نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 417

الفصل 417 - سقوط الذهب (1)

الفصل 417 - سقوط الذهب (1)

الفصل 417 – سقوط الذهب (1)

generation

أومأت سيتري برأسها.

في الآونة الأخيرة، كنت أمضي الكثير من الوقت في المقبرة الملكية في القصر الإمبراطوري.

هذا المكان المخصص لبايمون كان هادئًا دائمًا. باستثناء قدوم خادمات القصر كل صباح لتغيير الزهور، لم يكن هناك أي شخص آخر. كان المكان مثاليًا للجلوس بمفردي والغوص في أفكاري العميقة.

هذا المكان المخصص لبايمون كان هادئًا دائمًا. باستثناء قدوم خادمات القصر كل صباح لتغيير الزهور، لم يكن هناك أي شخص آخر. كان المكان مثاليًا للجلوس بمفردي والغوص في أفكاري العميقة.

نظرت سيتري إلى الحارس بعينين حادتين كالشفرتين.

ولكن ليس لأنني أردت الحداد على بايمون تحديدًا. كان هذا مجرد إيماءة سياسية. كانj بايمون واحدًا من أكثر أسياد الشياطين شعبية، وما زال حزب الجبال يشتاق إليها.

أدركت تمامًا أن حزب الجبال سينهار إذا لم تتحرك. وسعت للحفاظ على إرث بايمون….

إذا رأوني لا أنسى موت بايمون، وأمضي معظم وقتي في المقبرة الملكية كلما زرت القصر الإمبراطوري، فسيرون هذا تصرفًا ممتازًا مني.

توجهنا إلى مكتب سيتري حيث اجتمع أسياد حزب الجبال. كان المكان فسيحًا، وكان جميع أفراد الحزب العشرة حاضرين.

“ها هو ذا موجود هنا كالمعتاد”.

بعد ثماني سنوات من تناول فتات الطعام، أصبح لدي القدرة على اكتشاف الحقيقة على الفور. امرأة قامت بتحضير وجبة خفيفة فجأة، وكان هناك ساندويتش واحد فقط مشوه. وكانت سيتري تنظر إليّ بعينين قلقتين….

دخل شخص ما من المدخل. عندما رفعت رأسي عند سماعي لخطوات، كانت سيتري تبتسم بخجل.

مسحت سيتري الدم عن شفرة سيفها بحركة أخرى.

“ذهبت إلى مكتبك ولم أجدك. توقعت أن تكون هنا!”

أوهو، يمكنني اكتشاف هذه الحقائق البسيطة بسهولة أمامي.

“أشعر بالراحة هنا”.

الآن، كان على سيتري تحمل مسؤولية حضور الاجتماعات كزعيمة لحزب الجبال، واستقبال كبار الشخصيات من عالم الشياطين، وخوض المعارك السياسية مع حزب السهول والحياديين – كل هذه الأمور كانت ملقاة على عاتقها.

“نعم، أنا أيضًا… تفضل”.

“نعم، أنا أيضًا… تفضل”.

كانت سيتري تحمل سلة في يدها اليمنى. عندما نظرت إلى الداخل، كانت هناك وجبات خفيفة شبيهة بالساندويتشات مرتبة بشكل جميل. كان هناك أيضًا بطاطا مسلوقتان.

“ممم…”

“تبدو هذه وليمة!”

“جيد. ماذا عن بقية رفاق حزب الجبال؟”

“لقد حاولت تحضير وجبة خفيفة. كنت متأكدة أنك لم تتناول طعام الغداء بعد”.

0

“لم أكن أعلم أن لدى سيتري مهارات في الطهي”.

ربما حاولت سيتري الطهي لأول مرة اليوم. حاولت تحضير وجبة خفيفة مثل الساندويتش، وبالطبع لم تنجح.

أثنيت ببالغة. عند رؤية سيتري، كنت أشعر بالحزن الشديد، لذلك حاولت إخفاء ذلك من خلال التحدث بحماسة. بدت سيتري واثقة من نفسها بسبب رد فعلي.

واصلنا تناول الوجبة الخفيفة في جو مرحب، حيث قامت سيتري بنفخ البطاطا المسلوقة لتبريدها ثم قسمت نصفين وأعطتني قطعة. كان منظرها رائعًا بحيث يستحق أن يُصور في لوحة فنية.

“لقد بدأت في أخذ دروس لأصبح عروسًا مؤخرًا!”

“جيد. ماذا عن بقية رفاق حزب الجبال؟”

“دروس لتصبحي عروسًا؟”

بعد وفاة بايمون، كان لا بد من أن تتولى سيتري قيادة حزب الجبال. ليس هناك ملك شيطان أكثر شعبية منها في حزب الجبال.

“شعرت أنني كنت متهورة للغاية مؤخرًا. لذلك، بدأت في أخذ الدروس من الخادمات والمعلمات. ههه”.

تذمرت سيتري كطفلة صغيرة لا تريد حضور المدرسة.

سيتري أطلقت عليها اسم دروس العروس، ولكن في الحقيقة كانت تتلقى تدريبًا على القيادة.

تذمرت سيتري كطفلة صغيرة لا تريد حضور المدرسة.

بعد وفاة بايمون، كان لا بد من أن تتولى سيتري قيادة حزب الجبال. ليس هناك ملك شيطان أكثر شعبية منها في حزب الجبال.

أخذت سيتري ساندويتش ثاني وقدمته لي. على عكس باقي الساندويتشات في السلة، كان هذا وحده المشوه الشكل. برزت الطماطم منه وكان يحتوي على الكثير من لحم البيكون.

على الرغم من عدم قصدها، إلا أنها أنقذت حزب الجبال من الانهيار بعد وفاة بايمون. من خلال ممارسة الانتقام من عالم الشياطين، التي أنعشت كرامة حزب الجبال.

“أشعر بالراحة هنا”.

“ما هو أصعب جزء في دروس العروس؟”

“سيدتي سيتري!”

“مم… ربما آداب المائدة. كنت أتناول الطعام كيفما اتفق حتى الآن. لكن قالت لي المعلمة إن هذا غير مقبول. هناك العشرات من أنواع السكاكين والشوك!”

أخذت سيتري ساندويتش ثاني وقدمته لي. على عكس باقي الساندويتشات في السلة، كان هذا وحده المشوه الشكل. برزت الطماطم منه وكان يحتوي على الكثير من لحم البيكون.

تذمرت سيتري كطفلة صغيرة لا تريد حضور المدرسة.

تناثرت نقاط حمراء من الدم في الفراغ. سقط رأس سيد الشياطين فاليريوس على السجادة الذهبية الفاخرة بخفة. ثم امتدت بقعة من دمه على السجادة. تابع أسياد حزب الجبال المشهد بهدوء.

كان من الواضح أن سيتري قد تأخرت كثيرًا في تعلم الآداب العامة. عند وجود بايمون، لم تكن هناك حاجة لسيتري لتعلم الآداب أو أي شيء آخر.

“هه، لقد صنعته جيدًا إذن”.

كان دورها مجرد السيف الذي يفتخر به حزب الجبال ولا شيء آخر. لكن الآن، تغيرت الأمور تمامًا.

تذمرت سيتري كطفلة صغيرة لا تريد حضور المدرسة.

الآن، كان على سيتري تحمل مسؤولية حضور الاجتماعات كزعيمة لحزب الجبال، واستقبال كبار الشخصيات من عالم الشياطين، وخوض المعارك السياسية مع حزب السهول والحياديين – كل هذه الأمور كانت ملقاة على عاتقها.

كان هذا هو الحال بالتأكيد. عند التفكير فيه، لم تكن دروس الآداب تشمل تعليم طريقة الطهي. لقد ابتسمت بهدوء وأكلت الساندويتش الثاني.

إنها مسؤولية ثقيلة للغاية بالنسبة لامرأة عاشت حياتها معتمدة فقط على سيف واحد في ساحات المعارك.

“مولاتي! أرجوكِ اسمعي كلامي! إنهم يفترون عليّ! لم أفعل شيئًا على الإطلاق…”

ومع ذلك، فقد قبلت سيتري بصمت التدريب لتصبح ملكة.

0

بل إنها هي من طلبت ذلك بنفسها أولاً.

“كيف… كيف هو؟”

“لقد تحسنتِ كثيرًا، يا سيتري. أنتِ رائعة حقًا”.

“نعم، لذيذ للغاية”.

أمسكت بخصلات شعرها الأمامية. استسلمت سيتري للمداعبة مثل كلب أليف، متداخلةً أكثر في أحضاني.

أخذت سيتري ساندويتش ثاني وقدمته لي. على عكس باقي الساندويتشات في السلة، كان هذا وحده المشوه الشكل. برزت الطماطم منه وكان يحتوي على الكثير من لحم البيكون.

“أشعر بالحيوية كلما مدحتني”.

سحبت سيتري سيفها بسرعة كالبرق وجذبته في الهواء.

“……يمكنك التوقف إذا أصبح الأمر شاقًا عليكِ”.

توجهنا إلى مكتب سيتري حيث اجتمع أسياد حزب الجبال. كان المكان فسيحًا، وكان جميع أفراد الحزب العشرة حاضرين.

“لا بأس، فأنت أيضًا تتحمل كل شيء بشكل جيد”.

“أنا حليفكِ. لا شيء من المفروض أن يبدو غريبًا.”

لم تهرب سيتري من موت بايمون. بل واجهته مباشرة وقبلته.

لم تهرب سيتري من موت بايمون. بل واجهته مباشرة وقبلته.

أدركت تمامًا أن حزب الجبال سينهار إذا لم تتحرك. وسعت للحفاظ على إرث بايمون….

ولكن ليس لأنني أردت الحداد على بايمون تحديدًا. كان هذا مجرد إيماءة سياسية. كانj بايمون واحدًا من أكثر أسياد الشياطين شعبية، وما زال حزب الجبال يشتاق إليها.

“لا بأس لأنني معك”.

أدركت تمامًا أن حزب الجبال سينهار إذا لم تتحرك. وسعت للحفاظ على إرث بايمون….

“……”

0

“تفضل”.

“آسف… لدي أخبار عاجلة…”

أخذت سيتري ساندويتش ووضعته في فمي.

ابتسمت سيتري قليلاً ثم قالت:

“ممم…”

ولكن ليس لأنني أردت الحداد على بايمون تحديدًا. كان هذا مجرد إيماءة سياسية. كانj بايمون واحدًا من أكثر أسياد الشياطين شعبية، وما زال حزب الجبال يشتاق إليها.

تذوق الساندويتش رائعًا مع نكهة لحم البيكون والخس المقرمش. دل إستخدام الطماطم على أن الوجبة لم يتم تحضيرها من قبل إنسان.

تناثرت نقاط حمراء من الدم في الفراغ. سقط رأس سيد الشياطين فاليريوس على السجادة الذهبية الفاخرة بخفة. ثم امتدت بقعة من دمه على السجادة. تابع أسياد حزب الجبال المشهد بهدوء.

لسبب ما، لا يستخدم البشر الطماطم في الأكل، حيث يطلقون عليها “فاكهة مصاصي الدماء”، معتقدين أنها امتصت دماء الجثث تحت الأرض. لا يزال الخرافات سائدة في تلك الحقبة.

“صعب التعبير بالكلمات، ولكن هناك شيء لا يمكن وصفه… نعم. أشعر بالمشاعر الصادقة التي تتجاوز النكهة”.

“هل هو لذيذ؟”

“أنا حليفكِ. لا شيء من المفروض أن يبدو غريبًا.”

“نعم، لذيذ للغاية”.

“آسف… لدي أخبار عاجلة…”

“إذن، ماذا عن هذا؟”

سحبت سيتري سيفها بسرعة كالبرق وجذبته في الهواء.

أخذت سيتري ساندويتش ثاني وقدمته لي. على عكس باقي الساندويتشات في السلة، كان هذا وحده المشوه الشكل. برزت الطماطم منه وكان يحتوي على الكثير من لحم البيكون.

“لن أتسامح مطلقًا مع الخونة”.

آها.

سيتري أطلقت عليها اسم دروس العروس، ولكن في الحقيقة كانت تتلقى تدريبًا على القيادة.

بعد ثماني سنوات من تناول فتات الطعام، أصبح لدي القدرة على اكتشاف الحقيقة على الفور. امرأة قامت بتحضير وجبة خفيفة فجأة، وكان هناك ساندويتش واحد فقط مشوه. وكانت سيتري تنظر إليّ بعينين قلقتين….

“أنا حليفكِ. لا شيء من المفروض أن يبدو غريبًا.”

كان هذا هو الحال بالتأكيد. عند التفكير فيه، لم تكن دروس الآداب تشمل تعليم طريقة الطهي. لقد ابتسمت بهدوء وأكلت الساندويتش الثاني.

0

“ممم…”

“ممم…”

مضغت ببطء متعمد، كمن يتذوق الطعام. كلما مر الوقت، زاد توتر سيتري. شعرت باليقين بشأن الحقيقة.

الفصل 417 – سقوط الذهب (1)

“كيف… كيف هو؟”

أمسكت بخصلات شعرها الأمامية. استسلمت سيتري للمداعبة مثل كلب أليف، متداخلةً أكثر في أحضاني.

“لذيذ. لا، أكثر لذاذة بكثير من الأول”.

“علينا جميعًا المحافظة على إرث الأخت بايمون”.

“حقًا؟!”

“ذهبت إلى مكتبك ولم أجدك. توقعت أن تكون هنا!”

ازدهر وجه سيتري.

“مم… ربما آداب المائدة. كنت أتناول الطعام كيفما اتفق حتى الآن. لكن قالت لي المعلمة إن هذا غير مقبول. هناك العشرات من أنواع السكاكين والشوك!”

“صعب التعبير بالكلمات، ولكن هناك شيء لا يمكن وصفه… نعم. أشعر بالمشاعر الصادقة التي تتجاوز النكهة”.

كان السيناريو واضحًا.

كان السيناريو واضحًا.

“نرحب بكِ، مولاتنا سيتري”.

ربما حاولت سيتري الطهي لأول مرة اليوم. حاولت تحضير وجبة خفيفة مثل الساندويتش، وبالطبع لم تنجح.

أدركت تمامًا أن حزب الجبال سينهار إذا لم تتحرك. وسعت للحفاظ على إرث بايمون….

شعرت سيتري باليأس من مهاراتها، لكنها لم تتمكن من التخلي عن رغبتها في إطعامي طعامًا أعدته بنفسها. لذلك، خبأت ساندويتشًا واحدًا فقط قامت هي بتحضيره. كان ذلك هو الساندويتش المشوه.

أثنيت ببالغة. عند رؤية سيتري، كنت أشعر بالحزن الشديد، لذلك حاولت إخفاء ذلك من خلال التحدث بحماسة. بدت سيتري واثقة من نفسها بسبب رد فعلي.

“الوجبة السابقة بدت ميكانيكية ومهنية جدًا بعض الشيء، ولكن هذه وإن كانت معيبة الشكل قليلاً إلا أنها أكثر راحة”.

“تفضل”.

“هه، لقد صنعته جيدًا إذن”.

“إذن، نحن جميعًا متفقون”.

احمر وجه سيتري خجلاً وضحكت.

0

أوهو، يمكنني اكتشاف هذه الحقائق البسيطة بسهولة أمامي.

“أشعر بالراحة هنا”.

واصلنا تناول الوجبة الخفيفة في جو مرحب، حيث قامت سيتري بنفخ البطاطا المسلوقة لتبريدها ثم قسمت نصفين وأعطتني قطعة. كان منظرها رائعًا بحيث يستحق أن يُصور في لوحة فنية.

“لم أكن أعلم أن لدى سيتري مهارات في الطهي”.

بمجرد أن انتهينا من تناول الطعام، استلقيت على حجر سيتري. همست سيتري بأغنية وهي تمشط شعر رأسي.

0

“سيدتي سيتري!”

“شكرًا لكم جميعًا لتلبية الدعوة”.

في تلك اللحظة، دخل أحد حراس القصر على عجل.

ولكن ليس لأنني أردت الحداد على بايمون تحديدًا. كان هذا مجرد إيماءة سياسية. كانj بايمون واحدًا من أكثر أسياد الشياطين شعبية، وما زال حزب الجبال يشتاق إليها.

تغير الجو الدافئ والمريح في الغرفة في لمح البصر مع وصول الحارس. اختفت الابتسامة اللطيفة من وجه سيتري.

بمجرد أن انتهينا من تناول الطعام، استلقيت على حجر سيتري. همست سيتري بأغنية وهي تمشط شعر رأسي.

حل محلها تعبير بارد وصلب….

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) على الرغم من عدم قصدها، إلا أنها أنقذت حزب الجبال من الانهيار بعد وفاة بايمون. من خلال ممارسة الانتقام من عالم الشياطين، التي أنعشت كرامة حزب الجبال.

نظرت سيتري إلى الحارس بعينين حادتين كالشفرتين.

“هل أنت متأكد…؟”

“هذا مكان راحة الموتى. اخفض صوتك”.

“أنا حليفكِ. لا شيء من المفروض أن يبدو غريبًا.”

“آسف… لدي أخبار عاجلة…”

“ها هو ذا موجود هنا كالمعتاد”.

توقف الحارس وأدرك أنه ارتكب خطأً عندما رأى وضعنا. ثم أطاح رأسه خجلاً وقال:

“تبدو هذه وليمة!”

“لقد أسرنا سيد الشياطين فاليريوس كما أمرتِ. إنه راكعٌ الآن في مكتبك”.

“أدركت الوضع”.

“جيد. ماذا عن بقية رفاق حزب الجبال؟”

نهضت عن مجلسي.

“جميعهم مجتمعون هناك”.

“حقًا؟!”

تحدثت سيتري بنبرة باردة لا رحمة فيها، تختلف كليًا عن صوتها السابق.

انقطع كلام سيد الشياطين فاليريوس قبل أن يكمله.

“سيد الشياطين دانتاليان”.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) على الرغم من عدم قصدها، إلا أنها أنقذت حزب الجبال من الانهيار بعد وفاة بايمون. من خلال ممارسة الانتقام من عالم الشياطين، التي أنعشت كرامة حزب الجبال.

“أدركت الوضع”.

بمجرد أن انتهينا من تناول الطعام، استلقيت على حجر سيتري. همست سيتري بأغنية وهي تمشط شعر رأسي.

نهضت عن مجلسي.

تذوق الساندويتش رائعًا مع نكهة لحم البيكون والخس المقرمش. دل إستخدام الطماطم على أن الوجبة لم يتم تحضيرها من قبل إنسان.

ابتسمت سيتري قليلاً ثم قالت:

رفعت سيتري يدها معفيةً إياهم من المزيد.

“هل أنت متأكد…؟”

“هل هو لذيذ؟”

“أنا حليفكِ. لا شيء من المفروض أن يبدو غريبًا.”

“لا بأس، فأنت أيضًا تتحمل كل شيء بشكل جيد”.

أومأت سيتري برأسها.

“نعم، أنا أيضًا… تفضل”.

توجهنا إلى مكتب سيتري حيث اجتمع أسياد حزب الجبال. كان المكان فسيحًا، وكان جميع أفراد الحزب العشرة حاضرين.

أخذت سيتري ساندويتش ثاني وقدمته لي. على عكس باقي الساندويتشات في السلة، كان هذا وحده المشوه الشكل. برزت الطماطم منه وكان يحتوي على الكثير من لحم البيكون.

كان القلق واضحًا على وجوههم، إذ توقع الجميع أن يحدث شيء سيئ. عندما دخلت سيتري، حنى الأسياد ظهورهم احترامًا.

“سيد الشياطين دانتاليان”.

“نرحب بكِ، مولاتنا سيتري”.

“ما هو أصعب جزء في دروس العروس؟”

“شكرًا لكم جميعًا لتلبية الدعوة”.

نهضت عن مجلسي.

رفعت سيتري يدها معفيةً إياهم من المزيد.

إنها مسؤولية ثقيلة للغاية بالنسبة لامرأة عاشت حياتها معتمدة فقط على سيف واحد في ساحات المعارك.

وافق جميع أسياد حزب الجبال على كلام سيتري وأيدوها. ومع كل موافقة، شحب لون وجه سيد الشياطين فاليريوس أكثر فأكثر.

أخذت سيتري ساندويتش ثاني وقدمته لي. على عكس باقي الساندويتشات في السلة، كان هذا وحده المشوه الشكل. برزت الطماطم منه وكان يحتوي على الكثير من لحم البيكون.

“إذن، نحن جميعًا متفقون”.

آها.

“مولاتي! أرجوكِ اسمعي كلامي! إنهم يفترون عليّ! لم أفعل شيئًا على الإطلاق…”

“هل هو لذيذ؟”

انقطع كلام سيد الشياطين فاليريوس قبل أن يكمله.

أثنيت ببالغة. عند رؤية سيتري، كنت أشعر بالحزن الشديد، لذلك حاولت إخفاء ذلك من خلال التحدث بحماسة. بدت سيتري واثقة من نفسها بسبب رد فعلي.

سحبت سيتري سيفها بسرعة كالبرق وجذبته في الهواء.

بعد وفاة بايمون، كان لا بد من أن تتولى سيتري قيادة حزب الجبال. ليس هناك ملك شيطان أكثر شعبية منها في حزب الجبال.

تناثرت نقاط حمراء من الدم في الفراغ. سقط رأس سيد الشياطين فاليريوس على السجادة الذهبية الفاخرة بخفة. ثم امتدت بقعة من دمه على السجادة. تابع أسياد حزب الجبال المشهد بهدوء.

سحبت سيتري سيفها بسرعة كالبرق وجذبته في الهواء.

مسحت سيتري الدم عن شفرة سيفها بحركة أخرى.

“جميعهم مجتمعون هناك”.

“لن أتسامح مطلقًا مع الخونة”.

“لقد بدأت في أخذ دروس لأصبح عروسًا مؤخرًا!”

وافق الجميع صامتين.

سيتري أطلقت عليها اسم دروس العروس، ولكن في الحقيقة كانت تتلقى تدريبًا على القيادة.

“علينا جميعًا المحافظة على إرث الأخت بايمون”.

“ما هو أصعب جزء في دروس العروس؟”

0

دخل شخص ما من المدخل. عندما رفعت رأسي عند سماعي لخطوات، كانت سيتري تبتسم بخجل.

0

أوهو، يمكنني اكتشاف هذه الحقائق البسيطة بسهولة أمامي.

0

“ما هو أصعب جزء في دروس العروس؟”

0

وافق جميع أسياد حزب الجبال على كلام سيتري وأيدوها. ومع كل موافقة، شحب لون وجه سيد الشياطين فاليريوس أكثر فأكثر.

0

“شكرًا لكم جميعًا لتلبية الدعوة”.

0

0

0

الفصل 417 – سقوط الذهب (1)

0

نظرت سيتري إلى الحارس بعينين حادتين كالشفرتين.

0

“آسف… لدي أخبار عاجلة…”

0

الآن، كان على سيتري تحمل مسؤولية حضور الاجتماعات كزعيمة لحزب الجبال، واستقبال كبار الشخصيات من عالم الشياطين، وخوض المعارك السياسية مع حزب السهول والحياديين – كل هذه الأمور كانت ملقاة على عاتقها.

(5/2)

ابتسمت سيتري قليلاً ثم قالت:

رفعت سيتري يدها معفيةً إياهم من المزيد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط