نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 62

قتل دجاجة بفأس معركة

قتل دجاجة بفأس معركة

62: قتل دجاجة بفأس معركة!

في أعماق غابة سلسلة الجبال المجهولة ، بدأ هطول الأمطار يتضاءل في النهاية. وتوقف عند المساء وتمكنت شمس الغروب من تكوين القليل من قوس قزح.

 

 

في أعماق غابة سلسلة الجبال المجهولة ، بدأ هطول الأمطار يتضاءل في النهاية. وتوقف عند المساء وتمكنت شمس الغروب من تكوين القليل من قوس قزح.

 

 

 

ومع ذلك ، مع غروب الشمس ، تلاشى قوس قزح تدريجيًا.

 

 

 

كانت الغابة هادئة. حتى رائحة الدم كانت قد اختفت. ومع ذلك ، فإن الطريق المحاط بالجثث الممتد للخلف شهد على القتال المميت الذي حدث.

 

 

62: قتل دجاجة بفأس معركة!

عندما مات تشين هنغ ، استمرت عيناه في التألق بتعبير لا ينضب ولا يرقى إلى الشك.

ثم بدأت طبول الحرب تدق في الضفة الجنوبية بأكملها. نظر جميع التلاميذ حولهم بصدمة. لم يعرف تلاميذ الطائفة الخارجية أهمية قرع طبول الحرب ، لكن تلاميذ الطائفة الداخلية على قمم الجبال الثلاثة كانوا يعلمون جميعًا ، وتسبب ذلك في وميض تعبيراتهم وهم ينظرون من كل ما كانوا يفعلونه.

 

بعد أن فعل ذلك ، أخذ نفسا عميقا.

بجانب جثته ، كان باي شياوتشون راقدًا وثابتًا. تم إخماد شعلة قوة حياته تقريبًا بنسبة تسعين بالمائة ، ولم يتبق سوى شرارة صغيرة وكان يكافح من أجل البقاء على قيد الحياة.

حتى عندما كان الجميع يترنح في حالة صدمة ، ملأ صوت رجل عجوز فجأة الضفة الجنوبية بأكملها لطائفة تيار الروح.

 

“لا يهم الآن. يحتاج تشكيل سحر الدم العكسي إلى يوم إضافي واحد! ” كان يصرخ على أسنانه ، وقمع القلق الذي شعر به. كان يعلم أنه لا يوجد تراجع الآن ، ولا يوجد خيار آخر سوى التمسك ليوم آخر… ثم كل شيء سيكون يستحق المعاناه!

في النهاية ، تمكن من سماع خطى من بعيد. كان شخص ما يسير عبر مياه الأمطار الموحلة والأوراق المتساقطة ، ليتوقف في النهاية بجوار تشين هنغ.

 

حتى عندما غادرت الكلمات فمه ، أسقط تلاميذ الطائفة الداخلية على قمة الشعار الأخضر و قمة السحابة العطرة و قمة المرجل البنفسجي أي مهام كانت لديهم. ارتجفوا ، انطلقوا في الحركة دون أدنى تردد.

كان رجلاً عجوزًا يرتدي رداءًا أسود طويلًا. كان لديه شعر أبيض متدفق ، ووجهه مغطى بالتجاعيد ، مما يجعله يبدو قديمًا للغاية. على ما يبدو ، لقد عاش لفترة طويلة حتى أن هالة الموت كانت تتسرب منه بالفعل.

لن تنسى أبدًا كيف عاد باي شياوتشون للقتال ، كما لو كان لديه عروق من الصلب. لن تنسى أبدًا الصورة المأساوية والمتحركة له وهو يتحرك لجذب انتباه عشيرة لوتشن. لن تنسى أبدًا كل ما حدث في رحلتهم معًا.

 

حتى عندما غادرت الكلمات فمه ، أسقط تلاميذ الطائفة الداخلية على قمة الشعار الأخضر و قمة السحابة العطرة و قمة المرجل البنفسجي أي مهام كانت لديهم. ارتجفوا ، انطلقوا في الحركة دون أدنى تردد.

“التركيز الشديد عزز روحه… لكنه مات ، ومع ذلك روحه لم تتشتت. لكن هذا لن يدوم طويلا “. كان صوت الرجل خشنًا ولكنه غامض وغريب حيث كان يتردد في الغابة. فجأة ، انفتح جبين جثة تشين هنغ ، وطفت خصلة خضراء من التشي. كانت تدور في الجو ، وتشكل صورة ضبابية للروح بحجم كف اليد.

 

 

 

كان هذا تشين هنغ ، لكن عينيه كانت فارغة وكان يرتجف كما لو أن عقله و وعيه قد اختفيا.

 

 

ذبلت جثة تشين هنغ على الفور ، وفي غضون بضع أنفاس من الزمن ، لم تكن أكثر من هيكل عظمي. حتى ذلك الهيكل تحول إلى غبار وانهار على الأرض الموحلة.

مد الرجل العجوز إصبعه ، وطارت روح تشين هنغ نحوه واختفت .

 

 

“عندما تدق طبول الحرب ، لا يمكننا العودة إلى طائفة تيار الروح حتى تُسفك الدماء وتموت عشيرة العدو !!…. ”

بعد أن أخذ روح تشين هنغ ، نظر الرجل العجوز الغامض إلى باي شياوتشون ، وكانت المشاعر المختلطة تتشكل على وجهه. حتى أنه بدا وكأنه يتذكر الماضي.

 

 

 

“لم أتخيل أبدًا أنني سأضع أعينني مرة أخرى على… أسلوب لا تمت عش للأبد…” أغمض عينيه لحظة ثم تنهد. يبدو أن هذا الصوت غير محيطه. بدا أن الوقت يتدفق فجأة بشكل مختلف ، كما لو كانت المنطقة بأكملها منفصلة عن بقية العالم.

 

 

حتى عندما كان الجميع يترنح في حالة صدمة ، ملأ صوت رجل عجوز فجأة الضفة الجنوبية بأكملها لطائفة تيار الروح.

توقفت النباتات التي لا تعد ولا تحصى في المنطقة فجأة ، كما لو كانت في حالة موت ، ثم تحولت إلى رماد.

“لا يهم الآن. يحتاج تشكيل سحر الدم العكسي إلى يوم إضافي واحد! ” كان يصرخ على أسنانه ، وقمع القلق الذي شعر به. كان يعلم أنه لا يوجد تراجع الآن ، ولا يوجد خيار آخر سوى التمسك ليوم آخر… ثم كل شيء سيكون يستحق المعاناه!

 

 

ذبلت جثة تشين هنغ على الفور ، وفي غضون بضع أنفاس من الزمن ، لم تكن أكثر من هيكل عظمي. حتى ذلك الهيكل تحول إلى غبار وانهار على الأرض الموحلة.

سرعان ما تجمع أكثر من ألفي شخص حول البوابة الرئيسية ، وكان كل منهم لديه تعابير قاتمة وكئيبة.

 

 

فقط باي شياوتشون لم يتأثر. في الواقع ، تدفقت كميات هائلة من قوة الحياة نحوه ، مما أدى إلى شفاء إصاباته المختلفة بسرعة.

 

 

 

وقف الرجل العجوز هناك وعيناه مغمضتان بلا حراك مثل التمثال. بدا الأمر وكأنه لا يملك هالة على الإطلاق ، ولا أي قوة حياة. كان الأمر كما لو أنه لم يكن موجودًا على الإطلاق داخل العالم ، مجرد روح متجسدة رفضت أن تولد من جديد.

 

 

 

 

توقفت النباتات التي لا تعد ولا تحصى في المنطقة فجأة ، كما لو كانت في حالة موت ، ثم تحولت إلى رماد.

 

صمدت طائفة تيار الروح لعشرة آلاف عام ، حيث نمت من منظمة صغيرة جدًا إلى ذروتها الحالية. بطبيعة الحال ، كانت هناك جوانب سيجدها الآخرون مدهشة!

في هذه الأثناء ، في نفس اللحظة التي مات فيها تشين هنغ ، تحرك بطريرك لوتشن إلى عشيرة لوتشن في جبال النجم الساقط. فجأة ، انفتحت عيناه وملأ قلبه شعور بعدم الارتياح. نظر حوله إلى أفراد العشيرة ، واستطاع أن يرى أن عددًا قليلاً من المتدربين الأحد عشر الذين تم إرسالهم من العشيرة قد قُتلوا. ومع ذلك ، عندما رأى أن روح تشين هنغ لا تزال موجودة ، شعر بتحسن طفيف.

في هذه الأثناء ، في نفس اللحظة التي مات فيها تشين هنغ ، تحرك بطريرك لوتشن إلى عشيرة لوتشن في جبال النجم الساقط. فجأة ، انفتحت عيناه وملأ قلبه شعور بعدم الارتياح. نظر حوله إلى أفراد العشيرة ، واستطاع أن يرى أن عددًا قليلاً من المتدربين الأحد عشر الذين تم إرسالهم من العشيرة قد قُتلوا. ومع ذلك ، عندما رأى أن روح تشين هنغ لا تزال موجودة ، شعر بتحسن طفيف.

 

 

“إنهم ثلاثة تلاميذ الطائفة الخارجية فقط ، كيف يمكن أن يستمروا كل هذا الوقت…؟” . لقد قتل الكثير من أفراد العشيرة. حسنًا ، بالنظر إلى مستوى قاعدة تدريب تشين هنغ ، لا توجد طريقة يمكن أن يموت يها. على الأرجح ، لقد قضى عليهم بالفعل وهو في طريقه للعودة “. ومع ذلك ، لا يزال الشعور بعدم الارتياح يكمن في داخله. أومضت عينه ، أرسل عددًا قليلاً من أفراد العشيرة للتحقيق ، وجميعهم كانوا في المستوى السابع من تكثيف التشي.

 

 

 

بعد أن فعل ذلك ، أخذ نفسا عميقا.

“ماذا حدث؟”

 

 

“لا يهم الآن. يحتاج تشكيل سحر الدم العكسي إلى يوم إضافي واحد! ” كان يصرخ على أسنانه ، وقمع القلق الذي شعر به. كان يعلم أنه لا يوجد تراجع الآن ، ولا يوجد خيار آخر سوى التمسك ليوم آخر… ثم كل شيء سيكون يستحق المعاناه!

لقد كان تهديدًا لجميع عشائر المتدربين في المنطقة التي تسيطر عليها طائفة تيار الروح . كما يقول المثل القديم ، “لماذا تستخدم فأس معركة لقتل دجاجة؟” في هذه الحالة ، قدمت طائفة تيار الروح الإجابة: “ما هو أقضل من فؤوس المعركة من أجل قتل الدجاج ؟!”

 

فجأة ، أطلق اليشم الضوء كما كان دائمًا ، لوح الرجل في منتصف العمر بيده ، مما تسبب في سقوط اليشم في يده. بعد مسحه بإحساس إلهي ، اتسعت عيناه وأنطلق على قدميه.

في تلك اللحظة نفسها ، كان هو يونفي في واد على بعد أكثر قليلاً من خمسة كيلومترات من حدود تشكيل التعويذة للبطريرك لوتشن. كان وجهه شاحبًا ، وقد وصل إلى النقطة التي لم يستطع فيها اتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام. كان يسعل الدماء ، وانهار على الأرض ، وهو يضحك بمرارة.

توقفت النباتات التي لا تعد ولا تحصى في المنطقة فجأة ، كما لو كانت في حالة موت ، ثم تحولت إلى رماد.

 

 

“الأخ الصغير باي… أنا آسف ، لم أستطيع أن أنقذك…” قام بقبض يديه في حالة من القلق والعجز قبل أن يفقد الوعي.

 

 

 

في اتجاه آخر كانت دو لينجفي ، كان شعرها أشعث وجلدها شاحب. تم تدمير ممرات تشي الخاصة بها بالكامل تقريبًا .

 

 

 

كانت عيناها بلا لمعان ، وبدت وكأنها ميتة . ومع ذلك ، كان مستوى الإرادة المرتفع خاصتها ما يجعلها تتحرك للأمام ، أمسكت بزلة من اليشم في يدها. لم يكن هناك سوى فكرة واحدة في رأسها ، فكرة لن تغادر.

 

 

 

كان عليها أن تهرب وترسل رسالة إلى الطائفة. كان عليها… إنقاذ باي شياوتشون.

 

 

 

اخذت خطوة تلو الأخرى. عندما سقطت على الأرض ، كانت تزحف . كانت ملابسها ممزقة ، وكانت عروقها تنزف ، وبالكاد كانت تستطيع الرؤية بوضوح. ومع ذلك… واصلت المضي قدمًا.

 

 

 

مر الوقت. نسيت دو لينجفي حالة جسدها المصاب. لم تكن تفكر في حياتها الخاصة ، ولا يمكنها حتى أن تتذكر المدة التي كانت تمشي فيها. واصلت السير حتى شعرت فجأة بإحساس مثل المرور عبر ملاءة ماء. في تلك اللحظة ، بدأت عيناها تتألقان.

 

 

مد الرجل العجوز إصبعه ، وطارت روح تشين هنغ نحوه واختفت .

“هل أنا بالخارج…؟” تمتمت من خلال شفتيها العطشى المتشققة. ارتجفت ونظرت إلى زلة اليشم في يديها ، زلة اليشم التي لم تهتز كثيرًا خلال نصف الشهر الماضي. ولكن الآن ، اهتزت كما لو أن رابطًا غير مرئي قد نشأ فجأة… ويربطها بالطائفة.

 

 

 

 

 

“لقد انقلبت عشيرة لوتشن إلى الخيانة. توفي الأخ الأكبر فنغ في المعركة. لست متأكدًا مما إذا كان الأخ الأكبر هو لا يزال على قيد الحياة ، وقد نجح الأخ الصغير باي… في جذب العدو بعيدًا حتى نتمكن من الهروب. أنا تلميذة دو لينجفي ، وأتوسل من الطائفة… لإرسال الدعم على الفور “. بمجرد الانتهاء من إرسال الرسالة ، تراجعت دو لينجفي في وضع الجلوس. ثم التفتت لتنظر خلفها والدموع تنهمر على وجهها.

صعد الضوء إلى الهواء ، وتحول إلى بوابة نقل ضخمة ، والتي غطت على الفور ألفي تلميذ. يمكن سماع الهدير عندما بدأت عملية النقل عن بعد.

 

 

لن تنسى أبدًا كيف عاد باي شياوتشون للقتال ، كما لو كان لديه عروق من الصلب. لن تنسى أبدًا الصورة المأساوية والمتحركة له وهو يتحرك لجذب انتباه عشيرة لوتشن. لن تنسى أبدًا كل ما حدث في رحلتهم معًا.

ومع ذلك ، مع غروب الشمس ، تلاشى قوس قزح تدريجيًا.

 

 

“الأخ الصغير باي ، الأخ الأكبر هو… عليكم البقاء على قيد الحياة…” بكت دو لينجفي ، وسقطت دموعها على الأرض أمامها. في النهاية ، لم يعد بإمكانها الصمود أكثر من ذلك ، وانهارت في حالة من فقدان الوعي.

 

 

 

 

 

…..

مقارنةً بطائفة تيار الروح ، كانت عشيرة لوتشن صغيرة ، مع متدرب تأسيس المؤسسة واحد فقط. ومع ذلك ، من أجل عدد قليل من تلاميذ الطائفة الخارجية ، حشدت طائفة تيار الروح ألفي فرد. بالإضافة الى اويانغ جي العنيف والقوي. كل ذلك… كان تهديدًا عظيمًا!

 

 

 

مقارنةً بطائفة تيار الروح ، كانت عشيرة لوتشن صغيرة ، مع متدرب تأسيس المؤسسة واحد فقط. ومع ذلك ، من أجل عدد قليل من تلاميذ الطائفة الخارجية ، حشدت طائفة تيار الروح ألفي فرد. بالإضافة الى اويانغ جي العنيف والقوي. كل ذلك… كان تهديدًا عظيمًا!

بينما كانت دو لينجفي تنقل رسالتها ، كان مكتب المهمات على قمة السحابة العطرة في طائفة تيار الروح مشغولًا كما كان دائمًا. كان تلاميذ الطائفة الخارجية يركضون ذهابًا وإيابًا للتعامل مع مهام مختلفة ، وفي عمق مكتب المهمات نفسه ، كان هناك رجل في منتصف العمر يرتدي رداء داوي كان في وسط عملية الاحتفاظ بسجلات حول المهام المختلفة. تم ترتيب مجموعة من آلاف الزلات اليشم أمامه ، والتي تحتوي على معلومات جميع تلاميذ الطائفة بمهام مفتوحة.

“لقد تحولت عشيرة لوتشن إلى الخيانة. أمر زعيم الطائفة بأن يتم إبادة عشيرتهم بالكامل وصولاً إلى الدجاج والكلاب. قم بتنشيط بوابة نقل جبل داوسيد! ” لوح أويانغ جي ، مما تسبب على الفور في ارتفاع عمود ضخم من الضوء من جبل داوسيد ، في منتصف طائفة تيار الروح.

 

حتى الذين شاركوا في مهام أخرى لم يجرؤوا على الانتظار ولو للحظة. كان الجميع يعلم أن أويانغ جي كان شيخًا في قاعة العدل ، وأنه… قاسٍ لا يرحم!

فجأة ، أطلق اليشم الضوء كما كان دائمًا ، لوح الرجل في منتصف العمر بيده ، مما تسبب في سقوط اليشم في يده. بعد مسحه بإحساس إلهي ، اتسعت عيناه وأنطلق على قدميه.

صعد الضوء إلى الهواء ، وتحول إلى بوابة نقل ضخمة ، والتي غطت على الفور ألفي تلميذ. يمكن سماع الهدير عندما بدأت عملية النقل عن بعد.

 

“التركيز الشديد عزز روحه… لكنه مات ، ومع ذلك روحه لم تتشتت. لكن هذا لن يدوم طويلا “. كان صوت الرجل خشنًا ولكنه غامض وغريب حيث كان يتردد في الغابة. فجأة ، انفتح جبين جثة تشين هنغ ، وطفت خصلة خضراء من التشي. كانت تدور في الجو ، وتشكل صورة ضبابية للروح بحجم كف اليد.

“لقد اصبحت عشيرة لوتشن خائنة !!” صرخ وهو يلهث. لا يمكن التقليل من خطورة مثل هذه المسألة. سواء كان ذلك صحيحًا أم لا ، كان عليه إبلاغ رؤسائه بالأمر. كان حجب مثل هذه المعلومات جريمة يعاقب عليها بالإعدام ، لذلك لم يجرؤ على المماطلة. أخرج على الفور زلة من اليشم البنفسجي من رداءه ونقل المعلومات.

 

 

 

تم إرسال التقرير على الفور إلى قاعة العدل. بالطبع ، عمل تشيان داجين في قاعة العدل ، لكن كان لديه منصب وضيع للغاية ، وكان تقرير عال مثل هذا شيئًا لم يكن مؤهلاً للنظر فيه. بمجرد وصول التقرير إلى قاعة العدل ، انطلقت المنظمة بأكملها في العمل الفوري. بعد كل شيء ، تم تكليف قاعة العدل بالدفاع عن طائفة طائفة تيار الروح بأكملها ، وكانت الكفاءة التي تحركوا بها صادمة.

 

 

لم يستغرق الأمر سوى الوقت الذي يستغرقه حرق عود البخور للتحقق من صحة التقرير.

 

 

 

ثم بدأت طبول الحرب تدق في الضفة الجنوبية بأكملها. نظر جميع التلاميذ حولهم بصدمة. لم يعرف تلاميذ الطائفة الخارجية أهمية قرع طبول الحرب ، لكن تلاميذ الطائفة الداخلية على قمم الجبال الثلاثة كانوا يعلمون جميعًا ، وتسبب ذلك في وميض تعبيراتهم وهم ينظرون من كل ما كانوا يفعلونه.

 

 

بجانب جثته ، كان باي شياوتشون راقدًا وثابتًا. تم إخماد شعلة قوة حياته تقريبًا بنسبة تسعين بالمائة ، ولم يتبق سوى شرارة صغيرة وكان يكافح من أجل البقاء على قيد الحياة.

 

ثم بدأت طبول الحرب تدق في الضفة الجنوبية بأكملها. نظر جميع التلاميذ حولهم بصدمة. لم يعرف تلاميذ الطائفة الخارجية أهمية قرع طبول الحرب ، لكن تلاميذ الطائفة الداخلية على قمم الجبال الثلاثة كانوا يعلمون جميعًا ، وتسبب ذلك في وميض تعبيراتهم وهم ينظرون من كل ما كانوا يفعلونه.

“ماذا حدث؟”

 

 

“هل أنا بالخارج…؟” تمتمت من خلال شفتيها العطشى المتشققة. ارتجفت ونظرت إلى زلة اليشم في يديها ، زلة اليشم التي لم تهتز كثيرًا خلال نصف الشهر الماضي. ولكن الآن ، اهتزت كما لو أن رابطًا غير مرئي قد نشأ فجأة… ويربطها بالطائفة.

“عندما تدق طبول الحرب ، لا يمكننا العودة إلى طائفة تيار الروح حتى تُسفك الدماء وتموت عشيرة العدو !!…. ”

“أنا أويانغ جي من قاعة العدل. يجب على جميع تلاميذ الطائفة الداخلية في قمم الجبال الثلاثة بالضفة الجنوبية إلغاء جميع المهام والأنشطة السابقة وجلسات التأمل المنعزلة على الفور. لديكم عشرين نفسًا من الوقت للتجمع عند البوابة الرئيسية! لن يتم التسامح مع التأخير! ”

 

 

حتى عندما كان الجميع يترنح في حالة صدمة ، ملأ صوت رجل عجوز فجأة الضفة الجنوبية بأكملها لطائفة تيار الروح.

بينما كانت دو لينجفي تنقل رسالتها ، كان مكتب المهمات على قمة السحابة العطرة في طائفة تيار الروح مشغولًا كما كان دائمًا. كان تلاميذ الطائفة الخارجية يركضون ذهابًا وإيابًا للتعامل مع مهام مختلفة ، وفي عمق مكتب المهمات نفسه ، كان هناك رجل في منتصف العمر يرتدي رداء داوي كان في وسط عملية الاحتفاظ بسجلات حول المهام المختلفة. تم ترتيب مجموعة من آلاف الزلات اليشم أمامه ، والتي تحتوي على معلومات جميع تلاميذ الطائفة بمهام مفتوحة.

 

 

“أنا أويانغ جي من قاعة العدل. يجب على جميع تلاميذ الطائفة الداخلية في قمم الجبال الثلاثة بالضفة الجنوبية إلغاء جميع المهام والأنشطة السابقة وجلسات التأمل المنعزلة على الفور. لديكم عشرين نفسًا من الوقت للتجمع عند البوابة الرئيسية! لن يتم التسامح مع التأخير! ”

 

 

في هذه الأثناء ، في نفس اللحظة التي مات فيها تشين هنغ ، تحرك بطريرك لوتشن إلى عشيرة لوتشن في جبال النجم الساقط. فجأة ، انفتحت عيناه وملأ قلبه شعور بعدم الارتياح. نظر حوله إلى أفراد العشيرة ، واستطاع أن يرى أن عددًا قليلاً من المتدربين الأحد عشر الذين تم إرسالهم من العشيرة قد قُتلوا. ومع ذلك ، عندما رأى أن روح تشين هنغ لا تزال موجودة ، شعر بتحسن طفيف.

حتى عندما غادرت الكلمات فمه ، أسقط تلاميذ الطائفة الداخلية على قمة الشعار الأخضر و قمة السحابة العطرة و قمة المرجل البنفسجي أي مهام كانت لديهم. ارتجفوا ، انطلقوا في الحركة دون أدنى تردد.

 

 

صمدت طائفة تيار الروح لعشرة آلاف عام ، حيث نمت من منظمة صغيرة جدًا إلى ذروتها الحالية. بطبيعة الحال ، كانت هناك جوانب سيجدها الآخرون مدهشة!

حتى الذين شاركوا في مهام أخرى لم يجرؤوا على الانتظار ولو للحظة. كان الجميع يعلم أن أويانغ جي كان شيخًا في قاعة العدل ، وأنه… قاسٍ لا يرحم!

 

 

فقط باي شياوتشون لم يتأثر. في الواقع ، تدفقت كميات هائلة من قوة الحياة نحوه ، مما أدى إلى شفاء إصاباته المختلفة بسرعة.

كان له اسم داوي بالإضافة إلى اسمه الأول ؛ كان يُعرف باسم ابن آوى الداوي. بالنسبة له ، فإن توليه القيادة في قضية طائفية يعني حدوث شيء مثير للغضب تمامًا. كان يعني… أن الناس بحاجة إلى الموت. كان يعني… أن العشيرة ستتوجه إلى الإبادة!

 

 

اخذت خطوة تلو الأخرى. عندما سقطت على الأرض ، كانت تزحف . كانت ملابسها ممزقة ، وكانت عروقها تنزف ، وبالكاد كانت تستطيع الرؤية بوضوح. ومع ذلك… واصلت المضي قدمًا.

ملأت أصوات الهدير الهواء حيث ظهرت شخصيات لا حصر لها واسرعت نحو البوابة الرئيسية. سرعان ما أصبح واضحًا أنه من بين الجبال الثلاثة في الضفة الجنوبية ، كان هناك ما لا يقل عن ألفي تلميذ من الطائفة الداخلية. في العادة ، كان من الصعب رؤية شخص أو اثنين ، لذلك ترك جعلت رؤية الكثير من تلاميذ الطائفة الخارجية مهتزًا تمامًا.

 

 

 

كان هناك أيضًا عدة مئات من التلاميذ من قاعة العدل ، يرتدون أردية سوداء ويقودهم رجل عجوز بشعر أحمر لامع. كان ذلك الرجل العجوز يشع نية قتل مكثفة ، ولم يكن سوى أويانغ جي.

 

 

“الأخ الصغير باي ، الأخ الأكبر هو… عليكم البقاء على قيد الحياة…” بكت دو لينجفي ، وسقطت دموعها على الأرض أمامها. في النهاية ، لم يعد بإمكانها الصمود أكثر من ذلك ، وانهارت في حالة من فقدان الوعي.

سرعان ما تجمع أكثر من ألفي شخص حول البوابة الرئيسية ، وكان كل منهم لديه تعابير قاتمة وكئيبة.

 

 

 

“لقد تحولت عشيرة لوتشن إلى الخيانة. أمر زعيم الطائفة بأن يتم إبادة عشيرتهم بالكامل وصولاً إلى الدجاج والكلاب. قم بتنشيط بوابة نقل جبل داوسيد! ” لوح أويانغ جي ، مما تسبب على الفور في ارتفاع عمود ضخم من الضوء من جبل داوسيد ، في منتصف طائفة تيار الروح.

 

 

 

صعد الضوء إلى الهواء ، وتحول إلى بوابة نقل ضخمة ، والتي غطت على الفور ألفي تلميذ. يمكن سماع الهدير عندما بدأت عملية النقل عن بعد.

حتى عندما غادرت الكلمات فمه ، أسقط تلاميذ الطائفة الداخلية على قمة الشعار الأخضر و قمة السحابة العطرة و قمة المرجل البنفسجي أي مهام كانت لديهم. ارتجفوا ، انطلقوا في الحركة دون أدنى تردد.

 

لم يستغرق الأمر سوى الوقت الذي يستغرقه حرق عود البخور للتحقق من صحة التقرير.

شهق تلاميذ الطائفة الخارجية في الضفة الجنوبية ، وفجأة ، امتلأوا بمشاعر الفخر العميق فيما يتعلق بطائفتهم.

“أنا أويانغ جي من قاعة العدل. يجب على جميع تلاميذ الطائفة الداخلية في قمم الجبال الثلاثة بالضفة الجنوبية إلغاء جميع المهام والأنشطة السابقة وجلسات التأمل المنعزلة على الفور. لديكم عشرين نفسًا من الوقت للتجمع عند البوابة الرئيسية! لن يتم التسامح مع التأخير! ”

 

 

مقارنةً بطائفة تيار الروح ، كانت عشيرة لوتشن صغيرة ، مع متدرب تأسيس المؤسسة واحد فقط. ومع ذلك ، من أجل عدد قليل من تلاميذ الطائفة الخارجية ، حشدت طائفة تيار الروح ألفي فرد. بالإضافة الى اويانغ جي العنيف والقوي. كل ذلك… كان تهديدًا عظيمًا!

 

 

في هذه الأثناء ، في نفس اللحظة التي مات فيها تشين هنغ ، تحرك بطريرك لوتشن إلى عشيرة لوتشن في جبال النجم الساقط. فجأة ، انفتحت عيناه وملأ قلبه شعور بعدم الارتياح. نظر حوله إلى أفراد العشيرة ، واستطاع أن يرى أن عددًا قليلاً من المتدربين الأحد عشر الذين تم إرسالهم من العشيرة قد قُتلوا. ومع ذلك ، عندما رأى أن روح تشين هنغ لا تزال موجودة ، شعر بتحسن طفيف.

لقد كان تهديدًا لجميع عشائر المتدربين في المنطقة التي تسيطر عليها طائفة تيار الروح . كما يقول المثل القديم ، “لماذا تستخدم فأس معركة لقتل دجاجة؟” في هذه الحالة ، قدمت طائفة تيار الروح الإجابة: “ما هو أقضل من فؤوس المعركة من أجل قتل الدجاج ؟!”

 

 

 

كانت هذه طائفة لا تكبح أي موارد ، ولا حتى عندما يتعلق الأمر بتلاميذ الطائفة الخارجية. وهذا بدوره تسبب في وصول ولاء تلاميذ الطائفة الخارجية إلى آفاق جديدة.

 

 

كانت هذه طائفة لا تكبح أي موارد ، ولا حتى عندما يتعلق الأمر بتلاميذ الطائفة الخارجية. وهذا بدوره تسبب في وصول ولاء تلاميذ الطائفة الخارجية إلى آفاق جديدة.

صمدت طائفة تيار الروح لعشرة آلاف عام ، حيث نمت من منظمة صغيرة جدًا إلى ذروتها الحالية. بطبيعة الحال ، كانت هناك جوانب سيجدها الآخرون مدهشة!

كان رجلاً عجوزًا يرتدي رداءًا أسود طويلًا. كان لديه شعر أبيض متدفق ، ووجهه مغطى بالتجاعيد ، مما يجعله يبدو قديمًا للغاية. على ما يبدو ، لقد عاش لفترة طويلة حتى أن هالة الموت كانت تتسرب منه بالفعل.

 

 

في هذه اللحظة ، فجأة على المعبد في أعلى قمة السحابة العطرة ، طار لي تشينغهو ، وأطلق هالة قاتمة. انتشرت تلك الهالة بشكل متفجر ، مما تسبب في عاصفة شديدة بينما كان ينطلق نحو بوابة النقل الآني.

 

 

 

هذا الفصل بدعم من Last Legend

 

ترجمة : Mada

لم يستغرق الأمر سوى الوقت الذي يستغرقه حرق عود البخور للتحقق من صحة التقرير.

مقارنةً بطائفة تيار الروح ، كانت عشيرة لوتشن صغيرة ، مع متدرب تأسيس المؤسسة واحد فقط. ومع ذلك ، من أجل عدد قليل من تلاميذ الطائفة الخارجية ، حشدت طائفة تيار الروح ألفي فرد. بالإضافة الى اويانغ جي العنيف والقوي. كل ذلك… كان تهديدًا عظيمًا!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط