نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 360

الفصل 360 – حرب الكرز الثانية (1)

الفصل 360 – حرب الكرز الثانية (1)

الفصل 360 – حرب الكرز الثانية (1)

generation
نظمت الإمبراطورية جيشاً مكوناً من 30،000 جندي كقوة حملة.

حركت لابيس ببرود الحبات على آلة العدّ اليدوية.

بدلاً من القول إنهم نظموا، فمن الأدق القول إنهم استأجروا. لم أكن سأرسل حتى عضو واحد من جيش سيد الشياطين في هذه الحرب. كنت أنوي خوض الحرب مستخدماً المرتزقة فقط.

“هذا أتى متأخرًا عما كان متوقعًا. أعدادهم؟”

المرتزقة بطريقة ما يعطون انطباعاً بأنهم أقل جودة من الجنود الوطنيين، لكن الحقيقة هي عكس ذلك تماماً. معظم الناس في هذا العصر مزارعون. كما يقال “التجربة فقط تعلّم”، المرتزقة الذين يعيشون على القتال أفضل بشكل طبيعي من المزارعين الذين يزرعون طوال السنة.

“ولهذا قلتِ 300 ذهبة….”

ومع ذلك…. المرتزقة مكلفون.

محيت التعبير عن وجهي وأنا أواجهها.

مكلفون للغاية.

سمعت ديزي تتنهد خلفي.

يختلف الأمر باختلاف البلد، لكن الجندي المرتزق العادي يتقاضى راتبًا قدره 500 ذهبًا سنويًا. ليس 50 ذهبًا. 500. هذا مهم، لذلك قلته مرتين.

حسنًا، دعونا نحسب الآن.

دعنا نفترض أنك ستستأجر وحدة مرتزقة مكونة من ألف مقاتل تتألف فقط من جنود مشاة عاديين…… هذا يعني مبلغًا هائلاً قدره 500،000 ذهبًا سنويًا! سيؤدي 10،000 جندي إلى تصريف خمسة ملايين ذهب. في هذه المرحلة، ستكون تخوض حربًا بالمال وليس بالجنود.

التفت لأرى ديزي تنظر إليّ بنظرة ضبابية. كان الوضع كما لو أنها شاهدت شيئًا لم يجب عليها رؤيته.

بالإضافة إلى ذلك، فإن فرسان الخيالة أكثر تكلفة بكثير من الجنود المشاة.

شعرت بالفخر من لابيس لتوفيرها 8 ملايين ذهبة علينا حتى أردت أن أفعل شيئًا من أجلها.

ببساطة، عادة ما يكونون ضعف السعر.

باتافيا بلد ثري، لذلك يدفعون أجورهم في الأوقات المناسبة. ‘اشتغل وسيتم مكافأتك’، هذا كان شكل ثقتهم. بالمقارنة معهم، تنطوي الأمم الأخرى على مخاطر عدم الحصول على الأجر حتى بعد المخاطرة بحياتك.

حسنًا، دعونا نحسب الآن.

“ألم تخضع اتحاد هلفيتيكا لنا طواعية بعد أن أعطينا مثالاً بتطهير أولئك الدوقات؟ إنهم يخافون حاليًا من أنك قد تحاول تطهيرهم أيضًا”.

أريد تعيين 20،000 جندي مشاة و 7،000 فارس خيالة لخوض هذه الحرب. 500 ذهبًا لكل جندي مشاة و 1000 ذهبًا لكل فارس. أي 20،000 × 500 و 7،000 × 1000.

“مبررهم لا يظل على حاله ويدعم أفعالهم بشكل جوهري. سيتعزز مبرر هابسبورغ بلا شك. بالإضافة إلى ذلك، فإن هذا له أيضًا تأثير منع الانتقادات التي قد توجه لهم مسبقًا من قِبل الدبلوماسية الدولية”.

وباختصار، سأضطر إلى دفع 17 مليون ذهب سنويًا كأجور للمرتزقة.

“ثم هذا يعني أن دانتاليان يستخدم مبلغًا ضخمًا لاستئجار المرتزقة كل هذا من أجل تحسين صورته. هل سيكون لهذا حقًا تأثير كبير لهذه الدرجة؟”

“هذا مكلف جدًا”.

“سمعته الدبلوماسية؟”

أعطت لابيس إجابة قصيرة.

“سمعته الدبلوماسية؟”

تشاورت مع لابيس حول كيفية معالجة هذا المبلغ الضخم من المال. كنت سأعتمد على الاقتصادي الخبير إيفار، لكنها كانت مشغولة حاليًا بمحاولة تنظيم جميع الأموال التي جمعناها من الدوقات. شعرت بالذنب تجاهها، لذلك اتصلت بلابيس بدلاً من ذلك.

“أفهم. إذن هي مسألة ثقة…..”

“لدينا تسعون مليونًا لرعاية أولئك الدوقات، لذا يجب أن يكون هذا المبلغ على ما يرام….”

“لو كانوا قد حشدوا جيش سيد الشياطين، لتمكنا من تزييف هذا على أنه غزو شيطاني آخر. هذا كان سيعطي أيضًا مملكة سردينيا مبررًا. منع دانتاليان حدوث هذا على الإطلاق…. رجل دقيق للغاية”.

“هذه هي الأموال التي ستستخدمها لإدارة الإمبراطورية. من الأفضل توفير أكبر قدر ممكن”.

شعرت بالفخر من لابيس لتوفيرها 8 ملايين ذهبة علينا حتى أردت أن أفعل شيئًا من أجلها.

حركت لابيس ببرود الحبات على آلة العدّ اليدوية.

“وفكرت، لم أمنحكِ إجازة بعد. كيف لو أخذتِ واحدة الآن؟ لقد كنتِ تعملين بلا كلل لأكثر من خمس سنوات، لذا حان الوقت لتأخذي استراحة. في الواقع، لقد بنيت قصرًا في نيفلهايم، وسأكون سعيدًا جدًا بإعارته لكِ كمنزل إجازة”.

“من حسابي، يمكننا خفض تكلفة جنود المشاة إلى 300 ذهبة”.

* * *

“هاه؟ كيف؟”

“فكّر في الأمر. ما هو مبرر هذه الحرب؟ إنها من أجل الحفاظ على شرف لورا دي فارنيزي كنبيلة. إذا خاض الإمبراطور الحرب بعد توظيفه المرتزقة فقط شخصيًا، فسيجعل هذا الأمر كأنه يحافظ على شرفها دون إجبار شعبه على التضحية بأنفسهم. من كل النواحي، سيبدو هذا كمبارزة شريفة….”

“استأجر معظم مرتزقتنا من هلفيتيكا”.

حركت لابيس ببرود الحبات على آلة العدّ اليدوية.

مالت رأسي جانبًا.

“هل أجلب بعض النبيذ من المخزن، يا أبي؟”

“أليس مرتزقة هلفيتيكا هم الأكثر تكلفة؟”

“لدينا تسعون مليونًا لرعاية أولئك الدوقات، لذا يجب أن يكون هذا المبلغ على ما يرام….”

هلفيتيكا هي اتحاد للأعراق الأخرى.

تلك الفتاة متشائمة على أي حال. ربما شعرت مرة أخرى بعبثية الحياة. لم يهمني ما إذا كانت ستيأس من تلك العبثية أم لا، لذلك تجاهلتها.

خاف الألفيون والأقزام من الاضطهاد من قبل البشر، فلجأوا إلى الجبال وأسسوا قاعدتهم هناك. مع مرور الوقت، هذّبوا مهاراتهم وبدأوا في إنشاء قوات مرتزقة ذات تدريب عالٍ، التي أصبحت المصدر الرئيسي لكسب رزقهم. ونتيجة لذلك، تحولت الأمة بأكملها في الأساس إلى شركة مرتزقة ضخمة.

“لابيس! أنتِ الأفضل!”

الأقزام قادرون جسدياً على القتال بينما الألفيون صيادون بطبعهم. يُعرف مرتزقة هلفيتيكا بأنهم أفضل المرتزقة بفضل قوتهم القتالية الفائقة، ومعنوياتهم العالية، والأهم من ذلك، ولائهم لصاحب العمل.

المرتزقة بطريقة ما يعطون انطباعاً بأنهم أقل جودة من الجنود الوطنيين، لكن الحقيقة هي عكس ذلك تماماً. معظم الناس في هذا العصر مزارعون. كما يقال “التجربة فقط تعلّم”، المرتزقة الذين يعيشون على القتال أفضل بشكل طبيعي من المزارعين الذين يزرعون طوال السنة.

ضيّقت لابيس عينيها والتفتت نحوي.

“نظرت في هذا الأمر. في هابسبورغ وتويتون، يمكن استئجار جنود المشاة مقابل حوالي 500 ذهبة. في مملكة قشتالة، تتراوح التكلفة بين 450 و475 ذهبة. في باتافيا، 300 ذهبة هو السعر الشائع”.

“أنت حقًا جاهل عندما يتعلق الأمر بالمال، سيد دانتاليان. هل بنية دماغك مختلفة عن بنية دماغ الناس العاديين؟ أنت ممتاز بشكل مدهش في مجالات معينة، لكنني أجد صعوبة في فهم سبب تدني مستواك إلى هذا الحد عندما يتعلق الأمر بالاقتصاد”.

“من المريح معرفة أن لديكِ على الأقل بعض التكتم في عقلكِ. لو لم تقترحي ذلك، لبدأت في الشك فيما إذا كان رأسك يحتوي على جمجمة أم دلو. توقفي عن التباطؤ واذهبي احضري النبيذ”.

“…….”

“نعم، أنا أحمق. على أية حال، ما نوع الحيلة السحرية التي يجب القيام بها لخفض السعر إلى 300 ذهبة؟”

لابيس ربما الشخص الوحيد في العالم الذي سيطلق عليّ اسم الأحمق….

“هذه هي الأموال التي ستستخدمها لإدارة الإمبراطورية. من الأفضل توفير أكبر قدر ممكن”.

عبست.

“هاه؟”

“نعم، أنا أحمق. على أية حال، ما نوع الحيلة السحرية التي يجب القيام بها لخفض السعر إلى 300 ذهبة؟”

لا أعرف التفاصيل، ولكن لابيس استطاعت فعلاً تعيين جنود المشاة مقابل 300 ذهبة لكل جندي، وفرسان الخيالة مقابل 600 ذهبة لكل جندي.

“ألم تخضع اتحاد هلفيتيكا لنا طواعية بعد أن أعطينا مثالاً بتطهير أولئك الدوقات؟ إنهم يخافون حاليًا من أنك قد تحاول تطهيرهم أيضًا”.

“وفكرت، لم أمنحكِ إجازة بعد. كيف لو أخذتِ واحدة الآن؟ لقد كنتِ تعملين بلا كلل لأكثر من خمس سنوات، لذا حان الوقت لتأخذي استراحة. في الواقع، لقد بنيت قصرًا في نيفلهايم، وسأكون سعيدًا جدًا بإعارته لكِ كمنزل إجازة”.

أطلقت “آه”. لم أفكر في ذلك.

“من حسابي، يمكننا خفض تكلفة جنود المشاة إلى 300 ذهبة”.

“لقد استسلموا لنا، لذا يمكنني أن أخبرهم بإثبات ولائهم!”

الأقزام قادرون جسدياً على القتال بينما الألفيون صيادون بطبعهم. يُعرف مرتزقة هلفيتيكا بأنهم أفضل المرتزقة بفضل قوتهم القتالية الفائقة، ومعنوياتهم العالية، والأهم من ذلك، ولائهم لصاحب العمل.

“بالطبع، إذا لم تقدم أي أجر، فسيكون هناك رد فعل عكسي. ومع ذلك، يجب ألا يكون هناك مشكلة في توظيفهم مقابل رسوم معقولة إلى حد ما”.

“لابيس، اذهبي وتفاوضي مع قادة اتحاد هلفيتيكا! سأعطيك ختم الإمبراطور، لذا استخدميه كما ترين مناسبًا”.

“ولهذا قلتِ 300 ذهبة….”

“نظرت في هذا الأمر. في هابسبورغ وتويتون، يمكن استئجار جنود المشاة مقابل حوالي 500 ذهبة. في مملكة قشتالة، تتراوح التكلفة بين 450 و475 ذهبة. في باتافيا، 300 ذهبة هو السعر الشائع”.

أومأت لابيس.

“حسنًا!”

“نظرت في هذا الأمر. في هابسبورغ وتويتون، يمكن استئجار جنود المشاة مقابل حوالي 500 ذهبة. في مملكة قشتالة، تتراوح التكلفة بين 450 و475 ذهبة. في باتافيا، 300 ذهبة هو السعر الشائع”.

حسنًا، دعونا نحسب الآن.

“هاه؟”

“….سيد دانتاليان، هذا هو القصر الإمبراطوري حيث يُقدَّر اللياقة بشدة”.

كان سعر باتافيا منخفضًا بشكل ملحوظ.

“نعم، كما تأمرين، معاليكِ”.

بمجرد أن ألقيت نظرة فضولية على لابيس، أعطتني إجابة فورًا.

حسنًا، دعونا نحسب الآن.

“ذلك لأن طريقة الدفع مختلفة. تتطلب باتافيا دفع أجورهم نقدًا كل 10 أيام. من ناحية أخرى، غالبًا ما تتلقى الأمم الأخرى أجورها عن طريق الائتمان بعد 3 إلى 6 أشهر”.

“ثم هذا يعني أن دانتاليان يستخدم مبلغًا ضخمًا لاستئجار المرتزقة كل هذا من أجل تحسين صورته. هل سيكون لهذا حقًا تأثير كبير لهذه الدرجة؟”

“أفهم. إذن هي مسألة ثقة…..”

ركضت حافية القدمين فور عودة لابيس من هلفيتيكا وجذبتها إلى عناق. لم يكن جزء حافية القدمين مجازًا ما. كنت حرفيًا حافية القدمين. لم أكن أرتدي حذاءًا لأنني كنت للتوّ أمارس الجنس مع غاميجين.

أدركت الآن.

“لا بد أنكِ تعبتِ في الذهاب والإياب إلى هلفيتيكا، أليس كذلك؟ هل تريدين بعض النبيذ المنعش؟”

باتافيا بلد ثري، لذلك يدفعون أجورهم في الأوقات المناسبة. ‘اشتغل وسيتم مكافأتك’، هذا كان شكل ثقتهم. بالمقارنة معهم، تنطوي الأمم الأخرى على مخاطر عدم الحصول على الأجر حتى بعد المخاطرة بحياتك.

تلك الفتاة متشائمة على أي حال. ربما شعرت مرة أخرى بعبثية الحياة. لم يهمني ما إذا كانت ستيأس من تلك العبثية أم لا، لذلك تجاهلتها.

طبيعيًا، سيرغب المرتزقة في التعاقد مع باتافيا. لهذا السبب بالضبط يمكنك تعيينهم بسعر منخفض كهذا.

“لا نزال لا نعرف لماذا قرروا القيام بذلك. مهما كان سهل استخدام المرتزقة، فلا يمكنهم مقارنة أنفسهم بجيش من الشياطين”.

“لذلك، 300 ذهبة هو أقل مبلغ مقبول”.

تنهدت إليزابيث.

تألأت عينا لابيس الزرقاوان.

“أنت حقًا جاهل عندما يتعلق الأمر بالمال، سيد دانتاليان. هل بنية دماغك مختلفة عن بنية دماغ الناس العاديين؟ أنت ممتاز بشكل مدهش في مجالات معينة، لكنني أجد صعوبة في فهم سبب تدني مستواك إلى هذا الحد عندما يتعلق الأمر بالاقتصاد”.

“على الرغم من عدم وجود الكثير من الثقة المبنية بينك وبين جمهورية باتافيا، إلا أن لديك الحق في جعلهم يثبتون ولاءهم. أنا واثقة من أن هلفيتيكا ستفهم أيضًا”.

“فكّر في الأمر. ما هو مبرر هذه الحرب؟ إنها من أجل الحفاظ على شرف لورا دي فارنيزي كنبيلة. إذا خاض الإمبراطور الحرب بعد توظيفه المرتزقة فقط شخصيًا، فسيجعل هذا الأمر كأنه يحافظ على شرفها دون إجبار شعبه على التضحية بأنفسهم. من كل النواحي، سيبدو هذا كمبارزة شريفة….”

“حسنًا!”

وباختصار، سأضطر إلى دفع 17 مليون ذهب سنويًا كأجور للمرتزقة.

أومأت رأسي راضيًا.

لا أعرف كيف هددتهم، ولكن يبدو أن قادة هلفيتيكا كانوا خائفين للغاية حيث ذهبوا إلى حد وعدهم بتغطية أجور 2000 فارس بأنفسهم! الآن عليّ دفع أجور 5000 فارس فقط من أصل 7000 استأجرناهم.

“لابيس، اذهبي وتفاوضي مع قادة اتحاد هلفيتيكا! سأعطيك ختم الإمبراطور، لذا استخدميه كما ترين مناسبًا”.

كان سعر باتافيا منخفضًا بشكل ملحوظ.

“كما تأمر”.

كان هذا بالفعل يستحق الثناء، ولكن هذا لم يكن كل ما تمكنت من إنجازه.

في اليوم التالي، عُينت لابيس وكيلة عامة لإمبراطور هابسبورغ. تم إرسالها إلى اتحاد هلفيتيكا وتمكنت من تسوية جميع العقود في غضون أسبوع.

“هاه؟ كيف؟”

لا أعرف التفاصيل، ولكن لابيس استطاعت فعلاً تعيين جنود المشاة مقابل 300 ذهبة لكل جندي، وفرسان الخيالة مقابل 600 ذهبة لكل جندي.

مالت رأسي جانبًا.

كان هذا بالفعل يستحق الثناء، ولكن هذا لم يكن كل ما تمكنت من إنجازه.

محيت التعبير عن وجهي وأنا أواجهها.

لا أعرف كيف هددتهم، ولكن يبدو أن قادة هلفيتيكا كانوا خائفين للغاية حيث ذهبوا إلى حد وعدهم بتغطية أجور 2000 فارس بأنفسهم! الآن عليّ دفع أجور 5000 فارس فقط من أصل 7000 استأجرناهم.

أطلقت “آه”. لم أفكر في ذلك.

وبالتالي، تمكنت لابيس بنجاح من خفض الإنفاق الذي كان من الممكن أن يصل إلى 17 مليون ذهبة إلى 9 ملايين! لقد قلصت التكلفة تقريبًا إلى النصف!

بقوة عسكرية إجمالية قدرها 27،000 جندي، ولورا دي فارنيزي كقائد أعلى.

صحيح. عليّ أن أتواضع وأعترف بذلك هنا.

ببساطة، عادة ما يكونون ضعف السعر.

بالمقارنة مع لابيس، أنا مجرد يراع تحت ضوء القمر. مجرد طفل يلقي قصيدة أمام تشارلز بيير بودلير. مبتدئ يؤدي طقوس السحر الأسود أمام بارباتوس. يجب أن أبدو كأحمق كنت على وشك إهدار 8 ملايين ذهبة في نظر لابيس. الحمد للابيس لازولي العظيمة، السكوبس اللازوردية!

فكر كورتز بصوت مسموع وهو يمرر يده على ذقنه.

“لابيس! أنتِ الأفضل!”

“لكننا مستعدون جيدًا أيضًا، معاليكِ”.

ركضت حافية القدمين فور عودة لابيس من هلفيتيكا وجذبتها إلى عناق. لم يكن جزء حافية القدمين مجازًا ما. كنت حرفيًا حافية القدمين. لم أكن أرتدي حذاءًا لأنني كنت للتوّ أمارس الجنس مع غاميجين.

أومأ كورتز برأسه.

“حقًا، لقد عينت أفضل شخص كرئيس وزرائي! لا يمكن مقارنة أحد بكِ. لابيس هي الأفضل!”

ركضت حافية القدمين فور عودة لابيس من هلفيتيكا وجذبتها إلى عناق. لم يكن جزء حافية القدمين مجازًا ما. كنت حرفيًا حافية القدمين. لم أكن أرتدي حذاءًا لأنني كنت للتوّ أمارس الجنس مع غاميجين.

أعطت لابيس ردًا موجزًا وهي في أحضاني.

كان سعر باتافيا منخفضًا بشكل ملحوظ.

“….سيد دانتاليان، هذا هو القصر الإمبراطوري حيث يُقدَّر اللياقة بشدة”.

الأقزام قادرون جسدياً على القتال بينما الألفيون صيادون بطبعهم. يُعرف مرتزقة هلفيتيكا بأنهم أفضل المرتزقة بفضل قوتهم القتالية الفائقة، ومعنوياتهم العالية، والأهم من ذلك، ولائهم لصاحب العمل.

“الإمبراطورية امتداد لي، لذا من المسموح تجاهل ذلك النوع من اللياقة!”

سمعت ديزي تتنهد خلفي.

“الخادمات يرقبن. هذا محرج”.

“لو كانوا قد حشدوا جيش سيد الشياطين، لتمكنا من تزييف هذا على أنه غزو شيطاني آخر. هذا كان سيعطي أيضًا مملكة سردينيا مبررًا. منع دانتاليان حدوث هذا على الإطلاق…. رجل دقيق للغاية”.

كان نبرتها حادة دون أي مؤشر على الإحراج.

لابيس ربما الشخص الوحيد في العالم الذي سيطلق عليّ اسم الأحمق….

كنت مستعدًا للذهاب بعيدًا إلى حملها على ظهري والقيام بجولة حول القصر، لكن أوقفت نفسي لأن لابيس نظرت إليّ كما لو كنت قمامة. جعلني ذلك النظر أدرك لماذا يجب أن يكون قادة هلفيتيكا قد شعروا بالرعب. لابيس فتاة مخيفة….

“انتقادات من الدبلوماسية الدولية، أليس كذلك؟”

“لا بد أنكِ تعبتِ في الذهاب والإياب إلى هلفيتيكا، أليس كذلك؟ هل تريدين بعض النبيذ المنعش؟”

أومأت لابيس.

“تمت رحلتي عبر سحر التلقين. ليس لديّ أي إرهاق على الإطلاق”.

أعطت لابيس ردًا موجزًا وهي في أحضاني.

“آه….صحيح! إذن كيف عن تدليك ظهركِ؟ على الرغم من مظهري، إلا أنني شخص أُشيد بمهاراته في التدليك حتى اقترحت بارباتوس أن أتوقف عن كوني سيد شياطين وأصبح مدلكًا بدلاً من ذلك”.

“انتقادات من الدبلوماسية الدولية، أليس كذلك؟”

“أنا بخير. أيضًا، لم تكن سعادة بارباتوس تمدحك، بل كانت ساخرة، سيد دانتاليان”.

تحدثت ديزي بتعبير يبدو كما لو أنها تكتم تنهيدة.

شعرت بالفخر من لابيس لتوفيرها 8 ملايين ذهبة علينا حتى أردت أن أفعل شيئًا من أجلها.

“ذلك لأن طريقة الدفع مختلفة. تتطلب باتافيا دفع أجورهم نقدًا كل 10 أيام. من ناحية أخرى، غالبًا ما تتلقى الأمم الأخرى أجورها عن طريق الائتمان بعد 3 إلى 6 أشهر”.

فجأة شعرت بنظرة.

“….سيد دانتاليان، هذا هو القصر الإمبراطوري حيث يُقدَّر اللياقة بشدة”.

التفت لأرى ديزي تنظر إليّ بنظرة ضبابية. كان الوضع كما لو أنها شاهدت شيئًا لم يجب عليها رؤيته.

وبالتالي، تمكنت لابيس بنجاح من خفض الإنفاق الذي كان من الممكن أن يصل إلى 17 مليون ذهبة إلى 9 ملايين! لقد قلصت التكلفة تقريبًا إلى النصف!

محيت التعبير عن وجهي وأنا أواجهها.

“لا بد أنكِ تعبتِ في الذهاب والإياب إلى هلفيتيكا، أليس كذلك؟ هل تريدين بعض النبيذ المنعش؟”

“بماذا تحدّقين؟ هل هناك شيء تريدين قوله؟”

“ألم تخضع اتحاد هلفيتيكا لنا طواعية بعد أن أعطينا مثالاً بتطهير أولئك الدوقات؟ إنهم يخافون حاليًا من أنك قد تحاول تطهيرهم أيضًا”.

“….لا شيء”.

“لم يتم حشد تحالف الهلال. سواء بارباتوس أو القوات تحت قيادتها، لم يتحرك أي منهما. معاليكِ، يبدو أن الإمبراطورية تنوي خوض الحرب مع المرتزقة فقط”.

تحدثت ديزي بتعبير يبدو كما لو أنها تكتم تنهيدة.

قدم كورتز شلايرماخر تقريره فور دخوله مكتب إليزابيث. تناولت إليزابيث رشفة من مشروبها الذي به خل البلسم قبل أن تطرح سؤالاً.

“هل أجلب بعض النبيذ من المخزن، يا أبي؟”

“لا بد أنكِ تعبتِ في الذهاب والإياب إلى هلفيتيكا، أليس كذلك؟ هل تريدين بعض النبيذ المنعش؟”

“من المريح معرفة أن لديكِ على الأقل بعض التكتم في عقلكِ. لو لم تقترحي ذلك، لبدأت في الشك فيما إذا كان رأسك يحتوي على جمجمة أم دلو. توقفي عن التباطؤ واذهبي احضري النبيذ”.

“هذا أتى متأخرًا عما كان متوقعًا. أعدادهم؟”

ثم التفت مجددًا لأتحدث بحنان إلى لابيس.

“لابيس، اذهبي وتفاوضي مع قادة اتحاد هلفيتيكا! سأعطيك ختم الإمبراطور، لذا استخدميه كما ترين مناسبًا”.

“وفكرت، لم أمنحكِ إجازة بعد. كيف لو أخذتِ واحدة الآن؟ لقد كنتِ تعملين بلا كلل لأكثر من خمس سنوات، لذا حان الوقت لتأخذي استراحة. في الواقع، لقد بنيت قصرًا في نيفلهايم، وسأكون سعيدًا جدًا بإعارته لكِ كمنزل إجازة”.

تحدثت ديزي بتعبير يبدو كما لو أنها تكتم تنهيدة.

“….هاه”.

بعد أن انتهى كورتز من الكلام، سقطت إليزابيث في صمت طويل. واصلت التفكير مع كأسها على شفتيها حتى بعد أن أنهت كأس الماء المخلوط بخل البلسم.

سمعت ديزي تتنهد خلفي.

تلك الفتاة متشائمة على أي حال. ربما شعرت مرة أخرى بعبثية الحياة. لم يهمني ما إذا كانت ستيأس من تلك العبثية أم لا، لذلك تجاهلتها.

“لكننا مستعدون جيدًا أيضًا، معاليكِ”.

بفضل أداء لابيس المتميز، تمكنت من تقليل إنفاقنا بشكل كبير. شعرت بالنشاط، فأمرت بتقدم قواتنا.

“نطاق واسع جدًا. عشرون وأربعون ألفًا يشبهان السماء والأرض، الجنرال شلايرماخر”.

بقوة عسكرية إجمالية قدرها 27،000 جندي، ولورا دي فارنيزي كقائد أعلى.

“الخادمات يرقبن. هذا محرج”.

أفضل المرتزقة بقيادة أفضل قائد.

مكلفون للغاية.

O

أدركت الآن.

* * *

أفضل المرتزقة بقيادة أفضل قائد.

O

“على الرغم من عدم وجود الكثير من الثقة المبنية بينك وبين جمهورية باتافيا، إلا أن لديك الحق في جعلهم يثبتون ولاءهم. أنا واثقة من أن هلفيتيكا ستفهم أيضًا”.

“معالي القنصلة، لقد انطلق جيش الإمبراطورية إلى الحرب”.

“فكّر في الأمر. ما هو مبرر هذه الحرب؟ إنها من أجل الحفاظ على شرف لورا دي فارنيزي كنبيلة. إذا خاض الإمبراطور الحرب بعد توظيفه المرتزقة فقط شخصيًا، فسيجعل هذا الأمر كأنه يحافظ على شرفها دون إجبار شعبه على التضحية بأنفسهم. من كل النواحي، سيبدو هذا كمبارزة شريفة….”

قدم كورتز شلايرماخر تقريره فور دخوله مكتب إليزابيث. تناولت إليزابيث رشفة من مشروبها الذي به خل البلسم قبل أن تطرح سؤالاً.

ببساطة، عادة ما يكونون ضعف السعر.

“هذا أتى متأخرًا عما كان متوقعًا. أعدادهم؟”

“هل أجلب بعض النبيذ من المخزن، يا أبي؟”

“نقدر أنهم بين عشرين إلى أربعين ألفًا”.

طبيعيًا، سيرغب المرتزقة في التعاقد مع باتافيا. لهذا السبب بالضبط يمكنك تعيينهم بسعر منخفض كهذا.

عقدت إليزابيث حاجبيها.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “استأجر معظم مرتزقتنا من هلفيتيكا”.

“نطاق واسع جدًا. عشرون وأربعون ألفًا يشبهان السماء والأرض، الجنرال شلايرماخر”.

أومأت رأسي راضيًا.

“أنا خجول. لقد أطلقنا العديد من الجواسيس قدر الإمكان، لذلك يجب أن نتمكن من الحصول على رقم أكثر دقة…. علاوة على ذلك، هناك سبب في صعوبة تقدير أعدادهم”.

“….أرى. إنهو يحاول كسب مودة الأمم الأخرى، كورتز. يولي دانتاليان اهتمامًا لسمعته الدبلوماسية”.

“سبب؟”

“لا نزال لا نعرف لماذا قرروا القيام بذلك. مهما كان سهل استخدام المرتزقة، فلا يمكنهم مقارنة أنفسهم بجيش من الشياطين”.

أومأ كورتز برأسه.

بدلاً من القول إنهم نظموا، فمن الأدق القول إنهم استأجروا. لم أكن سأرسل حتى عضو واحد من جيش سيد الشياطين في هذه الحرب. كنت أنوي خوض الحرب مستخدماً المرتزقة فقط.

“لم يتم حشد تحالف الهلال. سواء بارباتوس أو القوات تحت قيادتها، لم يتحرك أي منهما. معاليكِ، يبدو أن الإمبراطورية تنوي خوض الحرب مع المرتزقة فقط”.

“أليس مرتزقة هلفيتيكا هم الأكثر تكلفة؟”

“همم….”

“الإمبراطورية امتداد لي، لذا من المسموح تجاهل ذلك النوع من اللياقة!”

“لا نزال لا نعرف لماذا قرروا القيام بذلك. مهما كان سهل استخدام المرتزقة، فلا يمكنهم مقارنة أنفسهم بجيش من الشياطين”.

“بالطبع، إذا لم تقدم أي أجر، فسيكون هناك رد فعل عكسي. ومع ذلك، يجب ألا يكون هناك مشكلة في توظيفهم مقابل رسوم معقولة إلى حد ما”.

بعد أن انتهى كورتز من الكلام، سقطت إليزابيث في صمت طويل. واصلت التفكير مع كأسها على شفتيها حتى بعد أن أنهت كأس الماء المخلوط بخل البلسم.

“من المريح معرفة أن لديكِ على الأقل بعض التكتم في عقلكِ. لو لم تقترحي ذلك، لبدأت في الشك فيما إذا كان رأسك يحتوي على جمجمة أم دلو. توقفي عن التباطؤ واذهبي احضري النبيذ”.

“….أرى. إنهو يحاول كسب مودة الأمم الأخرى، كورتز. يولي دانتاليان اهتمامًا لسمعته الدبلوماسية”.

“هل أجلب بعض النبيذ من المخزن، يا أبي؟”

“سمعته الدبلوماسية؟”

“بالتأكيد”.

“لم يحشدوا مواطنيهم للذهاب إلى الحرب. إنهم يستخدمون المرتزقة فقط. ليست هذه حربًا شاملة بين إمبراطورية هابسبورغ وسردينيا. هذه ببساطة مبارزة بين نبلاء تكون شرفهم وأموالهم فقط على المحك….”

بقوة عسكرية إجمالية قدرها 27،000 جندي، ولورا دي فارنيزي كقائد أعلى.

فكر كورتز بصوت مسموع وهو يمرر يده على ذقنه.

“هاه؟”

“ثم هذا يعني أن دانتاليان يستخدم مبلغًا ضخمًا لاستئجار المرتزقة كل هذا من أجل تحسين صورته. هل سيكون لهذا حقًا تأثير كبير لهذه الدرجة؟”

“على الرغم من عدم وجود الكثير من الثقة المبنية بينك وبين جمهورية باتافيا، إلا أن لديك الحق في جعلهم يثبتون ولاءهم. أنا واثقة من أن هلفيتيكا ستفهم أيضًا”.

“فكّر في الأمر. ما هو مبرر هذه الحرب؟ إنها من أجل الحفاظ على شرف لورا دي فارنيزي كنبيلة. إذا خاض الإمبراطور الحرب بعد توظيفه المرتزقة فقط شخصيًا، فسيجعل هذا الأمر كأنه يحافظ على شرفها دون إجبار شعبه على التضحية بأنفسهم. من كل النواحي، سيبدو هذا كمبارزة شريفة….”

“لم يتم حشد تحالف الهلال. سواء بارباتوس أو القوات تحت قيادتها، لم يتحرك أي منهما. معاليكِ، يبدو أن الإمبراطورية تنوي خوض الحرب مع المرتزقة فقط”.

تنهدت إليزابيث.

ثم التفت مجددًا لأتحدث بحنان إلى لابيس.

“مبررهم لا يظل على حاله ويدعم أفعالهم بشكل جوهري. سيتعزز مبرر هابسبورغ بلا شك. بالإضافة إلى ذلك، فإن هذا له أيضًا تأثير منع الانتقادات التي قد توجه لهم مسبقًا من قِبل الدبلوماسية الدولية”.

بدلاً من القول إنهم نظموا، فمن الأدق القول إنهم استأجروا. لم أكن سأرسل حتى عضو واحد من جيش سيد الشياطين في هذه الحرب. كنت أنوي خوض الحرب مستخدماً المرتزقة فقط.

“انتقادات من الدبلوماسية الدولية، أليس كذلك؟”

تنهدت إليزابيث.

“لو كانوا قد حشدوا جيش سيد الشياطين، لتمكنا من تزييف هذا على أنه غزو شيطاني آخر. هذا كان سيعطي أيضًا مملكة سردينيا مبررًا. منع دانتاليان حدوث هذا على الإطلاق…. رجل دقيق للغاية”.

“حقًا، لقد عينت أفضل شخص كرئيس وزرائي! لا يمكن مقارنة أحد بكِ. لابيس هي الأفضل!”

“لكننا مستعدون جيدًا أيضًا، معاليكِ”.

“الخادمات يرقبن. هذا محرج”.

“بالتأكيد”.

أومأ كورتز برأسه.

قامت إليزابيث من كرسيها.

“بالتأكيد”.

“حان دورنا في التحرك، كورتز. اجعل قواتنا في حالة تأهب عند الحدود. من غير المرجح أن نضطر للانتظار طويلاً”.

باتافيا بلد ثري، لذلك يدفعون أجورهم في الأوقات المناسبة. ‘اشتغل وسيتم مكافأتك’، هذا كان شكل ثقتهم. بالمقارنة معهم، تنطوي الأمم الأخرى على مخاطر عدم الحصول على الأجر حتى بعد المخاطرة بحياتك.

“نعم، كما تأمرين، معاليكِ”.

“كما تأمر”.

“….أرى. إنهو يحاول كسب مودة الأمم الأخرى، كورتز. يولي دانتاليان اهتمامًا لسمعته الدبلوماسية”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط