نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 265

الفصل 265 - إذن، من سيكون في الأعلي؟ (2)

الفصل 265 - إذن، من سيكون في الأعلي؟ (2)

الفصل 265 – إذن، من سيكون في الأعلي؟ (2)

أطلقتُ زفرة.

لورا، أنتِ تحبين الخيول الحربية، أليس كذلك؟ هناك واحدة رائعة حقًا رأيتُها في فيندوبونا. إنها ليست حصانًا عاديًا. ليس فقط لأنها تبدو رائعةً جدًا، ولكنها سريعة أيضًا.

فتحتُ عينيّ على مصراعيهما. كانت لورا تنظر بسعادة فائقة.

أمسكت برباطوس بيد لورا بينما كانت تتلعثم. كان المشهد كمن يشاهد شخصًا ثريًا حديثًا يحاول إغراء راقصة تعري بالهدايا.

يا إلهي. هل كان هذا هدفها منذ البداية؟ حوّلت الهدف إليّ عمدًا من أجل تلقي اعتذار والحصول أيضًا على هذا النوع من الوعد…؟

وأيضًا سيف. اللعنة! لقد جعلت حدّادًا يصنعه، ولكن سابع السيف مصنوع من معدن الآدمنتيوم. اللعنة! عندما رفعتُه، شعرتُ كأنه عصا وليس سيفًا. إنه خفيف للغاية، ولكن بإمكانك قطع عظام الناس كالورق به. يمكنك الحصول على كل هذا، يا لورا.

كان ينبغي عليها أن تكون أكثر اعتدالًا في طلباتها.

“مَمْمٌ…”

ظهرت لورا وكأنها منعزلة.

لم أستطع كتمان صوت الإعجاب دون قصد مني بينما كنت أراقب من الجانب. لم أندهش لأنني انبهرت ببرباطوس. انفتح فمي ذهولًا عندما اكتشفت مدى انحطاط الإنسان. يا برباطوس، أنتِ حقًا في ورطة…

“ماذا؟ ينبغي أن أتمكن من جعل مرؤوستي تمارس الجنس الفموي معي. ما المشكلة في ذلك؟”

“أختي، هل تعتقدين أنني أطلب هذا حتى تمنحينني هدايا؟”

“أهذا كذلك؟”

“بالتأكيد لا. أجل. أنا أعلم أنكِ لستِ كذلك.”

على أي حال، أصبحت لورا وأنا منافسين في الحب مع برباطوس بيننا، لكن لورا لم تكن قاسية تجاهي بشكل خاص. كان الأمر مثيرًا للاهتمام على نحو ما.

أومأت برباطوس رأسها بحماس.

وأيضًا سيف. اللعنة! لقد جعلت حدّادًا يصنعه، ولكن سابع السيف مصنوع من معدن الآدمنتيوم. اللعنة! عندما رفعتُه، شعرتُ كأنه عصا وليس سيفًا. إنه خفيف للغاية، ولكن بإمكانك قطع عظام الناس كالورق به. يمكنك الحصول على كل هذا، يا لورا.

“شعرتُ فقط بالذنب… أليس كذلك؟ سأشعر بالذنب إذا لم أفعل أي شيء من أجلكِ. أنتِ تفهمين، أليس كذلك، يا لورا؟”

“شعرتُ فقط بالذنب… أليس كذلك؟ سأشعر بالذنب إذا لم أفعل أي شيء من أجلكِ. أنتِ تفهمين، أليس كذلك، يا لورا؟”

“في الواقع، لا أفهم حقًا.”

“أنتَ تفعل هذا على الرغم من معرفتك بالأشياء المروعة التي مرت ببلورا في الماضي؟ كيف يمكن لسيد أن يجعلها تنحني على الأرض وتمارس الجنس الفموي معه!؟”

وصلنا ذروة الموقف.

لم أستطع كتمان صوت الإعجاب دون قصد مني بينما كنت أراقب من الجانب. لم أندهش لأنني انبهرت ببرباطوس. انفتح فمي ذهولًا عندما اكتشفت مدى انحطاط الإنسان. يا برباطوس، أنتِ حقًا في ورطة…

كانت نظرتي مكتئبة. وبالمثل، فإن لابيس، التي كانت تركع على الجانب، وديزي، التي كانت واقفة بجانبي، كانتا تنظران إليهما بعيون باردة مثل سهول سيبيريا. لم يكن هناك شيء أكثر تعاسةً من مشاهدة مشاجرة بين عشّاق من الخارج.

“لورا. لا تنسي التدريب العسكري المقرر غدًا.”

لقد مر حوالي عام منذ بدأت برباطوس ولورا مواعدة بعضهما البعض.

في البداية، كانت تعتبر لورا مجرد طفلة ذات وجه جذاب، ولكن مع مرور الوقت، بدأت برباطوس تدرك القيمة الحقيقية للورا. وبصراحة… كلما زاد عدد مرات ممارستهما الجنس.

كانت برباطوس في الأصل مثلية جنسياً. وعلاوة على ذلك، كانت نسوية متشددة، لذلك اعتقدت أن جميع الرجال على نفس المستوى من القمامة وأن الإناث فقط قادرات على الحب النقي والجميل.

ماذا؟

كنت الاستثناء الوحيد. ومع ذلك، لم يكن السبب في أنني عشيقها يرجع إلى حقيقة أنني امتلكت سحرًا تجاوز حدود الجنس. بل لأنني كنت أكثر قطعة قمامة بين قطع القمامة التي تجاوزت كونها فضلات غذائية. يجب أن يكون هناك حد للقدح، لكن هذا ما قالته برباطوس لي.

كان ينبغي عليها أن تكون أكثر اعتدالًا في طلباتها.

ثم دعونا نفحص خصائص لورا هنا.

“مَمْمٌ…”

أولاً، إنها جميلة. لقد انتهت سنوات مراهقتها ودخلت الآن مرحلة البلوغ، لذلك هي حرفيًا زهرة كرز في ازدهارها. من بين الجميع على القارة، ربما لا يوجد سوى شخص أو اثنين يضاهيان جمال لورا.

“انظري إلى مدى عدم لياقتها لأنها منجذبة هكذا. حتى لو كنتِ من الرتبة الثامنة وقائدة فصيل السهول، فهي مستسلمة تمامًا لعشيقها. ممم، رغم أن ملاحقة لورا لبرباطوس كانت مفاجئة في حد ذاتها.”

ثانيًا، إنها ذكية. لقد أتقنت بالفعل مختلف الفلسفات في سن السادسة عشرة وتتحدث بطلاقة ست لغات مختلفة. يميل الناس إلى أن يصبحوا سطحيين عندما يكونون ذكيين، ولكن لورا كانت مختلفة. لم أرها تفتخر أبدًا بالكتب التي قرأتها أو عدد اللغات التي يمكنها التحدث بها.

“آه، نعم. أعرف.”

وأخيرًا، خاصيتها الثالثة.

كان ينبغي عليها أن تكون أكثر اعتدالًا في طلباتها.

كانت مهاراتها في الفراش مذهلة.

الفصل 265 – إذن، من سيكون في الأعلي؟ (2)

لقد وصلت لورا إلى المستوى S في وظيفة العبد الجنسي الخاصة بها. هل كان عليّ أن أقول المزيد؟

“هل التقت لورا برباطوس سرًا عندما كانت مستشارة خلال تحالف الهلال؟”

امرأة ذات جمال عظيم، وحاذقة في كل المجالات، وامرأة قاتلة. كما كان متوقعًا من الفتاة التي ستدمر أمة بسهولة وتزلزل القارة بأكملها. كيف يمكن لبرباطوس ألا تقع في الفخ إذا وضعت فتاة مثل هذه نصب عينيها؟

“…بعد الاستماع إلى برباطوس، أدركتُ أنني ارتكبتُ خطأً. لورا، أنا آسف. كان يجب عليّ أن أكون أكثر اعتبارًا. برباطوس على حق. تجاوزتُ الحدود.”

في البداية، كانت تعتبر لورا مجرد طفلة ذات وجه جذاب، ولكن مع مرور الوقت، بدأت برباطوس تدرك القيمة الحقيقية للورا. وبصراحة… كلما زاد عدد مرات ممارستهما الجنس.

“آه، واو!”

بدأت برباطوس تخسر تدريجيًا في معركة الدفع والجذب قبل أن تخسر في نهاية المطاف المبادرة للورا قبل بضعة أشهر. لست متأكدًا، ولكن ربما تتخذ لورا الموضع الأصعب عندما يمارسان الجنس.

كنت الاستثناء الوحيد. ومع ذلك، لم يكن السبب في أنني عشيقها يرجع إلى حقيقة أنني امتلكت سحرًا تجاوز حدود الجنس. بل لأنني كنت أكثر قطعة قمامة بين قطع القمامة التي تجاوزت كونها فضلات غذائية. يجب أن يكون هناك حد للقدح، لكن هذا ما قالته برباطوس لي.

من وجهة نظر برباطوس، كان الأمر وكأنها اضطرت إلى منح أرقى فتاة في القارة أي شيء ترغب فيه. ربما لا تريد أن تخسرها.

“أختي، هل تعتقدين أنني أطلب هذا حتى تمنحينني هدايا؟”

على أي حال، وقعت في الحالة النموذجية للخسارة في الصباح والفوز في الليل.

“سيدي دانطاليان، والأهم من ذلك، هناك مستندات مهمة متبقية.”

“اعتقدتُ أن رباطنا تجاوز عرقنا ومكانتنا. ومع ذلك، فإن الواقع هو أن علاقتنا هشة لدرجة أنكِ تتركينني وراءك إذا حدث أي شيء صغير حتى…”

“لا، لا شيء. يجب أن أعتذر أنا لمغادرتكِ دون أن أقول شيئًا. لن أفعل ذلك مرة أخرى.”

ظهرت لورا وكأنها منعزلة.

“د-دانطاليان! لقد جعلتَ لورا العزيزة تفعل مثل هذا الشيء!”

“أنا بشر، في النهاية. كنتُ عبدةً سابقةً. توقع أي شيء منكِ كان بالفعل نوعًا من الرفاهية على أي حال. أنا لستُ سوى بشرة يجب عليها ممارسة الجنس الفموي مع سيدها لمدة أربع إلى خمس ساعات بينما أنا منحنية…”

فتحتُ عينيّ على مصراعيهما. كانت لورا تنظر بسعادة فائقة.

“د-دانطاليان! لقد جعلتَ لورا العزيزة تفعل مثل هذا الشيء!”

لقد مر حوالي عام منذ بدأت برباطوس ولورا مواعدة بعضهما البعض.

لماذا عادت السهام نحوي؟

“أنتَ تفعل هذا على الرغم من معرفتك بالأشياء المروعة التي مرت ببلورا في الماضي؟ كيف يمكن لسيد أن يجعلها تنحني على الأرض وتمارس الجنس الفموي معه!؟”

علاوة على ذلك، ماذا تعنين بـ “لورا العزيزة علينا”؟ متى أصبحت لورا ملكًا لكِ؟ كان الأمر غير معقول وباطلًا. قد تأخذ كبدي ومثانتي إذا ارتكبتُ خطأ واحدًا.

احتضن الفتاتان الجميلتان بعضهما البعض.

“ماذا؟ ينبغي أن أتمكن من جعل مرؤوستي تمارس الجنس الفموي معي. ما المشكلة في ذلك؟”

“د-دانطاليان! لقد جعلتَ لورا العزيزة تفعل مثل هذا الشيء!”

“كيف يمكن اعتبار لورا مجرد مرؤوسة! إنها عشيقتي أيضًا! أيها الوغد المقزز، كيف تجرؤ على معاملة عشيقتي كعبدة جنس!”

“انظري إلى مدى عدم لياقتها لأنها منجذبة هكذا. حتى لو كنتِ من الرتبة الثامنة وقائدة فصيل السهول، فهي مستسلمة تمامًا لعشيقها. ممم، رغم أن ملاحقة لورا لبرباطوس كانت مفاجئة في حد ذاتها.”

“يؤلمني حقًا أن تدعوني وغدًا مقززًا من قِبَلكِ من بين جميع الناس…”

لماذا عادت السهام نحوي؟

لا أحد في جيش الشيطان لديه شخصية مقززة مثلك، السيدة برباطوس.

ابتسمت لورا برضا كبير. ظهرت ابتسامة غبية أيضًا على وجه برباطوس بمجرد أن رأت ابتسامة لورا. حقًا، إنها تبتسم مثل طفلة. أششش. هي معجبة للغاية.

“على أي حال، كانت لورا عشيقتي قبل أن تصبح عشيقتك بفترة طويلة. ما المشكلة في فعل هذه الأشياء مع عشيقتك؟ لا تحاول تحميلي اللوم لأنكِ خاسرة، تش تش.”

لم أستطع كتمان صوت الإعجاب دون قصد مني بينما كنت أراقب من الجانب. لم أندهش لأنني انبهرت ببرباطوس. انفتح فمي ذهولًا عندما اكتشفت مدى انحطاط الإنسان. يا برباطوس، أنتِ حقًا في ورطة…

“آه، واو!”

“ماذا؟ ينبغي أن أتمكن من جعل مرؤوستي تمارس الجنس الفموي معي. ما المشكلة في ذلك؟”

حدقت برباطوس باتجاهي. ثم أدركت شيئًا.

“بالتأكيد لا. أجل. أنا أعلم أنكِ لستِ كذلك.”

“أنتَ تفعل هذا على الرغم من معرفتك بالأشياء المروعة التي مرت ببلورا في الماضي؟ كيف يمكن لسيد أن يجعلها تنحني على الأرض وتمارس الجنس الفموي معه!؟”

“د-دانطاليان! لقد جعلتَ لورا العزيزة تفعل مثل هذا الشيء!”

تحدق هذه الفتاة إليّ وكأنها غاضبة، ولكن عيناها كانتا تلتهبان بشدة. كانت برباطوس توحي لي صامتةً أنها ستستمع لكل ما سأقوله لاحقًا، لذا من فضلك استسلم هنا. فمها وعيناها يعملان بشكل منفصل. كانت ترسل لي نداء استغاثة لأنها لم تكن واثقة من قدرتها على تهدئة غضب لورا بمفردها.

على أي حال، وقعت في الحالة النموذجية للخسارة في الصباح والفوز في الليل.

“كان مؤخر لورا الجميل يجب أن يكون باردًا للغاية. ألم يكن يجب عليك التفكير في كل هذا؟ أنت حقًا تفتقر إلى الاعتبار، يا دانطاليان. لقد كنتَ مهملًا منذ فترة طويلة!”

“أوووه، ظننتُ أنني سأتمكن من اللعب قليلاً…”

“…”

“انظري إلى مدى عدم لياقتها لأنها منجذبة هكذا. حتى لو كنتِ من الرتبة الثامنة وقائدة فصيل السهول، فهي مستسلمة تمامًا لعشيقها. ممم، رغم أن ملاحقة لورا لبرباطوس كانت مفاجئة في حد ذاتها.”

“حسنًا الآن. أسرع واعتذر للورا! الآن! اطلب المغفرة!”

“آه، نعم. أعرف.”

حككتُ خدي.

لم تتوقف لابيس للاستماع إلى أي شكاوى وهي تمشي في الأمام.

حسنًا، كان خطأي أنني لم أعرف أن اليوم كان يومنا المتفق عليه. كما لم يكن مرضيًا بشكل خاص رؤية برباطوس تتدلى على لورا بهذه الطريقة. سأتنازل لمرة واحدة.

“بما أن مكتبك قد اُستولى عليه، دعونا ننهي بقية العمل في مكتبي.”

تحدثتُ إلى لورا.

من وجهة نظر برباطوس، كان الأمر وكأنها اضطرت إلى منح أرقى فتاة في القارة أي شيء ترغب فيه. ربما لا تريد أن تخسرها.

“…بعد الاستماع إلى برباطوس، أدركتُ أنني ارتكبتُ خطأً. لورا، أنا آسف. كان يجب عليّ أن أكون أكثر اعتبارًا. برباطوس على حق. تجاوزتُ الحدود.”

أظهرت لابيس لي الحقيبة التي كانت تحملها على جانبها.

“همم. الآن تعهد بألا تطلب من هذه السيدة ممارسة الجنس الفموي معك لأكثر من ساعة من الآن فصاعدًا.”

وأيضًا سيف. اللعنة! لقد جعلت حدّادًا يصنعه، ولكن سابع السيف مصنوع من معدن الآدمنتيوم. اللعنة! عندما رفعتُه، شعرتُ كأنه عصا وليس سيفًا. إنه خفيف للغاية، ولكن بإمكانك قطع عظام الناس كالورق به. يمكنك الحصول على كل هذا، يا لورا.

ماذا؟

“لم أسمع أبدًا بحدوث مثل هذا الأمر.”

فتحتُ عينيّ على مصراعيهما. كانت لورا تنظر بسعادة فائقة.

“د-دانطاليان! لقد جعلتَ لورا العزيزة تفعل مثل هذا الشيء!”

يا إلهي. هل كان هذا هدفها منذ البداية؟ حوّلت الهدف إليّ عمدًا من أجل تلقي اعتذار والحصول أيضًا على هذا النوع من الوعد…؟

لماذا عادت السهام نحوي؟

مرعب للغاية. مرعب للغاية حقًا. سواءً ديزي أو لورا، من تعلمت الفتيات في قلعة الشيطان الخاصة بي أن يصبحن سوداوات من الداخل إلى هذه الدرجة!؟

أمسكت لورا بيد برباطوس بين يديها.

“ه-هذا أمر مزعج قليلاً. ساعة واحدة قصيرة جدًا. إذا لم تفعلي ذلك لمدة 3 ساعات على الأقل عندما أكون أقوم بالأعمال الورقية مثل اليوم أو عندما أشعر بالملل، فإن…”

لم أستطع كتمان صوت الإعجاب دون قصد مني بينما كنت أراقب من الجانب. لم أندهش لأنني انبهرت ببرباطوس. انفتح فمي ذهولًا عندما اكتشفت مدى انحطاط الإنسان. يا برباطوس، أنتِ حقًا في ورطة…

“دانطاليااان!”

“هل التقت لورا برباطوس سرًا عندما كانت مستشارة خلال تحالف الهلال؟”

صرخت برباطوس.

لم أستطع كتمان صوت الإعجاب دون قصد مني بينما كنت أراقب من الجانب. لم أندهش لأنني انبهرت ببرباطوس. انفتح فمي ذهولًا عندما اكتشفت مدى انحطاط الإنسان. يا برباطوس، أنتِ حقًا في ورطة…

“لورا تقول إنها ستسامحك إذا كنتَ حذرًا مستقبلاً! ألستَ رجلاً؟ ألا تعرف كيف تعتذر بشكل صحيح لامرأة؟”

“…”

“…”

لقد وصلت لورا إلى المستوى S في وظيفة العبد الجنسي الخاصة بها. هل كان عليّ أن أقول المزيد؟

حدقتُ باتجاه برباطوس. على عكس فمها المتسخ، كانت عيناها تلتهبان بغضب. كانت برباطوس توسل إليّ صامتةً أنها ستستمع إلى كل ما سأقوله لاحقًا، لذا من فضلك استسلم هنا.

وهكذا، كانت قلعتنا الشيطانية هادئة إلى حد ما.

أطلقتُ زفرة.

أُغلق الباب خلفنا بصوت دوي.

“…حسنًا. لن أطلب منكِ ممارسة الجنس الفموي معي لأكثر من ساعة من الآن فصاعدًا.”

أولاً، إنها جميلة. لقد انتهت سنوات مراهقتها ودخلت الآن مرحلة البلوغ، لذلك هي حرفيًا زهرة كرز في ازدهارها. من بين الجميع على القارة، ربما لا يوجد سوى شخص أو اثنين يضاهيان جمال لورا.

وباختصار.

كان ينبغي عليها أن تكون أكثر اعتدالًا في طلباتها.

مع إقامة “لورا > برباطوس”، أصبح التسلسل الهرمي داخل جيشنا “لورا > برباطوس > دانطاليان > الجميع”. مرعبون حقًا هؤلاء العشّاق على جانب السرير.

“أنا بشر، في النهاية. كنتُ عبدةً سابقةً. توقع أي شيء منكِ كان بالفعل نوعًا من الرفاهية على أي حال. أنا لستُ سوى بشرة يجب عليها ممارسة الجنس الفموي مع سيدها لمدة أربع إلى خمس ساعات بينما أنا منحنية…”

“ممم. شكرًا جزيلًا، سيدي.”

“دانطاليااان!”

ابتسمت لورا برضا كبير. ظهرت ابتسامة غبية أيضًا على وجه برباطوس بمجرد أن رأت ابتسامة لورا. حقًا، إنها تبتسم مثل طفلة. أششش. هي معجبة للغاية.

“يؤلمني حقًا أن تدعوني وغدًا مقززًا من قِبَلكِ من بين جميع الناس…”

أمسكت لورا بيد برباطوس بين يديها.

تحدثتُ إلى لورا.

“أختي، أنا آسفة لسوء فهم مشاعرك. لقد بذلتِ كل هذا الجهد من أجلي…”

وباختصار.

“لا، لا شيء. يجب أن أعتذر أنا لمغادرتكِ دون أن أقول شيئًا. لن أفعل ذلك مرة أخرى.”

التفتت لابيس قبل مغادرة الغرفة وقالت:

“أختي.”

مرعب للغاية. مرعب للغاية حقًا. سواءً ديزي أو لورا، من تعلمت الفتيات في قلعة الشيطان الخاصة بي أن يصبحن سوداوات من الداخل إلى هذه الدرجة!؟

“لورا!”

ظهرت لورا وكأنها منعزلة.

احتضن الفتاتان الجميلتان بعضهما البعض.

فتحتُ عينيّ على مصراعيهما. كانت لورا تنظر بسعادة فائقة.

أصبح الجو من حولهما دافئًا لدرجة أنه شعرتُ وكأن زهرة زنبق بيضاء كان يجب أن تزهر خلفهما. قد يبدو هذا المشهد مؤثرًا بالنسبة لبعض الأشخاص. وفي هذا الصدد، في حالتي أنا ولابيس وديزي، كنا نراقب الاثنتين بأعين فاسدة. لم يكن هناك شيء أكثر تعاسة من مشاهدة مشاجرة بين عشّاق من الخارج.

أولاً، إنها جميلة. لقد انتهت سنوات مراهقتها ودخلت الآن مرحلة البلوغ، لذلك هي حرفيًا زهرة كرز في ازدهارها. من بين الجميع على القارة، ربما لا يوجد سوى شخص أو اثنين يضاهيان جمال لورا.

“حسنًا… استمتعا معًا. سنذهب للدورية في الطوابق العليا.”

“اعتقدتُ أن رباطنا تجاوز عرقنا ومكانتنا. ومع ذلك، فإن الواقع هو أن علاقتنا هشة لدرجة أنكِ تتركينني وراءك إذا حدث أي شيء صغير حتى…”

أنشأت الفتاتان بالفعل فضاءً خاصًا بهما. ربما لم يكونا قادرتين على سماعي، ولكنني ودعتهما احترامًا للأصول. غادرنا المكتب معًا.

“آه، نعم. أعرف.”

التفتت لابيس قبل مغادرة الغرفة وقالت:

حدقتُ باتجاه برباطوس. على عكس فمها المتسخ، كانت عيناها تلتهبان بغضب. كانت برباطوس توسل إليّ صامتةً أنها ستستمع إلى كل ما سأقوله لاحقًا، لذا من فضلك استسلم هنا.

“لورا. لا تنسي التدريب العسكري المقرر غدًا.”

“يؤلمني حقًا أن تدعوني وغدًا مقززًا من قِبَلكِ من بين جميع الناس…”

“آه، نعم. أعرف.”

كانت برباطوس في الأصل مثلية جنسياً. وعلاوة على ذلك، كانت نسوية متشددة، لذلك اعتقدت أن جميع الرجال على نفس المستوى من القمامة وأن الإناث فقط قادرات على الحب النقي والجميل.

لورا، التي لم ترد حتى على كلماتي، أجابت على الفور بعد تذكير لابيس. من المرجح أنها نسيت أنه مقرر لغدٍ وتذكرت فقط بعد تذكير لابيس. ربما هذا هو السبب في أنها أجابت تلقائيًا بهذا الحماس.

وأخيرًا، خاصيتها الثالثة.

أُغلق الباب خلفنا بصوت دوي.

حدقت برباطوس باتجاهي. ثم أدركت شيئًا.

غادرنا المكتب وتجولنا حول الطابق العاشر في البئر السفلي للزنزانة. شعرتُ بمرارة غريبة، لذلك وضعتُ غليوني في فمي.

“آه، نعم. أعرف.”

“كلما رأيتهما هكذا، أدرك مرة أخرى أنه حتى لو أحببتَ شخصًا ما، لا يجب أن تحبه كثيرًا جدًا.”

“لورا تقول إنها ستسامحك إذا كنتَ حذرًا مستقبلاً! ألستَ رجلاً؟ ألا تعرف كيف تعتذر بشكل صحيح لامرأة؟”

“أهذا كذلك؟”

لقد مر حوالي عام منذ بدأت برباطوس ولورا مواعدة بعضهما البعض.

أجابت لابيس بلا مشاعر.

غادرنا المكتب وتجولنا حول الطابق العاشر في البئر السفلي للزنزانة. شعرتُ بمرارة غريبة، لذلك وضعتُ غليوني في فمي.

“نعم. يمكن الحفاظ على علاقة مباشرة فقط إذا رُسمت خطوط ولم يتخطاها أي من الطرفين. انظري إلى برباطوس. بسبب طلبها من لورا فعل كل ما تريده، انتهى بها الأمر في قبضة لورا بدلًا من ذلك.”

“يؤلمني حقًا أن تدعوني وغدًا مقززًا من قِبَلكِ من بين جميع الناس…”

كان ينبغي عليها أن تكون أكثر اعتدالًا في طلباتها.

كانت برباطوس في الأصل مثلية جنسياً. وعلاوة على ذلك، كانت نسوية متشددة، لذلك اعتقدت أن جميع الرجال على نفس المستوى من القمامة وأن الإناث فقط قادرات على الحب النقي والجميل.

“انظري إلى مدى عدم لياقتها لأنها منجذبة هكذا. حتى لو كنتِ من الرتبة الثامنة وقائدة فصيل السهول، فهي مستسلمة تمامًا لعشيقها. ممم، رغم أن ملاحقة لورا لبرباطوس كانت مفاجئة في حد ذاتها.”

علاوة على ذلك، ماذا تعنين بـ “لورا العزيزة علينا”؟ متى أصبحت لورا ملكًا لكِ؟ كان الأمر غير معقول وباطلًا. قد تأخذ كبدي ومثانتي إذا ارتكبتُ خطأ واحدًا.

بصراحة، لم أكن أعرف أن لدى لورا اهتمامًا بالنساء الأخريات. دعوني أصدر صوتًا من الصدمة عندما سمعت لأول مرة أن كلاهما تواعد. ليس لديّ أي نية للتدخل حتى لو بدأ أحد مرؤوسيّ مواعدة نساء أخريات، ولكن لورا لم تلمح أبدًا إلى هذا النوع من الاهتمامات لي من قبل.

“هل التقت لورا برباطوس سرًا عندما كانت مستشارة خلال تحالف الهلال؟”

“هل التقت لورا برباطوس سرًا عندما كانت مستشارة خلال تحالف الهلال؟”

لم تتوقف لابيس للاستماع إلى أي شكاوى وهي تمشي في الأمام.

“لم أسمع أبدًا بحدوث مثل هذا الأمر.”

على أي حال، وقعت في الحالة النموذجية للخسارة في الصباح والفوز في الليل.

“همم، تحدث أمور غريبة في العالم.”

“لم أسمع أبدًا بحدوث مثل هذا الأمر.”

على أي حال، أصبحت لورا وأنا منافسين في الحب مع برباطوس بيننا، لكن لورا لم تكن قاسية تجاهي بشكل خاص. كان الأمر مثيرًا للاهتمام على نحو ما.

“لا، لا شيء. يجب أن أعتذر أنا لمغادرتكِ دون أن أقول شيئًا. لن أفعل ذلك مرة أخرى.”

“سيدي دانطاليان، والأهم من ذلك، هناك مستندات مهمة متبقية.”

أولاً، إنها جميلة. لقد انتهت سنوات مراهقتها ودخلت الآن مرحلة البلوغ، لذلك هي حرفيًا زهرة كرز في ازدهارها. من بين الجميع على القارة، ربما لا يوجد سوى شخص أو اثنين يضاهيان جمال لورا.

“هاه؟ ألم نترك المستندات في المكتب؟”

تحدثتُ إلى لورا.

“توقعتُ أن الأمور ستنتهي هكذا، لذا حزمتُها مسبقًا.”

علاوة على ذلك، ماذا تعنين بـ “لورا العزيزة علينا”؟ متى أصبحت لورا ملكًا لكِ؟ كان الأمر غير معقول وباطلًا. قد تأخذ كبدي ومثانتي إذا ارتكبتُ خطأ واحدًا.

أظهرت لابيس لي الحقيبة التي كانت تحملها على جانبها.

على أي حال، أصبحت لورا وأنا منافسين في الحب مع برباطوس بيننا، لكن لورا لم تكن قاسية تجاهي بشكل خاص. كان الأمر مثيرًا للاهتمام على نحو ما.

“لم أتمكن من أخذ الكثير، ولكن يجب أن يكفي لمدة ساعتين.”

“اعتقدتُ أن رباطنا تجاوز عرقنا ومكانتنا. ومع ذلك، فإن الواقع هو أن علاقتنا هشة لدرجة أنكِ تتركينني وراءك إذا حدث أي شيء صغير حتى…”

“أوووه، ظننتُ أنني سأتمكن من اللعب قليلاً…”

“أختي، هل تعتقدين أنني أطلب هذا حتى تمنحينني هدايا؟”

“بما أن مكتبك قد اُستولى عليه، دعونا ننهي بقية العمل في مكتبي.”

أُغلق الباب خلفنا بصوت دوي.

لم تتوقف لابيس للاستماع إلى أي شكاوى وهي تمشي في الأمام.

لماذا عادت السهام نحوي؟

لم يكن أمامي خيار سوى اتباعها. سمعتُ ديزي تهمس بشيء مثل “الشخص المسؤول فعليًا هو…..”، ولكن صوتها كان ضئيلًا جدًا بحيث لم أستطع سماعها بوضوح.

“لورا. لا تنسي التدريب العسكري المقرر غدًا.”

وهكذا، كانت قلعتنا الشيطانية هادئة إلى حد ما.

علاوة على ذلك، ماذا تعنين بـ “لورا العزيزة علينا”؟ متى أصبحت لورا ملكًا لكِ؟ كان الأمر غير معقول وباطلًا. قد تأخذ كبدي ومثانتي إذا ارتكبتُ خطأ واحدًا.

أُغلق الباب خلفنا بصوت دوي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط