نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 257

الفصل 257 - زهرة الهيدرانجيا الزرقاء لفارنيزي (2)

الفصل 257 - زهرة الهيدرانجيا الزرقاء لفارنيزي (2)

الفصل 257 – زهرة الهيدرانجيا الزرقاء لفارنيزي (2)

ar-XXXXXXowrds

ابتسمت لورا بتردد.

تجهيز مجموعة من السفن الحربية كان الأمر العاجل الأول.

جمهورية باتافيا …. بعبارة أخرى ، الدولة التي كانت في الواقع تسيطر عليها بايمون في الخفاء تتمتع بأقوى قوة بحرية. كان لديهم أكثر من ستين غليونًا كبيرًا تابعًا للجيش. سيكون من الجيد وصفهم بأنهم بلد بحري وحشي.

تم ربط السفن معًا بإحكام بالسلاسل وتموضعت في صف. بعد بناء رصيف على جانبي النهر ، اكتمل جسر قوارب متين.

جاءت بايمون بحل بسيط.

ولست متأكدًا مما إذا كان الناس يعلمون ذلك، ولكن جميع المعارك التي تظهر في “هجوم الخنادق” هي أحياء للمعارك التي وقعت فعليًا في التاريخ. هناك معركتان، لا، ثلاث معارك تظهر في حرب هذا الفصل.

“سنصور الأمر وكأن جيش سيد الشياطيني سرق السفن”.

قالت بايمون شيئًا مخيفًا دون تردد.

كثيرًا ما كانت تُستخدم السفن الحربية الكبيرة لأغراض تجارية في أوقات السلم. نصبت الوحوش تحت قيادة فصيل الجبل كمينًا للسفن الحربية التي كانت تمارس أعمالها في الداخل. تم اختطاف سبع سفن بسهولة.

سعى الفرسان المقيمون في هايدلبرغ إلى الجسر ليلاً.

طبعًا قُتل التجار العاديون على أيدي فكوك الوحوش.

“همم؟ هل ذلك ممكن؟”

لم أستطع منع نفسي من إيجاد هذا مضحكًا.

“لا تشك هذه السيدة الشابة في أن الآنسة سيتري صادقة. ومع ذلك ، لا يمكن لهذه السيدة إلا أن تتساءل عما فعلتة في حياتي الماضية لأصبح عشيقة سيدة شياطين واحدة وأخت سيدة شياطين أخرى …….”

“أليست تلك السفن تابعة لباتافيا؟ بكل الاعتبارات ، في الأساس لقد سرقتِ نفسك”.

إذا جمعناهم جميعًا ، هاجمت فرسان من حوالي 1500 جندي تحت ظلام الليل. ربما كانوا فرسانًا ، ولكن الغالبية العظمى كانوا إما فرسان تحت التدريب أو متدربين من أكاديمية. ومع ذلك ، لا يزالون فرسانًا أقوياء. كانوا ينوون مهاجمتنا بسرعة والمغادرة بعد إشعال النار في الجسر.

“يا إلهي. لا أعتبر الجمهورية ملكي. خصخصة أمة هي أقصر طريق للاستبداد”.

ليس من المستغرب ، حاولت القوات المتمركزة في الحصن إنشاء قوة منفصلة من أجل محاولة تدمير الجسر. كان انسداد النهر يعني قطع خط إمدادهم ، وقطع خط الإمداد وهم محاصرون يعني الموت.

ابتسمت بايمون. ينشأ الاستبداد في الدكتاتوريات.

“أوهم ، آنسة فارنيز؟ لا تفعل سيتري ذلك بسبب الشر أو أي شيء. أرادت بشدة أن تصبح صديقة بارباتوس. ما زالت تلك الطفلة تشعر بالامتنان لبارباتوس”.

“أنا ببساطة أقترض شيئًا ينتمي إلى الشعب لفترة وجيزة جدًا”.

“انخدعوا على الفور عندما أخبرتهم الحكومة بأنه يمكنهم اقتراض السفن بسعر منخفض. يبدو أنهم كانوا يخططون لإنشاء احتكار في بضع مدن صغيرة … فوفو. من الطبيعي تنظيف القمامة ، ألست على خطأ؟”

“على الرغم من أنك ذبحتِ جميع التجار الذين صادف وجودهم على متن السفن عندما ذهبتِ لاقتراضهم…….”

نظرت لورا إليّ بعيون ميتة.

“كانوا جميعًا من شركة كانت تخرب السوق من خلال محاولة إنشاء احتكارات. كنت أريد ذبحهم متى سنحت لي الفرصة”.

انتهت المعركة بهزيمة مدوية لهابسبورغ.

قالت بايمون شيئًا مخيفًا دون تردد.

أطلقت سيتري هتافًا مليئًا بالحيوية قبل أن تتسلق ذئبها.

“انخدعوا على الفور عندما أخبرتهم الحكومة بأنه يمكنهم اقتراض السفن بسعر منخفض. يبدو أنهم كانوا يخططون لإنشاء احتكار في بضع مدن صغيرة … فوفو. من الطبيعي تنظيف القمامة ، ألست على خطأ؟”

“كانوا جميعًا من شركة كانت تخرب السوق من خلال محاولة إنشاء احتكارات. كنت أريد ذبحهم متى سنحت لي الفرصة”.

“هاهاها …….”

“إذا لم نكتشف نواياهم مسبقًا ، كانت ستكون النهاية”.

كانت لحظات مثل هذه التي تذكّرني بمكانة بايمون كسيدة شياطين.

لم يكونوا مثيرين للإعجاب مثل فرسان بريتاني ، ولكن فرسان هابسبورغ كانوا أيضًا مثيرين للإعجاب. ومع ذلك ، اختلفوا عن بريتاني في حقيقة أنه لم يكن لديهم أي نوع من الميزة التكتيكية. ماتوا ببطء تحت وابلنا من السهام.

على الرغم من كونها مثالية وجمهورية ، لا يوجد لدى بايمون ما يمنعها من قتل الناس. غمرت مئات البشر في نهر وأغرقتهم ببساطة لأنها أرادت “تنظيف القمامة”.

الأوتاد والأسوار والآن الأراضي الرملية. واصل الفرسان بذل قصارى جهدهم للتقدم ، لكن خيولهم الحربية واصلت الانهيار واحدة تلو الأخرى بسبب الأسهم والرماح التي كنا نرسلها في طريقهم. ماذا يمكنهم فعله الآن؟ لم يكن أمامهم سوى النزول عن خيولهم وشحذها بأنفسهم.

على الأرجح لم تسقط الدولة الجمهورية لأن مثل هذا الفرد كان يوجه كل شيء من الخلف. كانت أرضهم صغيرة كالفول السوداني ، لكنهم يتمتعون بقوة عسكرية قوية مثل باقي دول العالم. لا أعرف العدد الدقيق ، ولكن يجب أن يتجاوز عدد البشر الذين “نظفتهم” بايمون بسهولة ألفًا. أنا متأكد من أن بعضهم ربما قُتل ظلمًا أيضًا …….

“أليست تلك السفن تابعة لباتافيا؟ بكل الاعتبارات ، في الأساس لقد سرقتِ نفسك”.

حسنًا ، هذه ليست مشكلتي.

“أوهم ، آنسة فارنيز؟ لا تفعل سيتري ذلك بسبب الشر أو أي شيء. أرادت بشدة أن تصبح صديقة بارباتوس. ما زالت تلك الطفلة تشعر بالامتنان لبارباتوس”.

تم ربط السفن معًا بإحكام بالسلاسل وتموضعت في صف. بعد بناء رصيف على جانبي النهر ، اكتمل جسر قوارب متين.

“نعم. يجب أن يكونوا بطيئين لأنهم يركضون وهم يرتدون دروع وسطى ثقيلة”.

تم حصار هايدلبرغ في حين كان جنود الحصن مشغولون بالارتباك.

“أوهم ، آنسة فارنيز؟ لا تفعل سيتري ذلك بسبب الشر أو أي شيء. أرادت بشدة أن تصبح صديقة بارباتوس. ما زالت تلك الطفلة تشعر بالامتنان لبارباتوس”.

ليس من المستغرب ، حاولت القوات المتمركزة في الحصن إنشاء قوة منفصلة من أجل محاولة تدمير الجسر. كان انسداد النهر يعني قطع خط إمدادهم ، وقطع خط الإمداد وهم محاصرون يعني الموت.

انتهى بالفرسان السباحة عبر الأراضي الرملية بينما كانوا يرتدون دروعًا ثقيلة.

وكنا نتوقع أن يهاجمنا العدو.

سألت سيتري بينما كانت تأكل بعض الكعك. مرجعيًا ، أحبت سيتري الكعك حقًا. لست متأكدًا من أين حصلت عليهم ، لكنها كانت دائمًا تأكل بعض الكعك أو البسكويت خلال الاجتماعات أو على ساحة المعركة.

لقد دربنا كل سحرتنا على تحويل المنطقة حول نيكار إلى أراضٍ رملية. على الأرجح سيشنّ الفرسان هجومًا مفاجئًا ليلاً من أجل الحفاظ على عنصر المفاجأة. ومع ذلك ، مهما كانت الخيول الحربية قوية ، فإنها تصبح عديمة الفائدة إذا التصقت أرجلها في الطين”.

“ممم …… لا أفهم”.

“سيكون ساحة المعركة على جانب النهر ، لذلك يجب أن يكون بإمكان السحرة استخدام تعاويذ الماء كما يريدون”.

ملاحظة مؤلف:

ابتسمت لورا قليلاً.

“همم؟ هل ذلك ممكن؟”

“سيصبح نهر نيكار المثوى الأخير لهؤلاء الفرسان”.

سعى الفرسان المقيمون في هايدلبرغ إلى الجسر ليلاً.

تقدمت الأمور بدقة مذهلة وفقًا لتنبؤ لورا.

كانت لحظات مثل هذه التي تذكّرني بمكانة بايمون كسيدة شياطين.

سعى الفرسان المقيمون في هايدلبرغ إلى الجسر ليلاً.

“ممم …… لا أفهم”.

عرفنا لاحقًا أنه تم إرسال ما يقرب من 600 فارس تقريبًا. بعبارة أخرى ، تم إرسال ثلثي مجموع الفرسان في الحصن. تم إرسال تعزيزات أيضًا من مدن قريبة أخرى.

“أنا ببساطة أقترض شيئًا ينتمي إلى الشعب لفترة وجيزة جدًا”.

إذا جمعناهم جميعًا ، هاجمت فرسان من حوالي 1500 جندي تحت ظلام الليل. ربما كانوا فرسانًا ، ولكن الغالبية العظمى كانوا إما فرسان تحت التدريب أو متدربين من أكاديمية. ومع ذلك ، لا يزالون فرسانًا أقوياء. كانوا ينوون مهاجمتنا بسرعة والمغادرة بعد إشعال النار في الجسر.

“……هاء”.

“اهجموا! من أجل مجد قائدنا!”

ابتسمت بايمون. ينشأ الاستبداد في الدكتاتوريات.

“المجد للجمهورية! المجد للقائد!”

تقدمت الأمور بدقة مذهلة وفقًا لتنبؤ لورا.

ومع ذلك ، تم تحويل ساحة المعركة بأكملها إلى أراضٍ رملية كما اقترحت لورا.

قالت بايمون شيئًا مخيفًا دون تردد.

أصيب فرسان الخيالة بالذعر عندما تباطأت خيولهم الحربية فجأة بسبب الطين. ومع ذلك ، واصلوا بشجاعة التقدم نحو الجسر. وبذلك أثبتوا أن الشجاعة لم تكن العلاج الشافي للحرب.

سألت سيتري بينما كانت تأكل بعض الكعك. مرجعيًا ، أحبت سيتري الكعك حقًا. لست متأكدًا من أين حصلت عليهم ، لكنها كانت دائمًا تأكل بعض الكعك أو البسكويت خلال الاجتماعات أو على ساحة المعركة.

“ركّزوا على الخيول”.

“على الرغم من أنك ذبحتِ جميع التجار الذين صادف وجودهم على متن السفن عندما ذهبتِ لاقتراضهم…….”

أمرت لورا بهدوء من المقر العام الذي أُنشئ أعلى الجسر.

“…….”

بدأت قواتنا في إمطار الأسهم والرماح على العدو بمجرد دخوله الأراضي الرملية. كانت الرماح التي أُلقيت بقوة أورك كافية لجعل الشيش الكباب من الخيول الحربية.

0

الأوتاد والأسوار والآن الأراضي الرملية. واصل الفرسان بذل قصارى جهدهم للتقدم ، لكن خيولهم الحربية واصلت الانهيار واحدة تلو الأخرى بسبب الأسهم والرماح التي كنا نرسلها في طريقهم. ماذا يمكنهم فعله الآن؟ لم يكن أمامهم سوى النزول عن خيولهم وشحذها بأنفسهم.

تجهيز مجموعة من السفن الحربية كان الأمر العاجل الأول.

انتهى بالفرسان السباحة عبر الأراضي الرملية بينما كانوا يرتدون دروعًا ثقيلة.

ولست متأكدًا مما إذا كان الناس يعلمون ذلك، ولكن جميع المعارك التي تظهر في “هجوم الخنادق” هي أحياء للمعارك التي وقعت فعليًا في التاريخ. هناك معركتان، لا، ثلاث معارك تظهر في حرب هذا الفصل.

انفجرت سيتري في الضحك وهي تشاهد كل شيء يحدث.

من بين 1500 فارس ، عاد 200 فارس فقط أحياء. الإبادة الكاملة ، كان هذا هو التعبير المثالي لهذا. أثبتت لورا دي فارنيز موهبتها.

“إنها رائعة! دانطاليان ، انظر إلى ذلك! إنهم مثل اليسروعات!”

على الرغم من كونها مثالية وجمهورية ، لا يوجد لدى بايمون ما يمنعها من قتل الناس. غمرت مئات البشر في نهر وأغرقتهم ببساطة لأنها أرادت “تنظيف القمامة”.

ممم. كانت سيتري أيضًا شخصًا ينبعث منها طابع سيدة شياطين إذا نظرت إلى كيفية ضحكها على مشهد ذبح الناس. كما ظننت ، أنا الشخص الوحيد العادي في جيش سيد الشياطين.

“لا تشك هذه السيدة الشابة في أن الآنسة سيتري صادقة. ومع ذلك ، لا يمكن لهذه السيدة إلا أن تتساءل عما فعلتة في حياتي الماضية لأصبح عشيقة سيدة شياطين واحدة وأخت سيدة شياطين أخرى …….”

لم يتأثر الفرسان الكفؤون بالأراضي الرملية واستخدموا هالتهم للهجوم مثل الجراد. المشكلة أنه كان أقلية صغيرة فقط فعلت ذلك.

ممم. كانت سيتري أيضًا شخصًا ينبعث منها طابع سيدة شياطين إذا نظرت إلى كيفية ضحكها على مشهد ذبح الناس. كما ظننت ، أنا الشخص الوحيد العادي في جيش سيد الشياطين.

لم يكن هجوم أقلية من الفرسان دون المحافظة على تشكيل مخيفًا بشكل خاص ، لذلك تم اصطيادهم من قبل وحدة الوحوش بقيادة سيتري. لم يتمكنوا حقًا من فعل أي شيء ما لم يهجم عدد كبير من سياة السيوف معًا.

“سيكون ساحة المعركة على جانب النهر ، لذلك يجب أن يكون بإمكان السحرة استخدام تعاويذ الماء كما يريدون”.

في تلك الليلة ، هاجم الفرسان ما مجموعه 16 مرة.

الآن ، التعزيزات الوحيدة التي يمكنهم الاعتماد عليها هي القوات المرسلة من العاصمة الرئيسية ، ولكن …… لسوء الحظ ، افتقرت جمهورية هابسبورغ الجديدة إلى القدرة على خوض حرب حقيقية.

لم يكونوا مثيرين للإعجاب مثل فرسان بريتاني ، ولكن فرسان هابسبورغ كانوا أيضًا مثيرين للإعجاب. ومع ذلك ، اختلفوا عن بريتاني في حقيقة أنه لم يكن لديهم أي نوع من الميزة التكتيكية. ماتوا ببطء تحت وابلنا من السهام.

“……هاء”.

“ممم. يبدو أن حوالي 400 منهم فروا. هل يجب أن نطاردهم؟”

من بين 1500 فارس ، عاد 200 فارس فقط أحياء. الإبادة الكاملة ، كان هذا هو التعبير المثالي لهذا. أثبتت لورا دي فارنيز موهبتها.

مالت سيتري رأسها. كانت مغطاة بدماء العدو.

في تلك الليلة ، هاجم الفرسان ما مجموعه 16 مرة.

“نعم. يجب أن يكونوا بطيئين لأنهم يركضون وهم يرتدون دروع وسطى ثقيلة”.

لقد دربنا كل سحرتنا على تحويل المنطقة حول نيكار إلى أراضٍ رملية. على الأرجح سيشنّ الفرسان هجومًا مفاجئًا ليلاً من أجل الحفاظ على عنصر المفاجأة. ومع ذلك ، مهما كانت الخيول الحربية قوية ، فإنها تصبح عديمة الفائدة إذا التصقت أرجلها في الطين”.

“إذن أنتِ تقولين إنه يجب علينا إخمادهم؟ هاها ، ربما تكونِ إنسانة ، لكنني أحببتكِ. الآن أدرك لماذا يقدركِ دانطاليان وبارباتوس”.

ربتت سيتري على ظهر لورا. بطبيعة الحال ، وبما أن قوة سيتري لم تكن مزحة ، أصدرت لورا صرخة قصيرة وكادت تسقط على وجهها على الأرض. ابتسمت سيتري.

قالت بايمون شيئًا مخيفًا دون تردد.

“يمكنكِ أن تناديني الأخت من الآن فصاعدًا”.

“ركّزوا على الخيول”.

“أ-اعتذاري……الآنسة سيتري ، ولكن”.

“ممم …… لا أفهم”.

“آه ، يا إلهي. فقط ادعيني الأخت!”

“اهجموا! من أجل مجد قائدنا!”

بدت لورا وكأنها منزعجة قليلاً وهي تتحدث.

بسبب أن أمتها كانت كذلك ، أنشأت إليزابيث حصونًا في نقاط محورية. أرادت أن تقلل من أموال الحرب قدر الإمكان من خلال الدفاع عن الحصون. بعبارة أخرى ، هذا يعني أنها ربما لم تملك قوة بشرية إضافية لفعل أي شيء أبعد من الدفاع عن الحصون.

“……نعم ، أختي”.

“إذا لم نكتشف نواياهم مسبقًا ، كانت ستكون النهاية”.

“جيد جدًا. هاها”.

أصيب فرسان الخيالة بالذعر عندما تباطأت خيولهم الحربية فجأة بسبب الطين. ومع ذلك ، واصلوا بشجاعة التقدم نحو الجسر. وبذلك أثبتوا أن الشجاعة لم تكن العلاج الشافي للحرب.

أطلقت سيتري هتافًا مليئًا بالحيوية قبل أن تتسلق ذئبها.

مالت سيتري رأسها. كانت مغطاة بدماء العدو.

“أنا الآن أخت عشيقة بارباتوس! أخت عشيقة بارباتوس! جحيم نعم!”

بدت لورا وكأنها منزعجة قليلاً وهي تتحدث.

قادت وحدة فرسان الذئاب الخاصة بها واختفت في الظلام.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) حسنًا ، هذه ليست مشكلتي.

“…….”

“اهجموا! من أجل مجد قائدنا!”

“…….”

“نعم. لو كان لدى العدو محتال ، لكان قد أدرك الآن أن هذا الحصار يعتمد على ما إذا كان بإمكانهم تدمير الجسر أم لا. لن يضطروا إلى استخدام فرسانهم أو قواتهم المتبقية طالما أنهم قادرون على تدمير الجسر”.

ساد صمت محرج بيني وبين بايمون ولورا الذين تركوا وراءهم في المقر العام. تحدثت بايمون أخيرًا بعد مرور وقت طويل إلى حد ما.

زهرة الهيدرانجيا الزرقاء هي رمز لفارنيزي. في الماضي، تسببت عائلة فارنيزي في حرب أهلية في سردينيا وسقطت لأنها خسرت. تم بيع لورا كعبدة بعد سقوطها بهذه الطريقة.

“أوهم ، آنسة فارنيز؟ لا تفعل سيتري ذلك بسبب الشر أو أي شيء. أرادت بشدة أن تصبح صديقة بارباتوس. ما زالت تلك الطفلة تشعر بالامتنان لبارباتوس”.

بدأت قواتنا في إمطار الأسهم والرماح على العدو بمجرد دخوله الأراضي الرملية. كانت الرماح التي أُلقيت بقوة أورك كافية لجعل الشيش الكباب من الخيول الحربية.

ابتسمت لورا بتردد.

0

“لا تشك هذه السيدة الشابة في أن الآنسة سيتري صادقة. ومع ذلك ، لا يمكن لهذه السيدة إلا أن تتساءل عما فعلتة في حياتي الماضية لأصبح عشيقة سيدة شياطين واحدة وأخت سيدة شياطين أخرى …….”

استنفدت القوات داخل هايدلبرغ تقريبًا كل فرسانها في هذه المعركة. ربما كان الفرسان المتبقون مشغولين بمحاولة الدفاع عن الحصن. أصبح حصارنا لا يمكن تحطيمه.

نظرت لورا إليّ بعيون ميتة.

“يا إلهي. لا أعتبر الجمهورية ملكي. خصخصة أمة هي أقصر طريق للاستبداد”.

أنا؟ ماذا فعلت؟

إذا جمعناهم جميعًا ، هاجمت فرسان من حوالي 1500 جندي تحت ظلام الليل. ربما كانوا فرسانًا ، ولكن الغالبية العظمى كانوا إما فرسان تحت التدريب أو متدربين من أكاديمية. ومع ذلك ، لا يزالون فرسانًا أقوياء. كانوا ينوون مهاجمتنا بسرعة والمغادرة بعد إشعال النار في الجسر.

“أليس هذا للمرة الأولى على الإطلاق لإنسان؟ ما أروعها. يجب أن تفخري يا لورا”.

“المجد للجمهورية! المجد للقائد!”

“……هاء”.

“أ-اعتذاري……الآنسة سيتري ، ولكن”.

أطلقت لورا تنهيدة لسبب ما.

الفصل 257 – زهرة الهيدرانجيا الزرقاء لفارنيزي (2)

تفعل هذه الفتاة أشياء لا يمكن فهمها في بعض الأحيان. هل هكذا هن النساء؟ العالم مكان غامض.

ابتسمت بايمون. ينشأ الاستبداد في الدكتاتوريات.

انتهت المعركة بهزيمة مدوية لهابسبورغ.

بسبب أن أمتها كانت كذلك ، أنشأت إليزابيث حصونًا في نقاط محورية. أرادت أن تقلل من أموال الحرب قدر الإمكان من خلال الدفاع عن الحصون. بعبارة أخرى ، هذا يعني أنها ربما لم تملك قوة بشرية إضافية لفعل أي شيء أبعد من الدفاع عن الحصون.

من بين 1500 فارس ، عاد 200 فارس فقط أحياء. الإبادة الكاملة ، كان هذا هو التعبير المثالي لهذا. أثبتت لورا دي فارنيز موهبتها.

“أنا الآن أخت عشيقة بارباتوس! أخت عشيقة بارباتوس! جحيم نعم!”

استنفدت القوات داخل هايدلبرغ تقريبًا كل فرسانها في هذه المعركة. ربما كان الفرسان المتبقون مشغولين بمحاولة الدفاع عن الحصن. أصبح حصارنا لا يمكن تحطيمه.

“ركّزوا على الخيول”.

الآن ، التعزيزات الوحيدة التي يمكنهم الاعتماد عليها هي القوات المرسلة من العاصمة الرئيسية ، ولكن …… لسوء الحظ ، افتقرت جمهورية هابسبورغ الجديدة إلى القدرة على خوض حرب حقيقية.

أنا؟ ماذا فعلت؟

لم يكن فصيل الجبل هو الفصيل الوحيد الذي يهدد حاليًا أمة الزعيمة إليزابيث. فصيل السهول بقيادة بارباتوس ، والفصيل المحايد بقيادة مارباس ، وجاميجين ، كانت جمهورية هابسبورغ تشترك في حدودها مع هذه الفصائل الثلاثة. كانوا محاطين بالأعداء.

أمرت لورا بهدوء من المقر العام الذي أُنشئ أعلى الجسر.

بسبب أن أمتها كانت كذلك ، أنشأت إليزابيث حصونًا في نقاط محورية. أرادت أن تقلل من أموال الحرب قدر الإمكان من خلال الدفاع عن الحصون. بعبارة أخرى ، هذا يعني أنها ربما لم تملك قوة بشرية إضافية لفعل أي شيء أبعد من الدفاع عن الحصون.

ملاحظة مؤلف:

“ومع ذلك ، هذا لا يعني أن العدو سيقف مكتوف الأيدي ببساطة”.

“…….”

أعلنت لورا بعد أيام قليلة من انتهاء المعركة بانتصارنا.

أنا؟ ماذا فعلت؟

“سلطات هابسبورغ العسكرية قادرة للغاية. أنا متأكدة من أنهم سيضعون خطة لإنقاذ مدينتهم دون استخدام أي من أموال الحرب الخاصة بهم”.

“يمكنكِ أن تناديني الأخت من الآن فصاعدًا”.

“همم؟ هل ذلك ممكن؟”

“المجد للجمهورية! المجد للقائد!”

سألت سيتري بينما كانت تأكل بعض الكعك. مرجعيًا ، أحبت سيتري الكعك حقًا. لست متأكدًا من أين حصلت عليهم ، لكنها كانت دائمًا تأكل بعض الكعك أو البسكويت خلال الاجتماعات أو على ساحة المعركة.

في تلك الليلة ، هاجم الفرسان ما مجموعه 16 مرة.

“نعم. لو كان لدى العدو محتال ، لكان قد أدرك الآن أن هذا الحصار يعتمد على ما إذا كان بإمكانهم تدمير الجسر أم لا. لن يضطروا إلى استخدام فرسانهم أو قواتهم المتبقية طالما أنهم قادرون على تدمير الجسر”.

“إنها رائعة! دانطاليان ، انظر إلى ذلك! إنهم مثل اليسروعات!”

“ممم …… لا أفهم”.

أمرت لورا بهدوء من المقر العام الذي أُنشئ أعلى الجسر.

لا تزال سيتري مرتبكة.

“كانوا جميعًا من شركة كانت تخرب السوق من خلال محاولة إنشاء احتكارات. كنت أريد ذبحهم متى سنحت لي الفرصة”.

أصبح الجو المحيط دافئًا. لدى سيتري فعلاً القدرة الغامضة على جعل الأشخاص من حولها يشعرون بالدفء.

“أنا ببساطة أقترض شيئًا ينتمي إلى الشعب لفترة وجيزة جدًا”.

“لو كنت أنا المخطط الاستراتيجي للعدو ، لأعددت أسطولاً كبيرًا. ثم سأملأ السفن بحزم من القش مغطاة بالزيت. ثم سأصطدم بهذه السفن بالجسر وأشعل النيران في الجسر بالقوارب. سيكون من الصعب علينا منع ذلك لأننا لا نملك الكثير من القوة في الماء…….”

“يا إلهي. لا أعتبر الجمهورية ملكي. خصخصة أمة هي أقصر طريق للاستبداد”.

ابتسمت لورا بلطف.

لم يكن فصيل الجبل هو الفصيل الوحيد الذي يهدد حاليًا أمة الزعيمة إليزابيث. فصيل السهول بقيادة بارباتوس ، والفصيل المحايد بقيادة مارباس ، وجاميجين ، كانت جمهورية هابسبورغ تشترك في حدودها مع هذه الفصائل الثلاثة. كانوا محاطين بالأعداء.

“إذا لم نكتشف نواياهم مسبقًا ، كانت ستكون النهاية”.

لم يتأثر الفرسان الكفؤون بالأراضي الرملية واستخدموا هالتهم للهجوم مثل الجراد. المشكلة أنه كان أقلية صغيرة فقط فعلت ذلك.

0

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) حسنًا ، هذه ليست مشكلتي.

0

ابتسمت لورا بلطف.

0

“هاهاها …….”

ملاحظة مؤلف:

الآن ، التعزيزات الوحيدة التي يمكنهم الاعتماد عليها هي القوات المرسلة من العاصمة الرئيسية ، ولكن …… لسوء الحظ ، افتقرت جمهورية هابسبورغ الجديدة إلى القدرة على خوض حرب حقيقية.

زهرة الهيدرانجيا الزرقاء هي رمز لفارنيزي. في الماضي، تسببت عائلة فارنيزي في حرب أهلية في سردينيا وسقطت لأنها خسرت. تم بيع لورا كعبدة بعد سقوطها بهذه الطريقة.

“ركّزوا على الخيول”.

ولست متأكدًا مما إذا كان الناس يعلمون ذلك، ولكن جميع المعارك التي تظهر في “هجوم الخنادق” هي أحياء للمعارك التي وقعت فعليًا في التاريخ. هناك معركتان، لا، ثلاث معارك تظهر في حرب هذا الفصل.

“هاهاها …….”

“……نعم ، أختي”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط