نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 291

الفصل 291 - حرب الدمى (8)

الفصل 291 - حرب الدمى (8)

الفصل 291 – حرب الدمى (8)

“صاحبة السمو، يبذل رجالنا قصارى جهدهم ولم نتكبد….”

0

“لا تتراجعوا! سيُمنح الموت لمن ينسحبون!”

* * *

“من سيفعل شيئًا غير فعال هكذا؟”

0

ألقى سحرتهم قاطعات الريح من أجل السماح للفرسان بالهجم بحرية. طارت شفرات الريح فوق سطح الأرض وشقت الأوتاد إلى نصفين. كان هجومًا داعمًا لم يوفر ماناتهم. حك سيد الشياطين زيبار أسنانه عندما رأى ذلك.

جيش إمبراطورية هابسبورغ مع تحالف مع جمهورية باتافيا والمدن الحرة المنثورة فوقها.

“نعم، هذا هو! يا فرسان ! واصلوا الهجمة!”

أعطى التحالف انطباعًا قويًا. ومع ذلك، إذا نظرت إلى الداخل، فهو في الواقع جيش من 30،000 جندي من جيش سيد الشياطين. كان الأورك هم القوة القتالية الرئيسية داخل الجيش. هذا العرق، التي يُشار إليها عادةً باسم “عرق الخنزير”، وُلدت مع قدر كبير من الحيوية وذراعين قويتين بشكل طبيعي، لذلك كان من الأسهل بالنسبة لهم بكثير حمل رماح طولها متر مقارنةً بالبشر.

انفتح فم هنرييتا ببطء.

كان هذا الأمر حاسمًا في موازنة هجمة فرسان العدو إلى حد ما.

كان ترتيب الفرسان الذي كان لزيبار علاقة مشؤومة معه لسنوات عديدة. فقد فقد كل أوغرزه بسبب أولئك الفرسان عينهم. وكان أخيرًا سيتمكن من الانتقام هنا.

“لا تتراجعوا! التزموا مواقعكم!”

“يا رجال، اتبعوني!”

صرخ سيد الشياطين زيبار.

قبضت هنرييتا بإحكام على عصاها. إذا كنت ستستخدم تعويذة مضادة للسحر، فربما كان من الأفضل حظر عدد متنوع من التعاويذ وليس فقط أشياء تتعلق بالاتصال. إذا كانوا سيحظرون التعاويذ على أي حال ويكرسون جزءًا من قوة سحرهم لذلك، فهل لن يكون حظر المزيد من التعاويذ أكثر كفاءة؟

“كونوا جدارًا واحجبوا الأمواج!”

“الاشتباك النهائي هو الآن!”

كان هو المرتبة 16 السابقة والأفضل داخل فصيل السهول وجميع جيش سيد الشياطين عندما يتعلق الأمر بالمعارك الدفاعية. كان القائد الذي تمكن من صد الهجوم المرعب للفرسان خلال معركة أوسترليتز يظهر مهاراته مرة أخرى.

“مُت! كووواااغه، مُت بالفعل!”

– كوهولا، كوهورب!

“من أجل ملكتنا!”

أجاب الأورك بصوتٍ عالٍ.

في الأكثر، تمكن دانتاليان من نقل إرادته إلى بضع عشرات من الشياطين في وقت واحد. ومع ذلك، تمكن هذان سيدا الشياطين من التحكم بحرية في الآلاف. دون الحاجة إلى مبعوث أو أمر خاص، تمكنا من جعل مجموعات كبيرة تتحرك بجملة واحدة فقط.

أصبحت المعركة أكثر حدة.

رماح ضد سيوف، معدن ضد معدن. اندلع صوت مدوٍّ عندما اصطدموا معًا. تناثرت الدماء الحمراء في كل مكان. داست الحوافر على وجوه الأورك. تحطمت دروعهم مع جماجمهم. اخترقت الرماح صدور الفرسان وخرجت من الجهة الأخرى.

على يمينهم، كانت سيدة الشياطين أجاريس وثلاثة سادة شياطين آخرون يخوضون معركة على نطاق أسطوري. كانت حرفيًا معركة تدمر فيها التلال وتشق الأرض. لم يجرؤ الأعداء والحلفاء على الاقتراب من تلك المعركة. كانت الانفجارات مفرطة ومرعبة إلى درجة أن زيبار قرر التوقف عن مشاهدتها.

0

“بيليث، وستري، وفاساغو…….”

قبضت هنرييتا بإحكام على عصاها. إذا كنت ستستخدم تعويذة مضادة للسحر، فربما كان من الأفضل حظر عدد متنوع من التعاويذ وليس فقط أشياء تتعلق بالاتصال. إذا كانوا سيحظرون التعاويذ على أي حال ويكرسون جزءًا من قوة سحرهم لذلك، فهل لن يكون حظر المزيد من التعاويذ أكثر كفاءة؟

“يمكننا فقط أن نثق بهم”.

– كلوب، كلوب، كلوب!

إذا تم اختراق جناحهم الأيمن بطريقة ما، فستفشل خطتهم تمامًا. كانت الخطة التي وضعتها نائبة القائد لورا دي فارنيزي دقيقة مثل سلسلة من الدومينو. كان على جانبهم الأيمن أن يصمد إذا أرادوا النجاح.

ومع ذلك، لم تكن الملكة هنرييتا من بريتاني متوسطة بأي شكل من الأشكال.

– كلوب، كلوب، كلوب!

ألقى سحرتهم قاطعات الريح من أجل السماح للفرسان بالهجم بحرية. طارت شفرات الريح فوق سطح الأرض وشقت الأوتاد إلى نصفين. كان هجومًا داعمًا لم يوفر ماناتهم. حك سيد الشياطين زيبار أسنانه عندما رأى ذلك.

بدأ صوت حوافر الخيل في الاقتراب. كان الفرسان يهجمون مرة أخرى. تحدث جنرال مساعد.

“خطوط الدفاع الثانية والثالثة”.

“معاليكم! تقترب الهجمة السادسة!”

تبع خمسة عشر فارسًا الممر الذي فتحته سيدة السيف. الممر الذي بدا وكأنه سيسمح لشخص واحد أو اثنين فقط بالمرور فجأة أصبح أوسع. بمجرد مرور الخمسة عشر فارسًا، سالت عشرات المزيد من القوات طريقهم، وفي النهاية تضاعفت إلى المئات.

“لدي أيضًا عينان وأذنان. منذ متى وقت الأخيرة….؟”

“إذا كانت لديك عينان، فانظر!”

أطلق زيبار زمجرة منزعجة.

حماااس بطريقة رهيبة أعدكم لو وصل الذكاء الاصطناعي لمرحلة عمل أنيماشن أو وصلت أنا لهذه المرحلة سأرجع وأعمل واحد لهذا الفصل فقط.

“هل تخبرني أن فرسان بريتاني هم في الواقع وحوش؟”

وجدت الملكة هنرييتا نفسها في موقف لا تستطيع فيه فعل هذا أو ذاك. كانت بين المطرقة والسندان. أجاب أحد الجنرالات على زمجرة الملكة.

كانت هذه بالفعل الهجمة السادسة. مرت ساعة واحدة فقط منذ بداية المعركة. تعارض حركتهم مع المنطق وكانت سريعة بشكل غير طبيعي.

“لا تسترح وواصلوا التقدم! اهجموا! من أجل مجد بريتاني!”

كما أنه كان منتصف الليل. كان هذا هو الوقت الذي يمتلك فيه الشياطين ميزة ساحقة على البشر. وعلى الرغم من ذلك، تمكن فرسان بريتاني من تنفيذ هجمة تلو الأخرى بينما يعتمدون على كرات الضوء التي ألقوها مسبقًا.

“من أجل ملكتنا!”

ولم يتمكنوا من الخسارة أيضًا. جمع زيبار نفسه وهو يموج بعصاه.

من خلال توظيف هذين العاملين، تمكن قادة الفيلق من تنفيذ الأوامر المقدمة إليهم ببراعة.

“يا سحرة، ألقوا تعاويذ الماء الخاصة بكم! يا رماة الرماح، ألقوا رماحكم وحجارتكم دون تحفظ!”

“مُت! كووواااغه، مُت بالفعل!”

“نعم، يا جنرال!”

“منذ البداية……؟”

جعل السحرة الأرض رطبة قبل اصطدام الفرسان بجانبهم مباشرةً. لم يتمكنوا من تحويل المنطقة بأسرها إلى مستنقع لأنه كان عليهم الحفاظ على المانا الخاصة بهم، لكن جعل الأرض لينة كان كافيًا لإبطاء الخيل. وفي النهاية، لم يثمر محاولة العدو السادسة للهجم أيضًا عن ثمار.

بخلاف خط الدفاع الأول الذي كان زيبار مسؤولاً عنه، لم يكن الخطان الثاني والثالث يحتويان على خنادق. ببساطة تألفا من عدة طبقات من رماة الرماح. رفع القائدان المسؤولان عن هذين الخطين عصيهما.

– كيروروك! كيروك!

“يا رجال، اتبعوني!”

ركض الغوبلينز خارج الخنادق ونصبوا المزيد من الأوتاد الخشبية بمجرد تراجع الفرسان. كان تركيب الأوتاد مهمة سهلة لأن الأرض أصبحت لينة. والآن عندما يلقي سحرة البشر تعويذة تجفيف على الأرض لمساعدة فرسانهم، فإن لها أيضًا تأثير عكسي لتثبيت الأوتاد بإحكام في مكانها.

“خطوط الدفاع الثانية والثالثة”.

دهشت الملكة هنرييتا عندما رأت ذلك.

“نعم، صاحبة السمو”.

“مدهش. إذا تركنا الأرض وشأنها، فإن هجومنا يضعف. ولكن إذا استخدمنا السحر لمواجهة ذلك، فإننا ننهي بتثبيت أوتادهم الخشبية لهم…….”

0

وجدت الملكة هنرييتا نفسها في موقف لا تستطيع فيه فعل هذا أو ذاك. كانت بين المطرقة والسندان. أجاب أحد الجنرالات على زمجرة الملكة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “معاليكم! تقترب الهجمة السادسة!”

“صاحبة السمو، يبذل رجالنا قصارى جهدهم ولم نتكبد….”

رماح ضد سيوف، معدن ضد معدن. اندلع صوت مدوٍّ عندما اصطدموا معًا. تناثرت الدماء الحمراء في كل مكان. داست الحوافر على وجوه الأورك. تحطمت دروعهم مع جماجمهم. اخترقت الرماح صدور الفرسان وخرجت من الجهة الأخرى.

“أي خسائر. أنا أعرف. ولكن الأمر نفسه ينطبق على العدو أيضًا. هل تفهم ماذا يعني هذا؟ الوقت يمر دون أن يتكبد أي من الجانبين أي خسائر على الإطلاق. وهذا بالضبط ما يريدونه”.

“كيف يبدو تحركهم وكأنهم ‘يهربون’!؟ أعط نازير الأمر بالانسحاب فورًا! يجب عليهم الانسحاب حتى لو تكبدوا بعض الخسائر!”

لم يعنِ عدم تكبد أي خسائر أنهم يكسبون المعركة. حتى لو تعرض أحد الجانبين للضرب حتى ينزف دمًا، فسيفوزون إذا تمكنوا من تحقيق هدفهم. وفي هذا الصدد، أمّن جيش سيد الشياطين ببراعة الوقت حتى يتمكن بقية جنودهم من عبور النهر….

صرخت هنرييتا بإلحاح وهي تراقب تقدمهم. مال الجنرالات حولها رؤوسهم. بالنسبة لهم، يبدو الأمر وكأن تشكيل العدو ينهار بشكل طبيعي لأنهم روعوا من الفرسان.

ربما سيماطل قائد متوسط هنا.

0

ومع ذلك، لم تكن الملكة هنرييتا من بريتاني متوسطة بأي شكل من الأشكال.

0

“ميليان.”

على يمينهم، كانت سيدة الشياطين أجاريس وثلاثة سادة شياطين آخرون يخوضون معركة على نطاق أسطوري. كانت حرفيًا معركة تدمر فيها التلال وتشق الأرض. لم يجرؤ الأعداء والحلفاء على الاقتراب من تلك المعركة. كانت الانفجارات مفرطة ومرعبة إلى درجة أن زيبار قرر التوقف عن مشاهدتها.

“نعم، صاحبة السمو. أنا بانتظار أمرك”.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “معاليكم! تقترب الهجمة السادسة!”

“أنا أثق بإمكانات فرسان الوردة الخضراء”.

أخرجت الملكة هنرييتا أقوى أوراقها بعد مرور حوالي ساعة فقط منذ بداية المعركة. كانت ترسل الفرسان الذين اعتُرف بهم عمومًا على أنهم الأقوى في القارة. تلقى نظام الفرسان، الذي يضم سيدين للسيف، أمر ملكتهم وغادر.

“ماذا؟ ماذا تتحدث عنه؟ هناك تعاويذ تُطلق في كل مكان في الهواء”.

“أحفاد بريتاني! اهجموا!”

عقدت هنرييتا حاجبيها.

“من أجل ملكتنا!”

طارت أربعون كرة من النار عبر السماء وذهبت من هذا الجانب إلى ذاك الجانب ومن ذاك الجانب إلى هذا الجانب.

ألقى سحرتهم قاطعات الريح من أجل السماح للفرسان بالهجم بحرية. طارت شفرات الريح فوق سطح الأرض وشقت الأوتاد إلى نصفين. كان هجومًا داعمًا لم يوفر ماناتهم. حك سيد الشياطين زيبار أسنانه عندما رأى ذلك.

“ألقوا تعويذة مضادة للسحر قوية بما يكفي لتغطي منطقة بأكملها…. ولكنهم اختاروا حظر وسائل اتصالنا فقط؟”

“إنها فرسان الوردة الخضراء……! يا رماة الرماح!”

استطاعت الملكة هنرييتا رؤية خلال تحركات العدو على الرغم من مشاهدتها لهم من مسافة. بالإضافة إلى ذلك، حتى لو لم تعرف خطة العدو، فقد عرفت بغريزتها أن عليهم الانسحاب.

كان ترتيب الفرسان الذي كان لزيبار علاقة مشؤومة معه لسنوات عديدة. فقد فقد كل أوغرزه بسبب أولئك الفرسان عينهم. وكان أخيرًا سيتمكن من الانتقام هنا.

كان هو المرتبة 16 السابقة والأفضل داخل فصيل السهول وجميع جيش سيد الشياطين عندما يتعلق الأمر بالمعارك الدفاعية. كان القائد الذي تمكن من صد الهجوم المرعب للفرسان خلال معركة أوسترليتز يظهر مهاراته مرة أخرى.

“لا توفروا ماناتكم! هاجموا!”

امتزجت مشاعر الفرح والحزن معًا.

“لكن معاليكم. إذا فعلنا ذلك الآن، فلن يكون لدينا ما يكفي من المانا للاشتباك النهائي…….”

من خلال توظيف هذين العاملين، تمكن قادة الفيلق من تنفيذ الأوامر المقدمة إليهم ببراعة.

“إذا كانت لديك عينان، فانظر!”

– كيروروك! كيروك!

كان زيبار منفعلاً بشكل غير عادي وهو يصرخ.

في هذا المجال حيث أصبح الناس عميان وصم –

“الاشتباك النهائي هو الآن!”

0

وبالتالي، ألقى جيش سيد الشياطين تعاويذه على فرسان الوردة الخضراء المتقدمين نحوهم. أصبحت الأرض رطبة وسقطت كرات من النار على فرسان الخيالة. كما قال زيبار. أصبح واضحًا أن هذه ستكون المعركة الحاسمة حيث بدأ حتى الجيش البشري في استخدام سحره دون تحفظ.

تم اختراق خط الدفاع التابع لجيش سيد الشياطين.

طارت أربعون كرة من النار عبر السماء وذهبت من هذا الجانب إلى ذاك الجانب ومن ذاك الجانب إلى هذا الجانب.

“من أجل ملكتنا!”

اللهب أصبح في كل مكان.

“احجبوا تقدمهم”.

download

وكأنهم يحاولون إغراء فريسة شهية بالدخول عميقًا في مخالبهم.

ظهرت حاجز شفافة وأوقفت كرات النار قبل أن يهرب الأورك خوفًا.

وكأنهم يحاولون إغراء فريسة شهية بالدخول عميقًا في مخالبهم.

سحب ضباط الشياطين سيوفهم وهتفوا:

– كلوب، كلوب، كلوب!

“لا تتراجعوا! سيُمنح الموت لمن ينسحبون!”

“من سيفعل شيئًا غير فعال هكذا؟”

قبض فرسان النظام المحنكون على رماحهم بإحكام وصرخوا.

تم تمرير أمر نائب القائد على الفور إلى القادة الآخرين.

“اخترقوا! اسحقوهم – منحوهم الموت!”

أُلقيت الأسلحة على الأرض. أذهل صرير المعدن وهو يسقط على الأرض آذان أولئك الذين يستطيعون سماعه. تحت أوامر ملكة، وسيد شياطين، والأهم من ذلك، رغبة في الحفاظ على حياتهم، قاتل كل جندي أخيرًا بيأس.

كان هناك تأثير ضخم.

استطاعت الملكة هنرييتا رؤية خلال تحركات العدو على الرغم من مشاهدتها لهم من مسافة. بالإضافة إلى ذلك، حتى لو لم تعرف خطة العدو، فقد عرفت بغريزتها أن عليهم الانسحاب.

رماح ضد سيوف، معدن ضد معدن. اندلع صوت مدوٍّ عندما اصطدموا معًا. تناثرت الدماء الحمراء في كل مكان. داست الحوافر على وجوه الأورك. تحطمت دروعهم مع جماجمهم. اخترقت الرماح صدور الفرسان وخرجت من الجهة الأخرى.

عقدت هنرييتا حاجبيها.

“كووواااغه! خوووااا!”

انتهى الفرسان باختراق تشكيل الرماة.

“كوهول، كوهوبرب!”

كانت هذه بالفعل الهجمة السادسة. مرت ساعة واحدة فقط منذ بداية المعركة. تعارض حركتهم مع المنطق وكانت سريعة بشكل غير طبيعي.

امتزجت أصوات الصراخ والآهات معًا مثل كوكتيل واندفعت إلى السماء. لم تكن هناك لغة هناك. كانت صرخات الوحوش المغطاة بالدماء فقط حاضرة. عضت خيول الحرب في أكتاف الأورك بينما مزق الأورك أحشاء الفرسان الذين سقطوا عن خيولهم.

“مُت! كووواااغه، مُت بالفعل!”

“نعم، هذا هو! يا فرسان ! واصلوا الهجمة!”

“كوبوراهالا!”

“صاحبة السمو، نجحت هجمتهم. أليست خطوط دفاعهم المتبقية تهرب؟ إذا ذبحنا مقر قيادتهم وهاجمنا رأس جسرهم، ف….”

سواء كانوا بشرًا أم شياطين، لم يكن يهم من كان يمزق اللحم بأسنانه.

إذا تم اختراق جناحهم الأيمن بطريقة ما، فستفشل خطتهم تمامًا. كانت الخطة التي وضعتها نائبة القائد لورا دي فارنيزي دقيقة مثل سلسلة من الدومينو. كان على جانبهم الأيمن أن يصمد إذا أرادوا النجاح.

أُلقيت الأسلحة على الأرض. أذهل صرير المعدن وهو يسقط على الأرض آذان أولئك الذين يستطيعون سماعه. تحت أوامر ملكة، وسيد شياطين، والأهم من ذلك، رغبة في الحفاظ على حياتهم، قاتل كل جندي أخيرًا بيأس.

“يا رجال، اتبعوني!”

في هذا المجال حيث أصبح الناس عميان وصم –

“لا تتراجعوا! سيُمنح الموت لمن ينسحبون!”

“التزموا مواقعكم! كوه، لا تنفصلوا عن التشكيل!”

“كونوا جدارًا واحجبوا الأمواج!”

“لا تسترح وواصلوا التقدم! اهجموا! من أجل مجد بريتاني!”

“يا سحرة، ألقوا تعاويذ الماء الخاصة بكم! يا رماة الرماح، ألقوا رماحكم وحجارتكم دون تحفظ!”

انتهى الفرسان باختراق تشكيل الرماة.

أصبحت المعركة أكثر حدة.

كانت في المقدمة ميليان دي نازير، سيدة سيف. أدارت الفارسة ذات الشعر الأشقر آلة دوارة مثل طاحونة هواء. كان رأس أورك يطير في الهواء كل مرة تقطع فيها الهالة الذهبية من سلاحها الهواء.

“بيليث، وستري، وفاساغو…….”

“يا رجال، اتبعوني!”

لم يعنِ عدم تكبد أي خسائر أنهم يكسبون المعركة. حتى لو تعرض أحد الجانبين للضرب حتى ينزف دمًا، فسيفوزون إذا تمكنوا من تحقيق هدفهم. وفي هذا الصدد، أمّن جيش سيد الشياطين ببراعة الوقت حتى يتمكن بقية جنودهم من عبور النهر….

تبع خمسة عشر فارسًا الممر الذي فتحته سيدة السيف. الممر الذي بدا وكأنه سيسمح لشخص واحد أو اثنين فقط بالمرور فجأة أصبح أوسع. بمجرد مرور الخمسة عشر فارسًا، سالت عشرات المزيد من القوات طريقهم، وفي النهاية تضاعفت إلى المئات.

ربما سيماطل قائد متوسط هنا.

تم اختراق خط الدفاع التابع لجيش سيد الشياطين.

“إنها فرسان الوردة الخضراء……! يا رماة الرماح!”

امتزجت مشاعر الفرح والحزن معًا.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “معاليكم! تقترب الهجمة السادسة!”

“نعم، هذا هو! يا فرسان ! واصلوا الهجمة!”

“إذا كانت لديك عينان، فانظر!”

“اللعنة! يجب أن نتعافى بأي وسيلة ضرورية!”

كان ترتيب الفرسان الذي كان لزيبار علاقة مشؤومة معه لسنوات عديدة. فقد فقد كل أوغرزه بسبب أولئك الفرسان عينهم. وكان أخيرًا سيتمكن من الانتقام هنا.

بالمصادفة، صرخت هنرييتا وزيبار في نفس الوقت. وقف الملكة وسيد الشياطين وهزا عصايهما بعنف. ومع ذلك، في هذه اللحظة عندما اصطدم أقوى رمح وأقوى درع، اختارت الآلهة بوضوح جانب الرمح.

“منذ البداية……؟”

انشطر خط الدفاع إلى نصفين. للحظة، ذُبح رماة الرماح في إحدى الأقسام. قفزت الخيول بسهولة فوق الخنادق العميقة التي حُفرت. جاء مئات فرسان الخيالة ينهمرون مثل سد انهار.

كانت هذه بالفعل الهجمة السادسة. مرت ساعة واحدة فقط منذ بداية المعركة. تعارض حركتهم مع المنطق وكانت سريعة بشكل غير طبيعي.

حدث ذلك في اللحظة التي شعرت فيها الملكة هنرييتا أن نصرها وشيك.

كان زيبار منفعلاً بشكل غير عادي وهو يصرخ.

“خطوط الدفاع الثانية والثالثة”.

“لا! إنها فخ!”

ابتسمت لورا دي فارنيزي.

“أعتذر. يبدو أن تعاويذ الاتصال فقط قد تم حظرها”.

“—دعوهم يمروا”.

“أي خسائر. أنا أعرف. ولكن الأمر نفسه ينطبق على العدو أيضًا. هل تفهم ماذا يعني هذا؟ الوقت يمر دون أن يتكبد أي من الجانبين أي خسائر على الإطلاق. وهذا بالضبط ما يريدونه”.

تم تمرير أمر نائب القائد على الفور إلى القادة الآخرين.

جيش إمبراطورية هابسبورغ مع تحالف مع جمهورية باتافيا والمدن الحرة المنثورة فوقها.

بخلاف خط الدفاع الأول الذي كان زيبار مسؤولاً عنه، لم يكن الخطان الثاني والثالث يحتويان على خنادق. ببساطة تألفا من عدة طبقات من رماة الرماح. رفع القائدان المسؤولان عن هذين الخطين عصيهما.

جعل السحرة الأرض رطبة قبل اصطدام الفرسان بجانبهم مباشرةً. لم يتمكنوا من تحويل المنطقة بأسرها إلى مستنقع لأنه كان عليهم الحفاظ على المانا الخاصة بهم، لكن جعل الأرض لينة كان كافيًا لإبطاء الخيل. وفي النهاية، لم يثمر محاولة العدو السادسة للهجم أيضًا عن ثمار.

“يا رجال، افتحوا ممرًا”.

استطاعت الملكة هنرييتا رؤية خلال تحركات العدو على الرغم من مشاهدتها لهم من مسافة. بالإضافة إلى ذلك، حتى لو لم تعرف خطة العدو، فقد عرفت بغريزتها أن عليهم الانسحاب.

“تنحوا جانبًا للفرسان”.

في هذا المجال حيث أصبح الناس عميان وصم –

بايمون ومارباس.

وجدت الملكة هنرييتا نفسها في موقف لا تستطيع فيه فعل هذا أو ذاك. كانت بين المطرقة والسندان. أجاب أحد الجنرالات على زمجرة الملكة.

لم يكن هذان القائدان موهوبين بشكل استثنائي في إصدار الأوامر. عندما يتعلق الأمر بالهجوم، كانا أسوأ من بيليث وستري، وعندما يتعلق الأمر بالدفاع، كانا أسوأ من زيبار. ومع ذلك، تمتع بايمون ومارباس بميزتين مطلقتين لم يمتلكهما معظم سادة الشياطين الآخرين.

جيش إمبراطورية هابسبورغ مع تحالف مع جمهورية باتافيا والمدن الحرة المنثورة فوقها.

– كوهوروب!

أجاب الأورك بصوتٍ عالٍ.

– كيرورو، كيروك!

حافظ فوج الفرسان على زخمهم مع مواصلة التقدم. لو توقفوا هناك، لأحاط بهم رماة الرماح من العدو. تقدم فرسان الوردة الخضراء مباشرة إلى مقر قيادة العدو.

حقيقة أنهما سيدا شياطين رفيعي المستوى. المرتبة 5 والمرتبة 9 السابقتين.

تم تمرير أمر نائب القائد على الفور إلى القادة الآخرين.

في الأكثر، تمكن دانتاليان من نقل إرادته إلى بضع عشرات من الشياطين في وقت واحد. ومع ذلك، تمكن هذان سيدا الشياطين من التحكم بحرية في الآلاف. دون الحاجة إلى مبعوث أو أمر خاص، تمكنا من جعل مجموعات كبيرة تتحرك بجملة واحدة فقط.

أما الميزة الثانية فكانت حقيقة أن لديهما ثقة مطلقة من جنودهما.

أما الميزة الثانية فكانت حقيقة أن لديهما ثقة مطلقة من جنودهما.

0

لم يهجر بايمون ومارباس قواتهما من قبل. حتى عندما كانت خطوط إمداداتهم مقطوعة وجيوشهم جائعة، وحتى عندما كانوا معزولين في أرض العدو وكان عليهم مواصلة المسير بأي ثمن، عاش القائدان هذه المحن مع جنودهما.

امتزجت مشاعر الفرح والحزن معًا.

إن القادة الحقيقيون يثبتون أنفسهم من خلال الأفعال وليس الكلمات فقط. وفي هذا الصدد، قد لا تكون بايمون ومارباس موهوبين بشكل استثنائي في التكتيكات – ولكنهما بلا شك قادة جديرون بالثقة للشياطين.

كان ترتيب الفرسان الذي كان لزيبار علاقة مشؤومة معه لسنوات عديدة. فقد فقد كل أوغرزه بسبب أولئك الفرسان عينهم. وكان أخيرًا سيتمكن من الانتقام هنا.

ثقة مطلقة حيث يطيع الجنود أي أوامر دون أدنى شك.

أُلقيت الأسلحة على الأرض. أذهل صرير المعدن وهو يسقط على الأرض آذان أولئك الذين يستطيعون سماعه. تحت أوامر ملكة، وسيد شياطين، والأهم من ذلك، رغبة في الحفاظ على حياتهم، قاتل كل جندي أخيرًا بيأس.

من خلال توظيف هذين العاملين، تمكن قادة الفيلق من تنفيذ الأوامر المقدمة إليهم ببراعة.

“……!”

“كونوا جدارًا واحجبوا الأمواج!”

انشق خط الدفاع الثاني والثالث مثل البحر الأحمر.

“لدي أيضًا عينان وأذنان. منذ متى وقت الأخيرة….؟”

حافظ فوج الفرسان على زخمهم مع مواصلة التقدم. لو توقفوا هناك، لأحاط بهم رماة الرماح من العدو. تقدم فرسان الوردة الخضراء مباشرة إلى مقر قيادة العدو.

“بيليث، وستري، وفاساغو…….”

“لا! إنها فخ!”

“خطوط الدفاع الثانية والثالثة”.

صرخت هنرييتا بإلحاح وهي تراقب تقدمهم. مال الجنرالات حولها رؤوسهم. بالنسبة لهم، يبدو الأمر وكأن تشكيل العدو ينهار بشكل طبيعي لأنهم روعوا من الفرسان.

ومع ذلك، لم يمنحك إدراك شيء ما النصر.

“صاحبة السمو، نجحت هجمتهم. أليست خطوط دفاعهم المتبقية تهرب؟ إذا ذبحنا مقر قيادتهم وهاجمنا رأس جسرهم، ف….”

“الاشتباك النهائي هو الآن!”

“كيف يبدو تحركهم وكأنهم ‘يهربون’!؟ أعط نازير الأمر بالانسحاب فورًا! يجب عليهم الانسحاب حتى لو تكبدوا بعض الخسائر!”

“لا تسترح وواصلوا التقدم! اهجموا! من أجل مجد بريتاني!”

استطاعت الملكة هنرييتا رؤية خلال تحركات العدو على الرغم من مشاهدتها لهم من مسافة. بالإضافة إلى ذلك، حتى لو لم تعرف خطة العدو، فقد عرفت بغريزتها أن عليهم الانسحاب.

0

“صاحبة السمو، أعتذر، ولكن….”

رماح ضد سيوف، معدن ضد معدن. اندلع صوت مدوٍّ عندما اصطدموا معًا. تناثرت الدماء الحمراء في كل مكان. داست الحوافر على وجوه الأورك. تحطمت دروعهم مع جماجمهم. اخترقت الرماح صدور الفرسان وخرجت من الجهة الأخرى.

ومع ذلك، لم يمنحك إدراك شيء ما النصر.

“لكن معاليكم. إذا فعلنا ذلك الآن، فلن يكون لدينا ما يكفي من المانا للاشتباك النهائي…….”

“هناك تعويذة مضادة للسحر تمنعنا من التواصل معهم”.

“ماذا؟ ماذا تتحدث عنه؟ هناك تعاويذ تُطلق في كل مكان في الهواء”.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “معاليكم! تقترب الهجمة السادسة!”

“أعتذر. يبدو أن تعاويذ الاتصال فقط قد تم حظرها”.

قبضت هنرييتا بإحكام على عصاها. إذا كنت ستستخدم تعويذة مضادة للسحر، فربما كان من الأفضل حظر عدد متنوع من التعاويذ وليس فقط أشياء تتعلق بالاتصال. إذا كانوا سيحظرون التعاويذ على أي حال ويكرسون جزءًا من قوة سحرهم لذلك، فهل لن يكون حظر المزيد من التعاويذ أكثر كفاءة؟

عقدت هنرييتا حاجبيها.

“احجبوا تقدمهم”.

“ألقوا تعويذة مضادة للسحر قوية بما يكفي لتغطي منطقة بأكملها…. ولكنهم اختاروا حظر وسائل اتصالنا فقط؟”

بالمصادفة، صرخت هنرييتا وزيبار في نفس الوقت. وقف الملكة وسيد الشياطين وهزا عصايهما بعنف. ومع ذلك، في هذه اللحظة عندما اصطدم أقوى رمح وأقوى درع، اختارت الآلهة بوضوح جانب الرمح.

“نعم، صاحبة السمو”.

صرخ سيد الشياطين زيبار.

“من سيفعل شيئًا غير فعال هكذا؟”

ولم يتمكنوا من الخسارة أيضًا. جمع زيبار نفسه وهو يموج بعصاه.

انفتح فم هنرييتا ببطء.

أُلقيت الأسلحة على الأرض. أذهل صرير المعدن وهو يسقط على الأرض آذان أولئك الذين يستطيعون سماعه. تحت أوامر ملكة، وسيد شياطين، والأهم من ذلك، رغبة في الحفاظ على حياتهم، قاتل كل جندي أخيرًا بيأس.

التفتت بسرعة للنظر إلى ساحة المعركة.

“بيليث، وستري، وفاساغو…….”

“منذ البداية……؟”

سحب ضباط الشياطين سيوفهم وهتفوا:

قبضت هنرييتا بإحكام على عصاها. إذا كنت ستستخدم تعويذة مضادة للسحر، فربما كان من الأفضل حظر عدد متنوع من التعاويذ وليس فقط أشياء تتعلق بالاتصال. إذا كانوا سيحظرون التعاويذ على أي حال ويكرسون جزءًا من قوة سحرهم لذلك، فهل لن يكون حظر المزيد من التعاويذ أكثر كفاءة؟

عقدت هنرييتا حاجبيها.

ومع ذلك، اختار العدو حظر الاتصال فقط.

انفتح فم هنرييتا ببطء.

وكأنهم يحاولون إغراء فريسة شهية بالدخول عميقًا في مخالبهم.

التفتت بسرعة للنظر إلى ساحة المعركة.

“فرسان الموت”.

أما الميزة الثانية فكانت حقيقة أن لديهما ثقة مطلقة من جنودهما.

في الجانب الآخر، كانت فتاة بشرية بشعر أشقر ورجل طويل يقفان في مقر قيادة قاعدة جيش سيد الشياطين. من بين الاثنين، رفعت لورا دي فارنيزي البشرية يدها اليمنى.

“صاحبة السمو، يبذل رجالنا قصارى جهدهم ولم نتكبد….”

“احجبوا تقدمهم”.

رماح ضد سيوف، معدن ضد معدن. اندلع صوت مدوٍّ عندما اصطدموا معًا. تناثرت الدماء الحمراء في كل مكان. داست الحوافر على وجوه الأورك. تحطمت دروعهم مع جماجمهم. اخترقت الرماح صدور الفرسان وخرجت من الجهة الأخرى.

في تلك اللحظة، اندفعت أربعمائة سيف عريض من الأرض.

رماح ضد سيوف، معدن ضد معدن. اندلع صوت مدوٍّ عندما اصطدموا معًا. تناثرت الدماء الحمراء في كل مكان. داست الحوافر على وجوه الأورك. تحطمت دروعهم مع جماجمهم. اخترقت الرماح صدور الفرسان وخرجت من الجهة الأخرى.

0

وكأنهم يحاولون إغراء فريسة شهية بالدخول عميقًا في مخالبهم.

0

وبالتالي، ألقى جيش سيد الشياطين تعاويذه على فرسان الوردة الخضراء المتقدمين نحوهم. أصبحت الأرض رطبة وسقطت كرات من النار على فرسان الخيالة. كما قال زيبار. أصبح واضحًا أن هذه ستكون المعركة الحاسمة حيث بدأ حتى الجيش البشري في استخدام سحره دون تحفظ.

0

“من سيفعل شيئًا غير فعال هكذا؟”

0

* * *

0

“نعم، هذا هو! يا فرسان ! واصلوا الهجمة!”

0

“التزموا مواقعكم! كوه، لا تنفصلوا عن التشكيل!”

0

انشق خط الدفاع الثاني والثالث مثل البحر الأحمر.

0

“يمكننا فقط أن نثق بهم”.

0

“يا رجال، اتبعوني!”

حماااس بطريقة رهيبة أعدكم لو وصل الذكاء الاصطناعي لمرحلة عمل أنيماشن أو وصلت أنا لهذه المرحلة سأرجع وأعمل واحد لهذا الفصل فقط.

ولم يتمكنوا من الخسارة أيضًا. جمع زيبار نفسه وهو يموج بعصاه.

انشطر خط الدفاع إلى نصفين. للحظة، ذُبح رماة الرماح في إحدى الأقسام. قفزت الخيول بسهولة فوق الخنادق العميقة التي حُفرت. جاء مئات فرسان الخيالة ينهمرون مثل سد انهار.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط