نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 59

أنت تموت ، أنا أعيش

أنت تموت ، أنا أعيش

59: أنت تموت ، أنا أعيش!

 

 

كان شابًا طويل الوجه ، أحد أعضاء عشيرة لوتشن الثلاثة الذين انتشروا للبحث عنه. حتى عندما سقط الشاب للوراء ، قام بسحب زلة من اليشم ضغط عليها لأسفل لإرسال رسالة.

في نفس اللحظة التي تردد فيها صدى صوت تشين هنغ ، نظر باي شياوتشون الذي كان لا يزال مثبتًا في الشجرة إلى الأعلى. ظهر بريق شجاع في عينيه وهو يمد يده ويمسك بالسهم الذي كان بارزًا من كتفه ثم يسحبه بشراسة متجاهلًا الألم الناتج عن الطعن.

رن صوت تكسير!

 

 

تدفق الدم ، وقطع اللحم. كان الألم شديدًا لدرجة أن باي شياوتشون ارتعد. ومع ذلك وبدون أدنى تردد ، أطلق العنان لفن التحكم بمرجل التشي البنفسجي. باستخدام الثقل في ، ألقى السهم مرة أخرى نحو متدرب عشيرة لوتشن .

 

 

بسبب استخدام الثقل في الخفة ، كانت قوة السهم مثل الجبل الشاهق.

ترددت صرخة خارقة في الهواء مع تسارع السهم .

فوجئ متدرب عشيرة لوتشن الذي كان على وشك إطلاق سهم ثانٍ. لم يتخيل أبدًا أن باي شياوتشون يمكن أن يكون شرسًا للغاية. في الواقع ، أدرك الآن أن باي شياوتشون ربما سمح بإصابته عن قصد ، كل ذلك بهدف أن يكون قادرًا على القيام بهذا الهجوم المضاد الفوري تقريبًا.

 

قرر عدم استخدام السيف الخشبي للدفاع ، وبدلاً من ذلك سمح للسهم بالطعن في بطنه. في الوقت نفسه ، انطلق السهم الذي ألقاه للأمام واخترق صدر الرجل. تم رش الدم في كل مكان بينما صرخ الرجل وكانت عيناه تلمعان بدهشة حيث دفعته قوة الضربة إلى الخلف بشكل أسرع.

بسبب استخدام الثقل في الخفة ، كانت قوة السهم مثل الجبل الشاهق.

دوى الصوت عندما تم صد السيف الخشبي. ومع ذلك ، سقطت الضربة الأولى ، مما أدى إلى تراجع الهدف وخروج الدم من فمه. كما سعل باي شياوتشون الدم مع تفاقم إصاباته. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من التراجع ، اقترب الشاب ذو الوجه الطويل وضربه بسيفه الطويل ، وأرسل انفجارًا من السيف نحو باي شياوتشون.

 

رن صوت تكسير!

في الوقت نفسه ، أومضت يدا باي شياوتشون في إيماءة تعويذة ، مما أدى إلى إطلاق سيفه الخشبي في هجوم مميت ثان. احتدمت هالة قاتمة كئيبة. كانت مواجهاته القاتلة المتتالية مع أعضاء عشيرة لوتشن قد زودت باي شياوتشون بخبرة عملية لا تصدق في المعركة. علاوة على ذلك ، أظهر أنه يتمتع بموهبة مذهلة كمقاتل في أعماق عظامه ، وهو شيء نادرًا ما كشفه للعالم. كان يظهر الآن فقط بسبب العديد من مواقف الحياة والموت التي واجهها.

قرر عدم استخدام السيف الخشبي للدفاع ، وبدلاً من ذلك سمح للسهم بالطعن في بطنه. في الوقت نفسه ، انطلق السهم الذي ألقاه للأمام واخترق صدر الرجل. تم رش الدم في كل مكان بينما صرخ الرجل وكانت عيناه تلمعان بدهشة حيث دفعته قوة الضربة إلى الخلف بشكل أسرع.

 

فوجئ متدرب عشيرة لوتشن الذي كان على وشك إطلاق سهم ثانٍ. لم يتخيل أبدًا أن باي شياوتشون يمكن أن يكون شرسًا للغاية. في الواقع ، أدرك الآن أن باي شياوتشون ربما سمح بإصابته عن قصد ، كل ذلك بهدف أن يكون قادرًا على القيام بهذا الهجوم المضاد الفوري تقريبًا.

في الواقع ، كان خوفه من الموت هو الذي يمنحه قوة لا تنتهي ، وأبقاه مستمراً بينما كان يسارع طوال الليل العاصف.

 

“هل ستمنع هذا ؟!” زأر ، ظهر وميض شرير في عينيه وهو يطلق سهمًا ثانيًا.

سقط الرجل على الفور. كان في الدائرة الكبرى للمستوى الثامن من تكثيف التشي ، وكشخص حارب عدة وحوش خطيرة في جبال النجم الساقط ، كان يتمتع بخبرة كبيرة. كان يعلم أنه خسر زمام المبادرة في القتال ، لكن حتى مع انسحابه اختار عدم تفعيل أي دفاعات. بدلاً من ذلك ، استغل اللحظة الوجيزة التي أمضاها… لينهي سحب القوس!

بعد مرور بضع عشرات من الأنفاس ، وصل العديد من متدربي عشيرة لوتشن الآخرين إلى مكان الحادث. عندما نظروا حولهم ، ظهرت تعبيرات الصدمة على وجوههم عندما أدركوا أن باي شياوتشون كان شرسًا لدرجة أنه قد يؤذي نفسه لقتل خصمه.

 

 

“هل ستمنع هذا ؟!” زأر ، ظهر وميض شرير في عينيه وهو يطلق سهمًا ثانيًا.

 

 

ترجمة : Mada

في تقديره ، سيستخدم باي شياوتشون سيفه الخشبي لصد السهم ، والذي من شأنه أن يقضي على أحد التهديدين القاتلين اللذين كانا في طريقه ، وسيعيد له زمام المبادرة.

“انا اريد العيش!” . مسح الدموع من وجهه بذراعه اليسرى ، ثم صر أسنانه الباردة وهو يسارع عبر الغابة. لم يكن لديه أي فكرة عن مكان وجوده بالضبط ، ولم يكن لديه خطة حول ما يجب فعله. لم يكن هناك سوى فكرة واحدة في رأسه. “لا بد لي من البقاء على قيد الحياة!”

 

قرر عدم استخدام السيف الخشبي للدفاع ، وبدلاً من ذلك سمح للسهم بالطعن في بطنه. في الوقت نفسه ، انطلق السهم الذي ألقاه للأمام واخترق صدر الرجل. تم رش الدم في كل مكان بينما صرخ الرجل وكانت عيناه تلمعان بدهشة حيث دفعته قوة الضربة إلى الخلف بشكل أسرع.

ومع ذلك ، في هذه اللحظة بالذات تحولت عيون باي شياوتشون إلى اللون الأحمر الزاهي. كان يعلم أنه لا يستطيع إعطاء خصمه أدنى فرصة للقيام بحركة. إذا فعل ذلك ، فمن المرجح أن يُقتل.

كان سيفًا عظيمًا يبلغ طوله أكثر من مترين ، وله مظهر قديم وخشن. ثبته الشاب ثم حركه في الهواء مما تسبب في رنين صفير من شفرة النصل. أومضت نية القتل في عينيه وابتسم بشراسة وهو ينطلق نحو باي شياوتشون بأقصى سرعة.

 

فوجئ متدرب عشيرة لوتشن الذي كان على وشك إطلاق سهم ثانٍ. لم يتخيل أبدًا أن باي شياوتشون يمكن أن يكون شرسًا للغاية. في الواقع ، أدرك الآن أن باي شياوتشون ربما سمح بإصابته عن قصد ، كل ذلك بهدف أن يكون قادرًا على القيام بهذا الهجوم المضاد الفوري تقريبًا.

قرر عدم استخدام السيف الخشبي للدفاع ، وبدلاً من ذلك سمح للسهم بالطعن في بطنه. في الوقت نفسه ، انطلق السهم الذي ألقاه للأمام واخترق صدر الرجل. تم رش الدم في كل مكان بينما صرخ الرجل وكانت عيناه تلمعان بدهشة حيث دفعته قوة الضربة إلى الخلف بشكل أسرع.

ومع ذلك ، في هذه اللحظة بالذات تحولت عيون باي شياوتشون إلى اللون الأحمر الزاهي. كان يعلم أنه لا يستطيع إعطاء خصمه أدنى فرصة للقيام بحركة. إذا فعل ذلك ، فمن المرجح أن يُقتل.

 

 

 

 

 

 

كان ذلك عندما سقط سيف باي شياوتشون الخشبي على الرجل كما لو كان يطالب بإنهاء حياته. بحركة مائلة سريعة ، قطعت رأس الرجل تمامًا و سقطت على الأرض.

 

 

رن صوت تكسير!

بعد أن أنجز هذه الأشياء ، سعل باي شياوتشون جرعة من الدماء ، ومع ذلك لم يتردد للحظة في الإندفاع إلى غطاء الأشجار ، ومن ثم اختفى.

“هل ستمنع هذا ؟!” زأر ، ظهر وميض شرير في عينيه وهو يطلق سهمًا ثانيًا.

 

 

بعد مرور بضع عشرات من الأنفاس ، وصل العديد من متدربي عشيرة لوتشن الآخرين إلى مكان الحادث. عندما نظروا حولهم ، ظهرت تعبيرات الصدمة على وجوههم عندما أدركوا أن باي شياوتشون كان شرسًا لدرجة أنه قد يؤذي نفسه لقتل خصمه.

 

 

في الوقت نفسه ، أومضت يدا باي شياوتشون في إيماءة تعويذة ، مما أدى إلى إطلاق سيفه الخشبي في هجوم مميت ثان. احتدمت هالة قاتمة كئيبة. كانت مواجهاته القاتلة المتتالية مع أعضاء عشيرة لوتشن قد زودت باي شياوتشون بخبرة عملية لا تصدق في المعركة. علاوة على ذلك ، أظهر أنه يتمتع بموهبة مذهلة كمقاتل في أعماق عظامه ، وهو شيء نادرًا ما كشفه للعالم. كان يظهر الآن فقط بسبب العديد من مواقف الحياة والموت التي واجهها.

بعد لحظة ، شوهد وميض من الضوء عندما ظهر ولي العهد الأمير تشين هينغ.

 

 

في الوقت نفسه ، أومضت يدا باي شياوتشون في إيماءة تعويذة ، مما أدى إلى إطلاق سيفه الخشبي في هجوم مميت ثان. احتدمت هالة قاتمة كئيبة. كانت مواجهاته القاتلة المتتالية مع أعضاء عشيرة لوتشن قد زودت باي شياوتشون بخبرة عملية لا تصدق في المعركة. علاوة على ذلك ، أظهر أنه يتمتع بموهبة مذهلة كمقاتل في أعماق عظامه ، وهو شيء نادرًا ما كشفه للعالم. كان يظهر الآن فقط بسبب العديد من مواقف الحياة والموت التي واجهها.

نظر إلى الرأس المقطوع لزميله من العشيرة ، ثم نظر إلى آثار الدماء الأخرى في المنطقة. تحولت تعابير وجهه وأصبحت قاتمة ، وانبعثت منه نية القتل العنيفة.

 

 

 

كان في المنطقة خمسة أفراد عشيرة ، ثلاثة منهم كانوا في المستوى الثامن من تكثيف التشي ، واثنان في المستوى السابع.

علاوة على ذلك ، غطي المطر على دلائل مروره بسرعة. على الرغم من حقيقة أنهم كانوا من عشيرة متدربين في جبال فالنستار و كانوا يصطادون الوحوش في الغابة بشكل متكرر ، إلا أنهم ما زالوا غير قادرين على تعقبه.

 

 

“تشين فنغ ، تشين جو ، ليذهب كلاكما للبحث عن الآخرين. لا يمكننا السماح لهم بالخروج من أراضينا. البقية منكم… ستأتون معي. نحن سنقطع رأس هذا الرجل! ” مع ذلك نفض تشين هنغ كمه وتوجه إلى الأشجار.

 

 

 

امتثل الاثنان اللذان كانا في المستوى السابع من تكثيف التشي لأوامر تشين هنغ واستأنفا البحث. تبع الثلاثة الآخرون تشين هنغ في الأشجار ، وكانت عيونهم تتأرجح مع الرغبة في القتل.

 

 

 

داخل الغابة التي غطت سلسلة الجبال المجهولة ، سار باي شياوتشون بدوار ورؤية مشوشة. أصيب كتفه وبطنه وساقه اليمنى بجروح خطيرة. بسبب البرد الذي يجلبه المطر ، كان يرتجف بعنف أكثر مما كان عليه في العادة.

 

 

بدأ الشاب طويل الوجه يضحك من قلبه. دون أي تردد ، عزز قاعدته التدريبية ، واستدعى طبقات دروع عديدة. كما أنه صفع حقيبته لينتج سيفاً طويلاً.

“هل سأموت…؟” كان يفكر بمرارة. مشهد كل إصاباته وآلام طعنات العظام ، تسببت في تجمع البكاء في عينيه.

 

 

 

استرجع فجأة صورة لوالديه مستلقين على فراش الموت. ثم تذكر كيف شاهد أجسادهم تزداد برودة ببطء في الموت.

بعد مرور بضع عشرات من الأنفاس ، وصل العديد من متدربي عشيرة لوتشن الآخرين إلى مكان الحادث. عندما نظروا حولهم ، ظهرت تعبيرات الصدمة على وجوههم عندما أدركوا أن باي شياوتشون كان شرسًا لدرجة أنه قد يؤذي نفسه لقتل خصمه.

 

كان شابًا طويل الوجه ، أحد أعضاء عشيرة لوتشن الثلاثة الذين انتشروا للبحث عنه. حتى عندما سقط الشاب للوراء ، قام بسحب زلة من اليشم ضغط عليها لأسفل لإرسال رسالة.

ربما كان فى ذلك الوقت بدأ يخشى بشكل خاص فكرة الموت.

 

 

ربما كان فى ذلك الوقت بدأ يخشى بشكل خاص فكرة الموت.

“انا اريد العيش!” . مسح الدموع من وجهه بذراعه اليسرى ، ثم صر أسنانه الباردة وهو يسارع عبر الغابة. لم يكن لديه أي فكرة عن مكان وجوده بالضبط ، ولم يكن لديه خطة حول ما يجب فعله. لم يكن هناك سوى فكرة واحدة في رأسه. “لا بد لي من البقاء على قيد الحياة!”

 

 

 

في الواقع ، كان خوفه من الموت هو الذي يمنحه قوة لا تنتهي ، وأبقاه مستمراً بينما كان يسارع طوال الليل العاصف.

 

 

ومع ذلك ، في هذه اللحظة بالذات تحولت عيون باي شياوتشون إلى اللون الأحمر الزاهي. كان يعلم أنه لا يستطيع إعطاء خصمه أدنى فرصة للقيام بحركة. إذا فعل ذلك ، فمن المرجح أن يُقتل.

تدريجيًا ، أدرك أنه بعد كل القتال ، كانت قاعدته التدريبية تتحرك ، ولم يكن بعيدًا جدًا عن اختراق المستوى السابع من تكثيف التشي.

 

 

سقط الرجل على الفور. كان في الدائرة الكبرى للمستوى الثامن من تكثيف التشي ، وكشخص حارب عدة وحوش خطيرة في جبال النجم الساقط ، كان يتمتع بخبرة كبيرة. كان يعلم أنه خسر زمام المبادرة في القتال ، لكن حتى مع انسحابه اختار عدم تفعيل أي دفاعات. بدلاً من ذلك ، استغل اللحظة الوجيزة التي أمضاها… لينهي سحب القوس!

في النهاية ، أصبحت الشمس مرئية من بعيد ، وعندما اخترقت أشعة الضوء عبر الأوراق ، انعكست على قطرات المطر المتساقطة ، مما خلق مشهدًا جميلًا.

“تشين فنغ ، تشين جو ، ليذهب كلاكما للبحث عن الآخرين. لا يمكننا السماح لهم بالخروج من أراضينا. البقية منكم… ستأتون معي. نحن سنقطع رأس هذا الرجل! ” مع ذلك نفض تشين هنغ كمه وتوجه إلى الأشجار.

 

رن صوت تكسير!

 

بناءً على السرعة التي كانوا يتحركون بها ، سيصل عضوا العشيرة الآخران خلال حوالي عشرة أنفاس من الوقت. كان تشين هنغ بعيدًا قليلاً ، وسيحتاج إلى ما يقرب من عشرين نفسًا للوصول.

كان تشن هنغ و الثلاثة الآخرون من عشيرة لوتشن يتبعونه بأقصى سرعة. كان وجه تشين هنغ ينمو بشكل قبيح على نحو متزايد لأنه أدرك أن عدوهم ، على الرغم من إصابته بجروح خطيرة ، كان يتحرك بسرعة كبيرة عبر الغابة لدرجة أنهم لم يحرزوا أي تقدم في اللحاق به. بعد متابعته لمدة ليلة كاملة ، لم يكن لديهم أي فكرة عن مكانه بالضبط.

ترجمة : Mada

 

ومع ذلك ، في هذه اللحظة بالذات تحولت عيون باي شياوتشون إلى اللون الأحمر الزاهي. كان يعلم أنه لا يستطيع إعطاء خصمه أدنى فرصة للقيام بحركة. إذا فعل ذلك ، فمن المرجح أن يُقتل.

علاوة على ذلك ، غطي المطر على دلائل مروره بسرعة. على الرغم من حقيقة أنهم كانوا من عشيرة متدربين في جبال فالنستار و كانوا يصطادون الوحوش في الغابة بشكل متكرر ، إلا أنهم ما زالوا غير قادرين على تعقبه.

 

 

تدفق الدم ، وقطع اللحم. كان الألم شديدًا لدرجة أن باي شياوتشون ارتعد. ومع ذلك وبدون أدنى تردد ، أطلق العنان لفن التحكم بمرجل التشي البنفسجي. باستخدام الثقل في ، ألقى السهم مرة أخرى نحو متدرب عشيرة لوتشن .

“حسنا ، دعونا نفترق” ، قال تشين هنغ . “إنه جريح ، لذا لن يتمكن من الجري لفترة طويلة. الثلاثة منكم ، ابقوا على بعد ثلاثمائة متر. عندما تجدوه ، لا تقاتلوا! أرسلوا لي رسالة على الفور! ” بذلك ، أومأ أعضاء العشيرة الثلاثة الآخرون برأسهم وتوجهوا في اتجاهات مختلفة.

 

 

 

مر الوقت. في اليوم التالي ، كان باي شياوتشون منهكًا تمامًا ، ووصل إلى أقصى حدوده. لولا حقيقة أنه كان يركض للنجاة بحياته ، لكان قد انهار منذ فترة طويلة.

في تقديره ، سيستخدم باي شياوتشون سيفه الخشبي لصد السهم ، والذي من شأنه أن يقضي على أحد التهديدين القاتلين اللذين كانا في طريقه ، وسيعيد له زمام المبادرة.

 

 

كانت شفتيه جافة ومتشققة ووجهه شاحب ووتيرته تتباطأ. بعد الاستمرار حتى الوقت الذي يستغرقه حرق عود بخور ، ومض وجهه فجأة عندما رأى أشكال ضبابية تتحرك على اليمين. ومع ذلك ، لم يهاجمه أحد. وبدلاً من ذلك ، تراجع على الفور.

كان في المنطقة خمسة أفراد عشيرة ، ثلاثة منهم كانوا في المستوى الثامن من تكثيف التشي ، واثنان في المستوى السابع.

 

سقط الرجل على الفور. كان في الدائرة الكبرى للمستوى الثامن من تكثيف التشي ، وكشخص حارب عدة وحوش خطيرة في جبال النجم الساقط ، كان يتمتع بخبرة كبيرة. كان يعلم أنه خسر زمام المبادرة في القتال ، لكن حتى مع انسحابه اختار عدم تفعيل أي دفاعات. بدلاً من ذلك ، استغل اللحظة الوجيزة التي أمضاها… لينهي سحب القوس!

كان شابًا طويل الوجه ، أحد أعضاء عشيرة لوتشن الثلاثة الذين انتشروا للبحث عنه. حتى عندما سقط الشاب للوراء ، قام بسحب زلة من اليشم ضغط عليها لأسفل لإرسال رسالة.

راقبه الشاب طويل الوجه وهو يرحل. أخافه باي شياوتشون ، وبينما كان يتجادل حول ما إذا كان سيطارد على الفور أم لا ، رأى شخصيتين تسرعان نحوه من بعيد ، وكان تعبيره ساطعًا.

 

كانت شفتيه جافة ومتشققة ووجهه شاحب ووتيرته تتباطأ. بعد الاستمرار حتى الوقت الذي يستغرقه حرق عود بخور ، ومض وجهه فجأة عندما رأى أشكال ضبابية تتحرك على اليمين. ومع ذلك ، لم يهاجمه أحد. وبدلاً من ذلك ، تراجع على الفور.

غرق وجه باي شياوتشون ، واندفع للأمام في الغابة بشكل أسرع من ذي قبل.

كان ذلك عندما سقط سيف باي شياوتشون الخشبي على الرجل كما لو كان يطالب بإنهاء حياته. بحركة مائلة سريعة ، قطعت رأس الرجل تمامًا و سقطت على الأرض.

 

 

راقبه الشاب طويل الوجه وهو يرحل. أخافه باي شياوتشون ، وبينما كان يتجادل حول ما إذا كان سيطارد على الفور أم لا ، رأى شخصيتين تسرعان نحوه من بعيد ، وكان تعبيره ساطعًا.

راقبه الشاب طويل الوجه وهو يرحل. أخافه باي شياوتشون ، وبينما كان يتجادل حول ما إذا كان سيطارد على الفور أم لا ، رأى شخصيتين تسرعان نحوه من بعيد ، وكان تعبيره ساطعًا.

 

 

كان هذان هما العضوان الآخران في العشيرة ، وخلفهم كان بإمكانه رؤية تشين هنغ.

كان شابًا طويل الوجه ، أحد أعضاء عشيرة لوتشن الثلاثة الذين انتشروا للبحث عنه. حتى عندما سقط الشاب للوراء ، قام بسحب زلة من اليشم ضغط عليها لأسفل لإرسال رسالة.

 

 

بناءً على السرعة التي كانوا يتحركون بها ، سيصل عضوا العشيرة الآخران خلال حوالي عشرة أنفاس من الوقت. كان تشين هنغ بعيدًا قليلاً ، وسيحتاج إلى ما يقرب من عشرين نفسًا للوصول.

 

 

 

بدأ الشاب طويل الوجه يضحك من قلبه. دون أي تردد ، عزز قاعدته التدريبية ، واستدعى طبقات دروع عديدة. كما أنه صفع حقيبته لينتج سيفاً طويلاً.

استرجع فجأة صورة لوالديه مستلقين على فراش الموت. ثم تذكر كيف شاهد أجسادهم تزداد برودة ببطء في الموت.

 

 

كان سيفًا عظيمًا يبلغ طوله أكثر من مترين ، وله مظهر قديم وخشن. ثبته الشاب ثم حركه في الهواء مما تسبب في رنين صفير من شفرة النصل. أومضت نية القتل في عينيه وابتسم بشراسة وهو ينطلق نحو باي شياوتشون بأقصى سرعة.

 

 

 

“قتل مختار من طائفة تيار الروح سيكون ممتعًا! أكثر تسلية من قتل المتدربين العشوائيين! ” ضحك و قام بقطع السيف في الهواء ، مما تسبب في انبعاث شعاع من ضوء السيف مصحوبًا بصوت مثل الرياح المتدفقة. ثم أجرى إيماءة تعويذة بيده اليسرى وأشار بإصبعه إلى الخارج ، مما تسبب في إطلاق كرة نارية بحجم قبضة اليد في اتجاه باي شياوتشون.

 

 

 

 

 

على الرغم من هطول الأمطار ، انفجرت الكرة النارية بالحرارة الحارقة أثناء إطلاقها في الهواء. مرت رعشة من خلال باي شياوتشون ، وعندما استدار لينظر إلى الوراء ، أومضت النية القاتلة في عينيه. كان يدرك جيدًا أنه إذا لم يقضي على هذا الخصم على الفور ، فسيكون من المستحيل عليه الهروب.

 

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي استدار فيها باي شياوتشون ، عاد الشاب ذو الوجه الطويل إلى الوراء ، وعيناه أومضت بسخرية. لم يكن هناك أي طريقة على الإطلاق لإعطاء باي شياوتشون الفرصة للاقتراب منه. كان هدفه الوحيد في الوقت الحالي هو كسب الوقت.

 

 

 

ضمت يدا باي شياوتشون على قبضتيه ، وبدأ في الجري مرة أخرى. ومع ذلك سرعان ما تدخل الشاب طويل الوجه ، مما أدى إلى تأخيره مرة أخرى. مرت بضع أنفاس من الوقت ، وكان عضوا العشيرة الآخران يقتربان. عندما رأوا باي شياوتشون ، اندلعت قواعد تدريبهم بقوة.

 

 

 

في الوقت نفسه ، بدأ الشاب طويل الوجه يضحك. بدلاً من التلاعب كما كان ، أطلق العنان لكل السرعة التي يمكنه حشدها. جنبا إلى جنب مع الاثنين من زملائه من أفراد العشيرة ، انطلق كالنار بشكل قاتل على باي شياوتشون.

استرجع فجأة صورة لوالديه مستلقين على فراش الموت. ثم تذكر كيف شاهد أجسادهم تزداد برودة ببطء في الموت.

 

 

ثلاثه في المستوى الثامن من تكثيف التشي. عندما رأى تشين هنغ إطلاق العنان للهجوم القاتل ، شعر براحة أكبر. كان واثقًا تمامًا من أنه بغض النظر عن الحيل التي يقوم بها باي شياوتشون ، فإنه سيموت بالتأكيد.

 

 

 

قال ببرود: “يا للأسف”. “لن تتاح له فرصة للنمو”. ومع ذلك ، قبل أن يغمض عينيه ، أومضت تعابير وجهه.

 

 

هذا الفصل بدعم من Last Legend

عندما اقتربت الشخصيات الثلاثة من باي شياوتشون وأطلقت العنان لمختلف القوى الإلهية القاتلة والتقنيات السحرية ، أومضت يد باي شياوتشون اليمنى بإيماءة تعويذة. طار سيفه الخشبي باتجاه الخصم الأوسط ، وألقى لكمة في اتجاه آخر.

بسبب استخدام الثقل في الخفة ، كانت قوة السهم مثل الجبل الشاهق.

 

 

دوى الصوت عندما تم صد السيف الخشبي. ومع ذلك ، سقطت الضربة الأولى ، مما أدى إلى تراجع الهدف وخروج الدم من فمه. كما سعل باي شياوتشون الدم مع تفاقم إصاباته. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من التراجع ، اقترب الشاب ذو الوجه الطويل وضربه بسيفه الطويل ، وأرسل انفجارًا من السيف نحو باي شياوتشون.

قال ببرود: “يا للأسف”. “لن تتاح له فرصة للنمو”. ومع ذلك ، قبل أن يغمض عينيه ، أومضت تعابير وجهه.

 

 

في لحظة الخطر الحرج ، تمكن باي شياوتشون من تحريف جسده لتجنب إصابة قلبه من شفرة النصل ، مما تسبب على الفور في تجمع العرق في جميع أنحاء جسده. وفي نفس الوقت بدأ الشاب طويل الوجه يضحك. بعد ذلك ، عندما كان على وشك سحب السيف للخلف ، مد باي شياوتشون يده وأمسك النصل ، ثم جر نفسه للأمام إلى أسفل المقبض.

 

 

“هل ستمنع هذا ؟!” زأر ، ظهر وميض شرير في عينيه وهو يطلق سهمًا ثانيًا.

لقد دفع ثمنًا باهظًا ، لكن هذا وضعه مباشرة أمام الشاب طويل الوجه ، الذي كانت فروة رأسه تنمل بشدة لدرجة أنها قد تنفجر. غمره شعور مفاجئ بأزمة قاتلة شديدة. فقط عندما كان على وشك إسقاط النصل والقفز للخلف ، ظهر ضوء أسود على يد باي شياوتشون اليمنى وهو يمسك برقبة الشاب.

فوجئ متدرب عشيرة لوتشن الذي كان على وشك إطلاق سهم ثانٍ. لم يتخيل أبدًا أن باي شياوتشون يمكن أن يكون شرسًا للغاية. في الواقع ، أدرك الآن أن باي شياوتشون ربما سمح بإصابته عن قصد ، كل ذلك بهدف أن يكون قادرًا على القيام بهذا الهجوم المضاد الفوري تقريبًا.

 

 

قال الشاب: “أنت -” اتسعت عيون الشاب قبل أن يتمكن من قول كلمة أخرى…

 

 

“حسنا ، دعونا نفترق” ، قال تشين هنغ . “إنه جريح ، لذا لن يتمكن من الجري لفترة طويلة. الثلاثة منكم ، ابقوا على بعد ثلاثمائة متر. عندما تجدوه ، لا تقاتلوا! أرسلوا لي رسالة على الفور! ” بذلك ، أومأ أعضاء العشيرة الثلاثة الآخرون برأسهم وتوجهوا في اتجاهات مختلفة.

رن صوت تكسير!

في الواقع ، كان خوفه من الموت هو الذي يمنحه قوة لا تنتهي ، وأبقاه مستمراً بينما كان يسارع طوال الليل العاصف.

 

“هل سأموت…؟” كان يفكر بمرارة. مشهد كل إصاباته وآلام طعنات العظام ، تسببت في تجمع البكاء في عينيه.

تم سحق رقبته!

 

 

في الواقع ، كان خوفه من الموت هو الذي يمنحه قوة لا تنتهي ، وأبقاه مستمراً بينما كان يسارع طوال الليل العاصف.

هذا الفصل بدعم من Last Legend

 

ترجمة : Mada

تم سحق رقبته!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط