نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 19

أسطورة ابن عرس

أسطورة ابن عرس

19: أسطورة ابن عرس

“ثلاثة أيام أخرى. وفقًا لوصف تقنية لا تمت عش للأبد ، في غضون ثلاثة أيام ، سأتمكن من إكمال دورة ثانوية صغيره “. أخذ باي شياوتشون نفسًا عميقًا ، وصر أسنانه ، واستمر في الجري حول فناء منزله ، ودرس المجلد الثاني للنباتات في نفس الوقت.

 

 

كانت الحياة المريحة لتلميذ الطائفة الخارجية على قمة السحابة العطرة رائعة لباي شياوتشون. على الرغم من فقدانه للطعام اللذيذ الذي كان بإمكانه الوصول إليه في الأفران ، إلا أن كل شيء آخر كان مرضيًا تمامًا.

 

 

اصطحبه السمين الثانى هوانغ والآخرون إلى الخارج ، وتنهد باي شياوتشون باستمرار بينما كان يسير إلى قمة للسحابة العكره. وفجأة ، اختفى الشعور الرائع والخالي من الهموم من قبل ، وحل محله اليأس. لقد كان خائفًا حقًا من تجويع نفسه حتى الموت الآن.

من حيث تقدمه في التدريب ، وأبحاثه في النباتات والغطاء النباتي ، فقد شعر حقًا كما لو كان يعيش الحياة على أكمل وجه. كان الجانب السلبي الوحيد هو أن مسكنه في الفناء كان بعيدًا نسبيًا ، ولم يكن هناك أحد يتحدث معه ، لذلك كان يشعر بالملل أحيانًا.

مر شهر منذ أن احتل المركز الأول على الشاهد الحجري الأول . ومع ذلك ، كان المجلد الثاني للنباتات والغطاء النباتي أكثر صعوبة مما توقع ، مما تسبب في إبطاء بحثه. لكن هذا لم يغير الشيء الأكثر أهمية بالنسبة له ، وهو أن تشو شينكي لم تستعيد المركز الأول مطلقًا . لسوء الحظ ،كان باي شياوتشون لا يزال يشعر بالكثير من الضغط ليتمكن من تجميع كل النباتات الطبية غير المكتملة التي لم يكن قادرًا عليها من قبل.

 

 

“هل يمكن أن يكون جميع المتدربين وحيدين للغاية؟” فكر وهو يتنهد وهو يقف هناك في الفناء ينظر إلى السماء. بطريقة ما ، شعر بأنه أكبر سنًا وأكثر نضجًا.

حدق السمينين من الأفران في باي شياوتشون بصدمة. لقد رأوا أشخاصًا جائعين من قبل ، لكنهم لم يروا شخصًا جائعًا هكذا من قبل. كان مثل شبح إنسان مات من الجوع.

 

 

مرت رياح الخريف ، وبدأت الثلوج تتساقط من حين لآخر ، مما تسبب في انخفاض درجة الحرارة بشكل كبير. انجرفت ندفات الثلج في الهواء ، وكان الخيزران روح الشتاء في فناء باي شياوتشون ينمو بقوة وبصحة جيدة. أصبح الآن أطول من باي شياوتشون نفسه ، ولونه أخضر زمردي. كانوا مثل رذاذ الربيع في منتصف برد الشتاء.

 

 

“الأخ الصغير الصغير ، لا تقلق. لحسن الحظ ، كنا نعد بعض الطعام للشيخ تشو. انظر إلى مدى جوعك! عاي. من الآن ، يمكنك ان تعود لتأكل ، حسنًا؟ ”

مر شهر منذ أن احتل المركز الأول على الشاهد الحجري الأول . ومع ذلك ، كان المجلد الثاني للنباتات والغطاء النباتي أكثر صعوبة مما توقع ، مما تسبب في إبطاء بحثه. لكن هذا لم يغير الشيء الأكثر أهمية بالنسبة له ، وهو أن تشو شينكي لم تستعيد المركز الأول مطلقًا . لسوء الحظ ،كان باي شياوتشون لا يزال يشعر بالكثير من الضغط ليتمكن من تجميع كل النباتات الطبية غير المكتملة التي لم يكن قادرًا عليها من قبل.

في الوقت الحالي ، كان باي شياوتشون يبذل قصارى جهده للسيطرة على نفسه والالتزام بأسطر الحكمه الستة من الأفران. كان يقضم الحواف فقط ، ولا يأكل الشيء بأكمله. بعد كل شيء ، إذا خالف القواعد ، فقد يورط أخوانه الكبار ، وهو أمر لن يفعله أبدًا.

 

“أتساءل عما إذا كان هناك بالفعل بعض تلاميذ طائفة تيار الروح الذين ماتوا من الجوع في الماضي. أنا بالتأكيد لا أريد أن أكون الأول. كان يعبس ببؤس ، وكان في منتصف محاولة اكتشاف كيفية حل مشكلة الطعام والجوع عندما سمع فجأة ديكًا يصيح من بعيد.

“لدي سمعة رائعة الآن. لا أستطيع أن أترك تشو شينكي تتفوق علي “. منذ تلك اللحظة ، قرر باي شياوتشون أنه سيواصل العمل بجدية أكبر حتى يصل إلى هدفه السري المتمثل في أن يعلن بفخر أمام الجميع أنه هو السلحفاة الصيدلانية.

 

 

لمعت عيون باي شياوتشون ، وانجه على الفور نحو المطبخ.

على الرغم من أن تقدمه مع المجلد الثاني من النباتات والغطاء النباتي كان بطيئًا ، إلا أن تدريبه لتقنية لا تمت عش للأبد كانت تقترب بسرعة من النقطة التي يمكن أن يكون فيها قادرًا على تحقيق دورة صغيرة كاملة.

“الأخ الصغير الصغير ، لا تقلق. لحسن الحظ ، كنا نعد بعض الطعام للشيخ تشو. انظر إلى مدى جوعك! عاي. من الآن ، يمكنك ان تعود لتأكل ، حسنًا؟ ”

 

 

على الرغم من أن الألم استمر في التفاقم ، إلا أن باي شياوتشون ظل يركز تمامًا على الكلمات “لا يموت” و “العيش إلى الأبد”.

حدق السمينين من الأفران في باي شياوتشون بصدمة. لقد رأوا أشخاصًا جائعين من قبل ، لكنهم لم يروا شخصًا جائعًا هكذا من قبل. كان مثل شبح إنسان مات من الجوع.

 

انفجر من خلاله تيار من الحرارة وتجمع على جلده ، الذي شعر وكأنه يشوي في فرن.

“ثلاثة أيام أخرى. وفقًا لوصف تقنية لا تمت عش للأبد ، في غضون ثلاثة أيام ، سأتمكن من إكمال دورة ثانوية صغيره “. أخذ باي شياوتشون نفسًا عميقًا ، وصر أسنانه ، واستمر في الجري حول فناء منزله ، ودرس المجلد الثاني للنباتات في نفس الوقت.

من حيث تقدمه في التدريب ، وأبحاثه في النباتات والغطاء النباتي ، فقد شعر حقًا كما لو كان يعيش الحياة على أكمل وجه. كان الجانب السلبي الوحيد هو أن مسكنه في الفناء كان بعيدًا نسبيًا ، ولم يكن هناك أحد يتحدث معه ، لذلك كان يشعر بالملل أحيانًا.

 

 

مرت الأيام الثلاثة بسرعة. في مساء اليوم الثالث ، بدأ الثلج يتساقط ، ويغطي طائفة تيار الروح في غطاء من الفضة المتلألئة.

يمكن سماع أصوات الطحن عندما اقتلع قطعة كبيرة وبدأ في قضمها. بعد البلع ، التواء وجهه ، وارتجف من النكهة المرة.

 

 

كان باي شياوتشون في منتصف الركض عندما مرت به رعشة ، وتوقف فجأة في مكانه. اختفى فجأة الألم الذي كان يعانيه طيلة الواحد والثمانين يومًا الماضية.

…..

 

“هاه؟” أصيب السمين الثانى هوانغ بالدهشة . قبل أن يتمكن أي شخص من قول أي شيء ، أمسك باي شياوتشون بأحد المقالي القريبة وبدأ في تناولها. يبدو أن هذا لم يكن كافيًا ، لأنه بعد ذلك ببساطة غمر رأسه في المقلاة ، وقام بتصفية عصيدة الأرز….

 

 

 

في الخارج ، تبادل السمين الثانى هوانغ والآخرون نظرات مرعبة.

انفجر من خلاله تيار من الحرارة وتجمع على جلده ، الذي شعر وكأنه يشوي في فرن.

ثم قام بوخز ذراعه بيده اليمنى ، واستطاع أن يحدد انه اقوى بشكل لا يصدق. لمعت عيناه ، وهز ذراعيه ورجليه قليلاً. على الفور ، تمكن من معرفة أنه كان أسرع بكثير من ذي قبل. بدأ يركض إلى الأمام ، ثم أطلق صرخة صدمة عندما ظهر على بعد عدة أمتار في غمضة عين.

 

 

ذاب الثلج قبل أن يتمكن حتى من الاقتراب منه ، وتحول على الفور إلى ضباب أبيض.

دون أي تردد آخر ، استخدم تقنية لا تمت عش للأبد للاستمرار في ممارسة التدريب. تضمنت هذه الطريقة الجديدة إغلاق فمه وأنفه ثم محاولة التنفس من خلال جلده. يعتبر الشهيق والزفير دورة ثانوية. كان بحاجة إلى ممارسة 81 دورة ثانوية في اليوم لمدة 81 يومًا لإكمال دورة صغيرة.

 

 

“نجحت !! صرخ بنشوة رغم جفاف حلقه. على الرغم من أنه شعر وكأنه يحترق ، عندما نظر إلى أسفل ، رأى ضوءًا أسود يتدفق على جلده ، يدور حوله ثم يختفي.

حدق السمينين من الأفران في باي شياوتشون بصدمة. لقد رأوا أشخاصًا جائعين من قبل ، لكنهم لم يروا شخصًا جائعًا هكذا من قبل. كان مثل شبح إنسان مات من الجوع.

 

مر شهر منذ أن احتل المركز الأول على الشاهد الحجري الأول . ومع ذلك ، كان المجلد الثاني للنباتات والغطاء النباتي أكثر صعوبة مما توقع ، مما تسبب في إبطاء بحثه. لكن هذا لم يغير الشيء الأكثر أهمية بالنسبة له ، وهو أن تشو شينكي لم تستعيد المركز الأول مطلقًا . لسوء الحظ ،كان باي شياوتشون لا يزال يشعر بالكثير من الضغط ليتمكن من تجميع كل النباتات الطبية غير المكتملة التي لم يكن قادرًا عليها من قبل.

ثم قام بوخز ذراعه بيده اليمنى ، واستطاع أن يحدد انه اقوى بشكل لا يصدق. لمعت عيناه ، وهز ذراعيه ورجليه قليلاً. على الفور ، تمكن من معرفة أنه كان أسرع بكثير من ذي قبل. بدأ يركض إلى الأمام ، ثم أطلق صرخة صدمة عندما ظهر على بعد عدة أمتار في غمضة عين.

في الخارج ، تبادل السمين الثانى هوانغ والآخرون نظرات مرعبة.

 

 

يمكنه الآن التحرك بأسرع من قبل. ركض باي شياوتشون قليلاً لاختبار سرعته الجديدة ، وكان راضيًا جدًا.

 

 

ذاب الثلج قبل أن يتمكن حتى من الاقتراب منه ، وتحول على الفور إلى ضباب أبيض.

دون أي تردد آخر ، استخدم تقنية لا تمت عش للأبد للاستمرار في ممارسة التدريب. تضمنت هذه الطريقة الجديدة إغلاق فمه وأنفه ثم محاولة التنفس من خلال جلده. يعتبر الشهيق والزفير دورة ثانوية. كان بحاجة إلى ممارسة 81 دورة ثانوية في اليوم لمدة 81 يومًا لإكمال دورة صغيرة.

 

 

 

إذا كان بإمكانه تحقيق ذلك ، إذن ، جنبًا إلى جنب مع الدورة الدموية السابقه البسيطة المؤلمة التي أكملها بالفعل ، لكان قد حقق نجاحه الأولي في الحصول على الجلد الذي لا يموت.

“مرير جدا…. أحتاج إلى تناول بعض الطعام الحقيقي… ” لقد افتقد الأفران فجأة أكثر من أي وقت مضى. لم يحدث من قبل في حياته أن كان جائعًا إلى هذا الحد ، لدرجة أنه شعر وكأنه سيصاب بالإغماء. كانت عيناه تتحولان إلى المزيد من الخضرة ، وكان يلهث. أخيرًا ، خرج من الفناء.

 

“هاه؟” أصيب السمين الثانى هوانغ بالدهشة . قبل أن يتمكن أي شخص من قول أي شيء ، أمسك باي شياوتشون بأحد المقالي القريبة وبدأ في تناولها. يبدو أن هذا لم يكن كافيًا ، لأنه بعد ذلك ببساطة غمر رأسه في المقلاة ، وقام بتصفية عصيدة الأرز….

بعد التدرب عدة مرات ، حصل باي شياوتشون على براعته وكافح من أجل اجتياز دورة واحدة صغيرة. بعد ذلك ، بدا جسده أكثر ضعف.

 

 

ثم قام بوخز ذراعه بيده اليمنى ، واستطاع أن يحدد انه اقوى بشكل لا يصدق. لمعت عيناه ، وهز ذراعيه ورجليه قليلاً. على الفور ، تمكن من معرفة أنه كان أسرع بكثير من ذي قبل. بدأ يركض إلى الأمام ، ثم أطلق صرخة صدمة عندما ظهر على بعد عدة أمتار في غمضة عين.

كما شعر بجوع شديد ، وكان من الممكن سماع أصوات قرقرة من معدته. تجاهل باي شياوتشون ذلك واستمر في التنفس ، مما تسبب في زيادة نحافة جسده. بعد الشهيق والزفير خمس عشرة مرة ، بدا جسده وكأنه كيس من العظام.

هذا الفصل برعاية *Least Legend*

 

 

كان الأمر كما لو أن جميع العناصر الغذائية الموجودة بداخله قد تم امتصاصها منه. ومع ذلك ، بدت بشرته أكثر مرونة من ذي قبل.

انفجر من خلاله تيار من الحرارة وتجمع على جلده ، الذي شعر وكأنه يشوي في فرن.

 

“مازلت جائعا! هذا لا يعمل! أنا جائع جدا… أنا بحاجة للحوم! ” نظر حوله بشكل محموم وسرعان ما رأى جبال اللحم التي كانت عباره عن إخوانه الأكبرون.

لم يستطع باي شياوتشون الاستمرار. كانت بصره تتلاشى ، وعيناه تحولتا إلى اللون الأخضر من الجوع الذي لا يوصف الذي ملأه. كان جائعًا جدًا لدرجة أنه يستطيع أن يأكل فيلًا في قضمة واحدة.

 

 

على الرغم من أن الألم استمر في التفاقم ، إلا أن باي شياوتشون ظل يركز تمامًا على الكلمات “لا يموت” و “العيش إلى الأبد”.

“هذا لا يعمل ، أنا أتضور جوعا حتى الموت !!” نظر حوله ، وسال لعابه ، فقط ليدرك أنه لا يوجد شيء في المنطقة يمكن ان يأكله باستثناء الخيزران الأخضر الذي كان يزرعه ، والذي بدا في الوقت الحالي جذابًا للغاية.

من حيث تقدمه في التدريب ، وأبحاثه في النباتات والغطاء النباتي ، فقد شعر حقًا كما لو كان يعيش الحياة على أكمل وجه. كان الجانب السلبي الوحيد هو أن مسكنه في الفناء كان بعيدًا نسبيًا ، ولم يكن هناك أحد يتحدث معه ، لذلك كان يشعر بالملل أحيانًا.

 

 

كان غير قادر على التراجع بسبب الجوع الذي لا يصدق ، اندفع إلى خيزران روح الشتاء وأخذ قضمه كبيرة من أحدهم.

 

 

 

يمكن سماع أصوات الطحن عندما اقتلع قطعة كبيرة وبدأ في قضمها. بعد البلع ، التواء وجهه ، وارتجف من النكهة المرة.

 

 

 

“مرير جدا…. أحتاج إلى تناول بعض الطعام الحقيقي… ” لقد افتقد الأفران فجأة أكثر من أي وقت مضى. لم يحدث من قبل في حياته أن كان جائعًا إلى هذا الحد ، لدرجة أنه شعر وكأنه سيصاب بالإغماء. كانت عيناه تتحولان إلى المزيد من الخضرة ، وكان يلهث. أخيرًا ، خرج من الفناء.

“دجاج…” نظر حوله للتأكد من أن لا أحد كان يراقبه ، انغمس في غابة قريبة ، واختفى مع إزعاج. ثم بدأ ينسل مثل ابن عرس.

 

 

 

على الرغم من أن تقدمه مع المجلد الثاني من النباتات والغطاء النباتي كان بطيئًا ، إلا أن تدريبه لتقنية لا تمت عش للأبد كانت تقترب بسرعة من النقطة التي يمكن أن يكون فيها قادرًا على تحقيق دورة صغيرة كاملة.

تسابق على الطريق الجبلي بأقصى سرعة ، وقابل أحيانًا تلاميذ آخرين من الطائفة الخارجية. بالنسبة لهم ، شعروا وكأن ريحًا تهب عبر أجسادهم ، وتحولوا في حالة صدمة ليحدقون في باي شياوتشون وهو يركض بعيدًا.

 

 

“مازلت جائعا! هذا لا يعمل! أنا جائع جدا… أنا بحاجة للحوم! ” نظر حوله بشكل محموم وسرعان ما رأى جبال اللحم التي كانت عباره عن إخوانه الأكبرون.

انطلق بسرعة عبر الجبل ، إلى منطقة الخدم ، وباتجاه الأفران مباشرة. لعدم رغبته في إضاعة الوقت في فتح الباب ، طار فوق البوابة الرئيسية.

يمكنه الآن التحرك بأسرع من قبل. ركض باي شياوتشون قليلاً لاختبار سرعته الجديدة ، وكان راضيًا جدًا.

 

من حيث تقدمه في التدريب ، وأبحاثه في النباتات والغطاء النباتي ، فقد شعر حقًا كما لو كان يعيش الحياة على أكمل وجه. كان الجانب السلبي الوحيد هو أن مسكنه في الفناء كان بعيدًا نسبيًا ، ولم يكن هناك أحد يتحدث معه ، لذلك كان يشعر بالملل أحيانًا.

كان طاقم الأفران في منتصف الطهي. الآن بعد أن ذهب السمين الكبير تشانغ و السمين الثالث هيي ، أصبح السمين الثاني هو القائد. كان يقوم حاليًا بإخراج بعض عصيدة الأرز في وعاء ، عندما هبت ريح فجأة في وجهه ، واختفي الوعاء ، ليحل محله فم باي شياوتشون .

“مازلت جائعا! هذا لا يعمل! أنا جائع جدا… أنا بحاجة للحوم! ” نظر حوله بشكل محموم وسرعان ما رأى جبال اللحم التي كانت عباره عن إخوانه الأكبرون.

 

ترجمة : PEKA

“هاه؟” أصيب السمين الثانى هوانغ بالدهشة . قبل أن يتمكن أي شخص من قول أي شيء ، أمسك باي شياوتشون بأحد المقالي القريبة وبدأ في تناولها. يبدو أن هذا لم يكن كافيًا ، لأنه بعد ذلك ببساطة غمر رأسه في المقلاة ، وقام بتصفية عصيدة الأرز….

تسابق على الطريق الجبلي بأقصى سرعة ، وقابل أحيانًا تلاميذ آخرين من الطائفة الخارجية. بالنسبة لهم ، شعروا وكأن ريحًا تهب عبر أجسادهم ، وتحولوا في حالة صدمة ليحدقون في باي شياوتشون وهو يركض بعيدًا.

 

مر شهر منذ أن احتل المركز الأول على الشاهد الحجري الأول . ومع ذلك ، كان المجلد الثاني للنباتات والغطاء النباتي أكثر صعوبة مما توقع ، مما تسبب في إبطاء بحثه. لكن هذا لم يغير الشيء الأكثر أهمية بالنسبة له ، وهو أن تشو شينكي لم تستعيد المركز الأول مطلقًا . لسوء الحظ ،كان باي شياوتشون لا يزال يشعر بالكثير من الضغط ليتمكن من تجميع كل النباتات الطبية غير المكتملة التي لم يكن قادرًا عليها من قبل.

مقلاة ، اثنان ، ثلاث مقالي…. شرب باي شياوتشون بسرعة مائة مقلاة من العصيدة. كان مثل حفرة لا قاع لها ، وكان لا يشعر وكأنه على وشك الامتلاء.

في الوقت الحالي ، كان باي شياوتشون يبذل قصارى جهده للسيطرة على نفسه والالتزام بأسطر الحكمه الستة من الأفران. كان يقضم الحواف فقط ، ولا يأكل الشيء بأكمله. بعد كل شيء ، إذا خالف القواعد ، فقد يورط أخوانه الكبار ، وهو أمر لن يفعله أبدًا.

 

 

“مازلت جائعا! هذا لا يعمل! أنا جائع جدا… أنا بحاجة للحوم! ” نظر حوله بشكل محموم وسرعان ما رأى جبال اللحم التي كانت عباره عن إخوانه الأكبرون.

جعله الصوت يتوقف في مكانه ويدير رأسه ببطء ليحدق في اتجاه الصياح.

 

 

حدق السمينين من الأفران في باي شياوتشون بصدمة. لقد رأوا أشخاصًا جائعين من قبل ، لكنهم لم يروا شخصًا جائعًا هكذا من قبل. كان مثل شبح إنسان مات من الجوع.

 

 

 

ثم أدركوا أنه كان يحدق بهم ويسيل لعابه. قام السمين الثانى هوانغ فجأة بالرجوع بسرعة ، وصرخ في نفس الوقت ، “السمين التاسع ، بسرعة ، هناك بعض الطعام الروحي في المطبخ الذي أعددناه للشيخ تشو!”

 

 

 

لمعت عيون باي شياوتشون ، وانجه على الفور نحو المطبخ.

كان الأمر كما لو أن جميع العناصر الغذائية الموجودة بداخله قد تم امتصاصها منه. ومع ذلك ، بدت بشرته أكثر مرونة من ذي قبل.

 

بعد شرب العصيدة وقضم حواف الطعام الروحي ، انخفض جوع باي شياوتشون قليلاً.وواصبح يمكنه التعامل مع الأمر الآن ، خرج من المطبخ راغبًا في البكاء لكنه لم يجد أي دموع. كانت تقنية العيش للأبد هذه مرعبة للغاية. على الرغم من أنه لم يكن مضطرًا للتعامل مع أي ألم الآن ، إلا أن الجوع كان كافياً لدفع الشخص إلى الجنون.

في الخارج ، تبادل السمين الثانى هوانغ والآخرون نظرات مرعبة.

 

 

انفجر من خلاله تيار من الحرارة وتجمع على جلده ، الذي شعر وكأنه يشوي في فرن.

“هل رأيت ذلك؟ هذا هو المصير الذي ينتظر الأشخاص الذين يصبحوا تلاميذ للطائفة الخارجية. انظر إلى مدى جوع الأخ الصغير الصغير…. ”

“لحم….” تمتم ، ثم بدأ يضحك بصوت خافت ، كان صوته الغريب مرعبًا تمامًا عندما اقترن بابتسامته العريضة.

 

بعد لحظات ، ظهر خارج السياج الذي يحيط بمزرعة الطيور الروحية في قمة السحابة العطرة. في الداخل كانت مجموعة من الدجاج تتحرك بغطرسة وكان لهم ذيول ثلاثية الألوان. نظر لهم باي شياوتشون بعيون متلألئة ، وبدأ في إفراز اللعاب.

“يمكنك أن تضربني حتى الموت قبل أن أوافق على أن أصبح تلميذاً للطائفة الخارجية!” كان كل الآخرين مصممين تمامًا على التمسك بقرارهم ، على الرغم من أنهم شعروا بالاسف تجاه باي شياوتشون.

 

 

“يمكنك أن تضربني حتى الموت قبل أن أوافق على أن أصبح تلميذاً للطائفة الخارجية!” كان كل الآخرين مصممين تمامًا على التمسك بقرارهم ، على الرغم من أنهم شعروا بالاسف تجاه باي شياوتشون.

في الوقت الحالي ، كان باي شياوتشون يبذل قصارى جهده للسيطرة على نفسه والالتزام بأسطر الحكمه الستة من الأفران. كان يقضم الحواف فقط ، ولا يأكل الشيء بأكمله. بعد كل شيء ، إذا خالف القواعد ، فقد يورط أخوانه الكبار ، وهو أمر لن يفعله أبدًا.

في الخارج ، تبادل السمين الثانى هوانغ والآخرون نظرات مرعبة.

 

كانت الحياة المريحة لتلميذ الطائفة الخارجية على قمة السحابة العطرة رائعة لباي شياوتشون. على الرغم من فقدانه للطعام اللذيذ الذي كان بإمكانه الوصول إليه في الأفران ، إلا أن كل شيء آخر كان مرضيًا تمامًا.

بعد شرب العصيدة وقضم حواف الطعام الروحي ، انخفض جوع باي شياوتشون قليلاً.وواصبح يمكنه التعامل مع الأمر الآن ، خرج من المطبخ راغبًا في البكاء لكنه لم يجد أي دموع. كانت تقنية العيش للأبد هذه مرعبة للغاية. على الرغم من أنه لم يكن مضطرًا للتعامل مع أي ألم الآن ، إلا أن الجوع كان كافياً لدفع الشخص إلى الجنون.

 

 

 

 

 

“الأخ الثاني الأكبر…” قال وهو ينظر بعصبية إلى السمين الثانى هوانغ.

كان غير قادر على التراجع بسبب الجوع الذي لا يصدق ، اندفع إلى خيزران روح الشتاء وأخذ قضمه كبيرة من أحدهم.

 

بعد التدرب عدة مرات ، حصل باي شياوتشون على براعته وكافح من أجل اجتياز دورة واحدة صغيرة. بعد ذلك ، بدا جسده أكثر ضعف.

عند رؤية أن باي شياوتشون بدا طبيعيًا مرة أخرى ، شعر السمين الثاني بالارتياح أخيرًا. مشى وربت على كتفه تعاطفًا.

 

 

 

“الأخ الصغير الصغير ، لا تقلق. لحسن الحظ ، كنا نعد بعض الطعام للشيخ تشو. انظر إلى مدى جوعك! عاي. من الآن ، يمكنك ان تعود لتأكل ، حسنًا؟ ”

 

 

“هل رأيت ذلك؟ هذا هو المصير الذي ينتظر الأشخاص الذين يصبحوا تلاميذ للطائفة الخارجية. انظر إلى مدى جوع الأخ الصغير الصغير…. ”

تأثر باي شياوتشون كثيرا. ومع ذلك ، فقد صر على أسنانه وقرر أنه سيفعل العكس. بعد كل شيء ، إذا وصل يومًا ما إلى النقطة التي يفقد فيها السيطرة ، فقد ينتهي به الأمر بتطهير الأفران بأكملها…

على الرغم من أن الألم استمر في التفاقم ، إلا أن باي شياوتشون ظل يركز تمامًا على الكلمات “لا يموت” و “العيش إلى الأبد”.

 

 

اصطحبه السمين الثانى هوانغ والآخرون إلى الخارج ، وتنهد باي شياوتشون باستمرار بينما كان يسير إلى قمة للسحابة العكره. وفجأة ، اختفى الشعور الرائع والخالي من الهموم من قبل ، وحل محله اليأس. لقد كان خائفًا حقًا من تجويع نفسه حتى الموت الآن.

“يمكنك أن تضربني حتى الموت قبل أن أوافق على أن أصبح تلميذاً للطائفة الخارجية!” كان كل الآخرين مصممين تمامًا على التمسك بقرارهم ، على الرغم من أنهم شعروا بالاسف تجاه باي شياوتشون.

 

19: أسطورة ابن عرس

“أتساءل عما إذا كان هناك بالفعل بعض تلاميذ طائفة تيار الروح الذين ماتوا من الجوع في الماضي. أنا بالتأكيد لا أريد أن أكون الأول. كان يعبس ببؤس ، وكان في منتصف محاولة اكتشاف كيفية حل مشكلة الطعام والجوع عندما سمع فجأة ديكًا يصيح من بعيد.

“الأخ الثاني الأكبر…” قال وهو ينظر بعصبية إلى السمين الثانى هوانغ.

 

حدق السمينين من الأفران في باي شياوتشون بصدمة. لقد رأوا أشخاصًا جائعين من قبل ، لكنهم لم يروا شخصًا جائعًا هكذا من قبل. كان مثل شبح إنسان مات من الجوع.

جعله الصوت يتوقف في مكانه ويدير رأسه ببطء ليحدق في اتجاه الصياح.

مرت رياح الخريف ، وبدأت الثلوج تتساقط من حين لآخر ، مما تسبب في انخفاض درجة الحرارة بشكل كبير. انجرفت ندفات الثلج في الهواء ، وكان الخيزران روح الشتاء في فناء باي شياوتشون ينمو بقوة وبصحة جيدة. أصبح الآن أطول من باي شياوتشون نفسه ، ولونه أخضر زمردي. كانوا مثل رذاذ الربيع في منتصف برد الشتاء.

 

 

“دجاج…” نظر حوله للتأكد من أن لا أحد كان يراقبه ، انغمس في غابة قريبة ، واختفى مع إزعاج. ثم بدأ ينسل مثل ابن عرس.

كان الأمر كما لو أن جميع العناصر الغذائية الموجودة بداخله قد تم امتصاصها منه. ومع ذلك ، بدت بشرته أكثر مرونة من ذي قبل.

 

 

بعد لحظات ، ظهر خارج السياج الذي يحيط بمزرعة الطيور الروحية في قمة السحابة العطرة. في الداخل كانت مجموعة من الدجاج تتحرك بغطرسة وكان لهم ذيول ثلاثية الألوان. نظر لهم باي شياوتشون بعيون متلألئة ، وبدأ في إفراز اللعاب.

على الرغم من أن تقدمه مع المجلد الثاني من النباتات والغطاء النباتي كان بطيئًا ، إلا أن تدريبه لتقنية لا تمت عش للأبد كانت تقترب بسرعة من النقطة التي يمكن أن يكون فيها قادرًا على تحقيق دورة صغيرة كاملة.

 

لمعت عيون باي شياوتشون ، وانجه على الفور نحو المطبخ.

“لحم….” تمتم ، ثم بدأ يضحك بصوت خافت ، كان صوته الغريب مرعبًا تمامًا عندما اقترن بابتسامته العريضة.

 

 

كان باي شياوتشون في منتصف الركض عندما مرت به رعشة ، وتوقف فجأة في مكانه. اختفى فجأة الألم الذي كان يعانيه طيلة الواحد والثمانين يومًا الماضية.

هذا الفصل برعاية *Least Legend*

هذا الفصل برعاية *Least Legend*

 

 

ترجمة : PEKA

ترجمة : PEKA

…..

في الوقت الحالي ، كان باي شياوتشون يبذل قصارى جهده للسيطرة على نفسه والالتزام بأسطر الحكمه الستة من الأفران. كان يقضم الحواف فقط ، ولا يأكل الشيء بأكمله. بعد كل شيء ، إذا خالف القواعد ، فقد يورط أخوانه الكبار ، وهو أمر لن يفعله أبدًا.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط