نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 309

الفصل 309 - اثنان فقط على هذه القارة (5)

الفصل 309 - اثنان فقط على هذه القارة (5)

الفصل 309 – اثنان فقط على هذه القارة (5)

generation

بمجرد أن قلت ذلك، استنشقت إيفار نفساً عميقاً. كان وجهها محمراً قليلاً لسبب ما. بدت وكأنها تصمم على أمر ما حيث حدقت مباشرة إليّ قبل أن تتكلم.

أخذت غليوني وأشعلته. امتلأ فمي بعبير منعش.

“همم، مدخر؟ أنا كذلك؟”

“بحسب ما تحققت منه سابقاً، تبلغ نسبة الضرائب في فرنكيا عادةً حوالي 10%”.

“لقد سمعت بأعمال صاحب السمو العظيمة. إنه لشرف لي استقبال صاحب السمو هنا اليوم كعميل”.

تلوّت إيفار. ربما كانت تحاول النهوض. ولكنها لم تستطع جمع قوة في ذراعيها حيث سقطت مرة أخرى على الأرض. انحنيت ورفعت إيفار على السرير.

“طلبت منك إحضار أي قلادة طالما أنها تناسب هذه السيدة الشابة”.

لمع جسد الفتاة بالعرق. يشترك المصاصون في صفة مع سادة الشياطين وهي أن سوائل أجسادهم لا تحمل رائحة مميزة. امتلأ أنفي بعبير سارٍ عندما دفنت وجهي في صدرها.

“كيف يمكن لشخص ما أن يكون بهذه النقاء!؟”

“إيفار، يفوح جسدك برائحة لطيفة”.

“لا أفضل….. واحدة بشكل خاص”.

“……إن 4% قليلة جداً”.

“آنسة، تم صنع هذا الزي باستخدام مواد عالية الجودة للغاية. ما رأيكِ؟ إن سحره هو أنه يعكس الاتجاهات الحالية مع الحفاظ على بهاء كلاسيكي، أليس كذلك؟”

همست إيفار كالفأر.

تلعثمت إيفار.

“لن تتشكل المفاوضات ما لم نتلقى 7% على الأقل”.

“……”

“همم. أنتِ بارعة في الحسابات عندما لا تستطيعين التحكم بجسدك بشكل صحيح في الوقت الحالي. حسناً. كيف يمكن لأي أحد مضاهاتك في مجال الأعمال؟ افعلي ما تشائين”.

يبدو أن إيفار تتحدث عن عدم ترفيهي في الحياة. ضحكت وأريتها غليوني.

أومأت إيفار برأسها قليلاً.

“حسناً إذن. لننطلق، إيفار لودبروك! إن سماء العالم الشيطاني تنتظرنا!”

“……صاحب السمو مدخر جداً”.

تلعثمت إيفار رداً على سؤال صاحبة المتجر. وضعت يديّ على كتفيها.

“همم، مدخر؟ أنا كذلك؟”

تلعثمت إيفار رداً على سؤال صاحبة المتجر. وضعت يديّ على كتفيها.

شعرت ببعض الحيرة لأن كلمة لا تناسبني ظهرت فجأة. إيفار لودبروك أغنى شخص في العالم الشيطاني بأكمله. هل بدوت كشخص مقتصد في نظر شخص ثري مثلها؟

أمسكت بمعصم إيفار وأشرت بيدي الأخرى كأموندسن عندما أعلن أنه سيفتح أنتاركتيكا.

“بتواضعي، أعتقد أنني أنفق مبالغ كبيرة جداً”.

ابتلع الجوبليني ريقه. اختفت نظرة المحترف من عينيه وحل محلها وهج مطعم بطمع التاجر.

“هذا الأمر منفصل عن مجرد إنفاق الكثير من المال. لقد استثمر صاحبكم في قلعته الشيطانية، وأرضه، والرشى، والتمويل العسكري. من ناحية أخرى، لا يهتم بأمور مثل الملابس أو الحلي”.

احمر وجه إيفار حتى أذنيها.

يبدو أن إيفار تتحدث عن عدم ترفيهي في الحياة. ضحكت وأريتها غليوني.

“ربما أنتِ غير مدركة، لكن العشب الذي أدخنه حالياً مكلف للغاية. لقد كلفت صانع الخيمياء إنتاج هذه الأعشاب خصيصاً لي. ربما يصعب رؤية ذلك، لكن سيد الشياطين دانتاليان هو شخص مسرف أكثر من أي شخص آخر”.

“أوهو؟”

“أعتذر، لكن هذه هي النقطة الرئيسية. لا يستطيع الناس رؤية ذلك”.

“أ-أرى”.

عبثت إيفار بخنصر يدي اليسرى.

احمر وجه إيفار حتى أذنيها.

لم يكن لدي إصبع مستطيل أو إصبع منتصف في يدي اليسرى. كانت إيفار تستمتع بلمس يدي اليسرى المشوهة. ربما كان هناك رغبة طفولية منعكسة وراء فعلها اللاواعي هذا.

“هذا الأمر منفصل عن مجرد إنفاق الكثير من المال. لقد استثمر صاحبكم في قلعته الشيطانية، وأرضه، والرشى، والتمويل العسكري. من ناحية أخرى، لا يهتم بأمور مثل الملابس أو الحلي”.

“هذا يضر بهيبة صاحبكم بشدة”.

كانت تشعر بالحرج، لكنها تنتهي بأخذي إلى نادٍ للتعذيب الجنسي.

همست إيفار بعينيها التجاريتين النسريتين.

ابتلع الجوبليني ريقه. اختفت نظرة المحترف من عينيه وحل محلها وهج مطعم بطمع التاجر.

“بجدية، إذا كانت لابيس لازولي قد ذهبت جزئياً تحت صاحبكم كتابعة لكم، فلماذا لم تهتم بأمر مثل هذا؟ هذا لا يختلف عن تلطيخ اسم شركتنا”.

لم يستوعب عقل إيفار بعد.

نظرت إليّ بعناية.

“إذن ما رأيكِ بهذا الفستان المخصص للنزهات؟ أو ربما هذا الفستان الحفلات؟ أوه، لا يمكنكِ تفويت هذا الفستان الذي صُنع خصيصاً للنوم!”

“أمم… أود أن أسأل صاحبكم احتراماً. انتهت الحرب وانتهت الولائم أيضاً إلى حد كبير، لذا…”

تاركين صاحبة المتجر التي غشي عليها بعد أن حصلت على صفقة العمر وراءنا، ذهبنا إلى وجهتنا التالية. خرج مالك المتجر الجوبليني ليستقبلنا عند المدخل.

تلعثمت إيفار.

من واجب الشريك اتخاذ قرار إذا كان حبيبه غير قادر.

“إذا كان لدى صاحبكم بعض الوقت الفائض، إذن… هذا فقط إذا لم يعتبر صاحبكم ذلك مضيعة للوقت. إذن…”

لم تهتز المركبة حتى قليلاً وهي تنزلق في شوارع نيفلهايم.

“همم؟ لا أعرف ما تحاولين قوله، لكنكِ تلفّين كثيراً”.

“لقد سمعت بأعمال صاحب السمو العظيمة. إنه لشرف لي استقبال صاحب السمو هنا اليوم كعميل”.

سحبت نفساً عميقاً من غليوني.

“بالطبع، الأكثر تكلفة”.

“هوو. أنتِ تعرفين علاقتنا. سأقبل بسرور أي طلب منكِ. كما أنكِ قبلتِ طلبي المتعلق بفرنكيا، لذا تفضلي. اطلبي ما تشائين”.

“إلى متجر ملابس شهير”.

في التجارة، إذا تم تلقي شيء ما، يجب تقديم شيء ما في المقابل. كنت أتحدث بجدية.

“كل شيء من هنا إلى هناك”.

بمجرد أن قلت ذلك، استنشقت إيفار نفساً عميقاً. كان وجهها محمراً قليلاً لسبب ما. بدت وكأنها تصمم على أمر ما حيث حدقت مباشرة إليّ قبل أن تتكلم.

“هوو”.

“ه-هل من الممكن أن… أن أختار زياً يناسب صاحبكم!؟”

“كيااه! كما كنت أتوقع من صاحب السمو! أنت حقاً نموذج الولد السيء!”

“……”

قام العرباني الألفي بتحية مهذبة.

ماذا؟

“لن تتشكل المفاوضات ما لم نتلقى 7% على الأقل”.

“حسناً، أقصد، أعتقد أن صاحبكم سيواصل بناء علاقة وثيقة مع شركتنا، لذا ألا يمكن اعتبار هذا واجبنا كشركة لدعم صاحبكم بطرق مختلفة؟ هذا مثل أبسط أشكال الدعم”.

دفع الجوبليني نظارته إلى أعلى. نظرت عيناه كعيني محترف.

إيفار ترتبك. كان بشرتها شاحبة بالفعل، لذلك أصبح احمرار وجنتيها أكثر وضوحاً.

قام العرباني الألفي بتحية مهذبة.

“هذا بالطبع واجب متواضع مني وليس لدي أي دوافع أخرى، لذلك، بمعنى آخر، إذا صادف أن كان صاحبكم يتسوق أو لديه يوم عطلة، فقد فكرت أننا يجب أن نستغل تلك الأوقات للتعامل مع هذه المسألة قبل تأجيلها…”

أبعدت غليوني عن شفتيّ وتكلمت.

“ل-لطيفة”.

“سنأخذ كل شيء هنا”.

“……آسفة؟ لم أسمع ما قاله صاحبكم”.

أخذت غليوني وأشعلته. امتلأ فمي بعبير منعش.

لم أستطع ضبط نفسي وسحبت إيفار في عناق.

“لقد سمعت بأعمال صاحب السمو العظيمة. إنه لشرف لي استقبال صاحب السمو هنا اليوم كعميل”.

“كيف يمكن لشخص ما أن يكون بهذه النقاء!؟”

نفخت سحابة كثيفة من الدخان. ثم أشرت إلى عارضة.

“م-ماذا؟”

أحدثت السكيوبا صاحبة المتجر ضجة وهي تحضر تصاميم أمثلة تناسب إيفار.

“هذا صحيح! هذا ما أردته!”

“طلبت منك إحضار أي قلادة طالما أنها تناسب هذه السيدة الشابة”.

النقاء!

“كما تأمر”.

هذا النقاء الساحق الذي يجعل الشخص خجولاً حتى عند مجرد طلب موعد واحد!

والآن انظر إلى إيفار لودبروك.

تتغنى تلك العاهرة بارباتوس بسعادة كلما طلبت مني موعداً، لكنها فجأةً تأخذني إلى بعض البيوت الدعارة المخصصة للمثليات، لورا متقاعسة لدرجة اللامبالاة حيال كل شيء، بايمون تحمل ابتسامة ناضجة باستمرار وتضحك ضحكة فففو المرحة، وجاميجين تعطي انطباعاً تنافسياً باستمرار كما لو أنها تتنافس لتكون الزوجة الرئيسية.

“…….”

سيتري هي الوحيدة التي تشعر بالحرج، لكنها غريبة قليلاً.

عبثت إيفار بخنصر يدي اليسرى.

كانت تشعر بالحرج، لكنها تنتهي بأخذي إلى نادٍ للتعذيب الجنسي.

“إلى أي متجر ملابس شهير يرغب صاحب السمو بزيارته؟”

حياؤها هو حياء فتاة مراهقة، لكن اهتماماتها يمكن أن تصفع وجه رجل شهواني قديم. كان الأمر مخزياً.

أعلنت بطريقة بطولية.

والآن انظر إلى إيفار لودبروك.

“يا إلهي، هذه أول مرة أستقبل فيها ضيفة جميلة مثلكِ. هل هي عشيقة صاحب السمو السرية؟”

هدفها من الموعد هو ببساطة شراء بعض الملابس لشريكها!

نظرت إليّ بعناية.

“لذلك الطهارة. لذلك النقاء…..”

“ل-لطيفة”.

كنت متأثراً جداً بهذا الكائن اللين كفقاعة صابون حتى أنني ذرفت الدموع.

دفع الجوبليني نظارته إلى أعلى. نظرت عيناه كعيني محترف.

“صاحب السمو، لماذا تذرف دموعك المقدسة؟ أنا مرتبكة”.

قام العرباني الألفي بتحية مهذبة.

“إيفار لودبروك، أنتِ جميلة حقاً مثل الجوهرة”.

أحدثت السكيوبا صاحبة المتجر ضجة وهي تحضر تصاميم أمثلة تناسب إيفار.

“م-معذرة؟”

“ربما أنتِ غير مدركة، لكن العشب الذي أدخنه حالياً مكلف للغاية. لقد كلفت صانع الخيمياء إنتاج هذه الأعشاب خصيصاً لي. ربما يصعب رؤية ذلك، لكن سيد الشياطين دانتاليان هو شخص مسرف أكثر من أي شخص آخر”.

احمر وجه إيفار حتى أذنيها.

“هل هو متواضع للغاية؟ لا تقلقي. إذا استدرتِ، فواو! إن ظهره مكشوف تماماً، مما يعطيه جاذبية جنسية قوية إلى حد ما. إنه مثالي لنساء مثلكِ شابات لكنهن يعطين إحساساً ناضجاً. هل يعجبكِ؟”

“لقد حلّ عصر الظلام. كانت الأرض التي كانت يوماً ما مملوءة بالنور مملوءة الآن فقط بالمؤامرات الخبيثة والرياء. وأنا كمغنٍ متجول بحثاً عن الطهارة، لا أستطيع إلا أن أنوح على هذا العصر”.

تاركين صاحبة المتجر التي غشي عليها بعد أن حصلت على صفقة العمر وراءنا، ذهبنا إلى وجهتنا التالية. خرج مالك المتجر الجوبليني ليستقبلنا عند المدخل.

“…….”

“يبدو أنك أسأت فهم طلبي”.

يبدو أن إيفار ألقت عليّ نظرة تقول “أليس كل هذا بسببك؟” لكنني تجاهلتها.

“أوهو؟”

“بعد أن وجدت أخيراً الكنز الذي كنت أبحث عنه باستمرار، يبدو وكأن جمجمتي على وشك الصعود إلى السماء. ملابس؟ بالطبع، سأشتري كل ما تريدين. فساتين مسائية؟ فساتين حفلات؟ لا، حتى الخواتم والقلادات مقبولة جميعها. اختاري ما تشائين”.

لم أستطع ضبط نفسي وسحبت إيفار في عناق.

“ص-صاحب السمو، ليس أنا، ولكن….”

ركض الجوبليني بعيداً مع مساعده قبل أن يعود بعد قليل.

همست إيفار بشيء ما، لكنني تجاهلتها مرة أخرى.

أمسكت بمعصم إيفار وأشرت بيدي الأخرى كأموندسن عندما أعلن أنه سيفتح أنتاركتيكا.

أعلنت بطريقة بطولية.

“أحضر لي أي قلادة تناسب هذه السيدة الشابة”.

“سيتم تأجير نيفلهايم لكِ اليوم!”

“أ-أرى”.

كان من الصعب فتح محفظتي. أنا مقتصد أخيراً.

“آنسة، تم صنع هذا الزي باستخدام مواد عالية الجودة للغاية. ما رأيكِ؟ إن سحره هو أنه يعكس الاتجاهات الحالية مع الحفاظ على بهاء كلاسيكي، أليس كذلك؟”

ومع ذلك، بمجرد فتحها، سينفجر فوضى التبذير.

نظرت إليّ بعناية.

أمسكت بمعصم إيفار وأشرت بيدي الأخرى كأموندسن عندما أعلن أنه سيفتح أنتاركتيكا.

“م-معذرة؟”

“حسناً إذن. لننطلق، إيفار لودبروك! إن سماء العالم الشيطاني تنتظرنا!”

“هذا الأمر منفصل عن مجرد إنفاق الكثير من المال. لقد استثمر صاحبكم في قلعته الشيطانية، وأرضه، والرشى، والتمويل العسكري. من ناحية أخرى، لا يهتم بأمور مثل الملابس أو الحلي”.

“أرجوك انتظر. صاحب السمو، يجب علينا على الأقل ارتداء ملابسنا….”

“أرجوك انتظر. صاحب السمو، يجب علينا على الأقل ارتداء ملابسنا….”

ركضنا خارج المبنى. كنا ما زلنا نرتدي ملابس النوم، لكن هذا لا يهم. بالأحرى، توسلت إيفار للسماح لها بالوقت لارتداء ملابسها بشكل مناسب على الأقل، لكن كلماتها دخلت من أذن وخرجت من الأخرى. استدعيت أكثر خدمة مركبات مكلفة في المدينة.

“حسناً إذن. لننطلق، إيفار لودبروك! إن سماء العالم الشيطاني تنتظرنا!”

“إلى متجر ملابس شهير”.

أمسكت بمعصم إيفار وأشرت بيدي الأخرى كأموندسن عندما أعلن أنه سيفتح أنتاركتيكا.

أعلنت وجهتنا بمجرد أن ركبنا المركبة.

يبدو أن إيفار تتحدث عن عدم ترفيهي في الحياة. ضحكت وأريتها غليوني.

قام العرباني الألفي بتحية مهذبة.

“سأشتريه”.

“إلى أي متجر ملابس شهير يرغب صاحب السمو بزيارته؟”

“صاحب السمو رائع!”

“بالطبع، الأكثر تكلفة”.

“حسناً إذن. لننطلق، إيفار لودبروك! إن سماء العالم الشيطاني تنتظرنا!”

“كما تأمر”.

قام العرباني الألفي بتحية مهذبة.

لم تهتز المركبة حتى قليلاً وهي تنزلق في شوارع نيفلهايم.

“كل شيء من هنا إلى هناك”.

زرنا أولاً متجر مصمم أزياء.

“……”

“يا إلهي، هذه أول مرة أستقبل فيها ضيفة جميلة مثلكِ. هل هي عشيقة صاحب السمو السرية؟”

“إلى متجر ملابس شهير”.

“م-أنا….”

“……آسفة؟ لم أسمع ما قاله صاحبكم”.

تلعثمت إيفار رداً على سؤال صاحبة المتجر. وضعت يديّ على كتفيها.

“لن تتشكل المفاوضات ما لم نتلقى 7% على الأقل”.

“هذا صحيح. هذه عشيقتي الجديدة. أظهري لها إخلاصكِ”.

“ل-لطيفة”.

“كيااه! كما كنت أتوقع من صاحب السمو! أنت حقاً نموذج الولد السيء!”

ابتلع الجوبليني ريقه. اختفت نظرة المحترف من عينيه وحل محلها وهج مطعم بطمع التاجر.

أحدثت السكيوبا صاحبة المتجر ضجة وهي تحضر تصاميم أمثلة تناسب إيفار.

كانت نيفلهايم مثل الحديقة الأمامية لإيفار لودبروك، لكن هذه كانت المرة الأولى التي تجول فيها بجسدها الحقيقي. ربما لم تتخيل أبداً أنها ستزور متجراً للملابس أو الحلي النسائية.

“آنسة، تم صنع هذا الزي باستخدام مواد عالية الجودة للغاية. ما رأيكِ؟ إن سحره هو أنه يعكس الاتجاهات الحالية مع الحفاظ على بهاء كلاسيكي، أليس كذلك؟”

نظرت إليّ بعناية.

“أ-أرى”.

“لا أفضل….. واحدة بشكل خاص”.

“هل هو متواضع للغاية؟ لا تقلقي. إذا استدرتِ، فواو! إن ظهره مكشوف تماماً، مما يعطيه جاذبية جنسية قوية إلى حد ما. إنه مثالي لنساء مثلكِ شابات لكنهن يعطين إحساساً ناضجاً. هل يعجبكِ؟”

“أيها تفضلين أكثر، مادموازيل؟”

“ممم. يبدو جيداً”.

“صاحب السمو رائع!”

بينما كانت إيفار صامتة أمام شرح صاحبة المتجر اللاهث، أعطيت رداً هادئاً ومتحكماً فيه.

جربت إيفار جميع القلادات العشر.

“سأشتريه”.

“……إن 4% قليلة جداً”.

“صاحب السمو رائع!”

ركض الجوبليني بعيداً مع مساعده قبل أن يعود بعد قليل.

تلألأت عينا صاحبة المتجر كالذهب.

“م-أنا….”

“إذن ما رأيكِ بهذا الفستان المخصص للنزهات؟ أو ربما هذا الفستان الحفلات؟ أوه، لا يمكنكِ تفويت هذا الفستان الذي صُنع خصيصاً للنوم!”

في هذا اليوم، غشي على ما مجموعه تسعة أصحاب متاجر.

“هوو”.

تلألأت عينا صاحبة المتجر كالذهب.

نفخت سحابة كثيفة من الدخان. ثم أشرت إلى عارضة.

حياؤها هو حياء فتاة مراهقة، لكن اهتماماتها يمكن أن تصفع وجه رجل شهواني قديم. كان الأمر مخزياً.

“كل شيء من هنا إلى هناك”.

“يبدو أنك أسأت فهم طلبي”.

“كياااه!”

“همم؟ لا أعرف ما تحاولين قوله، لكنكِ تلفّين كثيراً”.

تاركين صاحبة المتجر التي غشي عليها بعد أن حصلت على صفقة العمر وراءنا، ذهبنا إلى وجهتنا التالية. خرج مالك المتجر الجوبليني ليستقبلنا عند المدخل.

“يبدو أنك أسأت فهم طلبي”.

“لقد سمعت بأعمال صاحب السمو العظيمة. إنه لشرف لي استقبال صاحب السمو هنا اليوم كعميل”.

والآن انظر إلى إيفار لودبروك.

“أحضر لي أي قلادة تناسب هذه السيدة الشابة”.

والآن انظر إلى إيفار لودبروك.

“أوهو؟”

جربت إيفار جميع القلادات العشر.

دفع الجوبليني نظارته إلى أعلى. نظرت عيناه كعيني محترف.

“لذلك الطهارة. لذلك النقاء…..”

“بشرتها بيضاء ولها رقبة نحيلة. ترقوتها أيضاً رائعة بشكل لا يصدق. ستكون أي قلادة سعيدة لارتدائها من قِبل مثل هذا الشخص. صاحب السمو، أي نوع من الأحجار الكريمة تفضل؟”

“م-ماذا؟”

“يبدو أنك أسأت فهم طلبي”.

“بشرتها بيضاء ولها رقبة نحيلة. ترقوتها أيضاً رائعة بشكل لا يصدق. ستكون أي قلادة سعيدة لارتدائها من قِبل مثل هذا الشخص. صاحب السمو، أي نوع من الأحجار الكريمة تفضل؟”

هززت رأسي.

“أحضر لي أي قلادة تناسب هذه السيدة الشابة”.

“طلبت منك إحضار أي قلادة طالما أنها تناسب هذه السيدة الشابة”.

زرنا أولاً متجر مصمم أزياء.

“أ-أي قلادة، صاحب السمو؟”

“أيها تفضلين أكثر، مادموازيل؟”

ابتلع الجوبليني ريقه. اختفت نظرة المحترف من عينيه وحل محلها وهج مطعم بطمع التاجر.

“لذلك الطهارة. لذلك النقاء…..”

“أتوسل من صاحبكم العفو عن فشلي في فهم عظمة كلمات صاحبكم تماماً. سأحضرها فوراً”.

يبدو أن إيفار ألقت عليّ نظرة تقول “أليس كل هذا بسببك؟” لكنني تجاهلتها.

ركض الجوبليني بعيداً مع مساعده قبل أن يعود بعد قليل.

“أ-أرى”.

“ها هي. تم صنع هذه القلادات باستخدام أرقى الأحجار الكريمة من أوتبالا. إنها كلها تحف صنعها حرفيون مشهورون استغرقوا عدة سنوات في صنع كل واحدة منها. حسناً يا آنسة، رجاءً جربي هذه أولاً”.

أحدثت السكيوبا صاحبة المتجر ضجة وهي تحضر تصاميم أمثلة تناسب إيفار.

جربت إيفار جميع القلادات العشر.

“كل شيء من هنا إلى هناك”.

“أيها تفضلين أكثر، مادموازيل؟”

أحدثت السكيوبا صاحبة المتجر ضجة وهي تحضر تصاميم أمثلة تناسب إيفار.

“لا أفضل….. واحدة بشكل خاص”.

أومأت إيفار برأسها قليلاً.

لم يستوعب عقل إيفار بعد.

“بجدية، إذا كانت لابيس لازولي قد ذهبت جزئياً تحت صاحبكم كتابعة لكم، فلماذا لم تهتم بأمر مثل هذا؟ هذا لا يختلف عن تلطيخ اسم شركتنا”.

كانت نيفلهايم مثل الحديقة الأمامية لإيفار لودبروك، لكن هذه كانت المرة الأولى التي تجول فيها بجسدها الحقيقي. ربما لم تتخيل أبداً أنها ستزور متجراً للملابس أو الحلي النسائية.

“بشرتها بيضاء ولها رقبة نحيلة. ترقوتها أيضاً رائعة بشكل لا يصدق. ستكون أي قلادة سعيدة لارتدائها من قِبل مثل هذا الشخص. صاحب السمو، أي نوع من الأحجار الكريمة تفضل؟”

من واجب الشريك اتخاذ قرار إذا كان حبيبه غير قادر.

“هذا صحيح. هذه عشيقتي الجديدة. أظهري لها إخلاصكِ”.

أبعدت غليوني عن شفتيّ وتكلمت.

بمجرد أن قلت ذلك، استنشقت إيفار نفساً عميقاً. كان وجهها محمراً قليلاً لسبب ما. بدت وكأنها تصمم على أمر ما حيث حدقت مباشرة إليّ قبل أن تتكلم.

“سنأخذ كل شيء هنا”.

“……صاحب السمو مدخر جداً”.

في هذا اليوم، غشي على ما مجموعه تسعة أصحاب متاجر. كنا نجول في الشوارع، لا يزال ارتداء ملابس النوم، ولكن لا يهم. بالأحرى، توسلت إيفار للسماح لها بالوقت لارتداء ملابسها بشكل مناسب على الأقل، ولكن كلماتها دخلت من أذن وخرجت من الأخرى. استدعيت أكثر خدمة مركبات مكلفة في المدينة.

“هوو”.

“إلى متجر ملابس شهير”.

أعلنت وجهتنا بمجرد أن ركبنا المركبة.

أعلنت وجهتنا بمجرد أن ركبنا المركبة.

“حسناً إذن. لننطلق، إيفار لودبروك! إن سماء العالم الشيطاني تنتظرنا!”

قام العرباني الألفي بتحية مهذبة.

“إذن ما رأيكِ بهذا الفستان المخصص للنزهات؟ أو ربما هذا الفستان الحفلات؟ أوه، لا يمكنكِ تفويت هذا الفستان الذي صُنع خصيصاً للنوم!”

“إلى أي متجر ملابس شهير يرغب صاحب السمو بزيارته؟”

“ها هي. تم صنع هذه القلادات باستخدام أرقى الأحجار الكريمة من أوتبالا. إنها كلها تحف صنعها حرفيون مشهورون استغرقوا عدة سنوات في صنع كل واحدة منها. حسناً يا آنسة، رجاءً جربي هذه أولاً”.

“بالطبع، الأكثر تكلفة”.

نفخت سحابة كثيفة من الدخان. ثم أشرت إلى عارضة.

“كما تأمر”.

أبعدت غليوني عن شفتيّ وتكلمت.

لم تهتز المركبة حتى قليلاً وهي تنزلق في شوارع نيفلهايم.

“بالطبع، الأكثر تكلفة”.

زرنا أولاً متجر مصمم أزياء.

“ممم. يبدو جيداً”.

“يا إلهي، هذه أول مرة أستقبل فيها ضيفة جميلة مثلكِ. هل هي عشيقة صاحب السمو السرية؟”

لمع جسد الفتاة بالعرق. يشترك المصاصون في صفة مع سادة الشياطين وهي أن سوائل أجسادهم لا تحمل رائحة مميزة. امتلأ أنفي بعبير سارٍ عندما دفنت وجهي في صدرها.

“م-أنا….”

“سنأخذ كل شيء هنا”.

تلعثمت إيفار رداً على سؤال صاحبة المتجر. وضعت يديّ على كتفيها.

“هذا صحيح! هذا ما أردته!”

“هذا صحيح. هذه عشيقتي الجديدة. أظهري لها إخلاصكِ”.

“إيفار لودبروك، أنتِ جميلة حقاً مثل الجوهرة”.

“كيااه! كما كنت أتوقع من صاحب السمو! أنت حقاً نموذج الولد السيء!”

“هذا صحيح! هذا ما أردته!”

أحدثت السكيوبا صاحبة المتجر ضجة وهي تحضر تصاميم أمثلة تناسب إيفار.

من واجب الشريك اتخاذ قرار إذا كان حبيبه غير قادر.

“آنسة، تم صنع هذا الزي باستخدام مواد عالية الجودة للغاية. ما رأيكِ؟ إن سحره هو أنه يعكس الاتجاهات الحالية مع الحفاظ على بهاء كلاسيكي، أليس كذلك؟”

“م-أنا….”

“أ-أرى”.

“……إن 4% قليلة جداً”.

“هل هو متواضع للغاية؟ لا تقلقي. إذا استدرتِ، فواو! إن ظهره مكشوف تماماً، مما يعطيه جاذبية جنسية قوية إلى حد ما. إنه مثالي لنساء مثلكِ شابات لكنهن يعطين إحساساً ناضجاً. هل يعجبكِ؟”

“أ-أرى”.

“ممم. يبدو جيداً”.

“طلبت منك إحضار أي قلادة طالما أنها تناسب هذه السيدة الشابة”.

بينما كانت إيفار صامتة أمام شرح صاحبة المتجر اللاهث، أعطيت رداً هادئاً ومتحكماً فيه.

“م-معذرة؟”

“سأشتريه”.

ركض الجوبليني بعيداً مع مساعده قبل أن يعود بعد قليل.

“صاحب السمو رائع!”

هذا النقاء الساحق الذي يجعل الشخص خجولاً حتى عند مجرد طلب موعد واحد!

تلألأت عينا صاحبة المتجر كالذهب.

“كياااه!”

“إذن ما رأيكِ بهذا الفستان المخصص للنزهات؟ أو ربما هذا الفستان الحفلات؟ أوه، لا يمكنكِ تفويت هذا الفستان الذي صُنع خصيصاً للنوم!”

“……صاحب السمو مدخر جداً”.

“هوو”.

“إيفار لودبروك، أنتِ جميلة حقاً مثل الجوهرة”.

نفخت سحابة كثيفة من الدخان. ثم أشرت إلى عارضة.

همست إيفار بعينيها التجاريتين النسريتين.

“كل شيء من هنا إلى هناك”.

“لا أفضل….. واحدة بشكل خاص”.

“كياااه!”

“م-أنا….”

تاركين صاحبة المتجر التي غشي عليها بعد أن حصلت على صفقة العمر وراءنا، ذهبنا إلى وجهتنا التالية. خرج مالك المتجر الجوبليني ليستقبلنا عند المدخل.

تلعثمت إيفار.

“لقد سمعت بأعمال صاحب السمو العظيمة. إنه لشرف لي استقبال صاحب السمو هنا اليوم كعميل”.

“كيااه! كما كنت أتوقع من صاحب السمو! أنت حقاً نموذج الولد السيء!”

“أحضر لي أي قلادة تناسب هذه السيدة الشابة”.

“هوو. أنتِ تعرفين علاقتنا. سأقبل بسرور أي طلب منكِ. كما أنكِ قبلتِ طلبي المتعلق بفرنكيا، لذا تفضلي. اطلبي ما تشائين”.

“أوهو؟”

“أوهو؟”

دفع الجوبليني نظارته إلى أعلى. نظرت عيناه كعيني محترف.

نفخت سحابة كثيفة من الدخان. ثم أشرت إلى عارضة.

“بشرتها بيضاء ولها رقبة نحيلة. ترقوتها أيضاً رائعة بشكل لا يصدق. ستكون أي قلادة سعيدة لارتدائها من قِبل مثل هذا الشخص. صاحب السمو، أي نوع من الأحجار الكريمة تفضل؟”

“أحضر لي أي قلادة تناسب هذه السيدة الشابة”.

“يبدو أنك أسأت فهم طلبي”.

“هذا صحيح. هذه عشيقتي الجديدة. أظهري لها إخلاصكِ”.

هززت رأسي.

“لقد حلّ عصر الظلام. كانت الأرض التي كانت يوماً ما مملوءة بالنور مملوءة الآن فقط بالمؤامرات الخبيثة والرياء. وأنا كمغنٍ متجول بحثاً عن الطهارة، لا أستطيع إلا أن أنوح على هذا العصر”.

“طلبت منك إحضار أي قلادة طالما أنها تناسب هذه السيدة الشابة”.

أومأت إيفار برأسها قليلاً.

“أ-أي قلادة، صاحب السمو؟”

“هوو”.

ابتلع الجوبليني ريقه. اختفت نظرة المحترف من عينيه وحل محلها وهج مطعم بطمع التاجر.

هززت رأسي.

“أتوسل من صاحبكم العفو عن فشلي في فهم عظمة كلمات صاحبكم تماماً. سأحضرها فوراً”.

“آنسة، تم صنع هذا الزي باستخدام مواد عالية الجودة للغاية. ما رأيكِ؟ إن سحره هو أنه يعكس الاتجاهات الحالية مع الحفاظ على بهاء كلاسيكي، أليس كذلك؟”

ركض الجوبليني بعيداً مع مساعده قبل أن يعود بعد قليل.

دفع الجوبليني نظارته إلى أعلى. نظرت عيناه كعيني محترف.

“ها هي. تم صنع هذه القلادات باستخدام أرقى الأحجار الكريمة من أوتبالا. إنها كلها تحف صنعها حرفيون مشهورون استغرقوا عدة سنوات في صنع كل واحدة منها. حسناً يا آنسة، رجاءً جربي هذه أولاً”.

“……آسفة؟ لم أسمع ما قاله صاحبكم”.

جربت إيفار جميع القلادات العشر.

“أوهو؟”

“أيها تفضلين أكثر، مادموازيل؟”

لم تهتز المركبة حتى قليلاً وهي تنزلق في شوارع نيفلهايم.

“لا أفضل….. واحدة بشكل خاص”.

“سأشتريه”.

لم يستوعب عقل إيفار بعد.

ماذا؟

كانت نيفلهايم مثل الحديقة الأمامية لإيفار لودبروك، لكن هذه كانت المرة الأولى التي تجول فيها بجسدها الحقيقي. ربما لم تتخيل أبداً أنها ستزور متجراً للملابس أو الحلي النسائية.

أومأت إيفار برأسها قليلاً.

من واجب الشريك اتخاذ قرار إذا كان حبيبه غير قادر.

أحدثت السكيوبا صاحبة المتجر ضجة وهي تحضر تصاميم أمثلة تناسب إيفار.

أبعدت غليوني عن شفتيّ وتكلمت.

تلألأت عينا صاحبة المتجر كالذهب.

“سنأخذ كل شيء هنا”.

“كيااه! كما كنت أتوقع من صاحب السمو! أنت حقاً نموذج الولد السيء!”

في هذا اليوم، غشي على ما مجموعه تسعة أصحاب متاجر.

“صاحب السمو رائع!”

حياؤها هو حياء فتاة مراهقة، لكن اهتماماتها يمكن أن تصفع وجه رجل شهواني قديم. كان الأمر مخزياً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط