نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 372

الفصل 372 - حرب الكرز الثانية (13)

الفصل 372 - حرب الكرز الثانية (13)

الفصل 372 – حرب الكرز الثانية (13)

generation

حسنًا، قدمنا مائة من المدنيين الذين ثاروا في بافيا الليلة الماضية إلى السحرة. المصير الوحيد الذي كان ينتظر أولئك المتمردين هو التقييد على طاولة والسماح لهم برؤية لون أحشائهم.

“ي- يا صاحب السمو…….”

لم يكن الدوق الأكبر يعرف العدد الدقيق لقوات العدو، ولكنه استطاع معرفة أن جانبه فاق عدد العدو بألف على الأقل وخمسة آلاف كحد أقصى.

التفت المساعدون بتوتر للنظر إلى الدوق الأكبر. جعلت تلك النظرات الدوق الأكبر يستعيد وعيه. سيحدث الأسوأ إذا أصيب بالذعر الآن.

“ما رأيك في أمر سحرتنا بالذهاب بكل قوتهم الآن يا دوقة؟ لم يعد العدو قادرًا على الاحتمال”.

“سير دوريس! خذ معك سحرتنا واذهب على الفور إلى الجناح الأيسر لدينا!”

وصل كل فوج على حدة لطلب الإذن بمطاردة العدو. من السهل بشكل طبيعي صيد الجنود الأعداء الهاربين أكثر من أولئك الذين لا يزالون يقاتلون مردودًا، مما يجعل من الأسهل عليهم جني المكاسب العسكرية.

“ولكن يا صاحب السمو، أخشى أن سحرة العدو الذين ظلوا صامتين حتى الآن سيهاجمون هذا المكان إذا غادرتُ هذا الموقع”.

وصل عدد لا نهائي من التقارير من كل وحدة. كان معظمها عن انتصاراتهم.

أعرب الساحر العجوز عن مخاوفه. تمكن الدوق الأكبر من معرفة أن مخاوف الساحر كانت منطقية، ولكنه لم يستطع السماح لنفسه بتغيير كلماته الآن. يجب أن يكون أمر القائد الأعلى أثقل من المعدن.

كانت كلماتهم قريبة من أن تكون تجديفًا. ومع ذلك، هناك من آمنوا بذلك حقًا. بالنظر إلى أن جمال لورا ينافس جمال الآلهة، فهمت لماذا يريد الناس عبادتها.

“لن تصلنا قوات المشاة في الوقت المناسب إذا أرسلناهم الآن. إذا سقط جناحنا الأيسر، فسنكون نحن التالين! مهمتك هي مساعدة قائد الفرسان وطرد فرسان العدو بأي ثمن!”

صرخ دوق فلورنسا الأكبر.

“كما تأمر”.

“أأذن بذلك”.

ألقى خمسة عشر ساحرًا تعويذة الانتقال للانتقال على الفور إلى الجناح الأيسر.

“أنا على دراية”.

لم يتبقَ الآن سوى ثلاثة سحرة في المركز. الساحر الذي يتلقى التقارير القادمة من كل جبهة والسحرة المكلفون بحماية الدوق الأكبر. لم يكن هذا كافيًا لحجب هجوم سحرة الأعداء بأمان إذا حدث.

تم أخذ الألفي جندي بقيادة البارونة مباشرة إلى الجزء الخلفي للعدو.

“يجب على بقيتكم أن تقاتلوا ببسالة!”

أدرك شعب سردينيا الآن.

صرخ دوق فلورنسا الأكبر.

“جزء من قوات العدو هارب!”

بعد أن شهد القادة الآخرون الدوق الأكبر يعطي الأوامر لسحرة البلاط، تمكنوا من استعادة هدوئهم. كان شيء ما يحدث. كان من الحاسم على الأقل إعطاء هذا الانطباع. قد اختفى الذعر في أعين الجميع إلى حد ما.

“أأذن بذلك”.

“خذ 5000 جندي من مركزنا وأعد تمركزهم إلى الجناح الأيسر لدينا. سنستخدم قواتنا الاحتياطية”.

وفور ذلك، هرب الدوق الأكبر دون النظر إلى الوراء. لم تكن هروبًا متهورة، بل هروبًا مدروسًا. لا يزال بإمكانه قلب الطاولة حولنا إذا حاولنا مطاردته بطريقة غير حكيمة. في النهاية، تمكن حوالي عشرة آلاف من جنود المملكة من الهرب من ساحة المعركة مع الدوق الأكبر.

“حسنًا!”

وبعد ذلك بوقت قصير.

“وأيضًا أرسل 2000 جندي إلى جناحنا الأيمن. نحن لا نعرف كم سيستطيع قائد الفرسان تحمل، لذا يجب علينا الاستعداد للأسوأ!”

“لا يزال جزء من جيش المملكة يقاتل بشدة”.

تقلصت قواتهم الاحتياطية بمقدار 7000 في لمح البصر.

“لقد أظهرت البارونة دي بلان بعض النتائج المثيرة للإعجاب. وبما أنها استحوذت على رأس قائد الفرسان، فقد ادعت المكان الأكثر مساهمة”.

“…….”

كانت كلماتهم قريبة من أن تكون تجديفًا. ومع ذلك، هناك من آمنوا بذلك حقًا. بالنظر إلى أن جمال لورا ينافس جمال الآلهة، فهمت لماذا يريد الناس عبادتها.

أطلق الدوق الأكبر نقرة بلسانه في عقله. كان مساعدوه يسارعون لتمرير أوامره، ولكن قلقه ما زال قائمًا.

نجح الدوق الأكبر من فلورنسا في المرور عبر مركز تشكيلنا.

وُضعوا الآن على عتبة حيث تساوت تقريبًا الجيوش المركزية على الجانبين.

وصل عدد لا نهائي من التقارير من كل وحدة. كان معظمها عن انتصاراتهم.

كان لدى الجيش الإمبراطوري حوالي 15000 جندي مشاة بينما كان لدى المملكة 18000.

حولت لورا رأسها للمرة الأولى منذ بدء المعركة.

لم يكن الدوق الأكبر يعرف العدد الدقيق لقوات العدو، ولكنه استطاع معرفة أن جانبه فاق عدد العدو بألف على الأقل وخمسة آلاف كحد أقصى.

“إذن لماذا….؟”

‘فرق حوالي أربعة آلاف…. هذا غير كافٍ’.

أدرك شعب سردينيا الآن.

كان خصومهم هم المرتزقة المشهورين في هلفتيكا. من المناسب جدًا القول إن فرق أربعة آلاف لا يعني شيئًا.

“وأيضًا أرسل 2000 جندي إلى جناحنا الأيمن. نحن لا نعرف كم سيستطيع قائد الفرسان تحمل، لذا يجب علينا الاستعداد للأسوأ!”

علاوة على ذلك، تخبطت القوة السحرية لجيش المملكة بالمقارنة مع القوات الإمبراطورية. باستثناء المتدربين، تألف جيش الدوق الأكبر من مجرد سبعة عشر ساحرًا. وعلى النقيض من ذلك، كان من المؤكد تقريبًا أن العدو افتخر بوحدة سحرية تتألف من أكثر من عشرين ساحر ماهر.

تكلمتُ وأنا أبتسم بخفوت.

حتى الآن، دارت استراتيجيتهم حول الدفاع ضد هجمات العدو السحرية. على الرغم من أن عدد سحرتهم أقل، إلا أنهم تمكنوا من الصمود من خلال التركيز فقط على تعويذات دفاعية.

حسنًا، قدمنا مائة من المدنيين الذين ثاروا في بافيا الليلة الماضية إلى السحرة. المصير الوحيد الذي كان ينتظر أولئك المتمردين هو التقييد على طاولة والسماح لهم برؤية لون أحشائهم.

بعد كل شيء، في مجال معارك السحر، أثبت الدفاع أنه أسهل من الهجوم. يمكن صد كرة النار بتعويذة ماء في التوقيت المناسب، مما يتيح للسحرة الذين جلبهم دوق فلورنسا الصمود أمام الجيش الإمبراطوري، على الرغم من عدم تكافؤهم العددي.

‘فرق حوالي أربعة آلاف…. هذا غير كافٍ’.

ومع ذلك، لم يكن هناك ضمان باستمرار ذلك.

‘إذن كانوا يدمرون بافيا لإغرائنا بالوقوع في فخهم؟ السماح للمدنيين بالهروب والتقدم نحو بياتشينزا…. هل كان كل خطوة من هذا جزءًا من مؤامرتهم المعقدة؟’

وبعد ذلك بوقت قصير.

ومع ذلك، كان هذا مبكرًا جدًا. كان الدوق الأكبر من فلورنسا لا يزال يقاتل. كان عليهم تضييق الخناق أكثر على الدوق الأكبر الآن. لم يكن من المستحيل مطاردتهم بعد ذلك.

“…. كما اشتبهت، لقد لاحظوا”.

“لا يزال جزء من جيش المملكة يقاتل بشدة”.

أطلق العدو وابلاً لا هوادة فيه من التعاويذ. هبطت كتل من النيران من السماء بلا توقف.

اقترب قادة الأفواج بسرعة للركوع على ركبة واحدة.

بذل سحرة المملكة قصارى جهدهم للتصدي للهجوم، ولكن سرعان ما أصبح واضحًا أن هذا كان كثيرًا عليهم. عرق الساحران اللذان يخدمان تحت إمرة الدوق الأكبر كثيرًا وهما يقاتلان بعزم لا يلين، على استعداد حتى لاستنفاد احتياطيات المانا الخاصة بهما تمامًا. في المقابل، مركز الجيش الإمبراطوري عشرة سحرة فقط….

أطلق السحرة وابلاً لا هوادة فيه من كرات النار على تشكيل العدو المنتشر بالفعل. تردد كل انفجار عبر الأرض، مسببًا هزات مدمرة.

لدى العدو حوالي عشرين ساحرًا. وبما أن هناك عشرة فقط متمركزين في المركز، فهذا يعني أن بقيتهم تم إرسالها إلى مكان آخر. أدرك الدوق الأكبر على الفور أين يجب أن يكونوا قد أُرسِلوا.

بعد أن شهد القادة الآخرون الدوق الأكبر يعطي الأوامر لسحرة البلاط، تمكنوا من استعادة هدوئهم. كان شيء ما يحدث. كان من الحاسم على الأقل إعطاء هذا الانطباع. قد اختفى الذعر في أعين الجميع إلى حد ما.

“صاحب السمو، وصل تقرير من السير دوريس”.

انتهى الأمر الآن.

“هل استجاب الجيش الإمبراطوري أيضًا بمثل سحرته؟”

كان خصومهم هم المرتزقة المشهورين في هلفتيكا. من المناسب جدًا القول إن فرق أربعة آلاف لا يعني شيئًا.

“…. نعم. يقول التقرير إن الجيش الإمبراطوري نشر وحدة من أحد عشر ساحرًا في جناحنا الأيسر”.

“نعم، صاحب السمو!”

أومأ الدوق الأكبر برأسه ببطء.

“انقل 2000 جندي مشاة من المقدمة إلى جناحنا الأيسر”.

“بدأ حلفاؤنا من الفرسان في الجناح الأيسر هجومًا!”

وجد نفسه دون أن يدري يتحدث بنبرة عاطفية.

ابتسمتُ باستياء. ما أنهم عديمو الصبر.

“ولكن يا صاحب السمو…. إذا فعلنا ذلك، فلن تعود لدينا أي قوات احتياطية”.

“لن تصلنا قوات المشاة في الوقت المناسب إذا أرسلناهم الآن. إذا سقط جناحنا الأيسر، فسنكون نحن التالين! مهمتك هي مساعدة قائد الفرسان وطرد فرسان العدو بأي ثمن!”

“لا يهم. الآن هو الوقت لاستخدام تلك القوات الاحتياطية”.

“لا يهم. الآن هو الوقت لاستخدام تلك القوات الاحتياطية”.

كان لدى الدوق الأكبر شعور بالبداهة وهو يعطي أوامره.

علاوة على ذلك، تخبطت القوة السحرية لجيش المملكة بالمقارنة مع القوات الإمبراطورية. باستثناء المتدربين، تألف جيش الدوق الأكبر من مجرد سبعة عشر ساحرًا. وعلى النقيض من ذلك، كان من المؤكد تقريبًا أن العدو افتخر بوحدة سحرية تتألف من أكثر من عشرين ساحر ماهر.

من المرجح أن تسقط جناحتهم اليسرى قريبًا. كانت الكمينة مفاجئة لدرجة أن نائب قائد الفرسان قُتل في الحال. نجا قائد الفرسان بحسن الحظ وما زال يأمر القوات، ولكن ذلك كان مجرد إجراء مؤقت فقط. فشلت محاولة الدوق الأكبر لإنقاذ قواته عن طريق إرسال السحرة لأن العدو استجاب بالمثل.

أومأ الدوق الأكبر برأسه ببطء.

لم يكن الجيش الإمبراطوري يستعد للتراجع. كانوا يجرون إعدادات شاملة لتطويق وتدمير جيش المملكة….

كان نظرها مركزًا على المعركة أمامها. لم تحول نظرها عن ساحة المعركة منذ بدء المعركة.

‘متى أخفوا كمينهم….؟ انتظر، هل كان ذلك عندما كانوا يطاردون الهاربين من بافيا؟’

بدأ فرساننا في مطاردة العدو. كان مصير الجنود الذين أداروا ظهورهم للفرسان مأساويًا. قُتلوا بأسلحة جنودنا المركوبة قبل أن يصلوا حتى إلى النهر.

اجتاح قشعريرة باردة صدر الدوق الأكبر.

من المرجح أن تسقط جناحتهم اليسرى قريبًا. كانت الكمينة مفاجئة لدرجة أن نائب قائد الفرسان قُتل في الحال. نجا قائد الفرسان بحسن الحظ وما زال يأمر القوات، ولكن ذلك كان مجرد إجراء مؤقت فقط. فشلت محاولة الدوق الأكبر لإنقاذ قواته عن طريق إرسال السحرة لأن العدو استجاب بالمثل.

‘إذن كانوا يدمرون بافيا لإغرائنا بالوقوع في فخهم؟ السماح للمدنيين بالهروب والتقدم نحو بياتشينزا…. هل كان كل خطوة من هذا جزءًا من مؤامرتهم المعقدة؟’

وُضعوا الآن على عتبة حيث تساوت تقريبًا الجيوش المركزية على الجانبين.

نظر الدوق الأكبر إلى الأمام.

“ما رأيك في أمر سحرتنا بالذهاب بكل قوتهم الآن يا دوقة؟ لم يعد العدو قادرًا على الاحتمال”.

خلف حجاب الظلام، تمايل علم مزين بزهرة جبلية زرقاء في الريح. كان النسب المدمر ذات يوم، والذي اعتُقد أنه قد انقرض منذ ثماني سنوات، يعرض شعاره مرة أخرى الآن بفخر. كأنهم يحاولون إعادة أحداث منذ ثماني سنوات، ولكن هذه المرة مع نتائج معاكسة.

‘إذن كانوا يدمرون بافيا لإغرائنا بالوقوع في فخهم؟ السماح للمدنيين بالهروب والتقدم نحو بياتشينزا…. هل كان كل خطوة من هذا جزءًا من مؤامرتهم المعقدة؟’

عضّ الدوق الأكبر شفتيه.

أصبح قادة المرتزقة مهذبين لدرجة أنهم ربما سيوافقون بسرور إذا أمرتهم لورا بصنع البيرة من العنب.

تملصت آهة من شفتيه جنبًا إلى جنب مع نزيف الدم.

على الرغم من أن معظم ضباط القيادة الآخرين كانوا مرتبكين مثلي، إلا أن أحدًا لم يعترض على القائد الأعلى بما أنها أظهرت لهم بالفعل نصرًا لا عيب فيه.

“لورا دي فارنيزي….!”

تملصت آهة من شفتيه جنبًا إلى جنب مع نزيف الدم.

0

أعرب الساحر العجوز عن مخاوفه. تمكن الدوق الأكبر من معرفة أن مخاوف الساحر كانت منطقية، ولكنه لم يستطع السماح لنفسه بتغيير كلماته الآن. يجب أن يكون أمر القائد الأعلى أثقل من المعدن.

* * *

وبعد ذلك بوقت قصير.

0

أصبح قادة المرتزقة مهذبين لدرجة أنهم ربما سيوافقون بسرور إذا أمرتهم لورا بصنع البيرة من العنب.

“بدأت قوات العدو في التراجع من الجناح الأيمن”.

“…. نعم. يقول التقرير إن الجيش الإمبراطوري نشر وحدة من أحد عشر ساحرًا في جناحنا الأيسر”.

“هُزم طائر النسر الأسود الأسود لفلورنسا. قتلت البارونة دي بلان قائد فرسانهم!”

اندلعت هتافات مفرحة داخل مجموعة قيادتنا.

“بدأ حلفاؤنا من الفرسان في الجناح الأيسر هجومًا!”

“لقد أظهرت البارونة دي بلان بعض النتائج المثيرة للإعجاب. وبما أنها استحوذت على رأس قائد الفرسان، فقد ادعت المكان الأكثر مساهمة”.

وصل عدد لا نهائي من التقارير من كل وحدة. كان معظمها عن انتصاراتهم.

‘فرق حوالي أربعة آلاف…. هذا غير كافٍ’.

كانت ملامح أولئك في القيادة العليا لدينا مشرقة. كان من الممكن حتى سماع الضحك من وقت لآخر. كان من الطبيعي أن يكون الجميع بمزاج جيد. كان جيشنا الإمبراطوري ينفذ حاليًا مثالاً نموذجيًا للتطويق.

من المرجح أن تسقط جناحتهم اليسرى قريبًا. كانت الكمينة مفاجئة لدرجة أن نائب قائد الفرسان قُتل في الحال. نجا قائد الفرسان بحسن الحظ وما زال يأمر القوات، ولكن ذلك كان مجرد إجراء مؤقت فقط. فشلت محاولة الدوق الأكبر لإنقاذ قواته عن طريق إرسال السحرة لأن العدو استجاب بالمثل.

كانت الكمينة ناجحة للغاية. تلقى فرسان العدو شحنتنا على جنبهم المكشوف تمامًا. كان أولئك الفرسان بالفعل يقاتلون ضد وحدة تفوقهم عددًا ضعفين، ولكنهم انتهوا بالوقوع في كمين بينما هم أيضًا يحاولون التعامل مع تلك الإزعاجات.

كان نظرها مركزًا على المعركة أمامها. لم تحول نظرها عن ساحة المعركة منذ بدء المعركة.

وفقًا للتقرير، قُتل أو أُسقط من على ظهور الخيل ما يقرب من نصف فرسان النظام خلال خمس دقائق. حتى جد إليزابيث لن يتمكن من التغلب على هذه الأزمة. على الرغم من أنهم يقولون إن جد إليزابيث لم يكن إمبراطورًا مؤهلاً بشكل خاص….

وُضعوا الآن على عتبة حيث تساوت تقريبًا الجيوش المركزية على الجانبين.

“لقد أظهرت البارونة دي بلان بعض النتائج المثيرة للإعجاب. وبما أنها استحوذت على رأس قائد الفرسان، فقد ادعت المكان الأكثر مساهمة”.

“لن تصلنا قوات المشاة في الوقت المناسب إذا أرسلناهم الآن. إذا سقط جناحنا الأيسر، فسنكون نحن التالين! مهمتك هي مساعدة قائد الفرسان وطرد فرسان العدو بأي ثمن!”

“همم. ممتاز”.

“هل استجاب الجيش الإمبراطوري أيضًا بمثل سحرته؟”

أومأت لورا استجابةً لكلماتي.

“…. كما اشتبهت، لقد لاحظوا”.

كان نظرها مركزًا على المعركة أمامها. لم تحول نظرها عن ساحة المعركة منذ بدء المعركة.

“طلب فوج الماعز الأزرق السماح بمطاردة العدو!”

“أرسل الأمر التالي إلى البارونة دي بلان. بمجرد تأمين الجناح الأيمن، شنّ هجومًا فوريًا على الخلفية العدو. ومع ذلك، اترك فتحة دون حراسة لجذب قواتهم إلى المستنقع”.

“نعم، صاحب السمو!”

بدأ فرساننا في مطاردة العدو. كان مصير الجنود الذين أداروا ظهورهم للفرسان مأساويًا. قُتلوا بأسلحة جنودنا المركوبة قبل أن يصلوا حتى إلى النهر.

سلّم أحد المساعدين بحزم.

التفت المساعدون بتوتر للنظر إلى الدوق الأكبر. جعلت تلك النظرات الدوق الأكبر يستعيد وعيه. سيحدث الأسوأ إذا أصيب بالذعر الآن.

كان الجميع ينظرون إلى لورا بعيون ممتلئة بالاحترام. يبدو أنها نسيت وجود كلمة “هزيمة”. كان لديها سيطرة كاملة على ساحة المعركة كما لو أنها يمكنها رؤية عقول الأعداء كالزجاج. نظر ضباط القيادة إليها نصفهم مندهشين ونصفهم خائفين بينما همس بعضهم لبعض.

نفدت قوات احتياطية جيش مملكة سردينيا. وبالتالي، كان هذا هو النهاية بالنسبة لهم. ستسقط سلالة ميديشي فلورنسا اليوم….

‘يجب أن يكون القائد الأعلى تجسيدًا للإلهة أثينا’.

0

كانت كلماتهم قريبة من أن تكون تجديفًا. ومع ذلك، هناك من آمنوا بذلك حقًا. بالنظر إلى أن جمال لورا ينافس جمال الآلهة، فهمت لماذا يريد الناس عبادتها.

“خذ 5000 جندي من مركزنا وأعد تمركزهم إلى الجناح الأيسر لدينا. سنستخدم قواتنا الاحتياطية”.

أصبح قادة المرتزقة مهذبين لدرجة أنهم ربما سيوافقون بسرور إذا أمرتهم لورا بصنع البيرة من العنب.

انتهى الأمر الآن.

تكلمتُ وأنا أبتسم بخفوت.

حسنًا، قدمنا مائة من المدنيين الذين ثاروا في بافيا الليلة الماضية إلى السحرة. المصير الوحيد الذي كان ينتظر أولئك المتمردين هو التقييد على طاولة والسماح لهم برؤية لون أحشائهم.

“ما رأيك في أمر سحرتنا بالذهاب بكل قوتهم الآن يا دوقة؟ لم يعد العدو قادرًا على الاحتمال”.

“…. كما اشتبهت، لقد لاحظوا”.

“حسنًا إذن. أخبر السحرة أنه لم يعد عليهم الحفاظ على ماناهم بعد الآن”.

“ما رأيك في أمر سحرتنا بالذهاب بكل قوتهم الآن يا دوقة؟ لم يعد العدو قادرًا على الاحتمال”.

أُعطي الأمر على الفور إلى السحرة. وبعد فترة وجيزة، اندلع عدد لا يحصى من الانفجارات على ساحة المعركة.

‘يجب أن يكون القائد الأعلى تجسيدًا للإلهة أثينا’.

لدينا 27 ساحر معركة. لم يتم تعيينهم من هلفتيكا. كانوا أفرادًا عقدتُ معهم شخصيًا. أرضي مليئة بأبراج السحرة، لذلك يمكنني تعيين سحرة بسهولة طالما قدمت لهم ظروفًا لائقة.

كافح جنود العدو بيأس للمرور عبر مركز جيشنا. بمجرد أن وصلنا إلى النقطة التي بدأنا فيها بتكبد خسائر فادحة، أعطت لورا أمرًا غريبًا آخر.

على الرغم من أن خطًا يقول إنه يُسمح لهم بإجراء جميع أنواع التجارب اللاإنسانية على السجناء هو واحد من تلك الظروف اللائقة….

“هذا ليس الوقت المناسب لضرب الدوق الأكبر. كونت بالاتين، أطلب منك الثقة بي”.

حسنًا، قدمنا مائة من المدنيين الذين ثاروا في بافيا الليلة الماضية إلى السحرة. المصير الوحيد الذي كان ينتظر أولئك المتمردين هو التقييد على طاولة والسماح لهم برؤية لون أحشائهم.

“يا صاحبة السمو، لقد امتلكتِ بالفعل مؤهلات الوقوف بدلاً من الإلهة أثينا نفسها!”

تم أيضًا تحديد مصائر بقية المدنيين. أعرب اتحاد هلفتيكا عن اهتمامه بشرائهم كعبيد. تزخر الجبال الوعرة لهلفتيكا بالمناجم، لذا سيعيش العبيد بقية حياتهم في هذه المناجم الخطرة.

لم أفهم، ولكنني أطأت رأسي على الفور. عليّ احترام أمر القائد الأعلى.

“صاحب السمو، تم تطهير الجناح الأيمن. أفادت البارونة دي بلان أنها ستنفذ المرحلة التالية من العملية”.

اندلعت هتافات مفرحة داخل مجموعة قيادتنا.

تم أخذ الألفي جندي بقيادة البارونة مباشرة إلى الجزء الخلفي للعدو.

“هذا ليس الوقت المناسب لضرب الدوق الأكبر. كونت بالاتين، أطلب منك الثقة بي”.

كان هذا هو الوقت الذي تم فيه إكمال التطويق من كل الجوانب الأربعة.

وجد نفسه دون أن يدري يتحدث بنبرة عاطفية.

لم يكن هناك حاجة لحجب الخلفية العدوية بالكامل. كان تطبيق ضغط عليهم من الخلف يكفي. هذا يجبر العدو على القلق بشأن الأمام والخلف. سوف ينتشرون بلا شك.

“…….”

أطلق السحرة وابلاً لا هوادة فيه من كرات النار على تشكيل العدو المنتشر بالفعل. تردد كل انفجار عبر الأرض، مسببًا هزات مدمرة.

“….يا دوقة؟”

وجد جيش مملكة سردينيا نفسه محاصرًا ويتعرض بلا رحمة للقصف السحري، مما أدخلهم في جحيم حي.

‘فرق حوالي أربعة آلاف…. هذا غير كافٍ’.

بعد ثلاثين دقيقة، انهارت أركان الجيش المركزي للعدو.

تكلمتُ وأنا أبتسم بخفوت.

“جزء من قوات العدو هارب!”

وجد جيش مملكة سردينيا نفسه محاصرًا ويتعرض بلا رحمة للقصف السحري، مما أدخلهم في جحيم حي.

“انهارت خطوط معركة المملكة خطًا واحدًا تلو الآخر يا صاحبة السمو! إنهم ينهارون!”

الفصل 372 – حرب الكرز الثانية (13)

اندلعت هتافات مفرحة داخل مجموعة قيادتنا.

“إذن لماذا….؟”

انتهى الأمر الآن.

بعد مشاهدة ذلك، تجمع بقية جنود العدو معًا. كما توقعتُ.

بمجرد بدء خط معركة في الانهيار، يحدث تأثير دومينو. تحتاج إلى قوات احتياطية لمنع ذلك. يجب دعم الخطوط التي على وشك السقوط بقوات احتياطية في أقرب وقت ممكن.

بعد أن شهد القادة الآخرون الدوق الأكبر يعطي الأوامر لسحرة البلاط، تمكنوا من استعادة هدوئهم. كان شيء ما يحدث. كان من الحاسم على الأقل إعطاء هذا الانطباع. قد اختفى الذعر في أعين الجميع إلى حد ما.

نفدت قوات احتياطية جيش مملكة سردينيا. وبالتالي، كان هذا هو النهاية بالنسبة لهم. ستسقط سلالة ميديشي فلورنسا اليوم….

* * *

“طلب فوج الماعز الأزرق السماح بمطاردة العدو!”

لم يتبقَ الآن سوى ثلاثة سحرة في المركز. الساحر الذي يتلقى التقارير القادمة من كل جبهة والسحرة المكلفون بحماية الدوق الأكبر. لم يكن هذا كافيًا لحجب هجوم سحرة الأعداء بأمان إذا حدث.

“طلبت البارونة دي بلان أيضًا الإذن بالمطاردة!”

“لا يهم. الآن هو الوقت لاستخدام تلك القوات الاحتياطية”.

ابتسمتُ باستياء. ما أنهم عديمو الصبر.

لم يتبقَ الآن سوى ثلاثة سحرة في المركز. الساحر الذي يتلقى التقارير القادمة من كل جبهة والسحرة المكلفون بحماية الدوق الأكبر. لم يكن هذا كافيًا لحجب هجوم سحرة الأعداء بأمان إذا حدث.

وصل كل فوج على حدة لطلب الإذن بمطاردة العدو. من السهل بشكل طبيعي صيد الجنود الأعداء الهاربين أكثر من أولئك الذين لا يزالون يقاتلون مردودًا، مما يجعل من الأسهل عليهم جني المكاسب العسكرية.

لم أفهم، ولكنني أطأت رأسي على الفور. عليّ احترام أمر القائد الأعلى.

ومع ذلك، كان هذا مبكرًا جدًا. كان الدوق الأكبر من فلورنسا لا يزال يقاتل. كان عليهم تضييق الخناق أكثر على الدوق الأكبر الآن. لم يكن من المستحيل مطاردتهم بعد ذلك.

حدقت عيناها الزرقاوان مثل الياقوت مباشرةً في وجهي.

“أأذن بذلك”.

“يجب على بقيتكم أن تقاتلوا ببسالة!”

“….يا دوقة؟”

“لن تصلنا قوات المشاة في الوقت المناسب إذا أرسلناهم الآن. إذا سقط جناحنا الأيسر، فسنكون نحن التالين! مهمتك هي مساعدة قائد الفرسان وطرد فرسان العدو بأي ثمن!”

جاءت إجابة غير متوقعة من فم لورا.

بعد مشاهدة ذلك، تجمع بقية جنود العدو معًا. كما توقعتُ.

لم أخفِ ارتباكي وأنا أتحدث.

“انقل 2000 جندي مشاة من المقدمة إلى جناحنا الأيسر”.

“لا يزال جزء من جيش المملكة يقاتل بشدة”.

وفقًا للتقرير، قُتل أو أُسقط من على ظهور الخيل ما يقرب من نصف فرسان النظام خلال خمس دقائق. حتى جد إليزابيث لن يتمكن من التغلب على هذه الأزمة. على الرغم من أنهم يقولون إن جد إليزابيث لم يكن إمبراطورًا مؤهلاً بشكل خاص….

“أنا على دراية”.

بعد ثلاثين دقيقة، انهارت أركان الجيش المركزي للعدو.

“أليس من الأفضل تركهم؟ إذا سمحت لرجالنا بمطاردتهم الآن، فستجعل العدو يعتقد أنهم سيطاردون إذا حاولوا الهرب. هذا في النهاية سيجعلهم يقاتلون بيأس أكبر”.

خلف حجاب الظلام، تمايل علم مزين بزهرة جبلية زرقاء في الريح. كان النسب المدمر ذات يوم، والذي اعتُقد أنه قد انقرض منذ ثماني سنوات، يعرض شعاره مرة أخرى الآن بفخر. كأنهم يحاولون إعادة أحداث منذ ثماني سنوات، ولكن هذه المرة مع نتائج معاكسة.

ابتسمت لورا قليلاً.

“سير دوريس! خذ معك سحرتنا واذهب على الفور إلى الجناح الأيسر لدينا!”

“أنا على دراية تامة بذلك أيضًا”.

حولت لورا رأسها للمرة الأولى منذ بدء المعركة.

“إذن لماذا….؟”

أطلق العدو وابلاً لا هوادة فيه من التعاويذ. هبطت كتل من النيران من السماء بلا توقف.

“كونت بالاتين”.

“انهارت خطوط معركة المملكة خطًا واحدًا تلو الآخر يا صاحبة السمو! إنهم ينهارون!”

حولت لورا رأسها للمرة الأولى منذ بدء المعركة.

“هناك شيء قاله لي معلمي في الماضي: إن النصر الكامل ضار مثل الهزيمة الكاملة”.

حدقت عيناها الزرقاوان مثل الياقوت مباشرةً في وجهي.

“ما رأيك في أمر سحرتنا بالذهاب بكل قوتهم الآن يا دوقة؟ لم يعد العدو قادرًا على الاحتمال”.

“هناك شيء قاله لي معلمي في الماضي: إن النصر الكامل ضار مثل الهزيمة الكاملة”.

“ولكن يا صاحب السمو…. إذا فعلنا ذلك، فلن تعود لدينا أي قوات احتياطية”.

“…….”

كانت ملامح أولئك في القيادة العليا لدينا مشرقة. كان من الممكن حتى سماع الضحك من وقت لآخر. كان من الطبيعي أن يكون الجميع بمزاج جيد. كان جيشنا الإمبراطوري ينفذ حاليًا مثالاً نموذجيًا للتطويق.

كانت تلك كلمات قلتها للورا.

“جزء من قوات العدو هارب!”

“ولكن هذه أفضل فرصة لالتقاط دوق فلورنسا الأكبر”.

وُضعوا الآن على عتبة حيث تساوت تقريبًا الجيوش المركزية على الجانبين.

“هذا ليس الوقت المناسب لضرب الدوق الأكبر. كونت بالاتين، أطلب منك الثقة بي”.

حتى الآن، دارت استراتيجيتهم حول الدفاع ضد هجمات العدو السحرية. على الرغم من أن عدد سحرتهم أقل، إلا أنهم تمكنوا من الصمود من خلال التركيز فقط على تعويذات دفاعية.

لم أفهم، ولكنني أطأت رأسي على الفور. عليّ احترام أمر القائد الأعلى.

“ولكن يا صاحب السمو…. إذا فعلنا ذلك، فلن تعود لدينا أي قوات احتياطية”.

بدأ فرساننا في مطاردة العدو. كان مصير الجنود الذين أداروا ظهورهم للفرسان مأساويًا. قُتلوا بأسلحة جنودنا المركوبة قبل أن يصلوا حتى إلى النهر.

بذل سحرة المملكة قصارى جهدهم للتصدي للهجوم، ولكن سرعان ما أصبح واضحًا أن هذا كان كثيرًا عليهم. عرق الساحران اللذان يخدمان تحت إمرة الدوق الأكبر كثيرًا وهما يقاتلان بعزم لا يلين، على استعداد حتى لاستنفاد احتياطيات المانا الخاصة بهما تمامًا. في المقابل، مركز الجيش الإمبراطوري عشرة سحرة فقط….

بعد مشاهدة ذلك، تجمع بقية جنود العدو معًا. كما توقعتُ.

لم يتبقَ الآن سوى ثلاثة سحرة في المركز. الساحر الذي يتلقى التقارير القادمة من كل جبهة والسحرة المكلفون بحماية الدوق الأكبر. لم يكن هذا كافيًا لحجب هجوم سحرة الأعداء بأمان إذا حدث.

كافح جنود العدو بيأس للمرور عبر مركز جيشنا. بمجرد أن وصلنا إلى النقطة التي بدأنا فيها بتكبد خسائر فادحة، أعطت لورا أمرًا غريبًا آخر.

“هُزم طائر النسر الأسود الأسود لفلورنسا. قتلت البارونة دي بلان قائد فرسانهم!”

“اسمحوا لقوات العدو بالمرور عبر مركزنا”.

أومأت لورا استجابةً لكلماتي.

كانت تقول لهم أن يتنحوا جانبًا عمدًا وتجنبوا القتال.

ومع ذلك، لم يكن هناك ضمان باستمرار ذلك.

على الرغم من أن معظم ضباط القيادة الآخرين كانوا مرتبكين مثلي، إلا أن أحدًا لم يعترض على القائد الأعلى بما أنها أظهرت لهم بالفعل نصرًا لا عيب فيه.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان لدى الجيش الإمبراطوري حوالي 15000 جندي مشاة بينما كان لدى المملكة 18000.

نجح الدوق الأكبر من فلورنسا في المرور عبر مركز تشكيلنا.

“صاحب السمو، وصل تقرير من السير دوريس”.

وفور ذلك، هرب الدوق الأكبر دون النظر إلى الوراء. لم تكن هروبًا متهورة، بل هروبًا مدروسًا. لا يزال بإمكانه قلب الطاولة حولنا إذا حاولنا مطاردته بطريقة غير حكيمة. في النهاية، تمكن حوالي عشرة آلاف من جنود المملكة من الهرب من ساحة المعركة مع الدوق الأكبر.

بعد مشاهدة ذلك، تجمع بقية جنود العدو معًا. كما توقعتُ.

“تهانينا بالنصر يا صاحبة السمو!”

كان هذا هو الوقت الذي تم فيه إكمال التطويق من كل الجوانب الأربعة.

“يا صاحبة السمو، لقد امتلكتِ بالفعل مؤهلات الوقوف بدلاً من الإلهة أثينا نفسها!”

“لورا دي فارنيزي….!”

اقترب قادة الأفواج بسرعة للركوع على ركبة واحدة.

‘فرق حوالي أربعة آلاف…. هذا غير كافٍ’.

من بين ثلاثين ألف جندي عدو، تمكنا من هزيمة ما يقرب من عشرين ألفًا منهم. باستثناء العشرة آلاف من المشاة، ذاب جيش مملكة سردينيا حرفيًا. هكذا غربت شمس اليوم 28، والشهر السادس، والعام 1512 من التقويم القاري.

“…….”

نصر عظيم آخر.

“…….”

أدرك شعب سردينيا الآن.

“أنا على دراية تامة بذلك أيضًا”.

أدركوا أن لورا دي فارنيزي ستكون كارثة.

“أرسل الأمر التالي إلى البارونة دي بلان. بمجرد تأمين الجناح الأيمن، شنّ هجومًا فوريًا على الخلفية العدو. ومع ذلك، اترك فتحة دون حراسة لجذب قواتهم إلى المستنقع”.

ابتسمتُ باستياء. ما أنهم عديمو الصبر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط