نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 57

عليك أن تبقى حيا

عليك أن تبقى حيا

57: عليك أن تبقى حيا!

نظرت دو لينجفي إلى باي شياوتشون. على الرغم من أن وجهها كان شاحبًا ، لكن بطريقة ما ، بدت أكثر جمالًا من أي وقت مضى. تمتمت بصوتها الناعم ، “أتمنى… إذا كانت هناك حياة أخرى بعد هذه… أن تسنح لي الفرصة لمقابلتك مرة أخرى… الأخ الصغير باي… عليك أن تبقى على قيد الحياة! ”

 

قال “لا تقلق علي”. “دعينا نفترق . أي واحد منا يخرج أولاً يمكنه طلب المساعدة من الطائفة لإنقاذ الأخ الصغير باي! ” كان هو يونفي مصممًا على استخدام آخر جزء من طاقته لمحاولة الهروب والحصول على المساعدة من أجل باي شياوتشون حتى لو مات في هذه العملية.

دوي صوت ضخم عندما تحطمت الصخور. عندما كان باي شياوتشون يلوح بالشظية جانبا ، هبط الهواء البارد مسرعًا. تراقصت النار ، وكشف ضوءها الخافت عن رجل طويل القامة قوي البنية يقف في الخارج.

“سأجذب انتباههم. يجب ان تجدان طريقة للهروب… انطلقوا ! ”

 

 

كان عضليًا وعيناه متجمدتان ، وفي يده رمح طويل. كان في المستوى الثامن من تكثيف التشي ، وبدا أنه أقوى من تشين يو.

 

 

“نحن نحتاج أن نتحرك. يمكن أن تظهر عشيرة لوتشن في أي لحظة! ” وقف باي شياوتشون ببطء على قدميه.

قال ولي العهد أنه مع هطول أمطار مثل هذه والإصابات مثل إصاباتكم ، لا يمكنكم التعامل مع البرد ، وستقومون بالعثور على مكان مثل هذا للاختباء فيه. اضطررت إلى البحث في أكثر من مائة جبل قبل أن أجدكم “.

57: عليك أن تبقى حيا!

 

 

حتى قبل ان تغادر الكلمات فم الرجل ، اشتعلت النيران في عيون باي شياوتشون عندما قفز إلى الأمام. على الرغم من أن الرجل قوي البنية بدا وكأنه من النوع المندفع ، إلا أنه كان شديد الحذر. بدلاً من الاندفاع إلى الكهف للقتال ، تراجع بسرعه.

تحطم البرق وسقط المطر. مرة أخرى في ظلام الكهف في الجبل ، صرت دو لينجفي على أسنانها ومسحت الدموع من خديها. ثم بدأت عيناها تتوهج بعزم.

 

 

في غمضة عين ، كان باي شياوتشون خارج الكهف تحت المطر الغزير.

أدرك تشين هنغ على الفور ما كان يحدث ، ومض وجهه. على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان باي شياوتشون يقوم بالخداع أم لا ، إلا أنه كان بإمكانه أن يحدد أنه بناءً على سرعة باي شياوتشون الحالية ، يمكن أن ينجح. بالتأكيد لم يجرؤ تشين هينغ على المقامرة بمصير طائفته من خلال تجاهل التهديد.

 

 

من الواضح أن الرجل القوي البنية لم يكن ينوي القتال ، وكان يركز بشكل كامل على الدفاع. تسبب ذلك في أن يبدأ قلب باي شياوتشون بالخفقان. كان يشعر بشعور سيء للغاية ، ومع ذلك فقد صر على أسنانه وتجاهل أي احتمال للإصابة أثناء تقدمه في هجوم مجنون.

 

 

 

هبت عاصفة من الرياح الباردة على الكهف ، مما أدى إلى إطفاء النار. حاول هو يونفي أن يكافح على قدميه ، لكنه سعل فم من الدم. صرخت دو وتحركت إلى فم الكهف حيث قامت بإيماءة تعويذة وأشارت ، وأرسلت سيفًا طائرًا نحو الرجل القوي البنية.

 

 

 

بعد لحظة ، تردد صدى صرخة في الليل العاصف. كان الرجل القوي قد طُعن في صدره بسيف خشبي ، ومع ذلك ، في اللحظة التي سبقت موته ألقى رمحه وطعنه جزئيًا في الفخذ الأيمن لباي شياوتشون.

نظرت دو لينجفي إلى باي شياوتشون. على الرغم من أن وجهها كان شاحبًا ، لكن بطريقة ما ، بدت أكثر جمالًا من أي وقت مضى. تمتمت بصوتها الناعم ، “أتمنى… إذا كانت هناك حياة أخرى بعد هذه… أن تسنح لي الفرصة لمقابلتك مرة أخرى… الأخ الصغير باي… عليك أن تبقى على قيد الحياة! ”

 

 

حدق الرجل قوي البنية في باي شياوتشون. قال وهو يئن “لن تفلتوا! سيصل ولي العهد هنا قريبًا! ”

ثار الرعد وسقط البرق. كان باي شياوتشون يسرع بأسرع ما يمكنه. لقد فقد بالفعل الإحساس في ساقه اليمنى ، وكانت عيناه قرمزيتين. انبعث إحساس بأزمة قاتلة في كل شبر من جسده.

 

 

ثم سعل فم من الدم ، وانخفض رأسه حتى الموت.

 

 

 

كان وجه باي شياوتشون شاحبًا وكان يرتجف. من أجل قتل الرجل في أسرع وقت ممكن ، كان قد استخدم الكثير من الطاقة بحيث تفاقمت إصاباته. انتشر الألم في ساقه اليمنى ، وعندما نظر إلى أسفل رأى الرمح لا يزال مغروساً في لحمه. كما كان غارقًا في مياه الأمطار ، التي اختلطت بالدم لتتدفق على الأرض. شعر بأنه نصف مجمّد حتى الموت.

“الأخ الصغير باي…. انس أمرنا . أنت أسرع بكثير لوحدك…. اذهب!” بعيدًا عن الجانب ، كافح هو يونفي في وضع الجلوس. نظر بإرهاق إلى باي شياوتشون ، أومأ بالموافقة.

 

كانت عيون باي شياوتشون ملطخة بالدماء كما قال ، “يمكننا الخروج من منطقة 5000 كيلومتر خلال ثلاثة أيام فقط ، يا رفاق لا تتحدث…”

ترنحت دو لينجفي ، وعندما رأت ساقه ، بدأت تبكي. مدت يدها وأمسكت الرمح وسحبته بحذر شديد من ساقه.

 

 

 

بالنسبة لباي شياوتشون ، شعر كما لو أن لحمه وعظامه قد تمزقت. ارتجف لكنه امتنع عن الصراخ. كلمات خصمه المحتضرة بالإضافة إلى حقيقة أن الرجل كان يحاول كسب الوقت ، تسببت في غرق قلبه أكثر من ذي قبل.

 

 

 

حتى أنه يمكن أن يشعر بالتقلبات في الريح التي أخبرته أنه لن يمر وقت طويل قبل ظهور المزيد من أعضاء عشيرة لوتشن.

كان وجه باي شياوتشون شاحبًا وكان يرتجف. من أجل قتل الرجل في أسرع وقت ممكن ، كان قد استخدم الكثير من الطاقة بحيث تفاقمت إصاباته. انتشر الألم في ساقه اليمنى ، وعندما نظر إلى أسفل رأى الرمح لا يزال مغروساً في لحمه. كما كان غارقًا في مياه الأمطار ، التي اختلطت بالدم لتتدفق على الأرض. شعر بأنه نصف مجمّد حتى الموت.

 

 

 

أدرك تشين هنغ على الفور ما كان يحدث ، ومض وجهه. على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان باي شياوتشون يقوم بالخداع أم لا ، إلا أنه كان بإمكانه أن يحدد أنه بناءً على سرعة باي شياوتشون الحالية ، يمكن أن ينجح. بالتأكيد لم يجرؤ تشين هينغ على المقامرة بمصير طائفته من خلال تجاهل التهديد.

 

أنطلق جميع متدربي عشيرة لوتشن بأقصى سرعة باتجاه باي شياوتشون.

وضعت دو لينجفي ذراعه على كتفها ، وتمكن الاثنان من العودة إلى الكهف. احتفظ باي شياوتشون بالرمح. بالعودة إلى الكهف ، بدأ باي شياوتشون يلهث. كانت ساقه اليمنى تؤلمه ، لكن لحسن الحظ لم يطعن الرمح في العظم. بعد ربط الجرح ، كان لا يزال يشعر به ، ولكن بالنظر إلى الخطر المميت الذي كانوا فيه ، لم يكن ذلك مشكلة كبيرة.

 

“الأخت الكبرى دو ، الأخ الأكبر هو ، عليكم البقاء على قيد الحياة!” صر على أسنانه ، طار إلى الأمام بتهور. “هل تريدون القضاء علي ، عشيرة لوشن؟ حسنًا ، تعالوا! ”

“نحن نحتاج أن نتحرك. يمكن أن تظهر عشيرة لوتشن في أي لحظة! ” وقف باي شياوتشون ببطء على قدميه.

 

 

حتى أنه يمكن أن يشعر بالتقلبات في الريح التي أخبرته أنه لن يمر وقت طويل قبل ظهور المزيد من أعضاء عشيرة لوتشن.

نظر إلى هو يونفي ورآه مستلقيًا هناك يكافح من أجل التنفس. كانت أيام هروبهم بمثابة عذاب ، وكان يفقد قدرته على السيطرة على إصاباته. كانت دو لينجفي شاحبه وأصيب ممر تشي خاصتها بجروح بالغة ، حتى أن بعضه قُطع. لقد كان كفاحًا مذهلاً بالنسبة لها للخروج ومساعدة باي شياوتشون في القتال سابقًا ، والآن كل ما يمكنها فعله هو النظر إليه.

 

 

كان كل شيء هادئًا للحظة ، ولكن بعد ذلك نظر هوو يونفي ودو لينجفي فجأة في اتجاه باي شياوتشون ، وومضت وجوههم.

في ظلام الليل العاصف ، بدت عيناها جميلتين بشكل خاص.

 

 

 

“الأخ الصغير باي…. انس أمرنا . أنت أسرع بكثير لوحدك…. اذهب!” بعيدًا عن الجانب ، كافح هو يونفي في وضع الجلوس. نظر بإرهاق إلى باي شياوتشون ، أومأ بالموافقة.

كانت عيون باي شياوتشون ملطخة بالدماء كما قال ، “يمكننا الخروج من منطقة 5000 كيلومتر خلال ثلاثة أيام فقط ، يا رفاق لا تتحدث…”

 

 

كانت عيون باي شياوتشون ملطخة بالدماء كما قال ، “يمكننا الخروج من منطقة 5000 كيلومتر خلال ثلاثة أيام فقط ، يا رفاق لا تتحدث…”

ومع ذلك ، لم يستطع أن ينسى الشعور بما كان يجب عليه فعله عندما كان يكافح مع صديقيه من أجل البقاء. هذا الشعور بمواجهة الخطر كفريق كان شيئًا لا يستطيع التخلص منه. لم يستطع أن ينسى كيف هدده هو يونفي بقتل نفسه لإقناع باي شياوتشون بالمغادرة ، ولا الابتسامة الجميلة على وجه دو لينجفي الشاحب.

 

 

قبل أن ينهي جملته ، قطعه هو يونفي. “الأخ الصغير باي ، أنت يجب ان تهرب وتبلغ الطائفة وهذا أفضل مساهمه لى أنا والأخت الصغيرة دو…”

 

 

 

ضحك باي شياوتشون بمرارة. لم يكن طفلًا في الثالثة من عمره ليصدق كذبة كهذه. كان يعلم أنه حتى لو هرب وأبلغ الطائفة ، بحلول الوقت الذي يصل فيه أي شخص للمساعدة… سيكون هوو يونفي ودو لينجفي قد ماتوا بالفعل.

حتى أنه يمكن أن يشعر بالتقلبات في الريح التي أخبرته أنه لن يمر وقت طويل قبل ظهور المزيد من أعضاء عشيرة لوتشن.

 

 

عندما رأى أن باي شياوتشون بدا عازمًا على البقاء ، بدأ هوى يونفي يضحك. “حسنا. إذا مت فسوف تغادر ، أليس كذلك؟ ”

 

 

 

مرت رعشة عبر باي شياوتشون وأدرك أن هو يونفي كان يحرك آخر جزء من طاقته الروحية كما لو كان يدمر ممرات تشي الخاصة به.

أرسل على الفور رسالة إلى متدربي عشيرة لوتشن الآخرين. “ليحاول الجميع قتله! حتى لو لم يمت أصدقاؤه ، فمن المؤكد أنهم أصيبوا بجروح خطيرة. يمكننا تعقبهم بعد أن نقتل هذا الشخص! ”

 

قبل أن ينهي جملته ، قطعه هو يونفي. “الأخ الصغير باي ، أنت يجب ان تهرب وتبلغ الطائفة وهذا أفضل مساهمه لى أنا والأخت الصغيرة دو…”

نظر إليه هو يونفي بهدوء واستمر ، “الأخ الصغير باي ، هل ستذهب أم لا؟!”

إذا كان بإمكانه فقط اختيار الخوف من الموت ، أو الولاء للأصدقاء ، فسيختار الأخير!

 

عندما رأى أن باي شياوتشون بدا عازمًا على البقاء ، بدأ هوى يونفي يضحك. “حسنا. إذا مت فسوف تغادر ، أليس كذلك؟ ”

كان باي شياوتشون بائسًا وحزينًا. أخذ بضع خطوات إلى الوراء ، وكانا مشاعر مختلطة تملأ وجهه وهو يحدق في هو يونفي ودو لينجفي.

كان كل شيء هادئًا للحظة ، ولكن بعد ذلك نظر هوو يونفي ودو لينجفي فجأة في اتجاه باي شياوتشون ، وومضت وجوههم.

 

 

نظرت دو لينجفي إلى باي شياوتشون. على الرغم من أن وجهها كان شاحبًا ، لكن بطريقة ما ، بدت أكثر جمالًا من أي وقت مضى. تمتمت بصوتها الناعم ، “أتمنى… إذا كانت هناك حياة أخرى بعد هذه… أن تسنح لي الفرصة لمقابلتك مرة أخرى… الأخ الصغير باي… عليك أن تبقى على قيد الحياة! ”

انطلق باي شياوتشون ، وهو يضحك بجنون ويصرخ بأعلى صوته ، “ماتوا! لقد ماتوا! عشيرة لوتشن ، لا يمكنني مسحكم جميعًا ، لكن طائفة تيار الروح ستأتي بالتأكيد وتقتلكم جميعًا! ”

 

بالنسبة لباي شياوتشون ، شعر كما لو أن لحمه وعظامه قد تمزقت. ارتجف لكنه امتنع عن الصراخ. كلمات خصمه المحتضرة بالإضافة إلى حقيقة أن الرجل كان يحاول كسب الوقت ، تسببت في غرق قلبه أكثر من ذي قبل.

في اللحظة التي سمع فيها باي شياوتشون عبارة “ابق على قيد الحياة” ، مرت به رعشة عنيفة ، وشعر كما لو أن مطرقة ضربته في صدره. بعد إلقاء نظرة طويلة أخرى على دو لينجفي و هو يونفي ، استدار وخرج من الكهف ، كان غير متأكد مما يشعر به بالضبط. بعد لحظة ، كان يسرع خلال الليل العاصف.

 

 

 

 

 

عند رؤية أن باي شياوتشون قد اختار المغادرة أخيرًا ، تنفس هوى يونفي الصعداء. شاهدته دو لينجفي وهو يغادر ، وتمنت له كل خير في قلبها. كانت تتمنى حقًا… أن تجعل الوقت يتدفق في الاتجاه المعاكس ، وأن تتمكن من العودة في الوقت… عندما قابلت باي شياوتشون لأول مرة.

 

 

 

كان كل شيء هادئًا للحظة ، ولكن بعد ذلك نظر هوو يونفي ودو لينجفي فجأة في اتجاه باي شياوتشون ، وومضت وجوههم.

 

 

في الواقع ، كان لا يزال هناك صوت في رأسه يخبره… أن يهرب بمفرده….

كانت قاعدة تدريبه تنفجر بقوة ، وطاقته الروحية الداخلية تتصاعد ، حتى تسببت في تشويه مياه الأمطار.

 

 

 

كان مثل شعلة متوهجة ساطعة في ليلة مظلمة لا يمكن حتى للبرودة التي جلبها المطر تبديدها. حتى شخص بعيد جدًا سيكون قادرًا على الشعور به.

 

 

كان عضليًا وعيناه متجمدتان ، وفي يده رمح طويل. كان في المستوى الثامن من تكثيف التشي ، وبدا أنه أقوى من تشين يو.

تسلل البرق عبر السماء عندما شعر متدربي عشيرة لوتشن من عدة اتجاهات مختلفة بموقع بباي شياوتشون.

 

 

 

لمعت عيون تشين هنغ وهو ينظر في اتجاه باي شياوتشون.

كانت تعلم أن الطريقة الوحيدة لإنقاذ باي شياوتشون هي الهروب وإرسال الاخبار إلى الطائفة.

 

كان باي شياوتشون بائسًا وحزينًا. أخذ بضع خطوات إلى الوراء ، وكانا مشاعر مختلطة تملأ وجهه وهو يحدق في هو يونفي ودو لينجفي.

تحرك باي شياوتشون ، وحلّق فوق سفح الجبل مروراً بالكهف. أثناء تحركه، كان بإمكان دو لينجفي و هو يونفي سماعه يهمس بشيء لهما.

 

 

 

“سأجذب انتباههم. يجب ان تجدان طريقة للهروب… انطلقوا ! ”

 

 

 

بدأت الدموع تنهمر على وجه دو لينجفي حيث كان قلبها يدق بموجات لا تصدق من العاطفة. وبالمثل اهتز هو يونفي.

تحطم البرق وسقط المطر. مرة أخرى في ظلام الكهف في الجبل ، صرت دو لينجفي على أسنانها ومسحت الدموع من خديها. ثم بدأت عيناها تتوهج بعزم.

 

 

في الوقت نفسه ، انطلق باي شياوتشون بسرعة لا تصدق عندما اختار اتجاهًا مختلفًا للفرار.

انطلق باي شياوتشون ، وهو يضحك بجنون ويصرخ بأعلى صوته ، “ماتوا! لقد ماتوا! عشيرة لوتشن ، لا يمكنني مسحكم جميعًا ، لكن طائفة تيار الروح ستأتي بالتأكيد وتقتلكم جميعًا! ”

 

 

انطلق باي شياوتشون ، وهو يضحك بجنون ويصرخ بأعلى صوته ، “ماتوا! لقد ماتوا! عشيرة لوتشن ، لا يمكنني مسحكم جميعًا ، لكن طائفة تيار الروح ستأتي بالتأكيد وتقتلكم جميعًا! ”

 

 

وضعت دو لينجفي ذراعه على كتفها ، وتمكن الاثنان من العودة إلى الكهف. احتفظ باي شياوتشون بالرمح. بالعودة إلى الكهف ، بدأ باي شياوتشون يلهث. كانت ساقه اليمنى تؤلمه ، لكن لحسن الحظ لم يطعن الرمح في العظم. بعد ربط الجرح ، كان لا يزال يشعر به ، ولكن بالنظر إلى الخطر المميت الذي كانوا فيه ، لم يكن ذلك مشكلة كبيرة.

بدا أن باي شياوتشون يسير في اتجاه سيقود بسرعة خارج منطقة الـ 5000 كيلومتر. علاوة على ذلك ، من الطريقة التي كان يصرخ بها ، بدا واضحًا أن أصدقاءه قد ماتوا ، وأنه كان في حالة هستيرية. حتى لو مات أثناء المحاولة ، كان سيندفع وينقل الكلام إلى الطائفة للتأكد من أن الانتقام .

 

 

 

أدرك تشين هنغ على الفور ما كان يحدث ، ومض وجهه. على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان باي شياوتشون يقوم بالخداع أم لا ، إلا أنه كان بإمكانه أن يحدد أنه بناءً على سرعة باي شياوتشون الحالية ، يمكن أن ينجح. بالتأكيد لم يجرؤ تشين هينغ على المقامرة بمصير طائفته من خلال تجاهل التهديد.

 

 

انطلق باي شياوتشون ، وهو يضحك بجنون ويصرخ بأعلى صوته ، “ماتوا! لقد ماتوا! عشيرة لوتشن ، لا يمكنني مسحكم جميعًا ، لكن طائفة تيار الروح ستأتي بالتأكيد وتقتلكم جميعًا! ”

أرسل على الفور رسالة إلى متدربي عشيرة لوتشن الآخرين. “ليحاول الجميع قتله! حتى لو لم يمت أصدقاؤه ، فمن المؤكد أنهم أصيبوا بجروح خطيرة. يمكننا تعقبهم بعد أن نقتل هذا الشخص! ”

 

 

 

أنطلق جميع متدربي عشيرة لوتشن بأقصى سرعة باتجاه باي شياوتشون.

كان عضليًا وعيناه متجمدتان ، وفي يده رمح طويل. كان في المستوى الثامن من تكثيف التشي ، وبدا أنه أقوى من تشين يو.

 

 

تحطم البرق وسقط المطر. مرة أخرى في ظلام الكهف في الجبل ، صرت دو لينجفي على أسنانها ومسحت الدموع من خديها. ثم بدأت عيناها تتوهج بعزم.

مرت رعشة عبر باي شياوتشون وأدرك أن هو يونفي كان يحرك آخر جزء من طاقته الروحية كما لو كان يدمر ممرات تشي الخاصة به.

 

حتى قبل ان تغادر الكلمات فم الرجل ، اشتعلت النيران في عيون باي شياوتشون عندما قفز إلى الأمام. على الرغم من أن الرجل قوي البنية بدا وكأنه من النوع المندفع ، إلا أنه كان شديد الحذر. بدلاً من الاندفاع إلى الكهف للقتال ، تراجع بسرعه.

كانت تعلم أن الطريقة الوحيدة لإنقاذ باي شياوتشون هي الهروب وإرسال الاخبار إلى الطائفة.

كانت عيون باي شياوتشون ملطخة بالدماء كما قال ، “يمكننا الخروج من منطقة 5000 كيلومتر خلال ثلاثة أيام فقط ، يا رفاق لا تتحدث…”

 

 

نظرت إلى هو يونفي ، الذي أومضت عيناه بنفس التصميم مثلها.

 

 

 

نظرت إلى هو يونفي ، الذي أومضت عيناه بنفس التصميم مثلها.

قال “لا تقلق علي”. “دعينا نفترق . أي واحد منا يخرج أولاً يمكنه طلب المساعدة من الطائفة لإنقاذ الأخ الصغير باي! ” كان هو يونفي مصممًا على استخدام آخر جزء من طاقته لمحاولة الهروب والحصول على المساعدة من أجل باي شياوتشون حتى لو مات في هذه العملية.

كان عضليًا وعيناه متجمدتان ، وفي يده رمح طويل. كان في المستوى الثامن من تكثيف التشي ، وبدا أنه أقوى من تشين يو.

 

 

أخذ الاثنان نفسا عميقا ثم ركضوا في المطر ، وانفصلوا واتجهوا في اتجاهين مختلفين ، مستعينين بكل القوة التي يمكن أن يديروها. لقد كانوا على وشك الانهيار ، ولكن بقوة الإرادة المطلقة ، تمكنوا من تجاوز حدود أجسادهم.

 

 

57: عليك أن تبقى حيا!

ثار الرعد وسقط البرق. كان باي شياوتشون يسرع بأسرع ما يمكنه. لقد فقد بالفعل الإحساس في ساقه اليمنى ، وكانت عيناه قرمزيتين. انبعث إحساس بأزمة قاتلة في كل شبر من جسده.

 

 

 

كان خائفاً من الموت ، واثقاً من أن الموت كان على عقبه ، على وشك ابتلاعه.

عندما رأى أن باي شياوتشون بدا عازمًا على البقاء ، بدأ هوى يونفي يضحك. “حسنا. إذا مت فسوف تغادر ، أليس كذلك؟ ”

 

 

لم يكن متأكدًا مما إذا كانت أفعاله الآن متهورة أم لا ، أو ما إذا كان قد يندم على قراره أم لا. بعد كل شيء ، كان الغرض من التدريب الخالد هو العيش إلى الأبد.

 

 

أدرك تشين هنغ على الفور ما كان يحدث ، ومض وجهه. على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان باي شياوتشون يقوم بالخداع أم لا ، إلا أنه كان بإمكانه أن يحدد أنه بناءً على سرعة باي شياوتشون الحالية ، يمكن أن ينجح. بالتأكيد لم يجرؤ تشين هينغ على المقامرة بمصير طائفته من خلال تجاهل التهديد.

في الواقع ، كان لا يزال هناك صوت في رأسه يخبره… أن يهرب بمفرده….

أخذ الاثنان نفسا عميقا ثم ركضوا في المطر ، وانفصلوا واتجهوا في اتجاهين مختلفين ، مستعينين بكل القوة التي يمكن أن يديروها. لقد كانوا على وشك الانهيار ، ولكن بقوة الإرادة المطلقة ، تمكنوا من تجاوز حدود أجسادهم.

 

بدا أن باي شياوتشون يسير في اتجاه سيقود بسرعة خارج منطقة الـ 5000 كيلومتر. علاوة على ذلك ، من الطريقة التي كان يصرخ بها ، بدا واضحًا أن أصدقاءه قد ماتوا ، وأنه كان في حالة هستيرية. حتى لو مات أثناء المحاولة ، كان سيندفع وينقل الكلام إلى الطائفة للتأكد من أن الانتقام .

ومع ذلك ، لم يستطع أن ينسى الشعور بما كان يجب عليه فعله عندما كان يكافح مع صديقيه من أجل البقاء. هذا الشعور بمواجهة الخطر كفريق كان شيئًا لا يستطيع التخلص منه. لم يستطع أن ينسى كيف هدده هو يونفي بقتل نفسه لإقناع باي شياوتشون بالمغادرة ، ولا الابتسامة الجميلة على وجه دو لينجفي الشاحب.

في الوقت نفسه ، انطلق باي شياوتشون بسرعة لا تصدق عندما اختار اتجاهًا مختلفًا للفرار.

 

 

إذا كان بإمكانه فقط اختيار الخوف من الموت ، أو الولاء للأصدقاء ، فسيختار الأخير!

 

 

مرت رعشة عبر باي شياوتشون وأدرك أن هو يونفي كان يحرك آخر جزء من طاقته الروحية كما لو كان يدمر ممرات تشي الخاصة به.

“الأخت الكبرى دو ، الأخ الأكبر هو ، عليكم البقاء على قيد الحياة!” صر على أسنانه ، طار إلى الأمام بتهور. “هل تريدون القضاء علي ، عشيرة لوشن؟ حسنًا ، تعالوا! ”

“نحن نحتاج أن نتحرك. يمكن أن تظهر عشيرة لوتشن في أي لحظة! ” وقف باي شياوتشون ببطء على قدميه.

 

 

تألقت عيون باي شياوتشون بغضب وحشي مثل حيوان في قفص جاهز للقتال من أجل حياته.

 

 

بدا أن باي شياوتشون يسير في اتجاه سيقود بسرعة خارج منطقة الـ 5000 كيلومتر. علاوة على ذلك ، من الطريقة التي كان يصرخ بها ، بدا واضحًا أن أصدقاءه قد ماتوا ، وأنه كان في حالة هستيرية. حتى لو مات أثناء المحاولة ، كان سيندفع وينقل الكلام إلى الطائفة للتأكد من أن الانتقام .

هذا الفصل بدعم من Last Legend

 

ترجمة : Mada

قال “لا تقلق علي”. “دعينا نفترق . أي واحد منا يخرج أولاً يمكنه طلب المساعدة من الطائفة لإنقاذ الأخ الصغير باي! ” كان هو يونفي مصممًا على استخدام آخر جزء من طاقته لمحاولة الهروب والحصول على المساعدة من أجل باي شياوتشون حتى لو مات في هذه العملية.

ضحك باي شياوتشون بمرارة. لم يكن طفلًا في الثالثة من عمره ليصدق كذبة كهذه. كان يعلم أنه حتى لو هرب وأبلغ الطائفة ، بحلول الوقت الذي يصل فيه أي شخص للمساعدة… سيكون هوو يونفي ودو لينجفي قد ماتوا بالفعل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط