نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 53

شجاعه

شجاعه

 

كانت عيون باي شياوتشون متوهجة باللون الأحمر عندما اغلق الثلاثة عليه. حتى عندما طارت أجهزتهم السحرية نحوه ، قام بلف ذراعيه وساقيه حتى بدوا وكأنهم كرة. في السابق ، كانت دو لينجفي قد سخر من المقلاة السوداء الكبيرة التي كان يرتديها على ظهره ، ولكن الآن ، غطته تمامًا.

 

 

كان وجه باي شياوتشون شاحبًا وقلبه ينبض. شعر بالقلق الشديد لدرجة أنه شعر وكأنه قد يموت في أي لحظة ، مما جعله يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

 

 

شعرت كما لو أن البرق ضربها ، وانخفض فكها. بدأت الدموع تنهمر على خديها مع تدفق العديد من المشاعر من خلالها. كانت متأثرة ومتحمسة .

لم يكن خائفًا هكذا طوال حياته. سواء عندما غادر قريته لإشعال البخور ومواجهة البرق ، ولا عندما أخذه لي تشينغهو إلى وادى 10000 أفعى ، ولا حتى عندما رأى كل تلك المخلوقات المرعبه والقوية أثناء السفر.

 

 

تجاهل باي شياوتشون ذلك تمامًا لأنه اندفع مرة أخرى نحو الرجل في منتصف العمر.

في كل تلك المواقف ، كان متوترًا ، لكنه كان واثقًا أيضًا من أنه… لن يموت!

 

 

 

لكن اليوم كان لديه إحساس قوى… أنه سيموت حقاً !!

شهق هو يونفي الذي كان قد تراجع بالفعل للوقوف إلى جانب دو لينجفي ، واتسعت عيناه بسبب الصدمة.

 

 

أثناء سفره ، أدرك فجأة أنه كان بمفرده. ثم نظر إلى الوراء بصدمة ليرى أن الأعضاء السبعة من عشيرة لوتشن قد حاصروا دو لينجفي و هو يونفي على بعد عدة مئات من الأمتار.

شهق هو يونفي الذي كان قد تراجع بالفعل للوقوف إلى جانب دو لينجفي ، واتسعت عيناه بسبب الصدمة.

 

لم يكن خائفًا هكذا طوال حياته. سواء عندما غادر قريته لإشعال البخور ومواجهة البرق ، ولا عندما أخذه لي تشينغهو إلى وادى 10000 أفعى ، ولا حتى عندما رأى كل تلك المخلوقات المرعبه والقوية أثناء السفر.

كما رأى أن دو لينجفي تسعل الدم. أي شخص في هذا الموقف سيكون قادرًا على معرفه أنها و هو يونفي لن يكونوا قادرين على الصمود لفترة طويلة قبل أن يتم قتلهم.

صدم المرجل الصغير الذي أطلقه المتدرب في المستوى السابع من تكثيف التشي في المقلاة السوداء ، مما تسبب في ارتداد صدى يمكن أن يهز السماء والأرض. انتشرت الشقوق عبر المقلاة ، لكنها صمدت بقوة ضد المرجل.

 

 

مرت هزة من خلال باي شياوتشون وهو يقف هناك يراقب. بدأ يرتجف بشدة ، وكانت عيناه مليئتين بالدماء. كان يشعر بروحه وهي تصرخ في وجهه ليهرب في أسرع وقت ممكن.

 

 

كانت عيناه حمراء زاهية ، ويبدو أنه حتى هذه اللحظة ، لم يكن يفكر في الموت على الإطلاق. في الواقع ، لم يكن يفكر في أي شيء سوى: أنقذ هو يونفي. أنقذ دو لينجفي. وأقتل كل الأعداء!

في الواقع ، كان باي شياوتشون متأكدًا تمامًا ، بالنظر إلى السرعة التي يمكنه الحفاظ عليها ، وبالنظر إلى أن دو لينجفي و هو يونفي يمنعان العدو من المطاردة ، كانت هناك بالفعل فرصة جيدة… أن يتمكن من الإفلات.

كان وجه باي شياوتشون شاحبًا وقلبه ينبض. شعر بالقلق الشديد لدرجة أنه شعر وكأنه قد يموت في أي لحظة ، مما جعله يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

 

كانت عيناه حمراء زاهية ، ويبدو أنه حتى هذه اللحظة ، لم يكن يفكر في الموت على الإطلاق. في الواقع ، لم يكن يفكر في أي شيء سوى: أنقذ هو يونفي. أنقذ دو لينجفي. وأقتل كل الأعداء!

إذا فعل ، يمكنه الاستمرار في العيش ، ويمكنه الاستمرار في ممارسة التدريب ، ويمكنه متابعة ما يريده حقًا: الحياة الأبدية بدون موت. ليس فقط أن الطائفة لن تعاقبه إذا نجا ، بل إنهم سيكافأونه.

فوجئت دو لينجفي تمامًا . كان باي شياوتشون الذى تراه الآن مختلف تمامًا عن الذى تتذكره ، مما تسبب لها في الشعور بعدم تصديق. هل كان هذا هو باي شياوتشون نفسه الذي كان خائفًا جدًا من الموت؟

 

 

ومع ذلك… إذا هرب ببساطة ، تاركًا دو لينجفي و هو يونفي يموتون ، فسيشعر بالذنب لبقية حياته. شعر كما لو أن جسده كله قد انقسم إلى نصفين ، حيث قال له نصف أن يهرب بأقصى سرعة ، وإلا سيموت. كان النصف الآخر يخبره أنه إذا ترك أعضاء طائفته يموتون ، فلن يتمكن أبدًا من الراحة لبقية حياته!

 

 

 

أطلق صرخة غضب محبطة. برزت عروق زرقاء على جبهته ، وكان يرتجف بقوة . في الوقت الحالي ، لم يكن يفكر كثيرًا في تفاصيل الموقف ، أو العواقب المحتملة. كانت يديه مشدودة بقبضتيه وظهرت في رأسه فكرة واحدة….

 

 

 

“أنا ، باي شياوتشون ، قد أخاف من الموت ، لكن… لن أهرب فقط!” فجأة بدأ يضرب على صدره بقبضتيه. كانت عيناه ملطختين بالدماء تمامًا ، وأطلق هديرًا مدويًا … عاد نحو دو لينجفي و هو يونفي!

لم يكن خائفًا هكذا طوال حياته. سواء عندما غادر قريته لإشعال البخور ومواجهة البرق ، ولا عندما أخذه لي تشينغهو إلى وادى 10000 أفعى ، ولا حتى عندما رأى كل تلك المخلوقات المرعبه والقوية أثناء السفر.

 

 

تحرك بسرعة لدرجة أن أصوات الصفير ترددت في جميع الاتجاهات. ارتجف هو يونفي عند رؤية الانعكاس المفاجئ لباي شياوتشون بالطبع ، وكان من الصعب قراءة تعبيراته. بدا مندهشًا ، وفجأة بدأ يضحك. بعد ذلك ، برز التصميم في عينيه ، ودون حتى التفكير في الدفاع ، اتجه نحو أعضاء عشيرة لوتشن بكل ما لديه.

 

 

تجاهل باي شياوتشون ذلك تمامًا لأنه اندفع مرة أخرى نحو الرجل في منتصف العمر.

 

 

 

 

في الوقت نفسه ، نظرت دو لينجفي ، التي كان جسده ملطخًا بالدماء حيث انشق سيف طائر فوقها ، لترى باي شياوتشون ، وهو ملطخ بالدماء ، وهو يزأر وهو يتجه في اتجاههم.

 

 

 

شعرت كما لو أن البرق ضربها ، وانخفض فكها. بدأت الدموع تنهمر على خديها مع تدفق العديد من المشاعر من خلالها. كانت متأثرة ومتحمسة .

صدم المرجل الصغير الذي أطلقه المتدرب في المستوى السابع من تكثيف التشي في المقلاة السوداء ، مما تسبب في ارتداد صدى يمكن أن يهز السماء والأرض. انتشرت الشقوق عبر المقلاة ، لكنها صمدت بقوة ضد المرجل.

 

دوى صدى عندما تم إرسال السيف الطائر بعيدًا بقوة ضربة باي شياوتشون.

كانت تعرف مدى خوف باي شياوتشون من الموت ، لذلك عندما رأته يطير باتجاههم ، يرتجف جسديًا ، وعيناه قرمزية ، كان بإمكانها فقط أن تتخيل مقدار الشجاعة التي استدعاها… للتوقف عن الهرب ، والاستدارة ، ثم العودة من أجلهم.

 

 

حدث كل شيء بسرعة لا تصدق. مرت بضع أنفاس فقط منذ أن بدأ باي شياوتشون مهمته ، وقد قُتل بالفعل عضوان من عشيرة لوتشن!

“اخرج من هنا ، أيها الأحمق! لا تقتل نفسك !! ” انهمرت الدموع على وجهها. عندما ركض باي شياوتشون نحوهم وهو يخاف في أعلى رئتيه ، لم تلاحظ أن أحد تلاميذ عشيرة لوتشن في المستوى السادس من تكثيف التشي كان يطلق ضربة على ظهرها.

دوى صدى عندما تم إرسال السيف الطائر بعيدًا بقوة ضربة باي شياوتشون.

 

 

تناثر الدم من فمها. تقلصت رؤيتها وهي تتساقط على الأرض. بعد ذلك ، بدأ أحد السيوف الطائرة من قبل مزارعي عشيرة لوتشن في التسرع في الهواء باتجاه رأسها.

تناثر الدم من فمها. تقلصت رؤيتها وهي تتساقط على الأرض. بعد ذلك ، بدأ أحد السيوف الطائرة من قبل مزارعي عشيرة لوتشن في التسرع في الهواء باتجاه رأسها.

 

أطلق باي شياوتشون هديرًا ، وضرب الرجل في منتصف العمر مرة أخرى. دوت صرخة مروعه عندما مات الرجل.

عندما رأى باي شياوتشون ما يحدث ، أطلق هديرًا أكثر عنفًا ، واندفع للأمام بدفعة أخرى من السرعة ، ووصل إلى أقصى حد له وتحول إلى شعاع من الضوء الذي أطلق نحو دو لينجفي. حتى عندما كان السيف الطائر ينزلق عليها ، هبط باي شياوتشون بجانبها ، ورفعها بذراع واحدة ، ثم شد يده اليمنى في قبضة ووجهها نحو السيف الطائر.

كان وجه باي شياوتشون شاحبًا وقلبه ينبض. شعر بالقلق الشديد لدرجة أنه شعر وكأنه قد يموت في أي لحظة ، مما جعله يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

 

 

دوى صدى عندما تم إرسال السيف الطائر بعيدًا بقوة ضربة باي شياوتشون.

حدث كل شيء بسرعة لا تصدق. مرت بضع أنفاس فقط منذ أن بدأ باي شياوتشون مهمته ، وقد قُتل بالفعل عضوان من عشيرة لوتشن!

 

 

أصيب أعضاء عشيرة لوتشن بصدمة كبيرة. أومضت عيون تشين يو بدهشة ، ولكن سرعان ما بدأت تشع نية القتل الجليدية.

أثناء سفره ، أدرك فجأة أنه كان بمفرده. ثم نظر إلى الوراء بصدمة ليرى أن الأعضاء السبعة من عشيرة لوتشن قد حاصروا دو لينجفي و هو يونفي على بعد عدة مئات من الأمتار.

 

في الوقت نفسه ، نظرت دو لينجفي ، التي كان جسده ملطخًا بالدماء حيث انشق سيف طائر فوقها ، لترى باي شياوتشون ، وهو ملطخ بالدماء ، وهو يزأر وهو يتجه في اتجاههم.

“جيد. خبير في التنكر.كان يجب أن ألاحظك عندما كنت في تشكيل ظل الجحيم! استمعوا جميعا ، تجاهلوا الاثنين الآخرين واقتلوا هذا الرجل! ” بمجرد أن غادرت الكلمات فمه ، ظهرت نظرات قاتلة في عيون أعضاء عشيرة لوتشن الآخرين ، وبدأوا في الإقتراب من باي شياوتشون.

 

 

 

كانت دو لينجفي في حالة ذهول عندما حملها باي شياوتشون بين ذراعيه. قبل أن تتمكن من فعل أي شيء ، وضعها جانباً ثم انطلق كالنار باتجاه عشيرة لوتشن القادمين.

 

 

 

كانت عيناه حمراء زاهية ، ويبدو أنه حتى هذه اللحظة ، لم يكن يفكر في الموت على الإطلاق. في الواقع ، لم يكن يفكر في أي شيء سوى: أنقذ هو يونفي. أنقذ دو لينجفي. وأقتل كل الأعداء!

كانت عيناه حمراء زاهية ، ويبدو أنه حتى هذه اللحظة ، لم يكن يفكر في الموت على الإطلاق. في الواقع ، لم يكن يفكر في أي شيء سوى: أنقذ هو يونفي. أنقذ دو لينجفي. وأقتل كل الأعداء!

 

 

كان أقرب هؤلاء الأعداء في المستوى السادس من تكثيف التشي ، وعندما اقترب منه ، تومضت يديه في إيماءة تعويذة.

 

 

 

“ارحل!” زأر باي شياوتشون ، وأطلق العنان لضربة شرسة . بدأ المخرز الصغير في التذبذب ، وعندما ارتطم كف باي شياوتشون به ، تحطم الضوء المتوهج ، واندفع المخرز بعيدًا.

كانت تعرف مدى خوف باي شياوتشون من الموت ، لذلك عندما رأته يطير باتجاههم ، يرتجف جسديًا ، وعيناه قرمزية ، كان بإمكانها فقط أن تتخيل مقدار الشجاعة التي استدعاها… للتوقف عن الهرب ، والاستدارة ، ثم العودة من أجلهم.

 

في هذه المرحلة ، أطلق الأعضاء من عشيرة لوتشن تحركاتهم القاتلة. كانت هذه أقوى أوراقهم الرابحة ، أحدها كان سيفًا طائرًا ، والآخر لؤلؤة ، والأخير ، مرجل صغير ، وكلها أنطلقت باتجاه باي شياوتشون.

 

 

لهث المتدرب الذي استدعى المخرز ، ومض على وجهه تعبير عن الصدمة. فقط عندما كان على وشك التراجع ، قام باي شياوتشون بإيماءة تعويذة وأشار. ظهر سيفه الخشبي وأنطلق مثل البرق. لم لم يكن لدي الخصم وقت للرد قبل طعن السيف في جبهته.

رن صوت تكسير مع تبدد الضباب. اتسعت عيون المتدرب لرؤية ذراع تشد رقبته. ثم تم سحق حلقه تمامًا.

 

كان أقرب هؤلاء الأعداء في المستوى السادس من تكثيف التشي ، وعندما اقترب منه ، تومضت يديه في إيماءة تعويذة.

دوت صرخة بائسة عندما طعن السيف الخشبي من خلاله ، وخرج من الجانب الآخر في رذاذ من الدم. ثم حلق في الهواء واتجهت نحو العدو التالي.

لكن اليوم كان لديه إحساس قوى… أنه سيموت حقاً !!

 

 

في الوقت نفسه ، أجرى أحد أعضاء عشيرة لوتشن في المستوى السابع من تكثيف التشي إيماءة تعويذة ، مما تسبب في انتشار الضباب حوله ، مما جعله يبدو وكأنه ضباب عملاق هائل. حتى عندما اقترب ، انطلقت يد باي شياوتشون فجأة ، واغلق إبهامه وسبابته. أومض الضوء الأسود ، ولم تستطع الدفاعات التي يوفرها الضباب أن تفعل شيئًا لإيقاف الضوء الأسود.

بعد ذلك كانت اللؤلؤة. تردد صدى أصوات الهدير أثناء ارتطامها بالمقلاة. لم يعد بإمكان المقلاة الصمود أكثر من ذلك ، وانفجرت ، وتحولت إلى شظايا سوداء لا تعد ولا تحصى تتساقط في جميع الاتجاهات. أنطلق باي شياوتشون من تحت الحطام ، متجهًا نحو متدرب المستوى السابع من التكثيف التشي.

 

 

قبضة سحق الحلق!

 

 

 

رن صوت تكسير مع تبدد الضباب. اتسعت عيون المتدرب لرؤية ذراع تشد رقبته. ثم تم سحق حلقه تمامًا.

 

 

كما رأى أن دو لينجفي تسعل الدم. أي شخص في هذا الموقف سيكون قادرًا على معرفه أنها و هو يونفي لن يكونوا قادرين على الصمود لفترة طويلة قبل أن يتم قتلهم.

حدث كل شيء بسرعة لا تصدق. مرت بضع أنفاس فقط منذ أن بدأ باي شياوتشون مهمته ، وقد قُتل بالفعل عضوان من عشيرة لوتشن!

تجاهل باي شياوتشون ذلك تمامًا لأنه اندفع مرة أخرى نحو الرجل في منتصف العمر.

 

أطلق باي شياوتشون هديرًا ، وضرب الرجل في منتصف العمر مرة أخرى. دوت صرخة مروعه عندما مات الرجل.

شهق هو يونفي الذي كان قد تراجع بالفعل للوقوف إلى جانب دو لينجفي ، واتسعت عيناه بسبب الصدمة.

 

 

في الوقت نفسه ، نظرت دو لينجفي ، التي كان جسده ملطخًا بالدماء حيث انشق سيف طائر فوقها ، لترى باي شياوتشون ، وهو ملطخ بالدماء ، وهو يزأر وهو يتجه في اتجاههم.

فوجئت دو لينجفي تمامًا . كان باي شياوتشون الذى تراه الآن مختلف تمامًا عن الذى تتذكره ، مما تسبب لها في الشعور بعدم تصديق. هل كان هذا هو باي شياوتشون نفسه الذي كان خائفًا جدًا من الموت؟

 

 

 

في هذه المرحلة ، أطلق الأعضاء من عشيرة لوتشن تحركاتهم القاتلة. كانت هذه أقوى أوراقهم الرابحة ، أحدها كان سيفًا طائرًا ، والآخر لؤلؤة ، والأخير ، مرجل صغير ، وكلها أنطلقت باتجاه باي شياوتشون.

 

 

 

والعجيب أن الثلاثة كانوا يتحدون للهجوم في وقت واحد!

 

 

تجاهل باي شياوتشون ذلك تمامًا لأنه اندفع مرة أخرى نحو الرجل في منتصف العمر.

من تلك المجموعة المكونة من ثلاثة ، كان اثنان في المستوى السادس من تكثيف التشي ، وواحد في المستوى السابع. كان هجومهم المشترك شرسًا تمامًا حيث بذلوا قصارى جهدهم لمحاولة ضرب باي شياوتشون عندما لم يتمكن من المراوغة.

 

 

أطلق صرخة غضب محبطة. برزت عروق زرقاء على جبهته ، وكان يرتجف بقوة . في الوقت الحالي ، لم يكن يفكر كثيرًا في تفاصيل الموقف ، أو العواقب المحتملة. كانت يديه مشدودة بقبضتيه وظهرت في رأسه فكرة واحدة….

كانت عيون باي شياوتشون متوهجة باللون الأحمر عندما اغلق الثلاثة عليه. حتى عندما طارت أجهزتهم السحرية نحوه ، قام بلف ذراعيه وساقيه حتى بدوا وكأنهم كرة. في السابق ، كانت دو لينجفي قد سخر من المقلاة السوداء الكبيرة التي كان يرتديها على ظهره ، ولكن الآن ، غطته تمامًا.

 

 

في الوقت نفسه ، نظرت دو لينجفي ، التي كان جسده ملطخًا بالدماء حيث انشق سيف طائر فوقها ، لترى باي شياوتشون ، وهو ملطخ بالدماء ، وهو يزأر وهو يتجه في اتجاههم.

صدم المرجل الصغير الذي أطلقه المتدرب في المستوى السابع من تكثيف التشي في المقلاة السوداء ، مما تسبب في ارتداد صدى يمكن أن يهز السماء والأرض. انتشرت الشقوق عبر المقلاة ، لكنها صمدت بقوة ضد المرجل.

 

 

“ارحل!” زأر باي شياوتشون ، وأطلق العنان لضربة شرسة . بدأ المخرز الصغير في التذبذب ، وعندما ارتطم كف باي شياوتشون به ، تحطم الضوء المتوهج ، واندفع المخرز بعيدًا.

 

 

بعد ذلك كانت اللؤلؤة. تردد صدى أصوات الهدير أثناء ارتطامها بالمقلاة. لم يعد بإمكان المقلاة الصمود أكثر من ذلك ، وانفجرت ، وتحولت إلى شظايا سوداء لا تعد ولا تحصى تتساقط في جميع الاتجاهات. أنطلق باي شياوتشون من تحت الحطام ، متجهًا نحو متدرب المستوى السابع من التكثيف التشي.

مرت هزة من خلال باي شياوتشون وهو يقف هناك يراقب. بدأ يرتجف بشدة ، وكانت عيناه مليئتين بالدماء. كان يشعر بروحه وهي تصرخ في وجهه ليهرب في أسرع وقت ممكن.

 

مرت هزة من خلال باي شياوتشون وهو يقف هناك يراقب. بدأ يرتجف بشدة ، وكانت عيناه مليئتين بالدماء. كان يشعر بروحه وهي تصرخ في وجهه ليهرب في أسرع وقت ممكن.

عندما رأى الرجل باي شياوتشون يطير باتجاهه ، سقط وجهه. تراجع على الفور ، لكنه لم يستطع التحرك بالسرعة الكافية.

تحرك بسرعة لدرجة أن أصوات الصفير ترددت في جميع الاتجاهات. ارتجف هو يونفي عند رؤية الانعكاس المفاجئ لباي شياوتشون بالطبع ، وكان من الصعب قراءة تعبيراته. بدا مندهشًا ، وفجأة بدأ يضحك. بعد ذلك ، برز التصميم في عينيه ، ودون حتى التفكير في الدفاع ، اتجه نحو أعضاء عشيرة لوتشن بكل ما لديه.

 

بعد ذلك كانت اللؤلؤة. تردد صدى أصوات الهدير أثناء ارتطامها بالمقلاة. لم يعد بإمكان المقلاة الصمود أكثر من ذلك ، وانفجرت ، وتحولت إلى شظايا سوداء لا تعد ولا تحصى تتساقط في جميع الاتجاهات. أنطلق باي شياوتشون من تحت الحطام ، متجهًا نحو متدرب المستوى السابع من التكثيف التشي.

لم يكن بإمكان أي من أدوات الحماية السحرية التي كان يمتلكها فعل أي شيء لإيقاف باي شياوتشون الذي ارتطم به ، مما تسبب في رنين أصوات تكسير العظام. على الفور ، ذهب باي شياوتشون لهجوم آخر ، ونطحه برأسه.

 

 

 

بوووووم!

في هذه المرحلة ، أطلق الأعضاء من عشيرة لوتشن تحركاتهم القاتلة. كانت هذه أقوى أوراقهم الرابحة ، أحدها كان سيفًا طائرًا ، والآخر لؤلؤة ، والأخير ، مرجل صغير ، وكلها أنطلقت باتجاه باي شياوتشون.

 

 

“لا!!” صرخ الرجل. انتشر الدم من فمه ، وملأت عينيه نظرة اليأس ، لكنه لم يستطع التحرر من باي شياوتشون.

 

 

ومع ذلك… إذا هرب ببساطة ، تاركًا دو لينجفي و هو يونفي يموتون ، فسيشعر بالذنب لبقية حياته. شعر كما لو أن جسده كله قد انقسم إلى نصفين ، حيث قال له نصف أن يهرب بأقصى سرعة ، وإلا سيموت. كان النصف الآخر يخبره أنه إذا ترك أعضاء طائفته يموتون ، فلن يتمكن أبدًا من الراحة لبقية حياته!

بعيدًا فى الجانب ، فإن زملائه أعضاء العشيرة فيكان المستوى السادس من تكثيف التشي كانوا خائفين للغاية . ارتجف أحدهم وأرسل سيفًا طائرًا نحو باي شياوتشون.

 

 

 

تجاهل باي شياوتشون ذلك تمامًا لأنه اندفع مرة أخرى نحو الرجل في منتصف العمر.

تحرك بسرعة لدرجة أن أصوات الصفير ترددت في جميع الاتجاهات. ارتجف هو يونفي عند رؤية الانعكاس المفاجئ لباي شياوتشون بالطبع ، وكان من الصعب قراءة تعبيراته. بدا مندهشًا ، وفجأة بدأ يضحك. بعد ذلك ، برز التصميم في عينيه ، ودون حتى التفكير في الدفاع ، اتجه نحو أعضاء عشيرة لوتشن بكل ما لديه.

 

 

اصطدم السيف الطائر بباي شياوتشون ، وفي منعطف صادم تمامًا ، لم يطعنه ، بل ارتد وأخذ يدور بعيدًا.

في الواقع ، كان باي شياوتشون متأكدًا تمامًا ، بالنظر إلى السرعة التي يمكنه الحفاظ عليها ، وبالنظر إلى أن دو لينجفي و هو يونفي يمنعان العدو من المطاردة ، كانت هناك بالفعل فرصة جيدة… أن يتمكن من الإفلات.

 

بالنسبة إلى أفراد العشيرة الآخرين في المستوى السادس من تكثيف التشي ، بدا باي شياوتشون بعيونه المحتقنة بالدماء وشعره الأشعث ، وكأنه وحش بري. بدأت فروة رأسهم ترتعش عندما استدار ببطء لينظر إليهم. دون أدنى تردد ، استداروا وهربوا.

أطلق باي شياوتشون هديرًا ، وضرب الرجل في منتصف العمر مرة أخرى. دوت صرخة مروعه عندما مات الرجل.

 

 

بعد ذلك كانت اللؤلؤة. تردد صدى أصوات الهدير أثناء ارتطامها بالمقلاة. لم يعد بإمكان المقلاة الصمود أكثر من ذلك ، وانفجرت ، وتحولت إلى شظايا سوداء لا تعد ولا تحصى تتساقط في جميع الاتجاهات. أنطلق باي شياوتشون من تحت الحطام ، متجهًا نحو متدرب المستوى السابع من التكثيف التشي.

بالنسبة إلى أفراد العشيرة الآخرين في المستوى السادس من تكثيف التشي ، بدا باي شياوتشون بعيونه المحتقنة بالدماء وشعره الأشعث ، وكأنه وحش بري. بدأت فروة رأسهم ترتعش عندما استدار ببطء لينظر إليهم. دون أدنى تردد ، استداروا وهربوا.

 

 

عندما رأى باي شياوتشون ما يحدث ، أطلق هديرًا أكثر عنفًا ، واندفع للأمام بدفعة أخرى من السرعة ، ووصل إلى أقصى حد له وتحول إلى شعاع من الضوء الذي أطلق نحو دو لينجفي. حتى عندما كان السيف الطائر ينزلق عليها ، هبط باي شياوتشون بجانبها ، ورفعها بذراع واحدة ، ثم شد يده اليمنى في قبضة ووجهها نحو السيف الطائر.

بعيدًا ، اهتز تشين يو تمامًا مما حدث للتو ، وبالكاد استطاع تصديق ما شاهده للتو.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط