نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 411

الفصل 411 - عنكبوت وثعبان سام (8)

الفصل 411 - عنكبوت وثعبان سام (8)

الفصل 411 – عنكبوت وثعبان سام (8)

generation

رابعًا: يضع حياة دانتاليان فوق حياته.”

“…..”

بعد فترة، استعدتُ هدوئي وأنا أتنفس بعمق. كانت أنفاسي لا تزال محمومة من الغضب. نظرت إلي دايزي بعينين منفرجتين قليلاً. لم تبدو في عذاب شديد، على الرغم من أنينها الست مرات.

“مر وقت يقدر بأربعين دقيقة تقريبًا. فتحت دايزي الباب الحديدي وخرجت.

*الألقاب: 1. المغامر الأسطوري 2. المرتزق الأسطوري 3. كاسر المعبد (-)

نظرت دايزي إلينا نحن الاثنين واسود وجهها. كان ذلك أمرًا طبيعيًا. رجل مسن وامرأة جالسان على الأرض متربعين بمؤخرتهما، وهما يحدقان إليها بنظرات مترقبة. وعلاوة على ذلك، أن يكون أولئك أبيها ومعلمتها……كان من الكافي لتشعر بالإحباط من الحياة.

صرَّرتُ أسناني.

“ماذا تفعلان؟”

الاسم: لوك

كانت دايزي مغطاة بالدماء من رأسها إلى أخمص قدميها. كان هناك رائحة خفيفة للروزماري تتخلل رائحة الدم،مما يوحي بأنه تم استخدام جرعة غير قليلة من الوصفات الطبية أثناء العملية الجراحية. ولكن في الحقيقة لم يكن لذلك أي أهمية. كانت المشكلة في وجهها. لم تظهر عليه أية مشاعر.

*القدرات: التكتيك (B)، السيف (A)، الاستراتيجية (B)، الإقناع (Cـ)، فروسية (A)، سحر العناصر (-)

تنهدت جيرمي وأنا في نفس الوقت. واصلت دايزي تعبيرها الفاتر كالمعتاد. لم يكن هناك أي ارتجاف في تعبيرها. هززنا رؤوسنا باستمرار.

“دايزي، أصدر لكِ أمرًا أيضًا. لا يمكنك أبدًا أن تأمري لوك بالقيام بأي تصرف يضرني أنا أو من أعزهم.”

“ما أنت بالحزينة أو غاضبة بعد أن ثقبنا قلب حبيبك…”

القيادة: 43/100 القوة: 107/140 الذكاء: 27/125

“لقد خذلتني للغاية يا طالبتي. ما الذي يجعلك غير قادرة على إظهار قليل من اليأس حتى أستطيع الاستمرار في مهام اليوم؟”

“…….”

وكلما واصلنا الحديث، زادت برودة نظرات دايزي. كانت تنظر إلينا نظرة القمامة، أو بالأحرى نظرة اليرقات العالقة في القمامة.

“ليس لدي أي سبب لأقسم ذلك من أجلك”.

آسف يا دايزي، لكن لا أنا ولا جيريمي سواء نستحق المقارنة بتلك الحشرات. لم يكن للأحداث أي تأثير على معنوياتها. والآن، أصبحت أنت أيضًا واحدة من تلك الحشرات. دعينا نتعايش معًا بسلام.

ولو أن لقب “المغامر الأسطوري” قد تفعل لاحقًا، لوصل الحد الأقصى وهو140 بحلول المساء.

“حسنًا. ماذا أتوقع من مخلوق غبي مثلك”.

رابعًا: يضع حياة دانتاليان فوق حياته.”

قمت وأمسكت بمعصم دايزي. ثم دخلت بها إلى غرفة العمليات. تبعتني دايزي طواعية. خفيفة مثل كومة القش، ربما بسبب فقدان الكثير من قوتها أثناء إجراء الجراحة.

الحالة النفسية الحالية:[فاقد الوعي]

“هـمم؟”

*الألقاب: 1. المغامر الأسطوري 2. المرتزق الأسطوري 3. كاسر المعبد (-)

كان لوك مغمىً عليه في وسط غرفة العمليات. كان يغطي منطقة عورته بمنشفة فقط، ولكن بدا وكأنه لم يخضع لأي عملية جراحية، فجسده كله كان نظيفًا. ضحكت بخفوت.

“……”

“تتركين جسدك مغطى بالدماء، ولكنكِ حريصة للغاية على حبيبك…”

“لن يخبرك أحد بالحقيقة، لذا سأخبرك. لم تكن تحب سيدة الشياطين بايمون. على الإطلاق.”

“…”

ضحكت دايزي. وبينما هي تضحك، سعلت بعض الدماء. ربما تضررت أحشاؤها.

“حسنًا، كرري ورائي:

كانت نقطة لـ دايزي.

أولاً: لا يمكن لـلوك أن يؤذي دانتاليان.

الحالة النفسية الحالية:[فاقد الوعي]

ثانيًا: لا يمكن لـلوك أن يؤذي الأشخاص الذين يحبهم دانتاليان، كما لا يمكنه أن يتخلى عنهم عندما يكونون في خطر.

ولكن كان المشكلة في هدف دايزي…

ثالثًا: يجب على لوك أن يطيع أوامر دانتاليان.

ظننتُ حتى الآن أن دايزي جعلت لوك عبدًا من أجل حذفه من قائمة المرشحين. لكن الآن، أكدت دايزي أنها هي الفائزة في المراهنة.

رابعًا: يضع حياة دانتاليان فوق حياته.”

حتى أستطيع أن أقدِّم حياتي لك.

كانت تلك الأوامر التي أصدرتها لدايزي في السابق.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ثالثًا: يجب على لوك أن يطيع أوامر دانتاليان.

أضفت إليها “يجب أن تُعطى أوامري الأولوية على أوامر دايزي”

“…..”

كررت دايزي كلماتي بصوت متجانس. الآن، أصبح لوك عبدًا مشتركًا لي ولدايزي.

حتى أستطيع أن أقدِّم حياتي لك.

‘شاشة الحالة’

على الرغم من أن مستواه لا يتجاوز العشرينات، إلا أن قوته كانت خيالية. كان ذلك بفضل تأثير الألقاب. لقب “المغامر الأسطوري” و”المرتزق الأسطوري” معًا زادا القوة بمقدار 12 نقطة لكل مستوى.

همست بهذه الكلمات في نفسي بينما كنت أنظر إلى لوك. ظهرت شاشة حالة زرقاء مصحوبة بصوت مزعج، كالمعتاد.”

كان تهديدها بحذف لوك من قائمتي كذبة. كانت خطاباتها البليغة بأنها الوحيدة القادرة على قتلي أيضًا كذبة.

━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━

آه، فهمت الآن.

الاسم: لوك

(ما تجننيش أنت ولوك هل هو أبنك أم تلميذك أثبت على حاجه)

العرق: إنسان مالكه: دايزي

*المهارات: المرتزق، السفر لألف لي (-)، لا شيء مستحيل (-)

الصفة: خير (55)

“الوعد الأول بيني وبينك يا أبتي. قد تحقق”

المستوى: 21 الشهرة: 1788

“…”

الوظيفة: مغامر (B)، محقق ( A+)

لم أنتظر حتى تنهي كلامها. ركلتُ بطنها بقوة. أخيرًا أطلقت دايزي أنينًا خفيفًا. ركلتُها مرارًا وتكرارًا حتى هدأ غضبي قليلاً.

القيادة: 43/100 القوة: 107/140 الذكاء: 27/125

“كلا، ليس كذبًا. كانت صادقة تلك الأقسام أيضًا. لكن….”

السياسة: 29/95 الجاذبية: 84/100 المهارة: 19/81

“هـمم؟”

درجة الود: 50

“إذا أردتني بالكامل، ركّز انتباهك علي أولاً. هذا هو الحد الأدنى من المتطلبات. تركّز على الرئيسة إليزابيث وسيدة الشياطين بارباتوس ثم تطلب انتباهي أيضًا… هذا ظلم لا مبرر له!”

*الألقاب: 1. المغامر الأسطوري 2. المرتزق الأسطوري 3. كاسر المعبد (-)

العرق: إنسان مالكه: دايزي

*القدرات: التكتيك (B)، السيف (A)، الاستراتيجية (B)، الإقناع (Cـ)، فروسية (A)، سحر العناصر (-)

“……”

*المهارات: المرتزق، السفر لألف لي (-)، لا شيء مستحيل (-)

همست بهذه الكلمات في نفسي بينما كنت أنظر إلى لوك. ظهرت شاشة حالة زرقاء مصحوبة بصوت مزعج، كالمعتاد.”

الحالة النفسية الحالية:[فاقد الوعي]

“كلا، ليس كذبًا. كانت صادقة تلك الأقسام أيضًا. لكن….”

━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━

فجأة، تبادر إلى ذهني جواب.

ضحكت. لا تزال قدراته مذهلة.

قمت وأمسكت بمعصم دايزي. ثم دخلت بها إلى غرفة العمليات. تبعتني دايزي طواعية. خفيفة مثل كومة القش، ربما بسبب فقدان الكثير من قوتها أثناء إجراء الجراحة.

على الرغم من أن مستواه لا يتجاوز العشرينات، إلا أن قوته كانت خيالية. كان ذلك بفضل تأثير الألقاب. لقب “المغامر الأسطوري” و”المرتزق الأسطوري” معًا زادا القوة بمقدار 12 نقطة لكل مستوى.

ضحكت دايزي. وبينما هي تضحك، سعلت بعض الدماء. ربما تضررت أحشاؤها.

ولو أن لقب “المغامر الأسطوري” قد تفعل لاحقًا، لوصل الحد الأقصى وهو140 بحلول المساء.

“الوعد الأول بيني وبينك يا أبتي. قد تحقق”

وتتجلى تلك القدرات الفائقة في شكل موهبة مذهلة –

كان تهديدها بحذف لوك من قائمتي كذبة. كانت خطاباتها البليغة بأنها الوحيدة القادرة على قتلي أيضًا كذبة.

أينما شاهد شخص ما يمارس السيف، يكون بمقدوره تقليد ذلك بمجرد مشاهدة الحركات لمرة واحدة. وفي غضون شهر، يتقنها تمامًا ويستخدمها ويطبقها بحرية كأنه مارسها منذ الطفولة.

“ما أنت بالحزينة أو غاضبة بعد أن ثقبنا قلب حبيبك…”

لا يمكن وصفه إلا بأنه موهبة. لأن الوقت المستغرق لإتقان أي شيء شديد القصر. وقد مدح كل من علّم لوك ودايزي هذا الأخير بأنه موهبة فريدة من نوعها.

“…….”

فعلى سبيل المثال، كانت قوة لوك عالية لكن ذكاؤه منخفضًا. في المقابل، كان ذكاء دايزي متميزًا للغاية. على الرغم من أن عمرها لا يتجاوز الخامسة عشر، إلا أنها أتقنت أحد عشر لغة وكانت تقرأ كتب الهندسة والفلسفة بلغات الإمبراطوريات القديمة مستمتعةً تمامًا.

“لقد خذلتني للغاية يا طالبتي. ما الذي يجعلك غير قادرة على إظهار قليل من اليأس حتى أستطيع الاستمرار في مهام اليوم؟”

…. رائع بالتأكيد.

“لن يخبرك أحد بالحقيقة، لذا سأخبرك. لم تكن تحب سيدة الشياطين بايمون. على الإطلاق.”

كان لدي الكثير مما أود قوله لهم. ولكن دع ذلك. لم أتخذ دايزي كابنتي ولوك كتلميذي من دون سبب. على الرغم من أنهما لن يعرفا السبب إلى الأبد.

بل كانت تشعر بالنصر.

(ما تجننيش أنت ولوك هل هو أبنك أم تلميذك أثبت على حاجه)

“لقد خذلتني للغاية يا طالبتي. ما الذي يجعلك غير قادرة على إظهار قليل من اليأس حتى أستطيع الاستمرار في مهام اليوم؟”

“دايزي، أصدر لكِ أمرًا أيضًا. لا يمكنك أبدًا أن تأمري لوك بالقيام بأي تصرف يضرني أنا أو من أعزهم.”

وتتجلى تلك القدرات الفائقة في شكل موهبة مذهلة –

“حاضر.”

العرق: إنسان مالكه: دايزي

نظرت دايزي إليّ بتركيز.

حتى أستطيع أن أقدِّم حياتي لك.

“حسنًا. انتهت الآن.”

بل كانت تشعر بالنصر.

“مـاذا؟ ماذا انتهى؟”

‘شاشة الحالة’

“الوعد الأول بيني وبينك يا أبتي. قد تحقق”

*الألقاب: 1. المغامر الأسطوري 2. المرتزق الأسطوري 3. كاسر المعبد (-)

تجهمت. لم أفهم ما الذي تعنيه.

“إذا كنتِ تريدِ تجربة شيء، جرّبيه. ولكن تذكري. أنا لست شخصًا خفيفًا لدرجة تقديم كل شيء لأمورِك الصغيرة! حتى إذا كنتِ تعتبري ذات قيمة، لا يمكنك المقارنة بثلاثين وأربعين ألف حياة!”

فجأة، تبادر إلى ذهني جواب.

آه، فهمت الآن.

“أنتِ…”

“هـمم؟”

“لقد وعدتَ بألا تقتل لوك ‘في أي حال من الأحوال’ إذا ما تعهد بالطاعة الحقيقية لك. والآن، أصبح لوك تابعًا لك. انتهت المراهنة”.

“كلا، ليس كذبًا. كانت صادقة تلك الأقسام أيضًا. لكن….”

آه، فهمت الآن.

بمعنى آخر، كذبة.

كان شرط المراهنة التي راهنتها مع دايزي على النحو التالي:

الهدف الوحيد هو حماية حبيبها الثمين من براثني.

إذا وقع لوك في عقد الرق السحري الذي يربطه بجسده وروحه، فإنني سأقبل فوز دايزي. والآن، وقع لوك في عقد الرق.

وحتى الآن، الأمر على ما يرام. لم يكن هناك أي ضرر سيحل بي إذا فازت دايزي بالرهان. فقد أخذت هذا بعين الاعتبار عند إلقاء تعويذة العبودية.

كانت نقطة لـ دايزي.

…. رائع بالتأكيد.

وحتى الآن، الأمر على ما يرام. لم يكن هناك أي ضرر سيحل بي إذا فازت دايزي بالرهان. فقد أخذت هذا بعين الاعتبار عند إلقاء تعويذة العبودية.

كانت عينا دايزي تعكسان شعور الفخر بالفوز في المعركة. استطعت قراءة ذلك. سعلت دايزي وابتسمت.

ولكن كان المشكلة في هدف دايزي…

“أربع سنوات … هل فعلتِ ذلك من أجل حماية لوك؟”

“أربع سنوات … هل فعلتِ ذلك من أجل حماية لوك؟”

على الرغم من أن مستواه لا يتجاوز العشرينات، إلا أن قوته كانت خيالية. كان ذلك بفضل تأثير الألقاب. لقب “المغامر الأسطوري” و”المرتزق الأسطوري” معًا زادا القوة بمقدار 12 نقطة لكل مستوى.

ظننتُ حتى الآن أن دايزي جعلت لوك عبدًا من أجل حذفه من قائمة المرشحين. لكن الآن، أكدت دايزي أنها هي الفائزة في المراهنة.

“في النهاية…. لم تكن تحب أي شخص بشكل كامل….”

بمعنى آخر، كذبة.

تنهدت جيرمي وأنا في نفس الوقت. واصلت دايزي تعبيرها الفاتر كالمعتاد. لم يكن هناك أي ارتجاف في تعبيرها. هززنا رؤوسنا باستمرار.

كان تهديدها بحذف لوك من قائمتي كذبة. كانت خطاباتها البليغة بأنها الوحيدة القادرة على قتلي أيضًا كذبة.

قالت دايزي:

الهدف الوحيد هو حماية حبيبها الثمين من براثني.

“ومع ذلك تطلب مني، أنا التي لا تستطيع القيام بأي شيء بمفردي، أن أركّز انتباهي عليك وحدك وأهديك حياتي من أجل قتلك…. هناك حدود للظلم وعدم المنطق!”

قالت دايزي:

“إذا أردتني بالكامل، ركّز انتباهك علي أولاً. هذا هو الحد الأدنى من المتطلبات. تركّز على الرئيسة إليزابيث وسيدة الشياطين بارباتوس ثم تطلب انتباهي أيضًا… هذا ظلم لا مبرر له!”

“عندما أدركتُ أنك تعتبر لوك واحدًا من المرشحين، صُدمتُ. مهما فكرت، لم يكن لوك على مستوى منافستك. لو رعيته كما خططت، لقُتل على يدك في تسعة من أصل عشرة حالات”.

“إذا كنتِ تريدِ تجربة شيء، جرّبيه. ولكن تذكري. أنا لست شخصًا خفيفًا لدرجة تقديم كل شيء لأمورِك الصغيرة! حتى إذا كنتِ تعتبري ذات قيمة، لا يمكنك المقارنة بثلاثين وأربعين ألف حياة!”

“…….”

كان شرط المراهنة التي راهنتها مع دايزي على النحو التالي:

“كان لا بد من احتواء الخطر من مصدره”.

“الوعد الأول بيني وبينك يا أبتي. قد تحقق”

بدأ الغضب يتصاعد في جسدي تدريجيًا.

“الوعد الأول بيني وبينك يا أبتي. قد تحقق”

هدرتُ كالذئب، كأنني سأقتلُ دايزي في أي لحظة.

“تتركين جسدك مغطى بالدماء، ولكنكِ حريصة للغاية على حبيبك…”

“أكان كل قسمك بقتلي كذبًا إذن؟”

“…..”

“كلا، ليس كذبًا. كانت صادقة تلك الأقسام أيضًا. لكن….”

“كيف تجرؤين أيتها المخلوقة ذات الفم الممزق! ”

ابتسمت دايزي بزاوية فمها.

أضفت إليها “يجب أن تُعطى أوامري الأولوية على أوامر دايزي”

“ليس لدي أي سبب لأقسم ذلك من أجلك”.

“ومع ذلك تطلب مني، أنا التي لا تستطيع القيام بأي شيء بمفردي، أن أركّز انتباهي عليك وحدك وأهديك حياتي من أجل قتلك…. هناك حدود للظلم وعدم المنطق!”

ضربتُ خدّها انعكاسيًا.

“تتركين جسدك مغطى بالدماء، ولكنكِ حريصة للغاية على حبيبك…”

سقطت دايزي على الأرض بلا قوة. لكنها لم تصرخ. ظلت مستلقية على الأرضية الحجرية الباردة وهي تنظر إليّ. ابتسمت دايزي بسخرية بزاوية فمها.

“هل غضبت لأنني آثرتُ لوك عليك؟ أمرٌ مضحك! أنت الذي يستحوذ على حب الجميع، ومع ذلك تغضب لعدم استحواذك على قلب واحدة… أمر مخزٍ!”

“هل غضبت لأنني آثرتُ لوك عليك؟ أمرٌ مضحك! أنت الذي يستحوذ على حب الجميع، ومع ذلك تغضب لعدم استحواذك على قلب واحدة… أمر مخزٍ!”

“…….”

لم أنتظر حتى تنهي كلامها. ركلتُ بطنها بقوة. أخيرًا أطلقت دايزي أنينًا خفيفًا. ركلتُها مرارًا وتكرارًا حتى هدأ غضبي قليلاً.

نظرت دايزي إليّ بتركيز.

بعد فترة، استعدتُ هدوئي وأنا أتنفس بعمق. كانت أنفاسي لا تزال محمومة من الغضب. نظرت إلي دايزي بعينين منفرجتين قليلاً. لم تبدو في عذاب شديد، على الرغم من أنينها الست مرات.

همست بهذه الكلمات في نفسي بينما كنت أنظر إلى لوك. ظهرت شاشة حالة زرقاء مصحوبة بصوت مزعج، كالمعتاد.”

بل كانت تشعر بالنصر.

“إذا أردت أن أركّز انتباهي عليك وحدك، ركّز انتباهك أنت عليّ أيضًا. أنا التي تركّز بصرها عليك، بينما تتشتت نظراتك هنا وهناك…. لا يمكن اعتبار ذلك عادلاً على الإطلاق”.

كانت عينا دايزي تعكسان شعور الفخر بالفوز في المعركة. استطعت قراءة ذلك. سعلت دايزي وابتسمت.

“في النهاية…. لم تكن تحب أي شخص بشكل كامل….”

“أتريدني بالكامل يا أبي؟”

“هـمم؟”

“…….”

حتى أستطيع أن أقدِّم حياتي لك.

“إذا أردت أن أركّز انتباهي عليك وحدك، ركّز انتباهك أنت عليّ أيضًا. أنا التي تركّز بصرها عليك، بينما تتشتت نظراتك هنا وهناك…. لا يمكن اعتبار ذلك عادلاً على الإطلاق”.

“أتريدني بالكامل يا أبي؟”

ضحكت دايزي. وبينما هي تضحك، سعلت بعض الدماء. ربما تضررت أحشاؤها.

“حسنًا. انتهت الآن.”

“لن يخبرك أحد بالحقيقة، لذا سأخبرك. لم تكن تحب سيدة الشياطين بايمون. على الإطلاق.”

بعد فترة، استعدتُ هدوئي وأنا أتنفس بعمق. كانت أنفاسي لا تزال محمومة من الغضب. نظرت إلي دايزي بعينين منفرجتين قليلاً. لم تبدو في عذاب شديد، على الرغم من أنينها الست مرات.

“كيف تجرؤين أيتها المخلوقة ذات الفم الممزق! ”

الحالة النفسية الحالية:[فاقد الوعي]

دسستُ إصبع قدمي في بطنها. ومع ذلك، لم تتلاشى الابتسامة عن زاوية فمها. مما زاد غضبي أكثر.

آسف يا دايزي، لكن لا أنا ولا جيريمي سواء نستحق المقارنة بتلك الحشرات. لم يكن للأحداث أي تأثير على معنوياتها. والآن، أصبحت أنت أيضًا واحدة من تلك الحشرات. دعينا نتعايش معًا بسلام.

“في النهاية…. لم تكن تحب أي شخص بشكل كامل….”

إذا وقع لوك في عقد الرق السحري الذي يربطه بجسده وروحه، فإنني سأقبل فوز دايزي. والآن، وقع لوك في عقد الرق.

“……”

*القدرات: التكتيك (B)، السيف (A)، الاستراتيجية (B)، الإقناع (Cـ)، فروسية (A)، سحر العناصر (-)

“ومع ذلك تطلب مني، أنا التي لا تستطيع القيام بأي شيء بمفردي، أن أركّز انتباهي عليك وحدك وأهديك حياتي من أجل قتلك…. هناك حدود للظلم وعدم المنطق!”

ولو أن لقب “المغامر الأسطوري” قد تفعل لاحقًا، لوصل الحد الأقصى وهو140 بحلول المساء.

ابتسمت دايزي ابتسامة خافتة.

“في النهاية…. لم تكن تحب أي شخص بشكل كامل….”

“إذا أردتني بالكامل، ركّز انتباهك علي أولاً. هذا هو الحد الأدنى من المتطلبات. تركّز على الرئيسة إليزابيث وسيدة الشياطين بارباتوس ثم تطلب انتباهي أيضًا… هذا ظلم لا مبرر له!”

(ما تجننيش أنت ولوك هل هو أبنك أم تلميذك أثبت على حاجه)

“أنتِ خاملة، غير قادرة على فعل شيء بمفردك…”

الفصل 411 – عنكبوت وثعبان سام (8)

صرَّرتُ أسناني.

كانت تلك الأوامر التي أصدرتها لدايزي في السابق.

كانت حقًا شخصية لا تطاق. منذ اللحظة التي التقيتُها فيها حتى الآن، لم يتغير شيءٌ عندها. لا تزال أنيابها حادَّةً. كانت تقول، أهدي لي حياتك.

كانت عينا دايزي تعكسان شعور الفخر بالفوز في المعركة. استطعت قراءة ذلك. سعلت دايزي وابتسمت.

حتى أستطيع أن أقدِّم حياتي لك.

“هـمم؟”

“إذا كنتِ تريدِ تجربة شيء، جرّبيه. ولكن تذكري. أنا لست شخصًا خفيفًا لدرجة تقديم كل شيء لأمورِك الصغيرة! حتى إذا كنتِ تعتبري ذات قيمة، لا يمكنك المقارنة بثلاثين وأربعين ألف حياة!”

“أربع سنوات … هل فعلتِ ذلك من أجل حماية لوك؟”

“إذاً، لن يكون بإمكان الأب أن يستولي عليّ.”

“لقد وعدتَ بألا تقتل لوك ‘في أي حال من الأحوال’ إذا ما تعهد بالطاعة الحقيقية لك. والآن، أصبح لوك تابعًا لك. انتهت المراهنة”.

بعد أن ركلت ديزي لآخر مرة، خرجت بثقة من غرفة العمليات. ضحكة ديزي الخافتة التي كانت تأتي من الخلف لم تترك أذني حتى النهاية.

دسستُ إصبع قدمي في بطنها. ومع ذلك، لم تتلاشى الابتسامة عن زاوية فمها. مما زاد غضبي أكثر.

ولو أن لقب “المغامر الأسطوري” قد تفعل لاحقًا، لوصل الحد الأقصى وهو140 بحلول المساء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط