نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 48

العالم الواسع الكبير

العالم الواسع الكبير

48: العالم الواسع الكبير

 

 

 

بعد يوم واحد ، عندما تم إستهلاك الحجر الروحي الأول بالكامل ، وضع فنغ يان مزلاج الرياح بعيدًا ، ووقف الثلاثة منهم على قمة جبل فى المساء ، وهم يشاهدون غروب الشمس فوق الأفق. وسرعان ما غطى الظلام الأراضي.

 

 

أشار باي شياوتشون إلى أن “المكان مظلم”. “قد تحتوي تلك الغابة على بعض الوحوش البرية الخطرة فيها ؛ لماذا لا نطير فوقها مع مزلاج الرياح؟ ”

عند سفح الجبل ، تردد صدى فى الغابة الكثيفة مع هدير الحيوانات والوحوش البرية. كان الهواء رطبًا جدًا.

 

 

 

قال فنغ يان بهدوء: “بعد أن نتجاوز هذه الغابة ، يمكننا أن نرتاح”. “ما رأيكما؟” نظر إلى دو لينجفي و باي شياوتشون.

 

 

مر الوقت وتعمق الليل. بحلول الوقت الذي ارتفع فيه القمر ، كانوا في منتصف الطريق تقريبًا نحو الجانب الآخر. حتى الآن لم يواجهوا أي وحوش شرسة. كانت الرحلة سلسة للغاية. كان باي شياوتشون في الخلف ، وكان أدنى صوت أو حركة يجعله يقفز في حالة من الرعب. اصبح ازدراء دو لينجفي أقوى.

أشار باي شياوتشون إلى أن “المكان مظلم”. “قد تحتوي تلك الغابة على بعض الوحوش البرية الخطرة فيها ؛ لماذا لا نطير فوقها مع مزلاج الرياح؟ ”

هذا الفصل برعاية *Least Legend*

 

ترجمة : PEKA

قالت دو لينجفي بصوت بارد: “خذ قسطًا من الراحة بمفردك إذا أردت”. “إنها مجرد بعض الأشجار.” لم تخفي ازدرائها لخوف باي شياوتشون من الموت ، ومضت في الحركة متجهة مباشرة نحو الغابة.

 

 

ظهر بصيص من الازدراء في أعين فنغ يان ، لكنه ابتسم ثم انطلق .

حافظت دو لينجفي على صمتها. على الرغم من أنها كانت تكره باي شياوتشون ، إلا أنها لم تكرهه كثيرًا لدرجة أنها تتمنى موته. بعد كل شيء ، كانوا أعضاء في نفس الطائفة. أخيرًا ، جلست القرفصاء ونظرت إلى الغابة وهي تتنهد.

 

عند سفح الجبل ، تردد صدى فى الغابة الكثيفة مع هدير الحيوانات والوحوش البرية. كان الهواء رطبًا جدًا.

عبس باي شياوتشون وهو يشاهدهما يغادران. أخيرًا تنهد ، وتبعهم أسفل الجبل باتجاه الغابة ، وكان أكثر يقظة من أي وقت مضى.

 

 

يمكن رؤية تعبير قبيح على وجه دو لينجفي وهي تحدق في باي شياوتشون. شخرن ببرود ، فكرت مرة أخرى في المشاعر المعقدة التي شعرت بها ، وشعرت بمزيد من الانزعاج من باي شياوتشون.

زادت الرطوبة عند دخولهم الغابة ، بل كانت هناك بعض البقع التي كانت عبارة عن مستنقعات . ظهرت الحيوانات من حين لآخر .

ارتجف باي شياوتشون ثم تمتم ، “مرعب. الخارج مرعب جدا! ”

 

 

مر الوقت وتعمق الليل. بحلول الوقت الذي ارتفع فيه القمر ، كانوا في منتصف الطريق تقريبًا نحو الجانب الآخر. حتى الآن لم يواجهوا أي وحوش شرسة. كانت الرحلة سلسة للغاية. كان باي شياوتشون في الخلف ، وكان أدنى صوت أو حركة يجعله يقفز في حالة من الرعب. اصبح ازدراء دو لينجفي أقوى.

ابتسم فنغ يان ثم واصل المضي قدمًا ، وشعر براحة أكبر.

 

مر بريق بارد من خلال عيون فنغ يان ، على الرغم من أن تعبيره كان مفرحًا. “الاخ الصغير باي! أنا سعيد جدًا برؤيتك بأمان. كنا قلقين عليك طوال الليل “.

“احذر!” انفجر باي شياوتشون فجأة ، وتوقف في مكانه بتعبير غير مريح للغاية على وجهه.

 

 

 

ضحكت دو لينجفي ببرود ، وكانت على وشك أن تقول شيئًا ساخرًا لكن هبت ريح برية تجاههم ، إلى جانب رائحة نفاذة. لمعت عيون دو لينجفي ، ونظرت إلى الغابة لترى أعينًا لا حصر لها تحدق فيها.

 

 

 

كانت عيون حمراء زاهية ، وفي نفس اللحظة التي رأتها فيها تقريبًا ، كان يمكن سماع صوت رفرفه الأجنحة. ظهرت العديد من الخفافيش ، كل واحدة بحجم يد وكانت تطير في اتجاههم.

 

 

قالت دو لينجفي: “الأخ الأكبر فنغ ، لا تلوم نفسك”. “من كان يظن أنه سيكون هناك خفافيش برأسين في هذا المكان؟ ربما لم يمت باي شياوتشون بعد. علاوة على ذلك ، إذا كان ميتًا ، فعندئذ كزملاء تلاميذ ، يجب أن نذهب لاسترداد جثته! ” لم تكن متأكدة بالضبط من نوع المشاعر التي كانت تمر بها ، والتي كانت غريبه للغاية. على الرغم من أن باي شياوتشون أزعجها ، إلا أنها شعرت بطريقة ما انه لم يكن هناك ضغينة عميقة بينهما.

“الخفافيش برأسين!” صاح فنغ يان. “سمهم يجفف الدم ويسد الحلق! انقسموا واجتمعوا عند قمة الجبل على الجانب الآخر من الغابة “. انطلق فنغ يان بأقصى سرعة.

 

 

قالت دو لينجفي: “الأخ الأكبر فنغ ، لا تلوم نفسك”. “من كان يظن أنه سيكون هناك خفافيش برأسين في هذا المكان؟ ربما لم يمت باي شياوتشون بعد. علاوة على ذلك ، إذا كان ميتًا ، فعندئذ كزملاء تلاميذ ، يجب أن نذهب لاسترداد جثته! ” لم تكن متأكدة بالضبط من نوع المشاعر التي كانت تمر بها ، والتي كانت غريبه للغاية. على الرغم من أن باي شياوتشون أزعجها ، إلا أنها شعرت بطريقة ما انه لم يكن هناك ضغينة عميقة بينهما.

انقبضت عيون دو لينجفي ، ولوحت بيدها أمامها وألقت تعويذة ورقية. أثناء احتراقها ، انتشر ضوء أزرق يغطيها بدرع ويزيد من سرعتها أيضًا. اختارت اتجاهًا آخر وانطلقت بسرعه. نظرت من خلف كتفها عندما غادرت ، صُدمت عندما وجدت أن باي شياوتشون قد اختفى منذ فترة طويلة.

بدأ باي شياوتشون الفرار بمجرد أن هبت الرياح. بالطبع ، كان باي شياوتشون حريصًا ومدركًا للغاية ، وكان شديد التأقلم مع الخطر.

 

في إحدى مراحل رحلاتهم ، بدأت الأرض تهتز ، ونظر باي شياوتشون إلى الجبال البعيدة ليرى شيئًا مذهلاً تمامًا. رأى عملاقًا ضخمًا مغطى بفراء كثيف ، مما تسبب في ارتعاش الأرض مع كل خطوة يخطوها.

 

 

 

انقبضت عيون دو لينجفي ، ولوحت بيدها أمامها وألقت تعويذة ورقية. أثناء احتراقها ، انتشر ضوء أزرق يغطيها بدرع ويزيد من سرعتها أيضًا. اختارت اتجاهًا آخر وانطلقت بسرعه. نظرت من خلف كتفها عندما غادرت ، صُدمت عندما وجدت أن باي شياوتشون قد اختفى منذ فترة طويلة.

بدأ باي شياوتشون الفرار بمجرد أن هبت الرياح. بالطبع ، كان باي شياوتشون حريصًا ومدركًا للغاية ، وكان شديد التأقلم مع الخطر.

بعد أربع ساعات ، شق فنغ يان طريقه للخروج من الغابة إلى مكان الاجتماع المحدد على قمة الجبل. هناك جلس القرفصاء مع ابتسامة خفيفة على وجهه وهو ينتظر.

 

 

أثناء فراره ، اقتربت الخفافيش مما تسبب في تردد صوت طيران فى الهواء. وسرعان ما انقسموا إلى ثلاث مجموعات بدأت في ملاحقة التلاميذ الثلاثة.

 

 

ركض باي شياوتشون ، وبعد مرور وقت كافٍ حتى يحترق عود البخور ، نظر من فوق كتفه وعبس.

ظهرت ابتسامة باردة على وجه فنغ يان وهو يسارع عبر الغابة ، وسرعان ما أزال عود البخور الذي كان يمسكه للتو. كانت عصا البخور تلك هي التي جذبت الخفافيش ، وكانت سبب اختيارهم المرور عبر هذه الغابة في طريقهم إلى مهمتهم. لقد شعر أن هذا سيكون موقعًا محتملًا لاحتواء الخفافيش ذات الرأسين.

 

 

 

“أضعفهم في المستوى الثالث من تكثيف التشي. باي شياوتشون ، لا تلمني أن هناك من يريد موتك “. صفع حقيبته لينتج عصا خشبية. بعد نفخ نفس من الهواء على العصا ، اشتعلت النيران السوداء التي جعلت الخفافيش تطلق صرخات. على ما يبدو ، كانوا يكرهون تلك النيران ، وبالتالي تفرقوا على الفور.

 

 

شعر بالحماس الشديد ، وبدأ في جمع جثث الخفافيش. لم يمض وقت طويل قبل أن يكون لديه عشرة خفافيش ، بدأ في انتزاع الأنياب.

ابتسم فنغ يان ثم واصل المضي قدمًا ، وشعر براحة أكبر.

 

 

أما بالنسبة لباي شياوتشون ، فقد كان مسرعًا عبر الغابة ويتم ملاحقته من قبل العديد من الخفافيش. ومع ذلك ، لم تستطع الخفافيش مطابقة سرعته ، وسرعان ما كانت هناك مسافة كبيرة بينهم. من حين لآخر ، أومض شعاع من ضوء السيف ، وصرخ الخفاش وسقط من الهواء.

أما بالنسبة لباي شياوتشون ، فقد كان مسرعًا عبر الغابة ويتم ملاحقته من قبل العديد من الخفافيش. ومع ذلك ، لم تستطع الخفافيش مطابقة سرعته ، وسرعان ما كانت هناك مسافة كبيرة بينهم. من حين لآخر ، أومض شعاع من ضوء السيف ، وصرخ الخفاش وسقط من الهواء.

 

 

 

ركض باي شياوتشون ، وبعد مرور وقت كافٍ حتى يحترق عود البخور ، نظر من فوق كتفه وعبس.

 

 

 

“من الغريب أن تظهر كل تلك الخفافيش فجأة” فكر وتراجع إلى الوراء قليلاً ووجد أحد الخفافيش التي قتلها بسيف طائر ، وبعد فحصها عن كثب ، لمعت عينيه.

 

 

يمكن رؤية تعبير قبيح على وجه دو لينجفي وهي تحدق في باي شياوتشون. شخرن ببرود ، فكرت مرة أخرى في المشاعر المعقدة التي شعرت بها ، وشعرت بمزيد من الانزعاج من باي شياوتشون.

“هذه ليست خفافيش برأسين ، إنها خفافيش فيوليتفين! إنها سامة تمامًا ، لكنها تختلف عن الخفافيش ذات الرأسين في أن أنيابها هي المكون الرئيسي لدواء روح المستوى 2 بخور حرق الدم !

 

 

ومع ذلك ، لم تمض سوى دقيقة واحدة حيث رأوا باي شياوتشون وهو يتثاءب من داخل الأشجار. بمجرد أن خرج من الغابة نفسها ، تمدد بتكاسل.

“بالعودة إلى الطائفة ، يمكنك بيع أنياب كهذه مقابل خمسين نقطة استحقاق للقطعة الواحدة.” شعر باي شياوتشون بالسعادة على الفور. لن يدرك الكثير من الناس أن هذه الخفافيش مدرجة بالفعل في المجلد الخامس من المخلوقات الروحية.

اتسعت عيون دو لينجفي ، ولم يستطع فنغ يان تصديق ما كان يراه عندما بدأ باي شياوتشون بالسير في طريق الجبل.

 

“هذه الخفافيش ليست بهذه القوة بعد كل شيء…”. سرعان ما ظهر درع من حوله ، وبدأ يبحث في الغابة. لم يمض وقت طويل حتى طارت مجموعة كاملة من خفافيش باتجاهه.

شعر بالحماس الشديد ، وبدأ في جمع جثث الخفافيش. لم يمض وقت طويل قبل أن يكون لديه عشرة خفافيش ، بدأ في انتزاع الأنياب.

 

 

 

“هذه الخفافيش ليست بهذه القوة بعد كل شيء…”. سرعان ما ظهر درع من حوله ، وبدأ يبحث في الغابة. لم يمض وقت طويل حتى طارت مجموعة كاملة من خفافيش باتجاهه.

 

 

 

سرعان ما أجرى إيماءة تعويذة بيده اليمنى ، وأرسل سيفًا طائرًا باتجاه الخفافيش. كانت سرعته لا تصدق ، و قبل أن يتمكنوا من الاقتراب منه ، ملأت الصرخات البائسة الهواء ، وبدأت العديد من الخفافيش في السقوط على الأرض. القلة التي نجحت في تجاوز السيف ارتطمت بدرعه وطارت بعيدًا.

 

 

 

 

 

جمع باي شياوتشون الخفافيش الميتة. أدرك أنه لم يكن في خطر ، شعر براحة أكثر من أي وقت مضى. كان ينفخ صدره بفخر ، وواصل البحث في الغابة.

 

 

 

وبهذه الطريقة شق طريقه ، وجمع المزيد والمزيد من الأنياب….

 

 

في إحدى مراحل رحلاتهم ، بدأت الأرض تهتز ، ونظر باي شياوتشون إلى الجبال البعيدة ليرى شيئًا مذهلاً تمامًا. رأى عملاقًا ضخمًا مغطى بفراء كثيف ، مما تسبب في ارتعاش الأرض مع كل خطوة يخطوها.

بعد أربع ساعات ، شق فنغ يان طريقه للخروج من الغابة إلى مكان الاجتماع المحدد على قمة الجبل. هناك جلس القرفصاء مع ابتسامة خفيفة على وجهه وهو ينتظر.

 

 

 

مرت ساعتان أخريان ، وخرجت دو لينجفي النار من الأشجار ، وبدت مرهقه للغاية. وبينما كانت تسرع على الجبل ، نظرت إلى الوراء بقلق إلى الغابة المظلمة. في النهاية ، وصلت إلى فنغ يان ، وأدركت أن باي شياوتشون لا يمكن رؤيته في أي مكان.

 

 

تسببت رؤية العملاق في شهيق باي شياوتشون.

“باي شياوتشون لم يخرج بعد؟”

 

 

ركض باي شياوتشون ، وبعد مرور وقت كافٍ حتى يحترق عود البخور ، نظر من فوق كتفه وعبس.

تنهد فنغ يان وهز رأسه. “أتمنى للأخ باي كل التوفيق. لسوء الحظ ، فإن الخفافيش ذات الرأسين تكون أكثر نشاطًا في الليل. إذا عدنا للبحث عنه ، سنكون في خطر كبير “. من أجل جعل الأمور تبدو أكثر واقعية ، لم يرتاح ، بل رفع رقبته بقلق نحو الغابة ، كما لو كان ينتظر ظهور باي شياوتشون.

 

 

هذا الفصل برعاية *Least Legend*

حافظت دو لينجفي على صمتها. على الرغم من أنها كانت تكره باي شياوتشون ، إلا أنها لم تكرهه كثيرًا لدرجة أنها تتمنى موته. بعد كل شيء ، كانوا أعضاء في نفس الطائفة. أخيرًا ، جلست القرفصاء ونظرت إلى الغابة وهي تتنهد.

زادت الرطوبة عند دخولهم الغابة ، بل كانت هناك بعض البقع التي كانت عبارة عن مستنقعات . ظهرت الحيوانات من حين لآخر .

 

 

مر الوقت ، وسرعان ما اقترب الفجر.

 

 

 

بعد الانتظار طوال الليل دون رؤية باي شياوتشون ، شعرت دو لينجفي بعدم الارتياح.

عند سفح الجبل ، تردد صدى فى الغابة الكثيفة مع هدير الحيوانات والوحوش البرية. كان الهواء رطبًا جدًا.

 

 

نهض فنغ يان على قدميه. بعد أن ظل مستيقظًا طوال الليل ، كانت عيناه محتقنة بالدماء وهو ينظر باكتئاب نحو الغابة. “إذا لم يظهر الآن ، أخشى أن ذلك يعني أن باي شياوتشون… قد واجه كارثة. هذا كله خطأي. إذا لم أقترح الذهاب عبر الغابة . ”

لقد بدا وكأنه قد استيقظ لتوه من نوم جيد . بدا متحمس وحيويًا ، على عكس فنغ يان ودو لينجفي ، اللذين كانا متعبين من ليلة دون راحة.

 

 

قالت دو لينجفي: “الأخ الأكبر فنغ ، لا تلوم نفسك”. “من كان يظن أنه سيكون هناك خفافيش برأسين في هذا المكان؟ ربما لم يمت باي شياوتشون بعد. علاوة على ذلك ، إذا كان ميتًا ، فعندئذ كزملاء تلاميذ ، يجب أن نذهب لاسترداد جثته! ” لم تكن متأكدة بالضبط من نوع المشاعر التي كانت تمر بها ، والتي كانت غريبه للغاية. على الرغم من أن باي شياوتشون أزعجها ، إلا أنها شعرت بطريقة ما انه لم يكن هناك ضغينة عميقة بينهما.

 

 

 

تنهد فنغ يان وأومأ بجدية. “أنت على حق ، الأخت الصغيرة دو. بغض النظر عما حدث ، لا يمكننا التخلي عنه “.

ومع ذلك ، لم تمض سوى دقيقة واحدة حيث رأوا باي شياوتشون وهو يتثاءب من داخل الأشجار. بمجرد أن خرج من الغابة نفسها ، تمدد بتكاسل.

 

 

مع ذلك ، استعد الاثنان للعودة إلى أسفل الجبل لبدء البحث.

سرعان ما اكمل الثلاثة في طريقهم مرة أخرى ، جلسوا في السفينة. بالنظر إلى ما حدث للتو ، اقترح باي شياوتشون أن يطيروا على متن السفينة في الليل والمضي سيرًا على الأقدام خلال النهار. بطريقة نادرة ، وافقت دو لينجفي ، أما بالنسبة لـ فنغ يان ، فبعد لحظة من التفكير ، أومأ برأسه.

 

 

ومع ذلك ، لم تمض سوى دقيقة واحدة حيث رأوا باي شياوتشون وهو يتثاءب من داخل الأشجار. بمجرد أن خرج من الغابة نفسها ، تمدد بتكاسل.

 

 

 

اتسعت عيون دو لينجفي ، ولم يستطع فنغ يان تصديق ما كان يراه عندما بدأ باي شياوتشون بالسير في طريق الجبل.

 

 

في إحدى مراحل رحلاتهم ، بدأت الأرض تهتز ، ونظر باي شياوتشون إلى الجبال البعيدة ليرى شيئًا مذهلاً تمامًا. رأى عملاقًا ضخمًا مغطى بفراء كثيف ، مما تسبب في ارتعاش الأرض مع كل خطوة يخطوها.

 

“أضعفهم في المستوى الثالث من تكثيف التشي. باي شياوتشون ، لا تلمني أن هناك من يريد موتك “. صفع حقيبته لينتج عصا خشبية. بعد نفخ نفس من الهواء على العصا ، اشتعلت النيران السوداء التي جعلت الخفافيش تطلق صرخات. على ما يبدو ، كانوا يكرهون تلك النيران ، وبالتالي تفرقوا على الفور.

لقد بدا وكأنه قد استيقظ لتوه من نوم جيد . بدا متحمس وحيويًا ، على عكس فنغ يان ودو لينجفي ، اللذين كانا متعبين من ليلة دون راحة.

تنهد فنغ يان وأومأ بجدية. “أنت على حق ، الأخت الصغيرة دو. بغض النظر عما حدث ، لا يمكننا التخلي عنه “.

 

 

سرعان ما وصل باي شياوتشون الى قمة الجبل. عندما شاهد فنغ يان ودو لينجفي ، سارع وصرخ ، “صباح الخير! الأخ الأكبر فنغ ، الأخت الكبرى دو ، تلك الغابة مخيفة للغاية! كدت أفقد حياتي الصغيرة “.

 

 

48: العالم الواسع الكبير

لقد استراح باي شياوتشون جيدًا تلك الليلة. بعد تطهير الغابة بأكملها من الخفافيش ، ليس فقط أنه ربح بشكل جيد ، بل وجد كهف الخفافيش ، حيث قضي ليلة نوم رائعة.

 

 

 

يمكن رؤية تعبير قبيح على وجه دو لينجفي وهي تحدق في باي شياوتشون. شخرن ببرود ، فكرت مرة أخرى في المشاعر المعقدة التي شعرت بها ، وشعرت بمزيد من الانزعاج من باي شياوتشون.

 

 

قالت دو لينجفي بصوت بارد: “خذ قسطًا من الراحة بمفردك إذا أردت”. “إنها مجرد بعض الأشجار.” لم تخفي ازدرائها لخوف باي شياوتشون من الموت ، ومضت في الحركة متجهة مباشرة نحو الغابة.

مر بريق بارد من خلال عيون فنغ يان ، على الرغم من أن تعبيره كان مفرحًا. “الاخ الصغير باي! أنا سعيد جدًا برؤيتك بأمان. كنا قلقين عليك طوال الليل “.

 

 

 

ضحك باي شياوتشون ، وعلى الرغم من أن تعبيره طبيعيًا ، لكن عميقًا داخل عينيه ، أومض بريق بارد.

 

 

 

سرعان ما اكمل الثلاثة في طريقهم مرة أخرى ، جلسوا في السفينة. بالنظر إلى ما حدث للتو ، اقترح باي شياوتشون أن يطيروا على متن السفينة في الليل والمضي سيرًا على الأقدام خلال النهار. بطريقة نادرة ، وافقت دو لينجفي ، أما بالنسبة لـ فنغ يان ، فبعد لحظة من التفكير ، أومأ برأسه.

مرت ساعتان أخريان ، وخرجت دو لينجفي النار من الأشجار ، وبدت مرهقه للغاية. وبينما كانت تسرع على الجبل ، نظرت إلى الوراء بقلق إلى الغابة المظلمة. في النهاية ، وصلت إلى فنغ يان ، وأدركت أن باي شياوتشون لا يمكن رؤيته في أي مكان.

 

 

وهكذا ، ساروا على طول نهر امتداد السماء وهم يتجهون نحو الروافد السفلية.

 

 

 

مر شهر.

…..

 

وهكذا ، ساروا على طول نهر امتداد السماء وهم يتجهون نحو الروافد السفلية.

كانت هذه أطول مسافة قطعها باي شياوتشون في حياته كلها. رأى العديد من الجبال والغابات ، الأماكن التي لم يكن هناك أي علامة على سكن بشري بها على الإطلاق ، وكان كل شيء مثل برية ضخمة.

قال فنغ يان بهدوء: “بعد أن نتجاوز هذه الغابة ، يمكننا أن نرتاح”. “ما رأيكما؟” نظر إلى دو لينجفي و باي شياوتشون.

 

عند سفح الجبل ، تردد صدى فى الغابة الكثيفة مع هدير الحيوانات والوحوش البرية. كان الهواء رطبًا جدًا.

في إحدى مراحل رحلاتهم ، بدأت الأرض تهتز ، ونظر باي شياوتشون إلى الجبال البعيدة ليرى شيئًا مذهلاً تمامًا. رأى عملاقًا ضخمًا مغطى بفراء كثيف ، مما تسبب في ارتعاش الأرض مع كل خطوة يخطوها.

 

 

 

تسببت رؤية العملاق في شهيق باي شياوتشون.

ركض باي شياوتشون ، وبعد مرور وقت كافٍ حتى يحترق عود البخور ، نظر من فوق كتفه وعبس.

 

مرت ساعتان أخريان ، وخرجت دو لينجفي النار من الأشجار ، وبدت مرهقه للغاية. وبينما كانت تسرع على الجبل ، نظرت إلى الوراء بقلق إلى الغابة المظلمة. في النهاية ، وصلت إلى فنغ يان ، وأدركت أن باي شياوتشون لا يمكن رؤيته في أي مكان.

في إحدى الليالي عندما كانوا يطيرون ، ضرب البرق عن بعد ، ورأى باي شياوتشون… طائرًا هائلاً بحجم قمة السحابة العطرة. وبينما كان يطلق صفيرًا في الهواء ، تراقص عدد لا يحصى من صواعق البرق عبر جسده. كانت رؤية مثل هذا المخلوق يطير في منتصف الليل أمر مذهل تمامًا.

 

 

بدأ باي شياوتشون الفرار بمجرد أن هبت الرياح. بالطبع ، كان باي شياوتشون حريصًا ومدركًا للغاية ، وكان شديد التأقلم مع الخطر.

أكثر شيء لن ينساه باي شياوتشون كان خلال النهار عندما شاهد وحشًا على الضفة الجنوبية للنهر. كان لها أربع أرجل متعرجة ، ورأس ضخم مثل الجبل. فجأة ، انفجر تمساح ذهبي ضخم يبلغ طوله 30 ألف متر من داخل نهر امتداد السماء والتهم المخلوق الأول. عندما سقط التمساح في الماء مجدداً، ألقى نظرة باردة على باي شياوتشون والآخرين.

 

 

 

تلك النظرة المنفردة تسببت في ترنح عقولهم وسيلان الدم من زوايا أفواههم. مزق ألم شديد في عيونهم ، واستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يتعافوا.

 

 

 

 

ظهرت ابتسامة باردة على وجه فنغ يان وهو يسارع عبر الغابة ، وسرعان ما أزال عود البخور الذي كان يمسكه للتو. كانت عصا البخور تلك هي التي جذبت الخفافيش ، وكانت سبب اختيارهم المرور عبر هذه الغابة في طريقهم إلى مهمتهم. لقد شعر أن هذا سيكون موقعًا محتملًا لاحتواء الخفافيش ذات الرأسين.

ارتجف باي شياوتشون ثم تمتم ، “مرعب. الخارج مرعب جدا! ”

 

 

كانت هذه أطول مسافة قطعها باي شياوتشون في حياته كلها. رأى العديد من الجبال والغابات ، الأماكن التي لم يكن هناك أي علامة على سكن بشري بها على الإطلاق ، وكان كل شيء مثل برية ضخمة.

هذا الفصل برعاية *Least Legend*

 

 

بعد الانتظار طوال الليل دون رؤية باي شياوتشون ، شعرت دو لينجفي بعدم الارتياح.

ترجمة : PEKA

“أضعفهم في المستوى الثالث من تكثيف التشي. باي شياوتشون ، لا تلمني أن هناك من يريد موتك “. صفع حقيبته لينتج عصا خشبية. بعد نفخ نفس من الهواء على العصا ، اشتعلت النيران السوداء التي جعلت الخفافيش تطلق صرخات. على ما يبدو ، كانوا يكرهون تلك النيران ، وبالتالي تفرقوا على الفور.

…..

 

ترجمة : PEKA

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط