نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 64

معنويات وجنازة

معنويات وجنازة

64: معنويات وجنازة

 

 

كانت هناك تداعيات أخرى جاءت مع الحدث بأكمله. ومع ذلك ، مع ظهور المزيد من القرائن ، أصبحت طائفة تيار الروح أكثر صمتًا. لسبب غير معروف ، توقفوا في النهاية عن التحقيق. ومع ذلك ، فإن جميع متدربي تأسيس المؤسسة في الطائفة زادوا من مستوى يقظتهم إلى درجة أبعد من المعتاد.

عندما شاهد أويانغ جي لي تشينغهو يغادر ، رن صوته على التلاميذ المحيطين به. “انقسموا وافعلوا كل ما بوسعكم لتحديد موقع باي شياوتشون. من يجده سيحصل على نقاط استحقاق منى شخصيًا. إذا واجهتم أي متدربين على قيد الحياة من عشيرة لوتشن ، اقتلوهم! ”

“السمين التاسع….” غمغم السمين الكبير تشانغ ، وبدا حزينًا جدًا. شعر قلبه بالفراغ ، وجعل الألم العالم كله يبدو مظلمًا.

 

 

قضى ألفي متدرب شهرًا كاملاً في البحث في مساحة 5000 كيلومتر.

 

 

“الأخ الصغير باي….” عبرت ابتسامة مريرة وجهه. بعد عودته إلى الطائفة ، بدأ يقضي أيامه في الشرب. لم يستطع أن ينسى تلك اللحظة التي قاد فيها باي شياوتشون جميع الأعداء بعيدًا ، مستخدمًا نفسه كطُعم.

لقد بحثوا في كل مكان ممكن ، لكن لم يعثر أحد على باي شياوتشون. ومع ذلك ، اكتشفوا جثث متدربي عشيرة لوتشن الذين قتلهم. عندما ظهرت الجثث واحدة تلو الأخرى ، أصيب تلاميذ الطائفة الداخلية بالصدمة أكثر فأكثر.

64: معنويات وجنازة

 

 

تم قتل جميع متدربي عشيرة لوتشن تقريبًا بضربة واحدة. بالكاد يمكن لتلاميذ الطائفة الداخلية أن يتخيلوا كيف يمكن لتلميذ من الطائفة الخارجية في المستوى السادس من تكثيف التشي أن يفعل شيئًا كهذا.

 

 

طوال العشرة آلاف عام من تاريخ طائفة تيار الروح ، لم يكن هناك سوى تسعة تلاميذ يحملون هذا اللقب ، وقد تم منح كل واحد منهم لقبه بعد وفاته في معركة من أجل الطائفة. اعتبارًا من هذه اللحظة ، كان هناك الآن عشرة من هؤلاء التلاميذ في تاريخ الطائفة.

شهق تشيان داجين مرارًا وتكرارًا ، وأدرك فجأة أن وضعه سيكون أفضل بكثير إذا مات باي شياوتشون. ربما لم يكن مطابقًا لشخص عنيف وقوي مثله. تسبب غضب لي تشينغهو في أن يصبح أكثر توترا ، حتى أنه بدأ في النحيب من الداخل.

كانت هذه هى طائفة تيار الروح القوية ، والتي بدأت قبل عشرة آلاف عام كطائفة صغيرة تضم بضع عشرات من الناس فقط.

 

”اللعنة! لماذا لم تخبرني أن لديك مثل هذه الصلات؟ لو فعلت ذلك ، لما كنت سأستفزك أبدًا! ”

 

 

 

في النهاية وجدوا جثث التلاميذ الثلاثة الذين كانوا في المستوى الثامن من تكثيف التشي ، ولم يتمكنوا إلا من تخيل كيف كانت تلك المعركة المريرة والشديدة. تركهم هذا يترنحون.

 

 

 

سرعان ما توصل الجميع إلى استنتاج مفاده أن باي شياوتشون… قد قُتل على الأرجح في تلك السلسلة الجبلية المجهولة. كان هذا مكانًا مليئًا بالوحوش و بالمخاطر ، والعديد من الأخطار الأخرى التي يمكن أن تقتل شخصًا بدون أن تترك أي جثة خلفها.

لم يشعر أي شخص حاضر بأن هذا الشرف غير مناسب. كسبه باي شياوتشون بإستحقاق مع حياته.

 

أراد كلاهما العودة للانضمام إلى جهود البحث ، لكن إصاباتهم كانت خطيرة للغاية. الشخص الوحيد الذي رفض التخلي عن البحث عن باي شياوتشون كان لي تشينغهو. سافر وحده إلى سلسلة الجبال المجهولة ، حيث بحث لمدة شهرين كاملين. بخلاف الأماكن القليلة التي لم يتمكن حتى من دخولها ، بحث في طول وعرض الجبال. لكن الأمر الغريب أنه على الرغم من أنه بدا واضحًا أن باي شياوتشون يجب أن يكون في هذه الجبال بالذات ، إلا أنه لم يتمكن من العثور على أثر واحد له. كان الأمر كما لو كان باي شياوتشون كان يوجد حاليًا في عالم آخر.

في النهاية ، أسروا اثنين من تلاميذ عشيرة لوتشن الذين أرسلهم تشين هنغ خلف هو يونفي و دو لينجفي. عندما علموا أن أحد الأشخاص الذين يطاردون باي شياوتشون لم يكن سوى ولي عهد عشيرة لوتشن ، الذي كان في المستوى التاسع من تكثيف التشي ، استسلموا جميعًا لحقيقة… أن باي شياوتشون يجب أن يكون ميتًا حقًا.

 

 

 

بعد انتهاء شهر البحث عاد الجميع إلى الطائفة. تم العثور على هوى يونفي مبكرًا نسبيًا ، كان مصابًا بجروح خطيرة ولكنه على قيد الحياة. مع القوة الكاملة للطائفة التي تركز على شفاءه ، انتهى به الأمر على ما يرام.

إذا لم يوقفوا الخيانة فى الوقت المناسب ، كان من الممكن أن يؤدي التفاعل المتسلسل الناتج إلى سماع العديد من العشائر الأخرى عن الأمر ثم متابعة التمرد. كان يمكن أن يكون هذا مثل عدو قوي يغزو أراضي طائفة تيار الروح ، وكان من شأنه أن يؤدي إلى تداعيات خطيرة ، وربما حتى زعزعة استقرار الطائفة.

 

كانت هذه هى طائفة تيار الروح القوية ، والتي بدأت قبل عشرة آلاف عام كطائفة صغيرة تضم بضع عشرات من الناس فقط.

قام هو ودو لينجفي بأداء خدمة جديرة بالتقدير للطائفة ، لكن ذلك لم يترك لهم أي شعور بالإثارة. بدلا من ذلك ، شعروا بالحزن ، ولم يتمكنوا من التوقف عن التفكير في الأحداث التي وقعت.

إذا لم يوقفوا الخيانة فى الوقت المناسب ، كان من الممكن أن يؤدي التفاعل المتسلسل الناتج إلى سماع العديد من العشائر الأخرى عن الأمر ثم متابعة التمرد. كان يمكن أن يكون هذا مثل عدو قوي يغزو أراضي طائفة تيار الروح ، وكان من شأنه أن يؤدي إلى تداعيات خطيرة ، وربما حتى زعزعة استقرار الطائفة.

 

 

أراد كلاهما العودة للانضمام إلى جهود البحث ، لكن إصاباتهم كانت خطيرة للغاية. الشخص الوحيد الذي رفض التخلي عن البحث عن باي شياوتشون كان لي تشينغهو. سافر وحده إلى سلسلة الجبال المجهولة ، حيث بحث لمدة شهرين كاملين. بخلاف الأماكن القليلة التي لم يتمكن حتى من دخولها ، بحث في طول وعرض الجبال. لكن الأمر الغريب أنه على الرغم من أنه بدا واضحًا أن باي شياوتشون يجب أن يكون في هذه الجبال بالذات ، إلا أنه لم يتمكن من العثور على أثر واحد له. كان الأمر كما لو كان باي شياوتشون كان يوجد حاليًا في عالم آخر.

كانت هناك تداعيات أخرى جاءت مع الحدث بأكمله. ومع ذلك ، مع ظهور المزيد من القرائن ، أصبحت طائفة تيار الروح أكثر صمتًا. لسبب غير معروف ، توقفوا في النهاية عن التحقيق. ومع ذلك ، فإن جميع متدربي تأسيس المؤسسة في الطائفة زادوا من مستوى يقظتهم إلى درجة أبعد من المعتاد.

 

 

 

تم قتل جميع متدربي عشيرة لوتشن تقريبًا بضربة واحدة. بالكاد يمكن لتلاميذ الطائفة الداخلية أن يتخيلوا كيف يمكن لتلميذ من الطائفة الخارجية في المستوى السادس من تكثيف التشي أن يفعل شيئًا كهذا.

 

 

أثناء عملية البحث ، انتهى به الأمر إلى قتال عدد غير قليل من الوحوش القوية ، بل وأصيب بجروح من قبل بعضهم. بعد شهرين ، شعر بمرارة شديدة عندما وقف أمام شجرة معينة وملصقة بها قطعة قماش ملطخة بالدماء.

 

 

 

“لو لم أقم بإحضارك إلى الطائفة…” فكر لي تشينغهو. عندما أغمض عينيه ، تذكر صورة باي شياوتشون هناك على جبل هود ، بدا خائفا من الموت و البرق والرعد. لقد فكر في مدى رعبه الذي اظهره في وادي ال 10000 ثعبان ، وما حدث خلال منافسة الطائفة ، وكيف احتل المركز الأول في جميع اللوحات الحجرية.

 

 

 

تنهد بصمت ، ويبدو أنه كبر عندما مد يده والتقط القماش الملطخ بالدماء. كان قد التقط بالفعل سبع أو ثماني قطع قماش مماثلة مثل هذه أثناء بحثه.

 

 

كان هذا المنصب شرفًا لا مثيل له داخل طائفة تدفق الروح ، ولا يمكن أن يكون هناك سوى تلميذ هيبة واحد داخل الطائفة في أي جيل. لقد كان موقعًا أعلى من تلميذ الطائفة الداخلية ، وعلى قدم المساواة مع التلاميذ الخلف. لم يكن هناك شرف أعظم للموتى.

في النهاية ، غادر الغابة ، وتحول إلى شعاع من الضوء ينطلق بعيدًا.

 

 

كان للضفتين الجنوبية والشمالية معًا سبعة من كبار الاسياد. بالإضافة إلى ذلك كان زعيم الطائفة وشيوخاً آخرين. بعد الكثير من النقاش والبحث ، توصلوا إلى قرار بالإجماع.

وهكذا انتهى تمرد عشيرة لوتشن. ضربت طائفة تيار الروح مثل البرق ، مما أدى إلى القضاء على الخونة تمامًا. تسبب هذا الأمر في إثارة ضجة كبيرة في سهول إيستوود المنخفضة لنهر امتداد السماء. في عالم التدريب في قارة إيستوود ، التي كانت واحدة من القارات الأربع الكبرى ، عرفت عشائر وطوائف لا حصر لها عن هذا الأمر. نتيجة لذلك ، نما الشعور بالرهبة تجاه طائفة تيار الروح ، وهي طائفة من الطوائف الأربع الكبرى في مناطق إيستوود السفلى.

 

 

كانت حقيقة أنه رفض التخلي عن زملائه التلاميذ واستخدام نفسه كطعم لجذب العدو بعيدًا ، ترك الكثير من الناس متأثرين. كان عالم التدريب مليئًا بالأنانيين ؛ لم الأفراد مثل باي شياوتشون شائعين. ترك فقدان مثل هذا التلميذ الكثير من الناس ، حتى زعيم الطائفة والشيوخ يشعرون بالحزن الشديد.

بعد التحقيق الذي أجرته طائفة تيار الروح ، وجدوا بعض الأدلة حول سبب خيانة عشيرة لوتشن . كان ختم الدم أحد الأسباب ، ولكن كان هناك دافع أكثر عمقًا. بعد تجميع القرائن المختلفة ، تركت التداعيات الهائلة طائفة تيار الروح مصدومة.

بعد عدة أنفاس من الزمن ، انتهت لحظة الصمت. لم تعد دو لينجفي قادرة على حبس مشاعرها ، وبدأت في النحيب.

 

شهق تشيان داجين مرارًا وتكرارًا ، وأدرك فجأة أن وضعه سيكون أفضل بكثير إذا مات باي شياوتشون. ربما لم يكن مطابقًا لشخص عنيف وقوي مثله. تسبب غضب لي تشينغهو في أن يصبح أكثر توترا ، حتى أنه بدأ في النحيب من الداخل.

إذا لم يوقفوا الخيانة فى الوقت المناسب ، كان من الممكن أن يؤدي التفاعل المتسلسل الناتج إلى سماع العديد من العشائر الأخرى عن الأمر ثم متابعة التمرد. كان يمكن أن يكون هذا مثل عدو قوي يغزو أراضي طائفة تيار الروح ، وكان من شأنه أن يؤدي إلى تداعيات خطيرة ، وربما حتى زعزعة استقرار الطائفة.

لم يتذكر جميع التلاميذ في الطائفة اسم باي شياوتشون فحسب ، بل تأثروا أيضًا بكيفية تفاعل الطائفة مع الموقف. على الرغم من أن الطائفة قد تفاعلت بشكل واضح بهذه الطريقة… كان رد الفعل هذا هو بالضبط ما توقعه التلاميذ.

 

 

سرعان ما انتشرت الأخبار حول الأعمال التي أنجزتها دو لينجفي و هو يونفي ، كما انتشرت قصص باي شياوتشون وهو يضحى بنفسه بنبل.

تابع زعيم الطائفة: “من الوقت الذي انضم فيه إلى الطائفة حتى ضحى بحياته ، لم يكن لباي شياوتشون سيد قط. بعد أن ضحى بحياته من أجل الطائفة ، أرفض السماح له بالتجول وحده في العالم السفلي. لذلك ، سأمثل سيدى المتوفى ، سيد الداوي بخور الروح ، لقبول باي شياوتشون كمتدرب له. من الآن فصاعدًا ، يمكنه الاستمرار في ملاحقة الداو العظيم في العالم السفلي “. ردًا على كلمات زعيم الطائفة ، أومأ لي تشينغهو برأسه ، وكان الألم يملأ في عينيه وهو ينظر إلى شاهد القبر.

 

كان هذا المنصب شرفًا لا مثيل له داخل طائفة تدفق الروح ، ولا يمكن أن يكون هناك سوى تلميذ هيبة واحد داخل الطائفة في أي جيل. لقد كان موقعًا أعلى من تلميذ الطائفة الداخلية ، وعلى قدم المساواة مع التلاميذ الخلف. لم يكن هناك شرف أعظم للموتى.

كانت حقيقة أنه رفض التخلي عن زملائه التلاميذ واستخدام نفسه كطعم لجذب العدو بعيدًا ، ترك الكثير من الناس متأثرين. كان عالم التدريب مليئًا بالأنانيين ؛ لم الأفراد مثل باي شياوتشون شائعين. ترك فقدان مثل هذا التلميذ الكثير من الناس ، حتى زعيم الطائفة والشيوخ يشعرون بالحزن الشديد.

بالطبع ، لم تكن الطائفة نفسها متناقضة مع مثل هذا التلميذ المخلص . قضى لي تشينغهو على عشيرة بأكملها ، وتم حشد ألفي من تلاميذ الطائفة الداخلية. كان إرسال مثل هذه القوة القوية للتعامل مع الموقف بمثابة قتل دجاجة بفأس معركة.

 

 

كانت هناك تداعيات أخرى جاءت مع الحدث بأكمله. ومع ذلك ، مع ظهور المزيد من القرائن ، أصبحت طائفة تيار الروح أكثر صمتًا. لسبب غير معروف ، توقفوا في النهاية عن التحقيق. ومع ذلك ، فإن جميع متدربي تأسيس المؤسسة في الطائفة زادوا من مستوى يقظتهم إلى درجة أبعد من المعتاد.

على ما يبدو… كان هناك عاصفة قادمة.

 

 

 

 

على ما يبدو… كان هناك عاصفة قادمة.

 

 

 

كان للضفتين الجنوبية والشمالية معًا سبعة من كبار الاسياد. بالإضافة إلى ذلك كان زعيم الطائفة وشيوخاً آخرين. بعد الكثير من النقاش والبحث ، توصلوا إلى قرار بالإجماع.

بعد التحقيق الذي أجرته طائفة تيار الروح ، وجدوا بعض الأدلة حول سبب خيانة عشيرة لوتشن . كان ختم الدم أحد الأسباب ، ولكن كان هناك دافع أكثر عمقًا. بعد تجميع القرائن المختلفة ، تركت التداعيات الهائلة طائفة تيار الروح مصدومة.

 

كانت هناك تداعيات أخرى جاءت مع الحدث بأكمله. ومع ذلك ، مع ظهور المزيد من القرائن ، أصبحت طائفة تيار الروح أكثر صمتًا. لسبب غير معروف ، توقفوا في النهاية عن التحقيق. ومع ذلك ، فإن جميع متدربي تأسيس المؤسسة في الطائفة زادوا من مستوى يقظتهم إلى درجة أبعد من المعتاد.

لقد قدمت كل من دو لينجفي و هو يونفي بالإضافة إلى فنغ يان الميت خدمة جديرة بالتقدير. أما بالنسبة لباي شياوتشون… فقد أنجز خدمة هائلة خارجة عن المألوف!

 

 

 

تم شرح القرار النهائي من قبل زعيم الطائفة تشينغ يواندونغ. “العاصفة قادمة. أهم شيء… هو رفع معنويات الجميع. طوال عشرة آلاف سنة ، ظلت الروح المعنوية لطائفتنا عالية. بالنظر إلى الخدمة الهائلة التي قدمها باي شياوتشون على حساب حياته ، لا يمكننا أن نرد لطفه إلا من خلال إقامة جنازة كبيرة. أولئك الذين يساهمون في الطائفة لن يتم نسيانهم أبدًا “.

في النهاية ، غادر الغابة ، وتحول إلى شعاع من الضوء ينطلق بعيدًا.

 

 

في الأيام التالية ، على الرغم من أن طائفة تيار الروح لم تحقق أكثر في أسباب خيانة عشيرة لوتشن ، فقد انتهزوا كل فرصة لنشر قصة كيف ضحى باي شياوتشون بنفسه من أجل زملائه التلاميذ ، وكيف كان قاتل بنبل من أجل الطائفة.

 

 

 

مع انتشار القصة ، عرف المزيد والمزيد من التلاميذ من قمم الجبال المختلفة على الضفتين الجنوبية والشمالية اسم باي شياوتشون ، وما فعله لإنقاذ زملائه من التلاميذ.

 

 

 

بالطبع ، لم تكن الطائفة نفسها متناقضة مع مثل هذا التلميذ المخلص . قضى لي تشينغهو على عشيرة بأكملها ، وتم حشد ألفي من تلاميذ الطائفة الداخلية. كان إرسال مثل هذه القوة القوية للتعامل مع الموقف بمثابة قتل دجاجة بفأس معركة.

كانت هناك تداعيات أخرى جاءت مع الحدث بأكمله. ومع ذلك ، مع ظهور المزيد من القرائن ، أصبحت طائفة تيار الروح أكثر صمتًا. لسبب غير معروف ، توقفوا في النهاية عن التحقيق. ومع ذلك ، فإن جميع متدربي تأسيس المؤسسة في الطائفة زادوا من مستوى يقظتهم إلى درجة أبعد من المعتاد.

 

وهكذا انتهى تمرد عشيرة لوتشن. ضربت طائفة تيار الروح مثل البرق ، مما أدى إلى القضاء على الخونة تمامًا. تسبب هذا الأمر في إثارة ضجة كبيرة في سهول إيستوود المنخفضة لنهر امتداد السماء. في عالم التدريب في قارة إيستوود ، التي كانت واحدة من القارات الأربع الكبرى ، عرفت عشائر وطوائف لا حصر لها عن هذا الأمر. نتيجة لذلك ، نما الشعور بالرهبة تجاه طائفة تيار الروح ، وهي طائفة من الطوائف الأربع الكبرى في مناطق إيستوود السفلى.

لم يتذكر جميع التلاميذ في الطائفة اسم باي شياوتشون فحسب ، بل تأثروا أيضًا بكيفية تفاعل الطائفة مع الموقف. على الرغم من أن الطائفة قد تفاعلت بشكل واضح بهذه الطريقة… كان رد الفعل هذا هو بالضبط ما توقعه التلاميذ.

 

 

 

لمدة عشرة آلاف عام ، كان هذا هو التقليد الثابت لطائفة تيار الروح.

وقف السمين الكبير تشانغ هناك في الحشد. نظر إلى كل من حوله ، ثم نظر إلى شاهد القبر واسم باي شياوتشون. وعندما هطل المطر ونقع ثيابه ، بكى واسترجع كل ذكرياته عن الماضي. لقد فكر في كيفية أكلهم للكنوز الروحية المختلفة المسروقة ، وكيف ضحكوا ومزحوا معًا ، وكيف باعوا أماكن في الطائفة الخارجية ، و سرقة الدجاج….

 

 

المس أحد تلاميذنا وسوف تموت مهما كانت المسافة التي تهرب إليها!

أما بالنسبة إلى لي تشينغهو ، فقد ملأت المرارة والتوبيخ قلبه.

 

 

عندما ذهب أحد تلاميذ طائفة تيار الروح خارج الطائفة ، لم يكون بمفرده أبدًا: لقد تم دعمهم من قبل طائفة تيار الروح بأكملها. كانت الطائفة بمثابة درع لحمايتهم.

 

 

 

وبسبب ذلك ، كان التلاميذ مخلصين لطائفتهم ، وبذلوا كل جهد ، حتى انهم قد يتخلوا عن حياتهم للدفاع عنها وعن وطنهم.

 

 

 

كانت هذه هى طائفة تيار الروح القوية ، والتي بدأت قبل عشرة آلاف عام كطائفة صغيرة تضم بضع عشرات من الناس فقط.

ترجمة : Mada

 

عندما ذهب أحد تلاميذ طائفة تيار الروح خارج الطائفة ، لم يكون بمفرده أبدًا: لقد تم دعمهم من قبل طائفة تيار الروح بأكملها. كانت الطائفة بمثابة درع لحمايتهم.

من أجل تحديد ما إذا كان باي شياوتشون قد مات بالفعل أم لا ، طلب زعيم الطائفة المساعدة من أحد شيوخ الطائفة الذي كان بارعًا في تكهن المعلومات من السماء. لسوء الحظ ، لم يكشف سحره أي تلميح إلى أن باي شياوتشون او انه لا يزال على قيد الحياة في العالم. الشيء الوحيد الذي اكتشفه هو هالة الموت ، والتي بدت وكأنها تثبت أن باي شياوتشون… مات في معركة وهو يقاتل من أجل الطائفة.

كان للضفتين الجنوبية والشمالية معًا سبعة من كبار الاسياد. بالإضافة إلى ذلك كان زعيم الطائفة وشيوخاً آخرين. بعد الكثير من النقاش والبحث ، توصلوا إلى قرار بالإجماع.

 

 

 

في النهاية ، أسروا اثنين من تلاميذ عشيرة لوتشن الذين أرسلهم تشين هنغ خلف هو يونفي و دو لينجفي. عندما علموا أن أحد الأشخاص الذين يطاردون باي شياوتشون لم يكن سوى ولي عهد عشيرة لوتشن ، الذي كان في المستوى التاسع من تكثيف التشي ، استسلموا جميعًا لحقيقة… أن باي شياوتشون يجب أن يكون ميتًا حقًا.

في صباح يوم ممطر بعد بضعة أيام ، كان من الممكن سماع قرع الأجراس الحزين في جميع أنحاء طائفة تيار الروح. خرج عدد لا يحصى من التلاميذ يرتدون أردية سوداء من مساكنهم بصمت ، وعبّروا عن الحزن وهم يتجمعون في منتصف الطريق إلى قمة السحابة العطرة.

 

 

شو باوكاي ، تشين زيانج ، تشاو ييدو ، الشيخ شو ، بالإضافة إلى أي شخص آخر عرفه باي شياوتشون منذ انضمامه إلى الطائفة ، وقف جميعهم وسط الحشد بوجوه مليئة بالحزن.

هناك ، أقيم شاهد قبر عليه صورة باي شياوتشون وهو يبتسم بسعادة.

 

 

 

وقف السمين الكبير تشانغ هناك في الحشد. نظر إلى كل من حوله ، ثم نظر إلى شاهد القبر واسم باي شياوتشون. وعندما هطل المطر ونقع ثيابه ، بكى واسترجع كل ذكرياته عن الماضي. لقد فكر في كيفية أكلهم للكنوز الروحية المختلفة المسروقة ، وكيف ضحكوا ومزحوا معًا ، وكيف باعوا أماكن في الطائفة الخارجية ، و سرقة الدجاج….

 

 

 

“السمين التاسع….” غمغم السمين الكبير تشانغ ، وبدا حزينًا جدًا. شعر قلبه بالفراغ ، وجعل الألم العالم كله يبدو مظلمًا.

 

 

سرعان ما توصل الجميع إلى استنتاج مفاده أن باي شياوتشون… قد قُتل على الأرجح في تلك السلسلة الجبلية المجهولة. كان هذا مكانًا مليئًا بالوحوش و بالمخاطر ، والعديد من الأخطار الأخرى التي يمكن أن تقتل شخصًا بدون أن تترك أي جثة خلفها.

السمينين الآخرين من الأفران ، كانوا جميعًا مليئين بالحزن ، ولم يتمكنوا من التوقف عن البكاء ، بما في ذلك السمين الثالثة هى.

 

 

 

شو باوكاي ، تشين زيانج ، تشاو ييدو ، الشيخ شو ، بالإضافة إلى أي شخص آخر عرفه باي شياوتشون منذ انضمامه إلى الطائفة ، وقف جميعهم وسط الحشد بوجوه مليئة بالحزن.

كانت هناك تداعيات أخرى جاءت مع الحدث بأكمله. ومع ذلك ، مع ظهور المزيد من القرائن ، أصبحت طائفة تيار الروح أكثر صمتًا. لسبب غير معروف ، توقفوا في النهاية عن التحقيق. ومع ذلك ، فإن جميع متدربي تأسيس المؤسسة في الطائفة زادوا من مستوى يقظتهم إلى درجة أبعد من المعتاد.

 

 

جاءت تشو شينكي وحدقت بصمت في شاهد القبر. بعد سماع ما فعله باي شياوتشون ، لم تستطع إلا أن تفكر في مدى حماسته في البحث عن لص الدجاج.

 

 

 

جاء هو يونفي ، مدعومًا على كتف هو شياومي. وقف هناك و قبضتيه مشدودة ، يرتجف حزنًا.

وبسبب ذلك ، كان التلاميذ مخلصين لطائفتهم ، وبذلوا كل جهد ، حتى انهم قد يتخلوا عن حياتهم للدفاع عنها وعن وطنهم.

 

المس أحد تلاميذنا وسوف تموت مهما كانت المسافة التي تهرب إليها!

“الأخ الصغير باي….” عبرت ابتسامة مريرة وجهه. بعد عودته إلى الطائفة ، بدأ يقضي أيامه في الشرب. لم يستطع أن ينسى تلك اللحظة التي قاد فيها باي شياوتشون جميع الأعداء بعيدًا ، مستخدمًا نفسه كطُعم.

 

 

هذا الفصل بدعم من Last Legend

ظهر المزيد والمزيد من الناس ، حتى امتلأ القسم الأوسط من قمة السحابة المعطرة بعدد لا يحصى من التلاميذ ، وكلهم ينظرون بصمت إلى شاهد القبر.

في النهاية ، غادر الغابة ، وتحول إلى شعاع من الضوء ينطلق بعيدًا.

 

بعد انتهاء شهر البحث عاد الجميع إلى الطائفة. تم العثور على هوى يونفي مبكرًا نسبيًا ، كان مصابًا بجروح خطيرة ولكنه على قيد الحياة. مع القوة الكاملة للطائفة التي تركز على شفاءه ، انتهى به الأمر على ما يرام.

كانت دو لينجفي في مقدمة الحشد . كان وجهها شاحبًا ، وكان من المستحيل التمييز بين الدموع التي تنهمر على خديها ومياه الأمطار. بدت وكأنها في حالة ذهول ، وبينما كان وجهها جميلًا كما كان دائمًا ، أصبح هذا الجمال الآن حزينًا ومؤثرًا.

في النهاية ، أسروا اثنين من تلاميذ عشيرة لوتشن الذين أرسلهم تشين هنغ خلف هو يونفي و دو لينجفي. عندما علموا أن أحد الأشخاص الذين يطاردون باي شياوتشون لم يكن سوى ولي عهد عشيرة لوتشن ، الذي كان في المستوى التاسع من تكثيف التشي ، استسلموا جميعًا لحقيقة… أن باي شياوتشون يجب أن يكون ميتًا حقًا.

 

سرعان ما توصل الجميع إلى استنتاج مفاده أن باي شياوتشون… قد قُتل على الأرجح في تلك السلسلة الجبلية المجهولة. كان هذا مكانًا مليئًا بالوحوش و بالمخاطر ، والعديد من الأخطار الأخرى التي يمكن أن تقتل شخصًا بدون أن تترك أي جثة خلفها.

“كان من الممكن أن تبقى على قيد الحياة… لكنك ذهبت…” لقد قضت دو لينجفي الأيام في حزن وبؤس . لقد فقدت وزنها ، وغالبًا ما كانت تحلم بتلك اللحظة التي عاد فيها باي شياوتشون.

شو باوكاي ، تشين زيانج ، تشاو ييدو ، الشيخ شو ، بالإضافة إلى أي شخص آخر عرفه باي شياوتشون منذ انضمامه إلى الطائفة ، وقف جميعهم وسط الحشد بوجوه مليئة بالحزن.

 

 

بينما كانت أجراس الحداد تدق ، ويتردد صداها في جميع الاتجاهات ، انطلقت أشعة ضوئية نحو شاهد القبر من جميع الاتجاهات. وكان بداخلهم الاسياد السبعة ، وجميع شيوخ طائفة تيار الروح ، وحتى زعيم الطائفة. كانوا يرتدون أردية سوداء ، وبينما كانوا يتجمعون بالقرب من شاهد القبر ، كانت تعابيرهم مليئة بالحزن.

 

 

 

 

وبسبب ذلك ، كان التلاميذ مخلصين لطائفتهم ، وبذلوا كل جهد ، حتى انهم قد يتخلوا عن حياتهم للدفاع عنها وعن وطنهم.

أما بالنسبة إلى لي تشينغهو ، فقد ملأت المرارة والتوبيخ قلبه.

 

 

في صباح يوم ممطر بعد بضعة أيام ، كان من الممكن سماع قرع الأجراس الحزين في جميع أنحاء طائفة تيار الروح. خرج عدد لا يحصى من التلاميذ يرتدون أردية سوداء من مساكنهم بصمت ، وعبّروا عن الحزن وهم يتجمعون في منتصف الطريق إلى قمة السحابة العطرة.

بعد لحظة ، بدأ زعيم الطائفة في الكلام ، وصوته هادئًا وبطيئًا.

سرعان ما توصل الجميع إلى استنتاج مفاده أن باي شياوتشون… قد قُتل على الأرجح في تلك السلسلة الجبلية المجهولة. كان هذا مكانًا مليئًا بالوحوش و بالمخاطر ، والعديد من الأخطار الأخرى التي يمكن أن تقتل شخصًا بدون أن تترك أي جثة خلفها.

 

كانت هذه هى طائفة تيار الروح القوية ، والتي بدأت قبل عشرة آلاف عام كطائفة صغيرة تضم بضع عشرات من الناس فقط.

“كان باي شياوتشون تلميذًا للطائفة الخارجية لقمة السحابة العطرة في طائفة تيار الروح. كان شمسًا ملتهبة في داو الطب ، مختارًا بين الجميع. في معركته ضد عشيرة لوتشن ، قتل العديد من الخونة ، وضحى بنفسه لإنقاذ زملائه التلاميذ. كان مخلصًا لطائفته ، وضحى بحياته في أروع عرض للخدمة الجليلة. سوف يتذكر تلاميذ طائفة تيار الروح اسمه إلى الأبد! ”

 

 

 

كان صوته مليئًا بالحزن ، ومع تردد صدى صوته ، تدفقت دموع دو لينجفي بشكل أقوى. كان هوى يونفي ، السمين الكبير تشانغ ، وعدد لا يحصى من الأشخاص الآخرين يبكون.

عندما شاهد أويانغ جي لي تشينغهو يغادر ، رن صوته على التلاميذ المحيطين به. “انقسموا وافعلوا كل ما بوسعكم لتحديد موقع باي شياوتشون. من يجده سيحصل على نقاط استحقاق منى شخصيًا. إذا واجهتم أي متدربين على قيد الحياة من عشيرة لوتشن ، اقتلوهم! ”

 

 

“في هذا اليوم ، سأمنح باي شياوتشون لقب تلميذ هيبة طائفة تيار الروح!” رداً على كلمات زعيم الطائفة ، اهتز عدد لا يحصى من التلاميذ. لسماع مصطلح هيبة .

ترجمة : Mada

 

أراد كلاهما العودة للانضمام إلى جهود البحث ، لكن إصاباتهم كانت خطيرة للغاية. الشخص الوحيد الذي رفض التخلي عن البحث عن باي شياوتشون كان لي تشينغهو. سافر وحده إلى سلسلة الجبال المجهولة ، حيث بحث لمدة شهرين كاملين. بخلاف الأماكن القليلة التي لم يتمكن حتى من دخولها ، بحث في طول وعرض الجبال. لكن الأمر الغريب أنه على الرغم من أنه بدا واضحًا أن باي شياوتشون يجب أن يكون في هذه الجبال بالذات ، إلا أنه لم يتمكن من العثور على أثر واحد له. كان الأمر كما لو كان باي شياوتشون كان يوجد حاليًا في عالم آخر.

كان هذا المنصب شرفًا لا مثيل له داخل طائفة تدفق الروح ، ولا يمكن أن يكون هناك سوى تلميذ هيبة واحد داخل الطائفة في أي جيل. لقد كان موقعًا أعلى من تلميذ الطائفة الداخلية ، وعلى قدم المساواة مع التلاميذ الخلف. لم يكن هناك شرف أعظم للموتى.

 

 

 

طوال العشرة آلاف عام من تاريخ طائفة تيار الروح ، لم يكن هناك سوى تسعة تلاميذ يحملون هذا اللقب ، وقد تم منح كل واحد منهم لقبه بعد وفاته في معركة من أجل الطائفة. اعتبارًا من هذه اللحظة ، كان هناك الآن عشرة من هؤلاء التلاميذ في تاريخ الطائفة.

 

 

سرعان ما توصل الجميع إلى استنتاج مفاده أن باي شياوتشون… قد قُتل على الأرجح في تلك السلسلة الجبلية المجهولة. كان هذا مكانًا مليئًا بالوحوش و بالمخاطر ، والعديد من الأخطار الأخرى التي يمكن أن تقتل شخصًا بدون أن تترك أي جثة خلفها.

لم يشعر أي شخص حاضر بأن هذا الشرف غير مناسب. كسبه باي شياوتشون بإستحقاق مع حياته.

 

 

“الأخ الصغير باي….” عبرت ابتسامة مريرة وجهه. بعد عودته إلى الطائفة ، بدأ يقضي أيامه في الشرب. لم يستطع أن ينسى تلك اللحظة التي قاد فيها باي شياوتشون جميع الأعداء بعيدًا ، مستخدمًا نفسه كطُعم.

تابع زعيم الطائفة: “من الوقت الذي انضم فيه إلى الطائفة حتى ضحى بحياته ، لم يكن لباي شياوتشون سيد قط. بعد أن ضحى بحياته من أجل الطائفة ، أرفض السماح له بالتجول وحده في العالم السفلي. لذلك ، سأمثل سيدى المتوفى ، سيد الداوي بخور الروح ، لقبول باي شياوتشون كمتدرب له. من الآن فصاعدًا ، يمكنه الاستمرار في ملاحقة الداو العظيم في العالم السفلي “. ردًا على كلمات زعيم الطائفة ، أومأ لي تشينغهو برأسه ، وكان الألم يملأ في عينيه وهو ينظر إلى شاهد القبر.

كانت هذه هى طائفة تيار الروح القوية ، والتي بدأت قبل عشرة آلاف عام كطائفة صغيرة تضم بضع عشرات من الناس فقط.

 

كان هذا المنصب شرفًا لا مثيل له داخل طائفة تدفق الروح ، ولا يمكن أن يكون هناك سوى تلميذ هيبة واحد داخل الطائفة في أي جيل. لقد كان موقعًا أعلى من تلميذ الطائفة الداخلية ، وعلى قدم المساواة مع التلاميذ الخلف. لم يكن هناك شرف أعظم للموتى.

“والآن يجب على الجميع… الصمت!” بذلك ، أغلق زعيم الطائفة عينيه. نظر إلى شاهد القبر ، أحنى رأسه ، كما فعل جميع التلاميذ الآخرين.

وهكذا انتهى تمرد عشيرة لوتشن. ضربت طائفة تيار الروح مثل البرق ، مما أدى إلى القضاء على الخونة تمامًا. تسبب هذا الأمر في إثارة ضجة كبيرة في سهول إيستوود المنخفضة لنهر امتداد السماء. في عالم التدريب في قارة إيستوود ، التي كانت واحدة من القارات الأربع الكبرى ، عرفت عشائر وطوائف لا حصر لها عن هذا الأمر. نتيجة لذلك ، نما الشعور بالرهبة تجاه طائفة تيار الروح ، وهي طائفة من الطوائف الأربع الكبرى في مناطق إيستوود السفلى.

 

 

بعد عدة أنفاس من الزمن ، انتهت لحظة الصمت. لم تعد دو لينجفي قادرة على حبس مشاعرها ، وبدأت في النحيب.

“في هذا اليوم ، سأمنح باي شياوتشون لقب تلميذ هيبة طائفة تيار الروح!” رداً على كلمات زعيم الطائفة ، اهتز عدد لا يحصى من التلاميذ. لسماع مصطلح هيبة .

 

 

…..

 

 

 

في نفس اللحظة التي كان الجميع يراقبون لحظة الصمت ، بالعودة إلى سلسلة الجبال المجهولة ، فتح باي شياوتشون عينيه ببطء وعطس.

لقد قدمت كل من دو لينجفي و هو يونفي بالإضافة إلى فنغ يان الميت خدمة جديرة بالتقدير. أما بالنسبة لباي شياوتشون… فقد أنجز خدمة هائلة خارجة عن المألوف!

 

…..

هذا الفصل بدعم من Last Legend

 

ترجمة : Mada

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط