نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 312

الفصل 312 - وقت محنة الفتاة (2)

الفصل 312 - وقت محنة الفتاة (2)

الفصل 312 – وقت محنة الفتاة (2)

generation

حفرت لابيس في جيب معطفها وأخرجت قطعة ورق. قدمت الورقة باحترام لإيفار. ارتعش حاجب إيفار.

مر وقت الغداء دون أي مشاكل.

غرابتها الثانية.

توجهت الخادمات إلى السجن تحت الأرض.

“أعلم. لدي عينان أيضًا”.

كان هناك عشرة سجناء محتجزين في هذا السجن. كان الجميع ينظر إلى أسفل بتعابير مهلهلة، لكنهم صرخوا جميعًا في وقت واحد بمجرد دخول ديزي إلى السجن.

كان أرضية السجن المظلم مغمورة بالدماء والأحشاء. توقفت ديزي عن التعذيب في اللحظة التي قُتل فيها سبعة سجناء.

“أووووه! إنها الخادمة المجنونة! عادت الخادمة المجنونة!”

مسحت ديزي الدم عن خدها. لم تبدو متعبة على وجه الخصوص بعد تعذيب الناس لمدة ساعتين متتاليتين.

“يا إلاهي! من فضلك دعني أنجو يومًا آخر…….”

ما الذي يحدث في قلعة سيد هذه الشياطين؟ شعرت إيفار وكأن رأسها يرن.

ركض السجناء إلى أبعد زوايا زنازينهم وهم يرتعشون خوفًا. يبدو أن هذه الفتاة البالغة من العمر 14 عامًا بدت كملاك الموت بالنسبة لهم. على الرغم من الفوضى المفاجئة، قدمت ديزي شرحًا هادئًا.

“الخادمة الرئيسية هي أيضًا ابنة صاحب السمو المتبناة شخصيًا. علاوة على ذلك، قدمت مساهمتين كبيرتين خلال الحرب السابقة. من غير المشكوك فيه أنها تستحق بعض الامتيازات الخاصة”.

“يميل والدي إلى التسامح مع المغامرين. ومع ذلك، فهو قاسٍ مع الجنود الذين يتظاهرون بأنهم مغامرون. جميعهم جزء من وحدة من جمهورية هابسبورغ”.

“الآنسة إيفار”.

“ها. أرى.”

ومع ذلك، جعلتها الكلمات التي تلت ذلك فارغة الرأس مرة أخرى.

رفعت إيفار سلة الطعام التي كانت في ذراعيها.

حفرت لابيس في جيب معطفها وأخرجت قطعة ورق. قدمت الورقة باحترام لإيفار. ارتعش حاجب إيفار.

“لكن، يا معلم، هذا يكفي فقط ثلاثة أشخاص”.

اختارت ديزي إحدى الزنزانات وفتحت الباب.

“هذا عادي. لقد أحضرنا الكمية الصحيحة”.

“يا أمي…… هجج، يا أمي…….”

ابتسمت ديزي مثل ملاك.

“لأن هذا تعذيب. حاولي أخذ هذا بتهاون كطريقة للممارسة”.

“نخطط لتقليل عددهم إلى ثلاثة قريبًا على أي حال”.

“ممف!؟ مم! مممفب! مم!”

“…….”

حدث هذا المشهد الغريب مرة واحدة على الأقل و3 مرات كحد أقصى يوميًا. كانت هناك مرة شكت فيها إيفار لأنها اعتقدت أنها حدثت كثيرًا جدًا. بمجرد أن فعلت ذلك، أعطت ديزي إجابة بسيطة: “توقف أخي مؤخرًا عن معشوقته، لذلك لا مفر من ذلك”.

“الآنسة إيفار، يمكنك تعلم من مشاهدة عملي اليوم من الخلف”.

اعتذرت الفتاة التي تبدو وكأنها تفتقر إلى الدم والدموع وخلايا المخ أخيرًا. شعرت إيفار بالارتياح. من المحظ أن يبدو أن هناك لا يزال شظية من العقلانية متبقية داخل الطفلة. هذا ما اعتقدته إيفار.

كانت إيفار قد التقطت بالفعل سيخًا من على رف.

“يا إلاهي! من فضلك دعني أنجو يومًا آخر…….”

كان هناك دم متجلط ملتصق برأس السيخ. كانت إيفار متأكدة من أن هذا الشخص، الذي يفترض أن يكون معلمها، قد أحضرها عمدًا إلى هنا بعد تناول الغداء.

مر اليوم الثاني هكذا….

‘إنها تحاول جعلي أتقيأ من خلال إظهار مشهد وحشي لي’.

بعد ذلك اليوم، انخفض عدد المرات التي تحدثت فيها إيفار وديزي بشكل كبير.

استهزأت إيفار بمدى وضوح وطفولية هذا المؤامرة.

غضبت إيفار. من منظور منهجي، كانت لابيس على صواب. ومع ذلك، كانت إيفار شخصًا يقود منظمة، وليست جنديًا يضحى به من أجل المجموعة.

لم تكن هناك عرق أكثر اعتيادًا على الدم والتعذيب من مصاصي الدماء. كانت هذه الطفلة البالغة من العمر 14 عامًا ذكية وماكرة للغاية بالنسبة لسنها، ولكن الجدار بين الأعراق ربما كان لا يمكن تخطيه بالنسبة لها.

“أعتذر”.

“سأبدأ الآن”.

“لكن، يا معلم، هذا يكفي فقط ثلاثة أشخاص”.

اختارت ديزي إحدى الزنزانات وفتحت الباب.

“آمل أن نتفاهم جيدًا، آنسة ‘إيفار’ لودبروك”.

وبعد ذلك.

“أ-لكنني فتاة…….”

“غوااااااه!”

كانت إيفار مصدومة جدًا حتى أنها ردت كفتاة في جسد رجل عجوز.

“ارحمني! سأفعل أي شيء تريده!”

“…….”

“أنا أقول الحقيقة…… أنا لا أعرف ما هي الأوامر التي أُعطيت من أعلى…….”

“من المثير للاهتمام بالفعل. إذا طرقت مسمارًا في رأس إنسان، فسيبدأ في التشنج مثل سمكة”.

“يا أمي…… هجج، يا أمي…….”

“ذهبت يدي لا شعوريًا بسبب مدى سحر الآنسة إيفار”.

بعد ساعتين.

كافح السجين بيأس بينما كان يستمع إلى المحادثة بين الخادمتين أمامه.

كان أرضية السجن المظلم مغمورة بالدماء والأحشاء. توقفت ديزي عن التعذيب في اللحظة التي قُتل فيها سبعة سجناء.

ومع ذلك، بمجرد أن تخطت ديزي مجرد اصطدام الأجساد ووصلت إلى حد فرك ظهر يدها على مؤخرة إيفار وفخذيها، أدركت إيفار خطورة الوضع. لم تكتفِ هذه الفتاة الصغيرة بتعذيب إيفار عقليًا فقط ولجأت إلى اعتداء عليها جسديًا!

كانت إيفار متجمدة في مكانها كتمثال بعد مشاهدة كل شيء من البداية إلى النهاية. كان وجهها أبيض كورقة.

بطبيعة الحال، لم تعر لابيس اهتمامًا لها.

“من المثير للاهتمام بالفعل. إذا طرقت مسمارًا في رأس إنسان، فسيبدأ في التشنج مثل سمكة”.

‘إنها تحاول جعلي أتقيأ من خلال إظهار مشهد وحشي لي’.

مسحت ديزي الدم عن خدها. لم تبدو متعبة على وجه الخصوص بعد تعذيب الناس لمدة ساعتين متتاليتين.

أخيرًا، مر شهر منذ أصبحت خادمة.

“إنهم يستمرون في الحركة حتى بعد الموت. تتعلم أيضًا أن للأعضاء الداخلية كلها ألوانًا فريدة من نوعها إذا راقبتها بعناية. هذه هي عجائب الجسم”.

هل نجح تحذير إيفار؟

“……هذا مثير للاهتمام بالفعل”.

جاء هذا الرد دون أي تردد على الإطلاق.

“نعم. الآنسة إيفار، يرجى إعطاء السجناء الثلاثة المتبقين وجباتهم الآن”.

ابتسمت ديزي بسعادة بينما كانت تحمل أدوات التعذيب المغطاة بالدماء في يديها.

“إنهم يستمرون في الحركة حتى بعد الموت. تتعلم أيضًا أن للأعضاء الداخلية كلها ألوانًا فريدة من نوعها إذا راقبتها بعناية. هذه هي عجائب الجسم”.

“انظري؟ لقد أحضرنا الكمية المثالية”.

“ستظل كما هي كمساعدة للخادمة الرئيسية”.

“…….”

“……هذا مثير للاهتمام بالفعل”.

لم تتناول إيفار عشاء في وقت لاحق من ذلك اليوم.

“الممارسة، أليس كذلك؟”

ومع ذلك، كان ذلك اليوم الأول جيدًا.

للأسف، لم تتمكن إيفار من التراجع الآن. ستبكي كبريائها كمصاصة دماء إذا سمحت لنفسها بالاستسلام لطفلة بشرية. قامت إيفار بأفضل ما في وسعها لقطع بطن السجين وتقطيع أمعائه.

تركت هذه الطفلة الشيطانية مهمة التعذيب لإيفار في اليوم الثاني. سلمتها أدوات التعذيب قائلةً إنه يجب أن تكون قد تعلمت بما يكفي من مشاهدة اليوم السابق. أجابت إيفار قائلة إنها ليست واثقة بشكل خاص، لكن ديزي طمأنتها.

“يبدو أنه استمر فقط 4 دقائق و11 ثانية اليوم. آمل حقًا أن يستمر في كونه منزوع القذف المبكر مثل هذا”.

“لا بأس إذا لم تفعلي ذلك بشكل جيد. لا، من الأفضل إذا لم تفعلي”.

“لا شيء. أخي يمارس العادة السرية حاليًا”.

“هل يمكنني أن أسأل لماذا، يا معلم؟”

“عندما يتعلق الأمر بمهام متعلقة بعملي، فأنا مستعدة لقبولها وتعلمها جميعًا. حتى لو كانت المهام غير منطقية، فإنني لا أهتم طالما أنني أساعد صاحب السمو دانتاليان. ومع ذلك، إذا كنتِ تنوين التحرش بي بغض النظر عن واجبي، فسأبلغ الآخرين”.

“لأن هذا تعذيب. حاولي أخذ هذا بتهاون كطريقة للممارسة”.

شعرت إيفار بالانتعاش.

جاء هذا الرد دون أي تردد على الإطلاق.

“هل صدقتني الآن، يا لابيس لازولي؟”

أصدرت إيفار وجهًا حامضًا.

‘إنها تحاول جعلي أتقيأ من خلال إظهار مشهد وحشي لي’.

“الممارسة، أليس كذلك؟”

“ارحمني! سأفعل أي شيء تريده!”

“نعم. ممارسة. لا يهم إذا انتهيتِ بقتلهم”.

“ما هذا؟”

كافح السجين بيأس بينما كان يستمع إلى المحادثة بين الخادمتين أمامه.

كانت إيفار قد التقطت بالفعل سيخًا من على رف.

“ممف!؟ مم! مممفب! مم!”

“الآنسة إيفار، يمكنك تعلم من مشاهدة عملي اليوم من الخلف”.

شفقت إيفار على الإنسان البريء. حسنًا، ربما لم يكونوا بريئين تمامًا. ومع ذلك، ما مدى سوء جرائمه حتى يُمسك به طفل مثل هذا؟

“لأن هذا تعذيب. حاولي أخذ هذا بتهاون كطريقة للممارسة”.

للأسف، لم تتمكن إيفار من التراجع الآن. ستبكي كبريائها كمصاصة دماء إذا سمحت لنفسها بالاستسلام لطفلة بشرية. قامت إيفار بأفضل ما في وسعها لقطع بطن السجين وتقطيع أمعائه.

علاوة على ذلك، أخي مراهق يمارس العادة السرية مع ذلك اللعاب يوميًا، أضافت ديزي في النهاية.

“اجعلي شقًا كبيرًا في الرئتين. لا بأس. لدينا المزيد من الوصفات الطبية أكثر مما يكفي. مم. كان هذا جيدًا، ولكن لم يكن كبيرًا بما يكفي. دعيني أريكِ”.

لم يكن هناك مفر. قررت إيفار استخدام ورقة الترامب الخاصة بها.

“ممب، مممممبف!؟”

“الآنسة إيفار”.

“من ناحية أخرى، استخدمي أصغر سكين ممكن عند التعامل مع القلب”.

“أعلم. لدي عينان أيضًا”.

مر اليوم الثاني هكذا….

ابتسمت ديزي بسعادة بينما كانت تحمل أدوات التعذيب المغطاة بالدماء في يديها.

مع مرور الوقت، أصبح واضحًا أكثر في ذهن إيفار أن اليوم الأول كان جيدًا. لم تنتهِ غرابة الفتاة عند شيء أو اثنين فقط. كانت مثل بصلة ذات طبقات عديدة.

غرابتها الأولى.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم تكن هناك عرق أكثر اعتيادًا على الدم والتعذيب من مصاصي الدماء. كانت هذه الطفلة البالغة من العمر 14 عامًا ذكية وماكرة للغاية بالنسبة لسنها، ولكن الجدار بين الأعراق ربما كان لا يمكن تخطيه بالنسبة لها.

كانت الفتاة تتوقف فجأة أحيانًا في منتصف الردهة. وفي كل مرة تفعل ذلك، كانت كتفيها تهتزان قليلاً ويحمر وجهها.

“من المثير للاهتمام بالفعل. إذا طرقت مسمارًا في رأس إنسان، فسيبدأ في التشنج مثل سمكة”.

“معلم، هل هناك مشكلة ما؟ هل أنتِ مصابة في مكان ما ربما؟”

“…….”

سألت إيفار بنبرة قلقة إلى حد ما بينما تخفي أفكارها الحقيقية التي تأمل في إصابة الفتاة بالفعل.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم تكن هناك عرق أكثر اعتيادًا على الدم والتعذيب من مصاصي الدماء. كانت هذه الطفلة البالغة من العمر 14 عامًا ذكية وماكرة للغاية بالنسبة لسنها، ولكن الجدار بين الأعراق ربما كان لا يمكن تخطيه بالنسبة لها.

كانت خدود ديزي حمراء، ولكن ذلك فقط. لم يتغير تعبيرها على الإطلاق عندما أجابت.

“ل-إذن ماذا عن وظيفتي؟”

“لا شيء. أخي يمارس العادة السرية حاليًا”.

“خطاب استقالتي”.

“……معذرة؟”

علاوة على ذلك، أخي مراهق يمارس العادة السرية مع ذلك اللعاب يوميًا، أضافت ديزي في النهاية.

“أخبرتك من قبل أن هناك لعابًا داخلي. وذلك بسبب ذلك اللعاب. يشارك هذا اللعاب حواسه مع لعاب آخر، ويصادف أن هذا اللعاب الآخر في حوزة أخي ذي الصلة بالدم”.

وبعد ذلك.

علاوة على ذلك، أخي مراهق يمارس العادة السرية مع ذلك اللعاب يوميًا، أضافت ديزي في النهاية.

“…….”

“لا تقلقي. تدوم ممارسة أخي للعادة السرية في المتوسط ​​4 دقائق و30 ثانية. كل ما علينا فعله هو الانتظار لمدة 3 دقائق أخرى. يرجى الانتظار للحظات”.

“انتظري من فضلك”.

“…….”

استهزأت إيفار بمدى وضوح وطفولية هذا المؤامرة.

بدأت ديزي في المشي مرة أخرى بالضبط بعد 3 دقائق.

تركت هذه الطفلة الشيطانية مهمة التعذيب لإيفار في اليوم الثاني. سلمتها أدوات التعذيب قائلةً إنه يجب أن تكون قد تعلمت بما يكفي من مشاهدة اليوم السابق. أجابت إيفار قائلة إنها ليست واثقة بشكل خاص، لكن ديزي طمأنتها.

“يبدو أنه استمر فقط 4 دقائق و11 ثانية اليوم. آمل حقًا أن يستمر في كونه منزوع القذف المبكر مثل هذا”.

غرابتها الثانية.

“…….”

“…….”

“حسنًا، الآنسة إيفار. هيا بنا ننظف الردهة”.

شعرت إيفار بالانتعاش.

حدث هذا المشهد الغريب مرة واحدة على الأقل و3 مرات كحد أقصى يوميًا. كانت هناك مرة شكت فيها إيفار لأنها اعتقدت أنها حدثت كثيرًا جدًا. بمجرد أن فعلت ذلك، أعطت ديزي إجابة بسيطة: “توقف أخي مؤخرًا عن معشوقته، لذلك لا مفر من ذلك”.

“خطاب استقالتي”.

اضطرت إيفار إلى تعديل رأيها.

غرابتها الثانية.

لم تكن الفتاة مجنونة فقط. كانت منحرفة جنسيا ومهووسة بنفسها ومريضة عقليا. اعتقدت إيفار أنها ستجن عندما اضطرت إلى مشاهدة ديزي تقف ساكنة فجأة وتغلق عينيها لمدة أربع دقائق أثناء تنظيف أو تعذيب شخص ما.

“حسنًا، الآنسة إيفار. هيا بنا ننظف الردهة”.

غرابتها الثانية.

“من ناحية أخرى، استخدمي أصغر سكين ممكن عند التعامل مع القلب”.

كانت ديزي تتحرش جنسياً بإيفار إلى حد ما. كانت تقترب من جسد إيفار وتصطدم بها سرًا. في البداية، اعتقدت إيفار أنها فقط تحتاج إلى مراعاة الشخص الآخر أكثر.

بعد ذلك اليوم، انخفض عدد المرات التي تحدثت فيها إيفار وديزي بشكل كبير.

ومع ذلك، بمجرد أن تخطت ديزي مجرد اصطدام الأجساد ووصلت إلى حد فرك ظهر يدها على مؤخرة إيفار وفخذيها، أدركت إيفار خطورة الوضع. لم تكتفِ هذه الفتاة الصغيرة بتعذيب إيفار عقليًا فقط ولجأت إلى اعتداء عليها جسديًا!

مالت لابيس رأسها.

“معلمة”.

“هل يمكنني أن أسأل لماذا، يا معلم؟”

أعطت إيفار تحذيرًا بنبرة هادئة ولكن حازمة.

“أخبرتك من قبل أن هناك لعابًا داخلي. وذلك بسبب ذلك اللعاب. يشارك هذا اللعاب حواسه مع لعاب آخر، ويصادف أن هذا اللعاب الآخر في حوزة أخي ذي الصلة بالدم”.

“عندما يتعلق الأمر بمهام متعلقة بعملي، فأنا مستعدة لقبولها وتعلمها جميعًا. حتى لو كانت المهام غير منطقية، فإنني لا أهتم طالما أنني أساعد صاحب السمو دانتاليان. ومع ذلك، إذا كنتِ تنوين التحرش بي بغض النظر عن واجبي، فسأبلغ الآخرين”.

“صاحب المنصب، أعتذر، لكنني لم أعد أستطيع تحمل هذا!”

“أعتذر”.

“من المثير للاهتمام بالفعل. إذا طرقت مسمارًا في رأس إنسان، فسيبدأ في التشنج مثل سمكة”.

هل نجح تحذير إيفار؟

“معلمة”.

اعتذرت الفتاة التي تبدو وكأنها تفتقر إلى الدم والدموع وخلايا المخ أخيرًا. شعرت إيفار بالارتياح. من المحظ أن يبدو أن هناك لا يزال شظية من العقلانية متبقية داخل الطفلة. هذا ما اعتقدته إيفار.

بدأت ديزي في المشي مرة أخرى بالضبط بعد 3 دقائق.

ومع ذلك، جعلتها الكلمات التي تلت ذلك فارغة الرأس مرة أخرى.

اختارت ديزي إحدى الزنزانات وفتحت الباب.

“ذهبت يدي لا شعوريًا بسبب مدى سحر الآنسة إيفار”.

“أعلم. لدي عينان أيضًا”.

“……معذرة؟”

أخيرًا، مر شهر منذ أصبحت خادمة.

حدث لحظة صمت. ابتلعت إيفار ريقها. لم تتمكن من السيطرة على صوتها المرتجف.

استهزأت إيفار بمدى وضوح وطفولية هذا المؤامرة.

“أ-لكنني فتاة…….”

“……معذرة؟”

“أعلم. لدي عينان أيضًا”.

“ل-لكن صاحب السمو دانتاليان هو حاكم هذه القلعة. هذا استثناء. لا يمكن وضع الخادمة الرئيسية على نفس الأرضية”.

أجابت ديزي.

“…….”

“أنا مثلية الجنس بالمناسبة”.

حدث لحظة صمت. ابتلعت إيفار ريقها. لم تتمكن من السيطرة على صوتها المرتجف.

بعد ذلك اليوم، انخفض عدد المرات التي تحدثت فيها إيفار وديزي بشكل كبير.

“الآن اسمعيني جيدًا. أقسم بالإلهة أن تلك الطفلة البشرية ليست مخبولة عادية. أريد الابتعاد عنها في أقرب وقت ممكن”.

بعبارة أخرى، كانت الفتاة المعروفة باسم ديزي مهووسة بالانغماس في الدماء وتعذيب الناس، وبداخلها لعاب طوال الوقت، وتعتقد أن اللعاب يتململ عندما يمارس أخوها ذو الصلة بالدم العادة السرية، وهي أيضًا تحدث أنها مثلية.

“ل-إذن ماذا عن وظيفتي؟”

لم تقابل إيفار أو تسمع عن أحد أكثر جنونًا من هذا خلال 3000 عام من حياتها.

“أ-لكنني فتاة…….”

أخيرًا، مر شهر منذ أصبحت خادمة.

أجابت ديزي.

“صاحب المنصب، أعتذر، لكنني لم أعد أستطيع تحمل هذا!”

اختارت ديزي إحدى الزنزانات وفتحت الباب.

ذهبت إيفار إلى مكتب المستشار. يمكن القول إن إيفار كان لديها صبر خارق عندما نظرنا إلى أنها تحملت هذا لمدة شهر كامل. لربما استسلم معظم الأبطال بحلول اليوم الثاني.

“…….”

“الخادمة الرئيسية مجنونة! يرجى عدم التفكير في هذا على أنه مجرد شكوى من أحد المرؤوسين. يمكنني سرد سبعة وأربعين أمرًا منحرفًا فعلته الخادمة الرئيسية من فوري!”

أجابت ديزي.

“الآنسة إيفار”.

أخيرًا، مر شهر منذ أصبحت خادمة.

نظرت لابيس إلى إيفار بلا مبالاة.

“نعم. ممارسة. لا يهم إذا انتهيتِ بقتلهم”.

“أعتذر، لكن نظام هذه المنظمة يعتمد على ذلك. ستصبح سلطة الخادمة الرئيسية ضعيفة إذا قمت فجأة بتعيينك منصبًا جديدًا”.

“لكن مستشار……!”

“لكن مستشار……!”

توجهت الخادمات إلى السجن تحت الأرض.

صرخت إيفار بيأس، على وشك البكاء تقريبًا.

حدث هذا المشهد الغريب مرة واحدة على الأقل و3 مرات كحد أقصى يوميًا. كانت هناك مرة شكت فيها إيفار لأنها اعتقدت أنها حدثت كثيرًا جدًا. بمجرد أن فعلت ذلك، أعطت ديزي إجابة بسيطة: “توقف أخي مؤخرًا عن معشوقته، لذلك لا مفر من ذلك”.

“لمست الخادمة الرئيسية فخذيَّ خمس مرات اليوم! هذا المعاملة لا يمكن تصديقها!”

غضبت إيفار. من منظور منهجي، كانت لابيس على صواب. ومع ذلك، كانت إيفار شخصًا يقود منظمة، وليست جنديًا يضحى به من أجل المجموعة.

“خمس مرات فقط؟”

مسحت ديزي الدم عن خدها. لم تبدو متعبة على وجه الخصوص بعد تعذيب الناس لمدة ساعتين متتاليتين.

مالت لابيس رأسها.

“يا إلاهي! من فضلك دعني أنجو يومًا آخر…….”

“لدى صاحب السمو دانتاليان عادة أخذ الوزيرة لورا، أثناء نزهتها، وممارسة الجنس معها لمدة خمس ساعات. بالمقارنة مع ذلك، أفعال الخادمة الرئيسية معقولة للغاية”.

“انظري؟ لقد أحضرنا الكمية المثالية”.

“…….”

صرخت إيفار بيأس، على وشك البكاء تقريبًا.

ما الذي يحدث في قلعة سيد هذه الشياطين؟ شعرت إيفار وكأن رأسها يرن.

“خطاب استقالتي”.

“ل-لكن صاحب السمو دانتاليان هو حاكم هذه القلعة. هذا استثناء. لا يمكن وضع الخادمة الرئيسية على نفس الأرضية”.

هل نجح تحذير إيفار؟

“الخادمة الرئيسية هي أيضًا ابنة صاحب السمو المتبناة شخصيًا. علاوة على ذلك، قدمت مساهمتين كبيرتين خلال الحرب السابقة. من غير المشكوك فيه أنها تستحق بعض الامتيازات الخاصة”.

“الآن اسمعيني جيدًا. أقسم بالإلهة أن تلك الطفلة البشرية ليست مخبولة عادية. أريد الابتعاد عنها في أقرب وقت ممكن”.

“أووه…….”

‘إنها تحاول جعلي أتقيأ من خلال إظهار مشهد وحشي لي’.

هذه النصف شيطانة المتزمتة!

‘إنها تحاول جعلي أتقيأ من خلال إظهار مشهد وحشي لي’.

غضبت إيفار. من منظور منهجي، كانت لابيس على صواب. ومع ذلك، كانت إيفار شخصًا يقود منظمة، وليست جنديًا يضحى به من أجل المجموعة.

“الممارسة، أليس كذلك؟”

لم يكن هناك مفر. قررت إيفار استخدام ورقة الترامب الخاصة بها.

“لكن، يا معلم، هذا يكفي فقط ثلاثة أشخاص”.

“الموظفة رقم 1 لابيس لازوليت. أنا هي. أنا صاحب العمل، إيفار لودبروك”.

“…….”

“……؟”

“……هذا مثير للاهتمام بالفعل”.

ألقت لابيس نظرة مرتبكة على إيفار.

مر اليوم الثاني هكذا….

“لم أتلق تقريرًا يخبرني بأن الآنسة إيفار تعاني من اضطراب الخيال المرضي”.

كانت إيفار قد التقطت بالفعل سيخًا من على رف.

“من غير المستغرب أنك لا تصدقينني، لكنه الحقيقة. إيفار لودبروك التي رأيتيها حتى الآن كانت دمية كنت أتحكم بها”.

حدث لحظة صمت. ابتلعت إيفار ريقها. لم تتمكن من السيطرة على صوتها المرتجف.

بطبيعة الحال، لم تعر لابيس اهتمامًا لها.

“أووه…….”

بعد محاولة إقناع لابيس باستماتة لفترة، حصلت إيفار أخيرًا على فرصة لإثبات نفسها. استخدمت ورقة نقل للتواصل إلى كونكوسكا مع لابيس وأخذتها إلى غرفة سرية. هناك أظهرت للابيس قدرتها على التحكم بالدمى.

صرخت إيفار بيأس، على وشك البكاء تقريبًا.

رفعت لابيس حاجبيها مندهشة.

“…….”

“إذن الآنسة إيفار هي لودبروك بالفعل”.

“لا بأس إذا لم تفعلي ذلك بشكل جيد. لا، من الأفضل إذا لم تفعلي”.

“هل صدقتني الآن، يا لابيس لازولي؟”

ومع ذلك، كان ذلك اليوم الأول جيدًا.

“نعم، يا رئيس”.

شعرت إيفار وكأن لابيس أصبحت ملكة العالم السفلي وهي تحكم على شخص ما بالجحيم.

شعرت إيفار بالانتعاش.

“آمل أن نتفاهم جيدًا، آنسة ‘إيفار’ لودبروك”.

أخيرًا، ستتحرر من تلك المجنونة والمنحرفة البشرية.

بعد محاولة إقناع لابيس باستماتة لفترة، حصلت إيفار أخيرًا على فرصة لإثبات نفسها. استخدمت ورقة نقل للتواصل إلى كونكوسكا مع لابيس وأخذتها إلى غرفة سرية. هناك أظهرت للابيس قدرتها على التحكم بالدمى.

“الآن اسمعيني جيدًا. أقسم بالإلهة أن تلك الطفلة البشرية ليست مخبولة عادية. أريد الابتعاد عنها في أقرب وقت ممكن”.

شعرت إيفار بالانتعاش.

“انتظري من فضلك”.

كانت إيفار قد التقطت بالفعل سيخًا من على رف.

حفرت لابيس في جيب معطفها وأخرجت قطعة ورق. قدمت الورقة باحترام لإيفار. ارتعش حاجب إيفار.

سجدت بعمق.

“ما هذا؟”

“غوااااااه!”

“خطاب استقالتي”.

لم تقابل إيفار أو تسمع عن أحد أكثر جنونًا من هذا خلال 3000 عام من حياتها.

ماذا؟

بدأت ديزي في المشي مرة أخرى بالضبط بعد 3 دقائق.

“كنت قد عزمت على الانخراط تمامًا تحت صاحب السمو دانتاليان كتابعة له منذ وقت طويل. ومع ذلك، لم أتمكن من الحصول على فرصة لإعطائك خطاب استقالتي. ما أروع الصدفة. شكرًا لك على كل هذا الوقت”.

رفعت إيفار سلة الطعام التي كانت في ذراعيها.

“…….”

أصدرت إيفار وجهًا حامضًا.

كانت إيفار مصدومة جدًا حتى أنها ردت كفتاة في جسد رجل عجوز.

“…….”

“ل-إذن ماذا عن وظيفتي؟”

“……معذرة؟”

“ستظل كما هي كمساعدة للخادمة الرئيسية”.

كانت الفتاة تتوقف فجأة أحيانًا في منتصف الردهة. وفي كل مرة تفعل ذلك، كانت كتفيها تهتزان قليلاً ويحمر وجهها.

شعرت إيفار وكأن لابيس أصبحت ملكة العالم السفلي وهي تحكم على شخص ما بالجحيم.

غرابتها الثانية.

سجدت بعمق.

مر اليوم الثاني هكذا….

“آمل أن نتفاهم جيدًا، آنسة ‘إيفار’ لودبروك”.

“ستظل كما هي كمساعدة للخادمة الرئيسية”.

“…….”

اضطرت إيفار إلى تعديل رأيها.

لعنت إيفار العالم.

“الخادمة الرئيسية هي أيضًا ابنة صاحب السمو المتبناة شخصيًا. علاوة على ذلك، قدمت مساهمتين كبيرتين خلال الحرب السابقة. من غير المشكوك فيه أنها تستحق بعض الامتيازات الخاصة”.

“…….”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط