نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 381

الفصل 381 - لقاء بطلين (9)

الفصل 381 - لقاء بطلين (9)

الفصل 381 – لقاء بطلين (9)

generation

أعرب الدوق الأكبر عن أسفه العميق في ذهنه.

كانت معركة بحرية تدور في المياه القريبة من لا سبيتسيا.

مع ضجيج باهت، اخترق سهم رقبة الدوق الأكبر.

كان الخصم هو الجيش الملكي السرديني، الذي كان في حالة مزرية بعد قتاله للوحوش. تكون جانبنا من أسطول موحد بين لا سبيتسيا والإمبراطورية يشبه الرنجة المصطادة حديثًا.

“خذ رأسه واحتفظ به في مكان ما. أنا متأكد من أننا سنتمكن من استخدامه في مكان ما”.

أبلغتنا لا سبيتسيا برغبتها في خيانة سردينيا في اليوم التالي لمقتل ماركيز رودي. اختار جميع تابعي الماركيز تقريبًا خيانة سردينيا باستثناء القائد. كان القائد الفارسي هو الوحيد الذي حافظ على ولائه للعائلة المالكة، لكن للأسف قتله رفاقه.

ضربت لورا بلسانها كما لو كانت تنظر إلى شخص مثير للشفقة.

كان الماركيز بلا شك سيدًا صالحًا. بعد وفاته، غضب جميع تابعيه والمجلس المدني والمزارعون. كل ما احتاجوه هو دفعة صغيرة في ظهورهم لجعلهم يتعاونون.

“……هل أنت متأكد أنك كنت تعاني من دوار البحر من قبل؟”

“أويييغه، أووويغه!”

“التقاطها إن أمكن هو رغبتي الصادقة”.

وحاليًا، كنت أعاني من أعلى درجات دوار البحر.

“لكن راية عائلة ميديتشي غنيمة جذابة للغاية. إنها تحمل قيمة تاريخية أكثر من أي قيمة نقدية. سيكون من المؤسف تقديم مثل هذه الكنز لبوسايدون”.

“يبدو أن كرامة الكونت بالاتاين تنسكب في جميع أنحاء السطح. هل أنها صعبة لهذه الدرجة؟”

لم يستطع جنود العدو مقاومة ذلك حيث سقطوا واحدا تلو الآخر. لم تكن هذه معركة، بل كانت مجزرة.

“أوه. الآن أدركت أن هذه أول مرة أذهب فيها إلى البحر…… أووورك!”

يجب أن بعض جنود العدو قد أدركوا أنه لا أمل لهم في الفوز حيث اختاروا القفز في المحيط بدلاً من ذلك. ربما هناك احتمال ضئيل أن ينجو حوالي خمسة عشر منهم بحظ ويصلوا إلى الشاطئ.

“ليس فقط الأمواج هادئة، ولكن هذه جالية من المستوى الخامس. ليس هناك الكثير من الناس الذين تضعف أرجلهم البحرية مثلك”.

لم تتفاعل قواتنا كثيرا مع الموقف. اعتاد مرتزقتنا المعروفون بقسوتهم والذين هم الثاني على مستوى القسوة، بالفعل على قسوة القائد الأعلى لديهم. أما بالنسبة للمجاديفين المدنيين من لا سبيتسيا، فقد بدوا في مزاج جيد حيث ضحكوا على العدو.

ضربت لورا بلسانها كما لو كانت تنظر إلى شخص مثير للشفقة.

“أنا آسف يا ماركيز.” أرجو أن تتقبل موتي كاعتذار —’

كان شيئًا تعلمته أيضًا لأول مرة اليوم. كانت هذه أول مرة أركب فيها قاربًا في المحيط منذ أن أتيت إلى هذا العالم. بمعنى آخر، لم يكن لجسدي أي خبرة سابقة مع البحر. شعرت كأن أحشائي ملتوية.

كانت النتيجة واضحة.

“إذا لزم الأمر، يمكنك طلب من ساحر إلقاء تعويذة يمكن أن تساعد – “.

“رائع. هيا بنا نلقِ نظرة على وجهه!”

“لا. لا يمكننا إهدار مانا الخاصة بهم في شيء غير ضروري!”

“أغرقهم”.

حاليًا، كان السحرة أساسًا كل قوتنا العسكرية.

“أويييغه، أووويغه!”

كان مرتزقة هلفيتيكا المدربون جيدًا لا مثيل لهم على الأرض، لكنهم نسبيًا غير متمرسين في المعارك البحرية. بينما لم يتأثر الجميع مثلي، إلا أنه كان واضحًا أن العديد منهم يصارعون أيضًا عدم الراحة الناجم عن دوار البحر.

“أرى. هل تخطط لتحويل دوقية فلورنسا إلى نظام دمية لفرانكيا؟”

كان عدد سفننا أيضًا أقل بكثير من عدد العدو. على الرغم من خوضهم معركة واحدة بالفعل، إلا أنهم ما زالوا يحتفظون بحوالي ستين سفينة. من ناحية أخرى، كان لدينا فقط خمسة وثلاثون سفينة منذ البداية. كان هذا التباين بسبب حقيقة أن جنوة، مقارنة بلا سبيتسيا، كانت تشكل حصنًا بحريًا أكبر بكثير.

“ألا يوجد شيء آخر تريده؟”

بالإضافة إلى ذلك، تكونت أسطولنا في المقام الأول فقط من جاليات من المستوى الثاني إلى الثالث…. من الواضح أن هذا مزعج لأن أسطول العدو يتكون في المقام الأول من جاليات من المستوى الخامس. في سيناريو نموذجي، سيكون الدخول في معركة مثل هذه مثل المراهنة على مخاطرة.

“الأوغاد اللعينة…… هل هم حتى غير مستعدين لقبول استسلامنا!؟”

كان هناك متغيران.

هزت لورا رأسها.

أولاً، كانت قوات العدو منهكة. قاتل جيش المملكة بعناد لمدة ثلاث ساعات الماضية. يجب أن يكونوا منهكين تمامًا، مع وجود القليل جدًا من القوة المتبقية لتحريك سيف.

“التقاطهم كسجناء قد يكون في الواقع مزعجًا، لذلك دعونا نغرقهم بالتساوي …. هذا ما أود قوله”.

ثانيًا، يجب أن تكون احتياطيات مانا الخاصة بالعدو مستنفدة تمامًا الآن. هذا هو السبب في أنني استخدمت أخطبوطًا ولفياثان. لقد أغريتهم بإنفاق مانا الخاصة بهم على هذه المخلوقات.

كيف لم يلاحظ؟

تأكدنا من أن العدو لم يعد لديه القوة لإلقاء المزيد من التعويذات. قام بقايا أتباع فاليفور بعمل ممتاز. بهذا، سيتم الاعتراف بأولئك الذين كانوا في السابق أتباعًا للخائن على أنهم أبرياء تحت ضماني.

في تلك اللحظة، تذكر الدوق الأكبر الكلمات التي قالتها له امرأة معينة.

“بدلاً من استخدام تعويذة تافهة مثل تلك، يجب أن يركزوا على مهاجمة العدو – أوويغه!”

“أنت حقًا إبليس، يا كونت بالاتاين”.

“مجرد رؤية عزمك على النصر يُرهقني، يا سيدي”.

“نستسلم! نستسلم!”

هزت لورا رأسها.

ضحكت لورا.

بينما كنا منخرطين في هذه المناقشة التافهة، انخفض المسافة بين القوتين تدريجيًا. كانت بحرية المملكة تعرض أجنحتها لنا. كان هذا بسبب فقدان معظم سفنهم لمجاديفهم. باستثناء أشرعتهم، لم يكن لديهم أي وسيلة أخرى للتحكم في اتجاههم وسرعتهم.

قاموا بتقشير جميع لحمه، وفصلوا عروقه عن عضلاته، وأطعموا عظامه للكلاب. كانت تلك العقوبة قاسية للغاية بالنسبة لشخص كان رب إقليم وسفير مفوض. من الواضح أن شعب لا سبيتسيا سيغضب.

“هذه هي الأوامر لسحرتنا”.

وبعد فترة وجيزة، لم يكن هناك أي علامة على الحركة على السفينة.

رفعت لورا يدها اليمنى بشكل عرضي.

“لكننا استسلمنا! لماذا ما زلتم تهاجموننا؟”

“أغرقهم”.

أدرك الدوق الأكبر لماذا لم تبذل القنصلة إليزابيث قصارى جهدها للرد.

بدأ ستة وثلاثون ساحرًا في ترديد تعويذاتهم في نفس الوقت.

طارت كرات من النار عبر الهواء المالح. بدا المشهد غريبًا وكأنه يجري ببطء.

طارت كرات من النار عبر الهواء المالح. بدا المشهد غريبًا وكأنه يجري ببطء.

كيف لم يلاحظ؟

ظهرت جدران زرقاء لإيقاف كرات النار، ولكن في الغالب تم إنشاء ما يصل إلى عشرة فقط. اصطدمت الخمسة وعشرون كرة نارية المتبقية بالسفن دون أي مشاكل.

“بدلاً من استخدام تعويذة تافهة مثل تلك، يجب أن يركزوا على مهاجمة العدو – أوويغه!”

كانت النتيجة واضحة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ثانيًا، يجب أن تكون احتياطيات مانا الخاصة بالعدو مستنفدة تمامًا الآن. هذا هو السبب في أنني استخدمت أخطبوطًا ولفياثان. لقد أغريتهم بإنفاق مانا الخاصة بهم على هذه المخلوقات.

أمر قبطان عقلانيًا رجاله بالتخلي عن السفينة. تم تقسيم السفينة إلى نصفين مثاليين، لذلك حتى البحارة الذين رفضوا التخلي عن السفينة لم يكن لديهم خيار سوى القيام بذلك. كان هناك جنود سقطوا بشكل مؤسف على كرة نارية بأكملها واشتعلوا. أصبحت بحار لا سبيتسيا جحيمًا.

“بلا رحمة”.

“إنها من جانب واحد”.

“رائع. هيا بنا نلقِ نظرة على وجهه!”

همست لورا بنبرة مسطحة. كما أشارت، كانت المعركة تتقدم بشكل أحادي الجانب.

اقتربنا بسهولة بسفينتنا بجانب سفينتهم وصعدنا إلى سفينتهم محاطين بحراس. أشرت إلى الراية وأمرت.

خلال الوابلة الأولى، تم إلقاء ما يقرب من عشرة حواجز، لكن أعدادهم تناقصت بسرعة إلى اثنين فقط بعد الوابلة الثالثة. حتى هذه الحاجزين اختفيا مع الوابلة السادسة. ترك جنود مملكة سردينيا عاجزين أمام سحرنا.

“إذا فزت، فيمكن لجيش القنصل التقدم من الجنوب، مما يسمح لنا بمحاصرة”. الجيش الإمبراطوري على كلا الجانبين. وبالمثل، لا يزال من الممكن تطبيق نفس الاستراتيجية إذا خسرت هذا رهان. أليس هذا صحيحا أيها القنصل؟

“نستسلم! نستسلم!”

– إذا لم تكن هناك وحوش تنتظر تحت الماء، ذلك ما هو.

هل كانوا غير قادرين على تحمل القصف؟ تم رفع قطعة بيضاء من القماش من السفن.

ألقت لورا نظرة حامضة عليّ. ماذا؟ لا أستطيع مساعدة نفسي إذا كان هذا صحيحًا.

التفتت لورا للنظر إليّ.

يا إلهي. دعتني إبليس، ولكن الشيطان الحقيقي هنا.

“ماذا تأمر به، سيدي؟”

لم تتفاعل قواتنا كثيرا مع الموقف. اعتاد مرتزقتنا المعروفون بقسوتهم والذين هم الثاني على مستوى القسوة، بالفعل على قسوة القائد الأعلى لديهم. أما بالنسبة للمجاديفين المدنيين من لا سبيتسيا، فقد بدوا في مزاج جيد حيث ضحكوا على العدو.

“لقد عملت الوحوش بجد هذه المرة. أعتقد أنه من المهذب فقط تقديم وجبة لهم”.

“غواح..! آههه..!”

سيكون مزعجًا إذا عرفت المملكة أننا استخدمنا وحوشًا. قد لا يكون من الممكن منع تسرب المعلومات، ولكن أردت على الأقل قتل كل شاهد أخير.

بعد سماع أمر لورا، استأنف السحرة وابلهم من كرات النار على السفن السردينية بلا رحمة. بغض النظر عما إذا كانوا قد استسلموا أم لا، تساقطت كرات نارية على سفن السردينية دون رحمة. صدح صوت صراخ مروع عبر المحيط.

أومأت لورا برأسها.

كان مرتزقة هلفيتيكا المدربون جيدًا لا مثيل لهم على الأرض، لكنهم نسبيًا غير متمرسين في المعارك البحرية. بينما لم يتأثر الجميع مثلي، إلا أنه كان واضحًا أن العديد منهم يصارعون أيضًا عدم الراحة الناجم عن دوار البحر.

“بلا رحمة”.

بذل الحرس الملكي كل ما في وسعهم لحماية الدوق الأكبر من السهام. ومع ذلك، كان هناك حد لجسم الإنسان. لم يكن هناك أحد قادر على صد آلاف السهام التي تنهمر في الدقيقة. واحدا تلو الآخر، انهار الناس على سطح السفينة في تتابع سريع.

بعد سماع أمر لورا، استأنف السحرة وابلهم من كرات النار على السفن السردينية بلا رحمة. بغض النظر عما إذا كانوا قد استسلموا أم لا، تساقطت كرات نارية على سفن السردينية دون رحمة. صدح صوت صراخ مروع عبر المحيط.

اتسعت عينا لورا.

“لكننا استسلمنا! لماذا ما زلتم تهاجموننا؟”

“ما نوع المعدة التي تمتلكها، يا كونت بالاتاين؟”

“آه! أنتم أولاد العاهرات! نحن نستسلم!”

“هذه ليست حرب بين المملكة والإمبراطورية.” كانت هذه معركة بين الإمبراطورية والقنصل إليزابيث.

لم تتفاعل قواتنا كثيرا مع الموقف. اعتاد مرتزقتنا المعروفون بقسوتهم والذين هم الثاني على مستوى القسوة، بالفعل على قسوة القائد الأعلى لديهم. أما بالنسبة للمجاديفين المدنيين من لا سبيتسيا، فقد بدوا في مزاج جيد حيث ضحكوا على العدو.

أدرك الدوق الأكبر لماذا لم تبذل القنصلة إليزابيث قصارى جهدها للرد.

ارتكبت العائلة المالكة في سردينيا خطأً. لقد قتلوا الماركيز بطريقة قاسية للغاية.

لم تتفاعل قواتنا كثيرا مع الموقف. اعتاد مرتزقتنا المعروفون بقسوتهم والذين هم الثاني على مستوى القسوة، بالفعل على قسوة القائد الأعلى لديهم. أما بالنسبة للمجاديفين المدنيين من لا سبيتسيا، فقد بدوا في مزاج جيد حيث ضحكوا على العدو.

قاموا بتقشير جميع لحمه، وفصلوا عروقه عن عضلاته، وأطعموا عظامه للكلاب. كانت تلك العقوبة قاسية للغاية بالنسبة لشخص كان رب إقليم وسفير مفوض. من الواضح أن شعب لا سبيتسيا سيغضب.

“مجرد رؤية عزمك على النصر يُرهقني، يا سيدي”.

بمجرد أن أصبح واضحًا أنه لا يمكنهم الاستسلام، شنت بحرية المملكة محاولة يائسة لهجوم نهائي. ومع ذلك، اعتمد جانبهم فقط على الأشرعة، في حين أننا اعتمدنا على المجدفين المدنيين. هذا جعل هجومهم أكثر عبثية.

هزت لورا رأسها.

سواء شنوا هجومًا انتحاريًا، أو استسلموا لليأس وجلسوا ساكنين، أو حاولوا الهرب، فإن مصير الـ 60 من سفن الجالية السردينية كان محتومًا. سيغرقون.

“نعم، صاحب الفخامة”.

“ممم. إن صوت الصراخ يهدئ أحشائي”.

حاليًا، كان السحرة أساسًا كل قوتنا العسكرية.

“ما نوع المعدة التي تمتلكها، يا كونت بالاتاين؟”

“رائع. هيا بنا نلقِ نظرة على وجهه!”

ألقت لورا نظرة حامضة عليّ. ماذا؟ لا أستطيع مساعدة نفسي إذا كان هذا صحيحًا.

تأكدنا من أن العدو لم يعد لديه القوة لإلقاء المزيد من التعويذات. قام بقايا أتباع فاليفور بعمل ممتاز. بهذا، سيتم الاعتراف بأولئك الذين كانوا في السابق أتباعًا للخائن على أنهم أبرياء تحت ضماني.

بعد ساعة، لم يتبق سوى سفينة واحدة عائمة من الأسطول البحري السرديني. كانت السفينة التي يقودها دوق فلورنسا الأكبر. كانت الجالية الوحيدة من المستوى الخامس المزينة بشكل متقن. كانت راية مع نسر أسود عليها تمثل عائلة ميديشي ترفرف في الرياح.

ضربت لورا بلسانها كما لو كانت تنظر إلى شخص مثير للشفقة.

“كونت بالاتاين، كيف ينبغي أن نتعامل مع ذلك؟”

“ممم. أوافق، ولكن لن يكون من الحكمة مواجهتهم في قتال وثيق. أنا متأكد من أن هذه السفينة تحمل ما لا يقل عن مائة محارب”.

“التقاطهم كسجناء قد يكون في الواقع مزعجًا، لذلك دعونا نغرقهم بالتساوي …. هذا ما أود قوله”.

بالإضافة إلى ذلك، تكونت أسطولنا في المقام الأول فقط من جاليات من المستوى الثاني إلى الثالث…. من الواضح أن هذا مزعج لأن أسطول العدو يتكون في المقام الأول من جاليات من المستوى الخامس. في سيناريو نموذجي، سيكون الدخول في معركة مثل هذه مثل المراهنة على مخاطرة.

مسحت ذقني.

يا إلهي. دعتني إبليس، ولكن الشيطان الحقيقي هنا.

“لكن راية عائلة ميديتشي غنيمة جذابة للغاية. إنها تحمل قيمة تاريخية أكثر من أي قيمة نقدية. سيكون من المؤسف تقديم مثل هذه الكنز لبوسايدون”.

“بالتأكيد، ولكن سمعت أنها من سلالة جانبية”.

“ممم. أوافق، ولكن لن يكون من الحكمة مواجهتهم في قتال وثيق. أنا متأكد من أن هذه السفينة تحمل ما لا يقل عن مائة محارب”.

اقتربنا بسهولة بسفينتنا بجانب سفينتهم وصعدنا إلى سفينتهم محاطين بحراس. أشرت إلى الراية وأمرت.

ميلت برأسي.

بمجرد أن أصبح واضحًا أنه لا يمكنهم الاستسلام، شنت بحرية المملكة محاولة يائسة لهجوم نهائي. ومع ذلك، اعتمد جانبهم فقط على الأشرعة، في حين أننا اعتمدنا على المجدفين المدنيين. هذا جعل هجومهم أكثر عبثية.

“ولكن لها قيمة أكبر من ألف حياة. دوقة فارنيزي، أنتِ على علم بأن الإمبراطورة الحالية لفرانكيا تأتي من عائلة ميديتشي، أليس كذلك؟”

التفتت لورا للنظر إليّ.

“بالتأكيد، ولكن سمعت أنها من سلالة جانبية”.

مع ضجيج باهت، اخترق سهم رقبة الدوق الأكبر.

“أتساءل عن ذلك. إذا ماتت السلالة المباشرة، ألا يجعل ذلك السلالة الجانبية مباشرة؟”

مسحت ذقني.

اتسعت عينا لورا.

“لكننا استسلمنا! لماذا ما زلتم تهاجموننا؟”

سرعان ما زحفت ابتسامة خافتة على شفتيها.

ضحكت لورا.

“أرى. هل تخطط لتحويل دوقية فلورنسا إلى نظام دمية لفرانكيا؟”

“لكن راية عائلة ميديتشي غنيمة جذابة للغاية. إنها تحمل قيمة تاريخية أكثر من أي قيمة نقدية. سيكون من المؤسف تقديم مثل هذه الكنز لبوسايدون”.

“إذا استولت إمبراطوريتنا على السيطرة حتى على دوقية فلورنسا، فلن يروق ذلك للبلدان المحيطة. ومع ذلك، سيكون من المؤسف أيضًا تجاهل وجبة لذيذة تم وضعها أمامنا. أنا متأكد من أننا سنتمكن من التفاوض على شيء جيد من هذا”.

كانت النتيجة واضحة.

“أنت حقًا إبليس، يا كونت بالاتاين”.

ضربت لورا بلسانها كما لو كانت تنظر إلى شخص مثير للشفقة.

ضحكت لورا.

“صاحب الفخامة، تم العثور على جثة دوق ميديتشي”.

“يبدو أننا يجب أن نلتقط تلك الراية مهما كان”.

“ما رأيك أن نراهن؟”

“التقاطها إن أمكن هو رغبتي الصادقة”.

“أرى. هل تخطط لتحويل دوقية فلورنسا إلى نظام دمية لفرانكيا؟”

“واجبي هو الوفاء الأمين برغبات الكونت بالاتاين. ومع ذلك، لا داعي للانخراط في قتال وثيق. يا جنود، تقدموا حتى يكون العدو في متناول أسهمنا فقط”.

اتسعت عينا لورا.

يا إلهي. دعتني إبليس، ولكن الشيطان الحقيقي هنا.

“إذا فزت، فيمكن لجيش القنصل التقدم من الجنوب، مما يسمح لنا بمحاصرة”. الجيش الإمبراطوري على كلا الجانبين. وبالمثل، لا يزال من الممكن تطبيق نفس الاستراتيجية إذا خسرت هذا رهان. أليس هذا صحيحا أيها القنصل؟

تقدم أسطولنا المكون من خمس وثلاثين سفينة ببطء. بمجرد أن وصلنا إلى مسافة معينة، أطلقنا الأسهم على السفينة العدو. هطلت ألف سهم عليهم.

“هذه هي الأوامر لسحرتنا”.

“غواح..! آههه..!”

“يبدو أننا يجب أن نلتقط تلك الراية مهما كان”.

“ارحمونا! من فضلكم ارحموا حياتنا!”

“خذ رأسه واحتفظ به في مكان ما. أنا متأكد من أننا سنتمكن من استخدامه في مكان ما”.

لم يستطع جنود العدو مقاومة ذلك حيث سقطوا واحدا تلو الآخر. لم تكن هذه معركة، بل كانت مجزرة.

وحاليًا، كنت أعاني من أعلى درجات دوار البحر.

يجب أن بعض جنود العدو قد أدركوا أنه لا أمل لهم في الفوز حيث اختاروا القفز في المحيط بدلاً من ذلك. ربما هناك احتمال ضئيل أن ينجو حوالي خمسة عشر منهم بحظ ويصلوا إلى الشاطئ.

ارتكبت العائلة المالكة في سردينيا خطأً. لقد قتلوا الماركيز بطريقة قاسية للغاية.

– إذا لم تكن هناك وحوش تنتظر تحت الماء، ذلك ما هو.

بمجرد أن أصبح واضحًا أنه لا يمكنهم الاستسلام، شنت بحرية المملكة محاولة يائسة لهجوم نهائي. ومع ذلك، اعتمد جانبهم فقط على الأشرعة، في حين أننا اعتمدنا على المجدفين المدنيين. هذا جعل هجومهم أكثر عبثية.

كما ذكرت من قبل، سيكون مشكلة بالنسبة لنا إذا تمكن أي من جنود العدو من البقاء على قيد الحياة بعد هذه المعركة. من الضروري القضاء على كل واحد منهم. بما في ذلك دوق فلورنسا نفسه، سيغرق اليوم جميع الخمسة عشر ألفا من جنود المملكة هنا.

خلال الوابلة الأولى، تم إلقاء ما يقرب من عشرة حواجز، لكن أعدادهم تناقصت بسرعة إلى اثنين فقط بعد الوابلة الثالثة. حتى هذه الحاجزين اختفيا مع الوابلة السادسة. ترك جنود مملكة سردينيا عاجزين أمام سحرنا.

وبعد فترة وجيزة، لم يكن هناك أي علامة على الحركة على السفينة.

سيكون مزعجًا إذا عرفت المملكة أننا استخدمنا وحوشًا. قد لا يكون من الممكن منع تسرب المعلومات، ولكن أردت على الأقل قتل كل شاهد أخير.

اقتربنا بسهولة بسفينتنا بجانب سفينتهم وصعدنا إلى سفينتهم محاطين بحراس. أشرت إلى الراية وأمرت.

“أغرقهم”.

“تلك هي الكنز الأكثر أهمية. تعامل معها بعناية”.

“كما رأيت، يمكنك الاستمرار في الإقامة في جينوفا. ومع ذلك، كإجراء احترازي الإجراء، سأتقدم جنوبًا إلى فلورنسا. في حالة إطلاق الإمبراطورية بالفعل الهجوم على جينوفا، سأغير مساري بسرعة وفقًا لذلك. بمجرد حدوث ذلك، سأفعل أدعم خططك بكل إخلاص دون أي اعتراضات أخرى.

“نعم، صاحب الفخامة”.

بينما كنا منخرطين في هذه المناقشة التافهة، انخفض المسافة بين القوتين تدريجيًا. كانت بحرية المملكة تعرض أجنحتها لنا. كان هذا بسبب فقدان معظم سفنهم لمجاديفهم. باستثناء أشرعتهم، لم يكن لديهم أي وسيلة أخرى للتحكم في اتجاههم وسرعتهم.

اقترب جنودنا بسرعة من الراية وأنزلوها. كما أمرت بتفتيش السفينة في حالة وجود أي شيء آخر ذي قيمة. أردت على الأقل كسب ما يكفي لتعويض السهام التي أنفقت.

ومع ذلك، كان ذلك فقط للحظة وجيزة. اشتعلت النيران في لحظة، لتختفي بنفس السرعة، تاركة الدوق الأكبر وحيدًا مرة أخرى. وبمجرد أن اختفى اللهب، غلفه الظلام. شعر الدوق الأكبر بأن الشفق يغلف جسده تدريجيًا – وقبل أن يعرف ذلك، كان جسده بالكامل مغطى بالظلال.

“صاحب الفخامة، تم العثور على جثة دوق ميديتشي”.

‘هذا كل شيء.’

وصل ضابط مع أخبار جيدة.

اقترب جنودنا بسرعة من الراية وأنزلوها. كما أمرت بتفتيش السفينة في حالة وجود أي شيء آخر ذي قيمة. أردت على الأقل كسب ما يكفي لتعويض السهام التي أنفقت.

“رائع. هيا بنا نلقِ نظرة على وجهه!”

أدرك الدوق الأكبر لماذا لم تبذل القنصلة إليزابيث قصارى جهدها للرد.

“……هل أنت متأكد أنك كنت تعاني من دوار البحر من قبل؟”

“أنت حقًا إبليس، يا كونت بالاتاين”.

ما هذا الكلام السخيف. الشيء المفضل لدي في العالم هو مراقبة تعبير شخص ما قبل لحظة موتهم، والشيء الثاني المفضل لدي هو مراقبة التعبير بعد موتهم. هناك الكثير متضمن في تلك اللحظات.

كانت معركة بحرية تدور في المياه القريبة من لا سبيتسيا.

“…….”

بعد سماع أمر لورا، استأنف السحرة وابلهم من كرات النار على السفن السردينية بلا رحمة. بغض النظر عما إذا كانوا قد استسلموا أم لا، تساقطت كرات نارية على سفن السردينية دون رحمة. صدح صوت صراخ مروع عبر المحيط.

كان الدوق منهاراً مستندًا إلى الصاري.

بعد ساعة، لم يتبق سوى سفينة واحدة عائمة من الأسطول البحري السرديني. كانت السفينة التي يقودها دوق فلورنسا الأكبر. كانت الجالية الوحيدة من المستوى الخامس المزينة بشكل متقن. كانت راية مع نسر أسود عليها تمثل عائلة ميديشي ترفرف في الرياح.

كانت هناك أسهم في عنقه وصدره ووركه وفخذه. ظلت عيناه مفتوحتين حتى في لحظته الأخيرة. لا يزال يمسك بعصا القيادة بإحكام في يده اليمنى. الوجه الذي كان يصنعه…. هل كان ندماً؟ بدا كمزيج بين الإدراك والندم.

أومأت لورا برأسها.

“ليس وجهًا مثيرًا للاهتمام على وجه الخصوص”.

“لكن راية عائلة ميديتشي غنيمة جذابة للغاية. إنها تحمل قيمة تاريخية أكثر من أي قيمة نقدية. سيكون من المؤسف تقديم مثل هذه الكنز لبوسايدون”.

استسلمت.

—إذا مات الدوق الأكبر، فإن السيطرة على جيش مملكة سردينيا ستقع تحت سيطرة القنصل.

“خذ رأسه واحتفظ به في مكان ما. أنا متأكد من أننا سنتمكن من استخدامه في مكان ما”.

مسحت ذقني.

“كما تأمر”.

“التقاطهم كسجناء قد يكون في الواقع مزعجًا، لذلك دعونا نغرقهم بالتساوي …. هذا ما أود قوله”.

اقترب الضابط من جثة الدوق. أصدر زمجرة وهو يهز فأسه. كانت ضربتان كافيتين لجعل رأس الدوق يسقط.

وصل ضابط مع أخبار جيدة.

“صاحب السمو، يرجى الهروب!”

“بدلاً من استخدام تعويذة تافهة مثل تلك، يجب أن يركزوا على مهاجمة العدو – أوويغه!”

“الأوغاد اللعينة…… هل هم حتى غير مستعدين لقبول استسلامنا!؟”

“لا. لا يمكننا إهدار مانا الخاصة بهم في شيء غير ضروري!”

لقد كانت هرج ومرج.

همست لورا بنبرة مسطحة. كما أشارت، كانت المعركة تتقدم بشكل أحادي الجانب.

بذل الحرس الملكي كل ما في وسعهم لحماية الدوق الأكبر من السهام. ومع ذلك، كان هناك حد لجسم الإنسان. لم يكن هناك أحد قادر على صد آلاف السهام التي تنهمر في الدقيقة. واحدا تلو الآخر، انهار الناس على سطح السفينة في تتابع سريع.

أمر قبطان عقلانيًا رجاله بالتخلي عن السفينة. تم تقسيم السفينة إلى نصفين مثاليين، لذلك حتى البحارة الذين رفضوا التخلي عن السفينة لم يكن لديهم خيار سوى القيام بذلك. كان هناك جنود سقطوا بشكل مؤسف على كرة نارية بأكملها واشتعلوا. أصبحت بحار لا سبيتسيا جحيمًا.

“ما رأيك أن نراهن؟”

ألقت لورا نظرة حامضة عليّ. ماذا؟ لا أستطيع مساعدة نفسي إذا كان هذا صحيحًا.

في تلك اللحظة، تذكر الدوق الأكبر الكلمات التي قالتها له امرأة معينة.

“ماذا تأمر به، سيدي؟”

“كما رأيت، يمكنك الاستمرار في الإقامة في جينوفا. ومع ذلك، كإجراء احترازي
الإجراء، سأتقدم جنوبًا إلى فلورنسا. في حالة إطلاق الإمبراطورية بالفعل
الهجوم على جينوفا، سأغير مساري بسرعة وفقًا لذلك. بمجرد حدوث ذلك، سأفعل
أدعم خططك بكل إخلاص دون أي اعتراضات أخرى.

كيف لم يلاحظ؟

انزلق سهم من خلال الحرس الملكي واخترق كتف الدوق الأكبر. جعد الدوق الأكبر حواجبه لكنه لم يطلق صرخة مؤلمة.

“أتساءل عن ذلك. إذا ماتت السلالة المباشرة، ألا يجعل ذلك السلالة الجانبية مباشرة؟”

“وإذا كانت الإمبراطورية تتقدم جنوبًا كما اقترحت؟”

“ممم. أوافق، ولكن لن يكون من الحكمة مواجهتهم في قتال وثيق. أنا متأكد من أن هذه السفينة تحمل ما لا يقل عن مائة محارب”.

“سيكون هذا انتصاري.”

استسلمت.

“ألا يوجد شيء آخر تريده؟”

“ارحمونا! من فضلكم ارحموا حياتنا!”

‘هذا كل شيء.’

“التقاطهم كسجناء قد يكون في الواقع مزعجًا، لذلك دعونا نغرقهم بالتساوي …. هذا ما أود قوله”.

أرى.

“……هل أنت متأكد أنك كنت تعاني من دوار البحر من قبل؟”

أعرب الدوق الأكبر عن أسفه العميق في ذهنه.

“نستسلم! نستسلم!”

كيف لم يلاحظ؟

“غواح..! آههه..!”

“لا بأس يا دوك.” وهذا الرهان سوف يفيد المملكة، بغض النظر عمن سيخرج منتصراً.

“صاحب الفخامة، تم العثور على جثة دوق ميديتشي”.

“إذا فزت، فيمكن لجيش القنصل التقدم من الجنوب، مما يسمح لنا بمحاصرة”.
الجيش الإمبراطوري على كلا الجانبين. وبالمثل، لا يزال من الممكن تطبيق نفس الاستراتيجية إذا خسرت هذا
رهان. أليس هذا صحيحا أيها القنصل؟

التفتت لورا للنظر إليّ.

أدرك الدوق الأكبر لماذا لم تبذل القنصلة إليزابيث قصارى جهدها للرد.

“ألا يوجد شيء آخر تريده؟”

كان هناك سبب واحد فقط لعدم طلبها أي شيء آخر.

“وإذا كانت الإمبراطورية تتقدم جنوبًا كما اقترحت؟”

كان ذلك لأنها عرفت أن الدوق الأكبر سيموت.

ارتكبت العائلة المالكة في سردينيا خطأً. لقد قتلوا الماركيز بطريقة قاسية للغاية.

—إذا مات الدوق الأكبر، فإن السيطرة على جيش مملكة سردينيا ستقع تحت سيطرة القنصل.

“لا. لا يمكننا إهدار مانا الخاصة بهم في شيء غير ضروري!”

“هذه ليست حرب بين المملكة والإمبراطورية.” كانت هذه معركة بين الإمبراطورية والقنصل إليزابيث.

لم يستطع جنود العدو مقاومة ذلك حيث سقطوا واحدا تلو الآخر. لم تكن هذه معركة، بل كانت مجزرة.

وسرعان ما دخل السهم في فخذ الدوق الأكبر.

“ما رأيك أن نراهن؟”

أصبحت رؤية الدوق الأكبر ضبابية بشكل متزايد. لم يتمكن حتى من سماع أصوات مرؤوسيه الآن. بدا كل شيء فارغًا، وكل شيء كان يتلاشى بسرعة في غياهب النسيان.

“أرى. هل تخطط لتحويل دوقية فلورنسا إلى نظام دمية لفرانكيا؟”

“أنا آسف يا ماركيز.” أرجو أن تتقبل موتي كاعتذار —’

“بدلاً من استخدام تعويذة تافهة مثل تلك، يجب أن يركزوا على مهاجمة العدو – أوويغه!”

مع ضجيج باهت، اخترق سهم رقبة الدوق الأكبر.

“خذ رأسه واحتفظ به في مكان ما. أنا متأكد من أننا سنتمكن من استخدامه في مكان ما”.

ردد صوت شيء هائل ينهار. النيران في قلب الدوق الأكبر، التي كانت متوهجة بشكل مشرق، اشتعلت الآن بقوة أكبر من أي وقت مضى. في تلك اللحظة، كشف كل شيء كان الدوق الأكبر يتساءل عنه، والأشياء التي كان يكرهها ويحبها، والأشياء التي لم يدركها هو نفسه بعد.

‘هذا كل شيء.’

ومع ذلك، كان ذلك فقط للحظة وجيزة. اشتعلت النيران في لحظة، لتختفي بنفس السرعة، تاركة الدوق الأكبر وحيدًا مرة أخرى. وبمجرد أن اختفى اللهب، غلفه الظلام. شعر الدوق الأكبر بأن الشفق يغلف جسده تدريجيًا – وقبل أن يعرف ذلك، كان جسده بالكامل مغطى بالظلال.

“أرى. هل تخطط لتحويل دوقية فلورنسا إلى نظام دمية لفرانكيا؟”

وبعد ذلك، أصبح كل شيء هادئًا.

‘هذا كل شيء.’

ألقت لورا نظرة حامضة عليّ. ماذا؟ لا أستطيع مساعدة نفسي إذا كان هذا صحيحًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط