نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 383

الفصل 383 - لقاء بطلين (11)

الفصل 383 - لقاء بطلين (11)

الفصل 383 – لقاء بطلين (11)

generation

“هذا بالتأكيد” مهم “. يكمل.”

Ο

نشطت كرة السحر على مكتبي. وبعد فترة وجيزة، تدفقت ضبابة بيضاء خارجة مع صورة فرد. كانت القديسة لونجوي.

* * *

لقد كانت صورة مشوهة تم التلاعب بها من البداية إلى النهاية من قبل دانتاليان الذي سعى لاستغلال الدين. سمحت القديسة عن طيب خاطر بأن يستخدمها دانتاليان مقابل فوائد معينة لمملكة بريتاني.

Ο

وأضاف كورتز شلايرماخر أن سمعة القديسة لونغوي ارتفعت إلى مستويات لا يمكن تصورها بفضل هذا الإنجاز.

كان ما مضى بضعة أيام فقط عندما قررت إمبراطورية أناتوليا إرسال جيش كبير الحجم.

وهكذا، اتخذت حرب الكرز الثانية منعطفًا سريعًا إلى طريق غير متوقع، مما جعل كل دولة على حين غرة.

وبالتحديد، لم يكن ذلك إرسالاً لجيشهم. فقد تم تعيين عدد كبير من المرتزقة باسم إليزابيث. وكان المشكلة في الحجم. فقد كان هناك 15 ألف مرتزق يتم نقلهم حاليًا من إمبراطورية أناتوليا إلى سردينيا.

– بالفعل، لقد مر وقت طويل. الآنسة ديزي قادرة جدًا. تمكنا من تجنيد المرتزقة بسهولة بفضلها. إنها كريمة جدًا حتى أنني لا أستطيع تصديق أنها ابنتك.

وكانت هناك إشاعات مفادها أن هذه كانت مجرد الدفعة الأولى فقط. ووفقًا لوزير الخارجية الأناتولي، فإنهم قادرون على إرسال دفعة ثانية وثالثة من القوات.

كان هناك شيء ما غريب.

“……”

لقد تم بالفعل إتمام الصفقة بين سردينيا وأناتوليا. قدمت لهم أناتوليا قوات بينما يجب أن تكون سردينيا قد عرضت شيئًا أقل قيمة من مناطق بياشينزا وبارما وميلانو ……. بعبارة أخرى، شيئًا اعتبروه أفضل من الخسارة أمامنا.

نقرت بإصبعي على مكتبي.

“امتيازك! لدي مسألة هامة للإبلاغ عنها! ”

كان هناك شيء ما غريب.

ضحكت دون قصد. لطيفة؟ من؟ ديزي؟ يجب أن تكون تمزح. لم أقابل إنسانًا شريرًا مثل ديزي في حياتي كلها.

حتى الآن، كنت أعتقد أن إليزابيث تنضم إلى المعركة لمساعدة سردينيا. ومع ذلك، فهي الآن تعتمد على قوة خارجية في هذا الموقف؟

إذا لم نتمكن من معرفة ذلك، فستظل نوايا إليزابيث وأهداف أناتوليا غير واضحة. أكره جدًا الذهاب إلى حرب في ظروف غير مؤكدة مثل هذه.

في هذا السيناريو، حتى لو ظهرت مملكة سردينيا كالمنتصرة، فستجد نفسها مدينة بشدة لإمبراطورية أناتوليا، مباشرة وبشكل غير مباشر. وهذا من شأنه وضعها في موقف سياسي مقيد، ربما حتى يتطلب منها التنازل عن مدينة أو شيء من قيمة مماثلة.

“المشكلة هي حقيقة أن المعبد والقديسة ليس لديهما أي قوة عسكرية. صاحب السعادة، هل تعرف من طلبت القديسة لونجوي التعزيزات؟ ”

في الوقت الحالي، فقدت الثقة في مملكة سردينيا بشكل كامل من حيث الدبلوماسية الدولية. يمكن تبرير مشاركة جمهورية هابسبورغ إلى حد ما باعتبارها إجراء من جانب دولة متحالفة. ومع ذلك، فإن مشاركة طرف ثالث مثل أناتوليا غير القابلة للإنكار تعني أن رأي المجتمع الدولي سيتحول ضد سردينيا.

انزلقت ضحكة مكتومة من بين شفتي إليزابيث.

…… كانت إليزابيث. أنا متأكد من أن إليزابيث أقنعتهم.

كلا. كانت إليزابيث معروفة باعتبارها القائدة المرتزقة الأسطورية. يجب أنها أدركت بالفعل براعة لورا. التغلب على لورا في حرب ليس بالأمر السهل على الإطلاق.

يجب أن تكون العائلة المالكة في سردينيا قد صدمت بشدة بموت دوق فلورنسا الأكبر.

* * *

في خضم يأسهم، وهم يعتقدون أنهم سيهزمون دون فرصة للقتال، يجب أن إليزابيث قد أغرت العائلة المالكة. أقنعتهم بأنه يمكنهم تحويل المد والمد إذا أشركوا إمبراطورية أناتوليا …….

في الآونة الأخيرة، كانت تصرفات القديسة لونجوي بلا هوادة. من خلال الصراخ من أجل السلام القاري والوئام العنصري، اختتمت القديسة بالفعل عدة مفاوضات. حتى أنها نجت بأعجوبة من تفجير انتحاري خلال الاجتماع السابق لممثلي الحزب الجمهوري. قديسة مكرسة للسلام ومستعدة للتضحية بنفسها من أجله… هذا هو الانطباع الذي يحمله الناس عنها.

لقد تم بالفعل إتمام الصفقة بين سردينيا وأناتوليا. قدمت لهم أناتوليا قوات بينما يجب أن تكون سردينيا قد عرضت شيئًا أقل قيمة من مناطق بياشينزا وبارما وميلانو ……. بعبارة أخرى، شيئًا اعتبروه أفضل من الخسارة أمامنا.

“مثلما عرفت أنه سيبدأ الحرب، كان يعلم أيضًا أنني سأشارك. وبما أنه كان يعلم أن جمهوريتنا سوف تتدخل، كان يعلم أن الإمبراطورية ستحصل على سبب مبرر لجذب طرف ثالث آخر.

ما هو ذلك الشيء؟

“كما تعلمون، الإمبراطورية ليست بحاجة للسجناء. يبدو أنهم كانوا على وشك بيع سكان جينوفا كعبيد كما حدث مع بافيا. وكانت مدن فرانكيا الجنوبية قد أعربت عن رغبتها في شرائها…….”

إذا لم نتمكن من معرفة ذلك، فستظل نوايا إليزابيث وأهداف أناتوليا غير واضحة. أكره جدًا الذهاب إلى حرب في ظروف غير مؤكدة مثل هذه.

إذا لم نتمكن من معرفة ذلك، فستظل نوايا إليزابيث وأهداف أناتوليا غير واضحة. أكره جدًا الذهاب إلى حرب في ظروف غير مؤكدة مثل هذه.

“……”

“……على وجه الدقة، لم تكن بريتاني. كانت القديسة جاكلين لونجوي. القديسة الرسمية الأولى لمعبد أثينا. تنازلت الإمبراطورية عن جينوفا للقديسة بصفة إنسانية.

كانت إليزابيث نفسها هي التي وسطت في صفقتهم.

في الآونة الأخيرة، كانت تصرفات القديسة لونجوي بلا هوادة. من خلال الصراخ من أجل السلام القاري والوئام العنصري، اختتمت القديسة بالفعل عدة مفاوضات. حتى أنها نجت بأعجوبة من تفجير انتحاري خلال الاجتماع السابق لممثلي الحزب الجمهوري. قديسة مكرسة للسلام ومستعدة للتضحية بنفسها من أجله… هذا هو الانطباع الذي يحمله الناس عنها.

بعبارة أخرى، كانت هذه الصفقة شيئًا يفيد إليزابيث إلى حد كبير. إذا لم تفعل ذلك، فلن تذهب عن طريقها لإقناع سردينيا بإشراك إمبراطورية أناتوليا. ما الذي يمكن أن يفيد إليزابيث؟ هذه هي النقطة الرئيسية.

“أنا أكره أن أعترف بذلك، ولكن يبدو أن توقعاتك كانت صحيحة، يا صاحب السعادة.”

بعد قدر كبير من الوقت، تمتمت لنفسي.

“وفقًا لبيانهم الرسمي، كان من المقرر في الأصل إرسالهم إلى الكومنولث البولندي الليتواني من أجل الحفاظ على النظام العام. ومن الواضح أن هذا كذب. صاحب السعادة، الإمبراطورية تنوي إشراك بريتاني منذ البداية! ”

“…… أرى. سيتنازلون عن البندقية.”

“أوه؟ هل تقول أنك ستتحمل كل المسؤولية؟

ستقرض سردينيا البندقية لأناتوليا أو تتنازل عنها لها. كان هذا شرط عقدهم. كنت متأكدا من ذلك.

كانت هويتها الحقيقية هي مخبر مملكة بريتاني.

أولاً، من وجهة نظر سردينيا، قد يبدو تسليم البندقية صفقة أرخص من خسارة ميلانو-بياتشينزا-بارما بأكملها. قد يرونها كثمن للنصر في الحرب.

…… كانت إليزابيث. أنا متأكد من أن إليزابيث أقنعتهم.

ثانيًا، من وجهة نظر أناتوليا، فإن الحصول على مدينة رئيسية ومركز تجاري سيكون بالتأكيد مفيدًا.

بدا وكأنها ستقطع الاتصال بالفعل، لذلك رفعت يدي لإيقافها.

ثالثًا، إليزابيث ……. إذا أصبحت البندقية جزءًا من أناتوليا، فستخرج الجمهورية من العزلة. سيتمكنون من التفاعل بحرية مع الآخرين من خلال البندقية. سيعني ذلك وجود ميناء ودي في متناولهم.

لقد تم بالفعل إتمام الصفقة بين سردينيا وأناتوليا. قدمت لهم أناتوليا قوات بينما يجب أن تكون سردينيا قد عرضت شيئًا أقل قيمة من مناطق بياشينزا وبارما وميلانو ……. بعبارة أخرى، شيئًا اعتبروه أفضل من الخسارة أمامنا.

كان هناك قضية أخرى هنا.

“ألا تعتقد ذلك أيضًا يا كورتز؟”

لماذا كان خمسة عشر ألف مرتزق؟

ملكة بريتاني، هنريتا دي بريتاني.

إذا كانوا يريدون حقًا الفوز بالحرب بشكل حاسم، فإن نشر حوالي خمسين ألف جندي كان سيكون الخطوة الصحيحة. القدرة على الحصول على البندقية من خلال إعارة خمسين ألف جندي لم تكن صفقة غير مواتية. خمسة عشر ألفًا هو رقم مبهم للغاية. إنها ليست كافية لسحقنا بأي شكل من الأشكال.

كان هناك شيء ما غريب.

هل يمكن أن تعتقد إليزابيث أنه يمكنها بسهولة هزيمتنا إذا جمعت خمسة عشر ألفًا الخاصة بها مع خمسة عشر ألفًا من أناتوليا ليصبح المجموع ثلاثين ألفًا؟

“……”

كلا. كانت إليزابيث معروفة باعتبارها القائدة المرتزقة الأسطورية. يجب أنها أدركت بالفعل براعة لورا. التغلب على لورا في حرب ليس بالأمر السهل على الإطلاق.

“لقد تغيرت الخطة. من كان يتوقع أن تشارك إمبراطورية الأناضول بهذه الفعالية؟ وبفضل ذلك، تم تأجيل جدولنا الزمني. في هذه المرحلة، لا يمكن لأي دولة أن تنتقدنا حتى لو اتخذنا هذه الخطوة.

في تلك الحالة، لم يكن هناك سوى استنتاج واحد.

“هل هذا كذلك؟ في الواقع، أستمتع كثيرًا بالتحدث معك حتى لو لم تكن هناك أمور ملحة. هل تناولتي العشاء؟ السماء هنا في سردينيا صافية، لذلك من الممتع جدًا”.

“أنت لا تنوين الفوز، إليزابيث.”

* * *

اتسعت زوايا شفتي.

كنت أعرف ما تفكر فيه.

كنت أعرف ما تفكر فيه.

ونتيجة لذلك، تم نقل ملكية جينوفا فقط من المملكة إلى الكنيسة. وبقيت جميع حقوق وممتلكات المواطنين سليمة.

لم أكن أعتقد أنها ستأتي إلينا بهذه الطريقة. هل أقول إن هذا تجاوز توقعاتي؟ أم هل أقول إن هذا كان غير متوقع؟ حسناً، إليزابيث. سأسير مع نيتك مرة واحدة. دعنا نرى إلى أين يمكنك المتابعة.

أطلق كورتز الصعداء.

نشطت كرة السحر على مكتبي. وبعد فترة وجيزة، تدفقت ضبابة بيضاء خارجة مع صورة فرد. كانت القديسة لونجوي.

ستقرض سردينيا البندقية لأناتوليا أو تتنازل عنها لها. كان هذا شرط عقدهم. كنت متأكدا من ذلك.

“لقد مر وقت طويل. هل نجحت في تجنيد القوات؟ آمل أن تكون ابنتي المتبناة مفيدة.”

وكانت هناك إشاعات مفادها أن هذه كانت مجرد الدفعة الأولى فقط. ووفقًا لوزير الخارجية الأناتولي، فإنهم قادرون على إرسال دفعة ثانية وثالثة من القوات.

– بالفعل، لقد مر وقت طويل. الآنسة ديزي قادرة جدًا. تمكنا من تجنيد المرتزقة بسهولة بفضلها. إنها كريمة جدًا حتى أنني لا أستطيع تصديق أنها ابنتك.

وبهذا اجتمعت القوات العسكرية من جميع أنحاء القارة في سردينيا. جيوش إمبراطورية هابسبورغ ومملكة سردينيا وإمبراطورية الأناضول ومملكة بريتاني …….

ضحكت دون قصد. لطيفة؟ من؟ ديزي؟ يجب أن تكون تمزح. لم أقابل إنسانًا شريرًا مثل ديزي في حياتي كلها.

أغلقت إليزابيث عينيها بهدوء.

– إذا لم تكن هناك أمور ملحة، فإنني لا أرغب خصوصًا في التحدث إليك.

– لا، ليس هناك حاجة للحصول على إذن من سمو الملكة. سأقوم بإعداد التقرير.

“هل هذا كذلك؟ في الواقع، أستمتع كثيرًا بالتحدث معك حتى لو لم تكن هناك أمور ملحة. هل تناولتي العشاء؟ السماء هنا في سردينيا صافية، لذلك من الممتع جدًا”.

“يا له من توقيت لا يصدق.”

– سأقطع الاتصال.

– من اليوم فصاعدا، ستشارك مملكتنا بريتاني في حرب أمتك.

بدا وكأنها ستقطع الاتصال بالفعل، لذلك رفعت يدي لإيقافها.

لقد تم بالفعل إتمام الصفقة بين سردينيا وأناتوليا. قدمت لهم أناتوليا قوات بينما يجب أن تكون سردينيا قد عرضت شيئًا أقل قيمة من مناطق بياشينزا وبارما وميلانو ……. بعبارة أخرى، شيئًا اعتبروه أفضل من الخسارة أمامنا.

“أفهم. سأصل مباشرة إلى هذه النقطة. القديسة لونجوي، لقد حان الوقت للتحرك. ”

“……على وجه الدقة، لم تكن بريتاني. كانت القديسة جاكلين لونجوي. القديسة الرسمية الأولى لمعبد أثينا. تنازلت الإمبراطورية عن جينوفا للقديسة بصفة إنسانية.

– ……هل أنت متأكد؟ أليس هذا قبل شهر من الموعد المقرر؟

“أنت لا تنوين الفوز، إليزابيث.”

أصبح تعبير القديسة ذات الشعر البرتقالي جديًا.

* * *

“لقد تغيرت الخطة. من كان يتوقع أن تشارك إمبراطورية الأناضول بهذه الفعالية؟ وبفضل ذلك، تم تأجيل جدولنا الزمني. في هذه المرحلة، لا يمكن لأي دولة أن تنتقدنا حتى لو اتخذنا هذه الخطوة.

– ……هل أنت متأكد؟ أليس هذا قبل شهر من الموعد المقرر؟

– لكنني لم أتصل بصاحبة السمو الملكة بعد …….

“ألا تعتقد ذلك أيضًا يا كورتز؟”

“أوه، يمكنني أن أؤكد لك أن صاحبة السمو، ملكة بريتاني، ستكون سعيدة للغاية بالبدء في العمل، حتى لو كان ذلك لمدة يوم واحد فقط. تقول الشائعات أن هناك اضطرابات بين النبلاء في بلادها. لا بد أنها منزعجة لأنه يبدو أنهم قد يحاولون بدء انتفاضة “.

اقتحم كورتز شلايرماخر المكتب الذي تم إنشاؤه في فلورنسا. على عكس إلحاحه، كان تعبير إليزابيث حزينا. كانت تضع قدميها على طاولتها وكانت عيناها ملتصقتين ببعض المستندات.

– …….

“أفهم. سأصل مباشرة إلى هذه النقطة. القديسة لونجوي، لقد حان الوقت للتحرك. ”

“إن الحملة الطموحة للاستيلاء على فرانكيا انتهت بالفشل، والآن تم حظر طريقهم إلى التوسع القاري تمامًا بسبب المعاهدة المهينة التي كان عليهم التوقيع عليها. أنا متأكد من أن عدم الرضا بين النبلاء لن يتوقف هنا. ها، إنه أمر مؤسف.”

لماذا كان خمسة عشر ألف مرتزق؟

– ماذا تحاول ان تقول؟

لقد كانت صورة مشوهة تم التلاعب بها من البداية إلى النهاية من قبل دانتاليان الذي سعى لاستغلال الدين. سمحت القديسة عن طيب خاطر بأن يستخدمها دانتاليان مقابل فوائد معينة لمملكة بريتاني.

“أنا أقترح أنها يجب أن تحاول جمع تأييد النبلاء الآن، أليس كذلك؟ ويجب إغراؤهم بالهدايا. القديسة لونجوي، ملكتك الحبيبة الآن في حالة طارئة. يرجى الاتصال بها على الفور. ”

وكانت هناك إشاعات مفادها أن هذه كانت مجرد الدفعة الأولى فقط. ووفقًا لوزير الخارجية الأناتولي، فإنهم قادرون على إرسال دفعة ثانية وثالثة من القوات.

صمتت القديسة.

“أنت لا تنوين الفوز، إليزابيث.”

لن ترفض بعد كل هذا الوقت، أليس كذلك؟ يجب على القديسة أن تحل نفسها أيضًا. كان هذا مثل الانهيار الأرضي. بمجرد أن يبدأ في الانهيار، عليك أن تدفعه حتى النهاية. وبعد حوالي دقيقة نظرت إلي القديسة بتصميم متجدد.

ابتسمت إليزابيث.

– لا، ليس هناك حاجة للحصول على إذن من سمو الملكة. سأقوم بإعداد التقرير.

أصبح تعبير القديسة ذات الشعر البرتقالي جديًا.

“أوه؟ هل تقول أنك ستتحمل كل المسؤولية؟

وضع كورتز كومة من الورق على المكتب بصوت مسموع.

– نعم. سيكون من الجبن تسليم كل المسؤولية إلى شخص آخر. سأكون الشخص الذي يبدأ هذا.

كنت أعرف ما تفكر فيه.

تحدثت القديسة بوضوح وبصوت عال.

لم يحاول كورتز حتى إخفاء استيائه أثناء حديثه.

– من اليوم فصاعدا، ستشارك مملكتنا بريتاني في حرب أمتك.

– لكنني لم أتصل بصاحبة السمو الملكة بعد …….

Ο

“لقد تغيرت الخطة. من كان يتوقع أن تشارك إمبراطورية الأناضول بهذه الفعالية؟ وبفضل ذلك، تم تأجيل جدولنا الزمني. في هذه المرحلة، لا يمكن لأي دولة أن تنتقدنا حتى لو اتخذنا هذه الخطوة.

* * *

“لقد كانت بريتاني! عليك اللعنة. يا صاحب السعادة، لقد أعطيت لبريتاني. هذا ليس مضحكا حتى! ”

Ο

تمكن كورتز من تهدئة تنفسه بينما استمر في تقديم تقريره.

“امتيازك! لدي مسألة هامة للإبلاغ عنها! ”

كنت أعرف ما تفكر فيه.

اقتحم كورتز شلايرماخر المكتب الذي تم إنشاؤه في فلورنسا. على عكس إلحاحه، كان تعبير إليزابيث حزينا. كانت تضع قدميها على طاولتها وكانت عيناها ملتصقتين ببعض المستندات.

وبهذا اجتمعت القوات العسكرية من جميع أنحاء القارة في سردينيا. جيوش إمبراطورية هابسبورغ ومملكة سردينيا وإمبراطورية الأناضول ومملكة بريتاني …….

“أنت تثير ضجة. هل هناك أي شيء في العالم ليس له أهمية بالنسبة لك؟”

– …….

“لا، هذا ليس وقت النكات. لقد سلمت الإمبراطورية جينوفا إلى دولة أخرى!

كان ما مضى بضعة أيام فقط عندما قررت إمبراطورية أناتوليا إرسال جيش كبير الحجم.

“….”

– لكنني لم أتصل بصاحبة السمو الملكة بعد …….

خفضت إليزابيث ساقيها وجلست بشكل مستقيم.

* * *

“هذا بالتأكيد” مهم “. يكمل.”

هل يمكن أن تعتقد إليزابيث أنه يمكنها بسهولة هزيمتنا إذا جمعت خمسة عشر ألفًا الخاصة بها مع خمسة عشر ألفًا من أناتوليا ليصبح المجموع ثلاثين ألفًا؟

“لقد كانت بريتاني! عليك اللعنة. يا صاحب السعادة، لقد أعطيت لبريتاني. هذا ليس مضحكا حتى! ”

إذا لم نتمكن من معرفة ذلك، فستظل نوايا إليزابيث وأهداف أناتوليا غير واضحة. أكره جدًا الذهاب إلى حرب في ظروف غير مؤكدة مثل هذه.

لقد اندفع كورتز بأسرع ما يمكن لتقديم هذا التقرير، لذلك كان يلتقط أنفاسه بينما يصر على أسنانه أيضًا. لقد فوجئت إليزابيث إلى حد ما. كان من النادر رؤية كورتز منزعجًا إلى هذا الحد.

هل يمكن أن تعتقد إليزابيث أنه يمكنها بسهولة هزيمتنا إذا جمعت خمسة عشر ألفًا الخاصة بها مع خمسة عشر ألفًا من أناتوليا ليصبح المجموع ثلاثين ألفًا؟

“يجب أن تفتقر بريتاني إلى السبب للمشاركة بشكل مباشر في الحرب. ماذا حدث؟”

– انتهى الأمر بإليزابيث وهنريتا بالوقوف في معسكرين متقابلين.

“……على وجه الدقة، لم تكن بريتاني. كانت القديسة جاكلين لونجوي. القديسة الرسمية الأولى لمعبد أثينا. تنازلت الإمبراطورية عن جينوفا للقديسة بصفة إنسانية.

حاكمة معروفة بتعيين الإلهة أثينا كدين للدولة وأيضًا بصداقتها الشخصية العميقة مع القديسة. الشخص الوحيد الذي تعهدت القديسة لونجوي له بصدق بالولاء.

تمكن كورتز من تهدئة تنفسه بينما استمر في تقديم تقريره.

في هذا السيناريو، حتى لو ظهرت مملكة سردينيا كالمنتصرة، فستجد نفسها مدينة بشدة لإمبراطورية أناتوليا، مباشرة وبشكل غير مباشر. وهذا من شأنه وضعها في موقف سياسي مقيد، ربما حتى يتطلب منها التنازل عن مدينة أو شيء من قيمة مماثلة.

“كما تعلمون، الإمبراطورية ليست بحاجة للسجناء. يبدو أنهم كانوا على وشك بيع سكان جينوفا كعبيد كما حدث مع بافيا. وكانت مدن فرانكيا الجنوبية قد أعربت عن رغبتها في شرائها…….”

وبالتحديد، لم يكن ذلك إرسالاً لجيشهم. فقد تم تعيين عدد كبير من المرتزقة باسم إليزابيث. وكان المشكلة في الحجم. فقد كان هناك 15 ألف مرتزق يتم نقلهم حاليًا من إمبراطورية أناتوليا إلى سردينيا.

“لكن القديسة تدخلت.”

أولاً، من وجهة نظر سردينيا، قد يبدو تسليم البندقية صفقة أرخص من خسارة ميلانو-بياتشينزا-بارما بأكملها. قد يرونها كثمن للنصر في الحرب.

استطاعت إليزابيث أن تتخيل على الفور كيف تطور الوضع.

استطاعت إليزابيث أن تتخيل على الفور كيف تطور الوضع.

تم بيع المواطنين كعبيد بشكل جماعي وتقدمت مدن الفرنجة لشرائهم. في لحظة يائسة، عندما بدا أن كل شيء قد ضاع، تدخلت الشخصية المسالمة والمصالحة، القديسة جاكلين لونغوي، وقالت “لا!”… يا له من سيناريو رائع.

في الآونة الأخيرة، كانت تصرفات القديسة لونجوي بلا هوادة. من خلال الصراخ من أجل السلام القاري والوئام العنصري، اختتمت القديسة بالفعل عدة مفاوضات. حتى أنها نجت بأعجوبة من تفجير انتحاري خلال الاجتماع السابق لممثلي الحزب الجمهوري. قديسة مكرسة للسلام ومستعدة للتضحية بنفسها من أجله… هذا هو الانطباع الذي يحمله الناس عنها.

“ألا تعتقد ذلك أيضًا يا كورتز؟”

في الوقت الحالي، فقدت الثقة في مملكة سردينيا بشكل كامل من حيث الدبلوماسية الدولية. يمكن تبرير مشاركة جمهورية هابسبورغ إلى حد ما باعتبارها إجراء من جانب دولة متحالفة. ومع ذلك، فإن مشاركة طرف ثالث مثل أناتوليا غير القابلة للإنكار تعني أن رأي المجتمع الدولي سيتحول ضد سردينيا.

“تمامًا. مدن فرانكيا الجنوبية مدينة للقديسة، لذلك تراجعوا بهدوء. ثم اشتكت الإمبراطورية من كيفية تدخل القديسة في حرب بين الأمم …… ”

“ويجب أن يكون معبد أثينا قد دفع ثمن العبيد.”

Ο

ابتسمت إليزابيث.

حاكمة معروفة بتعيين الإلهة أثينا كدين للدولة وأيضًا بصداقتها الشخصية العميقة مع القديسة. الشخص الوحيد الذي تعهدت القديسة لونجوي له بصدق بالولاء.

أطلق كورتز الصعداء.

كنت أعرف ما تفكر فيه.

“… هل كنت تعلم بالفعل؟”

اقتحم كورتز شلايرماخر المكتب الذي تم إنشاؤه في فلورنسا. على عكس إلحاحه، كان تعبير إليزابيث حزينا. كانت تضع قدميها على طاولتها وكانت عيناها ملتصقتين ببعض المستندات.

“لا. أنا أعتبر هذه دراما منسقة بشكل ممتاز. قصة تستحق قلم دانتاليان الماكر. لقد تساءلت عن الجانب الذي كان سيحضره، لكنه كان بريتاني، أليس كذلك؟ فماذا حدث لجينوفا؟”

ستقرض سردينيا البندقية لأناتوليا أو تتنازل عنها لها. كان هذا شرط عقدهم. كنت متأكدا من ذلك.

“هل أنت حتى مضطر للسؤال؟”

“لقد مر وقت طويل. هل نجحت في تجنيد القوات؟ آمل أن تكون ابنتي المتبناة مفيدة.”

لم يحاول كورتز حتى إخفاء استيائه أثناء حديثه.

“امتيازك! لدي مسألة هامة للإبلاغ عنها! ”

“لقد أنقذتنا القديسة. لولاها لكنا قد بيعنا كعبيد. بعد كل هذه المحطات المائية…… اقترحت الإمبراطورية أنه إذا كان معبد أثينا سيذهب إلى هذا الحد، فيجب عليهم شراء المدينة بأكملها بدلاً من ذلك. قبل المعبد العرض.”

“مثلما عرفت أنه سيبدأ الحرب، كان يعلم أيضًا أنني سأشارك. وبما أنه كان يعلم أن جمهوريتنا سوف تتدخل، كان يعلم أن الإمبراطورية ستحصل على سبب مبرر لجذب طرف ثالث آخر.

ونتيجة لذلك، تم نقل ملكية جينوفا فقط من المملكة إلى الكنيسة. وبقيت جميع حقوق وممتلكات المواطنين سليمة.

نشطت كرة السحر على مكتبي. وبعد فترة وجيزة، تدفقت ضبابة بيضاء خارجة مع صورة فرد. كانت القديسة لونجوي.

وأضاف كورتز شلايرماخر أن سمعة القديسة لونغوي ارتفعت إلى مستويات لا يمكن تصورها بفضل هذا الإنجاز.

“هذا بالتأكيد” مهم “. يكمل.”

في الآونة الأخيرة، كانت تصرفات القديسة لونجوي بلا هوادة. من خلال الصراخ من أجل السلام القاري والوئام العنصري، اختتمت القديسة بالفعل عدة مفاوضات. حتى أنها نجت بأعجوبة من تفجير انتحاري خلال الاجتماع السابق لممثلي الحزب الجمهوري. قديسة مكرسة للسلام ومستعدة للتضحية بنفسها من أجله… هذا هو الانطباع الذي يحمله الناس عنها.

* * *

كانت هويتها الحقيقية هي مخبر مملكة بريتاني.

– انتهى الأمر بإليزابيث وهنريتا بالوقوف في معسكرين متقابلين.

لقد كانت صورة مشوهة تم التلاعب بها من البداية إلى النهاية من قبل دانتاليان الذي سعى لاستغلال الدين. سمحت القديسة عن طيب خاطر بأن يستخدمها دانتاليان مقابل فوائد معينة لمملكة بريتاني.

حاكمة معروفة بتعيين الإلهة أثينا كدين للدولة وأيضًا بصداقتها الشخصية العميقة مع القديسة. الشخص الوحيد الذي تعهدت القديسة لونجوي له بصدق بالولاء.

“المشكلة هي حقيقة أن المعبد والقديسة ليس لديهما أي قوة عسكرية. صاحب السعادة، هل تعرف من طلبت القديسة لونجوي التعزيزات؟ ”

“كما تعلمون، الإمبراطورية ليست بحاجة للسجناء. يبدو أنهم كانوا على وشك بيع سكان جينوفا كعبيد كما حدث مع بافيا. وكانت مدن فرانكيا الجنوبية قد أعربت عن رغبتها في شرائها…….”

كانت إليزابيث قادرة بسهولة على الإجابة على سؤال كورتز.

“أنا أقترح أنها يجب أن تحاول جمع تأييد النبلاء الآن، أليس كذلك؟ ويجب إغراؤهم بالهدايا. القديسة لونجوي، ملكتك الحبيبة الآن في حالة طارئة. يرجى الاتصال بها على الفور. ”

“هنريتا.”

لقد اندفع كورتز بأسرع ما يمكن لتقديم هذا التقرير، لذلك كان يلتقط أنفاسه بينما يصر على أسنانه أيضًا. لقد فوجئت إليزابيث إلى حد ما. كان من النادر رؤية كورتز منزعجًا إلى هذا الحد.

ملكة بريتاني، هنريتا دي بريتاني.

ستقرض سردينيا البندقية لأناتوليا أو تتنازل عنها لها. كان هذا شرط عقدهم. كنت متأكدا من ذلك.

حاكمة معروفة بتعيين الإلهة أثينا كدين للدولة وأيضًا بصداقتها الشخصية العميقة مع القديسة. الشخص الوحيد الذي تعهدت القديسة لونجوي له بصدق بالولاء.

ملكة بريتاني، هنريتا دي بريتاني.

“لذلك كان هذا هو هدف دانتاليان.”

“إليك قائمة بالقوات التي جمعتها القديسة لونجوي شخصيًا. انتهت المفاوضات بالأمس فقط، ولكن بطريقة ما، قامت بالفعل بتجنيد أكثر من أربعة آلاف مرتزق. كلهم من سلاح الفرسان للتمهيد “.

انزلقت ضحكة مكتومة من بين شفتي إليزابيث.

– لا، ليس هناك حاجة للحصول على إذن من سمو الملكة. سأقوم بإعداد التقرير.

“مثلما عرفت أنه سيبدأ الحرب، كان يعلم أيضًا أنني سأشارك. وبما أنه كان يعلم أن جمهوريتنا سوف تتدخل، كان يعلم أن الإمبراطورية ستحصل على سبب مبرر لجذب طرف ثالث آخر.

“ألا تعتقد ذلك أيضًا يا كورتز؟”

“أنا أكره أن أعترف بذلك، ولكن يبدو أن توقعاتك كانت صحيحة، يا صاحب السعادة.”

– ماذا تحاول ان تقول؟

وضع كورتز كومة من الورق على المكتب بصوت مسموع.

في تلك الحالة، لم يكن هناك سوى استنتاج واحد.

“إليك قائمة بالقوات التي جمعتها القديسة لونجوي شخصيًا. انتهت المفاوضات بالأمس فقط، ولكن بطريقة ما، قامت بالفعل بتجنيد أكثر من أربعة آلاف مرتزق. كلهم من سلاح الفرسان للتمهيد “.

ثالثًا، إليزابيث ……. إذا أصبحت البندقية جزءًا من أناتوليا، فستخرج الجمهورية من العزلة. سيتمكنون من التفاعل بحرية مع الآخرين من خلال البندقية. سيعني ذلك وجود ميناء ودي في متناولهم.

“يا له من توقيت لا يصدق.”

“مثلما عرفت أنه سيبدأ الحرب، كان يعلم أيضًا أنني سأشارك. وبما أنه كان يعلم أن جمهوريتنا سوف تتدخل، كان يعلم أن الإمبراطورية ستحصل على سبب مبرر لجذب طرف ثالث آخر.

“وفقًا لبيانهم الرسمي، كان من المقرر في الأصل إرسالهم إلى الكومنولث البولندي الليتواني من أجل الحفاظ على النظام العام. ومن الواضح أن هذا كذب. صاحب السعادة، الإمبراطورية تنوي إشراك بريتاني منذ البداية! ”

وضع كورتز كومة من الورق على المكتب بصوت مسموع.

وبهذا اجتمعت القوات العسكرية من جميع أنحاء القارة في سردينيا. جيوش إمبراطورية هابسبورغ ومملكة سردينيا وإمبراطورية الأناضول ومملكة بريتاني …….

استطاعت إليزابيث أن تتخيل على الفور كيف تطور الوضع.

أغلقت إليزابيث عينيها بهدوء.

أولاً، من وجهة نظر سردينيا، قد يبدو تسليم البندقية صفقة أرخص من خسارة ميلانو-بياتشينزا-بارما بأكملها. قد يرونها كثمن للنصر في الحرب.

“حسناً، دانتاليان.” سأطاردك حتى النهاية.

– لكنني لم أتصل بصاحبة السمو الملكة بعد …….

– انتهى الأمر بإليزابيث وهنريتا بالوقوف في معسكرين متقابلين.

* * *

ارتسمت ابتسامة على وجه إليزابيث لأنها لم تشعر إلا بالإعجاب العميق بالرجل الذي تمكن من صياغة مثل هذا السيناريو الكبير.

ثانيًا، من وجهة نظر أناتوليا، فإن الحصول على مدينة رئيسية ومركز تجاري سيكون بالتأكيد مفيدًا.

وهكذا، اتخذت حرب الكرز الثانية منعطفًا سريعًا إلى طريق غير متوقع، مما جعل كل دولة على حين غرة.

“أوه؟ هل تقول أنك ستتحمل كل المسؤولية؟

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كانت إليزابيث نفسها هي التي وسطت في صفقتهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط