نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 17

سلحفاه صغيره

سلحفاه صغيره

17: سلحفاة صغيرة

 

 

 

في الصباح التالي عند الفجر ، استيقظ باي شياوتشون مبكرًا. بمجرد خروجه من كوخه الخشبي ، نظر إلى خيزران روح الشتاء ورأى أنه أطول من نصف ارتفاع الشخص العادي. هز رأسه بارتياح ، ثم غادر الفناء واتجه في اتجاه جناح 10000 دواء.

أومضت شارة السلحفاة عدة مرات ، وأخذ باي شياوتشون نفسًا عميقًا. استقر التشي الخاص به وصفي عقله ، وبدأت عيناه تلمعان بشكل مشرق. أخيرًا ، مد يده ببطء ووضع يده على المسلة الحجرية. في اللحظة التي لمسها ، ملأت أصوات الهدير ذهنه ، وسبحت رؤيته. عندما نظر مرة أخرى ، لم يعد في المقصورة الخشبية ، ولكن في عالم وهمي.

 

 

أشرقت في الأفق ، مرسلة شعاعا من الضوء المتلألئ في جميع الاتجاهات. كان ضوء الشمس متعدد الألوان يرقص بين الضباب الذهبي كان مشهدًا رائعًا حقًا. كان باي شياوتشون يسارع حاليًا على طول الطريق مع العديد من تلاميذ الطائفة الخارجية. لم يتعرف على أي منهم ، مما جعله يفتقد فجأة إخوانه الكبار من الأفران.

 

 

ظهر على سطح الحجارة سطورًا من النص ، وهو نظام تصنيف انتقل من مائة إلى مائة.

“أتساءل كيف حال الأخ الأكبر ، والسمين الثالث هي….” تنهد من الداخل ، وسار لمدة ساعة تقريبًا ، حتى كانت الشمس عالية في السماء. أخيرًا ، رأى جناح 10000 دواء بعيدًا ، وعشرة شواهد حجرية صادمة أقيمت خارجها.

 

 

 

كانت تلك اللوحات الحجرية هي السمة المميزة لجناح 10000 دواء. انبعث منها ضوء أخضر ، وارتفعت مائة متر أو أكثر في الهواء. كان مشهدًا رائعًا ، مثل عشرة عمالقة يقفون هناك ، مرعبين تمامًا.

كانت زجاجة سحرية!

 

على الرغم من سرعته ، إلا أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيتمكن من النجاح ام لا ، لذلك كل ما يمكنه فعله هو التحمل الاستمرار.

ظهر على سطح الحجارة سطورًا من النص ، وهو نظام تصنيف انتقل من مائة إلى مائة.

 

 

كان الجميع يعلم أنه لن يمر وقت طويل قبل أن تثبت تشو شينكي نفسها وتصبح تلميذاً للطائفة الداخلية.

نحو الأعلى ، لم تكن هناك أسماء ، فقط صور مختلفة ، والتي كانت في الواقع شارات لمختلف مختارين الطوائف الخارجية الذين أصبحوا صيادلة مشهورين في جناح 10000 دواء.

“ها ها ها ها! اذا كانت الشائعات صحيحة! الأخت الكبرى تشو قادمة اليوم. لم نأت عبثا! ”

 

إذا كان بإمكان أي من التلاميذ في الخارج رؤية ما يحدث ، فسوف يلهثون في عدم تصديق. بالنسبة لهم ، كان هذا الاختبار مرعبًا للغاية لدرجة أنه جعل الشعر على أعناقهم يقف بشكل مستقيم. لا يمكن لأي منهم أن يتخيل مدى دقة بحث باي شياوتشون عن النباتات الطبية في زلة اليشم.

كان لكل صيدلي شارة فريدة يستخدمونها لتمييز الأدوية الروحية التي صنعوها. لقد كان تقليدًا قديمًا على مر العصور ، وبالتالي كان شرفًا مهمًا لجميع الصيادلة.

بمجرد دخوله ، بدا الأمر كما لو اصبح منفصلاً تمامًا عن الصوت من الخارج ؛ كل شيء هنا كان سلميًا وهادئًا. لم تكن الكابينة الخشبية كبيرة جدًا ، وفي منتصفها وُضعت سجادة أمام شاهدة حجرية صغيرة.

 

 

في المرة الأخيرة التي أتى فيها إلى هنا ، شرح هو يونفي كل هذه الأشياء بإيجاز. ولكن الآن وقد جاء باي شياوتشون إلى هنا بمفرده ، لم يسعه سوى التحديق في اللوحات الحجرية العشرة.

علاوة على كل ذلك ، كانت جميلة بشكل مذهل ، مما أكسبها إعجابًا كبيرًا من عدد لا يحصى من التلاميذ الذكور.

 

 

أول ما لفت انتباهه كان الشارة اللافتة للنظر على المركز الأول .

أومضت شارة السلحفاة عدة مرات ، وأخذ باي شياوتشون نفسًا عميقًا. استقر التشي الخاص به وصفي عقله ، وبدأت عيناه تلمعان بشكل مشرق. أخيرًا ، مد يده ببطء ووضع يده على المسلة الحجرية. في اللحظة التي لمسها ، ملأت أصوات الهدير ذهنه ، وسبحت رؤيته. عندما نظر مرة أخرى ، لم يعد في المقصورة الخشبية ، ولكن في عالم وهمي.

 

 

كانت زجاجة سحرية!

انسكب العرق على وجهه ، وارتفع بخار أبيض من أعلى رأسه ،. نظر حوله ، وحدد على الفور المزيد من أجزاء النباتات الطبية التي يمكن تجميعها معًا. مرة أخرى عندما كان يحفظ النباتات الطبية في زلة اليشم ، كان مخلصًا جدًا للعملية لدرجة أنه وصل إلى النقطة التي تمنى فيها طحن النباتات إلى مسحوق لدراستها بشكل أكبر.

 

إذا كان بإمكان أي من التلاميذ في الخارج رؤية ما يحدث ، فسوف يلهثون في عدم تصديق. بالنسبة لهم ، كان هذا الاختبار مرعبًا للغاية لدرجة أنه جعل الشعر على أعناقهم يقف بشكل مستقيم. لا يمكن لأي منهم أن يتخيل مدى دقة بحث باي شياوتشون عن النباتات الطبية في زلة اليشم.

وفقًا لـ هو يونفي ، كانت تلك الزجاجة السحرية شارة… تشو شينكي!

 

 

 

لم يكن الاسم غير مألوف لباي شياوتشون. عندما كان خادمًا ، تذكر أنه كان يجلس تحت ضوء القمر بينما كان السمين الكبير تشانغ يمضغ جذر نبات الجنسنغ ويتنهد بشأن تشو شينكي.

17: سلحفاة صغيرة

 

 

لقد جاءت من عشيرة من البشر ، وقد اكتشفها أحد كبار أعضاء الطائفة قبل عدة سنوات، و شعر أن لديها موهبة كامنة غير عادية. عندما وصلت إلى الطائفة وتم اختبارها رسميًا ، تسببت موهبتها الكامنة في حدوث ضجة كبيرة في طائفة تيار الروح.

أول ما لفت انتباهه كان الشارة اللافتة للنظر على المركز الأول .

 

 

كان لديها خط زوال روحى للنباتات ، الأمر الذي لم يجعل سرعتها في التدريب أكبر بعدة مرات من الشخص العادي فحسب ، بل أعطاها أيضًا إمكانات مذهلة عندما يتعلق الأمر بصنع الأدوية. بعد انضمامها إلى قمة السحابة العطرة ، أصبحت المتدرب الوحيد لـ لي تشينغهو ، وكان يُنظر إليها في الواقع على أنها الصيدلانية الأكثر أهمية في الطائفة بجانب لي تشينغهو ، وركيزة المستقبل!

كانت شابة ترتدي ملابس الطائفة الخارجية. طار شعر أسود طويل وراءها في مهب الريح. كان لديها حواجب وعينان ضيقتان مثل طائر العنقاء و تتألقان مثل القمر. كانت بشرتها جميلة ، جسدها رقيق .

 

 

 

ارتفع ضجيج المحادثة وانخفض ، وازدادت حشود الجماهير. كان باي شياوتشون عالقًا في المنتصف ، لكن لحسن الحظ لم يكن سمينًا كما كان من قبل. بعد التدافع قليلاً ، تمكن من الخروج في المقدمة. كما فعل ، نظر لأعلى ورأى شعاعًا ساطعًا من الضوء يتطاير في الهواء.

 

 

وفقًا لقواعد الطائفة ، لا يهم مدى ارتفاع الموهبة الكامنة لدى الشخص ، فلا يمكن أن يصبحوا تلميذًا للطائفة الداخلية تلقائياً . لذلك ، كانت تشو شينكي مثل كل الأشخاص المختارين من قمم الجبال الأخرى على الضفة الجنوبية. بدأوا جميعًا كتلاميذ في الطائفة الخارجية ، حيث تدربوا بجد. ومع ذلك ، فإن موارد التدريب التي تمكنوا من الوصول إليها تم توفيرها بالفعل من قبل الطائفة الداخلية.

 

 

ظهر على سطح الحجارة سطورًا من النص ، وهو نظام تصنيف انتقل من مائة إلى مائة.

كان الجميع يعلم أنه لن يمر وقت طويل قبل أن تثبت تشو شينكي نفسها وتصبح تلميذاً للطائفة الداخلية.

 

 

 

علاوة على كل ذلك ، كانت جميلة بشكل مذهل ، مما أكسبها إعجابًا كبيرًا من عدد لا يحصى من التلاميذ الذكور.

“وفقًا لما قاله الأخ الأكبر في الخارج ، الآن هو الوقت الذي من المفترض أن أحدد فيه شارة الرمز الخاص بي كصيدلى .” بعد التفكير للحظة ، ضحك ورسم صورة سلحفاة. كان يحب السلاحف ، وعلى الرغم من أن رسمه كان مشوهًا وقبيحًا بعض الشيء ، إلا أنه كان جيدًا في عينيه.

 

 

بسبب كل هذا ، اصبحت مشهورة جدًا في قمة السحابة العطرة. في الواقع ، لم ينظر إليها تلاميذ الطائفة الداخلية على أنها تنتمي إلى الطائفة الخارجية. حتى تلاميذ الطائفة الداخلية كانت تخاف منها.

 

 

 

عندما نظر باي شياوتشون في كل هذه الأمور ، شعر فجأة بفضول شديد تجاه تشو شينكي. ثم شق طريقه من شاهد حجري إلى أخر ، ونظر عن كثب إلى العشرة. سرعان ما أصابه الذهول.

 

 

بمجرد دخوله ، بدا الأمر كما لو اصبح منفصلاً تمامًا عن الصوت من الخارج ؛ كل شيء هنا كان سلميًا وهادئًا. لم تكن الكابينة الخشبية كبيرة جدًا ، وفي منتصفها وُضعت سجادة أمام شاهدة حجرية صغيرة.

”تشو شينكي مذهلة. من بين هذه اللوحات الحجرية العشرة ، كان اسمها في المرتبة الأولى فى ثمانية منهم! لا أرى اسمها على الإطلاق في الاسمين الآخرين ؛ من المفترض أنها لم تنافس على هؤلاء حتى الآن! ” كانت عيون باي شياوتشون واسعة مثل الصحون عندما كان ينظر إلى جميع اللوحات الحجرية.

 

 

“وفقًا لما قاله الأخ الأكبر في الخارج ، الآن هو الوقت الذي من المفترض أن أحدد فيه شارة الرمز الخاص بي كصيدلى .” بعد التفكير للحظة ، ضحك ورسم صورة سلحفاة. كان يحب السلاحف ، وعلى الرغم من أن رسمه كان مشوهًا وقبيحًا بعض الشيء ، إلا أنه كان جيدًا في عينيه.

حتى الآن ، تضخم عدد التلاميذ الذين تجمعوا حول جناح 10000 دواء إلى عدد لا بأس به. نظر باي شياوتشون بعيدًا عن اللوحات الحجرية ووجد المكان الذي يمكنه فيه استبدال زلة اليشم الخاصة بالمجلد الثاني من النباتات والغطاء النباتي. عندما نظر حوله ، أدرك أن هناك الكثير من الأشخاص حاضرين ، كما لو كانوا يجتمعون مسبقًا لسبب ما. فجأة ، سمع الناس يتحدثون بحماس.

 

 

 

“الأخت الكبيرة تشو قادمة! ”

وفقًا لـ هو يونفي ، كانت تلك الزجاجة السحرية شارة… تشو شينكي!

 

 

“ها ها ها ها! اذا كانت الشائعات صحيحة! الأخت الكبرى تشو قادمة اليوم. لم نأت عبثا! ”

أول ما لفت انتباهه كان الشارة اللافتة للنظر على المركز الأول .

 

 

“لقد احتلت الأخت الكبرى تشو المرتبة الأولى في المجلدات الخمسة للنباتات والغطاء النباتي وثلاثة مجلدات من المخلوقات الروحية. هذه المرة سوف تتحدى الحجم الرابع من المخلوقات الروحية! ”

 

 

كان لكل صيدلي شارة فريدة يستخدمونها لتمييز الأدوية الروحية التي صنعوها. لقد كان تقليدًا قديمًا على مر العصور ، وبالتالي كان شرفًا مهمًا لجميع الصيادلة.

ارتفع ضجيج المحادثة وانخفض ، وازدادت حشود الجماهير. كان باي شياوتشون عالقًا في المنتصف ، لكن لحسن الحظ لم يكن سمينًا كما كان من قبل. بعد التدافع قليلاً ، تمكن من الخروج في المقدمة. كما فعل ، نظر لأعلى ورأى شعاعًا ساطعًا من الضوء يتطاير في الهواء.

 

 

 

كانت شابة ترتدي ملابس الطائفة الخارجية. طار شعر أسود طويل وراءها في مهب الريح. كان لديها حواجب وعينان ضيقتان مثل طائر العنقاء و تتألقان مثل القمر. كانت بشرتها جميلة ، جسدها رقيق .

لقد جاءت من عشيرة من البشر ، وقد اكتشفها أحد كبار أعضاء الطائفة قبل عدة سنوات، و شعر أن لديها موهبة كامنة غير عادية. عندما وصلت إلى الطائفة وتم اختبارها رسميًا ، تسببت موهبتها الكامنة في حدوث ضجة كبيرة في طائفة تيار الروح.

 

بعد ذلك ، لوح بكلتا يديه في الهواء ، ولم يتوقف مؤقتًا لأنه أرسل شظايا نباتية لا حصر لها تتطاير وتتشكل معًا. تم تشكيل نبتة طبية واحدة تلو الأخرى ، حتى سرعان ما امتلك 100 نبتة طبية.

بينما كانت تطير نحو أحد الألواح الحجرية العشرة ، ارتفع ابتهاج من تلاميذ الطائفة الخارجية المحيطين بها. لقد هبطت ، وتوجهت مباشرة نحو إحدى الكبائن الخشبية التي أقيمت أسفل اللوحات الحجرية ، دون أن تلقي نظرة خاطفة عليها.

 

 

 

 

لقد جاءت من عشيرة من البشر ، وقد اكتشفها أحد كبار أعضاء الطائفة قبل عدة سنوات، و شعر أن لديها موهبة كامنة غير عادية. عندما وصلت إلى الطائفة وتم اختبارها رسميًا ، تسببت موهبتها الكامنة في حدوث ضجة كبيرة في طائفة تيار الروح.

في هذه المرحلة فقط ، لاحظ باي شياوتشون أن جميع اللوحات الحجرية العشرة تحتوي على كبائن خشبية تحتها. في الواقع ، كان هناك أشخاص يدخلون ويخرجون منهم جميعًا ، وهذا يشمل المكان الذي دخلت إليه الشابة للتو.

 

 

 

كان التلاميذ المحيطون متحمسين للغاية. نظر باي شياوتشون حوله ووجد تلميذًا معينًا بدا أنحف وأضعف من الآخرين ، وانطلق نحوه.

 

 

 

ثم صرخ بصوت عالٍ ، “أخيرًا ، يمكنني أن أضع عينى على الأخت الكبرى تشو مرة أخرى. هذه المرة ستحتل بالتأكيد المركز الأول على المسلة الحجرية التاسعة! ”

بينما كانت تطير نحو أحد الألواح الحجرية العشرة ، ارتفع ابتهاج من تلاميذ الطائفة الخارجية المحيطين بها. لقد هبطت ، وتوجهت مباشرة نحو إحدى الكبائن الخشبية التي أقيمت أسفل اللوحات الحجرية ، دون أن تلقي نظرة خاطفة عليها.

 

في هذه المرحلة فقط ، لاحظ باي شياوتشون أن جميع اللوحات الحجرية العشرة تحتوي على كبائن خشبية تحتها. في الواقع ، كان هناك أشخاص يدخلون ويخرجون منهم جميعًا ، وهذا يشمل المكان الذي دخلت إليه الشابة للتو.

بعد ذلك ، التفت وطلب من الرجل النحيل مزيدًا من التفاصيل حول ما يحدث. بالنظر إلى أن الشاب كان في مزاج جيد ، سرعان ما قدم شرحًا مفصلاً.

 

 

 

“الأخت الكبرى تشو تريد أن تكون أول شخص منذ العصور القديمة وحتى الآن يحصل على المركز الأول في جميع اللوحات الحجرية العشرة. وهي الشخص الوحيد الذي يمكنه فعل ذلك. كل ما عليها فعله هو إجراء الاختبار للمجلدين الرابع والخامس من المخلوقات الروحية ، وستحتل بالتأكيد المركز الأول في كليهما! ”

 

 

ومع ذلك ، لم يكن ذلك ممكنًا ، لذلك لم يتمكن من دراستها إلا بتفاصيل دقيقة حتى شعر أنه يفهمها تمامًا.

قرر باي شياوتشون أن الشيء الأكثر أهمية هو الحصول على المجلد الثاني من النباتات والغطاء النباتي ، مما يعني أنه كان عليه أن يذهب لإجراء الاختبار في المقصورة الخشبية المناسبة. إذا نجح ، فسيكون المجلد له. لذلك ، بدأ يشق طريقه عبر الحشد إلى أول لوح حجري. لم يكن الأمر سهلاً ، وبعد أن وصل إلى هناك ، وجد أن جميع الكبائن مشغولة بالفعل. بعد الانتظار قليلاً ، رأى تلميذًا يتذمر ويخرج من أحدهم ، لكن ذلك لم يثبط عزيمته على الإطلاق. دخل على الفور المقصورة الخشبية.

بعد ذلك ، لوح بكلتا يديه في الهواء ، ولم يتوقف مؤقتًا لأنه أرسل شظايا نباتية لا حصر لها تتطاير وتتشكل معًا. تم تشكيل نبتة طبية واحدة تلو الأخرى ، حتى سرعان ما امتلك 100 نبتة طبية.

 

 

بمجرد دخوله ، بدا الأمر كما لو اصبح منفصلاً تمامًا عن الصوت من الخارج ؛ كل شيء هنا كان سلميًا وهادئًا. لم تكن الكابينة الخشبية كبيرة جدًا ، وفي منتصفها وُضعت سجادة أمام شاهدة حجرية صغيرة.

 

 

أومضت شارة السلحفاة عدة مرات ، وأخذ باي شياوتشون نفسًا عميقًا. استقر التشي الخاص به وصفي عقله ، وبدأت عيناه تلمعان بشكل مشرق. أخيرًا ، مد يده ببطء ووضع يده على المسلة الحجرية. في اللحظة التي لمسها ، ملأت أصوات الهدير ذهنه ، وسبحت رؤيته. عندما نظر مرة أخرى ، لم يعد في المقصورة الخشبية ، ولكن في عالم وهمي.

جلس باي شياوتشون القرفصاء بالطريقة الموصوفة ، ثم سحب زلة اليشم التي تحتوي على المجلد الأول من النباتات والغطاء النباتي. وضعها على المسلة الحجرية ، وغرقت في الداخل. ارتجفت وبدأت في التألق اللامع.

كانت شابة ترتدي ملابس الطائفة الخارجية. طار شعر أسود طويل وراءها في مهب الريح. كان لديها حواجب وعينان ضيقتان مثل طائر العنقاء و تتألقان مثل القمر. كانت بشرتها جميلة ، جسدها رقيق .

 

 

“وفقًا لما قاله الأخ الأكبر في الخارج ، الآن هو الوقت الذي من المفترض أن أحدد فيه شارة الرمز الخاص بي كصيدلى .” بعد التفكير للحظة ، ضحك ورسم صورة سلحفاة. كان يحب السلاحف ، وعلى الرغم من أن رسمه كان مشوهًا وقبيحًا بعض الشيء ، إلا أنه كان جيدًا في عينيه.

أول ما لفت انتباهه كان الشارة اللافتة للنظر على المركز الأول .

 

لم يكن الاسم غير مألوف لباي شياوتشون. عندما كان خادمًا ، تذكر أنه كان يجلس تحت ضوء القمر بينما كان السمين الكبير تشانغ يمضغ جذر نبات الجنسنغ ويتنهد بشأن تشو شينكي.

أومضت شارة السلحفاة عدة مرات ، وأخذ باي شياوتشون نفسًا عميقًا. استقر التشي الخاص به وصفي عقله ، وبدأت عيناه تلمعان بشكل مشرق. أخيرًا ، مد يده ببطء ووضع يده على المسلة الحجرية. في اللحظة التي لمسها ، ملأت أصوات الهدير ذهنه ، وسبحت رؤيته. عندما نظر مرة أخرى ، لم يعد في المقصورة الخشبية ، ولكن في عالم وهمي.

 

 

 

قبل أن يتمكن من فحص محيطه ، ومض الضوء أمامه وظهر عدد لا يحصى من النباتات الطبية التي تملأ مجال نظره.

وفقًا لـ هو يونفي ، كانت تلك الزجاجة السحرية شارة… تشو شينكي!

 

 

 

كان التلاميذ المحيطون متحمسين للغاية. نظر باي شياوتشون حوله ووجد تلميذًا معينًا بدا أنحف وأضعف من الآخرين ، وانطلق نحوه.

لم تكن أي من النباتات الطبية سليمة. بدلاً من ذلك ، تم تقسيمهم إلى قطع من عشرة أو أكثر ، وكلها كانت مبعثرة.

 

 

على الرغم من سرعته ، إلا أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيتمكن من النجاح ام لا ، لذلك كل ما يمكنه فعله هو التحمل الاستمرار.

بمجرد النظر ، كان من المستحيل معرفة عدد النباتات الموجودة في المجموع.

 

 

 

كانت طريقة الاختبار هذه لجناح 10000 دواء هي ما أخاف عدد لا يحصى من تلاميذ الطائفة الخارجية في قمة السحابة العطرة. على مر السنين ، خضع العديد من التلاميذ للاختبار ، لكنهم شعروا في النهاية بأنهم عديم الفائدة تمامًا. لهذا السبب ، إذا وصل اسمك إلى أعلى 100 على الشاهد الحجري ، فستكون موضع حسد وموافقة جماعية.

 

 

بعد ذلك ، التفت وطلب من الرجل النحيل مزيدًا من التفاصيل حول ما يحدث. بالنظر إلى أن الشاب كان في مزاج جيد ، سرعان ما قدم شرحًا مفصلاً.

كان هذا ينطبق بشكل خاص على المركز الأول ، مما أدى إلى شهرة كاملة.

 

 

”تشو شينكي مذهلة. من بين هذه اللوحات الحجرية العشرة ، كان اسمها في المرتبة الأولى فى ثمانية منهم! لا أرى اسمها على الإطلاق في الاسمين الآخرين ؛ من المفترض أنها لم تنافس على هؤلاء حتى الآن! ” كانت عيون باي شياوتشون واسعة مثل الصحون عندما كان ينظر إلى جميع اللوحات الحجرية.

تردد صوت بارد بلا عاطفة فجأة: “في الوقت الذي يستغرقه عود البخور ، أعد تجميع النباتات الروحية. ستعتمد نتائج الاختبار الخاصة بك على العدد الإجمالي الذي جمعته . يمكنك أن تبدأ الآن “.

 

 

 

“هذا هو الإختبار ؟” فكر باي شياوتشون ولم يصدق ذلك. كان قد انغمس في دراسة النباتات الطبية في زلة اليشم لدرجة أنه يمكنه بالفعل اكتشاف المئات من أجزاء النباتات الطبية التي يمكنه تجميعها معًا فى لحظة.

كان لكل صيدلي شارة فريدة يستخدمونها لتمييز الأدوية الروحية التي صنعوها. لقد كان تقليدًا قديمًا على مر العصور ، وبالتالي كان شرفًا مهمًا لجميع الصيادلة.

 

 

لقد كان قلقًا حقًا بشأن هذا الاختبار ، ولكن الآن بعد أن رأى كيف كان ، تنفس الصعداء. ومع ذلك ، لم يكن مرتاحًا تمامًا.

 

 

…..

“لا يمكن أن يكون الأمر بهذه السهولة. بالنظر إلى أن الاختبار بسيط للغاية ، يجب أن يكون المعيار النهائي للنجاح مرتفعًا بشكل لا يصدق “. شعر باي شياوتشون بالتوتر مجددا ولوح بإصبعه سريعًا في الهواء ، مشيرًا إلى نحو عشرة أجزاء من النباتات الطبية. على الفور ، تجمعت تلك الشظايا معًا ، مكونة نباتين .

 

 

 

بعد ذلك ، لوح بكلتا يديه في الهواء ، ولم يتوقف مؤقتًا لأنه أرسل شظايا نباتية لا حصر لها تتطاير وتتشكل معًا. تم تشكيل نبتة طبية واحدة تلو الأخرى ، حتى سرعان ما امتلك 100 نبتة طبية.

 

 

 

نظر إلى الأعلى في التفكير للحظة ، وارتفعت معنوياته. ضبط كل شيء آخر ، ركز بشكل كامل على شظايا النباتات الطبية ، ويداه تطير بسرعة. ثم فكر فجأة في مدى فظاعة الفشل في الاختبار ، وتحرك بعزم أكثر شراسة. كانت عيناه محتقنة بالدماء تمامًا ، وكانت يداه تتحركان بشكل أسرع.

قرر باي شياوتشون أن الشيء الأكثر أهمية هو الحصول على المجلد الثاني من النباتات والغطاء النباتي ، مما يعني أنه كان عليه أن يذهب لإجراء الاختبار في المقصورة الخشبية المناسبة. إذا نجح ، فسيكون المجلد له. لذلك ، بدأ يشق طريقه عبر الحشد إلى أول لوح حجري. لم يكن الأمر سهلاً ، وبعد أن وصل إلى هناك ، وجد أن جميع الكبائن مشغولة بالفعل. بعد الانتظار قليلاً ، رأى تلميذًا يتذمر ويخرج من أحدهم ، لكن ذلك لم يثبط عزيمته على الإطلاق. دخل على الفور المقصورة الخشبية.

 

4000 نبتة. 5000 نبتة. 6000 نبتة. 7000 نبتة….

100 نبتة. 200 نبتة. 300 نبتة. 500 نبتة…. 1000 نبتة!

 

 

 

انسكب العرق على وجهه ، وارتفع بخار أبيض من أعلى رأسه ،. نظر حوله ، وحدد على الفور المزيد من أجزاء النباتات الطبية التي يمكن تجميعها معًا. مرة أخرى عندما كان يحفظ النباتات الطبية في زلة اليشم ، كان مخلصًا جدًا للعملية لدرجة أنه وصل إلى النقطة التي تمنى فيها طحن النباتات إلى مسحوق لدراستها بشكل أكبر.

لم يكن الاسم غير مألوف لباي شياوتشون. عندما كان خادمًا ، تذكر أنه كان يجلس تحت ضوء القمر بينما كان السمين الكبير تشانغ يمضغ جذر نبات الجنسنغ ويتنهد بشأن تشو شينكي.

 

ثم صرخ بصوت عالٍ ، “أخيرًا ، يمكنني أن أضع عينى على الأخت الكبرى تشو مرة أخرى. هذه المرة ستحتل بالتأكيد المركز الأول على المسلة الحجرية التاسعة! ”

ومع ذلك ، لم يكن ذلك ممكنًا ، لذلك لم يتمكن من دراستها إلا بتفاصيل دقيقة حتى شعر أنه يفهمها تمامًا.

 

 

كان لديها خط زوال روحى للنباتات ، الأمر الذي لم يجعل سرعتها في التدريب أكبر بعدة مرات من الشخص العادي فحسب ، بل أعطاها أيضًا إمكانات مذهلة عندما يتعلق الأمر بصنع الأدوية. بعد انضمامها إلى قمة السحابة العطرة ، أصبحت المتدرب الوحيد لـ لي تشينغهو ، وكان يُنظر إليها في الواقع على أنها الصيدلانية الأكثر أهمية في الطائفة بجانب لي تشينغهو ، وركيزة المستقبل!

إذا كان بإمكان أي من التلاميذ في الخارج رؤية ما يحدث ، فسوف يلهثون في عدم تصديق. بالنسبة لهم ، كان هذا الاختبار مرعبًا للغاية لدرجة أنه جعل الشعر على أعناقهم يقف بشكل مستقيم. لا يمكن لأي منهم أن يتخيل مدى دقة بحث باي شياوتشون عن النباتات الطبية في زلة اليشم.

 

 

كانت شابة ترتدي ملابس الطائفة الخارجية. طار شعر أسود طويل وراءها في مهب الريح. كان لديها حواجب وعينان ضيقتان مثل طائر العنقاء و تتألقان مثل القمر. كانت بشرتها جميلة ، جسدها رقيق .

 

 

مر الوقت. 2000 نبتة. 3000 نبتة….

 

 

كانت عيون باي شياوتشون ملطخة بالدماء تمامًا حيث أجبر يديه على متابعة مسار تفكيره. حتى أنه اعتمد على قوة المستوى الرابع من تكثيف التشي ، خوفًا من أنه لن يكون قادرًا على المواكبة.

كان الجميع يعلم أنه لن يمر وقت طويل قبل أن تثبت تشو شينكي نفسها وتصبح تلميذاً للطائفة الداخلية.

 

 

على الرغم من سرعته ، إلا أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيتمكن من النجاح ام لا ، لذلك كل ما يمكنه فعله هو التحمل الاستمرار.

 

 

100 نبتة. 200 نبتة. 300 نبتة. 500 نبتة…. 1000 نبتة!

4000 نبتة. 5000 نبتة. 6000 نبتة. 7000 نبتة….

 

 

 

لم يكن متأكدًا من مقدار الوقت الذي مر ، ولا تزال هناك بعض شظايا النباتات المتبقية. فجأة ، بدأ الضوء يسطع في كل مكان ، وتغيرت رؤيته. عادت الكابينة الخشبية للعرض مرة أخرى ، وظهرت زلة اليشم على سطح اللوح . كانت نفس اليشم التي وضعها من قبل ، والتي تحتوي على المجلد الأول من النباتات والغطاء النباتي.

كانت زجاجة سحرية!

 

 

“فاتني القليل ، ولكن القليل فقط…” فكر باي شياوتشون بقلق. بعد أن التقط زلة اليشم ، خرج من الكابينة الخشبية ، وشعر بأنه مهترئ تمامًا. في هذه اللحظة سمع الهتاف من الخارج.

 

 

جلس باي شياوتشون القرفصاء بالطريقة الموصوفة ، ثم سحب زلة اليشم التي تحتوي على المجلد الأول من النباتات والغطاء النباتي. وضعها على المسلة الحجرية ، وغرقت في الداخل. ارتجفت وبدأت في التألق اللامع.

نظر إلى الأعلى في اتجاه الكابينة الخشبية التي دخلتها تشو شينكي. عندما خرجت ، ظهر اسمها فجأة في المركز الأول.

كان لديها خط زوال روحى للنباتات ، الأمر الذي لم يجعل سرعتها في التدريب أكبر بعدة مرات من الشخص العادي فحسب ، بل أعطاها أيضًا إمكانات مذهلة عندما يتعلق الأمر بصنع الأدوية. بعد انضمامها إلى قمة السحابة العطرة ، أصبحت المتدرب الوحيد لـ لي تشينغهو ، وكان يُنظر إليها في الواقع على أنها الصيدلانية الأكثر أهمية في الطائفة بجانب لي تشينغهو ، وركيزة المستقبل!

 

 

هذا الفصل برعاية *Least Legend*

كانت زجاجة سحرية!

 

 

ترجمة : PEKA

بسبب كل هذا ، اصبحت مشهورة جدًا في قمة السحابة العطرة. في الواقع ، لم ينظر إليها تلاميذ الطائفة الداخلية على أنها تنتمي إلى الطائفة الخارجية. حتى تلاميذ الطائفة الداخلية كانت تخاف منها.

…..

 

وفقًا لقواعد الطائفة ، لا يهم مدى ارتفاع الموهبة الكامنة لدى الشخص ، فلا يمكن أن يصبحوا تلميذًا للطائفة الداخلية تلقائياً . لذلك ، كانت تشو شينكي مثل كل الأشخاص المختارين من قمم الجبال الأخرى على الضفة الجنوبية. بدأوا جميعًا كتلاميذ في الطائفة الخارجية ، حيث تدربوا بجد. ومع ذلك ، فإن موارد التدريب التي تمكنوا من الوصول إليها تم توفيرها بالفعل من قبل الطائفة الداخلية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط