نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 23

سارق الدجاج الشرير

سارق الدجاج الشرير

23: سارق الدجاج الشرير

 

 

 

كان الوقت متأخرًا في الليل تحت الظلام. إذا رفعت يدك أمامك ، فلن تتمكن حتى من رؤية أصابعك. بخلاف الريح ، كان كل شيء هادئًا . لم يكن من الممكن سماع زقزقة قادمة من الطيور والوحوش.

 

 

 

سارع باي شياوتشون عبر الظلام ، وشريط تشو شينكي الحريري مقيد حول ذراعه ، متبعًا المسار الذي أدى إلى إحدى مزارع دجاج ذيل الروح. وبينما كان يسارع ، كان ينحني من حين لآخر في غابة قريبة ويمضي قدمًا في الاختباء.

 

 

 

بعد قليل ، ظهرت مزرعة دجاج ذيل الروح . كان معظم الدجاج نائمًا ، على الرغم من أن القليل منهم كان يسير ذهابًا وإيابًا. حتى أن هناك دجاجة واحدة على وجه الخصوص كانت تمشي في اتجاه باي شياوتشون.

 

 

“هذا الأخ الصغير يأخذ مسؤولياته على محمل الجد.” بطبيعة الحال ، تلك المرأة كانت تشو شينكي ، التي كانت تتفقد المنطقة. في وقت سابق ، كان هناك الكثير من التلاميذ في دورية ، ولكن مع حلول الليل ، عاد معظمهم لممارسة التدريب. كان باي شياوتشون الشخص الوحيد الذي حاول القبض على اللص.

جثم باي شياوتشون هناك في الغابة ، ولعق شفتيه حتى اقتربت دجاجه ذيل الروح من السياج. تمامًا عندما كان يسحب زيز الخيزران ، انقلب قلبه ، وملأت عينيه نظرة يقظة.

“لص الدجاج الملعون! أخيرًا أظهرت وجهك! ”

 

يبدو أن العمل الشاق الذي تم القيام به وضع الكثير من الضغط على لص الدجاج ، وبدا أن معدل السرقة قد انخفض. لكن اللص لم يختف تماما. في نهاية المطاف ، اختفى ما يقرب من نصف دجاجات ذيل الروح في قمة السحابة المعطرة ، وتلك التي تبقت كانت صغيره في الغالب .

في الوقت نفسه ، كان من الممكن سماع صراخ من ورائه بينما تهافت شخصيات عديدة تجاهه طوال الليل. كان لديهم كرات من اللهب تلقي الضوء المشع في الليل.

 

 

بعد ساعتين ، عاد باي شياوتشون إلى مكان إقامته في الفناء. بمجرد دخوله ، صفع حقيبته ليخرج دجاجتين. ضحك في داخله وألقى بهم في المقلاة ، وبعد ذلك بفترة وجيزة ، ملأت رائحة عطرة الهواء ، مما تسبب في سيلان اللعاب. ثم ، لم ينتظرها حتى تبرد قبل أن يأكل بشراهة.

“لص الدجاج الملعون! أخيرًا أظهرت وجهك! ”

 

 

 

“كنا في انتظارك هنا منذ أيام! الآن قمنا بحصارك ، دعونا نرى كيف تحاول الهروب! ” عندما ترددت الصيحات ، أغلقت ثمانية شخصيات على باي شياوتشون ، وأحاطوا به تمامًا.

 

 

 

كانوا التلاميذ المسؤولين عن رعاية الدجاج. حتى بعد أيام من الانتظار بشق الأنفس ، لم يتخيلوا أبدًا أن اليوم سيكون هو اليوم الذي يؤتي فيه كل شيء ثماره. امتلأت قلوبهم بالحماسة عندما كانوا يستعدون لتنفيذ العدالة على الفور على لص الدجاج.

 

 

 

عندما رنت كلماتهم ، بدا باي شياوتشون مصدومًا في البداية. لكنه بعد ذلك فكر للحظة وأطلق شخيرًا باردًا.

 

 

“اخرسوا ، أيها الناس!” تحدث دون أدنى تهذيب ، وكأن العدالة في صفه. لم يفعل شيئًا لمحاولة الفرار ، ولكن بدلاً من ذلك ، وقف على قدميه بغطرسة ، وتأكد من أن شريط الحرير على ذراعه مرئيًا بوضوح.

“اخرسوا ، أيها الناس!” تحدث دون أدنى تهذيب ، وكأن العدالة في صفه. لم يفعل شيئًا لمحاولة الفرار ، ولكن بدلاً من ذلك ، وقف على قدميه بغطرسة ، وتأكد من أن شريط الحرير على ذراعه مرئيًا بوضوح.

 

 

 

“أنظر لهذا؟!” سأل. “أنا قائد فرقة عمل لص الدجاج.” تجعد جبينه ، ونظر حوله إلى التلاميذ الثمانية وكان من الواضح أنه مستاء.

“اخرسوا ، أيها الناس!” تحدث دون أدنى تهذيب ، وكأن العدالة في صفه. لم يفعل شيئًا لمحاولة الفرار ، ولكن بدلاً من ذلك ، وقف على قدميه بغطرسة ، وتأكد من أن شريط الحرير على ذراعه مرئيًا بوضوح.

 

“لا عجب أنكم فقدتم الكثير من دجاجات ذيل الروح! أنتم مهملين تمامًا. انظر هناك ، سياجكم مكسور! ” أشار إلى مكان كان يوجد فيه ثقب في السياج ، على الرغم من أنه لم يكن واضحًا للغاية. لقد تم ضربه في السياج من قبل دجاجة ذيل الروح المتعثرة التطءي كان في طريقه لسرقتها بعض الوقت.

تسبب هذا التطور المفاجئ في تحديق الثمانية في حالة صدمة. رأى بعض هؤلاء التلاميذ باي شياوتشون في وقت سابق من اليوم. بعد فحصه عن قرب ، بدأوا في التردد.

 

 

 

بدا أحد التلاميذ متشككًا بعض الشيء في الموقف. “أوه ، إنه الأخ الصغير باي. حسنًا… ماذا تفعل هنا في وقت متأخر من الليل ، هاه؟ ”

 

 

“وفقًا لاستقصائي ، هذه البقعة هنا هي أبعد مكان في مزرعة الدجاج. يجب أن تحرسوا هذا المكان عن كثب بشكل خاص. لكن انظر ، لقد كنت هنا منذ وقت طويل قبل أن يظهر أي منكم “. كلما تحدث باي شياوتشون ، زاد غضبه. في النهاية ، أطلق تنهيدة طويلة.

جعلت كلماته التلاميذ الآخرين يحدقون بريبة في باي شياوتشون.

جعلت كلماته التلاميذ الآخرين يحدقون بريبة في باي شياوتشون.

 

 

قال باي شياوتشون بغضب وهو يعبث بجعبته ، “طلبت مني الأخت الكبرى زو تشو أن أكون قائد فرقة عمل لص الدجاج ، لذلك بالطبع سأفعل كل ما في وسعي للقبض على لص الدجاج. لقد تخليت حتى عن روتين التدريب الليلي لأتي إلى هنا وأبقى في الانتظار. ومع ذلك ، بالنظر إلى مقدار الضجيج الذي أحدثتموه ، أنا متأكد من أن سارق الدجاج قد فر منذ فترة طويلة “. لقد بدا باي شياوتشون حقًا مثل صورة شخص يحاول القبض على لص.

على الرغم من ذلك ، كان الدجاج يستمر فى الاختفاء. لقد اختفوا دون أى أثر ، وكان ذلك لغزا عميقا. كان تلاميذ مزرعة الدجاج يشعرون بشكل متزايد كما لو أنهم فقدوا كل وجوههم. أقسموا باستمرار على عدم الاستسلام حتى يتم سجن لص الدجاج.

 

 

 

 

 

 

تبادل تلاميذ مزرعة الدجاج نظرات مرعبة ، حتى أن بعضهم بدا محرجًا بعض الشيء. أما بالنسبة إلى التلاميذ الأكثر تشككًا ، فقد خفت تعابيره قليلاً ، رغم أنه كان يبدو غير مقتنع تمامًا.

 

 

عندما انتهى الأمر أخيرًا ، تسببت جدية باي شياوتشون وتفانيه في أن يلاحظ عدد غير قليل من زملائه من تلاميذ الطائفة الخارجية كيف كان نقيًا وساحرًا ومتفانيًا.

نظرًا لأنه لم يتم تبديد شكوكهم تمامًا ، قام باي شياوتشون بإلقاء نظرة خاطفة ، وقبل أن يتمكن أي شخص من طرح المزيد من الأسئلة ، قرر أخذ زمام المبادرة وإلقاء العبء على عاتقهم.

 

 

 

“لا عجب أنكم فقدتم الكثير من دجاجات ذيل الروح! أنتم مهملين تمامًا. انظر هناك ، سياجكم مكسور! ” أشار إلى مكان كان يوجد فيه ثقب في السياج ، على الرغم من أنه لم يكن واضحًا للغاية. لقد تم ضربه في السياج من قبل دجاجة ذيل الروح المتعثرة التطءي كان في طريقه لسرقتها بعض الوقت.

“لص الدجاج الملعون! أخيرًا أظهرت وجهك! ”

 

 

نظر تلاميذ مزرعة الدجاج في الاتجاه الذي كان يشير إليه باي شياوتشون ، وعندما رأوا الحفرة ، ظهرت تعبيرات الصدمة على وجوههم. كان صحيحًا أنهم لم يعطوا اهتمامًا كبيرًا لتفاصيل صغيرة كهذه في الماضي.

تنهد باي شياوتشون ، ثم قدم لهم بعض النصائح الإضافية قبل أن يتجه للمغادرة. أثناء مغادرته ، شبَّك التلاميذ الثمانية أيديهم مرة أخرى وانحنوا متأثرين تمامًا بما فعله للتو.

 

 

“وانظروا إلى دجاج ذيل الروح. كيف كنت تخططون لحمايتها بعد أن سارت على طول الطريق الى هنا!؟ ” بدا أن باي شياوتشون يزداد غضبًا ، بل أنه كان يرفع صوته ، مما تسبب في إحمرار وجوه تلاميذ مزرعة الدجاج بالخجل.

قال باي شياوتشون بغضب وهو يعبث بجعبته ، “طلبت مني الأخت الكبرى زو تشو أن أكون قائد فرقة عمل لص الدجاج ، لذلك بالطبع سأفعل كل ما في وسعي للقبض على لص الدجاج. لقد تخليت حتى عن روتين التدريب الليلي لأتي إلى هنا وأبقى في الانتظار. ومع ذلك ، بالنظر إلى مقدار الضجيج الذي أحدثتموه ، أنا متأكد من أن سارق الدجاج قد فر منذ فترة طويلة “. لقد بدا باي شياوتشون حقًا مثل صورة شخص يحاول القبض على لص.

 

 

“وفقًا لاستقصائي ، هذه البقعة هنا هي أبعد مكان في مزرعة الدجاج. يجب أن تحرسوا هذا المكان عن كثب بشكل خاص. لكن انظر ، لقد كنت هنا منذ وقت طويل قبل أن يظهر أي منكم “. كلما تحدث باي شياوتشون ، زاد غضبه. في النهاية ، أطلق تنهيدة طويلة.

 

 

“أنظر لهذا؟!” سأل. “أنا قائد فرقة عمل لص الدجاج.” تجعد جبينه ، ونظر حوله إلى التلاميذ الثمانية وكان من الواضح أنه مستاء.

“كيف يتوقع الناس القبض على لص هكذا ، هاه؟ بناءً على تجربتي في اصطياد اللصوص ، إذا كانت تكهناتي صحيحة ، فهذا هو المكان الذي تم أخذ معظم الدجاج منه”. بمجرد أن غادرت الكلمات فمه ، بدأ تلاميذ مزرعة الدجاج يرتجفون من الداخل. تبادلوا النظرات ، رأوا الصدمة في عيون بعضهم البعض. بناءً على المعلومات التي لديهم ، كان هذا بالفعل المكان الذي فقدوا فيه أكبر عدد من الدجاج.

 

 

نظرًا لأنه لم يتم تبديد شكوكهم تمامًا ، قام باي شياوتشون بإلقاء نظرة خاطفة ، وقبل أن يتمكن أي شخص من طرح المزيد من الأسئلة ، قرر أخذ زمام المبادرة وإلقاء العبء على عاتقهم.

في الواقع ، كان هذا هو السبب في أنهم قرروا الوقوف في الحراسة هنا.

“وفقًا لاستقصائي ، هذه البقعة هنا هي أبعد مكان في مزرعة الدجاج. يجب أن تحرسوا هذا المكان عن كثب بشكل خاص. لكن انظر ، لقد كنت هنا منذ وقت طويل قبل أن يظهر أي منكم “. كلما تحدث باي شياوتشون ، زاد غضبه. في النهاية ، أطلق تنهيدة طويلة.

 

تنهد باي شياوتشون ، ثم قدم لهم بعض النصائح الإضافية قبل أن يتجه للمغادرة. أثناء مغادرته ، شبَّك التلاميذ الثمانية أيديهم مرة أخرى وانحنوا متأثرين تمامًا بما فعله للتو.

حتى التلميذ الذي كان أكثر شكوكًا به شعر الآن أنه كان مخطئًا. فكر أولاً في كيف أن باي شياوتشون قد ضحى بوقت تربيته ليصطاد اللص ، ثم تذكر كيف كان متحمس في وقت سابق من اليوم. أخيرًا ، أخذ التلميذ نفسًا عميقًا وشبك يديه وانحنى بعمق.

 

 

 

“الأخ الصغير باي ، من فضلك لا تنزعج مما قلته سابقًا. شكرا جزيلا لتضحيتك. سنقوم بإصلاح هذه البقعة على الفور ، وبالتأكيد سنزيد الحراسة في هذه المنطقة! ”

 

 

بدا أحد التلاميذ متشككًا بعض الشيء في الموقف. “أوه ، إنه الأخ الصغير باي. حسنًا… ماذا تفعل هنا في وقت متأخر من الليل ، هاه؟ ”

شبك الجميع أيديهم أيضًا ، وفكروا في مدى ندرة العثور على شخص متحمس مثل باي شياوتشون. من الواضح أنه كان يحاول مساعدتهم ، وهذا جعلهم أكثر أسفًا على اندفاعهم في وقت سابق.

بمجرد أن أصبح باي شياوتشون بعيدًا عن الأنظار ، هبت ريح باردة على ظهره ، وأدرك أنه كان يتصبب عرقاً بغزارة من مدى قرب اكتشافه. ومع ذلك ، كانت معدته لا تزال تتذمر ، لذلك قرر الذهاب إلى المزرعتين الاخرتين لمعرفة ما إذا كانت لا تزال هناك فرصة للتحرك.

 

 

 

بعد قليل ، ظهرت مزرعة دجاج ذيل الروح . كان معظم الدجاج نائمًا ، على الرغم من أن القليل منهم كان يسير ذهابًا وإيابًا. حتى أن هناك دجاجة واحدة على وجه الخصوص كانت تمشي في اتجاه باي شياوتشون.

تنهد باي شياوتشون ، ثم قدم لهم بعض النصائح الإضافية قبل أن يتجه للمغادرة. أثناء مغادرته ، شبَّك التلاميذ الثمانية أيديهم مرة أخرى وانحنوا متأثرين تمامًا بما فعله للتو.

 

 

 

“الأخ الصغير باي رجل جيد.”

الآن بعد أن اختفى لص الدجاج على ما يبدو ، شعرت تشو شينكي بتحسن كبير. على الرغم من أنه لم يتم القبض عليه ، عندما فكرت في مدى صعوبة عمل باي شياوتشون خلال الشهر الماضي أو أكثر ، انتهى بها الأمر بمكافأته بقلادة اليشم كشكل من أشكال التشجيع.

 

تبادل تلاميذ مزرعة الدجاج نظرات مرعبة ، حتى أن بعضهم بدا محرجًا بعض الشيء. أما بالنسبة إلى التلاميذ الأكثر تشككًا ، فقد خفت تعابيره قليلاً ، رغم أنه كان يبدو غير مقتنع تمامًا.

بمجرد أن أصبح باي شياوتشون بعيدًا عن الأنظار ، هبت ريح باردة على ظهره ، وأدرك أنه كان يتصبب عرقاً بغزارة من مدى قرب اكتشافه. ومع ذلك ، كانت معدته لا تزال تتذمر ، لذلك قرر الذهاب إلى المزرعتين الاخرتين لمعرفة ما إذا كانت لا تزال هناك فرصة للتحرك.

الآن بعد أن أظهرت تشو شينكي نفسها ، بدأ العديد من المعجبين بها في التدفق إلى المنطقة. بعد فترة وجيزة ، تجمعت حشود كبيرة في مزرعه دجاج ذيل الروح التابعة لـ قمة السحابة العطرة.

 

“كيف يتوقع الناس القبض على لص هكذا ، هاه؟ بناءً على تجربتي في اصطياد اللصوص ، إذا كانت تكهناتي صحيحة ، فهذا هو المكان الذي تم أخذ معظم الدجاج منه”. بمجرد أن غادرت الكلمات فمه ، بدأ تلاميذ مزرعة الدجاج يرتجفون من الداخل. تبادلوا النظرات ، رأوا الصدمة في عيون بعضهم البعض. بناءً على المعلومات التي لديهم ، كان هذا بالفعل المكان الذي فقدوا فيه أكبر عدد من الدجاج.

تمشى على طول الطريق الجبلي ، ونظر حوله بحذر أثناء سيره للتأكد من أنه لم يتم ملاحقته. كان تعابير وجهه خطيرة وهو يفكر في كيفية القيام بسرقة دجاجة من مزرعة الدجاج التالية. مع هبوب الرياح ، رفرف الشريط الحريري المربوط حول ذراعه.

بدا أحد التلاميذ متشككًا بعض الشيء في الموقف. “أوه ، إنه الأخ الصغير باي. حسنًا… ماذا تفعل هنا في وقت متأخر من الليل ، هاه؟ ”

 

 

في هذه الأثناء ، في هواء الليل المظلم ، وقفت امرأة على حرير أزرق متطاير ، لا يمكن للجميع اكتشافها تمامًا بينما كانت تفحص الوضع في هذا الجزء من قمة السحابة العطرة. فجأة ، أومضت تعابير وجهها عندما شاهدت باي شياوتشون يسير على طول ، وهو ينظر حوله بيقظة. بدأت عيناها تتوهج تدريجيا من الثناء.

 

 

 

“هذا الأخ الصغير يأخذ مسؤولياته على محمل الجد.” بطبيعة الحال ، تلك المرأة كانت تشو شينكي ، التي كانت تتفقد المنطقة. في وقت سابق ، كان هناك الكثير من التلاميذ في دورية ، ولكن مع حلول الليل ، عاد معظمهم لممارسة التدريب. كان باي شياوتشون الشخص الوحيد الذي حاول القبض على اللص.

 

 

 

“بوجوده في الجوار ، سيتعين على سارق الدجاج أن يسيطر على الأمور.” نظرت تشو شينكي بعيدًا ثم عادت إلى كهفها الخالد ، وشعرت بتحسن كبير بشأن الموقف.

“أنظر لهذا؟!” سأل. “أنا قائد فرقة عمل لص الدجاج.” تجعد جبينه ، ونظر حوله إلى التلاميذ الثمانية وكان من الواضح أنه مستاء.

 

قال باي شياوتشون بغضب وهو يعبث بجعبته ، “طلبت مني الأخت الكبرى زو تشو أن أكون قائد فرقة عمل لص الدجاج ، لذلك بالطبع سأفعل كل ما في وسعي للقبض على لص الدجاج. لقد تخليت حتى عن روتين التدريب الليلي لأتي إلى هنا وأبقى في الانتظار. ومع ذلك ، بالنظر إلى مقدار الضجيج الذي أحدثتموه ، أنا متأكد من أن سارق الدجاج قد فر منذ فترة طويلة “. لقد بدا باي شياوتشون حقًا مثل صورة شخص يحاول القبض على لص.

بعد ساعتين ، عاد باي شياوتشون إلى مكان إقامته في الفناء. بمجرد دخوله ، صفع حقيبته ليخرج دجاجتين. ضحك في داخله وألقى بهم في المقلاة ، وبعد ذلك بفترة وجيزة ، ملأت رائحة عطرة الهواء ، مما تسبب في سيلان اللعاب. ثم ، لم ينتظرها حتى تبرد قبل أن يأكل بشراهة.

 

 

 

تجشأ ، وربت على بطنه ، ثم استرخى ، بدا مرتاحًا لدرجة أنه بدا مخمورًا.

 

 

 

مر شهر آخر ، وخلال ذلك الوقت خرج باي شياوتشون بضمير حي في الليل ، وبدا مهيبًا للغاية حيث ظهر بشكل عشوائي لتفقد مزارع الدجاج المختلفة.

بدا أحد التلاميذ متشككًا بعض الشيء في الموقف. “أوه ، إنه الأخ الصغير باي. حسنًا… ماذا تفعل هنا في وقت متأخر من الليل ، هاه؟ ”

 

 

على الرغم من ذلك ، كان الدجاج يستمر فى الاختفاء. لقد اختفوا دون أى أثر ، وكان ذلك لغزا عميقا. كان تلاميذ مزرعة الدجاج يشعرون بشكل متزايد كما لو أنهم فقدوا كل وجوههم. أقسموا باستمرار على عدم الاستسلام حتى يتم سجن لص الدجاج.

 

 

قالت بهدوء: “سيداتي وسادتي ، أقدم شكري العميق على مساعدتكم مؤخرًا”. “أنا ممتنه حقًا. ومع ذلك ، فإن سارق الدجاج لا يزال وقحًا كما كان دائمًا. لذلك ، سوف أنضم إليكم للحراسة. ” بعد النظر حول المجموعة ، عبست قليلاً واستمرت ، “أتساءل عما إذا كان لص الدجاج على صلة بمعلمي. وإلا ، فلم لا يسرق دجاج ذيل الروح من قمم الجبال الأخرى أيضًا؟ بدلاً من ذلك ، يبدو أنه يستهدف دجاج سيدي فقط! ”

بدا أن باي شياوتشون يأخذ الأمور على محمل الجد أكثر منهم. كان مخلصًا تمامًا للدفاع عن مزارع الدجاج ، وكأنه لم يكن مستعدًا للراحة حتى يتم القبض على السارق. بل كانت هناك مناسبة وقف فيها حارسًا في مزرعة دجاج لمدة أربعة أيام و ليالٍ.

 

 

 

 

جثم باي شياوتشون هناك في الغابة ، ولعق شفتيه حتى اقتربت دجاجه ذيل الروح من السياج. تمامًا عندما كان يسحب زيز الخيزران ، انقلب قلبه ، وملأت عينيه نظرة يقظة.

يبدو أن العمل الشاق الذي تم القيام به وضع الكثير من الضغط على لص الدجاج ، وبدا أن معدل السرقة قد انخفض. لكن اللص لم يختف تماما. في نهاية المطاف ، اختفى ما يقرب من نصف دجاجات ذيل الروح في قمة السحابة المعطرة ، وتلك التي تبقت كانت صغيره في الغالب .

تجشأ ، وربت على بطنه ، ثم استرخى ، بدا مرتاحًا لدرجة أنه بدا مخمورًا.

 

 

في النهاية ، حتى تلاميذ مزرعة الدجاج بدأوا في توبيخ أنفسهم ، ولم يسعهم إلا أن يتنهدوا. كانوا يرون أنه إذا كانت بقية فرقة عمل لص الدجاج واعية مثل الأخ الصغير باي ، فمن المؤكد أنه ييتم القبض على سارق الدجاج بالفعل.

الآن بعد أن أظهرت تشو شينكي نفسها ، بدأ العديد من المعجبين بها في التدفق إلى المنطقة. بعد فترة وجيزة ، تجمعت حشود كبيرة في مزرعه دجاج ذيل الروح التابعة لـ قمة السحابة العطرة.

 

 

كانت تشو شينكي تشعر بالقلق بشكل خاص. بعد ظهرت أحد الأيام عندما كان باي شياوتشون يجلس القرفصاء في إحدى مزارع الدجاج وينظر حوله بيقظة ، نزل حرير أزرق متطاير من فوق ، كانت تشو شينكي فوقه.

 

 

 

بعد رؤية من هى ، نادى باي شياوتشون بشكل ساحر ، “الأخت الكبرى تشو.”

 

 

سارع باي شياوتشون عبر الظلام ، وشريط تشو شينكي الحريري مقيد حول ذراعه ، متبعًا المسار الذي أدى إلى إحدى مزارع دجاج ذيل الروح. وبينما كان يسارع ، كان ينحني من حين لآخر في غابة قريبة ويمضي قدمًا في الاختباء.

عندما وقعت عيون تشو شينكي الجميلة على باي شياوتشون ، ابتسمت وقالت ، “انت تعمل بجد أيها الأخ الصغير باي”.

تجشأ ، وربت على بطنه ، ثم استرخى ، بدا مرتاحًا لدرجة أنه بدا مخمورًا.

 

 

سرعان ما اندفع التلاميذ الآخرون في المنطقة ، وتجمعوا حول تشو شينكي وباي شياوتشون.

 

 

كانت تشو شينكي تشعر بالقلق بشكل خاص. بعد ظهرت أحد الأيام عندما كان باي شياوتشون يجلس القرفصاء في إحدى مزارع الدجاج وينظر حوله بيقظة ، نزل حرير أزرق متطاير من فوق ، كانت تشو شينكي فوقه.

قالت بهدوء: “سيداتي وسادتي ، أقدم شكري العميق على مساعدتكم مؤخرًا”. “أنا ممتنه حقًا. ومع ذلك ، فإن سارق الدجاج لا يزال وقحًا كما كان دائمًا. لذلك ، سوف أنضم إليكم للحراسة. ” بعد النظر حول المجموعة ، عبست قليلاً واستمرت ، “أتساءل عما إذا كان لص الدجاج على صلة بمعلمي. وإلا ، فلم لا يسرق دجاج ذيل الروح من قمم الجبال الأخرى أيضًا؟ بدلاً من ذلك ، يبدو أنه يستهدف دجاج سيدي فقط! ”

“وفقًا لاستقصائي ، هذه البقعة هنا هي أبعد مكان في مزرعة الدجاج. يجب أن تحرسوا هذا المكان عن كثب بشكل خاص. لكن انظر ، لقد كنت هنا منذ وقت طويل قبل أن يظهر أي منكم “. كلما تحدث باي شياوتشون ، زاد غضبه. في النهاية ، أطلق تنهيدة طويلة.

 

بدا أحد التلاميذ متشككًا بعض الشيء في الموقف. “أوه ، إنه الأخ الصغير باي. حسنًا… ماذا تفعل هنا في وقت متأخر من الليل ، هاه؟ ”

عندما سمع باي شياوتشون ذلك ، بدأت عيناه تلمعان بشكل ساطع ، وكاد يصفع فخذه. ما قالته تشو شينكي كان له معنى كبير ، وبينما كان يفكر في الأمر ، لم يستطع إلا أن ينظر في اتجاه قمة المرجل البنفسجي. ببطء ، ضاقت عيناه ولمعت ببريق ماكر عميق .

“وانظروا إلى دجاج ذيل الروح. كيف كنت تخططون لحمايتها بعد أن سارت على طول الطريق الى هنا!؟ ” بدا أن باي شياوتشون يزداد غضبًا ، بل أنه كان يرفع صوته ، مما تسبب في إحمرار وجوه تلاميذ مزرعة الدجاج بالخجل.

 

 

الآن بعد أن أظهرت تشو شينكي نفسها ، بدأ العديد من المعجبين بها في التدفق إلى المنطقة. بعد فترة وجيزة ، تجمعت حشود كبيرة في مزرعه دجاج ذيل الروح التابعة لـ قمة السحابة العطرة.

كانت تشو شينكي تشعر بالقلق بشكل خاص. بعد ظهرت أحد الأيام عندما كان باي شياوتشون يجلس القرفصاء في إحدى مزارع الدجاج وينظر حوله بيقظة ، نزل حرير أزرق متطاير من فوق ، كانت تشو شينكي فوقه.

 

تسبب هذا التطور المفاجئ في تحديق الثمانية في حالة صدمة. رأى بعض هؤلاء التلاميذ باي شياوتشون في وقت سابق من اليوم. بعد فحصه عن قرب ، بدأوا في التردد.

لم يكن لص الدجاج الآن قادرًا على فعل أي شيء ، وفي الأيام التالية ، لم تختفي دجاجة واحدة ظ

 

 

 

حتى مع ذلك ، كان لص الدجاج الغامض الذي لا يسبر غوره مشهورًا بالفعل. في الواقع ، اعتاد الكثير من الناس أن يطلقوا عليه لقب لص الدجاج الشرير . لقد تسبب في إثارة ضجة بين التلاميذ لدرجة أنه كان يُنظر إليه على أنه يقف إلى جانب السلحفاة الصغيرة كواحد من أكثر الشخصيات غموضًا في قمة السحابة العطرة. في الواقع ، حتى تلاميذ الطائفة الخارجية على قمة الشعار الأخضر وقمة المرجل البنفسجي قد سمعوا عنه.

 

 

 

الآن بعد أن اختفى لص الدجاج على ما يبدو ، شعرت تشو شينكي بتحسن كبير. على الرغم من أنه لم يتم القبض عليه ، عندما فكرت في مدى صعوبة عمل باي شياوتشون خلال الشهر الماضي أو أكثر ، انتهى بها الأمر بمكافأته بقلادة اليشم كشكل من أشكال التشجيع.

“اخرسوا ، أيها الناس!” تحدث دون أدنى تهذيب ، وكأن العدالة في صفه. لم يفعل شيئًا لمحاولة الفرار ، ولكن بدلاً من ذلك ، وقف على قدميه بغطرسة ، وتأكد من أن شريط الحرير على ذراعه مرئيًا بوضوح.

 

شبك الجميع أيديهم أيضًا ، وفكروا في مدى ندرة العثور على شخص متحمس مثل باي شياوتشون. من الواضح أنه كان يحاول مساعدتهم ، وهذا جعلهم أكثر أسفًا على اندفاعهم في وقت سابق.

 

سرعان ما اندفع التلاميذ الآخرون في المنطقة ، وتجمعوا حول تشو شينكي وباي شياوتشون.

عندما انتهى الأمر أخيرًا ، تسببت جدية باي شياوتشون وتفانيه في أن يلاحظ عدد غير قليل من زملائه من تلاميذ الطائفة الخارجية كيف كان نقيًا وساحرًا ومتفانيًا.

“وانظروا إلى دجاج ذيل الروح. كيف كنت تخططون لحمايتها بعد أن سارت على طول الطريق الى هنا!؟ ” بدا أن باي شياوتشون يزداد غضبًا ، بل أنه كان يرفع صوته ، مما تسبب في إحمرار وجوه تلاميذ مزرعة الدجاج بالخجل.

 

بعد ساعتين ، عاد باي شياوتشون إلى مكان إقامته في الفناء. بمجرد دخوله ، صفع حقيبته ليخرج دجاجتين. ضحك في داخله وألقى بهم في المقلاة ، وبعد ذلك بفترة وجيزة ، ملأت رائحة عطرة الهواء ، مما تسبب في سيلان اللعاب. ثم ، لم ينتظرها حتى تبرد قبل أن يأكل بشراهة.

هذا الفصل برعاية *Least Legend*

“لص الدجاج الملعون! أخيرًا أظهرت وجهك! ”

 

 

ترجمة : PEKA

 

…..

الآن بعد أن اختفى لص الدجاج على ما يبدو ، شعرت تشو شينكي بتحسن كبير. على الرغم من أنه لم يتم القبض عليه ، عندما فكرت في مدى صعوبة عمل باي شياوتشون خلال الشهر الماضي أو أكثر ، انتهى بها الأمر بمكافأته بقلادة اليشم كشكل من أشكال التشجيع.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط