مواجهة الصعاب من اجل الطائفة
66: مواجهة الصعاب من أجل الطائفة
“السمين التاسع ؟!” كان كل من السمين الكبير تشانغ ، و السمين الثالث هيي ، والإخوة الأكبر سناً من منطقة الخدم سعداء للغاية لدرجة أنهم كانوا يرتعدون. كان هذا ينطبق بشكل خاص على السمين الكبير تشانغ ، الذي أعطى باي شياوتشون عناقًا كبيرًا ، والدموع تنهمر على وجهه.
بعد السفر عبر الغابة لفترة قصيرة ، بدأ باي شياوتشون في ملاحظة الأدلة التي تحكي قصة ما حدث. سرعان ما أصبح مقتنعًا بأن افتراضاته كانت صحيحة. بعد الخروج من الجبال المجهولة ، واصل مسيرته بأقصى سرعة لعدة أيام حتى عاد إلى جبال النجم الساقط حيث اكتشف أنقاض عشيرة لوتشن. “يبدو أن دو لينجفي و هو يونفي قد ارسلوا المعلومات إلى الطائفة.” عندما فكر مرة أخرى في الأحداث المريرة التي عاشها ، تنهد ثم استدار وقفز مرة أخرى على مزلاج الرياح. جلس القرفصاء وأنطلق .
قال بهدوء وهو يرفع ذقنه: “كما قلت ايتها الأخت الكبرى دو ، إذا لم يتبق لي سوى نفس واحد ، فلن أترك أي شخص يؤذيك”. عندما غادرت هذه الكلمات السخيفة فمه ، بدا وكأنه ينظر إلى العالم بأسره.
“يجب العودة إلى الطائفة!”،. أدرك أنه قد أدى خدمة جديرة بالتقدير للطائفة ، وأنه سيكافأ بسخاء عند عودته.
ترجمة : Mada
هذا جعله أكثر حماسًا. أثناء سفره ، وجه انتباهه إلى حقيبته. أثناء قيامه بفحص وتنظيم جميع أكياس الأشياء الأخرى التي جمعها من متدربي عشيرة لوتشن ، وجد عددًا قليلاً من العناصر العشوائية بالداخل ، بالإضافة إلى أحجار روح.
في حقيبة واحدة ، على الرغم من أنه نسي الى من كانت تنتمي في الأصل ، فقد وجد أغلى الأشياء من بين جميع العناصر. كانت بذرة بحجم قبضة الإنسان تقريبًا. كانت تنبض مثل قلب ، كما لو كانت تحتوي على شيء حي. ومع ذلك ، كان النبض يضعف ويضعف.
عندما وضعت عينها على باي شياوتشون ، بدأت الدموع تتدفق. أسرعت إليه ولفت ذراعيها حوله ، كانت تبكي وتضحك وفي نفس الوقت. لم يبد أنها تجرؤ على تصديق أن ما كانت تراه كان صحيحًا. ردا على ذلك ، شعر باي شياوتشون بإحساس دافئ في قلبه.
عندما وضعت عينها على باي شياوتشون ، بدأت الدموع تتدفق. أسرعت إليه ولفت ذراعيها حوله ، كانت تبكي وتضحك وفي نفس الوقت. لم يبد أنها تجرؤ على تصديق أن ما كانت تراه كان صحيحًا. ردا على ذلك ، شعر باي شياوتشون بإحساس دافئ في قلبه.
بعد قليل من التفكير ، قادته مهارته مع النباتات والغطاء النباتي إلى نتيجة صادمة. كانت هذه بذرة روح قيمة وأسطورية ، والتي من المفترض أنها انقرضت منذ فترة طويلة. كانت تعرف باسم بذرة ولادة الوحش !
“الأخ الأكبر هو….” عند هذه النقطة ، أدرك أن الطائفة اعتقدت أنه ميت. نظر إلى هو يونفي وعيونه مليئة بالسعادة.
وفقًا للأساطير ، إذا امتصت جوهر كائن روحاني آخر ، فستكون قادره بشكل طبيعي على إعادة إنتاج نفس الكائن الروحاني. بالنسبة لتلك الوحوش القوية التي واجهت صعوبة في التكاثر ، كانت بذور ولادة الوحش لا تقدر بثمن تقريبًا.
“لقد مر أكثر من نصف عام منذ أن غادرت. لقد عدت أخيراً “. وقف باي شياوتشون على قمة مزلاج الرياح ، وشعره يتطاير في مهب الريح ، وبدا وكأنه سيد قوي. ومع ذلك ، قرر فجأة أن صورته الحالية خاطئة ، وسرعان ما ارتدى مرة أخرى رداء تلميذ الطائفة الخارجية المتهالك والملطخ بالدماء الذي كان يرتديه خلال معركته اليائسة مع عشيرة لوتشن.
كان الأمر نفسه بالنسبة للمتدربين الذين لديهم حيوانات روحانية قوية. المتدربون من هذا القبيل جميعهم متعطشون لامتلاك أجيال متعاقبة من مخلوقاتهم الروحية القوية. لسوء الحظ ، كانت تقتصر عادةً على حيوان أليف واحد ، مما يعني أن بذور ولادة الوحش كانت ذات قيمة لا تصدق بالنسبة لهم.
الآن ، كان متحمس جدًا لدرجة أنه بدأ في البكاء.
كان من المستحيل معرفة كيف امتلك متدرب من عشيرة لوتشن مثل هذا العنصر القيّم. من المفترض أنه كان نوعًا من فرص الحظ السعيد التى صادفها هذا الشخص. بعد كل شيء ، كانت عشيرة لوتشن تقع في جبال النجم الساقط ، مكان به ألغاز لا حدود لها.
عندما وضعت عينها على باي شياوتشون ، بدأت الدموع تتدفق. أسرعت إليه ولفت ذراعيها حوله ، كانت تبكي وتضحك وفي نفس الوقت. لم يبد أنها تجرؤ على تصديق أن ما كانت تراه كان صحيحًا. ردا على ذلك ، شعر باي شياوتشون بإحساس دافئ في قلبه.
أما بالنسبة لجميع التلاميذ الآخرين ، فقد شاهدوا باي شياوتشون يغادر ، وكان معظمهم مندهشًا ، وبدأوا في مناقشة الأمر فيما بينهم عندما تفرقوا. بالطبع ، انتشرت الأخبار حول كون باي شياوتشون على قيد الحياة بسرعة.
بعد مزيد من التفكير ، توصل باي شياوتشون إلى استنتاج مفاده أن أي متدرب من عشيرة لوتشن اكتشف بذرة ولادة الوحش لكنه لم يعرف ما هي على الأرجح ، وهو ما يفسر سبب عدم حفظه لها بشكل صحيح.
تراجع باي شياوتشون ، وهو ينظر إلى الدرع في ارتباك.
بعد ذلك ، طار شعاع من الضوء والذي كان لي تشينغهو ، كان ينظر إلى باي شياوتشون بنظرة مدهشة. كان في يديه حقيبة بداخلها كل قصاصات الملابس الملطخة بالدماء التي جمعها عندما كان يبحث عن باي شياوتشون.
على طول الطريق ، التقط باي شياوتشون بعض الأخشاب المليئة بالطاقة الروحية. بعد نحتها في صندوق صغير ، وضع بذرة ولادة الوحش بداخلها ، حيث استقرت تقلبات قوة حياة البذرة تدريجيًا.
ومع ذلك ، تراجعت دو لينجفي قليلاً ، وفي أعماق عينيها ، أصبحت المشاعر المخفية فيها أكثر صلابة من ذي قبل.
66: مواجهة الصعاب من أجل الطائفة
تراجع باي شياوتشون ، وهو ينظر إلى الدرع في ارتباك.
بمجرد أن سار باي شياوتشون عبر البوابة الأمامية ، بدأ المزيد من الناس في الاندفاع نحوه من جميع الاتجاهات.
وضع باي شياوتشون الصندوق الخشبي بعيدًا وأخذ نفسا عميقا. بعد ذلك ، أرسل مزلاج الرياح عبر الأفق ، متبعًا نفس المسار الذي سلكوه في الأصل ليقترب أكثر فأكثر من طائفة تيار الروح.
مر شهر بسرعة. في الرحلة الأصلية ، لم يكن لديهم الكثير من الأحجار الروحية ، وبالتالي لم يستخدموا مزلاج الرياح إلا في الليل. ولكن الآن ، كانت حقيبة باي شياوتشون منتفخة بالحجارة الروحية ، ولم يكن قلقًا على الإطلاق بشأن إهدارها. لذلك ، استغرق الأمر شهرًا فقط قبل ظهور بوابة الضفة الجنوبية لطائفة تيار الروح.
“لقد مر أكثر من نصف عام منذ أن غادرت. لقد عدت أخيراً “. وقف باي شياوتشون على قمة مزلاج الرياح ، وشعره يتطاير في مهب الريح ، وبدا وكأنه سيد قوي. ومع ذلك ، قرر فجأة أن صورته الحالية خاطئة ، وسرعان ما ارتدى مرة أخرى رداء تلميذ الطائفة الخارجية المتهالك والملطخ بالدماء الذي كان يرتديه خلال معركته اليائسة مع عشيرة لوتشن.
كان هناك أيضًا أشخاص من قاعة العدل بقيادة أويانغ جي. عندما رأى باي شياوتشون ، بدا مصدومًا للحظة ، لكنه أصبح سعيد بعد ذلك . كان هذا صحيحًا بشكل خاص عندما رأى حالة باي شياوتشون الممزقة ، ثم سمع الكلمات التي قالها للتو إلى لي تشينغهو ، والتي أومأ عليها برأسه.
بعد ذلك ، طار شعاع من الضوء والذي كان لي تشينغهو ، كان ينظر إلى باي شياوتشون بنظرة مدهشة. كان في يديه حقيبة بداخلها كل قصاصات الملابس الملطخة بالدماء التي جمعها عندما كان يبحث عن باي شياوتشون.
الآن بدا وكأنه شخص كان على استعداد للقتال حتى الموت من أجل الطائفة. وعند عودته ، فإن بقع الدماء على ثيابه والأماكن المختلفة التي تمزق القماش بها ، ستشهد بوضوح على الأزمات الخطيرة التي واجهها.
كان هناك أيضًا أشخاص من قاعة العدل بقيادة أويانغ جي. عندما رأى باي شياوتشون ، بدا مصدومًا للحظة ، لكنه أصبح سعيد بعد ذلك . كان هذا صحيحًا بشكل خاص عندما رأى حالة باي شياوتشون الممزقة ، ثم سمع الكلمات التي قالها للتو إلى لي تشينغهو ، والتي أومأ عليها برأسه.
هذا الفصل بدعم من Last Legend
شعر بسعادة كبيرة ، أرسل مزلاج الرياح نحو إلى الطائفة. ومع ذلك ، عندما كان على وشك عبور الحدود ، ظهر حاجز غير مرئي ، مما أدى إلى ارتداد مزلاج الرياح إلى الخلف.
“هاه؟” . كادت قوة الارتداد أن تطرده من مزلاج الرياح.
في هذه المرحلة ، انطلق شعاع من الضوء فجأة باتجاهه من البوابة الرئيسية. ظهر شاب وفحص باي شياوتشون.
كان من المستحيل معرفة كيف امتلك متدرب من عشيرة لوتشن مثل هذا العنصر القيّم. من المفترض أنه كان نوعًا من فرص الحظ السعيد التى صادفها هذا الشخص. بعد كل شيء ، كانت عشيرة لوتشن تقع في جبال النجم الساقط ، مكان به ألغاز لا حدود لها.
“الرفيق الداوي غير المعروف ، ما الذي يقودك إلى طائفة تيار الروح؟” عندما غادرت الكلمات فمه ، نظر إلى مزلاج الرياح ، ثم إلى ملابس باي شياوتشون ، وجبينه مجعد. “لديك مزلاج الرياح من طائفة تيار الروح ، هل ترتدي رداء تلميذ من الطائفة الخارجية؟ بالإضافة إلى أن البوابة الرئيسية لطائفة تيار الروح تمنعك من الدخول ؟! من أنت؟!”
وضع باي شياوتشون الصندوق الخشبي بعيدًا وأخذ نفسا عميقا. بعد ذلك ، أرسل مزلاج الرياح عبر الأفق ، متبعًا نفس المسار الذي سلكوه في الأصل ليقترب أكثر فأكثر من طائفة تيار الروح.
لمعت عينا الشاب ببرود وهو يؤدي إيماءة تعويذة بيده اليمنى. على الفور ، ارتفعت قاعدته التدريبية مع تقلبات المستوى الثامن من تكثيف التشي.
تراجع باي شياوتشون ، وهو ينظر إلى الدرع في ارتباك.
لقد فهم أكثر من أي شخص الخطر الجسيم والمميت الذي واجهه باي شياوتشون.
بدأ عدد لا يحصى من الناس في الخروج من داخل الطائفة. من غير المستغرب إلى حد ما أن يكون هوو يونفي هو الأول في الصف. عندما خرج من البوابة الرئيسية ورأى باي شياوتشون ، ظهر تعبير عدم التصديق على وجهه. بعد المطاردة المميتة التي شاركا فيها ، لم يرغب أبدًا في تصديق أن باي شياوتشون قد مات بالفعل. ومع ذلك ، في أعماق قلبه ، كان على يقين من أنه لا يمكن خروج أي تلميذ من مثل هذا الموقف المرير.
قال: “الأخ الأكبر ، ما الذي يحدث؟ لماذا لا أستطيع دخول الطائفة؟ أنا تلميذ الطائفة الخارجية باي شياوتشون من قمة السحابة العطرة! ”
بعد ذلك ، طار شعاع من الضوء والذي كان لي تشينغهو ، كان ينظر إلى باي شياوتشون بنظرة مدهشة. كان في يديه حقيبة بداخلها كل قصاصات الملابس الملطخة بالدماء التي جمعها عندما كان يبحث عن باي شياوتشون.
لم يستغرق الأمر سوى بضع أنفاس حتى تبدأ شهقات الكفر في الارتفاع. كان الصوت الجماعي مرتفعًا لدرجة أنه كان مسموعًا بشكل خافت خارج البوابة الرئيسية. علاوة على ذلك ، بدأت الأجراس تقرع.
عبس الشاب وعندما كان على وشك أن يقول شيئًا ما ، بدأ ينظر فى مفاجأة.
“تعال ، دعنا نعود إلى الطائفة!” قال هو يونفي بحماس. أمسك باي شياوتشون وعاد على الفور عبر البوابة الرئيسية. مع وجود هو يونفي هناك ، أصبح بإمكان باي شياوتشون الآن دخول الطائفة. أما الشاب السابق ، فقد تبعه ومن الواضح أنه مهتز. لقد شارك شخصياً في إبادة عشيرة لوتشن ، وشاهد أدلة المعركة التي خاضها باي شياوتشون ، بما في ذلك الجثث المشوهة لمتدربي عشيرة لوتشن. عند رؤية أن باي شياوتشون قد عاد على قيد الحياة ، فقد دهش بشدة.
“انتظر ، أنت باي شياوتشون؟” كلما فحص باي شياوتشون ، بدا مألوفًا أكثر. كان قد حضر جنازة باي شياوتشون ، حيث كانت صورته معروضة فوق شاهد قبره. فى لحظة ، أدرك أن ملابس باي شياوتشون كانت ملطخة بالدماء ، شهق. “أنت… أنت لست ميتا؟!؟!”
“ربما لا يعرف أنني الشخص الذي رتبت لذهابة في تلك المهمة على الرغم من…. ؟ لا توجد طريقة يمكنه من خلالها المعرفة… ” ظهرت تعابير مختلفة على وجه تشيان داجين. أخيرًا ، تنهد وفكر في كل الأشياء السيئة التي يمكن أن تحدث.
بعد مزيد من التفكير ، توصل باي شياوتشون إلى استنتاج مفاده أن أي متدرب من عشيرة لوتشن اكتشف بذرة ولادة الوحش لكنه لم يعرف ما هي على الأرجح ، وهو ما يفسر سبب عدم حفظه لها بشكل صحيح.
“أنا لست ميتا على الإطلاق!” حتى عندما كان باي شياوتشون يحدق في مفاجأة ، قام الشاب بسحب زلة اليشم بحماس وأرسل رسالة إلى الطائفة.
عندما تم إرسال الأخبار حول باي شياوتشون ، كان لي تشينغهو في حالة تأمل منعزل في قمة السحابة العطرة. وفجأة انفتحت عيناه وغطته رعشة.
كان من المستحيل معرفة كيف امتلك متدرب من عشيرة لوتشن مثل هذا العنصر القيّم. من المفترض أنه كان نوعًا من فرص الحظ السعيد التى صادفها هذا الشخص. بعد كل شيء ، كانت عشيرة لوتشن تقع في جبال النجم الساقط ، مكان به ألغاز لا حدود لها.
في الوقت نفسه ، تم نقل الخبر إلى زعيم الطائفة الذي سقط فكه. أرسل على الفور تيارًا من الحس الإلهي إلى البوابة الرئيسية للضفة الجنوبية ، وعندما رأى باي شياوتشون ، صُدم أولاً ، ثم أصبح مسرور. بدأ على الفور في إرسال إخطارات إلى الطائفة.
قال بهدوء وهو يرفع ذقنه: “كما قلت ايتها الأخت الكبرى دو ، إذا لم يتبق لي سوى نفس واحد ، فلن أترك أي شخص يؤذيك”. عندما غادرت هذه الكلمات السخيفة فمه ، بدا وكأنه ينظر إلى العالم بأسره.
كان الأمر نفسه بالنسبة للمتدربين الذين لديهم حيوانات روحانية قوية. المتدربون من هذا القبيل جميعهم متعطشون لامتلاك أجيال متعاقبة من مخلوقاتهم الروحية القوية. لسوء الحظ ، كانت تقتصر عادةً على حيوان أليف واحد ، مما يعني أن بذور ولادة الوحش كانت ذات قيمة لا تصدق بالنسبة لهم.
لم يستغرق الأمر سوى بضع أنفاس حتى تبدأ شهقات الكفر في الارتفاع. كان الصوت الجماعي مرتفعًا لدرجة أنه كان مسموعًا بشكل خافت خارج البوابة الرئيسية. علاوة على ذلك ، بدأت الأجراس تقرع.
بدأ عدد لا يحصى من الناس في الخروج من داخل الطائفة. من غير المستغرب إلى حد ما أن يكون هوو يونفي هو الأول في الصف. عندما خرج من البوابة الرئيسية ورأى باي شياوتشون ، ظهر تعبير عدم التصديق على وجهه. بعد المطاردة المميتة التي شاركا فيها ، لم يرغب أبدًا في تصديق أن باي شياوتشون قد مات بالفعل. ومع ذلك ، في أعماق قلبه ، كان على يقين من أنه لا يمكن خروج أي تلميذ من مثل هذا الموقف المرير.
“باي شياوتشون؟ ألم يمت؟ كيف يمكن أن يكون حيا؟!؟! ”
بعد ذلك ، طار شعاع من الضوء والذي كان لي تشينغهو ، كان ينظر إلى باي شياوتشون بنظرة مدهشة. كان في يديه حقيبة بداخلها كل قصاصات الملابس الملطخة بالدماء التي جمعها عندما كان يبحث عن باي شياوتشون.
بدأ عدد لا يحصى من الناس في الخروج من داخل الطائفة. من غير المستغرب إلى حد ما أن يكون هوو يونفي هو الأول في الصف. عندما خرج من البوابة الرئيسية ورأى باي شياوتشون ، ظهر تعبير عدم التصديق على وجهه. بعد المطاردة المميتة التي شاركا فيها ، لم يرغب أبدًا في تصديق أن باي شياوتشون قد مات بالفعل. ومع ذلك ، في أعماق قلبه ، كان على يقين من أنه لا يمكن خروج أي تلميذ من مثل هذا الموقف المرير.
سارع باي شياوتشون إلى الأمام ، وشبك يديه وانحني أمام لي تشينغهو. “تحياتي ، يا سيد القمة!”
بعد السفر عبر الغابة لفترة قصيرة ، بدأ باي شياوتشون في ملاحظة الأدلة التي تحكي قصة ما حدث. سرعان ما أصبح مقتنعًا بأن افتراضاته كانت صحيحة. بعد الخروج من الجبال المجهولة ، واصل مسيرته بأقصى سرعة لعدة أيام حتى عاد إلى جبال النجم الساقط حيث اكتشف أنقاض عشيرة لوتشن. “يبدو أن دو لينجفي و هو يونفي قد ارسلوا المعلومات إلى الطائفة.” عندما فكر مرة أخرى في الأحداث المريرة التي عاشها ، تنهد ثم استدار وقفز مرة أخرى على مزلاج الرياح. جلس القرفصاء وأنطلق .
الآن ، كان متحمس جدًا لدرجة أنه بدأ في البكاء.
“الأخ الصغير باي !!” بكى ضاحكًا ، اندفع إلى الأمام واحتضن باي شياوتشون.
“ربما لا يعرف أنني الشخص الذي رتبت لذهابة في تلك المهمة على الرغم من…. ؟ لا توجد طريقة يمكنه من خلالها المعرفة… ” ظهرت تعابير مختلفة على وجه تشيان داجين. أخيرًا ، تنهد وفكر في كل الأشياء السيئة التي يمكن أن تحدث.
“الأخ الأكبر هو….” عند هذه النقطة ، أدرك أن الطائفة اعتقدت أنه ميت. نظر إلى هو يونفي وعيونه مليئة بالسعادة.
في الوقت نفسه ، تم نقل الخبر إلى زعيم الطائفة الذي سقط فكه. أرسل على الفور تيارًا من الحس الإلهي إلى البوابة الرئيسية للضفة الجنوبية ، وعندما رأى باي شياوتشون ، صُدم أولاً ، ثم أصبح مسرور. بدأ على الفور في إرسال إخطارات إلى الطائفة.
“تعال ، دعنا نعود إلى الطائفة!” قال هو يونفي بحماس. أمسك باي شياوتشون وعاد على الفور عبر البوابة الرئيسية. مع وجود هو يونفي هناك ، أصبح بإمكان باي شياوتشون الآن دخول الطائفة. أما الشاب السابق ، فقد تبعه ومن الواضح أنه مهتز. لقد شارك شخصياً في إبادة عشيرة لوتشن ، وشاهد أدلة المعركة التي خاضها باي شياوتشون ، بما في ذلك الجثث المشوهة لمتدربي عشيرة لوتشن. عند رؤية أن باي شياوتشون قد عاد على قيد الحياة ، فقد دهش بشدة.
“ربما لا يعرف أنني الشخص الذي رتبت لذهابة في تلك المهمة على الرغم من…. ؟ لا توجد طريقة يمكنه من خلالها المعرفة… ” ظهرت تعابير مختلفة على وجه تشيان داجين. أخيرًا ، تنهد وفكر في كل الأشياء السيئة التي يمكن أن تحدث.
بمجرد أن سار باي شياوتشون عبر البوابة الأمامية ، بدأ المزيد من الناس في الاندفاع نحوه من جميع الاتجاهات.
أما بالنسبة لجميع التلاميذ الآخرين ، فقد شاهدوا باي شياوتشون يغادر ، وكان معظمهم مندهشًا ، وبدأوا في مناقشة الأمر فيما بينهم عندما تفرقوا. بالطبع ، انتشرت الأخبار حول كون باي شياوتشون على قيد الحياة بسرعة.
“السمين التاسع ؟!” كان كل من السمين الكبير تشانغ ، و السمين الثالث هيي ، والإخوة الأكبر سناً من منطقة الخدم سعداء للغاية لدرجة أنهم كانوا يرتعدون. كان هذا ينطبق بشكل خاص على السمين الكبير تشانغ ، الذي أعطى باي شياوتشون عناقًا كبيرًا ، والدموع تنهمر على وجهه.
عندما وضعت عينها على باي شياوتشون ، بدأت الدموع تتدفق. أسرعت إليه ولفت ذراعيها حوله ، كانت تبكي وتضحك وفي نفس الوقت. لم يبد أنها تجرؤ على تصديق أن ما كانت تراه كان صحيحًا. ردا على ذلك ، شعر باي شياوتشون بإحساس دافئ في قلبه.
تأثر باي شياوتشون. عند رؤية عدد الأشخاص الذين يتجمعون حوله ، شعر فجأة كما لو أن كل ما فعله كان يستحق العناء حقًا.
بعد ذلك ، طار شعاع من الضوء والذي كان لي تشينغهو ، كان ينظر إلى باي شياوتشون بنظرة مدهشة. كان في يديه حقيبة بداخلها كل قصاصات الملابس الملطخة بالدماء التي جمعها عندما كان يبحث عن باي شياوتشون.
“اللعنة ، لا أستطيع أن أصدق أنه لم يمت !! كيف يمكن أن ينجو من مثل هذه المطاردة المميتة !؟
بعد مزيد من التفكير ، توصل باي شياوتشون إلى استنتاج مفاده أن أي متدرب من عشيرة لوتشن اكتشف بذرة ولادة الوحش لكنه لم يعرف ما هي على الأرجح ، وهو ما يفسر سبب عدم حفظه لها بشكل صحيح.
لقد فهم أكثر من أي شخص الخطر الجسيم والمميت الذي واجهه باي شياوتشون.
سارع باي شياوتشون إلى الأمام ، وشبك يديه وانحني أمام لي تشينغهو. “تحياتي ، يا سيد القمة!”
مر شهر بسرعة. في الرحلة الأصلية ، لم يكن لديهم الكثير من الأحجار الروحية ، وبالتالي لم يستخدموا مزلاج الرياح إلا في الليل. ولكن الآن ، كانت حقيبة باي شياوتشون منتفخة بالحجارة الروحية ، ولم يكن قلقًا على الإطلاق بشأن إهدارها. لذلك ، استغرق الأمر شهرًا فقط قبل ظهور بوابة الضفة الجنوبية لطائفة تيار الروح.
كان لي تشينغهو شخصًا هادئًا للغاية فى العادة ، لكنه الآن لم يستطيع منع نفسه من الارتعاش. قال لي تشينغهو وهو يمد يده إلى رأس باي شياوتشون ، “أنا سعيد لأنك على قيد الحياة”. “فقط سعيد لأنك على قيد الحياة.”
بعد قليل من التفكير ، قادته مهارته مع النباتات والغطاء النباتي إلى نتيجة صادمة. كانت هذه بذرة روح قيمة وأسطورية ، والتي من المفترض أنها انقرضت منذ فترة طويلة. كانت تعرف باسم بذرة ولادة الوحش !
“هذا هو بيتي!” قال باي شياوتشون وهو ينفخ صدره. “أنا على استعداد للذهاب في الجحيم من أجل الطائفة!” ثم لوح كمه ، متعمدًا كشف الثقوب العديدة الملطخة بالدماء فيه.
في الوقت نفسه ، تم نقل الخبر إلى زعيم الطائفة الذي سقط فكه. أرسل على الفور تيارًا من الحس الإلهي إلى البوابة الرئيسية للضفة الجنوبية ، وعندما رأى باي شياوتشون ، صُدم أولاً ، ثم أصبح مسرور. بدأ على الفور في إرسال إخطارات إلى الطائفة.
“تعال ، دعنا نعود إلى الطائفة!” قال هو يونفي بحماس. أمسك باي شياوتشون وعاد على الفور عبر البوابة الرئيسية. مع وجود هو يونفي هناك ، أصبح بإمكان باي شياوتشون الآن دخول الطائفة. أما الشاب السابق ، فقد تبعه ومن الواضح أنه مهتز. لقد شارك شخصياً في إبادة عشيرة لوتشن ، وشاهد أدلة المعركة التي خاضها باي شياوتشون ، بما في ذلك الجثث المشوهة لمتدربي عشيرة لوتشن. عند رؤية أن باي شياوتشون قد عاد على قيد الحياة ، فقد دهش بشدة.
استمر الناس في التدفق من قمم الجبال الثلاثة بالضفة الجنوبية. أراد الجميع رؤية باي شياوتشون ، وعندما رأوا ملابسه الملطخة بالدماء ، أصيبوا بالصدمة.
قال بهدوء وهو يرفع ذقنه: “كما قلت ايتها الأخت الكبرى دو ، إذا لم يتبق لي سوى نفس واحد ، فلن أترك أي شخص يؤذيك”. عندما غادرت هذه الكلمات السخيفة فمه ، بدا وكأنه ينظر إلى العالم بأسره.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص عندما بدأ الناس في نشر الكلمات التي قالها للتو. اهتز الجميع ، وعندما نظروا إلى باي شياوتشون ، شعروا في قلوبهم… أنه كان مختار حقيقي .
في النهاية ، أصبح كل شخص في طائفة تيار الروح على علم بالأمر. كان معظم الناس سعداء للغاية ، ولكن كان تشيان داجين يرتجف فى كهفه ويمكن رؤية نظرة الرعب على وجهه.
عندما تجمع الحشد ، كان يمكن سماع صوت بكاء امرأة شابة. لم تكن غير دو لينجفي. كانت قد أمضت الأيام الأخيرة مغمورة بالدموع لدرجة أنها فقدت وزنها. عندما سمعت أشخاصًا يقولون إن باي شياوتشون قد عاد ، بدأ عقلها يندفع ، وتخلت على الفور عن كل شيء واسرعت.
عندما وضعت عينها على باي شياوتشون ، بدأت الدموع تتدفق. أسرعت إليه ولفت ذراعيها حوله ، كانت تبكي وتضحك وفي نفس الوقت. لم يبد أنها تجرؤ على تصديق أن ما كانت تراه كان صحيحًا. ردا على ذلك ، شعر باي شياوتشون بإحساس دافئ في قلبه.
كادت يداه أن تتحرك في اتجاه بعض المناطق المنتفخة من ملابسها ، لكنه تذكر أن هناك الكثير من الناس يشاهدون ، فتراجع.
كادت يداه أن تتحرك في اتجاه بعض المناطق المنتفخة من ملابسها ، لكنه تذكر أن هناك الكثير من الناس يشاهدون ، فتراجع.
“الأخ الصغير باي !!” بكى ضاحكًا ، اندفع إلى الأمام واحتضن باي شياوتشون.
قال بهدوء وهو يرفع ذقنه: “كما قلت ايتها الأخت الكبرى دو ، إذا لم يتبق لي سوى نفس واحد ، فلن أترك أي شخص يؤذيك”. عندما غادرت هذه الكلمات السخيفة فمه ، بدا وكأنه ينظر إلى العالم بأسره.
بعد السفر عبر الغابة لفترة قصيرة ، بدأ باي شياوتشون في ملاحظة الأدلة التي تحكي قصة ما حدث. سرعان ما أصبح مقتنعًا بأن افتراضاته كانت صحيحة. بعد الخروج من الجبال المجهولة ، واصل مسيرته بأقصى سرعة لعدة أيام حتى عاد إلى جبال النجم الساقط حيث اكتشف أنقاض عشيرة لوتشن. “يبدو أن دو لينجفي و هو يونفي قد ارسلوا المعلومات إلى الطائفة.” عندما فكر مرة أخرى في الأحداث المريرة التي عاشها ، تنهد ثم استدار وقفز مرة أخرى على مزلاج الرياح. جلس القرفصاء وأنطلق .
ومع ذلك ، تراجعت دو لينجفي قليلاً ، وفي أعماق عينيها ، أصبحت المشاعر المخفية فيها أكثر صلابة من ذي قبل.
عندما وضعت عينها على باي شياوتشون ، بدأت الدموع تتدفق. أسرعت إليه ولفت ذراعيها حوله ، كانت تبكي وتضحك وفي نفس الوقت. لم يبد أنها تجرؤ على تصديق أن ما كانت تراه كان صحيحًا. ردا على ذلك ، شعر باي شياوتشون بإحساس دافئ في قلبه.
كان هناك أيضًا أشخاص من قاعة العدل بقيادة أويانغ جي. عندما رأى باي شياوتشون ، بدا مصدومًا للحظة ، لكنه أصبح سعيد بعد ذلك . كان هذا صحيحًا بشكل خاص عندما رأى حالة باي شياوتشون الممزقة ، ثم سمع الكلمات التي قالها للتو إلى لي تشينغهو ، والتي أومأ عليها برأسه.
“الأخ الأكبر هو….” عند هذه النقطة ، أدرك أن الطائفة اعتقدت أنه ميت. نظر إلى هو يونفي وعيونه مليئة بالسعادة.
“باي شياوتشون ، أنا أويانغ جي من قاعة العدل.”
عندما سمع باي شياوتشون كلمات “قاعة العدل” ، خفق قلبه ، لكنه عاد بعد ذلك إلى التفكير في الخدمة الرائعة التي قدمها. انتفخ صدره تمامًا كما كان من قبل ، وشبَّك يديه باحترام لأويانغ جي.
مر شهر بسرعة. في الرحلة الأصلية ، لم يكن لديهم الكثير من الأحجار الروحية ، وبالتالي لم يستخدموا مزلاج الرياح إلا في الليل. ولكن الآن ، كانت حقيبة باي شياوتشون منتفخة بالحجارة الروحية ، ولم يكن قلقًا على الإطلاق بشأن إهدارها. لذلك ، استغرق الأمر شهرًا فقط قبل ظهور بوابة الضفة الجنوبية لطائفة تيار الروح.
نادرًا ما ابتسم أويانغ جي ، لكنه كان يبتسم الآن كما قال ، “لماذا لا تعود معي لرؤية زعيم الطائفة والتحدث عما حدث لعشيرة لوشن؟”
شعر بسعادة كبيرة ، أرسل مزلاج الرياح نحو إلى الطائفة. ومع ذلك ، عندما كان على وشك عبور الحدود ، ظهر حاجز غير مرئي ، مما أدى إلى ارتداد مزلاج الرياح إلى الخلف.
لوح بإصبعه في اتجاه باي شياوتشون ، مما تسبب في ظهور ضباب روح تحت قدميه ، مما جعله يطير في الهواء مع أويانغ جي.
“السمين التاسع ؟!” كان كل من السمين الكبير تشانغ ، و السمين الثالث هيي ، والإخوة الأكبر سناً من منطقة الخدم سعداء للغاية لدرجة أنهم كانوا يرتعدون. كان هذا ينطبق بشكل خاص على السمين الكبير تشانغ ، الذي أعطى باي شياوتشون عناقًا كبيرًا ، والدموع تنهمر على وجهه.
بدأ عدد لا يحصى من الناس في الخروج من داخل الطائفة. من غير المستغرب إلى حد ما أن يكون هوو يونفي هو الأول في الصف. عندما خرج من البوابة الرئيسية ورأى باي شياوتشون ، ظهر تعبير عدم التصديق على وجهه. بعد المطاردة المميتة التي شاركا فيها ، لم يرغب أبدًا في تصديق أن باي شياوتشون قد مات بالفعل. ومع ذلك ، في أعماق قلبه ، كان على يقين من أنه لا يمكن خروج أي تلميذ من مثل هذا الموقف المرير.
بدا لي تشينغهو سعيدًا للغاية عندما تحول إلى شعاع من الضوء وانطلق معهم أيضًا .
قال: “الأخ الأكبر ، ما الذي يحدث؟ لماذا لا أستطيع دخول الطائفة؟ أنا تلميذ الطائفة الخارجية باي شياوتشون من قمة السحابة العطرة! ”
أما بالنسبة لجميع التلاميذ الآخرين ، فقد شاهدوا باي شياوتشون يغادر ، وكان معظمهم مندهشًا ، وبدأوا في مناقشة الأمر فيما بينهم عندما تفرقوا. بالطبع ، انتشرت الأخبار حول كون باي شياوتشون على قيد الحياة بسرعة.
في النهاية ، أصبح كل شخص في طائفة تيار الروح على علم بالأمر. كان معظم الناس سعداء للغاية ، ولكن كان تشيان داجين يرتجف فى كهفه ويمكن رؤية نظرة الرعب على وجهه.
66: مواجهة الصعاب من أجل الطائفة
“اللعنة ، لا أستطيع أن أصدق أنه لم يمت !! كيف يمكن أن ينجو من مثل هذه المطاردة المميتة !؟
“ربما لا يعرف أنني الشخص الذي رتبت لذهابة في تلك المهمة على الرغم من…. ؟ لا توجد طريقة يمكنه من خلالها المعرفة… ” ظهرت تعابير مختلفة على وجه تشيان داجين. أخيرًا ، تنهد وفكر في كل الأشياء السيئة التي يمكن أن تحدث.
عندما تم إرسال الأخبار حول باي شياوتشون ، كان لي تشينغهو في حالة تأمل منعزل في قمة السحابة العطرة. وفجأة انفتحت عيناه وغطته رعشة.
هذا الفصل بدعم من Last Legend
“انتظر ، أنت باي شياوتشون؟” كلما فحص باي شياوتشون ، بدا مألوفًا أكثر. كان قد حضر جنازة باي شياوتشون ، حيث كانت صورته معروضة فوق شاهد قبره. فى لحظة ، أدرك أن ملابس باي شياوتشون كانت ملطخة بالدماء ، شهق. “أنت… أنت لست ميتا؟!؟!”
ترجمة : Mada
هذا جعله أكثر حماسًا. أثناء سفره ، وجه انتباهه إلى حقيبته. أثناء قيامه بفحص وتنظيم جميع أكياس الأشياء الأخرى التي جمعها من متدربي عشيرة لوتشن ، وجد عددًا قليلاً من العناصر العشوائية بالداخل ، بالإضافة إلى أحجار روح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
