نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 69

قدم التحية للسيد الشاب

قدم التحية للسيد الشاب

69: باي شياوتشون ، تعال لتقديم التحية إلى السيد الشاب

 

 

هذا الفصل بدعم من Last Legend

بعد شهر واحد ، كان تلاميذ الطائفة الخارجية في قمة المرجل البنفسجي على وشك الجنون. كان باي شياوتشون قد جعل من كونه عم الطائفة مهنة وكان الجميع هناك يعرفون ذلك.

 

 

لقد تم إرساله بالفعل من قبل شانغوان تيانيو ليطلب من باي شياوتشون الذهاب لتقديم التحيات الرسمية.

سرعان ما اكتشفوا أنه لا يهم إلى أين ذهبوا ، فمن المرجح أن يصطدموا بشاب نقي للغاية نحيل وبنظرة فخر معينة على وجهه يحاول التستر عليها ، لكنه لم يتمكن من التستر عليها . وبينما كان يتمايل ، كان ينظف حلقه بصوت عالٍ كلما واجه تلميذًا آخر ، وإذا تظاهروا بأنهم لم يتعرفوا عليه ، فسيقوم بتقديم نفسه على الفور.

 

 

بمجرد أن غادرت الكلمات فمه ، وقبل أن يتمكن من مواصلة الكلام ، اختفى باي شياوتشون فجأة. اجتاحت الرياح العاصفة تلميذ الطائفة الداخلية الذي حدق بصدمة عندما ظهر باي شياوتشون أمامه مباشرة.

بدأت حناجرهم تتأرجح من نطق الكلمات “عم الطائفة باي” ، ومع ذلك… لم يكن لديهم خيار سوى الاستمرار في فعل ذلك. بعد كل شيء ، كان باي شياوتشون الأخ الأصغر لزعيم الطائفة ، ومن حيث الأقدمية ، فقد تفوق على الجميع. أي تلميذ تجرأ على الإساءة إليه سيكون ينتهك قواعد الطائفة.

 

 

في تلك اللحظة بالذات رن صوت صارم شرير من الأسفل.

في النهاية ، ذهب الناس إلى السمين الكبير تشانغ لطلب المساعدة. بدوره ، أثار ضجة كبيرة حول رؤية باي شياوتشون يقوم بزيارة قمة الشعار الأخضر.

 

 

كان شانغوان تيانيو الأكثر احترامًا بين الثلاثة المختارين العظماء من بين قمم الجبال الثلاثة في الضفة الجنوبية!

مر شهر آخر ، وأصيب تلاميذ قمة الشعار الأخضر بالجنون.

ظل تعبير باي شياوتشون كما كان دائمًا. في الماضي ، ربما بدأ يشعر بالخوف. ومع ذلك ، فإن خوفه العام من الموت لا يشير إلى أنه يفتقر إلى الشجاعة. في الواقع ، طالما أن الموقف لا يحمل تهديدًا بالموت ، فقد كان شجاعًا تمامًا.

 

كان هذا ينطبق بشكل خاص على تشين فاي وصديقيه الذين سرعان ما خافوا بشدة. بمجرد أن يبدأ باي شياوتشون في القيام بالجولات في قمة الشعار الأخضر ، كان يبحث عنهم كثيرًا. على الرغم من حقيقة أنهم سيبدأون على الفور في إلقاء التحيات ك “عم الطائفة باي” ، فإن ذلك لم ينهِ الأمور.

 

 

هذا الفصل بدعم من Last Legend

كان باي شياوتشون سريعًا في التعامل مع الأمر ، وإذا أظهروا ذرة من عدم الاحترام ، فسوف يشير إلى أنه سيبلغ قاعة العدل. بدأ تشين فاي وأصدقاؤه يرتجفون من الخوف بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه. في النهاية ، ذهبوا أخيرًا تشيان داجين. لكنه كان قد غادر قمة الشعار الأخضر ، كان يلوم نفسه على ما يجري.

ومع ذلك ، لم يأبه باي شياوتشون. تحركت راحة يده بسرعة كبيرة ، وأرسل تلميذ الطائفة الداخلية القصير طائرًا. تطايرت الأسنان في الهواء ، وتناثر الدم. بدا أن رقبة التلميذ على وشك الانكسار عندما طار إلى الجانب فاقدًا للوعي.

 

هذا الفصل بدعم من Last Legend

“يعرفني جميع تلاميذ الطائفة الخارجية ، لكن لم تتح لي الفرصة لمقابلة أي من تلاميذ الطائفة الداخلية. هناك تشيان داجين. هل يعتقد حقًا أنني نسيت أمره؟ ” بعد فترة طويلة من التفكير ، أومأ باي شياوتشون بعمق. مع ذلك ، سارع للعثور على بعض تلاميذ الطائفة الداخلية.

 

 

 

في الأيام التالية ، ظهر باي شياوتشون على قمم الجبال الثلاثة ، معظم الوقت في المناطق التي احتلها تلاميذ الطائفة الداخلية. بالنظر إلى وضعه ، يمكنه الذهاب إلى أي مكان تقريبًا في طائفة تيار الروح.

 

 

 

ومع ذلك ، فقد الاهتمام بسرعة. صادف أن تلاميذ الطائفة الداخلية كانوا جميعًا في حالة تأمل منعزل ، ولم يرَ واحدًا حتى بعد مرور بضعة أشهر. كان هذا ينطبق بشكل خاص على تشيان داجين ، الذي كان كهفه الخالد دائمًا تحت حماية العديد من تشكيلات التعويذات.

“اوقف يدك!” فجأة ، ظهر قادم جديد على الساحة.

 

بذلك ، هز باي شياوتشون يده ونظر إلى الشخص الذي يتسابق للصعود من أسفل الجبل. لقد كان رجلاً في منتصف العمر مع قاعدة تدريب في المستوى التاسع من تكثيف التشي ، وهو مستوى من القوة مشابه لـ تشين هنغ.

“أنا أرفض أن أصدق هذة مجرد صدفة!” فكر باي شياوتشون وهو يقف هناك أمام باب تشيان داجين. لقد حاول اختراق تشكيلات التعويذات ، ولكن بالنظر إلى أنهم كانوا هناك لحماية الكهف الخالد لتلميذ من الطائفة الداخلية ، فقد كانت قوية للغاية. نظرًا لأنه كان من المستحيل عليه أن ينجح بمفرده ، فقد قرر أنه من الأفضل الذهاب للحصول على بعض المساعدة .

لا يهم إذا طلب تشيان داجين المساعدة من شانغوان تيانيو ، لم يكن هناك أي طريقة ممكنة من باي شياوتشون لتركه يهرب. على الرغم من أن تصرفات باي شياوتشون في الطائفة بدت عرضية إلى حد ما ، فقد أجرى بالفعل منذ فترة طويلة تحقيقًا شاملاً حول تشيان داجين.

 

 

 

كانت موهبته الكامنة موهبه نادرة لما لا يقل عن ألف عام على الضفة الجنوبية لطائفة تيار الروح ، وعلى الرغم من أنه كان مجرد تلميذ من الطائفة الخارجية ، لم يكن هناك شك في أنه سيصل قريبًا إلى تأسيس المؤسسة . وبسبب ذلك ، رأى العديد من شيوخ الطائفة أن شانغوان تيانيو مختلفًا قليلاً عن أي شخص آخر. كان الكثير من الناس يأملون في أن يتمكن في النهاية من التفوق على تلاميذ الضفة الشمالية ، وعلى هذا النحو ، تم وضع الكثير من الموارد في تدريبه.

ومع ذلك ، في هذه المرحلة ظهر شخصان في اتجاهه. كانوا من تلاميذ الطائفة الداخلية ، أحدهم طويل القامة والآخر قصير القامة ، وعندما اقتربوا ، لم يقوموا بشبك أيديهم في التحية.

 

 

 

كان أول من تحدث هو الطويل. قال بصوت عال ، “عم الطائفة باي ، ما رأيك في إعطاء السيد الشاب لعشيرتي القليل من الوجه ونسيان ما حدث مع تشيان داجين؟ بالمناسبة ، هذا السيد الشاب ليس سوى شانغوان تيانيو “.

 

 

“هل تعتقد أنه يمكنك الاختباء هناك؟” كان يفكر. “هل تعتقد أنه ليس لدي طريقة لإظهار وجهك؟” بشخير بارد ، استدار ليغادر.

 

 

كان شانغوان تيانيو الأكثر احترامًا بين الثلاثة المختارين العظماء من بين قمم الجبال الثلاثة في الضفة الجنوبية!

 

 

قبل أن ينهي حديثه ، أومض وجهه وقفز إلى الوراء. ومع ذلك ، كان بطيئًا بعض الشيء. ظهر باي شياوتشون أمامه مباشرة ومد كفه.

كانت موهبته الكامنة موهبه نادرة لما لا يقل عن ألف عام على الضفة الجنوبية لطائفة تيار الروح ، وعلى الرغم من أنه كان مجرد تلميذ من الطائفة الخارجية ، لم يكن هناك شك في أنه سيصل قريبًا إلى تأسيس المؤسسة . وبسبب ذلك ، رأى العديد من شيوخ الطائفة أن شانغوان تيانيو مختلفًا قليلاً عن أي شخص آخر. كان الكثير من الناس يأملون في أن يتمكن في النهاية من التفوق على تلاميذ الضفة الشمالية ، وعلى هذا النحو ، تم وضع الكثير من الموارد في تدريبه.

 

في رأيه ، فإن السيد الشاب لعشيرته كان يصنع جبلًا من تلة. لقد شق باي شياوتشون طريقه ليصبح شخصًا مهمًا ، وكان مهرجًا أكثر من أي شيء آخر. لقد قتل عددًا قليلاً من الأعضاء الضعفاء في عشيرة من متدربين ، وكان هذا من قبيل الصدفة فقط . من المؤكد أن هذا لم يكسبه الحق في أن ررية السيد الشاب لعشيرته الذي كان قد بدأ بالفعل في صعوده النيزكي ، وسيصل بالتأكيد إلى مرحلة الجوهر الذهبي ويشكل أسطورة في المستقبل.

وهذا بدوره تسبب في حصول شانغوان تيانيو على الكثير من المعجبين ، خاصة في قمة الشعار الأخضر.

نفض الرجل في منتصف العمر كمه ، مما أرسل موجة من الرياح. “باي شياوتشون” ، قال بشراسة ، “أن يطلب منك سيد عشيرتي الصغير أن تذهب لزيارته هو عرض كبير للوجه. هل تعلم كم عدد الأشخاص الذين يرغبون في الذهاب لتقديم تحيات رسمية؟ أنت-”

 

ظهر درع واقٍ من داخل رداء الشاب نتيجة جهاز سحري مُعطى لجميع تلاميذ الطائفة الداخلية. ومع ذلك ، في نفس اللحظة التي ظهر فيها الدرع تقريبًا ، سقط كف باي شياوتشون ، وتحطم الدرع إلى ألف قطعة. كان غير قادر على مواجهة القوة المذهلة لكف باي شياوتشون.

ظل تعبير باي شياوتشون كما كان دائمًا. في الماضي ، ربما بدأ يشعر بالخوف. ومع ذلك ، فإن خوفه العام من الموت لا يشير إلى أنه يفتقر إلى الشجاعة. في الواقع ، طالما أن الموقف لا يحمل تهديدًا بالموت ، فقد كان شجاعًا تمامًا.

كان باي شياوتشون سريعًا في التعامل مع الأمر ، وإذا أظهروا ذرة من عدم الاحترام ، فسوف يشير إلى أنه سيبلغ قاعة العدل. بدأ تشين فاي وأصدقاؤه يرتجفون من الخوف بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه. في النهاية ، ذهبوا أخيرًا تشيان داجين. لكنه كان قد غادر قمة الشعار الأخضر ، كان يلوم نفسه على ما يجري.

 

بدا على قدم المساواة مع المستوى الثامن من تكثيف التشي ….

بسبب وضعه الحالي ، لم يكن هناك شيء واحد في الطائفة يمكن أن يهدد حياته ، وبالتالي ، فقد رفع أنفه وحدق في الوافدين الجدد بابتسامة خفيفة.

 

 

 

“عندما تقابل شخصًا مهمًا مثلي ، لكنك تعرض عن تقديم تحية رسمية ، فهذا يُظهر مدى الجرأة التي لديكم ، أليس كذلك؟” نفض باي شياوتشون كمه. “من الذي دفعك إلى عدم الاحترام الوقح هذا؟ ربما كان شانغوان تيانيو؟ ”

رفع باي شياوتشون ذقنه وابتسم وقاطعه ، “ابن الطائفة ، هل تريد أن تتعرض للصفع أيضًا؟”

 

“اوقف يدك!” فجأة ، ظهر قادم جديد على الساحة.

أومضت تعابير تلاميذ الطائفة الداخلية ، وتحولت نظرة الشخص الطويل وأصبحت حادة عندما كان يحدق في باي شياوتشون.

نظر الرجل إلى باي شياوتشون في دهشة. كان يرتجف بشكل واضح ، وكان خده منتفخًا والدم ينزف من بين أسنانه ، فر بسرعة.

 

كان أول من تحدث هو الطويل. قال بصوت عال ، “عم الطائفة باي ، ما رأيك في إعطاء السيد الشاب لعشيرتي القليل من الوجه ونسيان ما حدث مع تشيان داجين؟ بالمناسبة ، هذا السيد الشاب ليس سوى شانغوان تيانيو “.

قال ” غم الطائفة باي” ، “من الأفضل أن تختار كلماتك بعناية أكبر.”

69: باي شياوتشون ، تعال لتقديم التحية إلى السيد الشاب

 

كان بإمكان باي شياوتشون أن يرى بالفعل مدى غطرسة شانغوان تيانيو. بالنظر إلى وضعه الشخصي ، إذا لم يحضر شخصيًا ، أو إذا اختار إرسال رسالة فقط ، فقد يكون ذلك مقبولًا. لكن بدلاً من ذلك ، أراد في الواقع أن يذهب باي شياوتشون لزيارته! “حتى لو كان مختارًا ، هل تعتقد حقًا أن أحد تلاميذ الطائفة الخارجية يمكنه أن يأمرني بتقديم التحيات إليه؟ يجب أن يكون هو من يأتي ليحييني! ”

بمجرد أن غادرت الكلمات فمه ، وقبل أن يتمكن من مواصلة الكلام ، اختفى باي شياوتشون فجأة. اجتاحت الرياح العاصفة تلميذ الطائفة الداخلية الذي حدق بصدمة عندما ظهر باي شياوتشون أمامه مباشرة.

 

 

 

كانت سرعته مذهلة لدرجة أن تلميذي الطائفة الداخلية لم يروه يتحرك. قبل أن يتمكنوا من الرد ، قام باي شياوتشون بمد راحة يده وجرفها نحو وجه التلميذ الطويل ، مما تسبب في صوت هدير مثل الرعد.

 

 

“عندما تقابل شخصًا مهمًا مثلي ، لكنك تعرض عن تقديم تحية رسمية ، فهذا يُظهر مدى الجرأة التي لديكم ، أليس كذلك؟” نفض باي شياوتشون كمه. “من الذي دفعك إلى عدم الاحترام الوقح هذا؟ ربما كان شانغوان تيانيو؟ ”

ظهر درع واقٍ من داخل رداء الشاب نتيجة جهاز سحري مُعطى لجميع تلاميذ الطائفة الداخلية. ومع ذلك ، في نفس اللحظة التي ظهر فيها الدرع تقريبًا ، سقط كف باي شياوتشون ، وتحطم الدرع إلى ألف قطعة. كان غير قادر على مواجهة القوة المذهلة لكف باي شياوتشون.

تقدم الكف إلى الأمام وهبط على الفور على وجه الرجل.

 

لسوء الحظ ، لقد قلل من تقدير الأهوال التي سيذهب إليها باي شياوتشون للانتقام منه. كان قد رتب بالفعل للعديد من هذه المهام ليتم تعيينها إلى تشيان داجين. علاوة على ذلك ، طلب بعض المساعدة من هو يونفي. كان لدى عشيرة هو بطريرك تأسيس المؤسسة، ويمكنه الوصول إلى محميات عميقة أخرى. بالنظر إلى مدى أهمية باي شياوتشون بالنسبة لهم ، إلى جانب إلحاح هو يونفي و هو شياومي ، فقد أصبحوا حليفًا قويًا.

 

 

ترددت صفعة هائلة ، ورأى التلميذ الطويل النجوم على الفور. اهتز عقله ، وشعر وكأنه قد تم سحقه من جبل. رش الدم من فمه وهو يرتطم بالأرض ، تدحرج للخلف مثل طائرة ورقية تم قطع خيطها. بعد التدحرج لعدة عشرات من الأمتار ، وهو يصرخ طوال الطريق ، سقط أخيرًا في حالة من فقدان الوعي.

 

 

 

حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أن التلميذ القصير لم يستطيع أن يفعل شيئًا أكثر من الوقوف هناك . بعد لحظة ، بدأ يتراجع إلى الوراء ، ونظر أولاً إلى رفيقه اللاواعي ثم إلى باي شياوتشون. أخذ نفسا عميقا وابتلع بشدة.

 

 

بذلك ، هز باي شياوتشون يده ونظر إلى الشخص الذي يتسابق للصعود من أسفل الجبل. لقد كان رجلاً في منتصف العمر مع قاعدة تدريب في المستوى التاسع من تكثيف التشي ، وهو مستوى من القوة مشابه لـ تشين هنغ.

“ص-أنت… أنت….” تلعثم ، مشيرًا بارتجاف إلى باي شياوتشون. لم يكن ليتخيل أبدًا في أحلامه الجامحة أن قوة باي شياوتشون الجسدية ستكون صادمة للغاية.

 

 

 

بدا على قدم المساواة مع المستوى الثامن من تكثيف التشي ….

 

 

مر شهر آخر ، وأصيب تلاميذ قمة الشعار الأخضر بالجنون.

استدار باي شياوتشون ببطء لينظر إلى التلميذ القصير ، ثم قال ، “هل يستطيع تلميذ من الطائفة الداخلية حقًا أن يشير بوقاحة إلى شخص من الجيل الأكبر؟”

 

 

مع ذلك ، قام باي شياوتشون بقلب كمه وشخر بغطرسة. “أنت لست قويًا مثل تشين هنغ. لا عجب أنك خادم ! ارحل!”

ثم بدأ يمشي إلى الأمام.

 

 

في تلك اللحظة بالذات رن صوت صارم شرير من الأسفل.

استدار التلميذ القصير وهرب. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من الوصول بعيدًا ، ملأ صوت صراخ الهواء بينما كان باي شياوتشون ينزلق عليه وأطلق العنان مرة أخرى لصفعة قوية.

ترددت صفعة هائلة ، ورأى التلميذ الطويل النجوم على الفور. اهتز عقله ، وشعر وكأنه قد تم سحقه من جبل. رش الدم من فمه وهو يرتطم بالأرض ، تدحرج للخلف مثل طائرة ورقية تم قطع خيطها. بعد التدحرج لعدة عشرات من الأمتار ، وهو يصرخ طوال الطريق ، سقط أخيرًا في حالة من فقدان الوعي.

 

استدار التلميذ القصير وهرب. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من الوصول بعيدًا ، ملأ صوت صراخ الهواء بينما كان باي شياوتشون ينزلق عليه وأطلق العنان مرة أخرى لصفعة قوية.

في تلك اللحظة بالذات رن صوت صارم شرير من الأسفل.

 

 

69: باي شياوتشون ، تعال لتقديم التحية إلى السيد الشاب

“اوقف يدك!” فجأة ، ظهر قادم جديد على الساحة.

 

 

كانت موهبته الكامنة موهبه نادرة لما لا يقل عن ألف عام على الضفة الجنوبية لطائفة تيار الروح ، وعلى الرغم من أنه كان مجرد تلميذ من الطائفة الخارجية ، لم يكن هناك شك في أنه سيصل قريبًا إلى تأسيس المؤسسة . وبسبب ذلك ، رأى العديد من شيوخ الطائفة أن شانغوان تيانيو مختلفًا قليلاً عن أي شخص آخر. كان الكثير من الناس يأملون في أن يتمكن في النهاية من التفوق على تلاميذ الضفة الشمالية ، وعلى هذا النحو ، تم وضع الكثير من الموارد في تدريبه.

ومع ذلك ، لم يأبه باي شياوتشون. تحركت راحة يده بسرعة كبيرة ، وأرسل تلميذ الطائفة الداخلية القصير طائرًا. تطايرت الأسنان في الهواء ، وتناثر الدم. بدا أن رقبة التلميذ على وشك الانكسار عندما طار إلى الجانب فاقدًا للوعي.

“كيف تجرؤ!!” كانت قاعدة تدريب الرجل في المستوى التاسع من تكثيف التشي ، وأطلق العنان لكل قوته ، وأجرى في نفس الوقت إيماءة تعويذة استدعت العديد من ريش الرياح. ومع ذلك ، حتى عندما ظهر ريش الرياح أمامه ، اصطدم كف باي شياوتشون بهم ، وسحقهم مثل الأغصان. لم يتمكنوا من توفير حتى أدنى قدر من الحماية.

 

 

بذلك ، هز باي شياوتشون يده ونظر إلى الشخص الذي يتسابق للصعود من أسفل الجبل. لقد كان رجلاً في منتصف العمر مع قاعدة تدريب في المستوى التاسع من تكثيف التشي ، وهو مستوى من القوة مشابه لـ تشين هنغ.

كان الأمر كما حدث مع باي شياوتشون. أُجبر تشيان داجين على قبول مهمة خطيرة للغاية خارج الطائفة. ظهرت ابتسامة مريرة على وجهه ، حيث أدرك أنه لا خيار أمامه سوى الخروج من الاختباء لتنفيذ المهمة…. ومع ذلك ، كان لا يزال يتمسَّك بالأمل في أن يساعده وجوده خارج الطائفة على تجنب الكارثة.

 

ومع ذلك ، في هذه المرحلة ظهر شخصان في اتجاهه. كانوا من تلاميذ الطائفة الداخلية ، أحدهم طويل القامة والآخر قصير القامة ، وعندما اقتربوا ، لم يقوموا بشبك أيديهم في التحية.

حدق الرجل بغضب في باي شياوتشون وقال ، “ألم تسمع ما قلته للتو ، باي شياوتشون؟ اللعنة! أنت -”

كانت موهبته الكامنة موهبه نادرة لما لا يقل عن ألف عام على الضفة الجنوبية لطائفة تيار الروح ، وعلى الرغم من أنه كان مجرد تلميذ من الطائفة الخارجية ، لم يكن هناك شك في أنه سيصل قريبًا إلى تأسيس المؤسسة . وبسبب ذلك ، رأى العديد من شيوخ الطائفة أن شانغوان تيانيو مختلفًا قليلاً عن أي شخص آخر. كان الكثير من الناس يأملون في أن يتمكن في النهاية من التفوق على تلاميذ الضفة الشمالية ، وعلى هذا النحو ، تم وضع الكثير من الموارد في تدريبه.

 

كان هذا ينطبق بشكل خاص على تشين فاي وصديقيه الذين سرعان ما خافوا بشدة. بمجرد أن يبدأ باي شياوتشون في القيام بالجولات في قمة الشعار الأخضر ، كان يبحث عنهم كثيرًا. على الرغم من حقيقة أنهم سيبدأون على الفور في إلقاء التحيات ك “عم الطائفة باي” ، فإن ذلك لم ينهِ الأمور.

رفع باي شياوتشون ذقنه وابتسم وقاطعه ، “ابن الطائفة ، هل تريد أن تتعرض للصفع أيضًا؟”

تسببت كلمات باي شياوتشون في ظهور تعابير مختلفة على وجه الرجل ، وقام بترديد كلماته التالية. عرض باي شياوتشون المثير للإعجاب لقوته الجسدية تركه لاهثًا وفي صدمة كاملة. الآن بعد أن فكر الرجل في الأمر ، أدرك أنه بالنظر إلى مكانة باي شياوتشون ، لا يهم ما يفعله هنا ، لأن قاعة العدل لن تهتم قليلاً.

 

بدا على قدم المساواة مع المستوى الثامن من تكثيف التشي ….

من تصرفات التلميذين قبل لحظات ، وكذلك من كلام هذا الرجل ، كان واضحًا أنهم لم يكن لهم أدنى قدر من الاحترام له كما لو كانا يشعران بالتفوث عليه.

 

استدار التلميذ القصير وهرب. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من الوصول بعيدًا ، ملأ صوت صراخ الهواء بينما كان باي شياوتشون ينزلق عليه وأطلق العنان مرة أخرى لصفعة قوية.

تسببت كلمات باي شياوتشون في ظهور تعابير مختلفة على وجه الرجل ، وقام بترديد كلماته التالية. عرض باي شياوتشون المثير للإعجاب لقوته الجسدية تركه لاهثًا وفي صدمة كاملة. الآن بعد أن فكر الرجل في الأمر ، أدرك أنه بالنظر إلى مكانة باي شياوتشون ، لا يهم ما يفعله هنا ، لأن قاعة العدل لن تهتم قليلاً.

 

 

 

حدق الرجل في منتصف العمر في باي شياوتشون لحظة طويلة وقمع غضبه ثم شرح هدفه في القدوم. “باي شياوتشون ، السيد الشاب لعشيرتي يتمنى ذهابك لتقدم له التحيات الرسمية.”

بمساعدة عشيرة هو ، كان من المؤكد مسبقًا أن تشيان داجين سيُصاب بسوء الحظ أثناء محاولته تنفيذ المهام.

 

 

 

 

لقد تم إرساله بالفعل من قبل شانغوان تيانيو ليطلب من باي شياوتشون الذهاب لتقديم التحيات الرسمية.

“كيف تجرؤ!!” كانت قاعدة تدريب الرجل في المستوى التاسع من تكثيف التشي ، وأطلق العنان لكل قوته ، وأجرى في نفس الوقت إيماءة تعويذة استدعت العديد من ريش الرياح. ومع ذلك ، حتى عندما ظهر ريش الرياح أمامه ، اصطدم كف باي شياوتشون بهم ، وسحقهم مثل الأغصان. لم يتمكنوا من توفير حتى أدنى قدر من الحماية.

 

كان شانغوان تيانيو الأكثر احترامًا بين الثلاثة المختارين العظماء من بين قمم الجبال الثلاثة في الضفة الجنوبية!

في رأيه ، فإن السيد الشاب لعشيرته كان يصنع جبلًا من تلة. لقد شق باي شياوتشون طريقه ليصبح شخصًا مهمًا ، وكان مهرجًا أكثر من أي شيء آخر. لقد قتل عددًا قليلاً من الأعضاء الضعفاء في عشيرة من متدربين ، وكان هذا من قبيل الصدفة فقط . من المؤكد أن هذا لم يكسبه الحق في أن ررية السيد الشاب لعشيرته الذي كان قد بدأ بالفعل في صعوده النيزكي ، وسيصل بالتأكيد إلى مرحلة الجوهر الذهبي ويشكل أسطورة في المستقبل.

 

 

 

في الواقع ، شعر هذا الرجل أن إرساله لجلب باي شياوتشون ليقدم التحية كان تقليل من وضعه.

 

 

 

كان بإمكان باي شياوتشون أن يرى بالفعل مدى غطرسة شانغوان تيانيو. بالنظر إلى وضعه الشخصي ، إذا لم يحضر شخصيًا ، أو إذا اختار إرسال رسالة فقط ، فقد يكون ذلك مقبولًا. لكن بدلاً من ذلك ، أراد في الواقع أن يذهب باي شياوتشون لزيارته! “حتى لو كان مختارًا ، هل تعتقد حقًا أن أحد تلاميذ الطائفة الخارجية يمكنه أن يأمرني بتقديم التحيات إليه؟ يجب أن يكون هو من يأتي ليحييني! ”

 

 

 

نفض الرجل في منتصف العمر كمه ، مما أرسل موجة من الرياح. “باي شياوتشون” ، قال بشراسة ، “أن يطلب منك سيد عشيرتي الصغير أن تذهب لزيارته هو عرض كبير للوجه. هل تعلم كم عدد الأشخاص الذين يرغبون في الذهاب لتقديم تحيات رسمية؟ أنت-”

ظهر درع واقٍ من داخل رداء الشاب نتيجة جهاز سحري مُعطى لجميع تلاميذ الطائفة الداخلية. ومع ذلك ، في نفس اللحظة التي ظهر فيها الدرع تقريبًا ، سقط كف باي شياوتشون ، وتحطم الدرع إلى ألف قطعة. كان غير قادر على مواجهة القوة المذهلة لكف باي شياوتشون.

 

بسبب وضعه الحالي ، لم يكن هناك شيء واحد في الطائفة يمكن أن يهدد حياته ، وبالتالي ، فقد رفع أنفه وحدق في الوافدين الجدد بابتسامة خفيفة.

قبل أن ينهي حديثه ، أومض وجهه وقفز إلى الوراء. ومع ذلك ، كان بطيئًا بعض الشيء. ظهر باي شياوتشون أمامه مباشرة ومد كفه.

 

 

كان شانغوان تيانيو الأكثر احترامًا بين الثلاثة المختارين العظماء من بين قمم الجبال الثلاثة في الضفة الجنوبية!

“كيف تجرؤ!!” كانت قاعدة تدريب الرجل في المستوى التاسع من تكثيف التشي ، وأطلق العنان لكل قوته ، وأجرى في نفس الوقت إيماءة تعويذة استدعت العديد من ريش الرياح. ومع ذلك ، حتى عندما ظهر ريش الرياح أمامه ، اصطدم كف باي شياوتشون بهم ، وسحقهم مثل الأغصان. لم يتمكنوا من توفير حتى أدنى قدر من الحماية.

ومع ذلك ، فقد الاهتمام بسرعة. صادف أن تلاميذ الطائفة الداخلية كانوا جميعًا في حالة تأمل منعزل ، ولم يرَ واحدًا حتى بعد مرور بضعة أشهر. كان هذا ينطبق بشكل خاص على تشيان داجين ، الذي كان كهفه الخالد دائمًا تحت حماية العديد من تشكيلات التعويذات.

 

 

تقدم الكف إلى الأمام وهبط على الفور على وجه الرجل.

“عندما تقابل شخصًا مهمًا مثلي ، لكنك تعرض عن تقديم تحية رسمية ، فهذا يُظهر مدى الجرأة التي لديكم ، أليس كذلك؟” نفض باي شياوتشون كمه. “من الذي دفعك إلى عدم الاحترام الوقح هذا؟ ربما كان شانغوان تيانيو؟ ”

 

بدا على قدم المساواة مع المستوى الثامن من تكثيف التشي ….

تردد صدى صراخ. ترنح الرجل في منتصف العمر إلى الوراء ثلاثين مترا أو أكثر قبل أن يتوقف في النهاية.

ظهر درع واقٍ من داخل رداء الشاب نتيجة جهاز سحري مُعطى لجميع تلاميذ الطائفة الداخلية. ومع ذلك ، في نفس اللحظة التي ظهر فيها الدرع تقريبًا ، سقط كف باي شياوتشون ، وتحطم الدرع إلى ألف قطعة. كان غير قادر على مواجهة القوة المذهلة لكف باي شياوتشون.

 

 

مع ذلك ، قام باي شياوتشون بقلب كمه وشخر بغطرسة. “أنت لست قويًا مثل تشين هنغ. لا عجب أنك خادم ! ارحل!”

ظهر درع واقٍ من داخل رداء الشاب نتيجة جهاز سحري مُعطى لجميع تلاميذ الطائفة الداخلية. ومع ذلك ، في نفس اللحظة التي ظهر فيها الدرع تقريبًا ، سقط كف باي شياوتشون ، وتحطم الدرع إلى ألف قطعة. كان غير قادر على مواجهة القوة المذهلة لكف باي شياوتشون.

 

 

نظر الرجل إلى باي شياوتشون في دهشة. كان يرتجف بشكل واضح ، وكان خده منتفخًا والدم ينزف من بين أسنانه ، فر بسرعة.

“كيف تجرؤ!!” كانت قاعدة تدريب الرجل في المستوى التاسع من تكثيف التشي ، وأطلق العنان لكل قوته ، وأجرى في نفس الوقت إيماءة تعويذة استدعت العديد من ريش الرياح. ومع ذلك ، حتى عندما ظهر ريش الرياح أمامه ، اصطدم كف باي شياوتشون بهم ، وسحقهم مثل الأغصان. لم يتمكنوا من توفير حتى أدنى قدر من الحماية.

 

 

بعد أن غادر الرجل ، نظر باي شياوتشون إلى الخلف باتجاه كهف تشيان داجين الخالد بعيون ضيقة. كان من نوعية الأشخاص الذين يخافون الموت ، وعلى هذا النحو ، إذا حاول أحدهم قتله ، فإنه سينتقم منه مهما حدث.

 

 

 

لا يهم إذا طلب تشيان داجين المساعدة من شانغوان تيانيو ، لم يكن هناك أي طريقة ممكنة من باي شياوتشون لتركه يهرب. على الرغم من أن تصرفات باي شياوتشون في الطائفة بدت عرضية إلى حد ما ، فقد أجرى بالفعل منذ فترة طويلة تحقيقًا شاملاً حول تشيان داجين.

 

 

 

 

كانت موهبته الكامنة موهبه نادرة لما لا يقل عن ألف عام على الضفة الجنوبية لطائفة تيار الروح ، وعلى الرغم من أنه كان مجرد تلميذ من الطائفة الخارجية ، لم يكن هناك شك في أنه سيصل قريبًا إلى تأسيس المؤسسة . وبسبب ذلك ، رأى العديد من شيوخ الطائفة أن شانغوان تيانيو مختلفًا قليلاً عن أي شخص آخر. كان الكثير من الناس يأملون في أن يتمكن في النهاية من التفوق على تلاميذ الضفة الشمالية ، وعلى هذا النحو ، تم وضع الكثير من الموارد في تدريبه.

“هل تعتقد أنه يمكنك الاختباء هناك؟” كان يفكر. “هل تعتقد أنه ليس لدي طريقة لإظهار وجهك؟” بشخير بارد ، استدار ليغادر.

 

 

كانت سرعته مذهلة لدرجة أن تلميذي الطائفة الداخلية لم يروه يتحرك. قبل أن يتمكنوا من الرد ، قام باي شياوتشون بمد راحة يده وجرفها نحو وجه التلميذ الطويل ، مما تسبب في صوت هدير مثل الرعد.

بناءً على وضعه الحالي ، لم يكن ما حدث بعد ذلك مفاجئًا. ظهرت زلة يشم لمهمة من قاعة العدل . لم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى تمر إلى كهف تشيان داجين الخالد ، وتحوم في الهواء أمامه.

 

 

 

كان الأمر كما حدث مع باي شياوتشون. أُجبر تشيان داجين على قبول مهمة خطيرة للغاية خارج الطائفة. ظهرت ابتسامة مريرة على وجهه ، حيث أدرك أنه لا خيار أمامه سوى الخروج من الاختباء لتنفيذ المهمة…. ومع ذلك ، كان لا يزال يتمسَّك بالأمل في أن يساعده وجوده خارج الطائفة على تجنب الكارثة.

 

 

كانت سرعته مذهلة لدرجة أن تلميذي الطائفة الداخلية لم يروه يتحرك. قبل أن يتمكنوا من الرد ، قام باي شياوتشون بمد راحة يده وجرفها نحو وجه التلميذ الطويل ، مما تسبب في صوت هدير مثل الرعد.

لسوء الحظ ، لقد قلل من تقدير الأهوال التي سيذهب إليها باي شياوتشون للانتقام منه. كان قد رتب بالفعل للعديد من هذه المهام ليتم تعيينها إلى تشيان داجين. علاوة على ذلك ، طلب بعض المساعدة من هو يونفي. كان لدى عشيرة هو بطريرك تأسيس المؤسسة، ويمكنه الوصول إلى محميات عميقة أخرى. بالنظر إلى مدى أهمية باي شياوتشون بالنسبة لهم ، إلى جانب إلحاح هو يونفي و هو شياومي ، فقد أصبحوا حليفًا قويًا.

 

 

 

بمساعدة عشيرة هو ، كان من المؤكد مسبقًا أن تشيان داجين سيُصاب بسوء الحظ أثناء محاولته تنفيذ المهام.

ترددت صفعة هائلة ، ورأى التلميذ الطويل النجوم على الفور. اهتز عقله ، وشعر وكأنه قد تم سحقه من جبل. رش الدم من فمه وهو يرتطم بالأرض ، تدحرج للخلف مثل طائرة ورقية تم قطع خيطها. بعد التدحرج لعدة عشرات من الأمتار ، وهو يصرخ طوال الطريق ، سقط أخيرًا في حالة من فقدان الوعي.

 

بذلك ، هز باي شياوتشون يده ونظر إلى الشخص الذي يتسابق للصعود من أسفل الجبل. لقد كان رجلاً في منتصف العمر مع قاعدة تدريب في المستوى التاسع من تكثيف التشي ، وهو مستوى من القوة مشابه لـ تشين هنغ.

لم يكن الأمر أن قاعة العدل لم تكن على دراية بما حدث مع تشيان داجين ، وكيف أدى ذلك إلى سقوط باي شياوتشون في المعركة. ومع ذلك ، على الرغم من حقيقة أن الأخبار لم يتم نشرها علنًا ، فقد تم الاحتفاظ بسجلات داخلية.

 

 

 

الآن بعد أن عاد باي شياوتشون وأراد تسوية الحسابات ، لم يكن هناك الكثير مما يمكنهم فعله لإيقافه. في الواقع ، كان الأمر كما لو كانوا مدينين له ، وكانوا يسمحون له بفعل ما يريد.

من تصرفات التلميذين قبل لحظات ، وكذلك من كلام هذا الرجل ، كان واضحًا أنهم لم يكن لهم أدنى قدر من الاحترام له كما لو كانا يشعران بالتفوث عليه.

 

 

هذا الفصل بدعم من Last Legend

 

ترجمة : Mada

 

بمجرد أن غادرت الكلمات فمه ، وقبل أن يتمكن من مواصلة الكلام ، اختفى باي شياوتشون فجأة. اجتاحت الرياح العاصفة تلميذ الطائفة الداخلية الذي حدق بصدمة عندما ظهر باي شياوتشون أمامه مباشرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط