخ الأرشيدوقات دانتاليان عقلياً بينما كانوا يحاولون بشدة الحفاظ على مظهرهم الهادئ. كان الأمر كمقبرة هادئة بنيت بجوار شاطئ…..

هزت جاميجين كأس النبيذ الفارغ لعبًا.

0

“كأس آخر من النبيذ هنا.”

“هل لك علاقة خاصة مع سمو الأمير دانتاليان؟”

كان سطر جاميجين هو ملخص مثالي لوليمة اليوم.

“ولكن هل نسيتِ؟ فعلتِ هذا بنفسك، الآنسة جاميجين”.

“سمو الأميرة جاميجين، لقد كنت فضوليًا لفترة طويلة الآن. هل من المسموح لي أن أسأل سؤالاً؟”

يستطيع سادة الشياطين قراءة المشاعر. لذلك، كان عليهم التحكم في مشاعرهم بأكبر قدر ممكن حتى لو كانوا يشتكون فقط في رؤوسهم. اعتاد الأرشيدوقات على هذا تمامًا.

“تفضل. اسأل. لن يكون لهذا معنى إذا لم يكن لديك أي أسئلة والنبيذ جيد هكذا~.”

“……الآنسة جاميجين، أسأل هذا فقط في حالة، ولكن هل أنتِ سكرانة؟”

“هل لك علاقة خاصة مع سمو الأمير دانتاليان؟”

“ولكن هل نسيتِ؟ فعلتِ هذا بنفسك، الآنسة جاميجين”.

أصدرت جاميجين زمجرة مسموعة وهي تبتسم بخفة.

“أخشى أحيانًا لأن كلمات سموك تبدو كالحقيقة أحيانًا. سموك، نحن المتواضعون جهلة، لذلك كن رحيمًا. قد نأخذها على نحو خاطئ!”

“أتساءل؟ دانتاليان؟ إنه يسأل إذا كان لنا علاقة خاصة”.

“بالتأكيد. كانت لنا دائمًا علاقة خاصة”.

“تعرف فقط كيفية السخرية من الناس وإهانتهم، ولكنك لا تعرف كيف تثمل أثناء حفلة شرب. هل أنا مجنونة؟ لا تجعلني أضحك. ماذا عنك؟ ما مدى عقلانيتك؟”

شرب دانتاليان باقي نبيذه الأحمر في رشفة واحدة.

“يا إلهي”.

بدأ الأرشيدوقات في إثارة الضجة.

“في الواقع أتيت هنا للحصول على بعض الهواء النقي، على أي حال”.

“في الواقع كان هناك الكثير من الشائعات منذ بضع سنوات حول العلاقة العميقة بين سموكما! يبدو أن الشائعات كانت صحيحة. ومع ذلك، سمو الأمير دانتاليان، كما يعلم الجميع …. ألست أيضًا في علاقة مع سمو الأميرة بارباتوس؟”

نظر دانتاليان كما لو أنه ينظر إلى مريض عقلي.

“آه. أنت على حق”.

“آسف. سأشعر بالوحدة إذا أبغضتني الآنسة جاميجين. من فضلك سامحني.”

العديد من الأرشيدوقات المجتمعين هنا تم تهديدهم من قبل دانتاليان من قبل. كان سرًا عليهم أن يأخذوه إلى قبورهم أنهم رأوا بارباتوس تصرخ مثل العبد وهي تتشبث بدانتاليان عارية.

بدأ الأرشيدوقات في إثارة الضجة.

“سمعت أيضًا أن سمو الأميرة بايمون وسمو الأميرة سيتري مدرجتان في دائرتك…….”

وبخ الأرشيدوقات دانتاليان عقلياً بينما كانوا يحاولون بشدة الحفاظ على مظهرهم الهادئ. كان الأمر كمقبرة هادئة بنيت بجوار شاطئ…..

“أقسم بأرتميس أن ذلك صحيح”.

كان هناك غرفة مُعدة في زاوية قاعة الوليمة لـ “الوقت الخاص”.

“يا إلهي! ثم هذا يعني أن سموك تواعد كل سيدات الشياطين ذوات الشهرة بجمالهن داخل جيش سادة الشياطين!”

أصدرت جاميجين زمجرة مسموعة وهي تبتسم بخفة.

‘ألا تبالغ سموك؟’, اشتكى الأرشيدوقات معًا.

تنهد دانتاليان وجلس، موضحًا أنه لا يريد التعامل مع مدمن كحول.

“أنتم جميعًا تبالغون”.

“ليس لدي أي فكرة عما تتحدث عنه~.”

ضحك دانتاليان.

ضحك دانتاليان والأرشيدوقات.

“ماذا فعلت حتى تدينونني هكذا؟”

هكذا، لم يقل أي من الأرشيدوقات أي شيء معين عندما خرج دانتاليان وجاميجين. ببساطة أخبروهما أن يستمتعا برحلتهما. كان للأرشيدوقات الذين لم يشربوا الكثير من الكحول بعد ابتسامات على وجوههم وهم يشاهدون الاثنين يغادران.

“إذا لم يكن احتكارك لجميع الجميلات جريمة، ثم لا أعرف ما هو. أخبرنا بسرك. كيف استطعت امتلاك قلوب تلك الجميلات؟”

الفصل 247 – سيد الزنزانة (5) في البداية، كان الأرشيدوقات سعداء لأنهم استطاعوا مقابلة دانتاليان وجاميجين معاً.

“المهم هو قلبك. أنتم جميعًا تعرفون هذا أيضًا، ولكن لدى الجميع علة ما في مكان ما داخلهم. ما عليك سوى أن تعانق تلك الجزء منهم بلطف. لا يوجد أكثر من ذلك أو أقل”.

نظر دانتاليان كما لو أنه ينظر إلى مريض عقلي.

صفر الأرشيدوقات.

استسلم دانتاليان بلا كلمة.

“ما أروع ذلك. ما رأي سمو الأميرة جاميجين فيما قاله السيد دانتاليان؟”

“…….”

“مم~.”

على الرغم من أن كل هذا لم يكن له أي معنى أمام سيد الشياطين من الدرجة الرابعة.

ابتسمت جاميجين ابتسامة عريضة.

“…….”

“سأكون ممتنة إذا صفع شخص ما ظهره عشوائيًا أثناء المشي في طريق”.

“لا أستطيع مواصلة هذا النوع من التمثيل. لقد مللت وسئمت منه. إنه يثير اشمئزازي”.

“كوهاها!”

“ماذا من المفترض أن تكون سيدة شياطين مثلي؟”

“يبدو أن سيدات الشياطين يرين خلاف ذلك، سمو الأمير دانتاليان!”

“هااا~.”

استسلم دانتاليان بلا كلمة.

“ليس لدي أي فكرة عما تتحدث عنه~.”

أصبح الناس أكثر فوضى مع تقدم الليل. كان هناك حتى أرشيدوق بدأ في مضايقة إحدى الخادمات. لم يوبخه أحد، مع ذلك، لأن هذا كان تجمعًا من المتوقع أن ينتهي هكذا.

“لماذا ذكرت بارباتوس هناك؟”

“سأخرج لتنشق الهواء الطلق. يبدو أنني سكرت كثيرًا الليلة”.

“سأخرج لتنشق الهواء الطلق. يبدو أنني سكرت كثيرًا الليلة”.

“آه، أنا أيضًا~. يصرخ رأسي أن يتذوق الهواء الطلق”.

كان سطر جاميجين هو ملخص مثالي لوليمة اليوم.

هكذا، لم يقل أي من الأرشيدوقات أي شيء معين عندما خرج دانتاليان وجاميجين. ببساطة أخبروهما أن يستمتعا برحلتهما. كان للأرشيدوقات الذين لم يشربوا الكثير من الكحول بعد ابتسامات على وجوههم وهم يشاهدون الاثنين يغادران.

“معذرة؟”

كان هناك غرفة مُعدة في زاوية قاعة الوليمة لـ “الوقت الخاص”.

أطلقت جاميجين شخيرًا وهي تنظر إليه.

كان هناك طاولة واحدة، وكرسي، وأريكة. كانت هناك قنينة من النبيذ في دلو من الثلج مُعدة على الطاولة المستديرة. خلف نافذة كبيرة كان شرفة من الرخام. هذا حرفيًا مكان للعشاق.

“ماذا؟ هل تخاف أن يرى الناس من خلال مسرحيتك؟ أنت جبان. جبان عديم الفائدة تمامًا.

“في الواقع أتيت هنا للحصول على بعض الهواء النقي، على أي حال”.

“…….”

علق دانتاليان بينما أغلق الباب.

كان التحدث مثل الكحول. ستبدأ عقول الناس تدريجيًا في أن تصبح فارغة إذا تحدثوا بلا توقف. إذا أضفت الكحول فوق هذا، فسيشعر الناس حقًا بالدوار لأنهم يضحكون ويتحدثون مع الآخرين.

كانت تعبيراته ونبرته هادئة كما لو أنه لم يسكر أبدًا في المقام الأول.

ابتسم دانتاليان بحرج.

“يجب أن يكون الأرشيدوقات راضين لأننا سرنا معهم حتى هذه النقطة. هل يجب علينا التوجه تدريجيًا إلى فيلتكِ، الآنسة جاميجين؟”

“ليس لدي أي فكرة عما تتحدث عنه~.”

“همم~.”

ساء فيها دانتاليان هذه ليست طريقة لمعاملة فتاة جميلة 😡

تجاهلت جاميجين دانتاليان ومرت بجانبه.

“أوه، لهذا طعم خاص جدًا…….”

أخرجت قنينة النبيذ من دلو الثلج وصبت لنفسها كأسًا. انسكب النبيذ خارج الكأس بسبب ضعف تحكمها في القوة. ابتلت يد جاميجين اليمنى بالنبيذ، ولكنها لم تول ذلك اهتمامًا وهي تشرب الكحول.

ظهرت ابتسامة خبيثة على شفتي دانتاليان.

“……الآنسة جاميجين، أسأل هذا فقط في حالة، ولكن هل أنتِ سكرانة؟”

“هل تخطط لتدميرنا….؟”

“ليس لدي أي فكرة عما تتحدث عنه~.”

“نعم، آسفة. أنا آسفة جدًا أنني تواطأت مع أجاريس للاستيلاء على بعض الأراضي!”

“يا إلهي”.

تجاهلت جاميجين دانتاليان ومرت بجانبه.

حنى دانتاليان حاجبيه.

تنهد دانتاليان وجلس، موضحًا أنه لا يريد التعامل مع مدمن كحول.

“لا يمكن أن تسكر سيدة شياطين مثل الآنسة جاميجين بهذا الشكل. أنتِ أطفأتِ قواك المتجددة عمدًا، أليس كذلك؟”

“…….”

“نعم هاها”.

كانت جاميجين تصنع أنواعًا مختلفة من الوجوه في عقلها، لكن نبرة صوتها كانت خفيفة ومرحة. لم يكن بوسعها مساعدة نفسها. من يمكنه خفض حدة الموقف في موقف مثل هذا؟

صبت جاميجين لنفسها كأسًا آخر وارتشفته. تدفق الكحول على جانب فمها. تدفق السائل القرمزي على طول خط الفك وسقط على ترقوة جاميجين البيضاء كالحليب.

“……أنتِ ثملة تمامًا. حسنًا، هناك أوقات يريد فيها الناس السكر. أجد صعوبة في فهم لماذا كان ذلك يجب أن يكون اليوم”.

“ماذا من المفترض أن تكون سيدة شياطين مثلي؟”

ابتسمت جاميجين ابتسامة عريضة.

“معذرة؟”

أصبح الناس أكثر فوضى مع تقدم الليل. كان هناك حتى أرشيدوق بدأ في مضايقة إحدى الخادمات. لم يوبخه أحد، مع ذلك، لأن هذا كان تجمعًا من المتوقع أن ينتهي هكذا.

“أنا أقل من بارباتوس على أي حال. أليس كذلك؟ لا يوجد شيء مثير للإعجاب فيّ.”

تنهد دانتاليان وجلس، موضحًا أنه لا يريد التعامل مع مدمن كحول.

“…….”

“دانتاليان، أنت قاسٍ أحيانًا. هل عليك أن تمدح امرأة أخرى عندما أكون أمامك؟ سأغضب إذا استمررت في التصرف هكذا”.

نظر دانتاليان إليها كما لو أنها مريضة عقلية.

الشيء الجيد في الحديث عن الطعام هو حقيقة أن هناك دائمًا ما يتحدثون عنه. سيخرج مقبل جديد من الطعام كلما كادت محادثة تنتهي.

“……أنتِ ثملة تمامًا. حسنًا، هناك أوقات يريد فيها الناس السكر. أجد صعوبة في فهم لماذا كان ذلك يجب أن يكون اليوم”.

“الأشخاص مثلك، نعم، مثل الكلاب، يا دانتاليان”.

“أشخاص مثلك هم مثل الكلاب، يا دانتاليان”.

“بالتأكيد، بالتأكيد. راقب نفسك.”

تنهد دانتاليان وجلس، موضحًا أنه لا يريد التعامل مع مدمن كحول.

تصرفت وكأنها لم تكن غاضبة على الإطلاق، وكأن مزاجها لم يكن قد تعكر على الإطلاق.

بعد رؤية ذلك، غمرت جاميجين مشاعر صعبة الشرح. ساعدها ما تبقى من عقلانيتها على إلقاء تعويذة للعزل الصوتي على الغرفة بأكملها. بعد التحقق من عدم وجود أجهزة مخفية في الغرفة، أطلقت جاميجين زئيرًا منخفضًا.

“تفضل. اسأل. لن يكون لهذا معنى إذا لم يكن لديك أي أسئلة والنبيذ جيد هكذا~.”

“لا أستطيع مواصلة هذا النوع من التمثيل. لقد مللت وسئمت منه. إنه يثير اشمئزازي”.

“آه. أنت على حق”.

“…….”

“سمو الأميرة جاميجين، لقد كنت فضوليًا لفترة طويلة الآن. هل من المسموح لي أن أسأل سؤالاً؟”

“هل عليك أن تهزأ بي أمام شياطين أخرى؟ أنا أفهم. بارباتوس مهمة بالنسبة لك. ولكن هناك وقت ومكان لكل شيء”.

جاءت الابتسامات بسهولة إلى وجوه الناس.

“…….”

“في الواقع كان هناك الكثير من الشائعات منذ بضع سنوات حول العلاقة العميقة بين سموكما! يبدو أن الشائعات كانت صحيحة. ومع ذلك، سمو الأمير دانتاليان، كما يعلم الجميع …. ألست أيضًا في علاقة مع سمو الأميرة بارباتوس؟”

نظر دانتاليان كما لو أنه ينظر إلى مريض عقلي.

“في الواقع كان هناك الكثير من الشائعات منذ بضع سنوات حول العلاقة العميقة بين سموكما! يبدو أن الشائعات كانت صحيحة. ومع ذلك، سمو الأمير دانتاليان، كما يعلم الجميع …. ألست أيضًا في علاقة مع سمو الأميرة بارباتوس؟”

“……أنتِ مسكرة تمامًا. حسنًا، هناك أوقات يريد فيها الناس السكر. أجد صعوبة في فهم لماذا كان ذلك يجب أن يكون اليوم”.

أصدرت جاميجين زمجرة مسموعة وهي تبتسم بخفة.

“الأشخاص مثلك، نعم، مثل الكلاب، يا دانتاليان”.

“أنتم جميعًا تبالغون”.

أطلقت جاميجين شخيرًا وهي تنظر إليه.

“كوهاها!”

“ماذا؟ هل تخاف أن يرى الناس من خلال مسرحيتك؟ أنت جبان. جبان عديم الفائدة تمامًا.

تحكمت جاميجين في كل شيء بتفاصيل كبيرة من نبرة صوتها وكيفية تشتت نظراتها. جاء ذلك بشكل طبيعي لدرجة أنه من الأفضل القول إنها فطرية بدلاً من القول إنها تتحكم في كل شيء وعيًا. كان مهارتها التمثيلية استثنائية بما يكفي لخداع الأرشيدوقات بسهولة.

“تعرف فقط كيفية السخرية من الناس وإهانتهم، ولكنك لا تعرف كيف تثمل أثناء حفلة شرب. هل أنا مجنونة؟ لا تجعلني أضحك. ماذا عنك؟ ما مدى عقلانيتك؟”

“صحيح. ليس لدي نية في إنكار تفضيل سموك، ولكن أليس مظهر سمو الأميرة بارباتوس شابًا إلى حد ما؟”

“حسنًا. يمكنك التوقف إذا أردتِ.”

“كأس آخر من النبيذ هنا.”

ظهرت ابتسامة خبيثة على شفتي دانتاليان.

“لا يمكن أن تسكر سيدة شياطين مثل الآنسة جاميجين بهذا الشكل. أنتِ أطفأتِ قواك المتجددة عمدًا، أليس كذلك؟”

“ولكن هل نسيتِ؟ فعلتِ هذا بنفسك، الآنسة جاميجين”.

أصدرت جاميجين زمجرة مسموعة وهي تبتسم بخفة.

“نعم، آسفة. أنا آسفة جدًا أنني تواطأت مع أجاريس للاستيلاء على بعض الأراضي!”

“أليس كذلك؟ حسست فعلاً أن هناك طعمًا آخر مخفيًا في الأسفل.”

ألقت جاميجين كأسها على الأرض الرخامية. انكسر الزجاج بصوت عالٍ.

“لا يمكن أن تسكر سيدة شياطين مثل الآنسة جاميجين بهذا الشكل. أنتِ أطفأتِ قواك المتجددة عمدًا، أليس كذلك؟”

“يجب أن تحاول استخدام ذلك ضدي لعقود أو حتى قرون. انظر كيف سيسير ذلك. هل تعلم؟ يمكنني مهاجمة تلك المحبوبة العظيمة لك متى أردت. إذا كنتَ تعتقد أن أجاريس هي السيدة الشيطانية الوحيد التي تعامل بارباتوس برقة، فإنك ترتكب خطأ فادحًا!”

0

0

0

0

“صحيح. ليس لدي نية في إنكار تفضيل سموك، ولكن أليس مظهر سمو الأميرة بارباتوس شابًا إلى حد ما؟”

0

0

“يا شيف، ما الذي كان في مخيلتك أثناء طهي هذا؟”

0

“حسنًا. يمكنك التوقف إذا أردتِ.”

0

“ليس لدي أي فكرة عما تتحدث عنه~.”

ساء فيها دانتاليان هذه ليست طريقة لمعاملة فتاة جميلة 😡

“……أنتِ مسكرة تمامًا. حسنًا، هناك أوقات يريد فيها الناس السكر. أجد صعوبة في فهم لماذا كان ذلك يجب أن يكون اليوم”.

“همم~.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط