نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 292

الفصل 292 - حرب الدمى (9)

الفصل 292 - حرب الدمى (9)

الفصل 292 – حرب الدمى (9)

generation

“… جميع القوات ، انسحبوا.”

– نييييغ!

“أرى. سيموتون ببطء دون أحكام”.

أطلقت عشرات الخيول صرخات مؤلمة. لقد تم شق بطونها بالسيوف التي خرجت من الأرض. تم قطع جلودها الصلبة بسهولة وهي تسكب أحشائها.

“أرى. سيموتون ببطء دون أحكام”.

“كاااغ!”

ابتسمت بارباتوس.

لم تتمكن الخيول الحربية من السيطرة على سرعتها حيث اصطدمت أجسادها بالتراب. كان الأمر كذلك بالنسبة لفرسان الخيالة. سقط أكثر من أربعين جنديًا على وجوههم في التراب مع خيولهم. رفع الغبار حيث دحرج الجنود في الدروع الثقيلة أنفسهم عبر التراب. كسرت أعناقهم، مما أودى بحياتهم في الحال.

وبعد وقت قصير، توقف الفرسان تمامًا.

قُتل العشرات من الجنود النخبة بعد هجوم واحد فقط.

“……أولئك الأوغاد من النبلاء الفرنكيين. كيف يجرؤون…….”

ومع ذلك، قد يكون من الأفضل مدح الفرسان. تعرضوا لهجوم مفاجئ من جميع الاتجاهات. وعلى الرغم من ذلك، فقدوا بضع عشرات فقط من الجنود. لقد تهربوا من السيوف بتقنيات مناورة خيول شبه خارقة تقريبًا. لو كان هذا خيالة عادية، لخسروا ربما نصف قوتهم الإجمالية.

“نائبة القائد، لا يمكننا مواصلة الهجوم!”

وعلى أية حال، لم تمنح الملكة هنرييتا أي مديح لهم وهي تراقبهم من بعيد.

حجم تقريبي للجيش:

“حسنًا الآن. دعونا نرقص رقصة بطيئة”.

“الإمبراطور شيء واحد، ولكن لا أعتقد أن الجدة الإمبراطورة الأرملة ستذهب معنا عن رغبة”.

“امطروهم بالسهام. لا تقلق بشأن تكلفة السهام. لقد قدمت لنا كيونكوسكا الأخبار السارة بأنها ستدعم قضيتنا بالكامل”.

كانت لورا في دهشة.

“بموجب هذا أمر القادة الآخرين – سحق العدو حتى الموت”.

خطت بارباتوس خطوة إلى الأمام.

أمرت بايمون ومارباس ولورا دي فارنيز جميع قواتهم في الوقت نفسه.

كان فرسان الخيالة متميزين. هزوا أسلحتهم بدقة كبيرة وهم على خيولهم. تم قطع رؤوس الزومبيز وسحقت خيول الحرب أجساد الغولز تحت أحافيرها. ومع ذلك، لم تكن هذه معركة ستنتهي لأنهم تمكنوا من قطع رؤوس بضعة زومبيز وسحقهم.

وقعت معركة فظيعة.

“الإمبراطور شيء واحد، ولكن لا أعتقد أن الجدة الإمبراطورة الأرملة ستذهب معنا عن رغبة”.

تعرض فوج الفرسان، الذي لم يتخلص بعد من صدمة الهجوم المفاجئ، للتطويق. هطلت السهام وتعاويذ السحر عليهم من اليمين واليسار والأمام. صرخ فرسان الخيالة بأعلى صوت تسمح به حناجرهم.

أبطأ فوج الفرسان الذي كان كعاصفة ريح. فعل الفرسان كل ما بوسعهم لدفع خيولهم للأمام، لكن الزومبيز والغولز التصقوا بهم مثل العناكب ورفضوا السقوط. نزفت الخيول الحربية وسقطت سريعًا واحدة تلو الأخرى.

“انزلوا عن ظهور الخيل! استخدموا جثث الخيول الميتة كدروع!”

“هل قلتم إنكم لا تخشوا الموت، أيها البشر البائسون؟ حسنًا، إذًا”.

“يا أحمق، ستصبح وخزات إبر إذا توقفت هنا!”

وعلى أية حال، لم تمنح الملكة هنرييتا أي مديح لهم وهي تراقبهم من بعيد.

صرخ نائب القائد. كانت على حق.

0

“اهجموا! اهجموا للأمام بأي ثمن!”

0

كان هناك المزيد من فرسان الخيالة يتدفقون من خلال الفتحة التي أحدثها فرسان الوردة الخضراء. إذا حاولوا التراجع والانسحاب الآن، فسيصطدمون بحلفائهم ويخلقون فوضى هائلة.

0

سيرتكبون الانتحار إذا قاموا عن قصد بإثارة الذعر والارتباك لدى حلفائهم بعد تطويقهم من ثلاث جهات. بغض النظر عما إذا عاشوا أو ماتوا، كان من الأفضل لهم الاستمرار في التقدم للأمام.

0

“اهجموا!”

وبعد وقت قصير، بدأ 4500 وحشًا غير ميت في الركض بسرعة.

“لا تخافوا الموت!”

“للمزيد من المعركة”.

كان هدفهم قلب قاعدة العدو. إذا تمكنوا من توجيه ضربة هناك، فسيتمكنون من انتزاع النصر.

“يمكنني بوضوح رؤية الوجبة التي سأقدمها لأطفالي”.

تولت نائبة القائد قيادة الهجوم شخصيًا. زاد فوج الخيالة من سرعتهم مرة أخرى. هاجموا مع تقليب سيوفهم المنحنية ورماح غلايفز.

“أرى. سيموتون ببطء دون أحكام”.

“ما أروع ذلك”.

اضطرت قوات بريتانيا إلى السير بسرعة كاملة مرة أخرى قبل أن تتمكن من التعافي تمامًا من معركة الليلة السابقة.

كانت لورا في دهشة.

كان هناك كيان موجي أمامهم. كان أسود اللون. تضخمت الموجة السوداء تدريجيًا قبل أن تأخذ في النهاية أشكال فرسان الموت. رفع فرسان الموت سيوفهم وهرعوا للأمام.

كانوا يتقدمون للأمام على الرغم من سيل السهام والتعاويذ. حتى الموت ربما لم يكن كافياً لتخويفهم. بما أن الموت شيء يجب على جميع البشر قبوله، فإن الطريقة التي رحب بها الفرسان كانت شبه خارقة للبشر.

كانت الوحوش تحيط بهم من ثلاث جبهات. كانوا متراصين تقريبًا الآن.

ومع ذلك، ماذا سيحدث إذا ظهر سور يتجاوز الموت؟

“نائبة القائد، لا يمكننا مواصلة الهجوم!”

“الخط الدفاعي الرابع، اعترضوا طريقهم”.

ذبح فرسان الوردة الخضراء ما يقرب من 4000 وحش. سقط جميع 700 فارس بمن فيهم نائبة القائد في المعركة. في وقت لاحق، ستروي كتب الاستراتيجية هذه النهاية الرائعة والمفاجئة من وجهة نظر باردة القلب.

لوحت لورا بعصاها. بمجرد أن فعلت ذلك، بدأ أحد الجنود يلوح بعلم.

“الإمبراطور شيء واحد، ولكن لا أعتقد أن الجدة الإمبراطورة الأرملة ستذهب معنا عن رغبة”.

رأى قائد الخط الدفاعي الرابع تحرك العلم وابتسم.

لوحت لورا بعصاها. بمجرد أن فعلت ذلك، بدأ أحد الجنود يلوح بعلم.

“آه، لورا. لا تحتاجين حتى إلى إعطاء الأمر”.

تدفق الهواء البارد من أفواه هذه الجثث المتعطشة للدماء المتعفنة. كان الجو حولهم باردًا كما لو أن هذا كان المكان الوحيد على تلك السهول الشاسعة الذي يقل عن درجة التجمد. كان يقف هنا أكثر الجيوش قذارة وبشاعة.

قائد الخط الدفاعي الرابع.

أترك تعليك أو ركلتك😡.

سيدة شياطين الخلود، بارباتوس.

“لا تخافوا الموت!”

“يمكنني بوضوح رؤية الوجبة التي سأقدمها لأطفالي”.

عبر جيش الشياطين النهر بأمان. بعد ذلك، دمروا الجسر العائم وساروا على طول ضفة النهر. لم يكن أمام جيش بريتانيا خيار سوى مشاهدة جيش الشياطين وهو يسير حيث لم يكن لديهم طريقة لعبور النهر.

خلف سيد الشياطين صغير الإطار – سرب من 4500 زومبي وغول.

“يجب علينا إما محاصرة باريسيورم أو على الأقل إخراج الإمبراطور والإمبراطورة الأرملة من هناك…….”

تدفق الهواء البارد من أفواه هذه الجثث المتعطشة للدماء المتعفنة. كان الجو حولهم باردًا كما لو أن هذا كان المكان الوحيد على تلك السهول الشاسعة الذي يقل عن درجة التجمد. كان يقف هنا أكثر الجيوش قذارة وبشاعة.

“اهجموا! اهجموا للأمام بأي ثمن!”

حجم تقريبي للجيش:

قُتل العشرات من الجنود النخبة بعد هجوم واحد فقط.

a swarm of 4,500 zombies and ghouls. Cold air flowed out from the mouths of these rotten, bloodthirsty corpses. The air around them was chilly as if this was the only place on these vast plains that was below freezing. The dirtiest and most hideous army was standing here.

قُتل العشرات من الجنود النخبة بعد هجوم واحد فقط.

حتى لو كان لحمهم يتعفن وتدهوروا إلى حالة لم يعد بالإمكان فيها تسميتهم أحياء، فإن هناك شيءً واحدًا فقط يريدونه. القتال إلى الأبد من أجل حاكمهم الأبدي وذلك فقط.

قُتل العشرات من الجنود النخبة بعد هجوم واحد فقط.

لهذا السبب يُشار إليهم بأنهم أطهر المحاربين.

“صحيح. بعد نقطة معينة، لن يعود بمقدورهم تحمل المزيد ويخرجون هاربين من باريسيورم…. سنفرض عليهم معركة حاسمة مرة أخرى في تلك اللحظة”.

زأر زومبي.

كان هناك المزيد من فرسان الخيالة يتدفقون من خلال الفتحة التي أحدثها فرسان الوردة الخضراء. إذا حاولوا التراجع والانسحاب الآن، فسيصطدمون بحلفائهم ويخلقون فوضى هائلة.

– ها نحن هنا، كجيش لا يقهر ولا يموت.

“الإمبراطور شيء واحد، ولكن لا أعتقد أن الجدة الإمبراطورة الأرملة ستذهب معنا عن رغبة”.

رد جنود الهياكل العظمية بنبضة من المانا.

“سأريكم حياة ما بعد الموت”.

– فالكيريز التي تحارب إلى الأبد.

قسمت هنرييتا عصاها إلى نصفين. إذا تمكنت قوات العدو من الالتحاق بالإمبراطور أو الإمبراطورة الأرملة، فسينتهي بهم الأمر في ورطة. كان عليهم منع ذلك بأي ثمن.

غنى 4500 وحش غير ميت معاً لحنهم الوطني. من المحتمل أن يكون من الأنسب تسمية هذا مسيرة جنازة. غولز الذين لم يتمكنوا من النطق بكلمات مناسبة بسبب حناجرهم المتعفنة والزومبيز الذين تسربت منهم الأصوات بسبب الثقوب في أفواههم. تحول غناؤهم إلى أنين منخفض النغمة مع استقراره فوق الأرض مثل طبقة من الضباب.

صرخ الجنرالات باستعجال.

“حسنًا، يا رجال. كصاحبة عملكم الأبدي، أنا بارباتوس، سأنفذ العقد”.

وقعت معركة فظيعة.

خطت بارباتوس خطوة إلى الأمام.

اضطرت قوات بريتانيا إلى السير بسرعة كاملة مرة أخرى قبل أن تتمكن من التعافي تمامًا من معركة الليلة السابقة.

بمجرد أن فعلت ذلك، خطا 4500 ميتًا خطوة إلى الأمام أيضًا.

“… جميع القوات ، انسحبوا.”

“هذا العقد الوحيد والفريد. هذا العقد المروع. هذا العقد الذي تم إبرامه مع أرواح المحاربين”.

ملأ صرخة خشنة الهواء. لم تعد كلمات بارباتوس التي كانت تتمتم بها مسموعة لأنها دُفنت تحت الصراخ. وعلى الرغم من ذلك، واصلت التحدث. لم يكن بارباتوس ومحاربوها بحاجة إلى كلمات مسموعة لفهم بعضهم البعض على أي حال.

خطت بارباتوس خطوة أخرى وتبعتها ارتجافة الأرض حيث خطا جيش 4500 ميتًا خطوة إلى الأمام أيضًا. أمامهم، واصل فرسان مكسوون بهالات مقدسة الاقتراب.

لا يزال كل من الإمبراطور والإمبراطورة الأرملة في باريسيورم. يجب عليهم عدم السماح بأي حال من الأحوال لجيش الشياطين بالاستيلاء عليهما.

“للمزيد من المعركة”.

بمجرد أن فعلت ذلك، خطا 4500 ميتًا خطوة إلى الأمام أيضًا.

وبعد وقت قصير، بدأ 4500 وحشًا غير ميت في الركض بسرعة.

– فالكيريز التي تحارب إلى الأبد.

كان هناك كيان موجي أمامهم. كان أسود اللون. تضخمت الموجة السوداء تدريجيًا قبل أن تأخذ في النهاية أشكال فرسان الموت. رفع فرسان الموت سيوفهم وهرعوا للأمام.

– كياااااغ!

– كياااااغ!

“… جميع القوات ، انسحبوا.”

ملأ صرخة خشنة الهواء. لم تعد كلمات بارباتوس التي كانت تتمتم بها مسموعة لأنها دُفنت تحت الصراخ. وعلى الرغم من ذلك، واصلت التحدث. لم يكن بارباتوس ومحاربوها بحاجة إلى كلمات مسموعة لفهم بعضهم البعض على أي حال.

“الإمبراطور شيء واحد، ولكن لا أعتقد أن الجدة الإمبراطورة الأرملة ستذهب معنا عن رغبة”.

“هل قلتم إنكم لا تخشوا الموت، أيها البشر البائسون؟ حسنًا، إذًا”.

كانت لورا في دهشة.

ابتسمت بارباتوس.

كانت لورا في دهشة.

“سأريكم حياة ما بعد الموت”.

أنتهت الفصول الخمس أراكم غدا بأذن الله.

تصادم جيش الخالدين والفرسان.

أومأ الجنرالات فهمًا.

كان فرسان الخيالة متميزين. هزوا أسلحتهم بدقة كبيرة وهم على خيولهم. تم قطع رؤوس الزومبيز وسحقت خيول الحرب أجساد الغولز تحت أحافيرها. ومع ذلك، لم تكن هذه معركة ستنتهي لأنهم تمكنوا من قطع رؤوس بضعة زومبيز وسحقهم.

0

حتى بدون رؤوسهم، ستواصل الأجساد تقليب فؤوسها. حتى مع وجود ثقوب فاغرة في صدورهم، سيمزق الأموات أعناق الخيول بأسنانهم.

لهذا السبب يُشار إليهم بأنهم أطهر المحاربين.

“اللعنة! هناك شيء لا يزال ملتصقًا بحصاني!”

الفصل 292 – حرب الدمى (9)

تم برك فرسان الوردة الخضراء من قبل القديسة قبل إرسالهم. وبفضل ذلك، تمكنوا من التعامل مع الأموات بفعالية، ولكن لم يتمكنوا من فعل الكثير حيال استمرار الأموات في التشبث بهم حتى بعد تمزيقهم.

“اللعنة! هناك شيء لا يزال ملتصقًا بحصاني!”

“نائبة القائد، لا يمكننا مواصلة الهجوم!”

فشل الفرسان في هجومهم وتم محوهم.

أبطأ فوج الفرسان الذي كان كعاصفة ريح. فعل الفرسان كل ما بوسعهم لدفع خيولهم للأمام، لكن الزومبيز والغولز التصقوا بهم مثل العناكب ورفضوا السقوط. نزفت الخيول الحربية وسقطت سريعًا واحدة تلو الأخرى.

كان هدفهم قلب قاعدة العدو. إذا تمكنوا من توجيه ضربة هناك، فسيتمكنون من انتزاع النصر.

وبعد وقت قصير، توقف الفرسان تمامًا.

0

“انزلوا وقاتلوا مشيًا على الأقدام”.

حجم تقريبي للجيش:

أعادت نائبة القائد ضبط غلايفز الخاص بها وأمرت رجالها. كان صوتها مملوءًا بالشدة.

“اللعنة!”

لقد بذل فرسان الوردة الخضراء قصارى جهدهم. اجتازوا خط الرماح في منتصف الليل وواصلوا هجومهم في قاعدة العدو. تعاملوا بضربة مدمرة تقريبًا مع وحوش الأموات التي ظهرت أمامهم. وعلى الرغم من كل هذا، فكرت النائبة في نفسها وهي تنظر حولها.

ولكنه أيضًا يعني أن لورا دي فارنيز نجحت في عبور النهر بأمان.

كانت الوحوش تحيط بهم من ثلاث جبهات. كانوا متراصين تقريبًا الآن.

هزت هنرييتا رأسها.

انتهت بايمون ومارباس من التطويق بينما كانت بارباتوس مشغولة بإيقاف هجوم الفرسان.

“اللعنة!”

كانوا محاطين بنحو عشرة آلاف وحش.

0

في الوقت الذي لا يتجاوز فيه عدد فرسان الخيالة ألف جندي. كم من الوقت بإمكانهم تحمله بعد أن توقفوا تمامًا؟

“انزلوا وقاتلوا مشيًا على الأقدام”.

“يجب أن نصمد حتى تصل التعزيزات. لا، يجب علينا أن نقتل أكبر عدد ممكن من جنود العدو”.

“يجب أن نصمد حتى تصل التعزيزات. لا، يجب علينا أن نقتل أكبر عدد ممكن من جنود العدو”.

“فهمت!”

أدركت هنرييتا الآن لماذا حجب العدو تعاويذ الاتصال فقط.

أجاب الفرسان بحماس.

“……أولئك الأوغاد من النبلاء الفرنكيين. كيف يجرؤون…….”

ومع ذلك، عرفت نائبة الملكة أن صاحبة الجلالة الملكة ربما لن تنقذهم.

“الخط الدفاعي الرابع، اعترضوا طريقهم”.

كانوا في أعماق كبيرة جدًا. حتى لو حاولت إرسال تعزيزات الآن، فمن المشكوك فيه ما إذا كان بإمكانهم بنجاح الوصول إليهم أم لا. سيصبح ذلك هدرًا غير ضروري للقوات…. شعرت نائبة القائد بالغريزة أن الموت كان قريبًا.

حدث ذلك في الوقت الذي تمكنوا فيه أخيرًا من وضع خططهم النهائية.

هذا هو مثواها الأخير.

هذا لا يعني فقط أن هجوم هنرييتا المفاجئ انتهى بالفشل،

أومأت نائبة القائد قليلاً نحو الاتجاه العام لملكتها. بذلك، لم يعد لديها أي ندم. هزت غلايفز الخاصة بها وانقضت على الوحوش دون تردد.

عبر جيش الشياطين النهر بأمان. بعد ذلك، دمروا الجسر العائم وساروا على طول ضفة النهر. لم يكن أمام جيش بريتانيا خيار سوى مشاهدة جيش الشياطين وهو يسير حيث لم يكن لديهم طريقة لعبور النهر.

ذبح فرسان الوردة الخضراء ما يقرب من 4000 وحش. سقط جميع 700 فارس بمن فيهم نائبة القائد في المعركة. في وقت لاحق، ستروي كتب الاستراتيجية هذه النهاية الرائعة والمفاجئة من وجهة نظر باردة القلب.

“انزلوا عن ظهور الخيل! استخدموا جثث الخيول الميتة كدروع!”

فشل الفرسان في هجومهم وتم محوهم.

خلف سيد الشياطين صغير الإطار – سرب من 4500 زومبي وغول.

هذا لا يعني فقط أن هجوم هنرييتا المفاجئ انتهى بالفشل،

خسروا عددًا لا بأس به من الفرسان بما في ذلك فرسان الوردة الخضراء، ولكن جيش الشياطين خسر أيضًا عددًا كبيرًا من القوات. إذا قارنت قوتهما العسكرية، فربما كانت بريتانيا تتمتع بميزة طفيفة في الأعداد.

“… جميع القوات ، انسحبوا.”

0

ولكنه أيضًا يعني أن لورا دي فارنيز نجحت في عبور النهر بأمان.

عبر جيش الشياطين النهر بأمان. بعد ذلك، دمروا الجسر العائم وساروا على طول ضفة النهر. لم يكن أمام جيش بريتانيا خيار سوى مشاهدة جيش الشياطين وهو يسير حيث لم يكن لديهم طريقة لعبور النهر.

“حسنًا، يا رجال. كصاحبة عملكم الأبدي، أنا بارباتوس، سأنفذ العقد”.

ومع ذلك، لم يعن هذا أن الفائز بالحرب قد تم تحديده.

غنى 4500 وحش غير ميت معاً لحنهم الوطني. من المحتمل أن يكون من الأنسب تسمية هذا مسيرة جنازة. غولز الذين لم يتمكنوا من النطق بكلمات مناسبة بسبب حناجرهم المتعفنة والزومبيز الذين تسربت منهم الأصوات بسبب الثقوب في أفواههم. تحول غناؤهم إلى أنين منخفض النغمة مع استقراره فوق الأرض مثل طبقة من الضباب.

خسروا عددًا لا بأس به من الفرسان بما في ذلك فرسان الوردة الخضراء، ولكن جيش الشياطين خسر أيضًا عددًا كبيرًا من القوات. إذا قارنت قوتهما العسكرية، فربما كانت بريتانيا تتمتع بميزة طفيفة في الأعداد.

“حسنًا الآن. دعونا نرقص رقصة بطيئة”.

من ناحية أخرى، لم ينتهِ القتال مع سيدة الشياطين أغاريس، ولكنه انتهى لصالح أغاريس بسبب موت ملكة الأرواح الأرضية.

رأى قائد الخط الدفاعي الرابع تحرك العلم وابتسم.

الآن كانت المشكلة هي ما إذا كان سيتم الاستيلاء على باريسيورم أم لا.

ذبح فرسان الوردة الخضراء ما يقرب من 4000 وحش. سقط جميع 700 فارس بمن فيهم نائبة القائد في المعركة. في وقت لاحق، ستروي كتب الاستراتيجية هذه النهاية الرائعة والمفاجئة من وجهة نظر باردة القلب.

لا يزال كل من الإمبراطور والإمبراطورة الأرملة في باريسيورم. يجب عليهم عدم السماح بأي حال من الأحوال لجيش الشياطين بالاستيلاء عليهما.

ومع ذلك، لم يعن هذا أن الفائز بالحرب قد تم تحديده.

“يجب علينا إما محاصرة باريسيورم أو على الأقل إخراج الإمبراطور والإمبراطورة الأرملة من هناك…….”

كان هناك المزيد من فرسان الخيالة يتدفقون من خلال الفتحة التي أحدثها فرسان الوردة الخضراء. إذا حاولوا التراجع والانسحاب الآن، فسيصطدمون بحلفائهم ويخلقون فوضى هائلة.

تمتمت هنرييتا، منهكة بسبب المعركة الأخيرة. كان الجنرالات بجانب الملكة مع جو مكتئب يخيم عليهم.

“الإمبراطور شيء واحد، ولكن لا أعتقد أن الجدة الإمبراطورة الأرملة ستذهب معنا عن رغبة”.

زأر زومبي.

“سنضطر إلى محاصرة باريسيورم، إذن”.

– كياااااغ!

“ماذا تتحدث عنه؟ سنضربها ونختطفها لأنها لن تتبعنا. ليس لدينا أي ميزة إذا حاولنا محاصرة العاصمة”.

“حسنًا إذن. ثم سنرسل وحدة منفصلة لاسترجاع الإمبراطور والإمبراطورة الأرملة أولاً و….”

تنهدت هنرييتا.

“سنختطف الإمبراطور والإمبراطورة الأرملة وننسحب غربًا. خط إمدادات العدو رقيق، لذا فلن يجرؤوا على ملاحقتنا. سيفقدون قضيتهم إذا حاولوا بدء النهب الآن، لذا سيكونون في وضع صعب إلى حد ما”.

“سنختطف الإمبراطور والإمبراطورة الأرملة وننسحب غربًا. خط إمدادات العدو رقيق، لذا فلن يجرؤوا على ملاحقتنا. سيفقدون قضيتهم إذا حاولوا بدء النهب الآن، لذا سيكونون في وضع صعب إلى حد ما”.

“يجب علينا إما محاصرة باريسيورم أو على الأقل إخراج الإمبراطور والإمبراطورة الأرملة من هناك…….”

“الانسحاب، أليس كذلك؟”

0

لم يبدو أن الجنرالات يوافقون على الخطة. ألم يعني هذا أنهم سيتجنبون المعركة الحاسمة؟

أومأت نائبة القائد قليلاً نحو الاتجاه العام لملكتها. بذلك، لم يعد لديها أي ندم. هزت غلايفز الخاصة بها وانقضت على الوحوش دون تردد.

هزت هنرييتا رأسها.

“اللعنة!”

“كلا، الانسحاب هو ببساطة وسيلة لتحقيق غاية. إن كل سببهم لهذه الحرب هو إخضاع أغاريس. طالما أن أغاريس بصحة جيدة وفي جانبنا، فلن يتمكنوا من المغادرة كيفما يحلو لهم. سيظلون في باريسيورم مع خط إمداد غير مستقر بينما لا يستطيعون المغادرة”.

0

“أرى. سيموتون ببطء دون أحكام”.

ومع ذلك، قد يكون من الأفضل مدح الفرسان. تعرضوا لهجوم مفاجئ من جميع الاتجاهات. وعلى الرغم من ذلك، فقدوا بضع عشرات فقط من الجنود. لقد تهربوا من السيوف بتقنيات مناورة خيول شبه خارقة تقريبًا. لو كان هذا خيالة عادية، لخسروا ربما نصف قوتهم الإجمالية.

أومأ الجنرالات فهمًا.

أجاب الفرسان بحماس.

“صحيح. بعد نقطة معينة، لن يعود بمقدورهم تحمل المزيد ويخرجون هاربين من باريسيورم…. سنفرض عليهم معركة حاسمة مرة أخرى في تلك اللحظة”.

انتشر اللون الكهرماني الفجر تدريجيًا في جميع أنحاء السماء. بمجرد أن تلاشى لون السماء الليلي إلى حد ما، لاحظوا شيئًا غير متوقع تمامًا قادمًا من باريسيورم. كانت سحابة دخان سوداء.

“حسنًا إذن. ثم سنرسل وحدة منفصلة لاسترجاع الإمبراطور والإمبراطورة الأرملة أولاً و….”

“أرى. سيموتون ببطء دون أحكام”.

حدث ذلك في الوقت الذي تمكنوا فيه أخيرًا من وضع خططهم النهائية.

“أرى. سيموتون ببطء دون أحكام”.

انتشر اللون الكهرماني الفجر تدريجيًا في جميع أنحاء السماء. بمجرد أن تلاشى لون السماء الليلي إلى حد ما، لاحظوا شيئًا غير متوقع تمامًا قادمًا من باريسيورم. كانت سحابة دخان سوداء.

– كياااااغ!

“صاحبة الجلالة! هناك دخان يأتي من باريسيورم!”

“نائبة القائد، لا يمكننا مواصلة الهجوم!”

صرخ الجنرالات باستعجال.

“يجب علينا إما محاصرة باريسيورم أو على الأقل إخراج الإمبراطور والإمبراطورة الأرملة من هناك…….”

عضت الملكة هنرييتا شفتها.

لقد بذل فرسان الوردة الخضراء قصارى جهدهم. اجتازوا خط الرماح في منتصف الليل وواصلوا هجومهم في قاعدة العدو. تعاملوا بضربة مدمرة تقريبًا مع وحوش الأموات التي ظهرت أمامهم. وعلى الرغم من كل هذا، فكرت النائبة في نفسها وهي تنظر حولها.

“……أولئك الأوغاد من النبلاء الفرنكيين. كيف يجرؤون…….”

فشل الفرسان في هجومهم وتم محوهم.

أدركت هنرييتا الآن لماذا حجب العدو تعاويذ الاتصال فقط.

أبطأ فوج الفرسان الذي كان كعاصفة ريح. فعل الفرسان كل ما بوسعهم لدفع خيولهم للأمام، لكن الزومبيز والغولز التصقوا بهم مثل العناكب ورفضوا السقوط. نزفت الخيول الحربية وسقطت سريعًا واحدة تلو الأخرى.

لم يكن ذلك فقط من أجل إغراء فرسانهم. كانوا أيضًا يتأكدون من عدم قدرة جيش هنرييتا على معرفة ما يحدث في باريسيورم.

0

هل بدأ النبلاء المتبقون في اضطرابات بينما كانت المعركة مستمرة طوال الليل؟ كان هدفهم ربما السماح للإمبراطور أو الإمبراطورة الأرملة بالهرب…. أو كليهما.

0

“اللعنة!”

أطلقت عشرات الخيول صرخات مؤلمة. لقد تم شق بطونها بالسيوف التي خرجت من الأرض. تم قطع جلودها الصلبة بسهولة وهي تسكب أحشائها.

قسمت هنرييتا عصاها إلى نصفين. إذا تمكنت قوات العدو من الالتحاق بالإمبراطور أو الإمبراطورة الأرملة، فسينتهي بهم الأمر في ورطة. كان عليهم منع ذلك بأي ثمن.

0

“اجمعوا بقية قواتنا وتوجهوا إلى باريسيورم!”

أومأ الجنرالات فهمًا.

اضطرت قوات بريتانيا إلى السير بسرعة كاملة مرة أخرى قبل أن تتمكن من التعافي تمامًا من معركة الليلة السابقة.

كانوا يتقدمون للأمام على الرغم من سيل السهام والتعاويذ. حتى الموت ربما لم يكن كافياً لتخويفهم. بما أن الموت شيء يجب على جميع البشر قبوله، فإن الطريقة التي رحب بها الفرسان كانت شبه خارقة للبشر.

0

“ما أروع ذلك”.

0

– نييييغ!

0

“لا تخافوا الموت!”

0

“……أولئك الأوغاد من النبلاء الفرنكيين. كيف يجرؤون…….”

0

تولت نائبة القائد قيادة الهجوم شخصيًا. زاد فوج الخيالة من سرعتهم مرة أخرى. هاجموا مع تقليب سيوفهم المنحنية ورماح غلايفز.

0

0

0

وبعد وقت قصير، بدأ 4500 وحشًا غير ميت في الركض بسرعة.

0

– فالكيريز التي تحارب إلى الأبد.

أنتهت الفصول الخمس أراكم غدا بأذن الله.

خسروا عددًا لا بأس به من الفرسان بما في ذلك فرسان الوردة الخضراء، ولكن جيش الشياطين خسر أيضًا عددًا كبيرًا من القوات. إذا قارنت قوتهما العسكرية، فربما كانت بريتانيا تتمتع بميزة طفيفة في الأعداد.

0

هزت هنرييتا رأسها.

أترك تعليك أو ركلتك😡.

“حسنًا، يا رجال. كصاحبة عملكم الأبدي، أنا بارباتوس، سأنفذ العقد”.

“لا تخافوا الموت!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط