نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 67

الأخ الأكبر ، أين المعلم

الأخ الأكبر ، أين المعلم

67: الأخ الأكبر ، أين المعلم؟

 

 

 

كان لطائفة تيار الروح ثماني قمم جبلية. أربعة على الضفة الشمالية ، وثلاثة على الضفة الجنوبية ، وواحدة في الوسط…. حيث كان جبل داوسيد وهو المقر العام لقيادة الطائفة. عادة ، زعيم طائفة الروح تيار تشنغ يواندونغ سوف يتعامل مع شؤون الطائفة من هذا الموقع بالذات.

 

 

“التلميذ باي شياوتشون من قمة السحابة العطرة ، في خدمتك. تحياتي سيد الطائفة. تحية لكبار أعضاء الطائفة “.

حاليًا ، كانت الأجراس تقرع حيث جلس أسياد قمم الجبال المختلفة في الضفة الشمالية والجنوبية في قاعة المعبد الرئيسية. كان زعيم الطائفة هناك أيضًا ، جالسًا في المركز.

كان هذا مكانًا مهمًا للغاية في الطائفة ، وعادةً ما يتصرف أي تلميذ يأتي إلى هنا بحذر شديد. ومع ذلك ، بدا أن باي شياوتشون لم يشعر بأي ضغط على الإطلاق ، ووقف هناك وهو يبدو مرتاحًا للغاية.

 

 

قريباً ، وصل لي تشينغهو وأويانغ جي مع باي شياوتشون. تركوا باي شياوتشون خارج قاعة المعبد ، وأخبروه أن ينتظر هناك أثناء دخولهم.

شعر باي شياوتشون كما لو أن البرق صدمه. “وافته المنية في التأمل…. محجوز على الجانب الخلفي من الجبل…. ”

 

بدأ باي شياوتشون على الفور في الشعور بالتوتر ، ثم استعد للبدء في شرح مدى صعوبة الرحلة ، وعدد المرات التي كاد أن يموت فيها. لكن قبل أن يتمكن من البدء قام لي تشينغهو الذي كان يعرف باي شياوتشون أكثر من أي شخص آخر بتنظيف حلقه وقال: “أسرع واشكر زعيم الطائفة. لم يُمنح لقب تلميذ الهيبة إلا عشر مرات طوال تاريخ طائفة تيار الروح. أنت الشخص الوحيد الذي حصل عليه خلال الألف سنة الماضية.

كان هناك أربعة تلاميذ متمركزين كحراس خارج المعبد ، والذين ألقوا بنظرات فضولية على باي شياوتشون.

 

 

 

ابتسم باي شياوتشون لهم. كانت هذه المرة الأولى التي يأتي فيها إلى هذا المكان ؛ كانت الطاقة الروحية وفيرة ، ورائحة النباتات والزهور تملأ الهواء. لم تكن هناك أصوات دخيلة في الهواء. كان كل شيء هادئًا ومختلفًا كثيرًا عن قمة السحابة العطرة.

 

 

توقف باي شياوتشون فجأة عن الضحك. قام بتصفية حلقه ، مثل أحد أعضاء الطائفة الأقدم وأومأ قليلاً في اتجاه تلميذ الطائفة الخارجية. بدلاً من البحث عن السمين الكبير تشانغ ، توجه نحو مكتب المهمات.

كان هذا مكانًا مهمًا للغاية في الطائفة ، وعادةً ما يتصرف أي تلميذ يأتي إلى هنا بحذر شديد. ومع ذلك ، بدا أن باي شياوتشون لم يشعر بأي ضغط على الإطلاق ، ووقف هناك وهو يبدو مرتاحًا للغاية.

 

 

 

لم يستطع التلاميذ الأربعة إلا أن يتنهدوا بسبب هذا الأمر ، ويقررون أن باي شياوتشون يستحق حقًا أن يُعرف بأنه حقًا مختار كبير في الطائفة ، شخص قد أدى خدمة رائعة. بعد كل شيء ، لا يمكن للناس العاديين أبدًا التصرف بشكل عرضي في مكان مثل هذا.

 

 

أخذ باي شياوتشون نفسا عميقا وعيناه مليئة بالإثارة. وفجأة امتلأ بالإحساس بأن الطائفة قد عاملته معاملة حسنة حقًا. من المؤكد أن زعيم الطائفة سيُصنف على أنه كبير السن في الطائفة ، مما جعل عيون باي شياوتشون تشع بالإثارة.

الحقيقة هي أنه على الرغم من أن باي شياوتشون كان يخشى الموت ، بعد التفكير في الخدمة الجديرة بالتقدير التي قام بها ، كان يعلم أنه لن يموت هنا. لذلك ، كان من الطبيعي ألا يخاف. لقد نفخ صدره ، وكان قلبه مليئًا بالترقب لما قد تكون مكافأته.

بعد الكثير من النقاش ، قرروا أنه لا توجد طريقة لتغيير ما تم الإعلان عنه بالفعل. وفقًا لقواعد الطائفة ، سيسمحون لباي شياوتشون بالاحتفاظ بهذا المنصب.

 

علاوة على ذلك ، كان منصب لا يمكن تجريده فقط. تم تنفيذ خدمة الجنازة ، وأداء الخدمة الجديرة بالتقدير. كانت المجموعة في حيرة من أمرها إلى حد ما بشأن ما يجب القيام به ، وبالتالي تركت باي شياوتشون ينتظر في الخارج لبعض الوقت.

“بالنظر إلى مستوى الخدمة التي قدمتها للطائفة ، سيتعين عليهم إعطائي حبة طبية لزيادة عمري بمائة عام. على الأرجح سآخذ مليون من نقاط الجدارة أيضًا ، وربما كهفًا خالداً لا يُصدق. أنا متأكد من ترقيتي إلى الطائفة الداخلية أيضًا. ها ها ها ها.” كلما فكر في الأمر ، زاد حماسه. لكن بعد مرور لحظة طويلة ، لم تأت أي دعوة لدخوله.

“شكرا… زعيم الطائفة….” قال بحزن تنقصه الطاقة للكلام حتى .

 

عندما سمع باي شياوتشون التفسير ، ظهر تعبير حزين إلى حد ما على وجهه. غرقت معنوياته فجأة ، ونظر بتعاسة إلى لي تشينغهو ، ثم إلى زعيم الطائفة.

كان باي شياوتشون مندهشًا بعض الشيء. استمر في الانتظار حتى تثاءب قبل أن يظهر صوت بنبرة مترددة إلى حد ما.

 

 

“شكرا… زعيم الطائفة….” قال بحزن تنقصه الطاقة للكلام حتى .

“باي شياوتشون ، تعال.”

قام زعيم الطائفة تشنغ يواندونغ بتطهير حلقه بشكل محرج. “من هذا اليوم فصاعدًا ، يمكنك مناداتى بصفتي زعيم الطائفة أو الأخ الأكبر.”

 

 

ارتفعت معنوياته على الفور. أخذ نفسا عميقا ، وحاول أن يبدو وكأنه تلميذ يضحي من أجل طائفته. خطى في المعبد الرئيسي ، وشبك يديه وانحنى.

 

 

 

“التلميذ باي شياوتشون من قمة السحابة العطرة ، في خدمتك. تحياتي سيد الطائفة. تحية لكبار أعضاء الطائفة “.

 

 

 

بعد تقديم التحيات الرسمية ، رفع باي شياوتشون رأسه. رأى على الفور رجلاً عجوزًا يجلس في وسط المجموعة. بدا وكأنه يهدد دون أن يغضب ، وكان يرتدي ثوباً أبيض طويلاً. كانت قاعدته التدريبية غير قابلة للقراءة على الإطلاق.

عندما سمع باي شياوتشون التفسير ، ظهر تعبير حزين إلى حد ما على وجهه. غرقت معنوياته فجأة ، ونظر بتعاسة إلى لي تشينغهو ، ثم إلى زعيم الطائفة.

 

 

 

 

 

 

كان يحيط به ثمانية آخرون ، مجموعة من ستة رجال وامرأتين. كان لي تشينغهو وأويانغ جي من بينهم ، ويبدو أنهم جميعًا يفحصوا باي شياوتشون الذي عاد على قيد الحياة بطريقة ما.

 

 

في النهاية ، وجد نفسه مرة أخرى في فناء منزله ، جالسًا في كوخه الخشبي ، يتراكم الغضب بداخله. “أنا… أصبحت متدربًا لصورة…”

ظلت عيونهم على ثيابه. بالنظر إلى قوة بصرهم ، كان من الواضح لهم على الفور أن ملابس باي شياوتشون لم يتم تمزيقها عن نية ، ولكنه خاض معركة مميتة حقًا.

 

 

علاوة على ذلك ، كان منصب لا يمكن تجريده فقط. تم تنفيذ خدمة الجنازة ، وأداء الخدمة الجديرة بالتقدير. كانت المجموعة في حيرة من أمرها إلى حد ما بشأن ما يجب القيام به ، وبالتالي تركت باي شياوتشون ينتظر في الخارج لبعض الوقت.

كما لاحظوا كيف بدا نقيًا وعادلاً. كان يتكلم بلباقة ، ولم يكن متغطرسًا ولا متواضعا بشكل مفرط. من التعبير على وجهه ، بدا مرتاحًا تمامًا.

 

 

“شكرا… زعيم الطائفة….” قال بحزن تنقصه الطاقة للكلام حتى .

على الرغم من أن أيا منهم لم يتفاعل على الإطلاق مع ما رأوه ، لكن تحسنت انطباعاتهم عن باي شياوتشون أكثر. ومع ذلك ، كان القليل منهم لا يزالون متشككين إلى حد ما فيما حدث بالضبط.

 

 

 

نظر لي تشينغهو إلى باي شياوتشون ثم قال ببطء ، “باي شياوتشون ، من فضلك اشرح بالتفصيل كل شيء يتعلق بالمهمة إلى عشيرة لوتشن ، من البداية إلى النهاية.”

 

 

قام زعيم الطائفة تشنغ يواندونغ بتطهير حلقه بشكل محرج. “من هذا اليوم فصاعدًا ، يمكنك مناداتى بصفتي زعيم الطائفة أو الأخ الأكبر.”

بدا باي شياوتشون جادًا للغاية ، وسرد بهدوء كل ما حدث من البداية إلى النهاية. استبعد الحادث مع الرجل العجوز ذو الرداء الأسود ؛ كان هذا سره الكبير.

عندما رأى باي شياوتشون شاهد القبر ، بدا أن كل شيء يصبح أسود.

 

استرخت قبضة باي شياوتشون ، وبدأت عيناه تتألق أكثر. بدأ قلبه ينبض . لم يكن هذا الوضع الجديد بهذا السوء بعد كل شيء. كان لديه مستوى مرعب من الأقدمية….

لقد وصف فنغ يان وهو يضحى بنفسه في القصة ، بالإضافة إلى الصعوبات المختلفة التي واجهوها. لقد كان شخصًا ذكيًا ، لذلك لم يذكر أي شيء على الإطلاق مما فعله وكان يستحق التقدير ، ولكنه استمر في مدح فنغ يان ودو لينجفي وهو يونفي.

 

 

بعد عدة أيام ، كان لا يزال يجلس هناك ، يبدو بائسًا. مر نصف شهر قبل أن يتمكن من جمع نفسه.

قال: “بسبب خطئي لكوني عديم الفائدة”. “مات الأخ الأكبر فنغ وهو يحاول إنقاذي. هذا كله خطأي…. ”

حاليًا ، كانت الأجراس تقرع حيث جلس أسياد قمم الجبال المختلفة في الضفة الشمالية والجنوبية في قاعة المعبد الرئيسية. كان زعيم الطائفة هناك أيضًا ، جالسًا في المركز.

 

 

كلما استمر في هذا الحديث ، تألقت عيون قائد الطائفة والآخرين بالموافقة. بالطبع ، كان هؤلاء الناس قد مارسوا التدريب لسنوات عديدة ، وكانوا ماهرين مثل الشياطين. منذ اللحظة التي عاد فيها باي شياوتشون مرتديًا تلك المجموعة المعينة من الملابس ، استطاعوا معرفة نوع شخصيته. ومع ذلك ، استمر مدحهم في النمو.

كان هذا مكانًا مهمًا للغاية في الطائفة ، وعادةً ما يتصرف أي تلميذ يأتي إلى هنا بحذر شديد. ومع ذلك ، بدا أن باي شياوتشون لم يشعر بأي ضغط على الإطلاق ، ووقف هناك وهو يبدو مرتاحًا للغاية.

 

كان باي شياوتشون مندهشًا بعض الشيء. استمر في الانتظار حتى تثاءب قبل أن يظهر صوت بنبرة مترددة إلى حد ما.

“بعد أن فقد وعيه ، استيقظ فى شفاء تام؟” فكر قائد الطائفة مبتسمًا. لم يكن يمانع في هذه النسخة من تفسير باي شياوتشون. بعد كل شيء ، كان لدى التلاميذ أسرار يحتفظون بها. كان من الأفضل لهم أن يشعروا بأنهم ينتمون إلى الطائفة ، وممارسة السيطرة المطلقة على كل جانب من جوانب حياتهم لن يؤدي إلا إلى التأثير المعاكس.

 

 

 

بعد انتهاء القصة ، قال زعيم الطائفة ، “باي شياوتشون ، تم الإعلان عن مكافأتك بالفعل منذ عدة أشهر. في ذلك الوقت ، أصبحت… تلميذ هيبة! ”

أخذ باي شياوتشون نفسا عميقا وعيناه مليئة بالإثارة. وفجأة امتلأ بالإحساس بأن الطائفة قد عاملته معاملة حسنة حقًا. من المؤكد أن زعيم الطائفة سيُصنف على أنه كبير السن في الطائفة ، مما جعل عيون باي شياوتشون تشع بالإثارة.

 

سقط فكه كما تردد صدى الكلمات التي قالها للتو في ذهنه. بعد لحظة طويلة ، جمّع نفسه…. السيد الذى قبله كمتدرب… قد توفي بالفعل.

عندما نطق قائد الطائفة بكلمات “تلميذ هيبة” ، نشأ شعور غريب في قلبه. بعد كل شيء ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يوجد فيها تلميذ حي على الإطلاق.

 

 

 

كان هذا أحد الأسباب التي جعلت المناقشة صعبة للغاية في وقت سابق. كان منصب تلميذ الهيبة مهمًا للغاية ، ولم يكن يُمنح سابقًا إلا للأشخاص الذين ماتوا في معركة ، ولم يكن بمنح لتلاميذ على قيد الحياة أبدًا. ومع ذلك ، هنا باي شياوتشون أمامهم مباشرة و يتمتع بصحة جيدة….

 

 

“شكرا… زعيم الطائفة….” قال بحزن تنقصه الطاقة للكلام حتى .

 

“من الآن فصاعدا لن يجرؤ أحد على التنمر علي ، مع وجود سيد رائع مثل هذا! ها ها ها ها!!” قفز قلبه بفرح وشبك يديه وانحنى بعمق.

كان هذا أحد أسباب صدمتهم جميعًا لسماع خبر أنه على قيد الحياة.

لقد وصف فنغ يان وهو يضحى بنفسه في القصة ، بالإضافة إلى الصعوبات المختلفة التي واجهوها. لقد كان شخصًا ذكيًا ، لذلك لم يذكر أي شيء على الإطلاق مما فعله وكان يستحق التقدير ، ولكنه استمر في مدح فنغ يان ودو لينجفي وهو يونفي.

 

“تلميذ هيبة؟” سأل باي شياوتشون وبدا مصدوما. لم يكن قد سمع عن أي لقب من هذا القبيل من قبل ، لذلك وقف ببساطة هناك ، ونظر بصراحة إلى زعيم الطائفة وأعضاء الطائفة الآخرين. على الرغم من أن جميعهم كان لديهم تعابير غريبة على وجوههم ، إلا أنهم لم يقولوا أي شيء آخر بخصوص المكافأة.

علاوة على ذلك ، كان منصب لا يمكن تجريده فقط. تم تنفيذ خدمة الجنازة ، وأداء الخدمة الجديرة بالتقدير. كانت المجموعة في حيرة من أمرها إلى حد ما بشأن ما يجب القيام به ، وبالتالي تركت باي شياوتشون ينتظر في الخارج لبعض الوقت.

 

 

 

بعد الكثير من النقاش ، قرروا أنه لا توجد طريقة لتغيير ما تم الإعلان عنه بالفعل. وفقًا لقواعد الطائفة ، سيسمحون لباي شياوتشون بالاحتفاظ بهذا المنصب.

 

 

 

“تلميذ هيبة؟” سأل باي شياوتشون وبدا مصدوما. لم يكن قد سمع عن أي لقب من هذا القبيل من قبل ، لذلك وقف ببساطة هناك ، ونظر بصراحة إلى زعيم الطائفة وأعضاء الطائفة الآخرين. على الرغم من أن جميعهم كان لديهم تعابير غريبة على وجوههم ، إلا أنهم لم يقولوا أي شيء آخر بخصوص المكافأة.

“بالنظر إلى مستوى الخدمة التي قدمتها للطائفة ، سيتعين عليهم إعطائي حبة طبية لزيادة عمري بمائة عام. على الأرجح سآخذ مليون من نقاط الجدارة أيضًا ، وربما كهفًا خالداً لا يُصدق. أنا متأكد من ترقيتي إلى الطائفة الداخلية أيضًا. ها ها ها ها.” كلما فكر في الأمر ، زاد حماسه. لكن بعد مرور لحظة طويلة ، لم تأت أي دعوة لدخوله.

 

تنهد ، غادر منزله للبحث عن السمين الكبير تشانغ ، لتذكر الماضي. ومع ذلك بمجرد خروجه ، التقى بأحد تلاميذ الطائفة الخارجية الذي شبَّك يديه على الفور وانحنى بعمق.

لم يستطع باي شياوتشون التراجع عن السؤال ، “آه… هذا كل شيء؟”

كان هذا مكانًا مهمًا للغاية في الطائفة ، وعادةً ما يتصرف أي تلميذ يأتي إلى هنا بحذر شديد. ومع ذلك ، بدا أن باي شياوتشون لم يشعر بأي ضغط على الإطلاق ، ووقف هناك وهو يبدو مرتاحًا للغاية.

 

 

أجاب قائد الطائفة مبتسمًا: “هذا كل شيء”.

استرخت قبضة باي شياوتشون ، وبدأت عيناه تتألق أكثر. بدأ قلبه ينبض . لم يكن هذا الوضع الجديد بهذا السوء بعد كل شيء. كان لديه مستوى مرعب من الأقدمية….

 

 

بدأ باي شياوتشون على الفور في الشعور بالتوتر ، ثم استعد للبدء في شرح مدى صعوبة الرحلة ، وعدد المرات التي كاد أن يموت فيها. لكن قبل أن يتمكن من البدء قام لي تشينغهو الذي كان يعرف باي شياوتشون أكثر من أي شخص آخر بتنظيف حلقه وقال: “أسرع واشكر زعيم الطائفة. لم يُمنح لقب تلميذ الهيبة إلا عشر مرات طوال تاريخ طائفة تيار الروح. أنت الشخص الوحيد الذي حصل عليه خلال الألف سنة الماضية.

 

 

“حقا؟” سأل باي شياوتشون واتسعت عيناه. فجأة شعر بتحسن كبير. لقد دخل قاعة المعبد بتوقعات عالية ، فقط ليتحطموا بقسوة. أدى ذلك إلى مزاجه السيئ. لكن الآن ، تغيرت الأمور.

“بصفتك تلميذ هيبة ، فأنت في مرتبة أعلى من تلميذ الطائفة الداخلية ، ولديك المجد الأكثر شهرة في طائفة تيار الروح بأكملها. سيتمتع أحفادك جميعًا بوصول خاص إلى موارد الطائفة ، وسيكونون تلاميذ الطائفة الداخلية منذ الولادة. ستحمي طائفة تيار الروح سلالتك إلى الأبد!

 

 

 

“حاليًا ، هناك تسع عشائر عظيمة تشكل جزءًا من طائفة تيار الروح ، وكلهم من عشائر الهيبة. إنه حقًا منصب مجيد ومشرف “.

 

 

 

عندما سمع باي شياوتشون التفسير ، ظهر تعبير حزين إلى حد ما على وجهه. غرقت معنوياته فجأة ، ونظر بتعاسة إلى لي تشينغهو ، ثم إلى زعيم الطائفة.

 

 

 

لم يكن متأكدا مما سيقوله. على الرغم من أن منصب تلميذ الهيبة بدا مذهلاً ، إلا أن الحقيقة هي أنه تم إنشاؤه لأحفاد الأشخاص الذين ماتوا. لكنه كان لا يزال حيا…. للأسف ، كان باي شياوتشون الآن في وضع مؤسف لكونه يشعر بالغيرة من نسله.

 

 

 

“شكرا… زعيم الطائفة….” قال بحزن تنقصه الطاقة للكلام حتى .

 

 

 

قام زعيم الطائفة تشنغ يواندونغ بتطهير حلقه بشكل محرج. “من هذا اليوم فصاعدًا ، يمكنك مناداتى بصفتي زعيم الطائفة أو الأخ الأكبر.”

كان باي شياوتشون مندهشًا بعض الشيء. استمر في الانتظار حتى تثاءب قبل أن يظهر صوت بنبرة مترددة إلى حد ما.

 

 

تم طرح نقاش جعل باي شياوتشون تلميذ لسيد زعيم الطائفة لأنه افترض أن باي شياوتشون قد ضحى بحياته. ولكن الآن بعد أن كان على قيد الحياة ، أدى ذلك إلى وضع محرج للغاية. زعيم الطائفة ، على الرغم من مرور سنوات عديدة من الحياة ، سيكون لديه الآن طفل يبلغ من العمر عشرين عامًا يناديه الأخ الأكبر. لم يستطع إلا أن يتنهد من الداخل.

 

 

بدأ باي شياوتشون على الفور في الشعور بالتوتر ، ثم استعد للبدء في شرح مدى صعوبة الرحلة ، وعدد المرات التي كاد أن يموت فيها. لكن قبل أن يتمكن من البدء قام لي تشينغهو الذي كان يعرف باي شياوتشون أكثر من أي شخص آخر بتنظيف حلقه وقال: “أسرع واشكر زعيم الطائفة. لم يُمنح لقب تلميذ الهيبة إلا عشر مرات طوال تاريخ طائفة تيار الروح. أنت الشخص الوحيد الذي حصل عليه خلال الألف سنة الماضية.

 

كما لاحظوا كيف بدا نقيًا وعادلاً. كان يتكلم بلباقة ، ولم يكن متغطرسًا ولا متواضعا بشكل مفرط. من التعبير على وجهه ، بدا مرتاحًا تمامًا.

“حقا؟” سأل باي شياوتشون واتسعت عيناه. فجأة شعر بتحسن كبير. لقد دخل قاعة المعبد بتوقعات عالية ، فقط ليتحطموا بقسوة. أدى ذلك إلى مزاجه السيئ. لكن الآن ، تغيرت الأمور.

 

 

 

“بناءً على الخدمة الجديرة بالتقدير التي قدمتها ، وبالنظر إلى أنه ليس لديك سيد رسمي ، فقد تحملت مسؤولية قبولك كمتدرب لدى سيدي. لذلك ، من الآن فصاعدًا يمكنك مناداتي الأخ الأكبر “. لا يمكن لزعيم الطائفة أن يشعر بالحرج أكثر.

 

 

 

أخذ باي شياوتشون نفسا عميقا وعيناه مليئة بالإثارة. وفجأة امتلأ بالإحساس بأن الطائفة قد عاملته معاملة حسنة حقًا. من المؤكد أن زعيم الطائفة سيُصنف على أنه كبير السن في الطائفة ، مما جعل عيون باي شياوتشون تشع بالإثارة.

 

 

 

“من الآن فصاعدا لن يجرؤ أحد على التنمر علي ، مع وجود سيد رائع مثل هذا! ها ها ها ها!!” قفز قلبه بفرح وشبك يديه وانحنى بعمق.

 

 

 

“شكرا جزيلا ، الأخ الأكبر زعيم طائفة” ، قال ، وبدا مبتهجا. “الأخ الأكبر زعيم طائفة ، أين يوجد سيدنا؟ أود أن أذهب لتقديم احترامي “.

“بالنظر إلى مستوى الخدمة التي قدمتها للطائفة ، سيتعين عليهم إعطائي حبة طبية لزيادة عمري بمائة عام. على الأرجح سآخذ مليون من نقاط الجدارة أيضًا ، وربما كهفًا خالداً لا يُصدق. أنا متأكد من ترقيتي إلى الطائفة الداخلية أيضًا. ها ها ها ها.” كلما فكر في الأمر ، زاد حماسه. لكن بعد مرور لحظة طويلة ، لم تأت أي دعوة لدخوله.

 

بعد عدة أيام ، كان لا يزال يجلس هناك ، يبدو بائسًا. مر نصف شهر قبل أن يتمكن من جمع نفسه.

يمكن رؤية تعبير غريب على وجه زعيم الطائفة حيث قال ببطء ، “ليس هناك عجلة في ذلك. كانت هناك صورة له قبل وفاته في التأمل ، والتي كانت محفوظة على الجانب الخلفي من الجبل. لقد اتخذت ترتيبات لبعض الأشخاص لمرافقتك هناك قريبًا “.

كما لاحظوا كيف بدا نقيًا وعادلاً. كان يتكلم بلباقة ، ولم يكن متغطرسًا ولا متواضعا بشكل مفرط. من التعبير على وجهه ، بدا مرتاحًا تمامًا.

 

كما لاحظوا كيف بدا نقيًا وعادلاً. كان يتكلم بلباقة ، ولم يكن متغطرسًا ولا متواضعا بشكل مفرط. من التعبير على وجهه ، بدا مرتاحًا تمامًا.

شعر باي شياوتشون كما لو أن البرق صدمه. “وافته المنية في التأمل…. محجوز على الجانب الخلفي من الجبل…. ”

 

 

 

سقط فكه كما تردد صدى الكلمات التي قالها للتو في ذهنه. بعد لحظة طويلة ، جمّع نفسه…. السيد الذى قبله كمتدرب… قد توفي بالفعل.

 

 

 

“أنا….” بدأ باي شياوتشون الآن يغضب أكثر ، وكان عقله ينبض. غرق قلبه وأراد البكاء ، على الرغم من عدم ذرف الدموع. كان في حالة ذهول افتراضي ، سمح لنفسه بأن يذهب إلى مؤخرة الجبل ، حيث قدم احترامًا رسميًا لصورة سيده. بعد ذلك ، غادر جبل داوسيد وعاد إلى قمة السحابة العطرة.

كما لاحظوا كيف بدا نقيًا وعادلاً. كان يتكلم بلباقة ، ولم يكن متغطرسًا ولا متواضعا بشكل مفرط. من التعبير على وجهه ، بدا مرتاحًا تمامًا.

 

 

في قمة قمة السحابة العطرة ، سارع العديد من التلاميذ إلى التحية. يمكن رؤية التعبيرات الغريبة في عيونهم ، بل إن شخصًا ما أخذه بلطف للنظر إلى شاهد قبره.

كلما استمر في هذا الحديث ، تألقت عيون قائد الطائفة والآخرين بالموافقة. بالطبع ، كان هؤلاء الناس قد مارسوا التدريب لسنوات عديدة ، وكانوا ماهرين مثل الشياطين. منذ اللحظة التي عاد فيها باي شياوتشون مرتديًا تلك المجموعة المعينة من الملابس ، استطاعوا معرفة نوع شخصيته. ومع ذلك ، استمر مدحهم في النمو.

 

“شكرا جزيلا ، الأخ الأكبر زعيم طائفة” ، قال ، وبدا مبتهجا. “الأخ الأكبر زعيم طائفة ، أين يوجد سيدنا؟ أود أن أذهب لتقديم احترامي “.

عندما رأى باي شياوتشون شاهد القبر ، بدا أن كل شيء يصبح أسود.

هذا الفصل بدعم من Last Legend

 

 

في النهاية ، وجد نفسه مرة أخرى في فناء منزله ، جالسًا في كوخه الخشبي ، يتراكم الغضب بداخله. “أنا… أصبحت متدربًا لصورة…”

قام زعيم الطائفة تشنغ يواندونغ بتطهير حلقه بشكل محرج. “من هذا اليوم فصاعدًا ، يمكنك مناداتى بصفتي زعيم الطائفة أو الأخ الأكبر.”

 

 

بعد عدة أيام ، كان لا يزال يجلس هناك ، يبدو بائسًا. مر نصف شهر قبل أن يتمكن من جمع نفسه.

ظلت عيونهم على ثيابه. بالنظر إلى قوة بصرهم ، كان من الواضح لهم على الفور أن ملابس باي شياوتشون لم يتم تمزيقها عن نية ، ولكنه خاض معركة مميتة حقًا.

 

 

تنهد ، غادر منزله للبحث عن السمين الكبير تشانغ ، لتذكر الماضي. ومع ذلك بمجرد خروجه ، التقى بأحد تلاميذ الطائفة الخارجية الذي شبَّك يديه على الفور وانحنى بعمق.

 

 

 

 

كان هذا أحد الأسباب التي جعلت المناقشة صعبة للغاية في وقت سابق. كان منصب تلميذ الهيبة مهمًا للغاية ، ولم يكن يُمنح سابقًا إلا للأشخاص الذين ماتوا في معركة ، ولم يكن بمنح لتلاميذ على قيد الحياة أبدًا. ومع ذلك ، هنا باي شياوتشون أمامهم مباشرة و يتمتع بصحة جيدة….

“تحياتي ، عم الطائفة باي”.

 

 

خطا باي شياوتشون بضع خطوات أخرى ، ثم توقف واستدار ، وعيناه تلمعان عندما أمسك بتلميذ الطائفة الخارجية وسحبه إلى الأمام.

خطا باي شياوتشون بضع خطوات أخرى ، ثم توقف واستدار ، وعيناه تلمعان عندما أمسك بتلميذ الطائفة الخارجية وسحبه إلى الأمام.

 

 

 

“بماذا ناديتني للتو؟”

 

 

تنهد ، غادر منزله للبحث عن السمين الكبير تشانغ ، لتذكر الماضي. ومع ذلك بمجرد خروجه ، التقى بأحد تلاميذ الطائفة الخارجية الذي شبَّك يديه على الفور وانحنى بعمق.

“عم الطائفة باي!” رد تلميذ الطائفة الخارجية على الفور. “سيدي ، أنت الأخ الأصغر لقائد الطائفة. من الطبيعي أن يناديك التلميذ العم الأكبر باي! ”

 

 

 

استرخت قبضة باي شياوتشون ، وبدأت عيناه تتألق أكثر. بدأ قلبه ينبض . لم يكن هذا الوضع الجديد بهذا السوء بعد كل شيء. كان لديه مستوى مرعب من الأقدمية….

 

 

“بعد أن فقد وعيه ، استيقظ فى شفاء تام؟” فكر قائد الطائفة مبتسمًا. لم يكن يمانع في هذه النسخة من تفسير باي شياوتشون. بعد كل شيء ، كان لدى التلاميذ أسرار يحتفظون بها. كان من الأفضل لهم أن يشعروا بأنهم ينتمون إلى الطائفة ، وممارسة السيطرة المطلقة على كل جانب من جوانب حياتهم لن يؤدي إلا إلى التأثير المعاكس.

لعق شفتيه و بدأ يضحك ، هذا الأمر أخاف تلميذ الطائفة الخارجية لدرجة أنه بدأ يتراجع إلى الوراء ، غير متأكد من الجنون الذي أصاب باي شياوتشون.

 

 

 

توقف باي شياوتشون فجأة عن الضحك. قام بتصفية حلقه ، مثل أحد أعضاء الطائفة الأقدم وأومأ قليلاً في اتجاه تلميذ الطائفة الخارجية. بدلاً من البحث عن السمين الكبير تشانغ ، توجه نحو مكتب المهمات.

 

 

 

لأن… هناك يتجمع معظم الناس.

لعق شفتيه و بدأ يضحك ، هذا الأمر أخاف تلميذ الطائفة الخارجية لدرجة أنه بدأ يتراجع إلى الوراء ، غير متأكد من الجنون الذي أصاب باي شياوتشون.

 

 

في هذه الأثناء ، عاد لي تشينغهو إلى قمة السحابة العطرة ، وكان في حالة تأمل منعزل. بعد أن جلس القرفصاء ، فكر قليلاً ، ثم لوح كمه. بدأ في تحضير الحبوب.

 

 

 

“شياوتشون عنيد ومؤذ. أحتاج إلى تحضير عنصر سحري منقذ للحياة له. لسوء الحظ ، لست جيدًا في صنع المعدات ، ولكن يمكنني صنع مجموعة من التسعة حبوب القصوى وأبادلهم مع طائفة تيار الحبوب… عندما يكتشفون أنني أريد عنصرًا سحريًا لتلميذ تكثيف التشي ، وأحد الأقارب الأصغر سنًا في ذلك ، فسوف يخدعونني بالتأكيد “. هز لي تشينغهو رأسه ، لكنه لم يمانع. من أجل تحضير حبوب التسعة القصوى ، كان عليه استخدام بعض دم قلبه ، ولكن عندما فكر في مدى اقتراب باي شياوتشون من الموت ، استقر وصفي ذهنه ، وبدأ الاستعدادات لبدء التحضير.

كان هناك أربعة تلاميذ متمركزين كحراس خارج المعبد ، والذين ألقوا بنظرات فضولية على باي شياوتشون.

 

“بناءً على الخدمة الجديرة بالتقدير التي قدمتها ، وبالنظر إلى أنه ليس لديك سيد رسمي ، فقد تحملت مسؤولية قبولك كمتدرب لدى سيدي. لذلك ، من الآن فصاعدًا يمكنك مناداتي الأخ الأكبر “. لا يمكن لزعيم الطائفة أن يشعر بالحرج أكثر.

هذا الفصل بدعم من Last Legend

سقط فكه كما تردد صدى الكلمات التي قالها للتو في ذهنه. بعد لحظة طويلة ، جمّع نفسه…. السيد الذى قبله كمتدرب… قد توفي بالفعل.

ترجمة : Mada

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط