نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 25

الجلد الحديدي الذى لا يقهر

الجلد الحديدي الذى لا يقهر

25: الجلد الحديد الذي لا يقهر!

 

 

مر الوقت. في غمضة عين ، مضى نصف شهر. خلال ذلك الوقت ، لم يغادر باي شياوتشون فناء منزله أبدًا. مكث هناك يتدرب طوال الوقت. بطبيعة الحال ، لم يكن لديه أي وسيلة لمعرفة أنه بعد شهور من الابتعاد ، عاد لي تشينغهو أخيرًا إلى طائفة تيار الروح ، وكان يطير حاليًا عبر الهواء فوق شعاع من الضوء الأخضر ، متجهًا مباشرة نحو قمة السحابة العطرة.

وصل الأمر إلى حد أنه بعد شهر ، انتشرت الشائعات بجنون. حتى شو ميكسيانج ، سيد القمة في قمة المرجل البنفسجي ، الشمطاء العجوز التي ذكرها السمين الكبير تشانغ ، عرفت عما كان يحدث. لم يكن لدى باي شياوتشون والسمين الكبير تشانغ أي خيار سوى التوقف عن أنشطتهم. بعد مناقشة الأمر معًا ، قرروا أن ينقذوا السمينة الثالثة هاي.

 

 

…..

لذلك ، ذهب الاثنان إلى قمة الشعار الأخضر.

لم يحرك باي شياوتشون أي عضلة ، ولم يبدو أنه يتنفس. ومع ذلك ، إذا نظرت عن كثب ، سترى أن جميع المسام الموجودة على جسده قد اتسعت لأنه امتص طاقة السماء والأرض في المنطقة.

 

 

كانت السمينة الثالثة هاي أنحف قليلاً ، لكن ليس بشكل واضح. ومع ذلك ، فقد انبعث منها الآن شعور مغر إلى حد ما ، مما جعل باي شياوتشون والسمين الكبير تشانغ عاجزين عن الكلام تقريبًا وبالكاد تعرفوا عليها. بدا وجهها الداكن سابقًا أنيقًا إلى حد ما. يمكن للمرء أن يتخيل بسهولة كيف ستتحول في النهاية إلى جمال حقيقي إذا استمرت في إنقاص وزنها.

 

 

 

ومع ذلك ، بمجرد أن سمعت عن دجاج ذيل الروح ، بدأت عيونها تتألق.

 

 

مر الوقت. بعد ثلاثة أيام ، بقي باي شياوتشون في نفس المكان بالضبط.

منذ ذلك الحين ، بدأت دجاجات ذيل الروح على قمة الشعار الأخضر تختفي….

 

 

 

حتى الآن ، كان لص الدجاج مشهورًا تمامًا على الضفة الجنوبية. كان من المستحيل العثور على تلميذ من الطائفة الخارجية لم يسمع به ، وحتى الخدم عرفوا الاسم.

 

 

 

بعد وقت قليل ، أخذ الشيوخ علما بهذه المسألة. على الرغم من أن لص الدجاج اختفى في النهاية دون أن يترك أثراً ولم يعاود الظهور مرة أخرى ، فقد استعادت كل من السمينة الثالثة هاي والسمين الكبير تشانغ الكثير من الوزن بشكل واضح. على الرغم من أنهم لم يكونوا رائعين كما كانوا في الماضي ، إلا أنهم كانوا أكثر ثباتًا.

74 مرة!

 

 

أما بالنسبة لباي شياوتشون ، فقد أنهى أخيرًا واحدًا وثمانين دورة ، وتوقف الشعور بالجوع. في تلك المرحلة ، تخلى الثلاثة عن سرقة الدجاج.

 

 

ألقى باي شياوتشون رأسه للخلف وزأر ، على الرغم من أن صوته لم يكن مرتفعًا جدًا . لكن ارتجف جسده وهو يتحمل دوران آخر ، ووصل إلى إجمالي 80.

على الرغم من أن الدورات الحادية والثمانين لتقنية لا تمت عش للأبد لم يتم تنفيذها على التوالي ، بل تم إنشاؤها بمرور الوقت ، إلا أن النتيجة كانت نفسها تمامًا.

بعد أن هبط ، وقبل أن يتمكن حتى من الراحة ، انطلق شعاعان من الضوء من قمة الشعار الأخضر و قمة المرجل البنفسجي في اتجاهه. وسرعان ما استطاع أن يحدد شخصية رجل عجوز في أحد أشعة الضوء. بدا مثل سيف حاد غير مغلف ، وانبعث من الضغط الفريد لتأسيس الأساس.

 

 

في أحد الأيام ، جلس باي شياوتشون في فناء منزله في قمة السحابة العطرة وكان تعبيره مهيبًا. كان جلده ينبعث من نبضات بلون الحديد ، وكان يتوهج بضوء أسود وامض. انبعثت منه هالة لا تصدق ، مما جعله يبدو متوحشًا.

 

 

منذ ذلك الحين ، بدأت دجاجات ذيل الروح على قمة الشعار الأخضر تختفي….

لقد عانى واحد وثمانين يومًا من الألم ثم واحد وثمانين يومًا من الجوع. تحول هذا المزيج إلى قوة مروعة اندلعت داخل باي شياوتشون مرارًا وتكرارًا.

 

 

اتسعت عيناه ، واستدار وانطلق إلى صخرة قريبة ، حيث شكل مرة أخرى وميض الضوء الأسود من إصبعيه. بمجرد أن أغلق أصابعه معًا ، يمكن سماع أصوات طقطقة حيث انفجرت الصخرة مثل قطعة من التوفو.

كان كل دوران ممتلئًا بطاقة حيوية لا حدود لها تدفقت في جلد باي شياوتشون ، مما تسبب في زيادة لونه الحديدى. نما التوهج الأسود أكثر ، وزادت صلابة بشرته أضعافا مضاعفة.

اتسعت عيناه ، واستدار وانطلق إلى صخرة قريبة ، حيث شكل مرة أخرى وميض الضوء الأسود من إصبعيه. بمجرد أن أغلق أصابعه معًا ، يمكن سماع أصوات طقطقة حيث انفجرت الصخرة مثل قطعة من التوفو.

 

 

في النهاية ، وصل الأمر إلى نقطة أنه إذا شاهده أي شخص واقفًا هناك ، فسيظن أنه كان ينظر إلى تمثال حديدي ، وليس إنسان من لحم ودم.

 

 

 

كان عقل باي شياوتشون يترنح مع استمرار اندفاعات الطاقة. بعد المرة التاسعة عشر ، أدرك أنهم لم يتباطأوا على الإطلاق ، لكن في الواقع كانت شدتهم تتزايد.

على الرغم من أن الدورات الحادية والثمانين لتقنية لا تمت عش للأبد لم يتم تنفيذها على التوالي ، بل تم إنشاؤها بمرور الوقت ، إلا أن النتيجة كانت نفسها تمامًا.

 

 

لم يحرك باي شياوتشون أي عضلة ، ولم يبدو أنه يتنفس. ومع ذلك ، إذا نظرت عن كثب ، سترى أن جميع المسام الموجودة على جسده قد اتسعت لأنه امتص طاقة السماء والأرض في المنطقة.

 

 

كان عقل باي شياوتشون يترنح مع استمرار اندفاعات الطاقة. بعد المرة التاسعة عشر ، أدرك أنهم لم يتباطأوا على الإطلاق ، لكن في الواقع كانت شدتهم تتزايد.

 

 

 

 

“بعد واحد وثمانين دوره ستصل بشرتي إلى المرحلة الأولية من الاكتمال ، وسأكون في مرحلة الجلد الحديدي!” طفت ذاكري تقنية لا تمت عش للأبد في ذهن باي شياوتشون ، ويمكن رؤية تعبير قوي وثابت على وجهه. كل عمله الشاق خلال العام الماضي ، بما في ذلك تحمل كل الألم والجوع… كان كل هذا من اجل هذه اللحظة!

لوح بيده اليمنى ، مما تسبب في انزلاق سيفه الخشبي ، والذي تحول بعد ذلك إلى شعاع أسود ضرب على ساعده. بمجرد أن اصطدم ، دوى رنين معدني ، وتراجع السيف الخشبي بشكل غير متوقع للخلف. أما بالنسبة لذراعه ، فقد شعر وكأن بعوضة قد عضته. عندما فحص نقطة الاصطدام ، لم يصب جلده بأذى على الإطلاق.

 

 

قعقعة!

 

 

 

اندلعت الطاقة الحيوية بداخله مرة أخرى ، وازداد عمق لون بشرته الحديدية. في كل مرة تتدفق الطاقة الحيوية على جسده ، كان الأمر كما لو كان يتم تلطيفه بضربات الآلاف من مطارق الصياغة.

ومع ذلك ، بمجرد أن سمعت عن دجاج ذيل الروح ، بدأت عيونها تتألق.

 

مر الوقت. في غمضة عين ، مضى نصف شهر. خلال ذلك الوقت ، لم يغادر باي شياوتشون فناء منزله أبدًا. مكث هناك يتدرب طوال الوقت. بطبيعة الحال ، لم يكن لديه أي وسيلة لمعرفة أنه بعد شهور من الابتعاد ، عاد لي تشينغهو أخيرًا إلى طائفة تيار الروح ، وكان يطير حاليًا عبر الهواء فوق شعاع من الضوء الأخضر ، متجهًا مباشرة نحو قمة السحابة العطرة.

اعتبارًا من هذه اللحظة ، كان باي شياوتشون ينبض بالطاقة مثل سلاح إلهي في عملية التشكيل!

 

 

 

 

 

 

قعقعة!

28 مرة. 30 مره. 40 مرة. 48 مرة…..

 

 

منذ ذلك الحين ، بدأت دجاجات ذيل الروح على قمة الشعار الأخضر تختفي….

مر الوقت. بعد ثلاثة أيام ، بقي باي شياوتشون في نفس المكان بالضبط.

بعد وقت قليل ، أخذ الشيوخ علما بهذه المسألة. على الرغم من أن لص الدجاج اختفى في النهاية دون أن يترك أثراً ولم يعاود الظهور مرة أخرى ، فقد استعادت كل من السمينة الثالثة هاي والسمين الكبير تشانغ الكثير من الوزن بشكل واضح. على الرغم من أنهم لم يكونوا رائعين كما كانوا في الماضي ، إلا أنهم كانوا أكثر ثباتًا.

 

 

ومع ذلك ، في هذه المرحلة ، اندلعت الطاقة الحيوية بداخله للمرة التاسعة والأربعين. وفجأة تضاعفت قوته . في الوقت نفسه ، بدأت تظهر شقوق صغيرة على جلده ، وكأنه لم يعد بإمكانه التحمل.

اندلعت الطاقة الحيوية بداخله مرة أخرى ، وازداد عمق لون بشرته الحديدية. في كل مرة تتدفق الطاقة الحيوية على جسده ، كان الأمر كما لو كان يتم تلطيفه بضربات الآلاف من مطارق الصياغة.

 

 

على الرغم من أن الشقوق كانت قليلة ، لكن بمجرد ظهورها ، غرق قلب باي شياوتشون.

 

 

شعر باي شياوتشون بالرضا الشديد ، مشي بضع لفات حول الفناء ، ثم توقف فجأة وعيناه تلمعان. رفع يده اليمنى أمامه ، ورفع إبهامه والسبابة على شكل نصف دائرة. ثم قام بقرصهم معًا ، مما تسبب في ظهور توهج أسود عليهم. على الرغم من عدم حدوث شيء ، إلا أنه كان من الممكن سماع أصوات طقطقة في الهواء أمامه.

“اذا ، ظهرت أخيرًا علامات الموت الوشيك….” عبس باي شياوتشون. ذكرت مقدمة تقنية لا تمت عش للأبد شقوق مثل هذه. خلال عملية الوصول إلى المرحلة الأولى من النجاح ، تم ضمان تشكلهم. يعتمد طول المدة التي يمكن لكل فرد أن يستمر فيها على قوة إرادته ، وسيحدد هذا جودة الجلد الخالد الذي لا يموت في المستقبل.

لمعت عيون باي شياوتشون بعزم للحظة قبل أن يغلقها مرة أخرى. استمرت الانفجارات في الانفجار داخله. 50 مرة. 60 مرة. 70 مرة…. بشكل غير متوقع ، أخذه نفس واحد خلال خمسة أيام كاملة ، تحمّل خلالها السبعين دوران.

 

 

حتى لو لم تصمد لفترة طويلة على الإطلاق ، فلا يزال بإمكانك تدريب الجلد الخالد بنجاح. لكن الجودة سوف تبتعد عن الكمال.

قعقعة!

 

مر الوقت. بعد ثلاثة أيام ، بقي باي شياوتشون في نفس المكان بالضبط.

إذا تمكنت من الصمود من خلال ال 81 دوران للطاقة الحيوية ، فيمكن الوصول إلى حالة من الكمال التام.

لم يحرك باي شياوتشون أي عضلة ، ولم يبدو أنه يتنفس. ومع ذلك ، إذا نظرت عن كثب ، سترى أن جميع المسام الموجودة على جسده قد اتسعت لأنه امتص طاقة السماء والأرض في المنطقة.

 

علاوة على ذلك ، لم تكن الدائرة الكبري العادية. بسبب الكيفية التي تم بها ضغط الطاقة الروحية بداخله ، كانت الجودة تفوق ما يمكن مقارنته بالمتدرب العادي في نفس المرحلة مثله بكثير.

لمعت عيون باي شياوتشون بعزم للحظة قبل أن يغلقها مرة أخرى. استمرت الانفجارات في الانفجار داخله. 50 مرة. 60 مرة. 70 مرة…. بشكل غير متوقع ، أخذه نفس واحد خلال خمسة أيام كاملة ، تحمّل خلالها السبعين دوران.

 

 

 

كانت الشقوق التي تغطي جسده كثيرة لدرجة أن جلده كاد يشبه السلحفاة. في العديد من الأماكن ، تماسكت الشقوق معًا ، مما جعله يشبه إناء الزهور المكسور الذي تم تجميعه معًا مرة أخرى.

اندلعت الطاقة الحيوية بداخله مرة أخرى ، وازداد عمق لون بشرته الحديدية. في كل مرة تتدفق الطاقة الحيوية على جسده ، كان الأمر كما لو كان يتم تلطيفه بضربات الآلاف من مطارق الصياغة.

 

 

بدا وكأنه قد يتحطم في أي لحظة.

ومع ذلك ، في هذه المرحلة ، اندلعت الطاقة الحيوية بداخله للمرة التاسعة والأربعين. وفجأة تضاعفت قوته . في الوقت نفسه ، بدأت تظهر شقوق صغيرة على جلده ، وكأنه لم يعد بإمكانه التحمل.

 

 

“سبع مرات أخرى فقط!” كان يفكر وعينيه محتقنة بالدم تمامًا. لهث وشد فكه .

بعد أن هبط ، وقبل أن يتمكن حتى من الراحة ، انطلق شعاعان من الضوء من قمة الشعار الأخضر و قمة المرجل البنفسجي في اتجاهه. وسرعان ما استطاع أن يحدد شخصية رجل عجوز في أحد أشعة الضوء. بدا مثل سيف حاد غير مغلف ، وانبعث من الضغط الفريد لتأسيس الأساس.

 

ومع ذلك ، في هذه المرحلة ، اندلعت الطاقة الحيوية بداخله للمرة التاسعة والأربعين. وفجأة تضاعفت قوته . في الوقت نفسه ، بدأت تظهر شقوق صغيرة على جلده ، وكأنه لم يعد بإمكانه التحمل.

74 مرة!

اعتبارًا من هذه اللحظة ، كان باي شياوتشون ينبض بالطاقة مثل سلاح إلهي في عملية التشكيل!

 

 

77 مرة!

 

 

الآن فقط ، استخدم باي شياوتشون حوالي خمسين بالمائة من قوته الكاملة. لم يستطع حتى تخيل مدى قوة ورعب السحر السري إذا أطلق العنان لقوته الكاملة.

79 مرة!

في شعاع الضوء الآخر كانت امرأة رشيقة. بدت وكأنها جمال طبيعي ، رائعة رغم التعابير الغريبة على وجهها. بدا وكأنها لا تعرف ما إذا كانت تضحك أم تبكي. جنبا إلى جنب مع الرجل العجوز ، نزلت على قمة الجبل.

 

 

ألقى باي شياوتشون رأسه للخلف وزأر ، على الرغم من أن صوته لم يكن مرتفعًا جدًا . لكن ارتجف جسده وهو يتحمل دوران آخر ، ووصل إلى إجمالي 80.

أما بالنسبة للقوة التي يمكن أن يطلقها ، فإن مجرد إلقاء نظرة على الحفرة في الأرض كشفت أنها كانت أكبر بعدة مرات من ذي قبل. علاوة على ذلك ، كانت هذه فقط المرحلة الأولى من نجاح الجلد الخالد. على الرغم من أنه لا يمكن القول إنه تخلص تمامًا من جسده المميت ، إلا أنه كان مختلفًا تمامًا عن ذي قبل.

 

 

 

79 مرة!

تدفقت الطاقة الحيوية على جلده الذي كان يشبه الحديد رغم تغطيته بالشقوق. كل من رأى ذلك سيصاب بالصدمة بالتأكيد.

ومع ذلك ، بمجرد أن سمعت عن دجاج ذيل الروح ، بدأت عيونها تتألق.

 

28 مرة. 30 مره. 40 مرة. 48 مرة…..

“الاخير!” . مع اندفاع آخر دفعة من الطاقة الحيوية ، مد يده اليمنى وحطمها نحو الأرض.

“إذن ، إنها قبضة سحق الحلق ، هاه…؟ ” تمتم بهدوء. كانت تلك واحدة من مهارات السحر السرية لتقنية لا تمت عش للأبد ، وهى شيء لا يمكن إطلاقه إلا بعد الوصول إلى المرحلة الأولى من النجاح الأولي. من المفترض أنه يمكن أن يضاعف قوة المرء ، ولا يمكن مواجهته.

 

لوح بيده اليمنى ، مما تسبب في انزلاق سيفه الخشبي ، والذي تحول بعد ذلك إلى شعاع أسود ضرب على ساعده. بمجرد أن اصطدم ، دوى رنين معدني ، وتراجع السيف الخشبي بشكل غير متوقع للخلف. أما بالنسبة لذراعه ، فقد شعر وكأن بعوضة قد عضته. عندما فحص نقطة الاصطدام ، لم يصب جلده بأذى على الإطلاق.

دوي الصوت ، وظهرت فوهة بركان ضخمة. اندلع الانفجار الأخير للطاقة الحيوية مع وصول كل شيء إلى نهايته. تدفقت كميات لا حصر لها من الطاقة الحيوية على جلده ، مما تسبب في اختفاء التشققات على الفور ، مما جعله يبدو أملسًا وناعمًا. تلاشى التوهج الأسود ، وبدا عادلًا ونقيًا كما كان من قبل. ومع ذلك ، أصبح جلده الآن أقسى بكثير من الجلد العادي ، على الرغم من أنه لا يمكن لأحد معرفة ذلك من خلال النظر إليه.

إذا تمكنت من الصمود من خلال ال 81 دوران للطاقة الحيوية ، فيمكن الوصول إلى حالة من الكمال التام.

 

حتى الآن ، كان لص الدجاج مشهورًا تمامًا على الضفة الجنوبية. كان من المستحيل العثور على تلميذ من الطائفة الخارجية لم يسمع به ، وحتى الخدم عرفوا الاسم.

وقف باي شياوتشون يلهث للحظة قبل أن ينظر إلى فوهة البركان التي كان قد شكلها بها للتو في الأرض. ثم نظر إلى جلده ، وأشرق تعبيره. أخيرًا ، ألقى رأسه للخلف وضحك بصخب.

 

 

 

لوح بيده اليمنى ، مما تسبب في انزلاق سيفه الخشبي ، والذي تحول بعد ذلك إلى شعاع أسود ضرب على ساعده. بمجرد أن اصطدم ، دوى رنين معدني ، وتراجع السيف الخشبي بشكل غير متوقع للخلف. أما بالنسبة لذراعه ، فقد شعر وكأن بعوضة قد عضته. عندما فحص نقطة الاصطدام ، لم يصب جلده بأذى على الإطلاق.

“بعد واحد وثمانين دوره ستصل بشرتي إلى المرحلة الأولية من الاكتمال ، وسأكون في مرحلة الجلد الحديدي!” طفت ذاكري تقنية لا تمت عش للأبد في ذهن باي شياوتشون ، ويمكن رؤية تعبير قوي وثابت على وجهه. كل عمله الشاق خلال العام الماضي ، بما في ذلك تحمل كل الألم والجوع… كان كل هذا من اجل هذه اللحظة!

 

 

“الجلد الخالد!” بكى باي شياوتشون وكان غير قادر على احتواء فرحه. يجب أن يذكر أن سيفه الخشبي لم يكن عاديًا ؛ لقد تلقى عزيزًا روحيًا مزدوجًا. على الرغم من أنه مصنوع من مواد عادية ، إلا أنه بسبب التعزيز الروحي ، يمكن اعتباره عنصرًا سحريًا . على الرغم من ذلك ، لم يؤذيه على الإطلاق.

 

 

 

تحرك باي شياوتشون فجأة ، وأنطلق إلى الأمام. سمع صوت طنين عندما ظهر فجأة على بعد أكثر من ثلاثين مترا. يمكنه الآن التحرك عدة مرات أسرع من ذي قبل ، مما جعله سعيدًا تمامًا.

 

 

كان عقل باي شياوتشون يترنح مع استمرار اندفاعات الطاقة. بعد المرة التاسعة عشر ، أدرك أنهم لم يتباطأوا على الإطلاق ، لكن في الواقع كانت شدتهم تتزايد.

أما بالنسبة للقوة التي يمكن أن يطلقها ، فإن مجرد إلقاء نظرة على الحفرة في الأرض كشفت أنها كانت أكبر بعدة مرات من ذي قبل. علاوة على ذلك ، كانت هذه فقط المرحلة الأولى من نجاح الجلد الخالد. على الرغم من أنه لا يمكن القول إنه تخلص تمامًا من جسده المميت ، إلا أنه كان مختلفًا تمامًا عن ذي قبل.

 

 

ومع ذلك ، بمجرد أن سمعت عن دجاج ذيل الروح ، بدأت عيونها تتألق.

“مع مثل هذه القوة الدفاعية سأكون أكثر أمانًا في طريقى للعيش إلى الأبد “. كان باي شياوتشون سعيدًا جدًا بنفسه. بعد ذلك ، قام بفحص قاعدته التدريبية ورأى أنه قد أحرز أيضًا قدرًا كبيرًا من التقدم في هذا الجانب أيضًا. كان الآن في الدائرة الكبرى للمستوى الرابع من تكثيف التشي.

 

 

بدا أنه كان يتجه مباشرة نحو فناء إقامة باي شياوتشون.

علاوة على ذلك ، لم تكن الدائرة الكبري العادية. بسبب الكيفية التي تم بها ضغط الطاقة الروحية بداخله ، كانت الجودة تفوق ما يمكن مقارنته بالمتدرب العادي في نفس المرحلة مثله بكثير.

 

 

ومع ذلك ، بمجرد أن سمعت عن دجاج ذيل الروح ، بدأت عيونها تتألق.

شعر باي شياوتشون بالرضا الشديد ، مشي بضع لفات حول الفناء ، ثم توقف فجأة وعيناه تلمعان. رفع يده اليمنى أمامه ، ورفع إبهامه والسبابة على شكل نصف دائرة. ثم قام بقرصهم معًا ، مما تسبب في ظهور توهج أسود عليهم. على الرغم من عدم حدوث شيء ، إلا أنه كان من الممكن سماع أصوات طقطقة في الهواء أمامه.

 

 

 

 

 

اتسعت عيناه ، واستدار وانطلق إلى صخرة قريبة ، حيث شكل مرة أخرى وميض الضوء الأسود من إصبعيه. بمجرد أن أغلق أصابعه معًا ، يمكن سماع أصوات طقطقة حيث انفجرت الصخرة مثل قطعة من التوفو.

“إذن ، إنها قبضة سحق الحلق ، هاه…؟ ” تمتم بهدوء. كانت تلك واحدة من مهارات السحر السرية لتقنية لا تمت عش للأبد ، وهى شيء لا يمكن إطلاقه إلا بعد الوصول إلى المرحلة الأولى من النجاح الأولي. من المفترض أنه يمكن أن يضاعف قوة المرء ، ولا يمكن مواجهته.

 

 

تحرك مرة أخرى ، وظهر بجانب خيزران روح الشتاء ، الذي يبلغ ارتفاعه الآن أكثر من تسعة أمتار. بعد تحديد أقوى سيقان الخيزران ، قام بقرص أصابعه معًا. كان من الممكن سماع دوي تحطم الخيزران.

 

 

قعقعة!

أخذ باي شياوتشون نفسًا عميقًا ونظر إلى أسفل نحو إصبعيه ، والتوهج الأسود الذي كان يتلاشى ببطء . بعد قليل من الوقت ، أطلق نفسًا طويلاً.

وقف لي تشينغهو فوق قمة السحابة العطرة ، وهو يفرك جسر أنفه. أخيرًا ، أرسل الحس الإلهي ، وركزه على مزارع دجاج ذيل الروح في مواقعها المختلفة على الجبل. عندما رأى أن الأشياء الوحيدة المتبقية هي الكتاكيت ، بدا وكأنه لا يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي. تنهد ولوح بكمه وبدأ يمشي أسفل الجبل. من الاتجاه الذي سلكه…

 

شعر باي شياوتشون بالرضا الشديد ، مشي بضع لفات حول الفناء ، ثم توقف فجأة وعيناه تلمعان. رفع يده اليمنى أمامه ، ورفع إبهامه والسبابة على شكل نصف دائرة. ثم قام بقرصهم معًا ، مما تسبب في ظهور توهج أسود عليهم. على الرغم من عدم حدوث شيء ، إلا أنه كان من الممكن سماع أصوات طقطقة في الهواء أمامه.

“إذن ، إنها قبضة سحق الحلق ، هاه…؟ ” تمتم بهدوء. كانت تلك واحدة من مهارات السحر السرية لتقنية لا تمت عش للأبد ، وهى شيء لا يمكن إطلاقه إلا بعد الوصول إلى المرحلة الأولى من النجاح الأولي. من المفترض أنه يمكن أن يضاعف قوة المرء ، ولا يمكن مواجهته.

 

 

على الرغم من أن الدورات الحادية والثمانين لتقنية لا تمت عش للأبد لم يتم تنفيذها على التوالي ، بل تم إنشاؤها بمرور الوقت ، إلا أن النتيجة كانت نفسها تمامًا.

الآن فقط ، استخدم باي شياوتشون حوالي خمسين بالمائة من قوته الكاملة. لم يستطع حتى تخيل مدى قوة ورعب السحر السري إذا أطلق العنان لقوته الكاملة.

دوي الصوت ، وظهرت فوهة بركان ضخمة. اندلع الانفجار الأخير للطاقة الحيوية مع وصول كل شيء إلى نهايته. تدفقت كميات لا حصر لها من الطاقة الحيوية على جلده ، مما تسبب في اختفاء التشققات على الفور ، مما جعله يبدو أملسًا وناعمًا. تلاشى التوهج الأسود ، وبدا عادلًا ونقيًا كما كان من قبل. ومع ذلك ، أصبح جلده الآن أقسى بكثير من الجلد العادي ، على الرغم من أنه لا يمكن لأحد معرفة ذلك من خلال النظر إليه.

 

 

عرف باي شياوتشون ان استخدام سحر سري كهذا سيكون اقتل الناس. بعد لحظة من التفكير الصامت ، توصل إلى استنتاج مفاده أنه على الرغم من أنه كان سحراً وحشيًا ، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى ممارسته بجدية. لذلك ، بدأ في التحرك ذهابًا وإيابًا في فناء منزله ، مما تسبب في ظهور ضوء أسود وامض وأصوات متصدعة.

 

 

كان عقل باي شياوتشون يترنح مع استمرار اندفاعات الطاقة. بعد المرة التاسعة عشر ، أدرك أنهم لم يتباطأوا على الإطلاق ، لكن في الواقع كانت شدتهم تتزايد.

مر الوقت. في غمضة عين ، مضى نصف شهر. خلال ذلك الوقت ، لم يغادر باي شياوتشون فناء منزله أبدًا. مكث هناك يتدرب طوال الوقت. بطبيعة الحال ، لم يكن لديه أي وسيلة لمعرفة أنه بعد شهور من الابتعاد ، عاد لي تشينغهو أخيرًا إلى طائفة تيار الروح ، وكان يطير حاليًا عبر الهواء فوق شعاع من الضوء الأخضر ، متجهًا مباشرة نحو قمة السحابة العطرة.

 

 

 

بعد أن هبط ، وقبل أن يتمكن حتى من الراحة ، انطلق شعاعان من الضوء من قمة الشعار الأخضر و قمة المرجل البنفسجي في اتجاهه. وسرعان ما استطاع أن يحدد شخصية رجل عجوز في أحد أشعة الضوء. بدا مثل سيف حاد غير مغلف ، وانبعث من الضغط الفريد لتأسيس الأساس.

 

 

 

في شعاع الضوء الآخر كانت امرأة رشيقة. بدت وكأنها جمال طبيعي ، رائعة رغم التعابير الغريبة على وجهها. بدا وكأنها لا تعرف ما إذا كانت تضحك أم تبكي. جنبا إلى جنب مع الرجل العجوز ، نزلت على قمة الجبل.

 

 

بعد وقت قليل ، أخذ الشيوخ علما بهذه المسألة. على الرغم من أن لص الدجاج اختفى في النهاية دون أن يترك أثراً ولم يعاود الظهور مرة أخرى ، فقد استعادت كل من السمينة الثالثة هاي والسمين الكبير تشانغ الكثير من الوزن بشكل واضح. على الرغم من أنهم لم يكونوا رائعين كما كانوا في الماضي ، إلا أنهم كانوا أكثر ثباتًا.

كان هذان هما أسياد قمه الشعار الأخضر وقمة المرجل البنفسجي على التوالي. بعد وصولهم إلى قمة السحابة العطرة ، أجروا مناقشة خاصة مع لي تشينغهو ثم غادروا.

“الاخير!” . مع اندفاع آخر دفعة من الطاقة الحيوية ، مد يده اليمنى وحطمها نحو الأرض.

 

 

وقف لي تشينغهو فوق قمة السحابة العطرة ، وهو يفرك جسر أنفه. أخيرًا ، أرسل الحس الإلهي ، وركزه على مزارع دجاج ذيل الروح في مواقعها المختلفة على الجبل. عندما رأى أن الأشياء الوحيدة المتبقية هي الكتاكيت ، بدا وكأنه لا يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي. تنهد ولوح بكمه وبدأ يمشي أسفل الجبل. من الاتجاه الذي سلكه…

“مع مثل هذه القوة الدفاعية سأكون أكثر أمانًا في طريقى للعيش إلى الأبد “. كان باي شياوتشون سعيدًا جدًا بنفسه. بعد ذلك ، قام بفحص قاعدته التدريبية ورأى أنه قد أحرز أيضًا قدرًا كبيرًا من التقدم في هذا الجانب أيضًا. كان الآن في الدائرة الكبرى للمستوى الرابع من تكثيف التشي.

 

 

بدا أنه كان يتجه مباشرة نحو فناء إقامة باي شياوتشون.

…..

 

في أحد الأيام ، جلس باي شياوتشون في فناء منزله في قمة السحابة العطرة وكان تعبيره مهيبًا. كان جلده ينبعث من نبضات بلون الحديد ، وكان يتوهج بضوء أسود وامض. انبعثت منه هالة لا تصدق ، مما جعله يبدو متوحشًا.

هذا الفصل برعاية *Least Legend*

 

 

كانت الشقوق التي تغطي جسده كثيرة لدرجة أن جلده كاد يشبه السلحفاة. في العديد من الأماكن ، تماسكت الشقوق معًا ، مما جعله يشبه إناء الزهور المكسور الذي تم تجميعه معًا مرة أخرى.

ترجمة : PEKA

 

…..

كان هذان هما أسياد قمه الشعار الأخضر وقمة المرجل البنفسجي على التوالي. بعد وصولهم إلى قمة السحابة العطرة ، أجروا مناقشة خاصة مع لي تشينغهو ثم غادروا.

على الرغم من أن الدورات الحادية والثمانين لتقنية لا تمت عش للأبد لم يتم تنفيذها على التوالي ، بل تم إنشاؤها بمرور الوقت ، إلا أن النتيجة كانت نفسها تمامًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط