نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 249

الفصل 249 - سيد الزنزانة (7)

الفصل 249 - سيد الزنزانة (7)

الفصل 249 – سيد الزنزانة (7)

ar-XXXXXXowrds

العاطفة: 22

0

لم تكن الأعشاب التي وضعتُها في غليوني أعشابًا عادية. كانت نوعًا من المخدر. كنتُ أخطط لطعن نفسي منذ البداية.

* * *

ادعت غاميجين أن البقاء على قيد الحياة هو الشيء الوحيد ذو قيمة. على الرغم من قولها هذا، تحدثت عن كبريائها. لا أستطيع وصفها إلا بأنها مرتاحة.

0

لو كان شخص آخر في مكاني، فربما لم يلاحظ. ومع ذلك، أدركتُ بغريزتي أن غاميجين تحاول أن تجعلني في مدينتها!

آه، كان التمثيل أصعب مما توقعتُ –

‘……أنتِ تقلقين عليّ. شكرًا لكِ’.

كنت مستلقيًا ساكنًا على السرير. كانت غاميجين بجانبي تحاول كتم بكائها. بدا الأمر وكأنها لم تستطع كبت دموعها. إذا اضطررتُ لمقارنة هذا الصوت بشيء ما، فسيكون مثل ناني هادئة مريحة.

كانت عشبة تجعل إحساس الألم في جسدك بأكمله يصبح خاملاً. ربما كان تأثيرًا جانبيًا، ولكنه جعل وجهي جامدًا تمامًا أيضًا، ولكن هذا لا يهم. لم تكن هذه موقفًا يجب عليّ فيه وضع مشاعر مزيفة على وجهي.

ربما لم تكن تعرف أنني مستيقظ.

بالمقارنة، كان ذلك صعبًا حقًا. كان من الصعب محاولة التظاهر كما لو كان من الصعب.

في الواقع، لم أفقد وعيي على الإطلاق. كان من الممتع والمريح جدًا أن تحملني غاميجين طوال الطريق إلى هنا تقريبًا.

ثم واصلتُ بهدوء الحديث عن طعم النبيذ لإشعال غضب غاميجين أكثر. لم تستطع غاميجين بطبيعة الحال تحمل هذا الاستهزاء.

شعرتُ أن إجهاد غاميجين كان يتراكم بشدة مؤخرًا. الناس ليسوا آلاتٍ. بغض النظر عن مدى عدالة الصفقة، يريد الناس دائمًا تلقي أقصى قدر من الاحترام وعلى الأقل لا يريدون التقليل من شأنهم أمام الآخرين.

لو كان شخص آخر في مكاني، فربما لم يلاحظ. ومع ذلك، أدركتُ بغريزتي أن غاميجين تحاول أن تجعلني في مدينتها!

حتى لو كان هذا هو الطريق الذي اختاروه.

“…….”

لا، بل إن العدالة نفسها ربما كانت هي المشكلة…. غاميجين هي سيدة الشياطين رقم 4. ربما تعتقد أن وجود صفقة عادلة مع شخص مثلي هو، على العكس، غير عادل.

التفكير الحالي: ‘لقد سئمت من كل شيء…… كل شيء…….’

يميل الناس بسهولة إلى نسيان الأوقات التي كانوا فيها ضعفاء. ربما كانت هناك مرة عندما كانت غاميجين أيضًا أدنى رتبة. ومع ذلك، بعد بضعة قرون من كونها شخصية ذات سلطة، يبدأ الناس عن غير قصد في التفكير في أنفسهم، ‘أنا لست غير مهم بما يكفي لأتجاهل مثل هذا. يجب معاملتي بشكل أفضل من هذا…….’

0

لا أستطيع سوى الضحك على هؤلاء الناس ردًا على ذلك. ما الذي يمكن أن يتغير بعد مئات السنين؟

‘سأمنعها حتى من التفكير في وضعي في مدينتها’.

هل سأصبح شخصًا مثيرًا للإعجاب إذا مرت 200 أو 300 سنة؟ سخيف. حتى بعد 300 عام، سأموت إذا فقدتُ رأسي. الحياة بسيطة لهذه الدرجة.

“…..!”

بمجرد أن يصبح الناس أغبياء، ينسون بسهولة حقيقة أن فقدان رأسك يجب أن يكون شيئًا يجب أن تكون حذرًا منه أولاً وقبل كل شيء. أن تصبح أحمق أمر بسيط. يحدث عندما لا يعود الناس يعتقدون أنهم ضعفاء. لا متعة في مضايقة أشخاص أغبياء لهذه الدرجة….

0

ادعت غاميجين أن البقاء على قيد الحياة هو الشيء الوحيد ذو قيمة. على الرغم من قولها هذا، تحدثت عن كبريائها. لا أستطيع وصفها إلا بأنها مرتاحة.

قررتُ استخدام ورقتي النهائية.

لو كنتُ غاميجين، لكنت قد خضعتُ لي تمامًا.

الفصل 249 – سيد الزنزانة (7)

لكنتُ تظاهرتُ بأنني مفتونة وانتظرتُ حتى أكشف ضعفي. فكر في الأمر. سأحظى بمديح من سيدة الشياطين رقم 4. مهما كنتُ بارد المشاعر في مظهري، فسأكون سعيدًا حتى أنا بأن يمدحني شخص من مكانتها.

رفعتُ عاطفة غاميجين تجاهي فوق 20 بالضبط قبل عام.

ومع ذلك، كانت غاميجين ركيكة. اختارت ألا تتعاون معي بالكامل أو تعاديني بالكامل. كانت مترددة.

رن صوت تأثير يخبرني أن عاطفتها ارتفعت.

“الحالة”.

بمجرد أن يصبح الناس أغبياء، ينسون بسهولة حقيقة أن فقدان رأسك يجب أن يكون شيئًا يجب أن تكون حذرًا منه أولاً وقبل كل شيء. أن تصبح أحمق أمر بسيط. يحدث عندما لا يعود الناس يعتقدون أنهم ضعفاء. لا متعة في مضايقة أشخاص أغبياء لهذه الدرجة….

فتحتُ عينًا واحدة قليلاً ونظرتُ إلى غاميجين. وبعد قليل ظهرت نافذة أمامي.

كما كان متوقعًا، تبعت غاميجين طاعة إلى الغرفة الخاصة. كادت ضحكتي تنفجر بسبب سير خطتي بسلاسة.

0

0

━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━

“أمم، غووه …… أووه”.

الاسم: غاميجين
العرق: سيدة شياطين الانتماء: جيش غاميجين الشيطاني
السمة: شريرة(-55)

المستوى: 396 سوء السمعة: 5233100
الوظيفة: ساحر أعظم (SSS)، سيدة شياطين (SS)، مديرة زنزانة (S)

رن صوت تأثير يخبرني أن عاطفتها ارتفعت.

القيادة: 295 القوة: 320 الذكاء: 353
السياسة: 371 السحر: 449 التقنية: 446

أهنتُها عن قصد.

العاطفة: 22

ربما خرجت مع الكثيرين ونامت معهم، ولكنها ربما لم تشكل رابطة حقيقية مع أي منهم. كنت أول شخص تواعده من دون قناعها.

التفكير الحالي: ‘لقد سئمت من كل شيء…… كل شيء…….’

وكما كان متوقعًا،

━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━

‘إذن…… يا صاحب السمو، من بين سيدات الشياطين، من تعتقد أنها الأكثر جمالاً؟’

0

“لماذا تفعل شيئًا كهذا!؟ هل تعرف كم….!”

رفعتُ عاطفة غاميجين تجاهي فوق 20 بالضبط قبل عام.

0

في ذلك الوقت، كانت غاميجين وأنا نسير على ما يرام معًا. ربما بدأ الأمر على نحوٍ صعب، لكننا كنا شركاء أعمال نتبادل الأشياء الضرورية مع بعضنا البعض. إضافة بعض ممارسة الجنس من حين لآخر ساعد بشكل طبيعي في بناء علاقتنا أكثر.

0

من موقعي، كان وجود المرتبة الرابعة كحليف لي مطمئنًا للغاية. عاملتُها بلطف وحرص على اختيار كلماتي أمامها. بعد فترة، كانت عاطفتها ترتفع بمقدار 2 إلى 3 نقاط كل شهر قبل أن تتجاوز أخيرًا 20 بعد عام.

المستوى: 396 سوء السمعة: 5233100 الوظيفة: ساحر أعظم (SSS)، سيدة شياطين (SS)، مديرة زنزانة (S)

كان بطيئًا ولكن مطردًا. كان كل شيء يسير على ما يرام.

0

بدأت المشكلة في “ذلك” الموضع.

وبالتالي، تأكدنا من عدم التزام بالاعتبار أكثر من اللازم أو إظهار مقدار غير ضروري من الاعتبار. كل هذا من أجل عدم السماح للطرف الآخر بحمل أي مظالم. منعهم من قول أشياء مثل: “لقد فعلت هذا القدر من أجلك، لكن لماذا تفعل هذا القدر فقط من أجلي!؟”

‘……لا تقترب من سابناك’.

ربما لم تكن تعرف أنني مستيقظ.

كنا مستلقيين على سرير ونستمتع بما بعد ممارسة الجنس المكثف. كنتُ مرتبكًا.

بدأت المشكلة في “ذلك” الموضع.

‘آسف، ماذا؟’

‘……لا تقترب من سابناك’.

كانت سابناك سيدة الشياطين رقم 43 من دون انتماء. كانت في جانب أجارس عند وقوع الخلاف الداخلي، لذلك كانت حذرة من جبهة السهول مؤخرًا. كان توسلها الخفي عن المغفرة مثيرًا للاهتمام، لذلك تحدثتُ معها بضع مرات.

كانت سابناك سيدة الشياطين رقم 43 من دون انتماء. كانت في جانب أجارس عند وقوع الخلاف الداخلي، لذلك كانت حذرة من جبهة السهول مؤخرًا. كان توسلها الخفي عن المغفرة مثيرًا للاهتمام، لذلك تحدثتُ معها بضع مرات.

‘لم أعتقد أنها كانت فردًا مثيرًا للإعجاب بشكل خاص’.

‘سأقمعها تمامًا بدينٍ ضخم أولاً……!’

‘إذا كنت ستتفق معها، فتقدم. هي أول من هرب عندما أصبح الوضع غير مواتٍ لأجارس’.

━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━

‘أرى’.

0

ضحكتُ.

وحدث كل شيء كما خططت.

‘هل أنت قلقة ربما عن…….’

ملاحظة المؤلف

انتظر، فكرتُ في نفسي.

“من أجل…. الاعتذار، لكِ…… أووه، لم يكن لدي خيار آخر…….”

كان ظهر غاميجين موجهًا بعيدًا عني، لذا لم أتمكن من رؤية نوع التعبير الذي كانت تصنعه. ومع ذلك، شعرتُ ببرد غريب يلفني بينما كنت أحدق في ظهر غاميجين الأبيض المكشوف.

حدقت غاميجين بنظرات غاضبة إليّ. لم أستطع تمييز ما إذا كانت تبكي أم تشعر بالغضب. غالبًا ما يصنع الناس هذا التعبير عندما يشعرون بالسوء ولكنهم لا يريدون الاعتذار. فعلتُ ذلك كثيرًا مع والدتي.

ماذا قالت غاميجين للتو؟

بالطبع، كان قبول كل وحدة غاميجين خيارًا. ربما كان هناك مسار نعتمد على بعضنا البعض فيه تمامًا، ونشارك مشاعرنا، ونسير معًا.

لقد أخبرتني للتو بمعلومات عن شخص كان حليفًا لها ذات مرة من أجل كسب القليل من تفضيلي. لماذا؟ لأي سبب تفعل هذا؟

انتظر، فكرتُ في نفسي.

لو كان شخص آخر في مكاني، فربما لم يلاحظ. ومع ذلك، أدركتُ بغريزتي أن غاميجين تحاول أن تجعلني في مدينتها!

0

تبدأ جميع العلاقات في الانهيار في اللحظة التي ينخرط فيها الدين العاطفي. لقد فعلتُ هذا القدر للطرف الآخر وأظهرتُ لهم هذا القدر من حسن النية، ولكن لم يتم تعويضي بشكل مناسب. عليك أن تعوضني بالمثل…. تصبح الأمور لا يمكن إصلاحها بمجرد أن تبدأ علاقة عمل في الانهيار.

المستوى: 396 سوء السمعة: 5233100 الوظيفة: ساحر أعظم (SSS)، سيدة شياطين (SS)، مديرة زنزانة (S)

كانت بارباتوس وأنا على دراية تامة بهذا.

━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━

وبالتالي، تأكدنا من عدم التزام بالاعتبار أكثر من اللازم أو إظهار مقدار غير ضروري من الاعتبار. كل هذا من أجل عدم السماح للطرف الآخر بحمل أي مظالم. منعهم من قول أشياء مثل: “لقد فعلت هذا القدر من أجلك، لكن لماذا تفعل هذا القدر فقط من أجلي!؟”

‘إذن…… يا صاحب السمو، من بين سيدات الشياطين، من تعتقد أنها الأكثر جمالاً؟’

الناس ليسوا آلات. ومع ذلك، فإنهم يصدأون بطريقة كما تفعل الآلات. شممتُ رائحة معدنية من طريقة تصرف غاميجين.

“…… دانتاليان؟ هل أنت واعٍ الآن؟”

‘……أنتِ تقلقين عليّ. شكرًا لكِ’.

لو كنتُ غاميجين، لكنت قد خضعتُ لي تمامًا.

‘…….’

‘اذ… اذهب….!’

رن صوت تأثير يخبرني أن عاطفتها ارتفعت.

“…….”

وكما كان متوقعًا،

0

بدأت الأمور في الميل نحو جانب واحد مع مرور الوقت.

بعد فترة وجيزة، سمعتُ صوت غاميجين وهي تبكي. كان من الواضح صوت إلقاء اللوم على نفسها.

‘الآنسة غاميجين. انتظري، انتظري من فضلك! ‘

حكمتُ عليها بشكل خاطئ. ظننتُ أن غاميجين ستكون بارعة أيضًا في مثل هذه الأمور لأن بارباتوس وسيتري وبايمون كلهن مثاليات. لكنت لاحظتُ ذلك قبل لو أنني أوليت المزيد من الاهتمام!

‘غاااه ……!’

القيادة: 295 القوة: 320 الذكاء: 353 السياسة: 371 السحر: 449 التقنية: 446

‘لماذا تتصرفين هكذا؟ لعنة، هل أزعجك أنني قلت إنني أفضل بارباتوس على أي حال؟ ألم تعدي بتجاهل ذلك على أية حال؟’

‘إذا كنت ستتفق معها، فتقدم. هي أول من هرب عندما أصبح الوضع غير مواتٍ لأجارس’.

‘اذ… اذهب….!’

وحدث كل شيء كما خططت.

كانت غاميجين تكتم دموعها بوضوح. إبقاء ظهرها نحوي من أجل عدم السماح لي برؤية بكائها ربما كان آخر ما تبقى من كبريائها كسيدة شياطين.

يميل الناس بسهولة إلى نسيان الأوقات التي كانوا فيها ضعفاء. ربما كانت هناك مرة عندما كانت غاميجين أيضًا أدنى رتبة. ومع ذلك، بعد بضعة قرون من كونها شخصية ذات سلطة، يبدأ الناس عن غير قصد في التفكير في أنفسهم، ‘أنا لست غير مهم بما يكفي لأتجاهل مثل هذا. يجب معاملتي بشكل أفضل من هذا…….’

عندها أدركتُ أنني أعامل سيدة الشياطين المعروفة باسم غاميجين بطريقة خفيفة للغاية.

تبدأ جميع العلاقات في الانهيار في اللحظة التي ينخرط فيها الدين العاطفي. لقد فعلتُ هذا القدر للطرف الآخر وأظهرتُ لهم هذا القدر من حسن النية، ولكن لم يتم تعويضي بشكل مناسب. عليك أن تعوضني بالمثل…. تصبح الأمور لا يمكن إصلاحها بمجرد أن تبدأ علاقة عمل في الانهيار.

إذا فكرت في الأمر، لم ينكسر قناع غاميجين من قبل لقائي بها. حافظت على قناعها لأكثر من ألف عام. من السهل تخمين مدى حزنها ووحدتها.

كنت مستلقيًا ساكنًا على السرير. كانت غاميجين بجانبي تحاول كتم بكائها. بدا الأمر وكأنها لم تستطع كبت دموعها. إذا اضطررتُ لمقارنة هذا الصوت بشيء ما، فسيكون مثل ناني هادئة مريحة.

وبالتالي، كانت غاميجين مبتدئة تمامًا عندما يتعلق الأمر بالمواعدة.

‘هل أنت قلقة ربما عن…….’

ربما خرجت مع الكثيرين ونامت معهم، ولكنها ربما لم تشكل رابطة حقيقية مع أي منهم. كنت أول شخص تواعده من دون قناعها.

ألقيتُ ضربة أخرى.

لا يمكن لفتاة مثلها تحمل سماع “ستظلين دائمًا في المرتبة الثانية” مني.

لو كنتُ غاميجين، لكنت قد خضعتُ لي تمامًا.

حكمتُ عليها بشكل خاطئ. ظننتُ أن غاميجين ستكون بارعة أيضًا في مثل هذه الأمور لأن بارباتوس وسيتري وبايمون كلهن مثاليات. لكنت لاحظتُ ذلك قبل لو أنني أوليت المزيد من الاهتمام!

“الحالة”.

وبالتالي.

‘إذا كنت ستتفق معها، فتقدم. هي أول من هرب عندما أصبح الوضع غير مواتٍ لأجارس’.

قررتُ استخدام ورقتي النهائية.

بالمقارنة، كان ذلك صعبًا حقًا. كان من الصعب محاولة التظاهر كما لو كان من الصعب.

‘سأمنعها حتى من التفكير في وضعي في مدينتها’.

اعوججت ملامح وجه غاميجين أكثر. هذا ما أردتُه. الذنب. كنت آمل بإخلاص أن تنجرف في ذلك الشعور الموحل بالذنب.

‘سأقمعها تمامًا بدينٍ ضخم أولاً……!’

لو كنتُ غاميجين، لكنت قد خضعتُ لي تمامًا.

كنت أنا من حثّ الدوقات على عقد وليمة.

“…… للاعتذار”.

كانت الخطوة الأولى من خطتي هي إرسال الدعوات فقط لي وغاميجين بين سادة الشياطين. كنا متورطين في فضيحة وكنا ننتج المزيد منها. شاركنا في الوليمة كشركاء ونحن في هذه الحالة الفاضحة.

‘اذ… اذهب….!’

أراد الدوقات مداعبة سادة الشياطين وكان الزوجان المثاليان أمامهم بالضبط.

القيادة: 295 القوة: 320 الذكاء: 353 السياسة: 371 السحر: 449 التقنية: 446

كان من المتوقع ما نوع الأسئلة التي سيطرحونها.

‘اذ… اذهب….!’

‘إذن…… يا صاحب السمو، من بين سيدات الشياطين، من تعتقد أنها الأكثر جمالاً؟’

‘سأقمعها تمامًا بدينٍ ضخم أولاً……!’

‘آه. بالطبع، الآنسة بارباتوس هي الأجمل’.

ملاحظة المؤلف

أهنتُها عن قصد.

نظرتُ مباشرة إلى عيني غاميجين الحمراوين وأنا أتكلم.

‘آه. هذا النبيذ رائع للغاية’.

‘آه، أنا أيضًا~. تصرخ رأسي عليّ بالسماح لها بتذوق بعض الهواء النقي’.

ثم واصلتُ بهدوء الحديث عن طعم النبيذ لإشعال غضب غاميجين أكثر. لم تستطع غاميجين بطبيعة الحال تحمل هذا الاستهزاء.

كانت غاميجين تكتم دموعها بوضوح. إبقاء ظهرها نحوي من أجل عدم السماح لي برؤية بكائها ربما كان آخر ما تبقى من كبريائها كسيدة شياطين.

‘سأخرج لتنشق بعض الهواء. يبدو أنني سكرتُ كثيرًا الليلة’.

0

نهضتُ بعد مرور وقت معتدل. إذا كانت غاميجين تتصرف وفقًا لمشاعرها كما توقعت، فستتبعني بلا شك.

كما كان متوقعًا، تبعت غاميجين طاعة إلى الغرفة الخاصة. كادت ضحكتي تنفجر بسبب سير خطتي بسلاسة.

‘آه، أنا أيضًا~. تصرخ رأسي عليّ بالسماح لها بتذوق بعض الهواء النقي’.

بالطبع، كان قبول كل وحدة غاميجين خيارًا. ربما كان هناك مسار نعتمد على بعضنا البعض فيه تمامًا، ونشارك مشاعرنا، ونسير معًا.

كما كان متوقعًا، تبعت غاميجين طاعة إلى الغرفة الخاصة. كادت ضحكتي تنفجر بسبب سير خطتي بسلاسة.

“إذا كانت غاميجين…… اعتقدتُ أنكِ، ستفهمين…….”

أخرجتُ غليوني بعد دخول الغرفة.

ماذا قالت غاميجين للتو؟

لم تكن الأعشاب التي وضعتُها في غليوني أعشابًا عادية. كانت نوعًا من المخدر. كنتُ أخطط لطعن نفسي منذ البداية.

‘…….’

سأكون مجنونًا إذا طعنتُ نفسي بينما لا أزال قادرًا على الشعور بالألم بالكامل. أنا رجل يهتم بالتفاصيل.

‘أرى’.

كانت عشبة تجعل إحساس الألم في جسدك بأكمله يصبح خاملاً. ربما كان تأثيرًا جانبيًا، ولكنه جعل وجهي جامدًا تمامًا أيضًا، ولكن هذا لا يهم. لم تكن هذه موقفًا يجب عليّ فيه وضع مشاعر مزيفة على وجهي.

رن صوت تأثير يخبرني أن عاطفتها ارتفعت.

بمجرد أن أصبح جسدي خاملاً بما يكفي، أخرجتُ خنجرًا دون أي تردد وطعنتُ نفسي في المعدة. كما كان متوقعًا، كوني تحت تأثير التخدير لا يعني أن الألم سيختفي تمامًا. كان يمكن تحمله بالكاد فقط.

‘الآنسة غاميجين. انتظري، انتظري من فضلك! ‘

‘ماذا…. ماذا تفعل!؟’

بدأت الأمور في الميل نحو جانب واحد مع مرور الوقت.

غاميجين، التي لم يكن لديها طريقة لمعرفة ما يدور في ذهني، فزعت.

ممم، عملتُ بجد اليوم أيضًا.

لم يكن مزحة مدى ذعرها وهي تحاول شفائي. قمتُ بإخراج أحشائي وأنا أعلم أن غاميجين ساحرة عظيمة وبارعة في الشفاء. لم تكن حياتي في خطر.

ممم، عملتُ بجد اليوم أيضًا.

وحدث كل شيء كما خططت.

0

“أمم، غووه …… أووه”.

━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━

“…… دانتاليان؟ هل أنت واعٍ الآن؟”

‘سأقمعها تمامًا بدينٍ ضخم أولاً……!’

اقتربت غاميجين مني. رأيتها تمسح دموعها بسرعة بمنديل. لا حاجة لشرح ذلك، ولكنني تظاهرتُ بعدم ملاحظة شيء مثل هذا وشوّهتُ وجهي كما لو كنتُ في ألم شديد.

0

“أين….؟”

لم يكن مزحة مدى ذعرها وهي تحاول شفائي. قمتُ بإخراج أحشائي وأنا أعلم أن غاميجين ساحرة عظيمة وبارعة في الشفاء. لم تكن حياتي في خطر.

“نحن في فيلتي”.

حتى لو كان هذا هو الطريق الذي اختاروه.

حدقت غاميجين بنظرات غاضبة إليّ. لم أستطع تمييز ما إذا كانت تبكي أم تشعر بالغضب. غالبًا ما يصنع الناس هذا التعبير عندما يشعرون بالسوء ولكنهم لا يريدون الاعتذار. فعلتُ ذلك كثيرًا مع والدتي.

ربما لم تكن تعرف أنني مستيقظ.

“لماذا تفعل شيئًا كهذا!؟ هل تعرف كم….!”

ملاحظة المترجم: شكرًا لقراءة الفصل. أشارك الكاتب نفس الأمل. آمل ألا تقابلوا أشخاص سيئين مثل دانتاليان🙂

“…… للاعتذار”.

كافحتُ للإجابة.

اقتربت غاميجين مني. رأيتها تمسح دموعها بسرعة بمنديل. لا حاجة لشرح ذلك، ولكنني تظاهرتُ بعدم ملاحظة شيء مثل هذا وشوّهتُ وجهي كما لو كنتُ في ألم شديد.

بالمقارنة، كان ذلك صعبًا حقًا. كان من الصعب محاولة التظاهر كما لو كان من الصعب.

‘آه. بالطبع، الآنسة بارباتوس هي الأجمل’.

نظرتُ مباشرة إلى عيني غاميجين الحمراوين وأنا أتكلم.

لم تكن الأعشاب التي وضعتُها في غليوني أعشابًا عادية. كانت نوعًا من المخدر. كنتُ أخطط لطعن نفسي منذ البداية.

“من أجل…. الاعتذار، لكِ…… أووه، لم يكن لدي خيار آخر…….”

‘غاااه ……!’

“…..!”

نظرتُ مباشرة إلى عيني غاميجين الحمراوين وأنا أتكلم.

اعوججت ملامح وجه غاميجين أكثر. هذا ما أردتُه. الذنب. كنت آمل بإخلاص أن تنجرف في ذلك الشعور الموحل بالذنب.

“…… بالنظر إلى، موقعي…… قطعتُ قسمًا لبارباتوس…….”

لم يكن هناك شيء أفضل من الذنب لجعل شخص ما ينكمش. الآن لن تتمكن غاميجين من الإعلان أنها عشيقتي أمامي. هي نفسها الجانية التي تسببت في إيذائي نفسي، بعد كل شيء.

كافحتُ للإجابة.

سيكون رائعًا لو فكرت بهذا الشكل.

كانت الخطوة الأولى من خطتي هي إرسال الدعوات فقط لي وغاميجين بين سادة الشياطين. كنا متورطين في فضيحة وكنا ننتج المزيد منها. شاركنا في الوليمة كشركاء ونحن في هذه الحالة الفاضحة.

“…… بالنظر إلى، موقعي…… قطعتُ قسمًا لبارباتوس…….”

الناس ليسوا آلات. ومع ذلك، فإنهم يصدأون بطريقة كما تفعل الآلات. شممتُ رائحة معدنية من طريقة تصرف غاميجين.

ألقيتُ ضربة أخرى.

انتظر، فكرتُ في نفسي.

“إذا كانت غاميجين…… اعتقدتُ أنكِ، ستفهمين…….”

كان من المتوقع ما نوع الأسئلة التي سيطرحونها.

“…….”

‘آه، أنا أيضًا~. تصرخ رأسي عليّ بالسماح لها بتذوق بعض الهواء النقي’.

بدأت الدموع تتجمع في زوايا عيني غاميجين على الفور. الآن كان الوقت المثالي. أغمضتُ عينيّ ببطء كما لو كنت متعبًا للغاية حتى أبقيهما مفتوحتين.

لم تكن الأعشاب التي وضعتُها في غليوني أعشابًا عادية. كانت نوعًا من المخدر. كنتُ أخطط لطعن نفسي منذ البداية.

يجب على المرء ألا يشاهد عندما يبكي الطرف الآخر. يجب أن أظل وحدي كضحية. لا يمكنني السماح لها باستخدام دموعها للتظاهر بأنها الضحية.

━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━

“يبدو…. أنني، متعب قليلاً……أنا…… آسف، يا غاميجين…… آسف…….”

ملاحظة المترجم: شكرًا لقراءة الفصل. أشارك الكاتب نفس الأمل. آمل ألا تقابلوا أشخاص سيئين مثل دانتاليان🙂

أغمضتُ عينيّ بلطف.

بدأت الدموع تتجمع في زوايا عيني غاميجين على الفور. الآن كان الوقت المثالي. أغمضتُ عينيّ ببطء كما لو كنت متعبًا للغاية حتى أبقيهما مفتوحتين.

بعد فترة وجيزة، سمعتُ صوت غاميجين وهي تبكي. كان من الواضح صوت إلقاء اللوم على نفسها.

‘سأمنعها حتى من التفكير في وضعي في مدينتها’.

بالطبع، كان قبول كل وحدة غاميجين خيارًا. ربما كان هناك مسار نعتمد على بعضنا البعض فيه تمامًا، ونشارك مشاعرنا، ونسير معًا.

نهضتُ بعد مرور وقت معتدل. إذا كانت غاميجين تتصرف وفقًا لمشاعرها كما توقعت، فستتبعني بلا شك.

ولكن لماذا يجب عليّ أن أتعب نفسي لاختيار هذا المسار؟

كانت غاميجين تكتم دموعها بوضوح. إبقاء ظهرها نحوي من أجل عدم السماح لي برؤية بكائها ربما كان آخر ما تبقى من كبريائها كسيدة شياطين.

هو نفس الأمر مع بارباتوس أيضًا، ولكن ليس لدي نية أن أرتبط بشخص واحد. أنوي العيش براحة حتى لو انتهى الأمر بغاميجين تعيش طوال حياتها وهي تشعر بالذنب مثل هذا. على الناس تحمل مشاكلهم الخاصة.

كان بطيئًا ولكن مطردًا. كان كل شيء يسير على ما يرام.

“أووه …… أووه، هغ …… أووه …….”

‘آه، أنا أيضًا~. تصرخ رأسي عليّ بالسماح لها بتذوق بعض الهواء النقي’.

بدا صوت بكاء غاميجين مثل ناني هادئة جميلة بينما سمحتُ لنفسي بالنوم فعليًا هذه المرة.

لم تكن الأعشاب التي وضعتُها في غليوني أعشابًا عادية. كانت نوعًا من المخدر. كنتُ أخطط لطعن نفسي منذ البداية.

ممم، عملتُ بجد اليوم أيضًا.

رن صوت تأثير يخبرني أن عاطفتها ارتفعت.

0

عندها أدركتُ أنني أعامل سيدة الشياطين المعروفة باسم غاميجين بطريقة خفيفة للغاية.

0

ثم واصلتُ بهدوء الحديث عن طعم النبيذ لإشعال غضب غاميجين أكثر. لم تستطع غاميجين بطبيعة الحال تحمل هذا الاستهزاء.

0

كانت سابناك سيدة الشياطين رقم 43 من دون انتماء. كانت في جانب أجارس عند وقوع الخلاف الداخلي، لذلك كانت حذرة من جبهة السهول مؤخرًا. كان توسلها الخفي عن المغفرة مثيرًا للاهتمام، لذلك تحدثتُ معها بضع مرات.

0

‘سأقمعها تمامًا بدينٍ ضخم أولاً……!’

0

بمجرد أن أصبح جسدي خاملاً بما يكفي، أخرجتُ خنجرًا دون أي تردد وطعنتُ نفسي في المعدة. كما كان متوقعًا، كوني تحت تأثير التخدير لا يعني أن الألم سيختفي تمامًا. كان يمكن تحمله بالكاد فقط.

0

‘آه، أنا أيضًا~. تصرخ رأسي عليّ بالسماح لها بتذوق بعض الهواء النقي’.

0

ملاحظة المؤلف

ملاحظة المؤلف

“من أجل…. الاعتذار، لكِ…… أووه، لم يكن لدي خيار آخر…….”

أتمنى بشدة ألا يقابل أي من قرائي النساء رجلاً سيئًا.

ضحكتُ.

0

‘سأمنعها حتى من التفكير في وضعي في مدينتها’.

0

‘إذن…… يا صاحب السمو، من بين سيدات الشياطين، من تعتقد أنها الأكثر جمالاً؟’

ملاحظة المترجم: شكرًا لقراءة الفصل. أشارك الكاتب نفس الأمل. آمل ألا تقابلوا أشخاص سيئين مثل دانتاليان🙂

0

بعد فترة وجيزة، سمعتُ صوت غاميجين وهي تبكي. كان من الواضح صوت إلقاء اللوم على نفسها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط