نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 259

الفصل 259 - زهرة الهيدرانجيا الزرقاء لفارنيزي (4)

الفصل 259 - زهرة الهيدرانجيا الزرقاء لفارنيزي (4)

الفصل 259 – زهرة الهيدرانجيا الزرقاء لفارنيزي (4)

كانوا هم من أرسلوا مبعوثًا أولاً. طلبوا منا على الأقل الامتناع عن إيذاء المدنيين. رسميًا، كانت سيتري هي القائد الأعلى الذي يقود جيشنا، لكن بايمون هي من كانت تقود بشكل غير رسمي، لذا أعطيت القرار لها.

حسنًا، ربما شحب لون بشرة بايمون، ولكن ربما ليس بقدر جنود العدو.

“أ-أ-أنتِ! كيف تجرؤ هذه العبدة الجنسية المدمنة على التعرض في الهواء الطلق ─ـ!”

فقدوا أسطولهم قبل أن يتمكنوا حتى من تنفيذ هجومهم الفعلي. ربما تشعر جمهورية هابسبورغ وكأنهم هوجموا فجأة من قبل أشباح أو شيء ما. لا بد أن هذا أكد لهم وجود استراتيجي وحشي في صفوفنا.

استفسرت منها عن ذلك.

آسفة، ولكنه متأخر جدًا لإدراك هذا الآن.

“مهم. مهم”.

“كان يجب عليهم مواجهتنا في معركة شاملة بدلاً من محاولة مفاجأتنا. ربما كانت النتيجة مختلفة لو أنهم أخرجوا كل قواتهم ونفذوا كر وفرًا بينما يعبئون فرسانهم وسحرتهم أيضًا”.

“……ربما يكون الاتجاه مختلفًا قليلاً، ولكن هذا لا يغير من حقيقة أنكما متساويان بلا شك. ذلك الاتجاه ملتوٍ أيضًا في زاوية سيئة إلى حد ما. لا يمكنكما مناقشة التفوق والدونية بالقرب من بعضكما البعض. حسنًا، بطريقة ما، من الممكن القول إنكما تقريبًا رفيقان روحيان”.

علقت لورا.

غضبت لورا مني.

تم القضاء تمامًا على جميع الفرسان داخل محيط الحصن. حتى خسروا سحرتهم الثمينين للغاية. بعبارة أخرى، تم تعطيل كل قواتهم النخبة. من ناحية أخرى، ما زالت أوغراتنا وسحرتنا سليمين.

“ماذا؟ متى مارستُ الجنس لمدة 9 إلى 20 ساعة لأنني أردت ذلك؟ كانت كل تلك التفاعلات التي فرضها عليّ سيادتكم! أنت المنحرف الحقيقي بين المنحرفين. أنت شخص من الممكن أن تهرب منه حتى الإلهة أفروديت خوفًا!”

على الرغم من كل هذا، رفضت هايدلبرغ الاستسلام.

“إذن من تقولين إنه أكثر انحرافًا؟”

استمروا في إنشاء وحدات منفصلة وسعوا إلى اللحظات التي خفضنا فيها حراستنا. أرسلت المدن المجاورة أيضًا تعزيزات لدعمهم. ومع ذلك، كانت اللحظات التي اعتقدوا فيها أننا خفضنا حراستنا جميعها أخطاء صنعتها لورا عمدًا. بمجرد أن بدأت المدن الأخرى في استنفاد قواتها إرسال التعزيزات، ذهبنا واستولينا على 5 مدن مجاورة.

“لم أدرك أنني منحرف لهذا الحد…….”

طغينا عليهم.

“أوهم، دانتاليان. لورا. هل مارس أي منكما الجنس مع مينوتور من قبل؟”

كان هذا هو الوصف الوحيد لما حدث.

“هيهي. كشخص فعل كل شيء، دعني أصدر الحكم. أنتما كلاكما شخصان طبيعيان ومتدينان! لا داعي للقتال. والآن، اصفعا الأيادي وتصالحا!”

كنضال أخير، حاول العدو معركة بحرية مكشوفة. تقدمت 15 سفينة كبيرة، منها سفن حريق، نحونا. لم يكن قائد العدو أحمقًا. أخفوا السفن بحيث لا نستطيع تمييز أي السفن كانت سفن حريق.

“أوهم، دانتاليان. لورا. هل مارس أي منكما الجنس مع مينوتور من قبل؟”

كنا في موقف يمكن فيه لقرار خاطئ أن يسمح لسفينة حريق بالوصول إلينا. حتى في هذا الموقف، ظلت لورا هادئة تمامًا وهي تتوصل إلى حل.

“يا إلهي! ما هذه القذف!”

“دعونا نستجيب بهدوء. سيخبرنا مقدار غمر السفينة ما إذا كانت سفن حريق أم لا. ستمتلئ سفن الحريق بالعشب بدلاً من الجنود”.

أومأت سيتري بالدهشة وهي تسأل. كان لورا وأنا في منتصف ركوب عربة جبل روسي ذات سرعة عالية مباشرة نحو الاكتئاب، لذا لم يكن أمام بايمون أي خيار سوى شرح الموقف.

“مهم. مهم”.

“سنركز رجال السحلية والعناصر على تلك القوارب. سنتعامل مع بقايا الأمر بعد الانتهاء من سفن الحريق أولاً”.

هزت سيتري رأسها بحماس. استسلمت سيتري للورا بطريقتها الخاصة. قررت ببساطة الابتسام والموافقة على كل ما قالته لورا لأنها لن تفهم أي شيء على أي حال.

“سنركز رجال السحلية والعناصر على تلك القوارب. سنتعامل مع بقايا الأمر بعد الانتهاء من سفن الحريق أولاً”.

ابتسمت سيتري ببريق وهي تربط أيدينا معًا.

“إذن تقولين إنه يجب علينا تدمير السفن الغارقة أقل أولاً؟ حسنًا”.

“إذا كنتُ صادقة…. كلاكما في حالات سيئة إلى حد ما ويبدو أنكما تزدادان سوءًا فقط تدريجيًا. ببساطة، أنتما في حالات خطيرة”.

التركيز والحسم دائمًا أمران مهمان على ساحة المعركة.

“ليس ربما. هذا بالضبط ما أقوله. ليس فقط أن هذه الفتاة لم تقابل أبدًا فردًا منحرفًا مثل سيادتكم، ولكنني لن أقابل أبدًا أحد أكثر انحرافًا”.

من أصل 15 سفينة، كان هناك ما مجموعه 4 قوارب لم تغرق بقدر القوارب الأخرى. ركز نحو مئة مخلوق مائي على تلك السفن الأربع. ذبح المجذفون في الحال وسقطت أشرعتهم عاجزة.

“دعونا نعلق رؤوس جميع الفرسان الذين أسرناهم على بوابة القلعة”.

انجرفت سفن الحريق الأربع عاجزة في مركز النهر بعد فقدان أشرعتها ومجاذيفها. أصبحت هذه الحزمة من السفن عائقًا ضخمًا أمام السفن البشرية الأخرى للالتفاف حوله.

توصل لورا وأنا إلى نفس الحقيقة. الأغصان التي تحمل أكبر تنخفض أكثر……

“انتهى الأمر. أمر بقية قواتنا بإطلاق الأسهم الملتهبة”.

صدمتُ.

طارت الأسهم الملتهبة عبر السماء وهطلت على سفن الحريق. كانت هناك حتى سفينة أضرمت فيها النيران من قِبل رجل سحلية حمل مشعلاً شخصيًا إلى السفينة. احترقت سفن الحريق الممتلئة بالعشب المغمس بالزيت بشكل جيد للغاية.

“أ-أنقذوني!”

“أوقفوا اللهب! أيها الأغبياء━ لا تقفزوا من السفينة وأطفئوا النار!”

“أليست ركبتا سيادتكم منطقة مثيرة للغاية!؟ كم هذا مضحك!”

“أ-أنقذوني!”

“أوهم. لا أفهم لماذا أنتما الاثنان مكتئبان، ولكن…. هل قلت شيئًا خاطئًا؟ هل أنا المخطئة هنا؟ إنه ليس كذلك، صحيح؟ أود أن أؤمن بأنه ليس كذلك”.

“هجروا السفينة! هجروا السفينة!”

غضبت كثيرًا.

أصبح المشهد من الجحيم بالنسبة للبشر.

طارت الأسهم الملتهبة عبر السماء وهطلت على سفن الحريق. كانت هناك حتى سفينة أضرمت فيها النيران من قِبل رجل سحلية حمل مشعلاً شخصيًا إلى السفينة. احترقت سفن الحريق الممتلئة بالعشب المغمس بالزيت بشكل جيد للغاية.

احترقت السفن الشراعية بشكل ساطع. احترق أسطول العدو ببساطة لأنهم لم يتمكنوا من الذهاب هنا أو هناك بسبب العوائق في طريقهم. أحاط بالنهر من الجانبين جيشنا من الوحوش وذبحوا البشر الذين حاولوا السباحة خارج النهر.

استمعت سيتري إلى الشرح. ما زالت تبدو وكأنها لا تفهم.

انفجرت إحدى سفن الحريق التي كانت تحتوي على بارود بشكل رائع. ربما لم ترد الغرق وحدها لذلك سحبت معها ثلاث سفن قريبة أخرى. ما أروع الانتحار الجماعي.

انفجرت إحدى سفن الحريق التي كانت تحتوي على بارود بشكل رائع. ربما لم ترد الغرق وحدها لذلك سحبت معها ثلاث سفن قريبة أخرى. ما أروع الانتحار الجماعي.

هل كان هناك حاجة لقول النتيجة؟ لقد حققنا انتصارًا ساحقًا.

غضبت كثيرًا.

“دعونا نعلق رؤوس جميع الفرسان الذين أسرناهم على بوابة القلعة”.

طارت الأسهم الملتهبة عبر السماء وهطلت على سفن الحريق. كانت هناك حتى سفينة أضرمت فيها النيران من قِبل رجل سحلية حمل مشعلاً شخصيًا إلى السفينة. احترقت سفن الحريق الممتلئة بالعشب المغمس بالزيت بشكل جيد للغاية.

تم أسر الفرسان الذين كانوا يرتدون دروعًا متوسطة كسجناء وهم يتدلون في الماء. كنا سنحصل على مبلغ منصف إذا وعدنا بالإفراج عنهم لاحقًا، لكن لورا أعدمتهم جميعًا دون أن تتردد ولو للحظة.

غضبت كثيرًا.

استفسرت منها عن ذلك.

“إذن من تقولين إنه أكثر انحرافًا؟”

“لورا. لستِ تفعلين هذا لأنكِ تريدين جمع رؤوسهم، أليس كذلك؟”

توصل لورا وأنا إلى نفس الحقيقة. الأغصان التي تحمل أكبر تنخفض أكثر……

“……سيدي، ماذا تأخذ هذه الفتاة نفسها على أنها؟ تعرف هذه الفتاة كيف تفصل حياتها الخاصة والعامة. هذه ساحة معركة في البر الرئيسي، وليس قلعة سيد الشياطين الخاصة بسيادتكم. لا طريقة تحاول هذه الفتاة متابعة هوايتها هنا”.

استمروا في إنشاء وحدات منفصلة وسعوا إلى اللحظات التي خفضنا فيها حراستنا. أرسلت المدن المجاورة أيضًا تعزيزات لدعمهم. ومع ذلك، كانت اللحظات التي اعتقدوا فيها أننا خفضنا حراستنا جميعها أخطاء صنعتها لورا عمدًا. بمجرد أن بدأت المدن الأخرى في استنفاد قواتها إرسال التعزيزات، ذهبنا واستولينا على 5 مدن مجاورة.

على الرغم من كلماتها، إلا أن حقيقة أنها كانت تلوي خصلات شعر جانبية وهي تتحدث أوضحت لي أنها تريد حقًا جمع الرؤوس.

“إذا كنتُ صادقة…. كلاكما في حالات سيئة إلى حد ما ويبدو أنكما تزدادان سوءًا فقط تدريجيًا. ببساطة، أنتما في حالات خطيرة”.

ألقيت عليها نظرة مريرة.

“حتى طفل في الخامسة من عمره سيضحك على منطق سيادتكم. ربما مارستُ الجنس مع معالي البارونة بارباتوس، ولكن ماذا عن سيادتكم؟ ألم تمارس الجنس مع الأخت الكبرى سيتري!؟ الأخت الكبرى سيتري خنثى، لذلك سيادتكم أكثر كثافة في الانحراف من هذه الفتاة التي مارست الجنس مع نفس الجنس!”

“لورا، هل أنتِ ربما منحرفة؟”

الفصل 259 – زهرة الهيدرانجيا الزرقاء لفارنيزي (4)

“……أن يطلق عليّ سيادتكم من جميع الناس كلمة منحرف، فهذا حقًا، نعم، يثير غضبي للغاية. لم تتخيل هذه الفتاة أن يأتي اليوم الذي تريد فيه ضرب سيادتكم، ولكنني أريد ذلك حقًا في هذه اللحظة بالذات. هل يمكنني ضربك؟”

“لورا. لستِ تفعلين هذا لأنكِ تريدين جمع رؤوسهم، أليس كذلك؟”

ارتجفت زوايا فم لورا.

“لورا. لستِ تفعلين هذا لأنكِ تريدين جمع رؤوسهم، أليس كذلك؟”

“هاه؟ هل تقولين ربما أنني منحرف؟”

“دعونا نعلق رؤوس جميع الفرسان الذين أسرناهم على بوابة القلعة”.

“ليس ربما. هذا بالضبط ما أقوله. ليس فقط أن هذه الفتاة لم تقابل أبدًا فردًا منحرفًا مثل سيادتكم، ولكنني لن أقابل أبدًا أحد أكثر انحرافًا”.

كنضال أخير، حاول العدو معركة بحرية مكشوفة. تقدمت 15 سفينة كبيرة، منها سفن حريق، نحونا. لم يكن قائد العدو أحمقًا. أخفوا السفن بحيث لا نستطيع تمييز أي السفن كانت سفن حريق.

“يا إلهي! ما هذه القذف!”

على الرغم من تحقيق انتصار عظيم، إلا أن قيادة قواتنا العليا امتلأت بمشاعر الهزيمة.

غضبت كثيرًا.

“لا حاجة لذكر عدد النساء اللواتي اضطجعت معهن سيادتكم! يجب أن يكون هناك حد للوقاحة. أيها الخائن الوقح!”

“لورا، أنتِ من تمارس الجنس معي لمدة 9 إلى 20 ساعة والآن تفعلين ذلك أيضًا مع بارباتوس. رغبتك في المتعة بغض النظر عن الجنس تجعل انحرافك يغطي العالم بأسره”.

على الرغم من كل هذا، رفضت هايدلبرغ الاستسلام.

“ماذا؟ متى مارستُ الجنس لمدة 9 إلى 20 ساعة لأنني أردت ذلك؟ كانت كل تلك التفاعلات التي فرضها عليّ سيادتكم! أنت المنحرف الحقيقي بين المنحرفين. أنت شخص من الممكن أن تهرب منه حتى الإلهة أفروديت خوفًا!”

“أوقفوا اللهب! أيها الأغبياء━ لا تقفزوا من السفينة وأطفئوا النار!”

غضبت لورا مني.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) انجرفت سفن الحريق الأربع عاجزة في مركز النهر بعد فقدان أشرعتها ومجاذيفها. أصبحت هذه الحزمة من السفن عائقًا ضخمًا أمام السفن البشرية الأخرى للالتفاف حوله.

“لا حاجة لذكر عدد النساء اللواتي اضطجعت معهن سيادتكم! يجب أن يكون هناك حد للوقاحة. أيها الخائن الوقح!”

“كان يجب عليهم مواجهتنا في معركة شاملة بدلاً من محاولة مفاجأتنا. ربما كانت النتيجة مختلفة لو أنهم أخرجوا كل قواتهم ونفذوا كر وفرًا بينما يعبئون فرسانهم وسحرتهم أيضًا”.

“همف. العالم دائمًا يهتم بالنوعية أكثر من الكمية. حتى لو اضطجعت مع 225 امرأة، فسيكون ذلك دائمًا مع الجنس الآخر. ولكن ماذا عنكِ، يا لورا؟ أنتِ تضاجعين بارباتوس التي هي من نفس جنسك! من حيث الجودة، أنتِ أكثر انحرافًا بكثير!”

كنضال أخير، حاول العدو معركة بحرية مكشوفة. تقدمت 15 سفينة كبيرة، منها سفن حريق، نحونا. لم يكن قائد العدو أحمقًا. أخفوا السفن بحيث لا نستطيع تمييز أي السفن كانت سفن حريق.

كنا نتجادل بصوت عالٍ حتى أن جنودنا استطاعوا سماعنا. حاولت بايمون، التي كانت بالصدفة قريبة، إيقافنا، لكنها لم تستطع إيقافنا لأننا كنا بالفعل في ذروتنا.

علقت لورا.

“حتى طفل في الخامسة من عمره سيضحك على منطق سيادتكم. ربما مارستُ الجنس مع معالي البارونة بارباتوس، ولكن ماذا عن سيادتكم؟ ألم تمارس الجنس مع الأخت الكبرى سيتري!؟ الأخت الكبرى سيتري خنثى، لذلك سيادتكم أكثر كثافة في الانحراف من هذه الفتاة التي مارست الجنس مع نفس الجنس!”

تم القضاء تمامًا على جميع الفرسان داخل محيط الحصن. حتى خسروا سحرتهم الثمينين للغاية. بعبارة أخرى، تم تعطيل كل قواتهم النخبة. من ناحية أخرى، ما زالت أوغراتنا وسحرتنا سليمين.

“لا تجعلني أضحك! أيتها المولعة بالأسلوب الكلبي! لا تجعلني أقفز عليكِ وأفعل معكِ مثل كلب!”

استفسرت منها عن ذلك.

“افعليها إن جرؤتِ. سيثبت هذا للجميع حولنا أن سيادتكم منحرف!”

لورا وأنا ذهبنا حتى النهاية معًا بالفعل، لذا كان من المستحيل تقريبًا على أي شخص إيقافنا عندما دخلنا في قتال. كان من الواضح أننا لن نصل أبدًا إلى خاتمة بهذه المعدل، لذا التفت كل منا للنظر إلى بايمون.

ضغطنا جبهتينا ضد بعضنا البعض ونحن نزمجر.

كنا في موقف يمكن فيه لقرار خاطئ أن يسمح لسفينة حريق بالوصول إلينا. حتى في هذا الموقف، ظلت لورا هادئة تمامًا وهي تتوصل إلى حل.

“أيتها التابعة المنحرفة اللعينة!”

“أوهم، دانتاليان. لورا. هل مارس أي منكما الجنس مع مينوتور من قبل؟”

“أيها المولع بالجوارب العديم الفائدة!”

حسنًا، ربما شحب لون بشرة بايمون، ولكن ربما ليس بقدر جنود العدو.

“تحبين عندما يمتلئ كلا الثقبين لديكِ!”

ابتسمت سيتري ببريق وهي تربط أيدينا معًا.

“أليست ركبتا سيادتكم منطقة مثيرة للغاية!؟ كم هذا مضحك!”

ارتجفت زوايا فم لورا.

“أ-أ-أنتِ! كيف تجرؤ هذه العبدة الجنسية المدمنة على التعرض في الهواء الطلق ─ـ!”

استسلمت هايدلبرغ بعد 11 شهرًا بالضبط.

“هذا أنت!”

عادت سيتري بعد فترة وجيزة. لقد عادت للتو من إغراق جميع السجناء العاديين الذين لم يكونوا فرسانًا. الاحتفاظ بالسجناء العاديين على قيد الحياة سيجعلنا نهدر الأموال فقط على غذائهم، لذلك وافقنا جميعًا بالإجماع على ذبحهم جميعًا”.

لورا وأنا ذهبنا حتى النهاية معًا بالفعل، لذا كان من المستحيل تقريبًا على أي شخص إيقافنا عندما دخلنا في قتال. كان من الواضح أننا لن نصل أبدًا إلى خاتمة بهذه المعدل، لذا التفت كل منا للنظر إلى بايمون.

انفجرت إحدى سفن الحريق التي كانت تحتوي على بارود بشكل رائع. ربما لم ترد الغرق وحدها لذلك سحبت معها ثلاث سفن قريبة أخرى. ما أروع الانتحار الجماعي.

“بايمون! كيف يبدو لك الأمر؟ لورا أكثر انحرافًا، أليس كذلك؟”

“دعونا نعلق رؤوس جميع الفرسان الذين أسرناهم على بوابة القلعة”.

“سمو الأميرة بايمون! سيادته منحرف ذاتيًا وموضوعيًا بالكامل، أليس كذلك؟”

“أوقفوا اللهب! أيها الأغبياء━ لا تقفزوا من السفينة وأطفئوا النار!”

حنت بايمون حاجبيها في عذاب. كان عذابًا يمكنه بسهولة ركلة مؤخرة مفكر رودان. كان هذا العذاب موجودًا على وجهها.

“لا تجعلني أضحك! أيتها المولعة بالأسلوب الكلبي! لا تجعلني أقفز عليكِ وأفعل معكِ مثل كلب!”

“إذا كنتُ صادقة…. كلاكما في حالات سيئة إلى حد ما ويبدو أنكما تزدادان سوءًا فقط تدريجيًا. ببساطة، أنتما في حالات خطيرة”.

“إذا كنتُ صادقة…. كلاكما في حالات سيئة إلى حد ما ويبدو أنكما تزدادان سوءًا فقط تدريجيًا. ببساطة، أنتما في حالات خطيرة”.

أشرت لورا وأنا إلى بعضنا البعض.

“افعليها إن جرؤتِ. سيثبت هذا للجميع حولنا أن سيادتكم منحرف!”

“إذن من تقولين إنه أكثر انحرافًا؟”

انفجرت إحدى سفن الحريق التي كانت تحتوي على بارود بشكل رائع. ربما لم ترد الغرق وحدها لذلك سحبت معها ثلاث سفن قريبة أخرى. ما أروع الانتحار الجماعي.

“لكن أي جانب أكثر انحرافًا؟”

“أيتها التابعة المنحرفة اللعينة!”

تنهدت بايمون.

أومأت سيتري بالدهشة وهي تسأل. كان لورا وأنا في منتصف ركوب عربة جبل روسي ذات سرعة عالية مباشرة نحو الاكتئاب، لذا لم يكن أمام بايمون أي خيار سوى شرح الموقف.

“……ربما يكون الاتجاه مختلفًا قليلاً، ولكن هذا لا يغير من حقيقة أنكما متساويان بلا شك. ذلك الاتجاه ملتوٍ أيضًا في زاوية سيئة إلى حد ما. لا يمكنكما مناقشة التفوق والدونية بالقرب من بعضكما البعض. حسنًا، بطريقة ما، من الممكن القول إنكما تقريبًا رفيقان روحيان”.

“لماذا أنت الذي يتصرف مصدومًا؟ هذه الفتاة هي من تواجه أزمة هوية. يا آلهتي، هل أصبحت هذه الفتاة شاذة لدرجة أنها أصبحت مقارنة بسيادته….؟”

صدمتُ.

هزت سيتري رأسها بحماس. استسلمت سيتري للورا بطريقتها الخاصة. قررت ببساطة الابتسام والموافقة على كل ما قالته لورا لأنها لن تفهم أي شيء على أي حال.

حتى الآن، كنت واثقًا من أنني حتى لو كنت منحرفًا، فأنا لست منحرفًا مثل لورا. هل تخبرينني أن فتاة يمكنها بسهولة الوصول إلى ذروة النشوة أكثر من 200 مرة في اليوم على نفس مستوى الانحراف مثلي؟

انفجرت إحدى سفن الحريق التي كانت تحتوي على بارود بشكل رائع. ربما لم ترد الغرق وحدها لذلك سحبت معها ثلاث سفن قريبة أخرى. ما أروع الانتحار الجماعي.

“لم أدرك أنني منحرف لهذا الحد…….”

“ماذا عن ممارسة الجنس تحت الماء مع شخص سحلي؟ هل مارست الجنس مع سكوبيوس بينما يمارس معك إنكوبوس الجنس؟ هل شعرت حلقتك وكأنها ستنفجر بسبب قضيب ترول؟ ما رأيك بإثارة شخص ثعباني بالضغط داخل معدتهم؟”

“لماذا أنت الذي يتصرف مصدومًا؟ هذه الفتاة هي من تواجه أزمة هوية. يا آلهتي، هل أصبحت هذه الفتاة شاذة لدرجة أنها أصبحت مقارنة بسيادته….؟”

استفسرت منها عن ذلك.

انهار كل منا في الهزيمة. فقدنا إرادتنا في الحياة.

طرحت سؤالاً غير متوقع تمامًا. هززنا رأسينا طبيعيًا.

بانيك، التي قتلت اثنين في ضربة واحدة دون قصد، حاولت تشجيعنا وهي في ذعر.

هززنا رؤوسنا بأقصى قوة استطعناها.

“أوهم. لا أفهم لماذا أنتما الاثنان مكتئبان، ولكن…. هل قلت شيئًا خاطئًا؟ هل أنا المخطئة هنا؟ إنه ليس كذلك، صحيح؟ أود أن أؤمن بأنه ليس كذلك”.

“إذن تقولين إنه يجب علينا تدمير السفن الغارقة أقل أولاً؟ حسنًا”.

على الرغم من تحقيق انتصار عظيم، إلا أن قيادة قواتنا العليا امتلأت بمشاعر الهزيمة.

“سنقبل استسلامهم”.

عادت سيتري بعد فترة وجيزة. لقد عادت للتو من إغراق جميع السجناء العاديين الذين لم يكونوا فرسانًا. الاحتفاظ بالسجناء العاديين على قيد الحياة سيجعلنا نهدر الأموال فقط على غذائهم، لذلك وافقنا جميعًا بالإجماع على ذبحهم جميعًا”.

“……لا، لم أفعل”.

“هاه؟ لماذا المزاج هكذا؟”

“أوهم، دانتاليان. لورا. هل مارس أي منكما الجنس مع مينوتور من قبل؟”

أومأت سيتري بالدهشة وهي تسأل. كان لورا وأنا في منتصف ركوب عربة جبل روسي ذات سرعة عالية مباشرة نحو الاكتئاب، لذا لم يكن أمام بايمون أي خيار سوى شرح الموقف.

طارت الأسهم الملتهبة عبر السماء وهطلت على سفن الحريق. كانت هناك حتى سفينة أضرمت فيها النيران من قِبل رجل سحلية حمل مشعلاً شخصيًا إلى السفينة. احترقت سفن الحريق الممتلئة بالعشب المغمس بالزيت بشكل جيد للغاية.

“همم”.

“…….”

استمعت سيتري إلى الشرح. ما زالت تبدو وكأنها لا تفهم.

“أوهم، دانتاليان. لورا. هل مارس أي منكما الجنس مع مينوتور من قبل؟”

“أوهم، دانتاليان. لورا. هل مارس أي منكما الجنس مع مينوتور من قبل؟”

من أصل 15 سفينة، كان هناك ما مجموعه 4 قوارب لم تغرق بقدر القوارب الأخرى. ركز نحو مئة مخلوق مائي على تلك السفن الأربع. ذبح المجذفون في الحال وسقطت أشرعتهم عاجزة.

طرحت سؤالاً غير متوقع تمامًا. هززنا رأسينا طبيعيًا.

كنا في موقف يمكن فيه لقرار خاطئ أن يسمح لسفينة حريق بالوصول إلينا. حتى في هذا الموقف، ظلت لورا هادئة تمامًا وهي تتوصل إلى حل.

“ماذا عن ممارسة الجنس الجماعي مع غوبلينز؟”

O

“……لا، لم أفعل”.

“أوقفوا اللهب! أيها الأغبياء━ لا تقفزوا من السفينة وأطفئوا النار!”

“لا طريقة كنت سأفعل ذلك”.

“هجروا السفينة! هجروا السفينة!”

حنت سيتري حاجبيها مثل عالم رياضيات يواجه أكبر معضلة في القرن.

ابتسمت سيتري ببريق وهي تربط أيدينا معًا.

“ماذا عن ممارسة الجنس تحت الماء مع شخص سحلي؟ هل مارست الجنس مع سكوبيوس بينما يمارس معك إنكوبوس الجنس؟ هل شعرت حلقتك وكأنها ستنفجر بسبب قضيب ترول؟ ما رأيك بإثارة شخص ثعباني بالضغط داخل معدتهم؟”

على الرغم من تحقيق انتصار عظيم، إلا أن قيادة قواتنا العليا امتلأت بمشاعر الهزيمة.

بمجرد أن أجبنا عن جميع أسئلتها بـ “لا”، بدت سيتري أكثر حيرةً وهي تميل رأسها.

حنت بايمون حاجبيها في عذاب. كان عذابًا يمكنه بسهولة ركلة مؤخرة مفكر رودان. كان هذا العذاب موجودًا على وجهها.

“إذن لماذا أنتما الاثنان ‘منحرفان’؟ لم تفعلا أي شيء”.

“ماذا عن ممارسة الجنس الجماعي مع غوبلينز؟”

“…….”

“هاه؟ هل تقولين ربما أنني منحرف؟”

“هيهي. كشخص فعل كل شيء، دعني أصدر الحكم. أنتما كلاكما شخصان طبيعيان ومتدينان! لا داعي للقتال. والآن، اصفعا الأيادي وتصالحا!”

“سمو الأميرة بايمون! سيادته منحرف ذاتيًا وموضوعيًا بالكامل، أليس كذلك؟”

ابتسمت سيتري ببريق وهي تربط أيدينا معًا.

“بايمون! كيف يبدو لك الأمر؟ لورا أكثر انحرافًا، أليس كذلك؟”

حدق لورا وأنا في سيتري في دهشة مطلقة. كان هناك وحش أمامنا. أعتقد أنها فهمت نظرتنا بشكل خاطئ. ضحكت سيتري بطريقة مثيرة للإعجاب.

“…….”

“آه نعم. إذا أصبح أي منكما مهتمًا بأشياء منحرفة، فلا تترددا في إخباري! سأريكما الحبال بلطف! أنا أحب دانتاليان ولورا حقًا بعد كل شيء. هيهي”.

بمجرد أن أجبنا عن جميع أسئلتها بـ “لا”، بدت سيتري أكثر حيرةً وهي تميل رأسها.

هززنا رؤوسنا بأقصى قوة استطعناها.

كنضال أخير، حاول العدو معركة بحرية مكشوفة. تقدمت 15 سفينة كبيرة، منها سفن حريق، نحونا. لم يكن قائد العدو أحمقًا. أخفوا السفن بحيث لا نستطيع تمييز أي السفن كانت سفن حريق.

امتد الفضاء اللانهائي خلف السماء الزرقاء. كان الفضاء عميقًا وواسعًا لدرجة أن شخصًا عاديًا يمكن أن يموت إذا حاول التوغل فيه دون تفكير.

من أصل 15 سفينة، كان هناك ما مجموعه 4 قوارب لم تغرق بقدر القوارب الأخرى. ركز نحو مئة مخلوق مائي على تلك السفن الأربع. ذبح المجذفون في الحال وسقطت أشرعتهم عاجزة.

توصل لورا وأنا إلى نفس الحقيقة. الأغصان التي تحمل أكبر تنخفض أكثر……

هل كان هناك حاجة لقول النتيجة؟ لقد حققنا انتصارًا ساحقًا.

O

طرحت سؤالاً غير متوقع تمامًا. هززنا رأسينا طبيعيًا.

* * *

طارت الأسهم الملتهبة عبر السماء وهطلت على سفن الحريق. كانت هناك حتى سفينة أضرمت فيها النيران من قِبل رجل سحلية حمل مشعلاً شخصيًا إلى السفينة. احترقت سفن الحريق الممتلئة بالعشب المغمس بالزيت بشكل جيد للغاية.

O

“بايمون! كيف يبدو لك الأمر؟ لورا أكثر انحرافًا، أليس كذلك؟”

استسلمت هايدلبرغ بعد 11 شهرًا بالضبط.

“أليست ركبتا سيادتكم منطقة مثيرة للغاية!؟ كم هذا مضحك!”

كانوا هم من أرسلوا مبعوثًا أولاً. طلبوا منا على الأقل الامتناع عن إيذاء المدنيين. رسميًا، كانت سيتري هي القائد الأعلى الذي يقود جيشنا، لكن بايمون هي من كانت تقود بشكل غير رسمي، لذا أعطيت القرار لها.

كانوا هم من أرسلوا مبعوثًا أولاً. طلبوا منا على الأقل الامتناع عن إيذاء المدنيين. رسميًا، كانت سيتري هي القائد الأعلى الذي يقود جيشنا، لكن بايمون هي من كانت تقود بشكل غير رسمي، لذا أعطيت القرار لها.

“سنقبل استسلامهم”.

“أليست ركبتا سيادتكم منطقة مثيرة للغاية!؟ كم هذا مضحك!”

اليوم كان اليوم الذي وعدوا فيه بفتح بواباتهم الأمامية. بينما كانت لورا تحمي القيادة العليا، قمنا برحلة ممتعة بطيئة في قارب نهري ووصلنا إلى هايدلبرغ.

على الرغم من كلماتها، إلا أن حقيقة أنها كانت تلوي خصلات شعر جانبية وهي تتحدث أوضحت لي أنها تريد حقًا جمع الرؤوس.

علقت لورا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط