نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 68

ابن عم الطائفة ، لا تستعجل

ابن عم الطائفة ، لا تستعجل

68: ابن عم الطائفة ، لا تستعجل!

هذا الفصل بدعم من Last Legend

 

68: ابن عم الطائفة ، لا تستعجل!

كان باي شياوتشون من النوع الذي يحب أن يجد المتعة في أي شيء…. الآن بعد أن اكتشف السعادة في كونه الأخ الأصغر لقائد الطائفة ، أصبح يمشي على طول الممرات الجبلية للطائفة حتى رأى مكتب المهمات .

 

 

أمسك باي شياوتشون بأحد المعجبين السابقين لـ تشو شينكي وقال ، “اييس! يبدو أنك مألوف جدا! تعال ، تعال ، كشخص مهم مثلي ، أحيانًا أنسى الأشياء. هل التقينا من قبل؟ ”

طهر حلقه وعدل ثيابه واتخذ وضع أحد كبار أعضاء الطائفة. أخرج ذقنه وشبك يديه خلف ظهره وانطلق إلى الأمام.

 

 

 

كان مكتب المهمات من أكثر الأماكن ازدحامًا في الطائفة ، واليوم كان مكتظًا كالمعتاد. يمكن سماع صخب تلاميذ الطائفة الخارجية الذين يأتون ويذهبون من مسافة بعيدة.

 

 

 

عندما وصل باي شياوتشون ، وقف هناك بابتسامة طيبة على وجهه ، ونظر حوله إلى جميع تلاميذ الطائفة الخارجية.

“ابنة أخت الطائفة شينكي ، هيا ، تحدثي مع عمك باى عن الحياة!” كان في الواقع ينفجر من الإثارة. لقد كان يبحث عن تشو شينكي لبعض الوقت ، وبعد أن التقى بها أخيرًا ، لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يستسلم بها ببساطة.

 

 

بمجرد ظهوره ، لاحظ الناس ، وتفاجأ التلاميذ الأقرب إليه ، الذين كانوا في خضم مناقشة الموضوعات المختلفة المتعلقة بالمهمات.

 

 

جناح العشرة آلاف دواء… كان ممتلئًا أيضًا.

“هذا… هذا هو عم الطائفة باي! تحياتي ، عم الطائفة باي! ”

 

 

رمش باي شياوتشون ، ثم طهر حنجرته. في تلك اللحظة رأى شخص آخر قريب. شخصًا لاحظه وكان يستدير لتوه للمغادرة.

كانوا يشبكون أيديهم في اتجاهه ، “تحياتي ، عم الطائفة باي!”

 

 

 

بعد سماعهم ، نظر المزيد من الناس ، وسرعان ما كان جميع تلاميذ الطائفة الخارجية في المنطقة يشبكون أيديهم في التحية.

 

 

تحول وجه تشو شينكي إلى تعبير قبيح. كانت قد سمعت عما فعله باي شياوتشون خلال الشهر الماضي ، وعرفت أن جميع تلاميذ الطائفة الخارجية كانوا يتحدثون عن الأمر بنبرة مخيفة. عندما دخلت عبارة “ابنة أخت الطائفة” في أذنيها ، ظهرت القشعريرة في جميع أنحاء جسدها. تظاهرت كما لو أنها لم تسمعه ومضت في طريقها. ومع ذلك ، كيف يمكن أن تتخيل… أن باي شياوتشون سيركض بعناد تحتها ، ويصرخ بأعلى رئتيه.

انفجر باي شياوتشون بفرح لسماع الجميع يناديه بعم الطائفة باي ، مشى إلى الأمام مبتسمًا ويداه مشدودة خلف ظهره كما قال ، “استمروا في العمل الجيد ، جميعًا.”

 

 

ثم بدأ في القيام بالأشياء بطريقة جادة للغاية ، وكأنها… وظيفته….

نظر إليه التلاميذ المحيطون به بحسد وبدأوا يتذمرون فيما بينهم.

 

 

 

“واو ، عم الطائفة باي هو الأخ الأصغر لزعيم الطائفة…”

 

 

 

كان هناك عدد قليل من حراس الشرف المتمركزين في مكتب المهمات ، وعندما رأوا باي شياوتشون ، نهضوا بسرعة على أقدامهم وشبكوا أيديهم في التحية. عمليا ، توقف مكتب المهمات بأكمله حيث تحول الجميع للنظر. أصبح باي شياوتشون أكثر إثارة.

 

 

بمجرد ظهوره ، لاحظ الناس ، وتفاجأ التلاميذ الأقرب إليه ، الذين كانوا في خضم مناقشة الموضوعات المختلفة المتعلقة بالمهمات.

قال: “استمروا جميعاً”. “لا داعي للإهتمام بي . أنا هنا فقط نيابة عن زعيم طائفة الأخ الأكبر لفحص تلاميذ الطائفة الخارجية لطائفة تيار الروح “. ازدهرت السعادة في أعماق قلبه . قام التلاميذ المحيطون بشد أيديهم مرة أخرى ، حتى أن الشيوخ من مكتب المهمات خرجوا وأومأوا برأسهم بأدب.

“أنا باي شياوتشون ، أنا الأخ الأصغر لقائد طائفة تيار الروح. أنا عم الطائفة لجميع التلاميذ ، وليس فقط التلاميذ في قمة السحابة العطرة. لا يمكنني التمييز ضد قمم الجبال الأخرى. أنا بحاجة للذهاب لزيارتهم أيضا “. بعد قليل من التفكير قرر أن هذا هو الشيء الصحيح الذي يجب فعله حقًا. وهكذا ، توجه نحو قمة المرجل البنفسجي.

 

 

ومع ذلك… على الرغم من أن باي شياوتشون قد أخبرهم بوضوح ألا ينتبهوا له ، إلا أنه لم يغادر. تجول في وسط الحشد ، أومأ برأسه لأولئك الذين تعرف عليهم وأبتهج في نداءاهم “عم الطائفة باي”. حتى أن بعض التلاميذ قالوا ذلك عشر مرات…

نظر إليه التلاميذ المحيطون به بحسد وبدأوا يتذمرون فيما بينهم.

 

 

سرعان ما ظهرت نظرات غريبة على وجوههم لأنهم أدركوا أن باي شياوتشون قد جاء بالفعل لسماعهم ينادونه بعم الطائفة باي…. في النهاية ، قرر باي شياوتشون عدم دفع الأمور بعيدًا. لوح للجميع وابتعد ، وسرعان ما عاد مكتب المهمات إلى حالته الطبيعية.

أمسك باي شياوتشون بأحد المعجبين السابقين لـ تشو شينكي وقال ، “اييس! يبدو أنك مألوف جدا! تعال ، تعال ، كشخص مهم مثلي ، أحيانًا أنسى الأشياء. هل التقينا من قبل؟ ”

 

 

فكر “يا لها من مكانة رائعة” وعيناه تلمعان. لم يكن يشعر بسعادة لا تصدق فحسب ، بل الأهم من ذلك أنه كان بإمكانه أن يركد أن وضعه قد ارتفع بحد كبير عن أي شخص آخر.

 

 

تجول حول الطائفة لأكثر من عشرة أيام متتالية. عند هذه النقطة ، كان جميع تلاميذ الطائفة الخارجية فى قمة السحابة العطرة قد أطلقوا عليه اسم عم الطائفة باي ، وكانوا على وشك الجنون. إن مناداة طفل مثله بعم الطائفة قد على ما يرام إذا حدث مرة واحدة فقط. لكن كلما اضطروا إلى مناداته ، شعروا بالسوء.

 

طوال اليوم ، سمع عددًا لا يحصى من الناس ينادونه بعم الطائفة باي. بالنسبة له ، كان الأمر كما لو أنه أصبح خالدًا. كانت معنوياته عالية لدرجة أنه كاد أن ينفجر. وبعد ذلك… جاء اليوم الثالث. ثم الرابع والخامس….

 

أمسك باي شياوتشون بأحد المعجبين السابقين لـ تشو شينكي وقال ، “اييس! يبدو أنك مألوف جدا! تعال ، تعال ، كشخص مهم مثلي ، أحيانًا أنسى الأشياء. هل التقينا من قبل؟ ”

“تلميذ الهيبة ، الأخ الأصغر لزعيم الطائفة. لن يجرؤ أحد في الطائفة على استفزازي ، أليس كذلك؟ ” بعد أن وصل إلى هذه النقطة في أفكاره ، ضحك باي شياوتشون بحرارة وانطلق في اتجاه جناح ال 10000 دواء.

 

 

ثم بدأ في القيام بالأشياء بطريقة جادة للغاية ، وكأنها… وظيفته….

جناح العشرة آلاف دواء… كان ممتلئًا أيضًا.

 

 

كان المزيد والمزيد من التلاميذ يعودون إلى ديارهم ، وعندما شاهدوا باي شياوتشون ، بدوا مندهشين بعض الشيء. كان الكثير منهم قد رآه في وقت سابق في مكتب المهمات وجناح 10000 دواء. تسببت رؤيته هنا في تبادل النظرات. ومع ذلك ، لم يكن لديهم خيار آخر سوى ضم اليدين وتقديم التحية.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى وصل إلى هناك ، وعندما فعل ذلك ، نظر إلى الألواح الحجرية العشرة واستمع إلى الجميع يناديه بعم الطائفة باي. وقف هناك لفترة طويلة ، يتنهد ، حتى بدأت تعابير غريبة تظهر على وجوه التلاميذ ثم غادر على مضض. بحلول ذلك الوقت ، كان المساء قد حل ، لكنه لم يشعر بالتعب على الإطلاق ، وذهب إلى أحد المواقع التي يقيم فيها الكثير من تلاميذ الطائفة الخارجية.

 

 

 

كان شو باوكاي قد خرج للتو ، وعندما رأى باي شياوتشون ، قام على الفور بشبك يديه.

 

 

 

ضرب باي شياوتشون شو باوكاي على كتفه ثم تحدث بنبرة حكيمة وموبخة. “آه ، هذا أنت شو الصغير! بعد كل الوقت الذي قضيته ، لم تحرز تقدمًا كبيرًا في قاعدة التدريب الخاصة بك ، أنت بحاجة إلى العمل الجاد في تدريبك! ”

 

 

 

سقط فك شو باوكاي ورمش بعينه. ارتجف قلبه قليلاً بعد سماعه باي شياوتشون يدعوه “شو الصغير”. في هذا العمر ، كان والده فقط هو الذي يناديه بشيء من هذا القبيل على انفراد. على الرغم من شعوره بالغرابة بعض الشيء ، لم يجرؤ على قول أي شيء ، وأومأ فقط بالموافقة.

مر الوقت. بعد شهر ، أصبحت عبارة “عم الطائفة باي” من المحرمات إلى حد ما. كلما فكر أحد فيهم ، كانوا يضحكون بمرارة.

 

ارتفعت معنويات باي شياوتشون على الفور بسبب سحر دو لينجفي. قبل أيام قليلة ، أخذها أحد شيوخ الطائفة كمتدرب بسبب الخدمات التي قدمتها. ثم تم تعيينها في مدينة إيستوود لتكون بمثابة حارس الشرف لطائفة تيار الروح هناك. لقد كانت فرصة رائعة لدو لينجفي ؛ بعد أن أمضت بضع سنوات في مدينة إيستوود ، مع الأخذ في الاعتبار خبرتها السابقة وخدمتها الجديرة بالتقدير ، ستتم ترقيتها مباشرة إلى الطائفة الداخلية.

“أنا… أم ، أعني ، كشخص مهم مثلي…” أدرك باي شياوتشون فجأة أنه مع منصب مثل منصبه ، سيكون من غير اللائق الإشارة إلى نفسه بكلمة “أنا” ، ولذا قرر محاولة جعل نفسه يبدو كشخص مهم مثل لي تشينغهو. طهر حلقه. قام بشبك يديه خلف ظهره وقال ، “بصفتي شخصًا مهمًا ، لست على دراية بهذه المنطقة. هل يمكنك أن تريني قليلا؟ ”

ضرب باي شياوتشون شو باوكاي على كتفه ثم تحدث بنبرة حكيمة وموبخة. “آه ، هذا أنت شو الصغير! بعد كل الوقت الذي قضيته ، لم تحرز تقدمًا كبيرًا في قاعدة التدريب الخاصة بك ، أنت بحاجة إلى العمل الجاد في تدريبك! ”

 

ذات يوم رأى تشاو ييدو. سطعت عيناه وأمسك بذراعه وقال ، ” ابن أخ الطائفةييدو ، لم أرك منذ وقت طويل! لا تسرع! ”

لم يكن أمام شو باوكاي أي خيار سوى البدأ على الفور في تعريف باي شياوتشون بالمنطقة.

 

 

” ابنة الأخت الطائفة شينكي !!” صرخ.

كان المزيد والمزيد من التلاميذ يعودون إلى ديارهم ، وعندما شاهدوا باي شياوتشون ، بدوا مندهشين بعض الشيء. كان الكثير منهم قد رآه في وقت سابق في مكتب المهمات وجناح 10000 دواء. تسببت رؤيته هنا في تبادل النظرات. ومع ذلك ، لم يكن لديهم خيار آخر سوى ضم اليدين وتقديم التحية.

 

 

 

استمتع باي شياوتشون مرة أخرى بمجد هذه المكانة. اندفع الفرح في قلبه عند رؤية تلاميذ الطائفة الخارجية يقدمون التحية. كان الوقت متأخرًا من الليل قبل أن يغادر أخيرًا ، وهو يشعر بسعادة كبيرة لنفسه

 

 

ومع ذلك ، فإن مثل هذه الإستراتيجية لم تكن قابلة للتطبيق على المدى الطويل. بعد أن أدرك أن الجميع يتجنبه ، قرر أنه بحاجة إلى اتخاذ المزيد من المبادرات. في الأيام التالية ، كان ينظف حلقه كثيرًا لتنبيه الناس إلى وجوده.

أثناء سيره ، رأى مزرعة دجاج ذيل الروح ، وقرر التوقف. قبل مضي وقت طويل ، كان من الممكن سماع نداءات “عم الطائفة باي”. عندما غادر ، أمسك دجاجتين ذيل الروح في يديه.

 

 

 

“آه ، امتيازات الحصول على مكانة. عندما كنت أرغب في تناول الدجاج من قبل كان علي أن أسرقهم. الآن يمكنني أخذها علانية. من يجرؤ على استفزازي الآن ، هاه؟ أخي الأكبر هو زعيم الطائفة! ” تمتم باي شياوتشون بصوت منخفض بينما كان يتجول عائداً إلى مقر إقامته و ينبعث منه جو من الفخر والرضا عن النفس.

 

 

سقط فك شو باوكاي ورمش بعينه. ارتجف قلبه قليلاً بعد سماعه باي شياوتشون يدعوه “شو الصغير”. في هذا العمر ، كان والده فقط هو الذي يناديه بشيء من هذا القبيل على انفراد. على الرغم من شعوره بالغرابة بعض الشيء ، لم يجرؤ على قول أي شيء ، وأومأ فقط بالموافقة.

 

” ابنة الأخت الطائفة شينكي !!” صرخ.

في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، عندما اشرقت الشمس للتو ، زحف باي شياوتشون من السرير ، وشعر بروح معنوية عالية جدًا. قام بتعديل ملابسه ، نظر إلى نفسه في مرآته النحاسية واختار أفضل وضع يمكن أن يأتي به ، ثم خرج.

 

 

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى وصل إلى هناك ، وعندما فعل ذلك ، نظر إلى الألواح الحجرية العشرة واستمع إلى الجميع يناديه بعم الطائفة باي. وقف هناك لفترة طويلة ، يتنهد ، حتى بدأت تعابير غريبة تظهر على وجوه التلاميذ ثم غادر على مضض. بحلول ذلك الوقت ، كان المساء قد حل ، لكنه لم يشعر بالتعب على الإطلاق ، وذهب إلى أحد المواقع التي يقيم فيها الكثير من تلاميذ الطائفة الخارجية.

ثم بدأ في القيام بالأشياء بطريقة جادة للغاية ، وكأنها… وظيفته….

 

 

عندما سمع تشاو ييدو مصطلح ” ابن أخ الطائفة” ، ارتعش وجهه. “عم الطائفة باي ، لقد… لقد التقينا عدة مرات في الأيام القليلة الماضية…”

لم يذهب إلى مكتب المهمات ، ولكن بدلاً من ذلك ، زار العديد من المواقع الأخرى على قمة السحابة العطرة. حتى أنه ذهب لمشاهدة المنافسة القتالية.

 

 

 

طوال اليوم ، سمع عددًا لا يحصى من الناس ينادونه بعم الطائفة باي. بالنسبة له ، كان الأمر كما لو أنه أصبح خالدًا. كانت معنوياته عالية لدرجة أنه كاد أن ينفجر. وبعد ذلك… جاء اليوم الثالث. ثم الرابع والخامس….

 

 

 

تجول حول الطائفة لأكثر من عشرة أيام متتالية. عند هذه النقطة ، كان جميع تلاميذ الطائفة الخارجية فى قمة السحابة العطرة قد أطلقوا عليه اسم عم الطائفة باي ، وكانوا على وشك الجنون. إن مناداة طفل مثله بعم الطائفة قد على ما يرام إذا حدث مرة واحدة فقط. لكن كلما اضطروا إلى مناداته ، شعروا بالسوء.

كان هناك عدد قليل من حراس الشرف المتمركزين في مكتب المهمات ، وعندما رأوا باي شياوتشون ، نهضوا بسرعة على أقدامهم وشبكوا أيديهم في التحية. عمليا ، توقف مكتب المهمات بأكمله حيث تحول الجميع للنظر. أصبح باي شياوتشون أكثر إثارة.

 

 

كانت أيام باي شياوتشون طويلة ومرضية ، وقد أحبها بشكل خاص عندما التقى بأشخاص يعرفهم. كان يسرع بسرعة ويصيح فى تحية….

 

 

 

ذات يوم رأى تشاو ييدو. سطعت عيناه وأمسك بذراعه وقال ، ” ابن أخ الطائفةييدو ، لم أرك منذ وقت طويل! لا تسرع! ”

 

 

شعر تلاميذ الطائفة الخارجية الآخرون بالغثيان عندما رأوا ذلك ، لكن باي شياوتشون كان سعيدًا. منذ بعض الوقت ، كان باي شياوتشون لقد زودها ببعض المعلومات فيما يتعلق بالسلحفاة الصغيرة الغامضة من قمة السحابة العطرة. كانت لا تزال تعشق السلحفاة الصغيرة ، وفي إحدى المرات عندما كانت تتجول مع باي شياوتشون ، سألته عن رأيه في السلحفاة الصغيرة.

عندما سمع تشاو ييدو مصطلح ” ابن أخ الطائفة” ، ارتعش وجهه. “عم الطائفة باي ، لقد… لقد التقينا عدة مرات في الأيام القليلة الماضية…”

 

 

طهر حلقه وعدل ثيابه واتخذ وضع أحد كبار أعضاء الطائفة. أخرج ذقنه وشبك يديه خلف ظهره وانطلق إلى الأمام.

رمش باي شياوتشون ، ثم طهر حنجرته. في تلك اللحظة رأى شخص آخر قريب. شخصًا لاحظه وكان يستدير لتوه للمغادرة.

“واو ، عم الطائفة باي هو الأخ الأصغر لزعيم الطائفة…”

 

 

“إيييي؟” ” ابن أخ الطائفة زيانج ، لم أرك منذ وقت طويل!” سرعان ما أطلق باي شياوتشون سراح تشاو ييدو وسارع إلى الوقوف أمام تشين زيانج ووجهه مبتهج.

 

 

 

بدا تشين زيانج على وشك الجنون. لقد كان يقابل باي شياوتشون كل يوم مؤخرًا ، ثلاث مرات على الأقل…. مما سمعه ، كان الأمر نفسه مع كل من عرف باي شياوتشون شخصيًا. الشخص الذي كان يعاني من أسوأ ما في الأمر كان زميلًا سيئ الحظ أطلق على نفسه اسم اللورد الذئب ، والذي من المفترض أن باي شياوتشون زاره عشرات المرات في اليوم…

 

 

بدا التلميذ بائسًا تمامًا عندما بدأ باي شياوتشون في الدردشة معه. بعد مرور وقت كافٍ حتى يحترق عود البخور ، وبعد أن ناداه التلميذ بعم الطائفة باي أكثر من ثلاثين مرة ، بدا باي شياوتشون سعيدًا وسمح للتلميذ ذو المظهر البائس بالمغادرة.

“عم الطائفة العم باي ، آه… لدي شيء لأعتني به ، يجب أن أركض.” فر تشين زيانج على الفور كما لو أن حياته تعتمد على ذلك.

 

 

 

بعد عشرة أيام ، بدأ تلاميذ الطائفة الخارجية في قمة السحابة العطرة يتظاهرون بعدم ملاحظة باي شياوتشون. جعله هذا أقل سعادة ، وأجبره على أخذ زمام المبادرة في كثير من الأحيان.

 

 

 

أمسك باي شياوتشون بأحد المعجبين السابقين لـ تشو شينكي وقال ، “اييس! يبدو أنك مألوف جدا! تعال ، تعال ، كشخص مهم مثلي ، أحيانًا أنسى الأشياء. هل التقينا من قبل؟ ”

كان شو باوكاي قد خرج للتو ، وعندما رأى باي شياوتشون ، قام على الفور بشبك يديه.

 

 

بدا التلميذ بائسًا تمامًا عندما بدأ باي شياوتشون في الدردشة معه. بعد مرور وقت كافٍ حتى يحترق عود البخور ، وبعد أن ناداه التلميذ بعم الطائفة باي أكثر من ثلاثين مرة ، بدا باي شياوتشون سعيدًا وسمح للتلميذ ذو المظهر البائس بالمغادرة.

استمتع باي شياوتشون مرة أخرى بمجد هذه المكانة. اندفع الفرح في قلبه عند رؤية تلاميذ الطائفة الخارجية يقدمون التحية. كان الوقت متأخرًا من الليل قبل أن يغادر أخيرًا ، وهو يشعر بسعادة كبيرة لنفسه

 

ضرب باي شياوتشون شو باوكاي على كتفه ثم تحدث بنبرة حكيمة وموبخة. “آه ، هذا أنت شو الصغير! بعد كل الوقت الذي قضيته ، لم تحرز تقدمًا كبيرًا في قاعدة التدريب الخاصة بك ، أنت بحاجة إلى العمل الجاد في تدريبك! ”

 

 

ومع ذلك ، فإن مثل هذه الإستراتيجية لم تكن قابلة للتطبيق على المدى الطويل. بعد أن أدرك أن الجميع يتجنبه ، قرر أنه بحاجة إلى اتخاذ المزيد من المبادرات. في الأيام التالية ، كان ينظف حلقه كثيرًا لتنبيه الناس إلى وجوده.

 

 

 

كانت النتائج متوسطة فقط ، مما جعل باي شياوتشون يشعر بالإحباط. لحسن الحظ ، كانت هناك فتاة أخرى إلى جانب دو لينجفي وجدها باي شياوتشون ساحرة للغاية.

 

 

عندما وصل باي شياوتشون ، وقف هناك بابتسامة طيبة على وجهه ، ونظر حوله إلى جميع تلاميذ الطائفة الخارجية.

كانت هوو شياومي تأخذ زمام المبادرة لتأتي وتجده كل يوم. لم تكن هناك حاجة له ​​لفعل شئ ؛ كانت متحمسة للغاية لدرجة أنها استطاعت الوقوف أمامه بالكاد ، وستتبعه في كل مكان وتدعوه بعم الطائفة.

طوال اليوم ، سمع عددًا لا يحصى من الناس ينادونه بعم الطائفة باي. بالنسبة له ، كان الأمر كما لو أنه أصبح خالدًا. كانت معنوياته عالية لدرجة أنه كاد أن ينفجر. وبعد ذلك… جاء اليوم الثالث. ثم الرابع والخامس….

 

ضرب باي شياوتشون شو باوكاي على كتفه ثم تحدث بنبرة حكيمة وموبخة. “آه ، هذا أنت شو الصغير! بعد كل الوقت الذي قضيته ، لم تحرز تقدمًا كبيرًا في قاعدة التدريب الخاصة بك ، أنت بحاجة إلى العمل الجاد في تدريبك! ”

شعر تلاميذ الطائفة الخارجية الآخرون بالغثيان عندما رأوا ذلك ، لكن باي شياوتشون كان سعيدًا. منذ بعض الوقت ، كان باي شياوتشون لقد زودها ببعض المعلومات فيما يتعلق بالسلحفاة الصغيرة الغامضة من قمة السحابة العطرة. كانت لا تزال تعشق السلحفاة الصغيرة ، وفي إحدى المرات عندما كانت تتجول مع باي شياوتشون ، سألته عن رأيه في السلحفاة الصغيرة.

 

 

 

“السلحفاة الصغيرة؟ إنه غامض ولا يسبر غوره. إنه موهوب بطبيعته ، وفي تاريخ طائفة الروح تيار البالغ 10000 عام ، كان نادراً ما يظهر عبقري مثله ، وهو شخصية عظيمة. إنه مثل سحابة بيضاء في سماء صافية ، شخص يمكن للجميع النظر إليه! ” في النهاية سعل . بعد نطق مثل هذه الكلمات الفخمة ، كان على باي شياوتشون أن يعمل بجد حتى لا يصرح لهو شياومي بأنه كان السلحفاة الصغيرة. ومع ذلك ، كان لا يزال مصممًا على إيجاد وقت يكون فيه محور كل الاهتمام لإخبار هو شياومي عن هويته الكبرى.

“آه ، امتيازات الحصول على مكانة. عندما كنت أرغب في تناول الدجاج من قبل كان علي أن أسرقهم. الآن يمكنني أخذها علانية. من يجرؤ على استفزازي الآن ، هاه؟ أخي الأكبر هو زعيم الطائفة! ” تمتم باي شياوتشون بصوت منخفض بينما كان يتجول عائداً إلى مقر إقامته و ينبعث منه جو من الفخر والرضا عن النفس.

 

 

أجابت هو شياومي “أشعر بنفس الطريقة” ، وعيناها تتألقان. “لقد أخبرت الكثير من الناس أن السلحفاة الصغيرة لا تهتم بالمكافآت المادية. إنه يتابع داو الطب ، ولا يشغل نفسه بالأمور الدنيوية. إنه بالتأكيد مثل سحابة بيضاء في سماء صافية “.

ارتفعت معنويات باي شياوتشون على الفور بسبب سحر دو لينجفي. قبل أيام قليلة ، أخذها أحد شيوخ الطائفة كمتدرب بسبب الخدمات التي قدمتها. ثم تم تعيينها في مدينة إيستوود لتكون بمثابة حارس الشرف لطائفة تيار الروح هناك. لقد كانت فرصة رائعة لدو لينجفي ؛ بعد أن أمضت بضع سنوات في مدينة إيستوود ، مع الأخذ في الاعتبار خبرتها السابقة وخدمتها الجديرة بالتقدير ، ستتم ترقيتها مباشرة إلى الطائفة الداخلية.

 

بعد عشرة أيام ، بدأ تلاميذ الطائفة الخارجية في قمة السحابة العطرة يتظاهرون بعدم ملاحظة باي شياوتشون. جعله هذا أقل سعادة ، وأجبره على أخذ زمام المبادرة في كثير من الأحيان.

لفترة من الوقت ، كان هناك الكثير من الشائعات بأن باي شياوتشون كان السلحفاة الصغيرة. ومع ذلك ، تم دحض هذه الشائعات في نهاية المطاف. كان لدى الجميع فكرة عن مبادئ السلحفاة الصغيرة فى مخيلتهم ، وبالتأكيد لم يكن مثل باي شياوتشون.

 

 

 

حقيقة أن هو شياومي ردت بهذه الطريقة لم تجذب انتباه باي شياوتشون. كان يفكر حاليًا في واحدة من أفضل خمس جميلات في الضفة الجنوبية ، تشو شينكي.

“هذا… هذا هو عم الطائفة باي! تحياتي ، عم الطائفة باي! ”

 

 

“أتساءل كيف سيكون الحال عندما أسمع شخصًا فخورًا مثل تشو شينكي يناديني بعم الطائفة؟” . مجرد الفكرة جعلته متحمس ، ومنذ ذلك اليوم ، بدأ في البحث بلا هوادة عن تشو شينكي.

 

 

 

كما يقول المثل ، كل شيء يأتي لمن ينتظر. في أحد الأيام ، نظر لأعلى وحدث أن رأى تشو شينكي تحلق في الهواء على حريرها الأزرق المتطاير.

 

 

جناح العشرة آلاف دواء… كان ممتلئًا أيضًا.

” ابنة الأخت الطائفة شينكي !!” صرخ.

انفجر باي شياوتشون بفرح لسماع الجميع يناديه بعم الطائفة باي ، مشى إلى الأمام مبتسمًا ويداه مشدودة خلف ظهره كما قال ، “استمروا في العمل الجيد ، جميعًا.”

 

 

تحول وجه تشو شينكي إلى تعبير قبيح. كانت قد سمعت عما فعله باي شياوتشون خلال الشهر الماضي ، وعرفت أن جميع تلاميذ الطائفة الخارجية كانوا يتحدثون عن الأمر بنبرة مخيفة. عندما دخلت عبارة “ابنة أخت الطائفة” في أذنيها ، ظهرت القشعريرة في جميع أنحاء جسدها. تظاهرت كما لو أنها لم تسمعه ومضت في طريقها. ومع ذلك ، كيف يمكن أن تتخيل… أن باي شياوتشون سيركض بعناد تحتها ، ويصرخ بأعلى رئتيه.

 

 

 

 

 

“ابنة أخت الطائفة شينكي ، هيا ، تحدثي مع عمك باى عن الحياة!” كان في الواقع ينفجر من الإثارة. لقد كان يبحث عن تشو شينكي لبعض الوقت ، وبعد أن التقى بها أخيرًا ، لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يستسلم بها ببساطة.

 

 

 

صرت تشو شينكي بأسنانها وزادت من سرعتها. فقط من خلال مغادرة قمة السحابة العطرة تمكنت أخيرًا من إبعادة.

 

 

 

شاهدها باي شياوتشون وهي تطير بعيدًا وتنهد بأسف.

 

 

قال: “استمروا جميعاً”. “لا داعي للإهتمام بي . أنا هنا فقط نيابة عن زعيم طائفة الأخ الأكبر لفحص تلاميذ الطائفة الخارجية لطائفة تيار الروح “. ازدهرت السعادة في أعماق قلبه . قام التلاميذ المحيطون بشد أيديهم مرة أخرى ، حتى أن الشيوخ من مكتب المهمات خرجوا وأومأوا برأسهم بأدب.

“آه لا يهم. يمكنك أن تطير ، لكنني سأتمكن من الطيران في النهاية أيضًا. في أحد هذه الأيام ، سأدعك تنادينى بعم الطائفة باي “. شعر بالاكتئاب قليلاً ، نظر إلى السماء المظلمة ثم ذهب للبحث عن دو لينجفي.

 

 

 

بمجرد أن رأته قادمًا ، غطت فمها بيدها وهي تضحك. “عم الطائفة باي ، عم الطائفة باي ….”

علاوة على ذلك ، سيكون لديها الكثير من السلطة في مدينة إيستوود والوصول إلى موارد تدريب أكثر وفرة مما كان متاحًا في الطائفة الرئيسية.

 

 

ارتفعت معنويات باي شياوتشون على الفور بسبب سحر دو لينجفي. قبل أيام قليلة ، أخذها أحد شيوخ الطائفة كمتدرب بسبب الخدمات التي قدمتها. ثم تم تعيينها في مدينة إيستوود لتكون بمثابة حارس الشرف لطائفة تيار الروح هناك. لقد كانت فرصة رائعة لدو لينجفي ؛ بعد أن أمضت بضع سنوات في مدينة إيستوود ، مع الأخذ في الاعتبار خبرتها السابقة وخدمتها الجديرة بالتقدير ، ستتم ترقيتها مباشرة إلى الطائفة الداخلية.

 

 

 

علاوة على ذلك ، سيكون لديها الكثير من السلطة في مدينة إيستوود والوصول إلى موارد تدريب أكثر وفرة مما كان متاحًا في الطائفة الرئيسية.

 

 

فكر “يا لها من مكانة رائعة” وعيناه تلمعان. لم يكن يشعر بسعادة لا تصدق فحسب ، بل الأهم من ذلك أنه كان بإمكانه أن يركد أن وضعه قد ارتفع بحد كبير عن أي شخص آخر.

تنهد باي شياوتشون مع الأسف عندما رحلت. ثم واصل التجول حول قمة السحابة العطرة بحثًا عن أشياء ممتعة للقيام بها.

بمجرد ظهوره ، لاحظ الناس ، وتفاجأ التلاميذ الأقرب إليه ، الذين كانوا في خضم مناقشة الموضوعات المختلفة المتعلقة بالمهمات.

 

سرعان ما ظهرت نظرات غريبة على وجوههم لأنهم أدركوا أن باي شياوتشون قد جاء بالفعل لسماعهم ينادونه بعم الطائفة باي…. في النهاية ، قرر باي شياوتشون عدم دفع الأمور بعيدًا. لوح للجميع وابتعد ، وسرعان ما عاد مكتب المهمات إلى حالته الطبيعية.

مر الوقت. بعد شهر ، أصبحت عبارة “عم الطائفة باي” من المحرمات إلى حد ما. كلما فكر أحد فيهم ، كانوا يضحكون بمرارة.

“واو ، عم الطائفة باي هو الأخ الأصغر لزعيم الطائفة…”

 

 

عند هذه النقطة ، توصل باي شياوتشون أخيرًا إلى استنتاج مفاده أن الوقت قد حان لوضع حد لهذه المسألة.

جناح العشرة آلاف دواء… كان ممتلئًا أيضًا.

 

 

“أنا باي شياوتشون ، أنا الأخ الأصغر لقائد طائفة تيار الروح. أنا عم الطائفة لجميع التلاميذ ، وليس فقط التلاميذ في قمة السحابة العطرة. لا يمكنني التمييز ضد قمم الجبال الأخرى. أنا بحاجة للذهاب لزيارتهم أيضا “. بعد قليل من التفكير قرر أن هذا هو الشيء الصحيح الذي يجب فعله حقًا. وهكذا ، توجه نحو قمة المرجل البنفسجي.

 

 

ضرب باي شياوتشون شو باوكاي على كتفه ثم تحدث بنبرة حكيمة وموبخة. “آه ، هذا أنت شو الصغير! بعد كل الوقت الذي قضيته ، لم تحرز تقدمًا كبيرًا في قاعدة التدريب الخاصة بك ، أنت بحاجة إلى العمل الجاد في تدريبك! ”

هذا الفصل بدعم من Last Legend

صرت تشو شينكي بأسنانها وزادت من سرعتها. فقط من خلال مغادرة قمة السحابة العطرة تمكنت أخيرًا من إبعادة.

ترجمة : Mada

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط